نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 36.9

الأجيال السابقة

الأجيال السابقة

الفصل 36.9 – الأجيال السابقة

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت المركبة الفضائية بالفعل من البحر تمامًا ، وبدأت في زيادة الارتفاع ببطء. اعتمدت أكثر من عشرة ملايين حشرة قتالية على سرعتها الكبيرة لملء كل موقع ، وبدئوا وابل من الهجمات.

 

 

 

 

 

 

 

وابل من الهجمات.

 

 

 

 

 

 

 

عشرات الملايين من الهجمات ، ولا حتى سرب الحشرات الميكانيكية هذا كان قادرًا على تنسيق هذا القدر. ومع ذلك ، في وابل الهجمات الأول ، كان هناك بالفعل أكثر من مليوني حشرة قتالية أطلقت في نفس الوقت. عندما وصلت أشعة الضوء عالية الطاقة اللانهائية إلى مائة متر من القلعة الحمراء الداكنة ، لم يسعهم إلا أن يتقاربوا معًا ، ويتحولون إلى كرة ضخمة من الضوء. كان هذا هو أنقى فيضان للطاقة ، يجتاح جدران القلعة الحمراء الداكنة ، ثم يتدفق عبرها. تحت تطهير فيضان الطاقة ، سرعان ما تحولت الصخور المحيطة بالقلعة الحمراء الداكنة إلى اللون الأحمر الداكن ، مما أدى إلى تليينها ، وتحولت في النهاية إلى صهارة متدفقة. وفي الوقت نفسه ، امتلك فيضان الطاقة ضغطًا غير عادي ، حيث أرسل الصهارة الذائبة في جميع الاتجاهات ، حتى صبت في البحر العظيم ، منتجة على الفور كميات كبيرة من البخار. لم يكن معروفًا نوع المواد التي صنعت منها القلعة الحمراء الداكنة ، لم تتدهور فقط ، بل أصبحت بعض المسارات فقط حمراء أكثر قليلاً. عندما أزيلت الصهارة الموجودة أسفل القلعة ، تم الكشف عن أسس القلعة أيضًا. كانت هذه قطعة كاملة من الصخر ، شكلها مشابه لالماسة تم نحتها للتو. ومع ذلك ، لم تكن المساحة التي غطتها القلعة الحمراء الداكنة صغيرة جدًا ، قريبة من نصف كيلومتر مربع.

 

 

 

 

 

 

 

تحت تطهير عاصفة الطاقة ، أثبتت الصخرة التي كانت بمثابة الأساس مدى اختلافها. لم تذوب مثل الصخور الأخرى ، وبدلاً من ذلك ظلت غير متأثرة. فقط ، في اللون الأساسي الأسود الداكن ، بدأت تظهر شرائط من أنماط حمراء داكنة ، تمامًا مثل القلعة نفسها.

 

 

 

 

كما لو كانت قادرة على الشعور بعدم ارتياح المشغلين ، قامت كل حشرة قتالية ميكانيكية برفع تردد إطلاقها إلى الأعلى ، وأجبرت السفن الأم العاملة بالطاقة على اتخاذ الموقف الأكثر خطورة ، لتجديد طاقة هذه الحشرات القتالية التي كانت ترسل هجمات بشكل محموم. أضاءت أمطار الضوء كل شيء ، مما جعلت هذا الفضاء يتحول إلى نجم متوهج. لم يستطع البشر العاديون النظر مباشرة إلى كرة اللهب المبهرة في السماء على الإطلاق ، فقد كان هذا ضوءًا أكثر كثافة من الشمس ، وكان قادرًا على إعاقة عيونهم مباشرة.

 

 

سرعان ما تكشفت الكرة الطائرة الثانية والثالثة. عندما وصلت الضربة الطائرة الرابعة ، كان هناك بالفعل أكثر من ستة ملايين حشرة قتالية ميكانيكية تطلق في نفس الوقت. زادت شدة فيضان الطاقة على الفور بأكثر من عشرة أضعاف ، ووصلت درجة حرارة اللهب المشتعل إلى ما يقارب من عشرة آلاف درجة ، متجاوزة حتى درجة حرارة سطح الشمس. في الأصل لم يكن هناك أي شيء على هذا الكوكب يمكن أن يتحمل هذا النوع من درجات الحرارة ، لكن القلعة الحمراء الداكنة يمكنها ذلك. كان فيضان الطاقة شرسًا بشكل لا يصدق. اختفت الجزيرة الصغيرة التي كانت تدعم القلعة الحمراء الداكنةلفترة طويلة ، ولم يكن لسطح البحر سوى دوامة مرعبة ، قطرها مائة كيلومتر. تحولت كمية لا حصر لها من مياه البحر إلى بخار ، تصاعد. شكل تيار الطاقة الهائج إعصارًا عملاقًا ، مما أدى بشكل غير متوقع إلى دعم القلعة الحمراء الداكنة ، مما أدى إلى ظهورها ببطء في السماء.

داخل أعماق القلعة الحمراء الداكنة ، بدأت السماء المرصعة بالنجوم المظلمة والعميقة أيضًا في الوميض. كان شكل أنجلينا يتأرجح بين النور والظلام ، ولم يعد واضحًا. ومع ذلك ، يبدو أن هذا المزاج الراقي والهادئ لم يتغير إلى الأبد. كان فنجان الشاي على الطاولة يتأرجح أيضًا ذهابًا وإيابًا ، وما زال نصف كوب الشاي الممتلئ يصل أحيانًا إلى حافة الهاوية ، ويتساقط منه. لقد أنزلت بالفعل مجموعة الشِعر بين يديها ، ورفعت رأسها نحو سماء الليل اللامتناهية. ظهرت ابتسامة لا يمكن تمييزها تقريبًا على زاوية شفتيها الحادتين ، قائلةً لنفسها بخفة ، ” إنها دقيقة”.

 

 

 

 

 

 

على النقيض من أشعة ضوء الطاقة التي لا حصر لها ، بدت هذه القلعة السوداء والحمراء جميلة للغاية ، ولكنها أيضًا غريبة بشكل لا يصدق.

ظهرت المركبة الفضائية بالفعل من البحر تمامًا ، وبدأت في زيادة الارتفاع ببطء. اعتمدت أكثر من عشرة ملايين حشرة قتالية على سرعتها الكبيرة لملء كل موقع ، وبدئوا وابل من الهجمات.

 

 

 

 

 

 

كما لو كانت قادرة على الشعور بعدم ارتياح المشغلين ، قامت كل حشرة قتالية ميكانيكية برفع تردد إطلاقها إلى الأعلى ، وأجبرت السفن الأم العاملة بالطاقة على اتخاذ الموقف الأكثر خطورة ، لتجديد طاقة هذه الحشرات القتالية التي كانت ترسل هجمات بشكل محموم. أضاءت أمطار الضوء كل شيء ، مما جعلت هذا الفضاء يتحول إلى نجم متوهج. لم يستطع البشر العاديون النظر مباشرة إلى كرة اللهب المبهرة في السماء على الإطلاق ، فقد كان هذا ضوءًا أكثر كثافة من الشمس ، وكان قادرًا على إعاقة عيونهم مباشرة.

 

 

 

 

الفصل 36.9 – الأجيال السابقة

 

 

كان لا يزال هناك عدد لا يحصى من الصواريخ الموجهة المصغرة تحلق في السماء ، ومع ذلك لم يطلقوا النار باتجاه القلعة الحمراء الداكنة، ولكن بدلاً من ذلك نحو سفينة الطاقة الأم في الخلف. فتحت السفن الأم أبوابها التي لا نهاية لها ، وابتلعت سربًا من الصواريخ الموجهة المصغرة ، وحولتها مرة أخرى إلى طاقة نقية لتجديد الحشرات القتالية القادمة. كانت درجة الحرارة المرتفعة أقوى سلاح ، ولم يعد هذا النوع من معركة مستوى الطاقة النقية شيئًا يمكن للصواريخ الموجهة المصغرة أن تساهم فيه.

 

 

 

 

 

 

 

كانت القلعة الحمراء الداكنة محاطة بالكامل بالطاقة النقية المحترقة ، كما لو تم تفجيرها برأس حربي نووي بعد فترات زمنية معينة. ومع ذلك ، لم يكن معروفًا بالضبط نوع المادة التي صنعت منها ، ولا توجد تأثيرات مجال قوة طاقة مرئية من سطحه ، ومع ذلك فقد ظلت غير مبالية تمامًا بدرجة الحرارة المرتفعة التي يمكن أن تذوب جميع المواد المعروفة. في هذه الأثناء ، في هذا الوقت ، أظهر الأساس البلوري المقلوب للقلعة أيضًا المزيد من الأنماط الحمراء الداكنة ، من مظهرها ، اختلطت بالفعل مع القلعة الرئيسية نفسها.

 

 

تحت تطهير عاصفة الطاقة ، أثبتت الصخرة التي كانت بمثابة الأساس مدى اختلافها. لم تذوب مثل الصخور الأخرى ، وبدلاً من ذلك ظلت غير متأثرة. فقط ، في اللون الأساسي الأسود الداكن ، بدأت تظهر شرائط من أنماط حمراء داكنة ، تمامًا مثل القلعة نفسها.

 

 

 

 

بدت هجمات سرب الحشرات الميكانيكية لا تنتهي أبدًا ، فقد أظهرت عاصفة الطاقة المشتعلة بالفعل تحولًا في الجبل ، وقوة تتحرك في البحر. ومع ذلك ، في الواقع ، لم يمر الكثير من الوقت على الإطلاق ، فقد انفصلت تلك السفينة الحربية ذات النظام النجمي الضخمة بشكل لا يضاهى تمامًا عن سطح المحيط ، وحلقت على ارتفاع أعلى قليلاً من القلعة الحمراء الداكنة. بدأت المركبة الفضائية في التلاشي ، وأضاءت أنماط معقدة ورائعة لا حصر لها تدريجيًا ، وبدأت علامة السفينة الحربية في شحن الطاقة. فقط بعد دقيقة كاملة ستنتهي تمامًا من عملية إعادة شحن الطاقة ، وحلقت فوق القلعة الحمراء الداكنة. في ذلك الوقت ، تحت تأثير مجال قوة الجاذبية ، ستزداد كتلتها الهائلة التي لا تضاهى بالآلاف وعشرات الآلاف من المرات ، وسيكون الضغط الذي تواجهه القلعة الحمراء الداكنة بمئات الملايين. بصرف النظر عن تلك الأجرام السماوية شديدة القوة في الكون ، حتى الكواكب لم تستطع تحمل مثل هذا الضغط الكبير.

 

 

 

 

 

 

 

داخل أعماق القلعة الحمراء الداكنة ، بدأت السماء المرصعة بالنجوم المظلمة والعميقة أيضًا في الوميض. كان شكل أنجلينا يتأرجح بين النور والظلام ، ولم يعد واضحًا. ومع ذلك ، يبدو أن هذا المزاج الراقي والهادئ لم يتغير إلى الأبد. كان فنجان الشاي على الطاولة يتأرجح أيضًا ذهابًا وإيابًا ، وما زال نصف كوب الشاي الممتلئ يصل أحيانًا إلى حافة الهاوية ، ويتساقط منه. لقد أنزلت بالفعل مجموعة الشِعر بين يديها ، ورفعت رأسها نحو سماء الليل اللامتناهية. ظهرت ابتسامة لا يمكن تمييزها تقريبًا على زاوية شفتيها الحادتين ، قائلةً لنفسها بخفة ، ” إنها دقيقة”.

 

 

 

 

 

 

 

أخيرًا عدلت السفينة الحربية للنظام النجمي موقفها ، فارتفعت فوق القلعة الحمراء الداكنة . كانت الأنماط الموجودة على جسم السفينة مضاءة تمامًا بالفعل ، وتم إطلاق مجال قوة مظلم كان من المستحيل تقريبًا رؤيته بالعين المجردة من جسم السفينة ، وسحق القلعة الحمراء الداكنة . لم تكن حركات المركبة الفضائية بهذه السرعة لأنها كانت كبيرة جدًا ، كما أن الطاقة التي تحتويها كانت كبيرة جدًا. كان هذا سلاحًا لم يكن يجب أن يظهر في الأصل على هذا الكوكب ، إذا كان قويًا بدرجة كافية ، فقد يصطدم مباشرة بقلب الكوكب ، ومن ثم يدمره تمامًا! إذا كانت المادة جيدة لدرجة أنها يمكن أن تستمر حتى بعد تدمير الكوكب بالكامل ، فيمكن اعتبارها بالفعل سلاحًا لإبادة النجوم.

ظهرت المركبة الفضائية بالفعل من البحر تمامًا ، وبدأت في زيادة الارتفاع ببطء. اعتمدت أكثر من عشرة ملايين حشرة قتالية على سرعتها الكبيرة لملء كل موقع ، وبدئوا وابل من الهجمات.

 

 

 

 

 

 

 

أخيرًا عدلت السفينة الحربية للنظام النجمي موقفها ، فارتفعت فوق القلعة الحمراء الداكنة . كانت الأنماط الموجودة على جسم السفينة مضاءة تمامًا بالفعل ، وتم إطلاق مجال قوة مظلم كان من المستحيل تقريبًا رؤيته بالعين المجردة من جسم السفينة ، وسحق القلعة الحمراء الداكنة . لم تكن حركات المركبة الفضائية بهذه السرعة لأنها كانت كبيرة جدًا ، كما أن الطاقة التي تحتويها كانت كبيرة جدًا. كان هذا سلاحًا لم يكن يجب أن يظهر في الأصل على هذا الكوكب ، إذا كان قويًا بدرجة كافية ، فقد يصطدم مباشرة بقلب الكوكب ، ومن ثم يدمره تمامًا! إذا كانت المادة جيدة لدرجة أنها يمكن أن تستمر حتى بعد تدمير الكوكب بالكامل ، فيمكن اعتبارها بالفعل سلاحًا لإبادة النجوم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط