نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 37.13

ثوران

ثوران

الفصل 37.13 – ثوران

 

 

كان كل شيء بهذه البساطة . ومع ذلك ، فإن البساطة المفرطة بدلاً من ذلك جعلت سو يشعر بخوف غامض.

 

 

 

 

“لماذا لا افعل؟” رد روتشستر. كانت ابتسامة سو ساحرة للغاية وهادئة للغاية. ومع ذلك ، لن يطور روتشستر أدنى تذبذب عاطفي بسبب هذا. على مستواهم ، غطت قدرتهم الحسابية بالفعل التغييرات التي طرأت على البيئة بأكملها ، ومن المؤكد أنه يمكن الفوز بالمعارك التي يجب ربحها.

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن غادرت اجابة روتشستر ، شعر فجأة بأن الموجة الثلاثة عشر من الطاقة قد تجمعت ، كانت هناك واحدة قد تم كسرها فجأة! في الموجة الأخيرة من الطاقة التي اندفعت ، وصل الشعور بالألم والخوف اللامتناهي من وحش العقدة قبل موته!

 

 

“سو! انني ألعنك! ” ترددت صرخة روتشستر الأخيرة في الفضاء ، مليئا باليأس وعدم الرغبة والغضب. في هذه الأثناء ، اخترق سو بالفعل قيود الطاقة ، واندفع مباشرة إلى الدماغ ، واندفع بسرعة نحو النواة. انتشرت كميات كبيرة من الخلايا الدخيلة بشكل محموم وهي تلتهم بجنون وتحول الخلايا العصبية في الدماغ ، ثم توسع اللون الرمادي والأسود الكبير.

 

 

 

سمع سو لعنة روتشستر الأخيرة ، وكذلك اعلانه “سأعود!” ، لكن لم يعلق عليه أهمية كبيرة. كان من الصعب للغاية على الرسل أن يموتوا ، وكان الرسل الحقيقيون كائنات مشابهة للأجساد الروحية ، وكان بإمكانهم التجدد من خلال العديد من الأساليب المختلفة. ومع ذلك ، حتى لو استيقظ روتشستر من جديد بعد مئات أو آلاف السنين ، فقد كان هذا أمرًا يجب التعامل معه لاحقًا. بدون عدة عقود من الوقت للنمو السلمي أو موارد القارة بأكملها ، لم تكن هناك طريقة يمكن لروتشستر أن يواجه فيه سو الحالي. في ذلك الوقت ، كان ما عليه فعله هو الدعاء حتى لا يكتشفه سو.

“كيف يكون ذلك؟” صرخ روتشستر في ذعر. لم يدرك أن هذه الجملة تحمل في الواقع سمات ثقيلة لإرادة هذا العالم.

تحرك ستوبا على ارتفاع منخفض ، على الرغم من أنه كان جسدًا صغيرًا بدأ فقط في امتلاك الحياة ، إلا أنه لم يكن شيئًا يمكن أن يقاومه وحش العقدة.

 

 

 

 

 

 

لا تحتوي أشكال الحياة الفائقة عادةً على مشاعر ، لأن ذلك كان بلا معنى تمامًا. القوة والعمر الطويل ، كان هذا هو ما سمح لهم بمواجهة كل شيء بهدوء ، وذكائهم يغطي أيضًا تغيرات الكوكب بأكملها. حتى لو واجهوا نوعًا من المواقف التي لا يمكن تصورها ، فسيكون خيارهم الأول هو تعزيز قدرتهم الحسابية ، ومعرفة ما إذا كان هناك أي شيء قد تغاضوا عنه أو لم يتمكنوا من اكتشافه. كانت الصدمة والشك من الأفعال التي أهدرت تمامًا القدرة على التحمل والطاقة.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد انتجت أيضًا بعض الأسلحة البيولوجية.” قال سو ، موضحًا بالمثل ، ليست عادة من أشكال الحياة الفائقة.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد خصصت كمية كافية من الأسلحة البيولوجية لكل وحش عقدة!” كان روتشستر بالفعل في حالة هستيرية بعض الشيء ، ولم يعد قادرًا على الاهتمام بمظهره. كان ذلك لأنه بينما كان يتحدث ، مات وحش العقدة الثانية بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

حدق سو في جسد روتشستر الأصلي الذي تحول إلى دماغ ، قائلاً ، “سلاحي البيولوجي هو … ستوبا.”

 

 

 

 

 

 

 

“مستحيل!” صرخ روتشستر منزعجًا ، هذه المرة ، كان صوته مليئًا بالخوف حقًا. “كيف أمكنك أن تنتج ستوبا؟ هذا شيء لا يملك إلا الخالق فرصة لتحقيقه! ومع ذلك ، فأنت بالتأكيد لست “واحد”! “

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

أطلق سو نفسًا من الهواء مرة أخرى ، ومضت الحيرة من خلال أعماق عينيه. كان سؤال روتشستر شيئًا لا يعرف إجابته حتى. لم يكن ستوبا سلاحًا بيولوجيًا عاديًا ، ولكنه سلاح حقيقي عالي المستوى ، سلاح عملاق يهدف إلى قمع كامل في حرب نجمية. يمكن أن يتجاوز حجم ستوبا الذي نما وتطور بالكامل ألف كيلومتر ، وهو قادرا على السفر بين النجوم بمفرده. كانت استخداماته مشابهة لـ المركبة الفضائية فالهالا ، على الرغم من أن قوته القتالية كانت أقل بكثير من السابق ، كانت فالهالا تقريبًا وجودًا فرديًا تمامًا ، بينما يمكن إعادة إنتاج ستوبا بلا حدود تقريبًا ، طالما كانت هناك موارد كافية للقيام بذلك.

سمع سو لعنة روتشستر الأخيرة ، وكذلك اعلانه “سأعود!” ، لكن لم يعلق عليه أهمية كبيرة. كان من الصعب للغاية على الرسل أن يموتوا ، وكان الرسل الحقيقيون كائنات مشابهة للأجساد الروحية ، وكان بإمكانهم التجدد من خلال العديد من الأساليب المختلفة. ومع ذلك ، حتى لو استيقظ روتشستر من جديد بعد مئات أو آلاف السنين ، فقد كان هذا أمرًا يجب التعامل معه لاحقًا. بدون عدة عقود من الوقت للنمو السلمي أو موارد القارة بأكملها ، لم تكن هناك طريقة يمكن لروتشستر أن يواجه فيه سو الحالي. في ذلك الوقت ، كان ما عليه فعله هو الدعاء حتى لا يكتشفه سو.

 

 

 

“لماذا لا افعل؟” رد روتشستر. كانت ابتسامة سو ساحرة للغاية وهادئة للغاية. ومع ذلك ، لن يطور روتشستر أدنى تذبذب عاطفي بسبب هذا. على مستواهم ، غطت قدرتهم الحسابية بالفعل التغييرات التي طرأت على البيئة بأكملها ، ومن المؤكد أنه يمكن الفوز بالمعارك التي يجب ربحها.

 

 

تحرك ستوبا على ارتفاع منخفض ، على الرغم من أنه كان جسدًا صغيرًا بدأ فقط في امتلاك الحياة ، إلا أنه لم يكن شيئًا يمكن أن يقاومه وحش العقدة.

 

 

 

 

 

 

 

ترنح الدماغ بشكل محموم ، وظهر تمزق بشكل مستمر على الغشاء ، وهي علامة واضحة على زيادة الطاقة. كان روتشستر يراهن بالفعل على كل شيء ، لكن دفاعات سو كانت لا تزال قوية ، ومن الواضح أنه لا يزال قادرا على الصمود لبعض الوقت. في هذه الأثناء ، مع موت وحوش العقدة واحدة تلو الأخرى ، استنفدت أيضًا إمدادات الطاقة الخاصة بروتشستر بسرعة ، كما ضعف إنتاجه الهجومي. بعد ذلك بوقت قصير ، لم يستطع الحفاظ على الأنواع الأخرى من الهجمات السحرية ، حتى أن هجمات البرق انخفضت في النهاية إلى ما دون النقطة الحرجة لسو. استقر مجال القوة الدفاعية لـ سو على الفور ، كما ارتفعت قوته الدفاعية ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

“سو! انني ألعنك! ” ترددت صرخة روتشستر الأخيرة في الفضاء ، مليئا باليأس وعدم الرغبة والغضب. في هذه الأثناء ، اخترق سو بالفعل قيود الطاقة ، واندفع مباشرة إلى الدماغ ، واندفع بسرعة نحو النواة. انتشرت كميات كبيرة من الخلايا الدخيلة بشكل محموم وهي تلتهم بجنون وتحول الخلايا العصبية في الدماغ ، ثم توسع اللون الرمادي والأسود الكبير.

 

 

 

 

 

 

 

سمع سو لعنة روتشستر الأخيرة ، وكذلك اعلانه “سأعود!” ، لكن لم يعلق عليه أهمية كبيرة. كان من الصعب للغاية على الرسل أن يموتوا ، وكان الرسل الحقيقيون كائنات مشابهة للأجساد الروحية ، وكان بإمكانهم التجدد من خلال العديد من الأساليب المختلفة. ومع ذلك ، حتى لو استيقظ روتشستر من جديد بعد مئات أو آلاف السنين ، فقد كان هذا أمرًا يجب التعامل معه لاحقًا. بدون عدة عقود من الوقت للنمو السلمي أو موارد القارة بأكملها ، لم تكن هناك طريقة يمكن لروتشستر أن يواجه فيه سو الحالي. في ذلك الوقت ، كان ما عليه فعله هو الدعاء حتى لا يكتشفه سو.

بدأ الدماغ في الانكماش بسرعة ، واستمر في الانهيار. وتم امتصاص المنطقة الأساسية باستمرار في جسم سو. كان هناك قدر هائل من البيانات والمعلومات ، إلى الحد الذي لا تزال فيه بعض آراء ووعي روتشستر باقية. ما لاحظه سو هو أن روتشستر شعر بنوع من الخوف العميق من هذا المكان. كان هذا خوفًا كان أعمق مما هو عليه على المستوى الجيني. حتى لو عاد روتشستر إلى الحياة ، فسوف يعاد احياءه مع هذا الخوف.

 

 

 

 

 

 

مع النصر في الأفق ، شعر سو بدلاً من ذلك بإحساس خافت بالحزن من أعماق قلبه. كان روتشستر بالفعل رسولًا ، علاوة على أنه رسول حافظ تمامًا على وعي هذا العالم. من هذه النقطة ، أدرك سو أيضًا أنه كان مثله ، وكلاهما يقاتل دائمًا ضد غرائزهما ، ولم يتركان إرادتهما تختفي. في هذه الأثناء ، لكي يموت روتشستر تحت يديه ، كان الأمر نفسه كما مات سو تحت يدي سيرينديلا. حتى لو ولد من جديد ، فمن الممكن أنه لن يبقى سوى الغرائز التي تستيقظ تمامًا. لكي يحتفظ سو بإرادته تمامًا في ذلك الوقت ، شعر أنه لا يمكن تصوره حتى الآن.

 

 

 

 

 

 

 

شيء آخر لا يمكن تصوره هو ستوبا. كانت الأسلحة البيولوجية عالية المستوى والأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى مختلفة تمامًا ، وكان اختلاف تطورها وإنتاجها أكثر من مليون سنة. لم تكن قوة الأسلحة البيولوجية متوسطة المستوى الذي ابتكرها سو في الأصل كبيرة جدًا ، فهي أدنى بكثير من أسلحة روتشستر البيولوجية المحسّنة. ومع ذلك ، فإن جميع الأسلحة البيولوجية الذي أنتجها سو كانت من أنظمة متطورة ، ولم يستخرج سوى عدد قليل من الأسلحة من النظام العملاق المناسب لبيئة هذا الكوكب ، بينما طورت أسلحة روتشستر البيولوجية بوضوح بنفسه.

 

 

 

 

 

 

كانت المشكلة ، ما كان هذا ، حتى يشعر الرسول بالخوف؟

ومع ذلك ، فإن جوهر المشكلة كان لا يزال ستوبا . كان ستوبا سلاحًا عالي المستوى لم يكن يجب أن يكون قادرًا على البحث عنه بمستوى فهمه الحالي ، ولا حتى روتشستر قادرًا على البحث فيه. فقط الشخص الذي تحدث عنه ، “واحد” ، أيضًا الخالق ، الرسول السادس ، كان لديه فرصة لخلق مثل هذا السلاح البيولوجي المرعب. ومع ذلك ، لم يكن سو هو الخالق ، ولكنه حصل بشكل مباشر على جميع معلومات ستوبا من لغة بيسيندل الإلهية ، علاوة على ذلك باستخدام هذا لإنشاء جسم بيولوجي شاب.

“مستحيل!” صرخ روتشستر منزعجًا ، هذه المرة ، كان صوته مليئًا بالخوف حقًا. “كيف أمكنك أن تنتج ستوبا؟ هذا شيء لا يملك إلا الخالق فرصة لتحقيقه! ومع ذلك ، فأنت بالتأكيد لست “واحد”! “

 

 

 

 

 

 

كان كل شيء بهذه البساطة . ومع ذلك ، فإن البساطة المفرطة بدلاً من ذلك جعلت سو يشعر بخوف غامض.

 

 

 

 

 

 

 

بدأ الدماغ في الانكماش بسرعة ، واستمر في الانهيار. وتم امتصاص المنطقة الأساسية باستمرار في جسم سو. كان هناك قدر هائل من البيانات والمعلومات ، إلى الحد الذي لا تزال فيه بعض آراء ووعي روتشستر باقية. ما لاحظه سو هو أن روتشستر شعر بنوع من الخوف العميق من هذا المكان. كان هذا خوفًا كان أعمق مما هو عليه على المستوى الجيني. حتى لو عاد روتشستر إلى الحياة ، فسوف يعاد احياءه مع هذا الخوف.

 

 

 

 

“كيف يكون ذلك؟” صرخ روتشستر في ذعر. لم يدرك أن هذه الجملة تحمل في الواقع سمات ثقيلة لإرادة هذا العالم.

 

 

كانت المشكلة ، ما كان هذا ، حتى يشعر الرسول بالخوف؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت المشكلة ، ما كان هذا ، حتى يشعر الرسول بالخوف؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سمع سو لعنة روتشستر الأخيرة ، وكذلك اعلانه “سأعود!” ، لكن لم يعلق عليه أهمية كبيرة. كان من الصعب للغاية على الرسل أن يموتوا ، وكان الرسل الحقيقيون كائنات مشابهة للأجساد الروحية ، وكان بإمكانهم التجدد من خلال العديد من الأساليب المختلفة. ومع ذلك ، حتى لو استيقظ روتشستر من جديد بعد مئات أو آلاف السنين ، فقد كان هذا أمرًا يجب التعامل معه لاحقًا. بدون عدة عقود من الوقت للنمو السلمي أو موارد القارة بأكملها ، لم تكن هناك طريقة يمكن لروتشستر أن يواجه فيه سو الحالي. في ذلك الوقت ، كان ما عليه فعله هو الدعاء حتى لا يكتشفه سو.

 

 

 

الترجمة: Hunter

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

 

“لقد انتجت أيضًا بعض الأسلحة البيولوجية.” قال سو ، موضحًا بالمثل ، ليست عادة من أشكال الحياة الفائقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط