نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 37.4

ثوران

ثوران

الفصل 37.4 – ثوران

لأن هذه لم تكن قوة خارقة التي شكلها الجنس البشري بعد إطلاق العنان لإمكاناتهم الداخلية ، بل بالأحرى نظام طاقة تأسس على نقاط تطور. لم يكن الاختلاف بين الاثنين شيئًا يمكن تخطيه ، بل كان شيئًا يحتاج إلى تراكم مئات الآلاف إلى ملايين السنين من الحضارة. في لغة بيسيندل الإلهية ، أنظمة تطوير القدرة الكاملة ، كان للعمليات التطورية بأكملها مسار واضح وكامل للأحداث. كانت الفجوة بينهما كبيرة للغاية ، وبالتأكيد ليست شيئًا يمكن أن يعوضه إلهام العبقري.

 

 

 

لأن هذه لم تكن قوة خارقة التي شكلها الجنس البشري بعد إطلاق العنان لإمكاناتهم الداخلية ، بل بالأحرى نظام طاقة تأسس على نقاط تطور. لم يكن الاختلاف بين الاثنين شيئًا يمكن تخطيه ، بل كان شيئًا يحتاج إلى تراكم مئات الآلاف إلى ملايين السنين من الحضارة. في لغة بيسيندل الإلهية ، أنظمة تطوير القدرة الكاملة ، كان للعمليات التطورية بأكملها مسار واضح وكامل للأحداث. كانت الفجوة بينهما كبيرة للغاية ، وبالتأكيد ليست شيئًا يمكن أن يعوضه إلهام العبقري.

 

 

يجب أن يكون التطور صعبًا للغاية ، ولكن بالنسبة لسو ، بدا أن التطور شيء لا يمكن أن يكون أسهل. كان هذا هو الحال بشكل خاص بعد أن دمرته سيرينديلا مرة واحدة ، ثم ولد من جديد في البحر. تم فتح عينه اليمنى المختومة مرة أخرى ، أصبحت لغة بيسيندل الإلهية التي كان من الصعب الوصول إليها جزءًا لا يتجزأ منه. وفي الوقت نفسه ، حمل كل رمز بيسيندل قدرًا كبيرًا من القوة بشكل لا يمكن تصوره ، مما يجعل حتى سو يرتجف من الداخل.

يجب أن يكون التطور صعبًا للغاية ، ولكن بالنسبة لسو ، بدا أن التطور شيء لا يمكن أن يكون أسهل. كان هذا هو الحال بشكل خاص بعد أن دمرته سيرينديلا مرة واحدة ، ثم ولد من جديد في البحر. تم فتح عينه اليمنى المختومة مرة أخرى ، أصبحت لغة بيسيندل الإلهية التي كان من الصعب الوصول إليها جزءًا لا يتجزأ منه. وفي الوقت نفسه ، حمل كل رمز بيسيندل قدرًا كبيرًا من القوة بشكل لا يمكن تصوره ، مما يجعل حتى سو يرتجف من الداخل.

 

 

 

في ألسنة اللهب ، كان جسد سو واضحًا بشكل ضعيف. كان يحدق في الشمال ، وتعبيراته معقدة.

 

الفصل 37.4 – ثوران

على سبيل المثال ، في الوقت الحالي ، طالما شعر سو حقًا بالحاجة ، فمن المرجح أن يظهر رمز لغة بيسيندل الإلهية الجديد ، حيث سجل بداخله جميع أنواع طرق اكتساب الطاقة. في هذه الأثناء ، عندما يكون لدى سو طاقة ، مما يعني أنه بعد ذلك بوقت قصير ، يمكن أن ينتج سو أيضًا جيشًا ميكانيكيًا عظيمًا.

 

 

 

 

 

 

 

عندما تأثر سو بهذا الفكر ، ظهر رمز جديد من لغة بيسيندل الإلهية في أعماق عينه اليمنى. كان هذا رمزًا يحتوي على جميع أنواع تطبيقات الطاقة ذات المستوى الأدنى ، ضمنها بالفعل التطبيق الأولي للأفران المكانية. تحت ابتسامة سو التي لا حول لها ولا قوة ، بدأ الرمز يتفتت ، وأطلق بحر من المعلومات مرة أخرى. في هذه الأثناء ، بدأ جسد سو في التطور من تلقاء نفسه ، مما أدى إلى إنتاج عقد تجويف مصغرة لتحل محل تجويف الصدر الذي استخدمه جسده في الأصل لحرق الطعام. تلوت عقدة التجويف المنتجة حديثًا باستمرار ، باستخدام هذه الطريقة لمقاومة وامتصاص الطاقة المجنونة الناتجة عن الفضاء الغير مستقر داخل جسمه. بعد استيعاب الرمز الجديد من لغة بيسيندل الإلهية ، فهم سو أخيرًا مصدر تطور الإنسان وقدراته. عندما تجاوزت القدرات عشرة مستويات ، بدأ البشر في امتلاك القدرة على استخدام الطاقة المكانية. كانت جينات القدرات الجديدة في الواقع مجرد عقد تستمد جميع أنواع الطاقة ، وهذا ما زود المستخدمين ذوي القدرات العالية بما يحتاجون إليه لاستخدام قدراتهم المرعبة. وفي الوقت نفسه ، كانت نقاط التطور عبارة عن كريستالات طاقة تخزن الطاقة بطريقة معينة. إذا رغب المرء في تكوين جينوم مستقر ، فهو عبارة عن مواد لا غنى عنها.

 

 

 

 

 

 

 

كانت نقاط التطور بالفعل طريقة تطور مثالية إلى حد ما ، ولم يكن تقييمها منخفضًا حتى في نظام تقييم بيسيندل ، حيث وصلت إلى المستوى المتوسط. كان على المرء أن يفهم أن البشر القدامى لم يتمكنوا حتى من إنهاء نظام التقييم هذا. ظهرت بهدوء بعد التفجيرات النووية. كان هذا ما كان غير معقول للغاية.

 

 

 

 

 

 

عندما تأثر سو بهذا الفكر ، ظهر رمز جديد من لغة بيسيندل الإلهية في أعماق عينه اليمنى. كان هذا رمزًا يحتوي على جميع أنواع تطبيقات الطاقة ذات المستوى الأدنى ، ضمنها بالفعل التطبيق الأولي للأفران المكانية. تحت ابتسامة سو التي لا حول لها ولا قوة ، بدأ الرمز يتفتت ، وأطلق بحر من المعلومات مرة أخرى. في هذه الأثناء ، بدأ جسد سو في التطور من تلقاء نفسه ، مما أدى إلى إنتاج عقد تجويف مصغرة لتحل محل تجويف الصدر الذي استخدمه جسده في الأصل لحرق الطعام. تلوت عقدة التجويف المنتجة حديثًا باستمرار ، باستخدام هذه الطريقة لمقاومة وامتصاص الطاقة المجنونة الناتجة عن الفضاء الغير مستقر داخل جسمه. بعد استيعاب الرمز الجديد من لغة بيسيندل الإلهية ، فهم سو أخيرًا مصدر تطور الإنسان وقدراته. عندما تجاوزت القدرات عشرة مستويات ، بدأ البشر في امتلاك القدرة على استخدام الطاقة المكانية. كانت جينات القدرات الجديدة في الواقع مجرد عقد تستمد جميع أنواع الطاقة ، وهذا ما زود المستخدمين ذوي القدرات العالية بما يحتاجون إليه لاستخدام قدراتهم المرعبة. وفي الوقت نفسه ، كانت نقاط التطور عبارة عن كريستالات طاقة تخزن الطاقة بطريقة معينة. إذا رغب المرء في تكوين جينوم مستقر ، فهو عبارة عن مواد لا غنى عنها.

أدرك سو فجأة أنه بالنسبة للدكتور روتشستر ، بغض النظر عن الطريقة التي يستخدمها ، لا توجد طريقة يمكنه من خلالها اكتشاف القدرات!

 

 

 

 

 

 

لأن هذه لم تكن قوة خارقة التي شكلها الجنس البشري بعد إطلاق العنان لإمكاناتهم الداخلية ، بل بالأحرى نظام طاقة تأسس على نقاط تطور. لم يكن الاختلاف بين الاثنين شيئًا يمكن تخطيه ، بل كان شيئًا يحتاج إلى تراكم مئات الآلاف إلى ملايين السنين من الحضارة. في لغة بيسيندل الإلهية ، أنظمة تطوير القدرة الكاملة ، كان للعمليات التطورية بأكملها مسار واضح وكامل للأحداث. كانت الفجوة بينهما كبيرة للغاية ، وبالتأكيد ليست شيئًا يمكن أن يعوضه إلهام العبقري.

 

 

 

 

 

 

 

بدأت أصوات الضربات المركزة في الظهور من خارج المقصورة المغلقة. اندفعت كميات كبيرة من العناكب الميكانيكية الصغيرة بالفعل ، وبدأت في هدم العوائق بأطرافها. كانت الحشرات الميكانيكية تعمل بشكل محموم ، في محاولة لاختراق مركز الذكاء هذا وأجزاء أخرى من السفينة. ومع ذلك ، فقد شكل وعي سو بالفعل مجالات ضوئية لبيانات الطاقة ، وربطها مع جميع مراكز ذكاء سفن الطاقة الأم ، علاوة على ذلك ، استولى على الفور على السلطة الملكية. لم يكن مركز الذكاء الذي ما زال يمسك به في يده أكثر من مظهر خارجي.

أدرك سو فجأة أنه بالنسبة للدكتور روتشستر ، بغض النظر عن الطريقة التي يستخدمها ، لا توجد طريقة يمكنه من خلالها اكتشاف القدرات!

 

 

 

الفصل 37.4 – ثوران

 

 

كانت معظم مراكز الفكر الخاصة بسو عاطلة عن العمل. في الوقت الحالي ، بدأوا واحدًا تلو الآخر ، وبدأوا في تحليل جميع المعلومات المتعلقة بالدكتور روتشستر. في هذا الوقت ، زادت كمية البيانات المتدفقة عبر سفينة الطاقة الأم فجأة بأكثر من مائة مرة ، ووصل اثنان من الوعي القوي بشكل لا يضاهى من خلال البيانات المحولة للطاقة ، مما أدى إلى تحطيم وعي سو بشدة!

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا تصادمًا غير متوقع تمامًا لكلا الطرفين. اندلعت فجأة ألسنة اللهب الكهربائية التي لا نهاية لها في السماء. سفينة الطاقة الأم ، حتى أجسام الحشرات الميكانيكية لسرب الحشرات بالكامل بدأت في إطلاق انفجارات مصغرة. تم إحراق جميع مراكز الذكاء بسبب التدفق الفوري للبيانات ، وبالتالي فقدت محركاتها السيطرة على الفور ، وتم تنشيط احتياطيات الطاقة بالكامل ، وتسبب ارتفاع الطاقة في حدوث انفجارات شرسة. انفجرت الحشرات الميكانيكية في السماء الواحدة تلو الأخرى ، وصل برق ناري إلى عدة كيلومترات من السماء ، حتى أن السحب الكثيفة من الإشعاع بها فجوة ضخمة انفتحت بفعل تدفق الهواء المتصاعد.

 

 

كانت معظم مراكز الفكر الخاصة بسو عاطلة عن العمل. في الوقت الحالي ، بدأوا واحدًا تلو الآخر ، وبدأوا في تحليل جميع المعلومات المتعلقة بالدكتور روتشستر. في هذا الوقت ، زادت كمية البيانات المتدفقة عبر سفينة الطاقة الأم فجأة بأكثر من مائة مرة ، ووصل اثنان من الوعي القوي بشكل لا يضاهى من خلال البيانات المحولة للطاقة ، مما أدى إلى تحطيم وعي سو بشدة!

 

 

 

كانت معظم مراكز الفكر الخاصة بسو عاطلة عن العمل. في الوقت الحالي ، بدأوا واحدًا تلو الآخر ، وبدأوا في تحليل جميع المعلومات المتعلقة بالدكتور روتشستر. في هذا الوقت ، زادت كمية البيانات المتدفقة عبر سفينة الطاقة الأم فجأة بأكثر من مائة مرة ، ووصل اثنان من الوعي القوي بشكل لا يضاهى من خلال البيانات المحولة للطاقة ، مما أدى إلى تحطيم وعي سو بشدة!

في ألسنة اللهب ، كان جسد سو واضحًا بشكل ضعيف. كان يحدق في الشمال ، وتعبيراته معقدة.

 

 

 

 

 

 

 

في هذا الاشتباك القصير ، كان وعي سو و سيرينديلا و فيتزدورك متشابكين تمامًا مع بعضهم البعض ، ثم انفجر كل شيء تمامًا. حتى العوالم الروحية للأطراف الثلاثة كانت مرتبطة بشكل مؤقت ، واقتربوا من الانخراط في معركة روحية. ومع ذلك ، بالنسبة إلى الثلاثة ، كان هذا الاصطدام غير متوقع ، لذا قبل أن يتمكن أي منهم من الرد ، دمرت انفجارات سرب الحشرات الميكانيكية بالفعل تدفق البيانات ، وفُصل وعيهم.

 

 

 

 

 

 

 

تعرضت الأطراف الثلاثة لأضرار ، ولكن من الناحية النسبية ، عانى سو أكثر من الرسولين. ومع ذلك ، فقد احتفظوا جميعًا ببعض المعلومات عن الآخرين ، لذلك على الرغم من أن خسائر سو كانت أكبر ، إلا أن قدراته التحليلية كانت أكبر من قدرات الرسل.

عندما تأثر سو بهذا الفكر ، ظهر رمز جديد من لغة بيسيندل الإلهية في أعماق عينه اليمنى. كان هذا رمزًا يحتوي على جميع أنواع تطبيقات الطاقة ذات المستوى الأدنى ، ضمنها بالفعل التطبيق الأولي للأفران المكانية. تحت ابتسامة سو التي لا حول لها ولا قوة ، بدأ الرمز يتفتت ، وأطلق بحر من المعلومات مرة أخرى. في هذه الأثناء ، بدأ جسد سو في التطور من تلقاء نفسه ، مما أدى إلى إنتاج عقد تجويف مصغرة لتحل محل تجويف الصدر الذي استخدمه جسده في الأصل لحرق الطعام. تلوت عقدة التجويف المنتجة حديثًا باستمرار ، باستخدام هذه الطريقة لمقاومة وامتصاص الطاقة المجنونة الناتجة عن الفضاء الغير مستقر داخل جسمه. بعد استيعاب الرمز الجديد من لغة بيسيندل الإلهية ، فهم سو أخيرًا مصدر تطور الإنسان وقدراته. عندما تجاوزت القدرات عشرة مستويات ، بدأ البشر في امتلاك القدرة على استخدام الطاقة المكانية. كانت جينات القدرات الجديدة في الواقع مجرد عقد تستمد جميع أنواع الطاقة ، وهذا ما زود المستخدمين ذوي القدرات العالية بما يحتاجون إليه لاستخدام قدراتهم المرعبة. وفي الوقت نفسه ، كانت نقاط التطور عبارة عن كريستالات طاقة تخزن الطاقة بطريقة معينة. إذا رغب المرء في تكوين جينوم مستقر ، فهو عبارة عن مواد لا غنى عنها.

 

 

 

عندما تأثر سو بهذا الفكر ، ظهر رمز جديد من لغة بيسيندل الإلهية في أعماق عينه اليمنى. كان هذا رمزًا يحتوي على جميع أنواع تطبيقات الطاقة ذات المستوى الأدنى ، ضمنها بالفعل التطبيق الأولي للأفران المكانية. تحت ابتسامة سو التي لا حول لها ولا قوة ، بدأ الرمز يتفتت ، وأطلق بحر من المعلومات مرة أخرى. في هذه الأثناء ، بدأ جسد سو في التطور من تلقاء نفسه ، مما أدى إلى إنتاج عقد تجويف مصغرة لتحل محل تجويف الصدر الذي استخدمه جسده في الأصل لحرق الطعام. تلوت عقدة التجويف المنتجة حديثًا باستمرار ، باستخدام هذه الطريقة لمقاومة وامتصاص الطاقة المجنونة الناتجة عن الفضاء الغير مستقر داخل جسمه. بعد استيعاب الرمز الجديد من لغة بيسيندل الإلهية ، فهم سو أخيرًا مصدر تطور الإنسان وقدراته. عندما تجاوزت القدرات عشرة مستويات ، بدأ البشر في امتلاك القدرة على استخدام الطاقة المكانية. كانت جينات القدرات الجديدة في الواقع مجرد عقد تستمد جميع أنواع الطاقة ، وهذا ما زود المستخدمين ذوي القدرات العالية بما يحتاجون إليه لاستخدام قدراتهم المرعبة. وفي الوقت نفسه ، كانت نقاط التطور عبارة عن كريستالات طاقة تخزن الطاقة بطريقة معينة. إذا رغب المرء في تكوين جينوم مستقر ، فهو عبارة عن مواد لا غنى عنها.

 

 

توقفت الانفجارات تدريجياً ، وسقطت البقايا الميكانيكية المحترقة على الأرض العظيمة الواحدة تلو الأخرى. كان سو لا يزال يطفو في الهواء مترددا. تم استخراج الطاقة باستمرار من الفضاء ، وتجمعت الطاقة نحو دماغه. كانت الأنسجة هناك تتلوى بجنون ، وهناك عدد لا يحصى من مراكز الفكر قد بدأت في التبرعم ، طالما أن سو أطلق سيطرته ، فسوف تتشكل تمامًا بعد ساعة واحدة فقط. في هذه الأثناء ، في ذلك الوقت ، قد تتضاعف قدرة سو على التحليل ثلاث مرات مباشرة.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه سرعة تطور مجنونة. امام رموز بيسيندل التي تبدو غير محدودة ، كان التطور بلا نهاية تمامًا. ومع ذلك ، امام هذا الاحتمال الجذاب ، أصبح خوف سو بالفعل قويًا بشكل غير مسبوق. لكن هذه المرة ، لم يكن لديه خيار سوى تقوية نفسه. كان على سو أن يفهم ماهية الرسل ، وما هو هدفهم ، وكذلك نوع العلاقة التي تربطهم به. شعر سو بالفعل أن هناك نوعًا من الارتباط الوثيق بين الرسل ونفسه. وفي الوقت نفسه ، بالنسبة للروابط المتصلة ، باستثناء مادلين ، كانت هناك أيضًا لغة بيسندل الإلهية.

 

 

 

 

 

 

 

أحب سو هذا العالم ، أحب هذا الكوكب ، علاوة على ذلك كان ينظر إلى نفسه دائمًا على أنه شخص. ومع ذلك ، فإن ما رغب فيه الرسولان كان واضحًا للغاية: لقد أرادوا تطهير هذا العالم. كان ما يسمى بالتطهير هو القضاء على جميع أشكال الحياة التي كانت أكبر من حد معين. كان هذا بلا شك يعادل تدمير هذا الكوكب. حتى لو لم يكن ذلك من أجل الجنس البشري ، فإن تطهير الرسل من شأنه أن يجعلهم بطبيعة الحال كأعداء ، ما لم يحول سو نفسه إلى حجم الإصبع.

 

 

 

 

 

 

 

نزل سو ببطء على الأرض. نظر إلى البقايا الميكانيكية المحترقة من حوله ، وتنهد الصعداء ، ثم سار جنوبًا. أصبحت سرعته أسرع وأسرع ، وبدأ الشكل يغرق تدريجيًا في الظلام ، متجهًا نحو البحر العظيم.

 

 

 

 

أدرك سو فجأة أنه بالنسبة للدكتور روتشستر ، بغض النظر عن الطريقة التي يستخدمها ، لا توجد طريقة يمكنه من خلالها اكتشاف القدرات!

 

 

 

 

 

على سبيل المثال ، في الوقت الحالي ، طالما شعر سو حقًا بالحاجة ، فمن المرجح أن يظهر رمز لغة بيسيندل الإلهية الجديد ، حيث سجل بداخله جميع أنواع طرق اكتساب الطاقة. في هذه الأثناء ، عندما يكون لدى سو طاقة ، مما يعني أنه بعد ذلك بوقت قصير ، يمكن أن ينتج سو أيضًا جيشًا ميكانيكيًا عظيمًا.

 

لأن هذه لم تكن قوة خارقة التي شكلها الجنس البشري بعد إطلاق العنان لإمكاناتهم الداخلية ، بل بالأحرى نظام طاقة تأسس على نقاط تطور. لم يكن الاختلاف بين الاثنين شيئًا يمكن تخطيه ، بل كان شيئًا يحتاج إلى تراكم مئات الآلاف إلى ملايين السنين من الحضارة. في لغة بيسيندل الإلهية ، أنظمة تطوير القدرة الكاملة ، كان للعمليات التطورية بأكملها مسار واضح وكامل للأحداث. كانت الفجوة بينهما كبيرة للغاية ، وبالتأكيد ليست شيئًا يمكن أن يعوضه إلهام العبقري.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت معظم مراكز الفكر الخاصة بسو عاطلة عن العمل. في الوقت الحالي ، بدأوا واحدًا تلو الآخر ، وبدأوا في تحليل جميع المعلومات المتعلقة بالدكتور روتشستر. في هذا الوقت ، زادت كمية البيانات المتدفقة عبر سفينة الطاقة الأم فجأة بأكثر من مائة مرة ، ووصل اثنان من الوعي القوي بشكل لا يضاهى من خلال البيانات المحولة للطاقة ، مما أدى إلى تحطيم وعي سو بشدة!

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط