نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 36.7

الأجيال السابقة

الأجيال السابقة

الفصل 36.7 – الأجيال السابقة

 

 

 

 

 

 

ضغطت سيرينديلا على أسنانها. سقطت يدها التي تم رفعها أخيرًا!

ضغط دايك أفيدار برصاصة في البرميل ، ورفع البندقية ، ثم صوب نحو السفينة الأم للطاقة. ظهرت ابتسامة على زوايا شفتيه ، ثم قال بهدوء ، “اذهب وضاجع نفسك!”

 

 

غادرت الرصاصة الفوهة!

 

 

 

 

غادرت الرصاصة الفوهة!

“لقد فعل هذا بسبب …” سألها فيتزدورك على محمل الجد.

 

هذا ما قاله ناشر الظلام.

 

 

 

 

لم تعد هذه هي الرصاصة التي رآتها سيرينديلا ، فقد كانت قوة هذه الرصاصة بالفعل لا تقل عن قوة رأس نووي صغير! الرصاصة ملفوفة بالطاقة السوداء ، مكثفة بشكل غير متوقع بنصف قوة حياة ناشر الظلام!

 

 

 

 

 

 

 

“هذا …” كانت سيرينديلا وفيتزدورك عاجزين عن الكلام للحظات. لم يتوقعوا أبدًا أن يعهد دايك افيدار برصاصة بنصف حياته!

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن سرعة الرصاصة بهذه السرعة ، لم تكن سرعة إطلاق النار الأولية البالغة ألف متر في الثانية كثيرًا في عيون الرسل. ومع ذلك ، كانت الرصاصة تحترق ، وترسم مسارًا أسود داكنًا في الهواء. لسبب ما ، كان هذا اللون الأسود لامعًا للغاية في عيون الرسل.

 

 

 

 

 

 

 

مرت الرصاصة عبر جميع عوائق الحشرات الميكانيكية ، مما تسببت في انفجار ما لا يقل عن مائة حشرة قتالية على طول الطريق ، وتحولت إلى اللهب الأكثر إبهارًا. أثناء التفافها داخل اللهب الأسود ، دخلت الرصاصة مباشرة إلى سفينة أم للطاقة. كان هناك في البداية وميض من الضوء ظهر في السماء ، لامعًا لدرجة أنه كان كافيًا لإغماء أعين أقوى مخلوق متحول. بعد ذلك ، أضاءت سفينة الطاقة الأم أيضًا ، وتحولت في النهاية إلى كرة متوهجة من اللهب ، نمت هذه الكرة باستمرار أكبر ، كما لو أن الشمس تشرق في السماء! تحمل هذه السفينة الأم التي يمكن أن تدعم مليون ونصف حشرة قتالية كمية هائلة لا تضاهى من الطاقة ، ولهذا السبب عندما انفجرت بالكامل ، وصل قطر كرة اللهب الذي تم إنتاجه بالفعل إلى عشرة كيلومترات ، ودرجة حرارة السطح أكثر من عشرة آلاف درجة!

 

 

 

 

 

 

ضغطت سيرينديلا على أسنانها. سقطت يدها التي تم رفعها أخيرًا!

كان هذا نجمًا تمامًا!

 

 

 

 

 

 

 

داخل نصف قطر هذا النجم ، تفكك ما يقارب من مليون حشرة ميكانيكية بصمت ، وتحولت إلى غذاء لهذه الكرة من النار.

 

 

 

 

 

 

 

عندما رأوا هذا المشهد ، أصبحت أدمغة فيتزدورك وسيرينديلا فارغة للحظات ، غير قادرين تمامًا على فهم تصرفات دايك افيدار. مستخدم قدرة من المستوى 11 ، على الرغم من أنهم لم يعلقوا عليه أهمية كبيرة ، في المعركة ، لا يزال يتعين عليهم مواجهته بجدية. بمجرد أن يصل المرء إلى 11 مستوى ، كان هذا قريبًا من فهم جوهر الحياة ، وبالتالي ستصبح فترة حياة المرء بلا حدود تقريبًا. ومع ذلك ، حملت تلك الرصاصة نصف جوهر حياته ، لم يكن هذا بسيطًا مثل مجرد نصف عمره. سيعيش دايك افيدار لمدة ثلاث سنوات أخرى على الأكثر قبل أن يموت بسبب الانهيار الجيني. لم تكن سيرينديلا هي الوحيدة التي شاهدت هذا ، حتى فيتزدورك أدرك هذه النقطة. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من فهم ذلك. بالتخلي عن عمر أبدي تقريبًا ، هل يمكن أن يكون ذلك فقط من أجل تدمير سرب الحشرات الميكانيكية؟ انسى حوالي مليون حشرة ، حتى لو دمرت هذه الرصاصة عشرة ملايين ، فماذا في ذلك؟ طالما تم منحه وقتًا كافيًا ، يمكن أن يحول فيتزدورك الكوكب بأكمله إلى بحر من الحشرات الميكانيكية!

 

 

 

 

 

“هذا فراق أبدي ، أنجلينا ، حبي. لا أستطيع أن أوقفك ، لذا لا يمكنني إلا أن أتقدم خطوة أمامك. اغفر لي ، واغفر لجبني لعدم رغبتي في رؤية النتيجة النهائية “.

تبادل الرسولان على الفور أفكارًا لا حصر لها ، لكنهما لم يجدا أي تفسير. “لماذا هو …” أنتج سيرينديلا و فيتزدورك هذه الفكرة في نفس الوقت ، وشعروا بالصدمة تجاه تصرفات دايك افيدار التالية.

 

 

رفعت سيرينديلا يدها داخل فالهالا. عندما خفضت يدها ، كانت جميع الحشرات القتالية تهاجم في نفس الوقت ، أي ما يعادل الانفجار المتزامن لعدة عشرات من الرؤوس الحربية النووية. ولا حتى سيرينديلا نفسها جريئة بما يكفي لمواجهة هذا النوع من الهجوم ، ما لم يكن جسدها بالكامل في شكل طاقة ، عندها فقط ستكون هناك فرصة. ومع ذلك ، بما أنها عرفت ذلك ، كيف يمكن لامبراطورة العنكبوت ألا تعرف؟

 

 

 

 

ضغط ناشر الظلام برصاصة أخرى في البرميل. في هذه الأثناء ، خلال هذه العملية ، تحول جوهر حياته بالكامل تقريبًا إلى طاقة مدمرة نقية، قام بنشرها على هذه الرصاصة!

ضغط دايك أفيدار برصاصة في البرميل ، ورفع البندقية ، ثم صوب نحو السفينة الأم للطاقة. ظهرت ابتسامة على زوايا شفتيه ، ثم قال بهدوء ، “اذهب وضاجع نفسك!”

 

 

 

 

 

 

تم رفع فوهة البندقية مرة أخرى ، مستهدفة السفينة الأم المتبقية ، ثم تم سحب الزناد بواسطة السبابة تحت القفاز. فقط سيرينديلا عرفت أنه في اللحظة التي تم فيها سحب الزناد ، أصبحت تلك السبابة على الفور مغطاة بالتجاعيد والبقع العمرية ، علاوة على ذلك أصبحت جافة مثل اغصان الشتاء.

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي أطلق فيها ، فتحت شفتي دايك أفيدار وأغلقهما ، ولم يعرف ما كان يقوله. هذه المرة ، لم تستطع حتى سيرينديلا فهم ما كان يقوله ناشر الظلام.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا فراق أبدي ، أنجلينا ، حبي. لا أستطيع أن أوقفك ، لذا لا يمكنني إلا أن أتقدم خطوة أمامك. اغفر لي ، واغفر لجبني لعدم رغبتي في رؤية النتيجة النهائية “.

عندما رأوا هذا المشهد ، أصبحت أدمغة فيتزدورك وسيرينديلا فارغة للحظات ، غير قادرين تمامًا على فهم تصرفات دايك افيدار. مستخدم قدرة من المستوى 11 ، على الرغم من أنهم لم يعلقوا عليه أهمية كبيرة ، في المعركة ، لا يزال يتعين عليهم مواجهته بجدية. بمجرد أن يصل المرء إلى 11 مستوى ، كان هذا قريبًا من فهم جوهر الحياة ، وبالتالي ستصبح فترة حياة المرء بلا حدود تقريبًا. ومع ذلك ، حملت تلك الرصاصة نصف جوهر حياته ، لم يكن هذا بسيطًا مثل مجرد نصف عمره. سيعيش دايك افيدار لمدة ثلاث سنوات أخرى على الأكثر قبل أن يموت بسبب الانهيار الجيني. لم تكن سيرينديلا هي الوحيدة التي شاهدت هذا ، حتى فيتزدورك أدرك هذه النقطة. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من فهم ذلك. بالتخلي عن عمر أبدي تقريبًا ، هل يمكن أن يكون ذلك فقط من أجل تدمير سرب الحشرات الميكانيكية؟ انسى حوالي مليون حشرة ، حتى لو دمرت هذه الرصاصة عشرة ملايين ، فماذا في ذلك؟ طالما تم منحه وقتًا كافيًا ، يمكن أن يحول فيتزدورك الكوكب بأكمله إلى بحر من الحشرات الميكانيكية!

 

 

 

 

 

 

هذا ما قاله ناشر الظلام.

كان هذا نجمًا تمامًا!

 

 

 

ضغطت سيرينديلا على أسنانها. سقطت يدها التي تم رفعها أخيرًا!

 

ما حصل عليه في المقابل ، لم يكن أكثر من تدمير مليوني حشرة ميكانيكية. في نظر الرسل ، لا يمكن اعتبارهم حتى وقودًا للمدافع. عرف فيتزدورك ذلك ، وفهم دايك أفيدار ذلك أيضًا.

“لماذا يجب ان تضيع الحياة على هذا النحو ، إذا أصبحت أكثر قوة ، ربما كان من الممكن تجنب ظهور اليوم …” كان هذا هو الأسف الأخير لـ دايك افيدار.

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت كرة ثانية من اللهب أعلاه. بعد إضاءة العالم بأسره ، تحولت بعد ذلك إلى سحابة فطر ، ترتفع تدريجياً في الهواء. ما خلق سحابة الفطر هذه كان مليون حشرة ميكانيكية أخرى.

لم تعد هذه هي الرصاصة التي رآتها سيرينديلا ، فقد كانت قوة هذه الرصاصة بالفعل لا تقل عن قوة رأس نووي صغير! الرصاصة ملفوفة بالطاقة السوداء ، مكثفة بشكل غير متوقع بنصف قوة حياة ناشر الظلام!

 

ضغطت سيرينديلا على أسنانها. سقطت يدها التي تم رفعها أخيرًا!

 

 

 

 

وقف دايك أفيدار هناك بشكل مستقيم تمامًا مثل الرمح. أُغلقت عيناه ببطء ، وبدلاً من ذلك ابتسم وجهه ، وكأنه تحرر من همومه. بدأ لون أبيض قبيح ينتشر من عنقه ، يتسلق إلى أعلى حتى يصل إلى شعره الممشط بدقة. أصبح جسده متيبسًا تدريجيًا ، حتى لم يتبقى منه أي مادة عضوية.

بقيت مليون حشرة قتالية فقط. لم يكن هذا كافيًا للتعامل مع إمبراطورة العنكبوت. سرب الحشرات الميكانيكية ، بعد أن فقد سفينة الطاقة الأم ، انخفضت قوتهم القتالية بأكثر من مستوى واحد ، أقل من ثلاثين بالمائة من قوتهم الأصلية المتبقية. من هذا المنظور ، يبدو أن تضحية ناشر الظلام تستحق العناء.

 

 

 

 

 

لم تعد هذه هي الرصاصة التي رآتها سيرينديلا ، فقد كانت قوة هذه الرصاصة بالفعل لا تقل عن قوة رأس نووي صغير! الرصاصة ملفوفة بالطاقة السوداء ، مكثفة بشكل غير متوقع بنصف قوة حياة ناشر الظلام!

أصبح الآن ناشر الظلام بالفعل تمثالًا ، نحتًا حجريًا.

 

 

 

 

 

 

 

ما حصل عليه في المقابل ، لم يكن أكثر من تدمير مليوني حشرة ميكانيكية. في نظر الرسل ، لا يمكن اعتبارهم حتى وقودًا للمدافع. عرف فيتزدورك ذلك ، وفهم دايك أفيدار ذلك أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد فعل هذا بسبب …” سألها فيتزدورك على محمل الجد.

 

 

 

 

تم رفع فوهة البندقية مرة أخرى ، مستهدفة السفينة الأم المتبقية ، ثم تم سحب الزناد بواسطة السبابة تحت القفاز. فقط سيرينديلا عرفت أنه في اللحظة التي تم فيها سحب الزناد ، أصبحت تلك السبابة على الفور مغطاة بالتجاعيد والبقع العمرية ، علاوة على ذلك أصبحت جافة مثل اغصان الشتاء.

 

 

أنا لا أعرف أيضًا ، إنه مجرد غباء. هذا الجنس البشري يحب فقط القيام بهذه الأشياء الحمقاء “. ردت سيرينديلا ببرود.

 

 

في اللحظة التي أطلق فيها ، فتحت شفتي دايك أفيدار وأغلقهما ، ولم يعرف ما كان يقوله. هذه المرة ، لم تستطع حتى سيرينديلا فهم ما كان يقوله ناشر الظلام.

 

 

 

تبادل الرسولان على الفور أفكارًا لا حصر لها ، لكنهما لم يجدا أي تفسير. “لماذا هو …” أنتج سيرينديلا و فيتزدورك هذه الفكرة في نفس الوقت ، وشعروا بالصدمة تجاه تصرفات دايك افيدار التالية.

بقيت مليون حشرة قتالية فقط. لم يكن هذا كافيًا للتعامل مع إمبراطورة العنكبوت. سرب الحشرات الميكانيكية ، بعد أن فقد سفينة الطاقة الأم ، انخفضت قوتهم القتالية بأكثر من مستوى واحد ، أقل من ثلاثين بالمائة من قوتهم الأصلية المتبقية. من هذا المنظور ، يبدو أن تضحية ناشر الظلام تستحق العناء.

 

 

تم رفع فوهة البندقية مرة أخرى ، مستهدفة السفينة الأم المتبقية ، ثم تم سحب الزناد بواسطة السبابة تحت القفاز. فقط سيرينديلا عرفت أنه في اللحظة التي تم فيها سحب الزناد ، أصبحت تلك السبابة على الفور مغطاة بالتجاعيد والبقع العمرية ، علاوة على ذلك أصبحت جافة مثل اغصان الشتاء.

 

 

 

 

ومع ذلك ، فإن هذه القيمة الخيالية ، بعد ظهور سفينة أم للطاقة من البحر ، تم تخفيضها إلى حد كبير. عندما ظهرت السفينة الأم الثانية ، كانت هذه القيمة قريبة من الصفر. عندما ظهرت سفينة الطاقة الثالثة من البحر ، عادت بالفعل إلى الصفر. بعد ظهور ثلاث سفن أم ، غلى البحر العظيم تمامًا ، وقفز عدد لا يحصى من الحشرات الميكانيكية من أعماق البحار ، مخبئة السماء والأرض ، ورفعت ستارة السماء التالفة تمامًا. غطى سرب الحشرات من عشرة ملايين القلعة الحمراء الداكنة ، كل ذلك من أجل إمبراطورة العنكبوت وحدها!

 

 

 

 

 

 

 

رفعت سيرينديلا يدها داخل فالهالا. عندما خفضت يدها ، كانت جميع الحشرات القتالية تهاجم في نفس الوقت ، أي ما يعادل الانفجار المتزامن لعدة عشرات من الرؤوس الحربية النووية. ولا حتى سيرينديلا نفسها جريئة بما يكفي لمواجهة هذا النوع من الهجوم ، ما لم يكن جسدها بالكامل في شكل طاقة ، عندها فقط ستكون هناك فرصة. ومع ذلك ، بما أنها عرفت ذلك ، كيف يمكن لامبراطورة العنكبوت ألا تعرف؟

 

 

 

 

“لماذا يجب ان تضيع الحياة على هذا النحو ، إذا أصبحت أكثر قوة ، ربما كان من الممكن تجنب ظهور اليوم …” كان هذا هو الأسف الأخير لـ دايك افيدار.

 

 

ضغطت سيرينديلا على أسنانها. سقطت يدها التي تم رفعها أخيرًا!

 

 

 

 

وقف دايك أفيدار هناك بشكل مستقيم تمامًا مثل الرمح. أُغلقت عيناه ببطء ، وبدلاً من ذلك ابتسم وجهه ، وكأنه تحرر من همومه. بدأ لون أبيض قبيح ينتشر من عنقه ، يتسلق إلى أعلى حتى يصل إلى شعره الممشط بدقة. أصبح جسده متيبسًا تدريجيًا ، حتى لم يتبقى منه أي مادة عضوية.

 

ضغط ناشر الظلام برصاصة أخرى في البرميل. في هذه الأثناء ، خلال هذه العملية ، تحول جوهر حياته بالكامل تقريبًا إلى طاقة مدمرة نقية، قام بنشرها على هذه الرصاصة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي أطلق فيها ، فتحت شفتي دايك أفيدار وأغلقهما ، ولم يعرف ما كان يقوله. هذه المرة ، لم تستطع حتى سيرينديلا فهم ما كان يقوله ناشر الظلام.

 

غادرت الرصاصة الفوهة!

 

ضغط دايك أفيدار برصاصة في البرميل ، ورفع البندقية ، ثم صوب نحو السفينة الأم للطاقة. ظهرت ابتسامة على زوايا شفتيه ، ثم قال بهدوء ، “اذهب وضاجع نفسك!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لماذا يجب ان تضيع الحياة على هذا النحو ، إذا أصبحت أكثر قوة ، ربما كان من الممكن تجنب ظهور اليوم …” كان هذا هو الأسف الأخير لـ دايك افيدار.

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

لم تعد هذه هي الرصاصة التي رآتها سيرينديلا ، فقد كانت قوة هذه الرصاصة بالفعل لا تقل عن قوة رأس نووي صغير! الرصاصة ملفوفة بالطاقة السوداء ، مكثفة بشكل غير متوقع بنصف قوة حياة ناشر الظلام!

 

 

 

 

 

 

كان هذا نجمًا تمامًا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط