نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 36.2

الأجيال السابقة

الأجيال السابقة

الفصل 36.2 – الأجيال السابقة

 

 

 

 

 

 

 

كما لو كانت تعرف ما كان يفكر فيه سنو ، رفعت هيلين رأسها بشكل مفاجئ لتنظر إلى سنو ، بدلاً من ذلك قائلة ، “أنت مختلف. أنت طفلي ، ولهذا السبب تم بالفعل إزالة محدد تكرار الجينات داخل جسمك “.

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

أنا طفل ماما … شعر سنو في البداية بشعور عظيم من النعيم ، ثم غرق عقله قليلاً. ألم يكن ذلك الطفل الغير شرعي أيضًا طفل هيلين؟ لم يكن لديهما نفس الأم فحسب ، بل كان لهما أيضًا نفس الأب. لكن الآن ، وبموجب تصريح هيلين ، تم تحديد مصير الطفل الغير شرعي.

 

 

لقد وقف هناك بفخر فقط كجنرال كان على وشك مواجهة جيش عظيم بمفرده.

 

 

 

“ماما ، ما الذي تبحثين عنه؟” أخيرًا لم يستطع سنو أخيرًا كبح فضوله ، وسأل هذا.

لقد كنت الشخص الذي اختارته ماما … فكر سنو.

 

 

 

 

 

 

توقفت بيانات الشاشة الضوئية عن تحركاتهم. جلست هيلين بهدوء في الظلام ، وبعد مرور بعض الوقت أطلقت تنهيدة مرهقة.

عندما حصل على هذا الوعي الجديد بهويته ، انخفض اعتماد سنو على هيلين بشكل طفيف ، وزاد شعوره بالخطر فجأة. قرر شيئًا ما لمشاركة هيلين في مخاوفها وصعوباتها. في هذه الأثناء ، لم يكن هناك شيء أفضل للعمل فيه من الحرب التي سبقتهم.

 

 

كان التحليل طويلًا وصعبًا ، ولكن مع البيانات السابقة كأساس ، ستظهر نتيجة جديدة في غضون بضع دقائق. أغمضت هيلين عينيها ، ثم أطلقت ضحكة مريرة.

 

استلقت هيلين على السرير ، وشعرت فقط بتعب لا يقاوم. استلقت بهدوء هناك قليلاً ، ثم دخلت في سبات عميق.

 

 

“ماما ، الحرب على السطح ما زالت لم تنتهي ، لماذا لا أذهب وأساعد؟ أو ربما يجب أن نغادر هذا المكان؟ ” سأل سنو على محمل الجد.

 

 

 

 

 

 

 

“ليست هناك حاجة ، الحرب على السطح ليست مهمة … أوه ، في نيتي ، يتم تقييم أهميتها حاليًا ، وقد يكون لدي شيء أكثر أهمية لأميل إليه. بالنسبة للمغادرة ، بالطبع لا ، فأنا أحب هذا المكان وبالتالي لن أغادره بسهولة. ما لم … “رفعت هيلين رأسها ، ناظرة في الظلام الخالي تمامًا من كل مادة أمامها ، كما لو كانت تفكر في شيء ما. فقط بعد مرور لحظة قالت بخفة ، “ما لم يكن هناك … سبب خاص جدًا.”

 

 

 

 

 

 

توقفت بيانات الشاشة الضوئية عن تحركاتهم. جلست هيلين بهدوء في الظلام ، وبعد مرور بعض الوقت أطلقت تنهيدة مرهقة.

كان سنو ذكيا للغاية ، وهذا هو السبب في أنها لم تسأل عن هذا السبب الخاص ، وبدلاً من ذلك كان ينحني على جسد هيلين ، ويجهد نفسه للنظر إلى الشاشة التي تومض بالبيانات إلى ما لا نهاية. لقد استعد لتحليل البيانات بقوة كاملة للمساعدة في التخفيف من عبء هيلين قليلاً ، فالمراكز الفكرية في دماغه الصغير لم تكن موجودة للتزيين فقط. ومع ذلك ، عندما حاول مواكبة البيانات المتغيرة ، أطلقت جميع مراكز الفكر على الفور حرارة ، ودخلت جميعًا بشكل غير متوقع في حالة زيادة!

 

 

 

 

 

 

 

“آه!” أطلق سنو صرخة حزينة منخفضة ، وهز رأسه بقوة ، وتخلى عن أفكاره الغير واقعية. نظر إلى الشاشة بصدمة ، ولم يتوقع أن يكون تدفق البيانات بهذه السرعة! كان على المرء أن يفهم أن قدرة المعالجة الذاتية الحالية لديه يمكن مقارنتها تمامًا بقدرات الكمبيوتر العملاق القديم ، ومع ذلك لم يستطع حتى المشاركة في أبحاث هيلين! نتيجة لذلك ، شعر سنو بمزيد من العشق لأمه ، فضلاً عن مزيد من الاحترام.

 

 

 

 

 

 

 

وضعت هيلين يدها اليسرى على الطاولة. عدة عشرات من الأسلاك الكهربائية الدقيقة التي تم إدخالها مباشرة في أطراف أصابعها ، من خلال هذه الطريقة ، ربطت نفسها بالفعل بنظام الذكاء. في الوقت الحالي ، أصبح دماغ هيلين معالجًا أساسيًا.

 

 

 

 

“من هو أخطر عدو للجنس البشري.”

 

 

“ماما ، ما الذي تبحثين عنه؟” أخيرًا لم يستطع سنو أخيرًا كبح فضوله ، وسأل هذا.

كان ترتيب الخطر ، بالترتيب ، هو سو ، الرسول المجهول ، إمبراطورة العنكبوت ، هيلين نفسها ، وبعد ذلك فقط كان الرسول الذي بدأ الجيش الميكانيكي ، خلفه سنو و واطفال سو الآخرين.

 

توقفت بيانات الشاشة الضوئية عن تحركاتهم. جلست هيلين بهدوء في الظلام ، وبعد مرور بعض الوقت أطلقت تنهيدة مرهقة.

 

 

 

 

“من هو أخطر عدو للجنس البشري.”

 

 

كان التحليل طويلًا وصعبًا ، ولكن مع البيانات السابقة كأساس ، ستظهر نتيجة جديدة في غضون بضع دقائق. أغمضت هيلين عينيها ، ثم أطلقت ضحكة مريرة.

 

 

 

 

أومأ سنو برأسه ، ثم استلقى مطيعًا ، ومع ذلك ، كان لا يزال في حيرة من أمره. أليس أخطر عدو للجنس البشري تلك الآلات اللامحدودة؟ حتى سنو نفسه شعر بإحساس عميق بالخوف تجاه أعدادهم الهائلة.

 

 

 

 

 

 

 

“… هل يمكن أن يكون الرسول وجيشه الآلي؟” فكرت هيلين في نفسها. خلف بحر الأرقام الخالصة ، تم حساب ومحاكاة احتمالات وسيناريوهات لا حصر لها ، وكلها تشير في النهاية إلى هذه الإجابة. ومع ذلك ، ظل عقل هيلين ثقيلًا. شعرت وكأنها قد تغاضت عن شيء ما.

عندما حصل على هذا الوعي الجديد بهويته ، انخفض اعتماد سنو على هيلين بشكل طفيف ، وزاد شعوره بالخطر فجأة. قرر شيئًا ما لمشاركة هيلين في مخاوفها وصعوباتها. في هذه الأثناء ، لم يكن هناك شيء أفضل للعمل فيه من الحرب التي سبقتهم.

 

 

 

 

 

كان التحليل طويلًا وصعبًا ، ولكن مع البيانات السابقة كأساس ، ستظهر نتيجة جديدة في غضون بضع دقائق. أغمضت هيلين عينيها ، ثم أطلقت ضحكة مريرة.

هدأت نفسها ، ثم غيرت شرط التحليل المسبق إلى “ما هو أخطر عدو لهذا الكوكب؟” ومع ذلك ، قبل إدخال الشرط ، جعل نوعًا من الحدس الغامض هيلين لا تستطيع إلا أن تشعر بموجة من البرودة. فقط بعد أن ترددت لثانية كاملة ، حددت القرار لإجراء تحليل مع هذا الشرط ، علاوة على ذلك ، غيرت نطاق الأهداف إلى “الكل”.

 

 

 

 

 

 

 

بغض النظر عن نوع الإجابة ، ما الذي سيأتي يجب أن يأتي جميعه… أنا مستعدة بالفعل؛ هذا ما اعتقدته هيلين بصمت.

الترجمة: Hunter 

 

هدأت نفسها ، ثم غيرت شرط التحليل المسبق إلى “ما هو أخطر عدو لهذا الكوكب؟” ومع ذلك ، قبل إدخال الشرط ، جعل نوعًا من الحدس الغامض هيلين لا تستطيع إلا أن تشعر بموجة من البرودة. فقط بعد أن ترددت لثانية كاملة ، حددت القرار لإجراء تحليل مع هذا الشرط ، علاوة على ذلك ، غيرت نطاق الأهداف إلى “الكل”.

 

 

 

توقفت بيانات الشاشة الضوئية عن تحركاتهم. جلست هيلين بهدوء في الظلام ، وبعد مرور بعض الوقت أطلقت تنهيدة مرهقة.

كان التحليل طويلًا وصعبًا ، ولكن مع البيانات السابقة كأساس ، ستظهر نتيجة جديدة في غضون بضع دقائق. أغمضت هيلين عينيها ، ثم أطلقت ضحكة مريرة.

 

 

هدأت نفسها ، ثم غيرت شرط التحليل المسبق إلى “ما هو أخطر عدو لهذا الكوكب؟” ومع ذلك ، قبل إدخال الشرط ، جعل نوعًا من الحدس الغامض هيلين لا تستطيع إلا أن تشعر بموجة من البرودة. فقط بعد أن ترددت لثانية كاملة ، حددت القرار لإجراء تحليل مع هذا الشرط ، علاوة على ذلك ، غيرت نطاق الأهداف إلى “الكل”.

 

 

 

 

كان ترتيب الخطر ، بالترتيب ، هو سو ، الرسول المجهول ، إمبراطورة العنكبوت ، هيلين نفسها ، وبعد ذلك فقط كان الرسول الذي بدأ الجيش الميكانيكي ، خلفه سنو و واطفال سو الآخرين.

 

 

لقد وقف هناك بفخر فقط كجنرال كان على وشك مواجهة جيش عظيم بمفرده.

 

استلقت هيلين على السرير ، وشعرت فقط بتعب لا يقاوم. استلقت بهدوء هناك قليلاً ، ثم دخلت في سبات عميق.

 

 

توقفت بيانات الشاشة الضوئية عن تحركاتهم. جلست هيلين بهدوء في الظلام ، وبعد مرور بعض الوقت أطلقت تنهيدة مرهقة.

عندما حصل على هذا الوعي الجديد بهويته ، انخفض اعتماد سنو على هيلين بشكل طفيف ، وزاد شعوره بالخطر فجأة. قرر شيئًا ما لمشاركة هيلين في مخاوفها وصعوباتها. في هذه الأثناء ، لم يكن هناك شيء أفضل للعمل فيه من الحرب التي سبقتهم.

 

 

 

 

 

 

“ماما؟” صرخ سنو بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا متعبة جدا ، دعني أنام قليلا.” لوحت هيلين بيدها ، ثم وقفت ، متجهة نحو الغرفة المجاورة. كان هناك سرير ، باستثناء هذا السرير ، لم يكن هناك شيء ، وكان هذا مكان استخدمته هيلين للراحة في الفترات الفاصلة بين بحثها. فقط ، في كل هذه السنوات ، كان عدد مرات استخدام هذا السرير صغيرًا للغاية.

 

 

عندما حصل على هذا الوعي الجديد بهويته ، انخفض اعتماد سنو على هيلين بشكل طفيف ، وزاد شعوره بالخطر فجأة. قرر شيئًا ما لمشاركة هيلين في مخاوفها وصعوباتها. في هذه الأثناء ، لم يكن هناك شيء أفضل للعمل فيه من الحرب التي سبقتهم.

 

 

 

 

استلقت هيلين على السرير ، وشعرت فقط بتعب لا يقاوم. استلقت بهدوء هناك قليلاً ، ثم دخلت في سبات عميق.

 

 

 

 

 

 

لقد كنت الشخص الذي اختارته ماما … فكر سنو.

صُدم سنو مرة أخرى ، ولم يعتقد أبدًا أن هيلين ستنام حقًا. كانت حرب كبيرة لا تزال مشتعلة على السطح! عرفت السماوات فقط متى سيصيب صاروخ موجه هذا المكان مباشرة! المستشفى الخاص لم يكن كبيرًا ، صاروخ واحد صغير موجه قادر على قلب هذا المكان. لقد استمرت الحرب بالفعل لما يقارب من نصف ساعة ، وحقيقة أن المستشفى الخاص لم يتم تدميره بعد كانت مجرد معجزة. من المؤكد أن سنو لم يصدق أن المعجزات يمكن أن تحدث بشكل مستمر ، كما أنه لم يكن يمتلك المستوى 11 من الحقول الغامضة ، لذلك لن يُظهر هذا العالم أي اهتمام له. لقد فهم سنو جيدًا درجة الشدة التي وصلت إليها المعركة على السطح بالفعل ، والسبب في بقائه هنا لمرافقة هيلين كان في الواقع هو حمايتها بجسده عندما يصيبهما صاروخ.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لماذا في هذا الوقت ، نامت هيلين بالفعل؟

“آه!” أطلق سنو صرخة حزينة منخفضة ، وهز رأسه بقوة ، وتخلى عن أفكاره الغير واقعية. نظر إلى الشاشة بصدمة ، ولم يتوقع أن يكون تدفق البيانات بهذه السرعة! كان على المرء أن يفهم أن قدرة المعالجة الذاتية الحالية لديه يمكن مقارنتها تمامًا بقدرات الكمبيوتر العملاق القديم ، ومع ذلك لم يستطع حتى المشاركة في أبحاث هيلين! نتيجة لذلك ، شعر سنو بمزيد من العشق لأمه ، فضلاً عن مزيد من الاحترام.

 

 

 

 

 

 

تحركت أطراف سنو ، ثم طاف جسده الصغير إلى أعلى متحديًا المعرفة العامة ، ثم اختفى من الهواء! عدة خطوط تصرخ مثل خطوط الكهرباء ، ثم عاد سنو للظهور على السطح. قام بتقويم جسده ، وأطلق هديرًا غاضبًا من التحدي تجاه سرب الحشرات الميكانيكية الذي كان كثيفًا مثل السحابة السوداء! كان صوته شابًا ورقيقا ، ومع ذلك لم يكن بسيطًا كما بدا. انتشرت الموجات الصوتية عالية التردد للخارج بسرعة ، لتدخل مباشرة في ترددات اتصالات الحشرات الميكانيكية ، وتنقل نواياه إلى مختلف محطات استخبارات الحشرات الميكانيكية. بالنسبة إلى ما إذا كانوا قد فهموا تحديه أم لا ، لم يكن هذا شيئًا يهتم به سنو.

 

 

 

 

 

 

 

لقد وقف هناك بفخر فقط كجنرال كان على وشك مواجهة جيش عظيم بمفرده.

 

 

“آه!” أطلق سنو صرخة حزينة منخفضة ، وهز رأسه بقوة ، وتخلى عن أفكاره الغير واقعية. نظر إلى الشاشة بصدمة ، ولم يتوقع أن يكون تدفق البيانات بهذه السرعة! كان على المرء أن يفهم أن قدرة المعالجة الذاتية الحالية لديه يمكن مقارنتها تمامًا بقدرات الكمبيوتر العملاق القديم ، ومع ذلك لم يستطع حتى المشاركة في أبحاث هيلين! نتيجة لذلك ، شعر سنو بمزيد من العشق لأمه ، فضلاً عن مزيد من الاحترام.

 

ومع ذلك ، لماذا في هذا الوقت ، نامت هيلين بالفعل؟

 

 

 

 

 

“ماما؟” صرخ سنو بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا متعبة جدا ، دعني أنام قليلا.” لوحت هيلين بيدها ، ثم وقفت ، متجهة نحو الغرفة المجاورة. كان هناك سرير ، باستثناء هذا السرير ، لم يكن هناك شيء ، وكان هذا مكان استخدمته هيلين للراحة في الفترات الفاصلة بين بحثها. فقط ، في كل هذه السنوات ، كان عدد مرات استخدام هذا السرير صغيرًا للغاية.

الترجمة: Hunter 

“أنا متعبة جدا ، دعني أنام قليلا.” لوحت هيلين بيدها ، ثم وقفت ، متجهة نحو الغرفة المجاورة. كان هناك سرير ، باستثناء هذا السرير ، لم يكن هناك شيء ، وكان هذا مكان استخدمته هيلين للراحة في الفترات الفاصلة بين بحثها. فقط ، في كل هذه السنوات ، كان عدد مرات استخدام هذا السرير صغيرًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط