مغطى بالغبار
الفصل 35.11 – مغطى بالغبار
استدار الشاب بصدمة ، صاروخ صغير يتضخم بسرعة في انعكاس عينيه ، لدرجة أنه حتى الضوء الأزرق الخافت الذي يجر خلفه يمكن رؤيته بوضوح! توجه الصاروخ نفسه مباشرة في فمه المفتوح ثم انفجر.
في الشمال الغربي ، انسحبت عائلة آرثر الغنية والقوية سابقًا بالكامل إلى المنطقة النهائية لعائلتها. كانت هذه أرضًا خصبة مع غابة جبلية وبحيرات وتلال ، حيث دُفنت أهم الشخصيات من عائلة آرثر للحفاظ على مجدهم. لم تكن هناك تحصينات عسكرية قوية هنا ، وكان السبب وراء انسحاب عائلة آرثر جميعًا من هنا هو استغلال التضاريس المعقدة وليس بسبب المناظر الطبيعية الجميلة. بعد أن أصبح هذا المكان مركزًا للحرب ، ستدمر حتى أجمل المناظر على الإطلاق.
في الشمال الغربي ، انسحبت عائلة آرثر الغنية والقوية سابقًا بالكامل إلى المنطقة النهائية لعائلتها. كانت هذه أرضًا خصبة مع غابة جبلية وبحيرات وتلال ، حيث دُفنت أهم الشخصيات من عائلة آرثر للحفاظ على مجدهم. لم تكن هناك تحصينات عسكرية قوية هنا ، وكان السبب وراء انسحاب عائلة آرثر جميعًا من هنا هو استغلال التضاريس المعقدة وليس بسبب المناظر الطبيعية الجميلة. بعد أن أصبح هذا المكان مركزًا للحرب ، ستدمر حتى أجمل المناظر على الإطلاق.
كان الوضع على هذا النحو بالضبط ، جعلت الانفجارات المستمرة الأرض العظيمة تهتز إلى ما لا نهاية ، لدرجة أنه حتى قمة جبل شديدة الانحدار ستتشقق ، وتهتز ، وتنزلق ببطء إلى الوادي ، وتنتج كميات كبيرة من الدخان والغبار حتى الانفجارات القوية الساحقة!
كان هذا مجرد مثال واحد.
“لقد أصبح هؤلاء الأصدقاء أكثر حرفية.” قالت إيلين بعبوس.
إذا استمع المرء باهتمام ، فسوف يلتقط أصوات صراخ شديدة من الأصوات الهادرة ، وهو نذير موت قادم من عدد لا يحصى من الصواريخ الموجهة المصغرة التي تدور حاليًا في الأعلى. كانت السماء مغطاة ببقع سوداء ، سقطت آلاف وعشرات الآلاف من الصواريخ الموجهة المصغرة ، فقط أعدادها وحدها ستنتج قصفًا قاسيا. كانت هناك ألسنة اللهب ، والغبار ، والدخان في كل مكان ، والشخصيات البشرية تهرب في طرق لا ينبغي أن تنتمي إلى البشر.
أطلقت إيلين ضحكة مريرة ، لكنها لم تكمل هذه المحادثة. هذا الشتاء؟ لم تكن تعرف حتى ما إذا كان سيكون هناك غد. كانت القوة الرئيسية لسرب الحشرات الميكانيكية تطير عبر السماء لفترة طويلة ، تاركة وراءها مجموعة من أقل من مليون حشرة في قاعدة عمليات عائلة آرثر النهائية. ومع ذلك ، كان هذا الرقم كبيرًا بالفعل لدرجة تركهم في حالة من اليأس. بصفتها مستخدم من المجال السحري الذي تطرق بالفعل إلى عشرة مستويات ، يمكن أن تدمر إيلين مئات الحشرات الميكانيكية بموجة من يدها ، لكنها بالتأكيد لم تستطع فعل ذلك أكثر من مائة مرة ، ورقم سرب الحشرات الميكانيكية كان أكبر من عشرة ملايين.
تسلق شاب بسرعة جبلًا يبلغ ارتفاعه عدة عشرات من الأمتار ، ثم قفز من الجانب الآخر. وخلفه ، قامت الصواريخ الصغيرة الموجهة الثلاثة بتعديل مسارها باستمرار ، واصطدمت مباشرة بجرف الجبل. عندما رأى الصخور المحطمة والنيران المتساقطة من الجانب الآخر من الجرف ، كشف الشاب عن ابتسامة راضية ، لدرجة أنه تنهد داخليًا. كان جسده نحيفًا للغاية ، ووجهه شاحبًا إلى حد ما ، وشعره مبعثر أمام جبهته بطريقة فوضوية ، ووجهه مليء بآثار الدخان الرمادي والأسود. بدا أنه لم يتجاوز الخامسة عشرة من عمره ، ومع ذلك فقد أصبح الآن جنديًا متمرسًا بالفعل ، كما أن مستويات قدراته الخمسة كافية أيضًا لترك أحدهم في حالة صدمة. ومع ذلك ، قبل أن تتناثر ابتسامته ، كان من الممكن سماع صوت صراخ مألوف ، علاوة على ذلك ، قريب للغاية ، يكاد يبدو من أذنيه!
في الشمال الغربي ، انسحبت عائلة آرثر الغنية والقوية سابقًا بالكامل إلى المنطقة النهائية لعائلتها. كانت هذه أرضًا خصبة مع غابة جبلية وبحيرات وتلال ، حيث دُفنت أهم الشخصيات من عائلة آرثر للحفاظ على مجدهم. لم تكن هناك تحصينات عسكرية قوية هنا ، وكان السبب وراء انسحاب عائلة آرثر جميعًا من هنا هو استغلال التضاريس المعقدة وليس بسبب المناظر الطبيعية الجميلة. بعد أن أصبح هذا المكان مركزًا للحرب ، ستدمر حتى أجمل المناظر على الإطلاق.
استدار الشاب بصدمة ، صاروخ صغير يتضخم بسرعة في انعكاس عينيه ، لدرجة أنه حتى الضوء الأزرق الخافت الذي يجر خلفه يمكن رؤيته بوضوح! توجه الصاروخ نفسه مباشرة في فمه المفتوح ثم انفجر.
حتى قبل وفاته ، لم يكن هذا الشاب يعرف كيف اقترب منه هذا الصاروخ ، فقد كان دائمًا واثقًا تمامًا من حدته ورشاقته.
تسلق شاب بسرعة جبلًا يبلغ ارتفاعه عدة عشرات من الأمتار ، ثم قفز من الجانب الآخر. وخلفه ، قامت الصواريخ الصغيرة الموجهة الثلاثة بتعديل مسارها باستمرار ، واصطدمت مباشرة بجرف الجبل. عندما رأى الصخور المحطمة والنيران المتساقطة من الجانب الآخر من الجرف ، كشف الشاب عن ابتسامة راضية ، لدرجة أنه تنهد داخليًا. كان جسده نحيفًا للغاية ، ووجهه شاحبًا إلى حد ما ، وشعره مبعثر أمام جبهته بطريقة فوضوية ، ووجهه مليء بآثار الدخان الرمادي والأسود. بدا أنه لم يتجاوز الخامسة عشرة من عمره ، ومع ذلك فقد أصبح الآن جنديًا متمرسًا بالفعل ، كما أن مستويات قدراته الخمسة كافية أيضًا لترك أحدهم في حالة صدمة. ومع ذلك ، قبل أن تتناثر ابتسامته ، كان من الممكن سماع صوت صراخ مألوف ، علاوة على ذلك ، قريب للغاية ، يكاد يبدو من أذنيه!
أومأ أوبراين برأسه وقال ، “حقًا. يبدو أنهم قاموا بتعديل وضع ذكائهم في وقت الليل ، لم يعودوا بالفعل مثل الذكاء الاصطناعي. أنا قلق للغاية من أن فينغ قد يكون غير قادر على حماية مصنع الطاقة ، لذلك يجب أن نسرع. الوقود داخل هذا المصنع هو أملنا الوحيد لنعيش خلال هذا الشتاء “.
في الشمال الغربي ، انسحبت عائلة آرثر الغنية والقوية سابقًا بالكامل إلى المنطقة النهائية لعائلتها. كانت هذه أرضًا خصبة مع غابة جبلية وبحيرات وتلال ، حيث دُفنت أهم الشخصيات من عائلة آرثر للحفاظ على مجدهم. لم تكن هناك تحصينات عسكرية قوية هنا ، وكان السبب وراء انسحاب عائلة آرثر جميعًا من هنا هو استغلال التضاريس المعقدة وليس بسبب المناظر الطبيعية الجميلة. بعد أن أصبح هذا المكان مركزًا للحرب ، ستدمر حتى أجمل المناظر على الإطلاق.
قضم أوبراين أصابعه. ظهرت شرارة كهربائية دقيقة من الفراغ بين عدة صواريخ موجهة مصغرة ، جعلت الموجات الكهرومغناطيسية القوية والطاقة الحركية التي تشبه التلامس تقريبًا الصواريخ الموجهة تتطور إلى فكرة خاطئة مفادها أنها ضربت هدفها ، وبالتالي بدأت تنفجر واحدة تلو الأخرى. كانت قوة الانفجارات المستمرة عظيمة للغاية ، ولكن على مدى عشرات الأمتار أو نحو ذلك خارج نطاق أوبراين والاخرين ، لم تشكل أي تهديد. لم يضعوا حتى مجال قوة دفاعية ، مستخدمين أجسادهم مباشرة لتحمل موجات الانفجار والغبار والصخور. لم يصب أي منهم بجروح ، حتى أصبحوا اكثر قذارة. ومع ذلك ، حتى إيلين وبيرسيفوني الذين كانوا يهتمون دائمًا بمظهرهم واجهوا الدخان والغبار وجهاً لوجه ، بالفعل لدرجة أنه لا يمكن أن يكونوا أكثر قذارة. في ساحة المعركة ، لا يزال من الممكن تحمل كون المرء أقذر قليلاً ، لكن القدرة على التحمل والطاقة هما ما يضمن بقاء المرء. كان هذا هو بالضبط السبب الذي دفع أوبراين دائمًا إلى محاولة الحد من استنفاد طاقته إلى الحد الأدنى المطلق عند تدمير الحشرات الميكانيكية.
انتهت الانفجارات أخيرًا. طارت عدة صواريخ صغيرة موجهة ، وبعد أن حلقت فوقهم عدة مرات ، نزلت على سطح الصخور ، وأطفأت محركاتها ، منتظرة بهدوء فريستها. في هذه اللحظة ، لم يعودوا مثل الآلات الغير حية ، بل أصبحوا أشبه بالصيادين الأشرار. هذا الشاب الذي ما زال يحمل الأمل والرؤى للمستقبل مات على وجه التحديد تحت أحد هذه الصواريخ الكمينية.
في هذا الوقت ، شق ستة أو سبعة أشخاص طريقهم للخروج من الزاوية ، الشخص الموجود في المقدمة بالتحديد أوبراين في سترة واقية داكنة اللون. انجرفت زوايا عينيه نحو مساحة من الانعكاسات المعدنية في الأرض المحروقة ، ثم سار على الفور لإزالة قطعة معدنية مشوهة من الأرض المحروقة. كانت هذه بطاقة اسم مزورة من قطعة السبائك ، ولا يزال الاسم عليها مقروءًا. سيحمل كل فرد من جنود النخبة في عائلة آرثر بطاقة اسم مثل هذه لمساعدتهم على التعرف على الجثث في لهيب الحرب. كانت سبيكة لوحات الأسماء متينة ومقاومة للحرارة ، ولم تتضرر تمامًا حتى أثناء وجودها في قلب الانفجار ، وفي الوقت نفسه كانت بمثابة الأثر الوحيد للشاب المتبقي في هذا العالم.
“توماس!” تمتم أوبراين بهذا الاسم. لقد تذكر كل جندي في العائلة ، الانطباع الذي تركه الشاب توماس كان عميقا. كان يمتلك موهبة استثنائية ، واهتمامًا ، ومثابرة ، وتقدمًا ، لكنه كان لا يزال يتمتع بقلب شديد. هذا النوع من الشباب ، إذا تمكن من البقاء على قيد الحياة في الحرب ، فسيصبح بالتأكيد شخصًا في المستقبل ، إلى الحد الذي قد يصل فيه إلى تسعة مستويات. فقط ، كان الأمر مؤسفًا تمامًا ، لم يتبقى سوى بطاقة اسم تالفة تخالف توقعاته السابقة.
“توماس!” تمتم أوبراين بهذا الاسم. لقد تذكر كل جندي في العائلة ، الانطباع الذي تركه الشاب توماس كان عميقا. كان يمتلك موهبة استثنائية ، واهتمامًا ، ومثابرة ، وتقدمًا ، لكنه كان لا يزال يتمتع بقلب شديد. هذا النوع من الشباب ، إذا تمكن من البقاء على قيد الحياة في الحرب ، فسيصبح بالتأكيد شخصًا في المستقبل ، إلى الحد الذي قد يصل فيه إلى تسعة مستويات. فقط ، كان الأمر مؤسفًا تمامًا ، لم يتبقى سوى بطاقة اسم تالفة تخالف توقعاته السابقة.
“لقد أصبح هؤلاء الأصدقاء أكثر حرفية.” قالت إيلين بعبوس.
العباقرة ، الجنس البشري لم يفتقر أبدًا إلى العباقرة ، ولكن فقط أولئك الذين نجوا حتى نهاية الحرب يمكن اعتبارهم شخصيات عظيمة حقًا ، بينما الآخرون الذين سقطوا على طول الطريق شكلوا الأغلبية. أولئك الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى النهاية يمكن أن يظلوا إلى الأبد مجرد عباقرة.
في الشمال الغربي ، انسحبت عائلة آرثر الغنية والقوية سابقًا بالكامل إلى المنطقة النهائية لعائلتها. كانت هذه أرضًا خصبة مع غابة جبلية وبحيرات وتلال ، حيث دُفنت أهم الشخصيات من عائلة آرثر للحفاظ على مجدهم. لم تكن هناك تحصينات عسكرية قوية هنا ، وكان السبب وراء انسحاب عائلة آرثر جميعًا من هنا هو استغلال التضاريس المعقدة وليس بسبب المناظر الطبيعية الجميلة. بعد أن أصبح هذا المكان مركزًا للحرب ، ستدمر حتى أجمل المناظر على الإطلاق.
وضع أوبراين بصمت بطاقة الاسم في جيبه الداخلي ، ثم تطلع إلى الأمام. على الجبل الذي لم يكن بعيدًا جدًا ، ظهرت حاليًا عدة صواريخ صغيرة موجهة مثل الأفاعي.
العباقرة ، الجنس البشري لم يفتقر أبدًا إلى العباقرة ، ولكن فقط أولئك الذين نجوا حتى نهاية الحرب يمكن اعتبارهم شخصيات عظيمة حقًا ، بينما الآخرون الذين سقطوا على طول الطريق شكلوا الأغلبية. أولئك الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى النهاية يمكن أن يظلوا إلى الأبد مجرد عباقرة.
لقد شعروا بهالات الحياة ، ونتيجة لذلك ، كشفوا أنيابهم مثل الأفاعي أيضًا. إذا عاملهم أحدهم كأشياء بدون ذكاء ، مجرد صواريخ صغيرة موجهة من صنع البشر ، فعندئذٍ سيعانون بشكل كبير من التغيير المفاجئ في التكتيكات. في ساحة المعركة هذه ، كان هذا يعني إلى حد كبير دفع ثمن الحياة ، تمامًا مثل توماس.
وضع أوبراين بصمت بطاقة الاسم في جيبه الداخلي ، ثم تطلع إلى الأمام. على الجبل الذي لم يكن بعيدًا جدًا ، ظهرت حاليًا عدة صواريخ صغيرة موجهة مثل الأفاعي.
قضم أوبراين أصابعه. ظهرت شرارة كهربائية دقيقة من الفراغ بين عدة صواريخ موجهة مصغرة ، جعلت الموجات الكهرومغناطيسية القوية والطاقة الحركية التي تشبه التلامس تقريبًا الصواريخ الموجهة تتطور إلى فكرة خاطئة مفادها أنها ضربت هدفها ، وبالتالي بدأت تنفجر واحدة تلو الأخرى. كانت قوة الانفجارات المستمرة عظيمة للغاية ، ولكن على مدى عشرات الأمتار أو نحو ذلك خارج نطاق أوبراين والاخرين ، لم تشكل أي تهديد. لم يضعوا حتى مجال قوة دفاعية ، مستخدمين أجسادهم مباشرة لتحمل موجات الانفجار والغبار والصخور. لم يصب أي منهم بجروح ، حتى أصبحوا اكثر قذارة. ومع ذلك ، حتى إيلين وبيرسيفوني الذين كانوا يهتمون دائمًا بمظهرهم واجهوا الدخان والغبار وجهاً لوجه ، بالفعل لدرجة أنه لا يمكن أن يكونوا أكثر قذارة. في ساحة المعركة ، لا يزال من الممكن تحمل كون المرء أقذر قليلاً ، لكن القدرة على التحمل والطاقة هما ما يضمن بقاء المرء. كان هذا هو بالضبط السبب الذي دفع أوبراين دائمًا إلى محاولة الحد من استنفاد طاقته إلى الحد الأدنى المطلق عند تدمير الحشرات الميكانيكية.
كان الوضع على هذا النحو بالضبط ، جعلت الانفجارات المستمرة الأرض العظيمة تهتز إلى ما لا نهاية ، لدرجة أنه حتى قمة جبل شديدة الانحدار ستتشقق ، وتهتز ، وتنزلق ببطء إلى الوادي ، وتنتج كميات كبيرة من الدخان والغبار حتى الانفجارات القوية الساحقة!
انتهت الانفجارات أخيرًا. طارت عدة صواريخ صغيرة موجهة ، وبعد أن حلقت فوقهم عدة مرات ، نزلت على سطح الصخور ، وأطفأت محركاتها ، منتظرة بهدوء فريستها. في هذه اللحظة ، لم يعودوا مثل الآلات الغير حية ، بل أصبحوا أشبه بالصيادين الأشرار. هذا الشاب الذي ما زال يحمل الأمل والرؤى للمستقبل مات على وجه التحديد تحت أحد هذه الصواريخ الكمينية.
كانت ساحة المعركة لا نهاية لها. ومع ذلك ، إذا ثابروا ليوم آخر ، فهذا يعني أنهم كانوا يومًا أقرب إلى الأمل.
كان هذا مجرد مثال واحد.
“لقد أصبح هؤلاء الأصدقاء أكثر حرفية.” قالت إيلين بعبوس.
أومأ أوبراين برأسه وقال ، “حقًا. يبدو أنهم قاموا بتعديل وضع ذكائهم في وقت الليل ، لم يعودوا بالفعل مثل الذكاء الاصطناعي. أنا قلق للغاية من أن فينغ قد يكون غير قادر على حماية مصنع الطاقة ، لذلك يجب أن نسرع. الوقود داخل هذا المصنع هو أملنا الوحيد لنعيش خلال هذا الشتاء “.
أطلقت إيلين ضحكة مريرة ، لكنها لم تكمل هذه المحادثة. هذا الشتاء؟ لم تكن تعرف حتى ما إذا كان سيكون هناك غد. كانت القوة الرئيسية لسرب الحشرات الميكانيكية تطير عبر السماء لفترة طويلة ، تاركة وراءها مجموعة من أقل من مليون حشرة في قاعدة عمليات عائلة آرثر النهائية. ومع ذلك ، كان هذا الرقم كبيرًا بالفعل لدرجة تركهم في حالة من اليأس. بصفتها مستخدم من المجال السحري الذي تطرق بالفعل إلى عشرة مستويات ، يمكن أن تدمر إيلين مئات الحشرات الميكانيكية بموجة من يدها ، لكنها بالتأكيد لم تستطع فعل ذلك أكثر من مائة مرة ، ورقم سرب الحشرات الميكانيكية كان أكبر من عشرة ملايين.
كانت ساحة المعركة لا نهاية لها. ومع ذلك ، إذا ثابروا ليوم آخر ، فهذا يعني أنهم كانوا يومًا أقرب إلى الأمل.
الترجمة: Hunter
إذا استمع المرء باهتمام ، فسوف يلتقط أصوات صراخ شديدة من الأصوات الهادرة ، وهو نذير موت قادم من عدد لا يحصى من الصواريخ الموجهة المصغرة التي تدور حاليًا في الأعلى. كانت السماء مغطاة ببقع سوداء ، سقطت آلاف وعشرات الآلاف من الصواريخ الموجهة المصغرة ، فقط أعدادها وحدها ستنتج قصفًا قاسيا. كانت هناك ألسنة اللهب ، والغبار ، والدخان في كل مكان ، والشخصيات البشرية تهرب في طرق لا ينبغي أن تنتمي إلى البشر.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
