نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 37.7

ثوران

ثوران

الفصل 37.7 – ثوران

 

 

 

 

 

 

 

كما هو متوقع ، لم يخترق ادراك سو سوى طبقات قليلة من الجدران ، وبعد ذلك تم عزل آثاره. لم تكن الأنماط الموجودة على الجدران بمثابة زخارف فحسب ، بل كانت مخبأة بداخلها اللغة الإلهية الغير مكتملة التي بحث عنها روتشستر ، حيث تمتلك هذه الأنماط تأثيرات إضعاف قوية على قوة الإدراك. فقط كبار المسؤولين الذين يتمتعون بأعلى مستوى من السلطة داخل الكنيسة والذين فهموا اللغات الإلهية يمكن أن يقللوا من تأثير ذلك عليهم.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الرؤية البانورامية لـ سو محدودة بمدى صغير يبلغ عشرين مترًا. ومع ذلك ، فقد كشف فقط عن ابتسامة باهتة ، وبعد ذلك تم استخدام رمز لغة بيسيندل الإلهية المعقد للغاية ، منقسمًا إلى عدد لا يحصى من الرموز المصغرة ، منتشرًا من خلال المنظر البانورامي الخاص به. عندما واجهت أنماط اللغة الإلهية على الجدران هذه الرموز ، فإنها ستضيء على الفور ثم ستنفصل ، وتتحول إلى طاقة نقية تمتصها الرموز ، بدلاً من زيادة قوة المنظر البانورامي.

 

 

ما رحب بعيون سو كان مكانًا غريبًا. كان سطح الأرض مغطى بطبقات من الكتلة الحيوية ذات اللون الأرجواني. تحرك المذيب البيولوجي باستمرار ، وهو عبارة عن أنابيب عملاقة تشبه الأوعية الدموية في كل مكان. على جدران الكهف والأعمدة الحجرية ، كانت مجموعات البيض نصف الشفافة العملاقة في كل مكان. كانت مجموعات البيض هذه في الأصل بحجم متر مربع ، ويمكن للمرء أن يصنع بشكل غامض جميع أنواع الكائنات الغريبة التي يتم تربيتها حاليًا. انتشرت رائحة قوية عبر الهواء ، ومحتوى الأكسجين منخفض بشكل مذهل ، ولا شيء تقريبًا على السطح قادر على البقاء على قيد الحياة في هذا النوع من البيئة. ومع ذلك ، فإن الهواء السام ، بالنسبة لحياة مجموعات البيض هذه التي لم تنضج بعد ، كانت غذاءً أساسياً. لقد امتصوا هذا الهواء بشكل محموم من خلال أغشية كتلة البيض ، ومن وقت لآخر يطلقون القليل من سائل يشبه الماء الصافي. عندما يسقط السائل على المذيب البيولوجي على الأرض ، فإنه يؤدي على الفور إلى تآكل قطعة كبيرة من المذيب الأساسي ، مما ينتج عنه كمية كبيرة من الهواء الأبيض. كان الهواء الأبيض هو المصدر الرئيسي للمادة السامة في الهواء.

 

 

 

 

تألقت طبقة تلو الاخرى من الجدران ، كانت الأشكال جميلة وغامضة على الجدران كما لو تم تنشيطها ، واطلقت ألسنة اللهب اللامعة. تم اضاءة نصف معبد إله الشمس ، وكان العالم اللامع لا يزال ينمو طبقة تلو الأخرى. أصيب جميع الحكام والرهبان والمحاربون ذوو الرداء الأحمر والزاهدون بالذهول ، ولم يفهموا تمامًا ما كان يحدث. في عالم النور واللهب هذا ، شعروا فجأة بخوف غامض.

 

 

 

 

 

 

 

لم يعد سو يمشي على طول الممر ، وبدلاً من ذلك غرق جسده ببطء في الأرض. ذابت الصخرة القوية مثل الجبن ، مما سمحت له بالمرور عبرها. في الوقت الحالي ، امتد عرض سو البانورامي بالفعل إلى حوالي خمسة كيلومترات حوله ، أي حوالي كيلومتر واحد بالطول. تم عرض المستوى العلوي لمعبد اله الشمس العظيم أمامه بوضوح ، ولم تعد الأسرار مخفية. تحت المعبد ، اكتشف سو بالفعل مساحة غامضة وقوية. واجه ادراكه بالمثل تدخلاً هناك ، ولكن بعد تدمير اللغة الإلهية التي تم وضعها هناك ، ما زال ادراك سو لا يحرز تقدمًا كبيرًا. عندما دخلت خيوط الإدراك الظلمة السميكة الشبيهة بالحبر ، لم يكن بإمكانه سوى إدراك مساحة صغيرة ، مما ينتج صورًا مجزأة ، غير قادر على إنتاج مشهد كامل على الإطلاق.

 

 

تم توصيل كل المذيبات البيولوجية بجسم واحد ، واحد قادر تمامًا على تكوين نوع من المخلوقات الغريبة. من منظور معين ، كان الأمر أشبه بطفيلي يمتص الدم يزحف على هذا الكوكب ، علاوة على أنه ينتمي إلى النوع الذي يمكن أن ينمو بلا حدود. بالمقارنة مع هذا الكوكب ، كان لا يزال صغيرًا في الوقت الحالي ، صغيرًا لدرجة أنه يمكن التغاضي عنه تمامًا. ومع ذلك ، سيأتي اليوم الذي سيصبح فيه كبيرا بما يكفي ، كبيرا بما يكفي لامتصاص نواة هذا الكوكب تمامًا. 

 

 

 

 

لم تعد طريقة المقاومة السرية بالفعل هي اللغة الالهية ، بل هي قدرة حقيقية. ليكون قادرًا على الصمود في وجه العرض البانورامي لسو ، كانت قوة مجال الإدراك للطرف الآخر صادمة حقًا ، على الأقل حول 11 مستوى. كان ذلك بلا شك روتشستر.

 

 

 

 

 

 

لم يعد سو يمشي على طول الممر ، وبدلاً من ذلك غرق جسده ببطء في الأرض. ذابت الصخرة القوية مثل الجبن ، مما سمحت له بالمرور عبرها. في الوقت الحالي ، امتد عرض سو البانورامي بالفعل إلى حوالي خمسة كيلومترات حوله ، أي حوالي كيلومتر واحد بالطول. تم عرض المستوى العلوي لمعبد اله الشمس العظيم أمامه بوضوح ، ولم تعد الأسرار مخفية. تحت المعبد ، اكتشف سو بالفعل مساحة غامضة وقوية. واجه ادراكه بالمثل تدخلاً هناك ، ولكن بعد تدمير اللغة الإلهية التي تم وضعها هناك ، ما زال ادراك سو لا يحرز تقدمًا كبيرًا. عندما دخلت خيوط الإدراك الظلمة السميكة الشبيهة بالحبر ، لم يكن بإمكانه سوى إدراك مساحة صغيرة ، مما ينتج صورًا مجزأة ، غير قادر على إنتاج مشهد كامل على الإطلاق.

زادت سرعة سو ، وتحرك جسده بسرعة عبر طبقات الصخور ، وتم سحق الصخور القوية إلى مسحوق من مجال القوة من حوله ، ثم رشها إلى الخارج ، مما جعله أعمق في أعماق الأرض. بعد ذلك بوقت قصير ، مر سو عبر طبقة الصخور ، ودخل حيزًا عميقًا وواسعًا للغاية تحت الأرض. كان هذا نصف كهف طبيعي ، من أعلى الكهف إلى أسفله على ارتفاع خمسمائة متر. أكثر من عشرة أنهار تحت الأرض تتقاطع وتتقارب لتشكل تضاريس معقدة بشكل لا يصدق. كان سو قد ظهر للتو ، لكن عينيه أضاءت بالفعل بإشعاع مبهر ، سحابة شديدة الحرارة بالفعل تحيط به تمامًا ، الحرارة التي كانت تصل إلى عشرة آلاف درجة بمثابة ترحيب حار.

لم تعد طريقة المقاومة السرية بالفعل هي اللغة الالهية ، بل هي قدرة حقيقية. ليكون قادرًا على الصمود في وجه العرض البانورامي لسو ، كانت قوة مجال الإدراك للطرف الآخر صادمة حقًا ، على الأقل حول 11 مستوى. كان ذلك بلا شك روتشستر.

 

بعد اكتساح طوعي لهذا المكان ، اكتشف سو أن عدد البيض في هذا الفضاء تحت الأرض قد تجاوز بشكل غير متوقع مائة ألف ، وعدد الأنواع أكثر من ألف نوع. في إحدى المناطق ، اكتشف سو بشكل غير متوقع أن ما يتم تربيته كان بشرًا بالفعل ، علاوة على أولئك الذين كانوا بالفعل على وشك البلوغ! فحصهم سو قليلاً ، وأدرك على الفور كل معلومات هؤلاء البشر الذين تمت رعايتهم. لقد كانوا بالفعل بشرًا ، من تكوينهم إلى جيناتهم ، علاوة على ذلك جميعهم بشر مجهزون بقدرات مختلفة. كان هناك حكام وزاهدون، بعضهم مجهّز بقوة جبارة ، معظمهم مجرد بشر عاديين أقوياء ، فقط لأن أنظمتهم العصبية قد تطورت بشكل غير طبيعي ، هؤلاء هم الرهبان.

 

كما هو متوقع ، لم يخترق ادراك سو سوى طبقات قليلة من الجدران ، وبعد ذلك تم عزل آثاره. لم تكن الأنماط الموجودة على الجدران بمثابة زخارف فحسب ، بل كانت مخبأة بداخلها اللغة الإلهية الغير مكتملة التي بحث عنها روتشستر ، حيث تمتلك هذه الأنماط تأثيرات إضعاف قوية على قوة الإدراك. فقط كبار المسؤولين الذين يتمتعون بأعلى مستوى من السلطة داخل الكنيسة والذين فهموا اللغات الإلهية يمكن أن يقللوا من تأثير ذلك عليهم.

 

 

كانت هذه سحابة أيونية ، الطاقة التي احتوتها عالية لدرجة ستؤثر حتى على مجال الطاقة الدفاعي لسو. اعتقد سو أنه إذا بقي في السحابة الأيونية لبضع ثوانٍ فقط ، فإن جلده سيتبلور بالكامل. قام على الفور بزيادة السرعة ، وغرق ، تاركًا على الفور نصف قطر السحابة الأيونية ، واندفع إلى عمق أكبر.

لم يعد سو يمشي على طول الممر ، وبدلاً من ذلك غرق جسده ببطء في الأرض. ذابت الصخرة القوية مثل الجبن ، مما سمحت له بالمرور عبرها. في الوقت الحالي ، امتد عرض سو البانورامي بالفعل إلى حوالي خمسة كيلومترات حوله ، أي حوالي كيلومتر واحد بالطول. تم عرض المستوى العلوي لمعبد اله الشمس العظيم أمامه بوضوح ، ولم تعد الأسرار مخفية. تحت المعبد ، اكتشف سو بالفعل مساحة غامضة وقوية. واجه ادراكه بالمثل تدخلاً هناك ، ولكن بعد تدمير اللغة الإلهية التي تم وضعها هناك ، ما زال ادراك سو لا يحرز تقدمًا كبيرًا. عندما دخلت خيوط الإدراك الظلمة السميكة الشبيهة بالحبر ، لم يكن بإمكانه سوى إدراك مساحة صغيرة ، مما ينتج صورًا مجزأة ، غير قادر على إنتاج مشهد كامل على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

ما رحب بعيون سو كان مكانًا غريبًا. كان سطح الأرض مغطى بطبقات من الكتلة الحيوية ذات اللون الأرجواني. تحرك المذيب البيولوجي باستمرار ، وهو عبارة عن أنابيب عملاقة تشبه الأوعية الدموية في كل مكان. على جدران الكهف والأعمدة الحجرية ، كانت مجموعات البيض نصف الشفافة العملاقة في كل مكان. كانت مجموعات البيض هذه في الأصل بحجم متر مربع ، ويمكن للمرء أن يصنع بشكل غامض جميع أنواع الكائنات الغريبة التي يتم تربيتها حاليًا. انتشرت رائحة قوية عبر الهواء ، ومحتوى الأكسجين منخفض بشكل مذهل ، ولا شيء تقريبًا على السطح قادر على البقاء على قيد الحياة في هذا النوع من البيئة. ومع ذلك ، فإن الهواء السام ، بالنسبة لحياة مجموعات البيض هذه التي لم تنضج بعد ، كانت غذاءً أساسياً. لقد امتصوا هذا الهواء بشكل محموم من خلال أغشية كتلة البيض ، ومن وقت لآخر يطلقون القليل من سائل يشبه الماء الصافي. عندما يسقط السائل على المذيب البيولوجي على الأرض ، فإنه يؤدي على الفور إلى تآكل قطعة كبيرة من المذيب الأساسي ، مما ينتج عنه كمية كبيرة من الهواء الأبيض. كان الهواء الأبيض هو المصدر الرئيسي للمادة السامة في الهواء.

 

 

 

 

 

 

 

بعد اكتساح طوعي لهذا المكان ، اكتشف سو أن عدد البيض في هذا الفضاء تحت الأرض قد تجاوز بشكل غير متوقع مائة ألف ، وعدد الأنواع أكثر من ألف نوع. في إحدى المناطق ، اكتشف سو بشكل غير متوقع أن ما يتم تربيته كان بشرًا بالفعل ، علاوة على أولئك الذين كانوا بالفعل على وشك البلوغ! فحصهم سو قليلاً ، وأدرك على الفور كل معلومات هؤلاء البشر الذين تمت رعايتهم. لقد كانوا بالفعل بشرًا ، من تكوينهم إلى جيناتهم ، علاوة على ذلك جميعهم بشر مجهزون بقدرات مختلفة. كان هناك حكام وزاهدون، بعضهم مجهّز بقوة جبارة ، معظمهم مجرد بشر عاديين أقوياء ، فقط لأن أنظمتهم العصبية قد تطورت بشكل غير طبيعي ، هؤلاء هم الرهبان.

صناعة بيولوجية على هذا النطاق ، بصرف النظر عن الحاجة إلى كمية كبيرة من المواد ، كانت هناك حاجة أيضًا إلى مصدر للطاقة. على الرغم من أن قوة إدراكه كانت محدودة للغاية ، إلا أن سو ما زال يحشد كل قوته ، وجمع قوة إدراكه في شعاع واحد أطلق تحت الأرض. اخترق هذا الهجوم الكامل القوة أخيرًا قمع قوة روتشستر الغامضة ، ونجح في الوصول إلى ألف متر تحت الأرض. ما ترك سو مندهشًا هو أن المكان الأكثر سمكًا لهذا المذيب البيولوجي كان في الواقع ثمانمائة متر تحته ، مكونًا شريانًا يشبه الأوعية الدموية ، يتدفق بداخله سائل شديد الحرارة. ثم ينتقل السائل الذي يقترب من ألف درجة إلى محول الطاقة لمذيب القاعدة البيولوجية ، ثم يتحول إلى أشكال الطاقة الأساسية المختلفة. ثم يتم تحويل معظمها إلى مادة لتخزين الطاقة وحفظها ، سينتقل جزء صغير منها إلى السطح في شكل تيار كهربائي بيولوجي.

 

ما رحب بعيون سو كان مكانًا غريبًا. كان سطح الأرض مغطى بطبقات من الكتلة الحيوية ذات اللون الأرجواني. تحرك المذيب البيولوجي باستمرار ، وهو عبارة عن أنابيب عملاقة تشبه الأوعية الدموية في كل مكان. على جدران الكهف والأعمدة الحجرية ، كانت مجموعات البيض نصف الشفافة العملاقة في كل مكان. كانت مجموعات البيض هذه في الأصل بحجم متر مربع ، ويمكن للمرء أن يصنع بشكل غامض جميع أنواع الكائنات الغريبة التي يتم تربيتها حاليًا. انتشرت رائحة قوية عبر الهواء ، ومحتوى الأكسجين منخفض بشكل مذهل ، ولا شيء تقريبًا على السطح قادر على البقاء على قيد الحياة في هذا النوع من البيئة. ومع ذلك ، فإن الهواء السام ، بالنسبة لحياة مجموعات البيض هذه التي لم تنضج بعد ، كانت غذاءً أساسياً. لقد امتصوا هذا الهواء بشكل محموم من خلال أغشية كتلة البيض ، ومن وقت لآخر يطلقون القليل من سائل يشبه الماء الصافي. عندما يسقط السائل على المذيب البيولوجي على الأرض ، فإنه يؤدي على الفور إلى تآكل قطعة كبيرة من المذيب الأساسي ، مما ينتج عنه كمية كبيرة من الهواء الأبيض. كان الهواء الأبيض هو المصدر الرئيسي للمادة السامة في الهواء.

 

 

 

لم يعد سو يمشي على طول الممر ، وبدلاً من ذلك غرق جسده ببطء في الأرض. ذابت الصخرة القوية مثل الجبن ، مما سمحت له بالمرور عبرها. في الوقت الحالي ، امتد عرض سو البانورامي بالفعل إلى حوالي خمسة كيلومترات حوله ، أي حوالي كيلومتر واحد بالطول. تم عرض المستوى العلوي لمعبد اله الشمس العظيم أمامه بوضوح ، ولم تعد الأسرار مخفية. تحت المعبد ، اكتشف سو بالفعل مساحة غامضة وقوية. واجه ادراكه بالمثل تدخلاً هناك ، ولكن بعد تدمير اللغة الإلهية التي تم وضعها هناك ، ما زال ادراك سو لا يحرز تقدمًا كبيرًا. عندما دخلت خيوط الإدراك الظلمة السميكة الشبيهة بالحبر ، لم يكن بإمكانه سوى إدراك مساحة صغيرة ، مما ينتج صورًا مجزأة ، غير قادر على إنتاج مشهد كامل على الإطلاق.

في هذه اللحظة ، لم يستطع سو المساعدة ولكنه أصيب بالذهول أيضًا. هل يمكن أن يكون ما رآه في معبد اله الشمس لم ينتجه بشرًا بشكل طبيعي ، بل تمت صناعته جميعًا في هذا الفضاء تحت الأرض؟ لم يكونوا مختلفين حقًا عن البشر ، ولم يكن حتى سو قادرًا على اكتشاف أي شيء.

 

 

بعد اكتساح طوعي لهذا المكان ، اكتشف سو أن عدد البيض في هذا الفضاء تحت الأرض قد تجاوز بشكل غير متوقع مائة ألف ، وعدد الأنواع أكثر من ألف نوع. في إحدى المناطق ، اكتشف سو بشكل غير متوقع أن ما يتم تربيته كان بشرًا بالفعل ، علاوة على أولئك الذين كانوا بالفعل على وشك البلوغ! فحصهم سو قليلاً ، وأدرك على الفور كل معلومات هؤلاء البشر الذين تمت رعايتهم. لقد كانوا بالفعل بشرًا ، من تكوينهم إلى جيناتهم ، علاوة على ذلك جميعهم بشر مجهزون بقدرات مختلفة. كان هناك حكام وزاهدون، بعضهم مجهّز بقوة جبارة ، معظمهم مجرد بشر عاديين أقوياء ، فقط لأن أنظمتهم العصبية قد تطورت بشكل غير طبيعي ، هؤلاء هم الرهبان.

 

 

 

 

بغض النظر عما إذا كان يوافق على طريقة روتشستر في فعل الأشياء أم لا ، فإن مهارة الدكتور تركت سو مصدومًا مرة أخرى ، تمامًا مثلما صدم العالم بإطلاقه لقدرة اللهب.

 

 

 

 

 

 

 

صناعة بيولوجية على هذا النطاق ، بصرف النظر عن الحاجة إلى كمية كبيرة من المواد ، كانت هناك حاجة أيضًا إلى مصدر للطاقة. على الرغم من أن قوة إدراكه كانت محدودة للغاية ، إلا أن سو ما زال يحشد كل قوته ، وجمع قوة إدراكه في شعاع واحد أطلق تحت الأرض. اخترق هذا الهجوم الكامل القوة أخيرًا قمع قوة روتشستر الغامضة ، ونجح في الوصول إلى ألف متر تحت الأرض. ما ترك سو مندهشًا هو أن المكان الأكثر سمكًا لهذا المذيب البيولوجي كان في الواقع ثمانمائة متر تحته ، مكونًا شريانًا يشبه الأوعية الدموية ، يتدفق بداخله سائل شديد الحرارة. ثم ينتقل السائل الذي يقترب من ألف درجة إلى محول الطاقة لمذيب القاعدة البيولوجية ، ثم يتحول إلى أشكال الطاقة الأساسية المختلفة. ثم يتم تحويل معظمها إلى مادة لتخزين الطاقة وحفظها ، سينتقل جزء صغير منها إلى السطح في شكل تيار كهربائي بيولوجي.

 

 

الترجمة:Hunter

 

 

 

 

بدا الأمر كما لو أن روتشستر حفر بالفعل في قشرة الأرض ، مستخدما طاقة نواة الكوكب اللامحدودة كمصدر للطاقة لهذه القاعدة البيولوجية العملاقة. في هذه الفترة القصيرة من التجسس ، اكتشف سو أن الفضاء تحت الأرض كان أكبر بعشرات المرات مما كان يتوقعه ، ولم يلمس أي حدود على الإطلاق. تم تفريغ كامل الجسم الجبلي ، ثم استبداله بكميات كبيرة من المذيبات البيولوجية. امتدت عشرات الأنفاق تحت الأرض إلى مسافة بعيدة ، ولم يكن بالإمكان رؤية نهاية على الإطلاق. ويتراوح قطر هذه الأنفاق تحت الأرض من عدة أمتار إلى أكثر من عشرة أمتار ، ومرتبة داخلها مئات الأنابيب ، مع مساحة كافية لشاحنات التحميل للمرور خلالها أيضًا. ما كان يتدفق عبر الأنبوب كان جميع أنواع المغذيات ، بالإضافة إلى السائل عالي الحرارة الذي كان بمثابة أساس الطاقة. باستخدام هذه الأنابيب ، ستزداد منطقة التحكم في المذيب البيولوجي بمئات إلى أكثر من ألف مرة ، مع عدم وجود حدود في الأفق على الإطلاق. ربما كانت محدودة فقط بحقيقة أنها كانت لا تزال مادة ملموسة ، لكن الطاقة نفسها كانت كافية بما فيه الكفاية.

 

 

 

 

 

 

 

تم توصيل كل المذيبات البيولوجية بجسم واحد ، واحد قادر تمامًا على تكوين نوع من المخلوقات الغريبة. من منظور معين ، كان الأمر أشبه بطفيلي يمتص الدم يزحف على هذا الكوكب ، علاوة على أنه ينتمي إلى النوع الذي يمكن أن ينمو بلا حدود. بالمقارنة مع هذا الكوكب ، كان لا يزال صغيرًا في الوقت الحالي ، صغيرًا لدرجة أنه يمكن التغاضي عنه تمامًا. ومع ذلك ، سيأتي اليوم الذي سيصبح فيه كبيرا بما يكفي ، كبيرا بما يكفي لامتصاص نواة هذا الكوكب تمامًا. 

لم يعد سو يمشي على طول الممر ، وبدلاً من ذلك غرق جسده ببطء في الأرض. ذابت الصخرة القوية مثل الجبن ، مما سمحت له بالمرور عبرها. في الوقت الحالي ، امتد عرض سو البانورامي بالفعل إلى حوالي خمسة كيلومترات حوله ، أي حوالي كيلومتر واحد بالطول. تم عرض المستوى العلوي لمعبد اله الشمس العظيم أمامه بوضوح ، ولم تعد الأسرار مخفية. تحت المعبد ، اكتشف سو بالفعل مساحة غامضة وقوية. واجه ادراكه بالمثل تدخلاً هناك ، ولكن بعد تدمير اللغة الإلهية التي تم وضعها هناك ، ما زال ادراك سو لا يحرز تقدمًا كبيرًا. عندما دخلت خيوط الإدراك الظلمة السميكة الشبيهة بالحبر ، لم يكن بإمكانه سوى إدراك مساحة صغيرة ، مما ينتج صورًا مجزأة ، غير قادر على إنتاج مشهد كامل على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بغض النظر عما إذا كان يوافق على طريقة روتشستر في فعل الأشياء أم لا ، فإن مهارة الدكتور تركت سو مصدومًا مرة أخرى ، تمامًا مثلما صدم العالم بإطلاقه لقدرة اللهب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تألقت طبقة تلو الاخرى من الجدران ، كانت الأشكال جميلة وغامضة على الجدران كما لو تم تنشيطها ، واطلقت ألسنة اللهب اللامعة. تم اضاءة نصف معبد إله الشمس ، وكان العالم اللامع لا يزال ينمو طبقة تلو الأخرى. أصيب جميع الحكام والرهبان والمحاربون ذوو الرداء الأحمر والزاهدون بالذهول ، ولم يفهموا تمامًا ما كان يحدث. في عالم النور واللهب هذا ، شعروا فجأة بخوف غامض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة:Hunter

 

 

الترجمة:Hunter

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط