نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 37.6

ثوران

ثوران

الفصل 37.6 – ثوران

 

 

 

 

 

 

هذا النوع من الهجوم البدائي للغاية لم يشكل أي تهديد لسو. ما زاد مجال القوة بالطاقة كان الرهبان الذين ما زالوا يصلون على وجه التحديد ، وعددهم ثلاثمائة منهم ، لذلك كان الأمر كما لو كان سو يواجه ثلاثمائة راهب في مسابقة القوة في نفس الوقت. في الواقع ، كان لدى جميع المسؤولين حوالي ستة مستويات من المجال القتالي ، وهم أعضاء من أعلى مستوى. في غضون ذلك ، كان مجال القوة خاليًا من الشكل ، ولم يكن حتى سو قادرًا على اكتشافه مسبقًا. بمجرد دخول المرء مجال القوة ، حتى مستخدم المستوى العاشر سيقتصر على ستة مستويات فقط ، وهذا هو السبب في أنه سيكون من الصعب للغاية عليهم إيقاف هجمات الضابط.

إذا كان روتشستر رسولًا حقًا ، فهو إذن أول من استيقظ من الرسل. على الرغم من أن سو لم يكن يعرف ما فعله خلال العقود القليلة التي تلت اندلاع الحرب ، إلا أنه بالتأكيد لم يضيع وقته. كانت إمبراطورية الشمس، بالنسبة إلى شكل فائق الحياة مثل الرسول ، مزحة كاملة ، يمكن أن تكون فقط أداة لإخفاء هدف روتشستر الحقيقي. بصفته أبًا للقدرات ، فإن فهم روتشستر للقدرات والتطور تجاوز بالتأكيد بكثير فهم سيرينديلا وفيتزدورك ، الاحرف المشابهة للغة بيسيندل الإلهية التي رآها داخل المعبد لدرجة جعلت سو يشعر بالشك. كانت الطاقة والمعرفة التي أطلقتها تلك الرموز الغامضة هي السبب الأساسي وراء قدرة سو على التطور حتى يومنا هذا. حتى الآن ، لا يزال لا يعرف شيئًا على الإطلاق عن أصول أو خلق لغة بيسيندل الإلهية. في غضون ذلك ، من الواضح أن روتشستر بدأ بالفعل بحثه حول هذا الموضوع.

 

 

 

 

تم إنشاء مجال القوة من خلال الجهود المشتركة لهؤلاء الرهبان ، وهذا المستوى من المهارة مشابه جدًا لأنواع معينة من الأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى. لقد كانوا جميعًا كائنات يمكن أن تجمع القوة الفردية.

 

 

عندما يواجه سو هذا النوع من الأعداء ، لم يكن يعرف ما سيحدث أيضًا ، ربما يكون الخطر أكبر من الخطر عندما واجه سيرينديلا وفيتزدورك. في هذه الأثناء ، في الوقت الحالي ، كان سو شبه عاجز تمامًا أمام سرب الحشرات الميكانيكية ، ولكن إذا ألقى بنفسه مباشرة في عش الرسل ، فإن مواجهة اثنين من الرسل كانت تعادل السعي للموت. في المعركة الأخيرة ، أجبرته سيرينديلا فقط على التراجع بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

ما لم … يقوم سو بتنشيط المزيد من رموز بيسيندل ، ويتطور تمامًا ، ويتخلى عن مظهره الخارجي البشري. كشكل من أشكال الحياة البدائية في الكون ، انسى التكوين الداخلي للجنس البشري ، فقط شكله الخارجي كان غير مناسب تمامًا للتكيف مع العصر الجديد بين النجوم. لهذا السبب اختار سو خطة بديلة ، باستخدام بحر من الأسلحة البيولوجية القوية لمواجهة روتشستر. لا أحد يعرف ما كان يخفيه روتشستر تحت معبد اله الشمس العظيم.

 

 

 

 

انتشر ادراك سو في جميع الاتجاهات ، محققًا في كل ركن من داخل القصر الإلهي. إذا لم يتغير قصر اله الشمس العظيم ، فيجب أن يكون روتشستر في أعماق الأرض للقصر الإلهي. ربما لا يزال شخصًا واحدًا ، ولكن كانت هناك فرصة أكبر أنه قد تغير بالفعل إلى نوع آخر من أشكال الحياة. كان شكل حياة الإنسان ضعيفًا جدًا ، وكان من الصعب تحمل المزيد من القوة. مع إنجازات روتشستر في علم الأحياء ، لم يكن إنشاء مخلوق جديد تمامًا أمرًا صعبًا على الإطلاق ، لكن ما كان صعبًا هو أن ما أراد أن يخلقه كان حياة مثالية ، حياة تمتلك الحياة الأبدية ، وقوة عظيمة ، وذكاء غير عادي ، والقدرة على التكيف معها. جميع أنواع البيئات المختلفة ، بالإضافة إلى أهم شيء: القدرة على التطور بلا حدود.

 

 

بدأ سو في الركض، وتزايدت سرعته بشكل أسرع وأسرع ، واتجه مباشرة نحو معبد اله الشمس العظيم.

 

 

 

 

 

 

 

خارج السحب الإشعاعية العظيمة ، أشرقت الشمس وسقطت. في صباح اليوم السابع ، كان سو يقف بالفعل في قمة الجبل الثلجي، وينظر إلى معبد إله الشمس العظيم في القمة. إذا لم يكن ذلك بسبب وفاته الأولى ، فربما لن يتقدم سو الى القارة الجنوبية حتى الآن. بعد الحرب ، كان عدد المناطق التي يمكن للبشر أن يتدخلوا فيها محدودًا للغاية بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن قصر اله الشمس العظيم مختلفًا كثيرًا عن آخر مرة رآه فيها ، فقط من الخارج تم إجراء بعض التغييرات الطفيفة. تم إعادة تشكيل الشرفة ، الآن أكبر من ذي قبل ، قادرة على استقبال الطائرات متوسطة المستوى. كما تم تمديد مخارج بطن الجبل. كان شروق الشمس حاليًا ، وكذلك وقتًا مهمًا لمراسم القرابين في معبد إله الشمس. أضاءت شعلة مستعرة منذ فترة طويلة في أعلى المذبح ، وكان العديد من المسؤولين يقودون مئات الرهبان في التسبيح والدعاء. أحاط الضباط بالمذبح ، وقفزوا حوله ، وقاموا برقصة غريبة. تحت ملاحظة سو ، تغيرت حركات رقصهم إلى حد ما ، لكن فعالية الطاقة التي تم تنشيطها زادت أيضًا إلى حد ما. كان هذا النوع من المراسم الدينية شيئًا لا ينبغي أن يتغير لعقود ، ولكن في الوقت القصير من مغادرة سو القارة الجنوبية ، قد تغيرت المراسم الدينية بالفعل. هذا يعني أن الدكتور روتشستر قد أحرز بعض التقدم في بحثه ، إذا تم منحه عقودًا أخرى من الوقت ، فربما هو حقًا سيغير العالم مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

قفز سو ، تكشف جسده في السماء ، وحلّق عبر قمتين جبليتين مثل النسر ، ثم نزل على قمة معبد إله الشمس العظيم. مشى سو نحو النفق تحت الأرض بخطوات كبيرة ، علاوة على ذلك ، دون إخفاء آثاره عن عمد. بمجرد ظهوره في أعلى القصر ، ارتجفت جثث المسؤولين عن المراسم ، وكلهم ينظرون في هذا الاتجاه في نفس الوقت. عبس حاجبا سو أيضًا. في اللحظة التي نزل فيها ، شعر كما لو أنه دخل في مستنقع ، مجال قوة غريب وخفي يلتف حول جسده ، مما يجعل كل حركة وكأنها مثقلة بعدة مئات من الأطنان من الرصاص.

 

 

 

 

 

 

 

أنتج الضباط معدات سحرية من المذبح ، لوحوا بها وهم يهرعون إليه. كانت المعدات السحرية مصنوعة من المعدن ، وقد احترقت اطراف المعدات بالفعل باللون الأحمر للغاية ، ومع ذلك لم يشعر الموظفون بالحرارة على الإطلاق وهم يمسكونها بأيديهم. لقد قاموا بتلويح المعدات السحرية وحطموها على رأس سو! مجال القوة الذي قيد تحركات سو لم يؤثر على هؤلاء الضباط على الإطلاق.

بعد التعامل مع التلاميذ على شرفة المراقبة ، سار سو مباشرة نحو المدخل المؤدي إلى داخل المعبد. فتح الباب المعدني الثقيل بحركة واحدة ، ثم تبع النفق الواسع والعميق على طول الطريق. هرع الجنود والمحاربون ذوو الرداء الأحمر باستمرار ، إلى الحد الذي كان فيه حتى الناسكون الشبيهون بالهيكل العظمي بينهم. ومع ذلك ، فإن هؤلاء الأشخاص الذين تقل مستوياتهم عن تسعة مستويات لم يشكلوا بالفعل أي تهديد لسو ، لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من إيقافه على الإطلاق. كانت طريقة هجوم سو بسيطة ومباشرة ، لكن الكفاءة كانت غير متوقعة. غالبًا ما كان يمسك بمصباح أرضي ، ثم يطعنه في الزاوية. بعد ذلك مباشرة ، كان محارب قوي يرتدي رداء أحمر ينظر إلى المصباح الأرضي الذي ظهر فجأة بصدمة ، لكنه لم يستطع التحكم في زخمه إلى الأمام ، مما يسمح مباشرة لصدره بأن يعلق بواسطة المصباح. كان هناك عدد لا يحصى من المواقف المتشابهة ، كانت كل حركات سو غير مؤكدة ، على ما يبدو بلا معنى تمامًا ، ومع ذلك فإن الأعداء سيرسلون أنفسهم دائمًا. قتل جنود النخبة أنفسهم تمامًا ، بينما لم تتكبد طاقة سو أي خسائر تقريبًا.

 

 

 

 

 

 

هذا النوع من الهجوم البدائي للغاية لم يشكل أي تهديد لسو. ما زاد مجال القوة بالطاقة كان الرهبان الذين ما زالوا يصلون على وجه التحديد ، وعددهم ثلاثمائة منهم ، لذلك كان الأمر كما لو كان سو يواجه ثلاثمائة راهب في مسابقة القوة في نفس الوقت. في الواقع ، كان لدى جميع المسؤولين حوالي ستة مستويات من المجال القتالي ، وهم أعضاء من أعلى مستوى. في غضون ذلك ، كان مجال القوة خاليًا من الشكل ، ولم يكن حتى سو قادرًا على اكتشافه مسبقًا. بمجرد دخول المرء مجال القوة ، حتى مستخدم المستوى العاشر سيقتصر على ستة مستويات فقط ، وهذا هو السبب في أنه سيكون من الصعب للغاية عليهم إيقاف هجمات الضابط.

 

 

تم إنشاء مجال القوة من خلال الجهود المشتركة لهؤلاء الرهبان ، وهذا المستوى من المهارة مشابه جدًا لأنواع معينة من الأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى. لقد كانوا جميعًا كائنات يمكن أن تجمع القوة الفردية.

 

 

 

ما لم … يقوم سو بتنشيط المزيد من رموز بيسيندل ، ويتطور تمامًا ، ويتخلى عن مظهره الخارجي البشري. كشكل من أشكال الحياة البدائية في الكون ، انسى التكوين الداخلي للجنس البشري ، فقط شكله الخارجي كان غير مناسب تمامًا للتكيف مع العصر الجديد بين النجوم. لهذا السبب اختار سو خطة بديلة ، باستخدام بحر من الأسلحة البيولوجية القوية لمواجهة روتشستر. لا أحد يعرف ما كان يخفيه روتشستر تحت معبد اله الشمس العظيم.

تم إنشاء مجال القوة من خلال الجهود المشتركة لهؤلاء الرهبان ، وهذا المستوى من المهارة مشابه جدًا لأنواع معينة من الأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى. لقد كانوا جميعًا كائنات يمكن أن تجمع القوة الفردية.

 

 

 

 

 

 

 

أنتج سطح جسم سو طبقة من الإشعاع الأزرق الفاتح. اهتزت الطبقة عدة مرات تحت انقباض مجال القوة ، ثم أضاءت هذا المكان بأكمله! ارتجفت أجساد الرهبان البالغ عددهم ثلاثمائة في نفس الوقت ، وانتفخت أعينهم ، وعظام في أجسادهم تطلق ضوضاء تصدع ، وخطوط من الدم تنهمر باستمرار من آذانهم وأنوفهم! الآن فقط ، كان الأمر نفسه مثل ثلاثمائة راهب يتنافسون بقوة مع سو ، مقارنة بالقوة الغاشمة البحتة. على الرغم من أن أعداد الرهبان كانت كبيرة ، إلا أنه عندما تم دمجهم معًا ، كانوا فقط قابلين للمقارنة مع شخص لديه 11 مستوى من القوة المعززة. في هذه الأثناء ، لم تتجاوز قوة سو 11 مستوى فحسب ، بل جاء مصدر قوته من مختلف أنسجة الطاقة المكانية المصغرة داخل جسمه ، وإمدادات الطاقة ببساطة لا نهاية لها. في هذا الاشتباك ، كان الأمر كما لو أن ثلاثمائة راهب واجهوا مباشرة عاصفة طاقة ناتجة عن تمزق الفضاء ، وكانت النتيجة أن جميع عظام أجسادهم وأعضائهم الداخلية قد انفجرت.

 

 

 

 

 

 

قفز سو ، تكشف جسده في السماء ، وحلّق عبر قمتين جبليتين مثل النسر ، ثم نزل على قمة معبد إله الشمس العظيم. مشى سو نحو النفق تحت الأرض بخطوات كبيرة ، علاوة على ذلك ، دون إخفاء آثاره عن عمد. بمجرد ظهوره في أعلى القصر ، ارتجفت جثث المسؤولين عن المراسم ، وكلهم ينظرون في هذا الاتجاه في نفس الوقت. عبس حاجبا سو أيضًا. في اللحظة التي نزل فيها ، شعر كما لو أنه دخل في مستنقع ، مجال قوة غريب وخفي يلتف حول جسده ، مما يجعل كل حركة وكأنها مثقلة بعدة مئات من الأطنان من الرصاص.

في هذه الأثناء كان التيار الكهربائي الذي يدور حول جسم سو قويًا بالفعل إلى درجة مسببة للعمى. انفصلت عدة خطوط من البرق العملاق ، كل منها ضرب أحد القضبان المعدنية. اندلعت تيارات الجهد العالي على الفور عبر أجساد الضباط ، مما أدى إلى حرقها تقريبًا.

 

 

 

 

 

 

 

بعد التعامل مع التلاميذ على شرفة المراقبة ، سار سو مباشرة نحو المدخل المؤدي إلى داخل المعبد. فتح الباب المعدني الثقيل بحركة واحدة ، ثم تبع النفق الواسع والعميق على طول الطريق. هرع الجنود والمحاربون ذوو الرداء الأحمر باستمرار ، إلى الحد الذي كان فيه حتى الناسكون الشبيهون بالهيكل العظمي بينهم. ومع ذلك ، فإن هؤلاء الأشخاص الذين تقل مستوياتهم عن تسعة مستويات لم يشكلوا بالفعل أي تهديد لسو ، لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من إيقافه على الإطلاق. كانت طريقة هجوم سو بسيطة ومباشرة ، لكن الكفاءة كانت غير متوقعة. غالبًا ما كان يمسك بمصباح أرضي ، ثم يطعنه في الزاوية. بعد ذلك مباشرة ، كان محارب قوي يرتدي رداء أحمر ينظر إلى المصباح الأرضي الذي ظهر فجأة بصدمة ، لكنه لم يستطع التحكم في زخمه إلى الأمام ، مما يسمح مباشرة لصدره بأن يعلق بواسطة المصباح. كان هناك عدد لا يحصى من المواقف المتشابهة ، كانت كل حركات سو غير مؤكدة ، على ما يبدو بلا معنى تمامًا ، ومع ذلك فإن الأعداء سيرسلون أنفسهم دائمًا. قتل جنود النخبة أنفسهم تمامًا ، بينما لم تتكبد طاقة سو أي خسائر تقريبًا.

 

 

بعد التعامل مع التلاميذ على شرفة المراقبة ، سار سو مباشرة نحو المدخل المؤدي إلى داخل المعبد. فتح الباب المعدني الثقيل بحركة واحدة ، ثم تبع النفق الواسع والعميق على طول الطريق. هرع الجنود والمحاربون ذوو الرداء الأحمر باستمرار ، إلى الحد الذي كان فيه حتى الناسكون الشبيهون بالهيكل العظمي بينهم. ومع ذلك ، فإن هؤلاء الأشخاص الذين تقل مستوياتهم عن تسعة مستويات لم يشكلوا بالفعل أي تهديد لسو ، لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من إيقافه على الإطلاق. كانت طريقة هجوم سو بسيطة ومباشرة ، لكن الكفاءة كانت غير متوقعة. غالبًا ما كان يمسك بمصباح أرضي ، ثم يطعنه في الزاوية. بعد ذلك مباشرة ، كان محارب قوي يرتدي رداء أحمر ينظر إلى المصباح الأرضي الذي ظهر فجأة بصدمة ، لكنه لم يستطع التحكم في زخمه إلى الأمام ، مما يسمح مباشرة لصدره بأن يعلق بواسطة المصباح. كان هناك عدد لا يحصى من المواقف المتشابهة ، كانت كل حركات سو غير مؤكدة ، على ما يبدو بلا معنى تمامًا ، ومع ذلك فإن الأعداء سيرسلون أنفسهم دائمًا. قتل جنود النخبة أنفسهم تمامًا ، بينما لم تتكبد طاقة سو أي خسائر تقريبًا.

 

 

 

 

انتشر ادراك سو في جميع الاتجاهات ، محققًا في كل ركن من داخل القصر الإلهي. إذا لم يتغير قصر اله الشمس العظيم ، فيجب أن يكون روتشستر في أعماق الأرض للقصر الإلهي. ربما لا يزال شخصًا واحدًا ، ولكن كانت هناك فرصة أكبر أنه قد تغير بالفعل إلى نوع آخر من أشكال الحياة. كان شكل حياة الإنسان ضعيفًا جدًا ، وكان من الصعب تحمل المزيد من القوة. مع إنجازات روتشستر في علم الأحياء ، لم يكن إنشاء مخلوق جديد تمامًا أمرًا صعبًا على الإطلاق ، لكن ما كان صعبًا هو أن ما أراد أن يخلقه كان حياة مثالية ، حياة تمتلك الحياة الأبدية ، وقوة عظيمة ، وذكاء غير عادي ، والقدرة على التكيف معها. جميع أنواع البيئات المختلفة ، بالإضافة إلى أهم شيء: القدرة على التطور بلا حدود.

 

 

 

 

 

 

 

 

خارج السحب الإشعاعية العظيمة ، أشرقت الشمس وسقطت. في صباح اليوم السابع ، كان سو يقف بالفعل في قمة الجبل الثلجي، وينظر إلى معبد إله الشمس العظيم في القمة. إذا لم يكن ذلك بسبب وفاته الأولى ، فربما لن يتقدم سو الى القارة الجنوبية حتى الآن. بعد الحرب ، كان عدد المناطق التي يمكن للبشر أن يتدخلوا فيها محدودًا للغاية بالفعل.

 

الفصل 37.6 – ثوران

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

انتشر ادراك سو في جميع الاتجاهات ، محققًا في كل ركن من داخل القصر الإلهي. إذا لم يتغير قصر اله الشمس العظيم ، فيجب أن يكون روتشستر في أعماق الأرض للقصر الإلهي. ربما لا يزال شخصًا واحدًا ، ولكن كانت هناك فرصة أكبر أنه قد تغير بالفعل إلى نوع آخر من أشكال الحياة. كان شكل حياة الإنسان ضعيفًا جدًا ، وكان من الصعب تحمل المزيد من القوة. مع إنجازات روتشستر في علم الأحياء ، لم يكن إنشاء مخلوق جديد تمامًا أمرًا صعبًا على الإطلاق ، لكن ما كان صعبًا هو أن ما أراد أن يخلقه كان حياة مثالية ، حياة تمتلك الحياة الأبدية ، وقوة عظيمة ، وذكاء غير عادي ، والقدرة على التكيف معها. جميع أنواع البيئات المختلفة ، بالإضافة إلى أهم شيء: القدرة على التطور بلا حدود.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط