نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 37.12

ثوران

ثوران

الفصل 37.12 – ثوران

 

 

 

 

 

 

 

على السطح ، كان الجبل الثلجي لا يزال هادئًا وجميلًا. بصرف النظر عن معبد إله الشمس العظيم ، كانت العديد من المعابد المبنية على الجبل الثلجي قد أنهت لتوها مراسم الصباح الباكر ، وبدأت الآن في الانشغال. تصاعدت خيوط من الدخان الصافي من المداخن ، وبدأت رائحة الطعام تنتشر في جميع الاتجاهات. حفر الرهبان كميات كبيرة من الجليد والثلج ، وحملوها إلى المعبد. اعتقدت تعاليم معبد اله الشمس أن مياه الثلج طبيعية ونقية ، ولهذا كان الماء ضروريًا لجميع أنواع المراسم.

الفصل 37.12 – ثوران

 

 

 

 

 

 

لكن هدوء هذا اليوم تحطم بعد ذلك بوقت قصير. ظهر ظل عملاق ببطء من بعيد ، علاوة على ذلك طار نحو الجبل الثلجي. لم يطير إلى هذا الحد ، لكن الظل الذي ألقته على الأرض كان مخيفًا للغاية ، وكان يغطي كل الضوء السماوي تقريبًا!

 

 

لكن هدوء هذا اليوم تحطم بعد ذلك بوقت قصير. ظهر ظل عملاق ببطء من بعيد ، علاوة على ذلك طار نحو الجبل الثلجي. لم يطير إلى هذا الحد ، لكن الظل الذي ألقته على الأرض كان مخيفًا للغاية ، وكان يغطي كل الضوء السماوي تقريبًا!

 

ومع ذلك ، عندما دخل سو بالفعل في حالة حرجة ، فتح عينيه فجأة ، ناظرًا نحو غشاء الدماغ المكشوف أدناه. “روتشستر ، هل تشعر أنك فزت بالفعل؟”

 

 

ظل الظل العملاق على الأرض الذي يغطي مساحة تزيد عن عشرة كيلومترات يتحرك إلى الأمام باستمرار ، ويدخل الجبل الثلجي بعد ذلك بوقت قصير. ارتفع تدريجياً ، وفي النهاية غطى المعبد بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا مخلوقًا كبيرًا بشكل لا يصدق ، الجسم المتحرك الذي يزيد طوله عن عشرة آلاف متر ، وخلفه يجر ذيلًا طويلًا. امتدت زعنفتان عملاقتان إلى اليسار واليمين ، وكأنه وحش عملاق ظهر من أعماق البحار. على جانبه ، انتشرت بالفعل الزعانف الست للأجنحة بالكامل ، ويبلغ طول كل زعنفة أكثر من ألفي متر. لم يكن معروفًا نوع الطريقة التي استخدمها ليطفو في السماء ، ولكن مع مجرد تأثير خفيف من ذيله العملاق ، فإن جسمه العملاق سيتحرك بهدوء عدة عشرات من الكيلومترات في الهواء. كان يطفو فوق المعبد ، والجسم الضخم ينزل ببطء. انتفخت عشرات الأعضاء اللامعة التي تشبه المصباح الكهربائي من بطنه ، ثم انطلقت عدة عشرات من شعاع الضوء ، لتضيء المعبد الإلهي. تحت أشعة الضوء ، سرعان ما ذاب الثلج الذي تراكم على مدار العام على القمة ، وكشف عن الصخور ذات اللون الداكن. في هذه الأثناء ، بدأت الصخور في الواقع في الذوبان بعد ذلك بوقت قصير أيضًا. لم تستطع الصخرة القوية حتى إيقاف أشعة الضوء ، لذلك تلاشى المعبد بشكل طبيعي بسرعة ، ولم يتمكن الحكام والرهبان حتى من إطلاق صرخة أخيرة قبل أن يتبخروا تمامًا!

 

 

ظل الظل العملاق على الأرض الذي يغطي مساحة تزيد عن عشرة كيلومترات يتحرك إلى الأمام باستمرار ، ويدخل الجبل الثلجي بعد ذلك بوقت قصير. ارتفع تدريجياً ، وفي النهاية غطى المعبد بالكامل.

 

 

 

 

اختفى المعبد تماما بعد ذلك بوقت قصير. في هذه الأثناء ، كانت أعمدة الطاقة لا تزال مشرقة ، والجبل يذوب باستمرار ، ويكشف تدريجياً عن حفرة عملاقة تحت الأرض. في اللحظة التي تم فيها الكشف عن الثقب بالكامل بواسطة أشعة الطاقة الضوئية ، ظهرت مخلوقات متحولة لا تعد ولا تحصى من الداخل ، صارخة وهم يرمون أنفسهم على الوحش العملاق في السماء. على الرغم من أنهم لم يكونوا بهذه الضخامة ، إلا أن سرعاتهم كانت استثنائية ، وحشية للغاية ، ولديهم قوة لا تتناسب مع حجمهم بالتأكيد. لقد كان الأمر إلى الحد الذي واجه فيه العديد منهم بوقاحة إضاءة شعاع الطاقة الضوئية ، واندفعوا ضد هذه القوة! إذا وصلت هذه الوحوش المتحولة إلى جسده ، فقد لا يتمكن الوحش العملاق بالضرورة من إيقاف هجماتهم.

 

 

 

 

على السطح ، كان الجبل الثلجي لا يزال هادئًا وجميلًا. بصرف النظر عن معبد إله الشمس العظيم ، كانت العديد من المعابد المبنية على الجبل الثلجي قد أنهت لتوها مراسم الصباح الباكر ، وبدأت الآن في الانشغال. تصاعدت خيوط من الدخان الصافي من المداخن ، وبدأت رائحة الطعام تنتشر في جميع الاتجاهات. حفر الرهبان كميات كبيرة من الجليد والثلج ، وحملوها إلى المعبد. اعتقدت تعاليم معبد اله الشمس أن مياه الثلج طبيعية ونقية ، ولهذا كان الماء ضروريًا لجميع أنواع المراسم.

 

 

يبدو أن الوحش العملاق أعلاه قد شعر بالخطر. أطلق صرخة طويلة ، ثم تحرك جسده ، مطلقا عددًا لا يحصى من الوحوش البيولوجية من ثناياه تحت الجلد. تم تجهيز جميع هذه الأسلحة البيولوجية بقدرات التحليق لمسافات قصيرة. لقد ألقوا بأنفسهم على الفور على الأعداء الذين اندفعوا للخروج من تحت الأرض ، وقاموا بتمزيقهم والعض عليهم! في لحظة ، هرعت الآلاف من الأسلحة البيولوجية شديدة الشراسة معًا. من الواضح أن الوحوش البيولوجية التي ظهرت من تحت الأرض كانت أكبر وأقوى ، لكن أعدادها كانت قليلة جدًا. يمكن لخصومهم أن يحيطوا بهم بهدوء في مجموعات من ثلاثة إلى خمسة ، وكان هناك المزيد من الانتظار لفرصة للانضمام. وضع عيب اعداد الوحوش البيولوجية معبد اله الشمس في موقف مرير. في هذه الأثناء ، لن يولي الوحش العملاق في السماء أي اهتمام للأسلحة البيولوجية الشبيهة بالذبابة ، حيث سينزل جسمه العملاق ببطء ، ويغطي الفتحة العملاقة على قمة الجبل. في هذه الأثناء ، كان ذيله الذي يبلغ طوله عدة كيلومترات ملتفًا أولاً ، ثم يطعنه بشدة في الفتحة!

كان هذا مخلوقًا كبيرًا بشكل لا يصدق ، الجسم المتحرك الذي يزيد طوله عن عشرة آلاف متر ، وخلفه يجر ذيلًا طويلًا. امتدت زعنفتان عملاقتان إلى اليسار واليمين ، وكأنه وحش عملاق ظهر من أعماق البحار. على جانبه ، انتشرت بالفعل الزعانف الست للأجنحة بالكامل ، ويبلغ طول كل زعنفة أكثر من ألفي متر. لم يكن معروفًا نوع الطريقة التي استخدمها ليطفو في السماء ، ولكن مع مجرد تأثير خفيف من ذيله العملاق ، فإن جسمه العملاق سيتحرك بهدوء عدة عشرات من الكيلومترات في الهواء. كان يطفو فوق المعبد ، والجسم الضخم ينزل ببطء. انتفخت عشرات الأعضاء اللامعة التي تشبه المصباح الكهربائي من بطنه ، ثم انطلقت عدة عشرات من شعاع الضوء ، لتضيء المعبد الإلهي. تحت أشعة الضوء ، سرعان ما ذاب الثلج الذي تراكم على مدار العام على القمة ، وكشف عن الصخور ذات اللون الداكن. في هذه الأثناء ، بدأت الصخور في الواقع في الذوبان بعد ذلك بوقت قصير أيضًا. لم تستطع الصخرة القوية حتى إيقاف أشعة الضوء ، لذلك تلاشى المعبد بشكل طبيعي بسرعة ، ولم يتمكن الحكام والرهبان حتى من إطلاق صرخة أخيرة قبل أن يتبخروا تمامًا!

 

ارتجفت قمة الجبل بأكملها ، ثم انطلقت صرخة ألم شديدة من أعماق الأرض ، وكان الحجم كبيرًا للغاية ، كما لو أن عشرات الآلاف من الماموث طافوا في نفس الوقت. كشف جسد الوحش العملاق عن ستة مخالب ، مسك الجبل بقوة. انتفخ بطنه وتقلص ، واستخرج باستمرار لحم ودم الوحش المجهول تحت الأرض. بعد الامتصاص لأكثر من عشر دقائق ، عندها فقط توقف. الآن ، هدأ العالم تحت الأرض لفترة طويلة ، ولم يعد ذلك الوحش العملاق يصدر أي صوت.

 

اختفى المعبد تماما بعد ذلك بوقت قصير. في هذه الأثناء ، كانت أعمدة الطاقة لا تزال مشرقة ، والجبل يذوب باستمرار ، ويكشف تدريجياً عن حفرة عملاقة تحت الأرض. في اللحظة التي تم فيها الكشف عن الثقب بالكامل بواسطة أشعة الطاقة الضوئية ، ظهرت مخلوقات متحولة لا تعد ولا تحصى من الداخل ، صارخة وهم يرمون أنفسهم على الوحش العملاق في السماء. على الرغم من أنهم لم يكونوا بهذه الضخامة ، إلا أن سرعاتهم كانت استثنائية ، وحشية للغاية ، ولديهم قوة لا تتناسب مع حجمهم بالتأكيد. لقد كان الأمر إلى الحد الذي واجه فيه العديد منهم بوقاحة إضاءة شعاع الطاقة الضوئية ، واندفعوا ضد هذه القوة! إذا وصلت هذه الوحوش المتحولة إلى جسده ، فقد لا يتمكن الوحش العملاق بالضرورة من إيقاف هجماتهم.

 

 

ارتجفت قمة الجبل بأكملها ، ثم انطلقت صرخة ألم شديدة من أعماق الأرض ، وكان الحجم كبيرًا للغاية ، كما لو أن عشرات الآلاف من الماموث طافوا في نفس الوقت. كشف جسد الوحش العملاق عن ستة مخالب ، مسك الجبل بقوة. انتفخ بطنه وتقلص ، واستخرج باستمرار لحم ودم الوحش المجهول تحت الأرض. بعد الامتصاص لأكثر من عشر دقائق ، عندها فقط توقف. الآن ، هدأ العالم تحت الأرض لفترة طويلة ، ولم يعد ذلك الوحش العملاق يصدر أي صوت.

 

 

ومع ذلك ، عندما دخل سو بالفعل في حالة حرجة ، فتح عينيه فجأة ، ناظرًا نحو غشاء الدماغ المكشوف أدناه. “روتشستر ، هل تشعر أنك فزت بالفعل؟”

 

ضحك روتشستر بصوت عالٍ ، وسرعان ما تلوى غشاء الدماغ. نقاط الثوران ، الجاذبية ، القطع ، كل أنواع القدرات السحرية أخذت تتشكل مرة أخرى ، لتتساقط على سو مثل المطر. على الرغم من أن كفاءة هذه الهجمات السحرية لم تكن عالية مثل البرق ، إلا أن استهلاك الطاقة أكبر أيضًا ، كما أنها ستجعل استهلاك سو للطاقة أكبر ، لتقوم بتسريع انهيار دفاعات سو. شك روتشستر بالفعل في أن سو قد يكون لديه نوع من نواة إمداد الطاقة الأبدية داخل جسده. 

 

 

هز الوحش العملاق الطافي جسده ، ويبدو أنه راضٍ للغاية. بعد عدة دقائق ، أطلق عددًا لا يحصى من الأسلحة البيولوجية مرة أخرى ، مما أرسلها للانضمام إلى المعركة في الهواء. سرعان ما عكس تفوق الأرقام الموقف ، وسقط جانب معبد إله الشمس واحدًا تلو الآخر. على الرغم من أن الخسائر من الجانب الآخر كانت أكبر ، فقد تم تحديد نتيجة المعركة بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

قام العملاق باسترداد ذيله ، وفتح زعانف أجنحته ، ثم صعد إلى السماء مرة أخرى بصعوبة ، وحلّق باتجاه معبد آخر لإله الشمس. التهمت تلك الأسلحة البيولوجية جثث كلا الجانبين تمامًا ، وعندها فقط قاموا بالارتفاع ، ولحقوا بالوحش العملاق العائم ، ودخلوا الحظيرة ، ثم اختفوا. بالتأكيد لن يكون المرء قادرًا على معرفة أن هذا الوحش العملاق يحمل باستمرار أسلحة بيولوجية لا حصر لها ، ولكن إذا نظر المرء إلى حجمه فقط ، فإن حمل عشرات الآلاف من الأسلحة البيولوجية كان ممكنًا تمامًا.

 

 

ظل الظل العملاق على الأرض الذي يغطي مساحة تزيد عن عشرة كيلومترات يتحرك إلى الأمام باستمرار ، ويدخل الجبل الثلجي بعد ذلك بوقت قصير. ارتفع تدريجياً ، وفي النهاية غطى المعبد بالكامل.

 

 

 

 

في الأعماق الجوفية لمعبد اله الشمس العظيم ، لا تزال معركة سو وروتشستر المكثفة بلا نهاية تلوح في الأفق ، والتآكل المتكرر للطاقة دمر بالفعل معظم المذيب البيولوجي ، ودرجة الحرارة تحت الأرض بالفعل ترتفع إلى أكثر من خمسمائة درجة ، علاوة على ذلك لا تزال ترتفع . إذا لم يكن روتشستر يحمي نفسه بمجال طاقة ، فسيتم إشعال المذيب البيولوجي تحت الأرض بالكامل وحرقه إلى رماد. شعر روتشستر أيضًا أن وفرة طاقة سو كانت غريبة بعض الشيء ، ولهذا السبب زاد من وتيرة وشدة هجماته. في الوقت الحالي ، سيكون هناك ما لا يقل عن ثلاث خطوط من البرق قصفت جسد سو في جميع الأوقات. على الرغم من أن إنفاق الطاقة لهذا كان عشرة أضعاف ما كان عليه من قبل ، إلا أن دفاعات سو لا تزال تظهر علامات عدم الاستقرار ، مما يثبت أنه وصل بالفعل إلى الحد الأقصى لما يمكن أن يتحمله.

 

 

الفصل 37.12 – ثوران

 

 

 

 

ضحك روتشستر بصوت عالٍ ، وسرعان ما تلوى غشاء الدماغ. نقاط الثوران ، الجاذبية ، القطع ، كل أنواع القدرات السحرية أخذت تتشكل مرة أخرى ، لتتساقط على سو مثل المطر. على الرغم من أن كفاءة هذه الهجمات السحرية لم تكن عالية مثل البرق ، إلا أن استهلاك الطاقة أكبر أيضًا ، كما أنها ستجعل استهلاك سو للطاقة أكبر ، لتقوم بتسريع انهيار دفاعات سو. شك روتشستر بالفعل في أن سو قد يكون لديه نوع من نواة إمداد الطاقة الأبدية داخل جسده. 

 

 

 

 

يبدو أن الوحش العملاق أعلاه قد شعر بالخطر. أطلق صرخة طويلة ، ثم تحرك جسده ، مطلقا عددًا لا يحصى من الوحوش البيولوجية من ثناياه تحت الجلد. تم تجهيز جميع هذه الأسلحة البيولوجية بقدرات التحليق لمسافات قصيرة. لقد ألقوا بأنفسهم على الفور على الأعداء الذين اندفعوا للخروج من تحت الأرض ، وقاموا بتمزيقهم والعض عليهم! في لحظة ، هرعت الآلاف من الأسلحة البيولوجية شديدة الشراسة معًا. من الواضح أن الوحوش البيولوجية التي ظهرت من تحت الأرض كانت أكبر وأقوى ، لكن أعدادها كانت قليلة جدًا. يمكن لخصومهم أن يحيطوا بهم بهدوء في مجموعات من ثلاثة إلى خمسة ، وكان هناك المزيد من الانتظار لفرصة للانضمام. وضع عيب اعداد الوحوش البيولوجية معبد اله الشمس في موقف مرير. في هذه الأثناء ، لن يولي الوحش العملاق في السماء أي اهتمام للأسلحة البيولوجية الشبيهة بالذبابة ، حيث سينزل جسمه العملاق ببطء ، ويغطي الفتحة العملاقة على قمة الجبل. في هذه الأثناء ، كان ذيله الذي يبلغ طوله عدة كيلومترات ملتفًا أولاً ، ثم يطعنه بشدة في الفتحة!

 

 

ومع ذلك ، عندما دخل سو بالفعل في حالة حرجة ، فتح عينيه فجأة ، ناظرًا نحو غشاء الدماغ المكشوف أدناه. “روتشستر ، هل تشعر أنك فزت بالفعل؟”

في الأعماق الجوفية لمعبد اله الشمس العظيم ، لا تزال معركة سو وروتشستر المكثفة بلا نهاية تلوح في الأفق ، والتآكل المتكرر للطاقة دمر بالفعل معظم المذيب البيولوجي ، ودرجة الحرارة تحت الأرض بالفعل ترتفع إلى أكثر من خمسمائة درجة ، علاوة على ذلك لا تزال ترتفع . إذا لم يكن روتشستر يحمي نفسه بمجال طاقة ، فسيتم إشعال المذيب البيولوجي تحت الأرض بالكامل وحرقه إلى رماد. شعر روتشستر أيضًا أن وفرة طاقة سو كانت غريبة بعض الشيء ، ولهذا السبب زاد من وتيرة وشدة هجماته. في الوقت الحالي ، سيكون هناك ما لا يقل عن ثلاث خطوط من البرق قصفت جسد سو في جميع الأوقات. على الرغم من أن إنفاق الطاقة لهذا كان عشرة أضعاف ما كان عليه من قبل ، إلا أن دفاعات سو لا تزال تظهر علامات عدم الاستقرار ، مما يثبت أنه وصل بالفعل إلى الحد الأقصى لما يمكن أن يتحمله.

 

 

 

ظل الظل العملاق على الأرض الذي يغطي مساحة تزيد عن عشرة كيلومترات يتحرك إلى الأمام باستمرار ، ويدخل الجبل الثلجي بعد ذلك بوقت قصير. ارتفع تدريجياً ، وفي النهاية غطى المعبد بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ضحك روتشستر بصوت عالٍ ، وسرعان ما تلوى غشاء الدماغ. نقاط الثوران ، الجاذبية ، القطع ، كل أنواع القدرات السحرية أخذت تتشكل مرة أخرى ، لتتساقط على سو مثل المطر. على الرغم من أن كفاءة هذه الهجمات السحرية لم تكن عالية مثل البرق ، إلا أن استهلاك الطاقة أكبر أيضًا ، كما أنها ستجعل استهلاك سو للطاقة أكبر ، لتقوم بتسريع انهيار دفاعات سو. شك روتشستر بالفعل في أن سو قد يكون لديه نوع من نواة إمداد الطاقة الأبدية داخل جسده. 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، عندما دخل سو بالفعل في حالة حرجة ، فتح عينيه فجأة ، ناظرًا نحو غشاء الدماغ المكشوف أدناه. “روتشستر ، هل تشعر أنك فزت بالفعل؟”

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

ومع ذلك ، عندما دخل سو بالفعل في حالة حرجة ، فتح عينيه فجأة ، ناظرًا نحو غشاء الدماغ المكشوف أدناه. “روتشستر ، هل تشعر أنك فزت بالفعل؟”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط