نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 39.7

صمت

صمت

الفصل 39.7 – صمت

“والدتك لم تعطيك اسما؟” سأل سو بلطف.

 

 

 

 

 

 

في أعماق القارة الجنوبية ، كان سو يقف حاليًا على سطح بحيرة صافية تحت الأرض ، وينظر إلى طفليه. كانت الصغيرة لوه لا تزال في مظهر الفتاة الصغيرة ، بينما حافظ طفل بيرسيفوني على شكله الأصلي. كانت هذه هي المرة الأولى التي التقى فيها الرفيقان الصغيران ، لكنهم لم يشعروا بأدنى حد من الحميمية ، فقد كانوا مبتعدان عن بعضهما البعض ، بين الاثنين. إذا لم يكن سو هنا ، فقد يخوض الرفيقان الصغيران على الفور معركة حياة أو موت ستستمر حتى يتم تدمير جانب واحد تمامًا. كان هذا عداء جاء من غرائزهم.

 

 

 

 

 

 

 

كان سو متضاربًا تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

كانت لديه رغبة قوية في التهام هذين الرفيقين تمامًا. على هذا الكوكب ، حتى على هذا النطاق النجمي بأكمله ، باستثناء سو ، لم تكن هناك حاجة لوجود حياة فائقة اخرى. كانت جميع أشكال الحياة الفائقة ، بالنسبة لسو ، أعداء طبيعيين سيقاتلون معه على الطعام ، حتى لو كانوا أطفاله. في الواقع ، كان هذان الزوجان من المنتجات الثانوية الغير متوقعة تمامًا. في الواقع ، كان هناك أيضًا رفيق صغير ثالث. لذلك السبب انسى الكوكب بأكمله ، حتى لو كان عبارة عن عدة أنظمة نجمية ، فإن أربعة أشكال من الحياة الفائقة كانت كثيرة جدًا.

 

 

 

 

 

 

“والدتك لم تعطيك اسما؟” سأل سو بلطف.

طاف الرفيقان على بعد متر من سطح الماء. بصرف النظر عن رؤية سو أو مشاهدة بعضهما البعض بعدائية ، أمضوا معظم وقتهم في التحديق في مياه البحيرة. كانت مياه البحيرة الصافية في الواقع عبارة عن سائل مغذي تم تحويله من المذيب البيولوجي ، وبداخله بحر من الطاقة ، ويمتلك جاذبية قاتلة للرفاق الصغار. في أعماق البحيرة ، كان الدماغ الرئيسي الذي تشكل للتو يمتص بجشع طاقة مياه البحيرة. تم تحويل كل مياه البحيرة من مذيب روتشستر البيولوجي ، ولكن من منظور تطوري ، كانت جودة أعلى بكثير من المذيب البيولوجي. حتى لو كانوا من أشكال الحياة الفائقة ، كان من الصعب مقاومة نقاء مياه البحيرة.

 

 

عندما ركزت الصغيرة لوه على تناول الطعام ، كان الرفيق الأخر التي كرهته بمرارة يفكر في أشياء أخرى ، متشتتا إلى حد ما عن الأكل. كان يطفو لأعلى ولأسفل في مياه البحيرة ، ثم فجأة حدد قراره ، قفز من مياه البحيرة ، واقفًا أمام سو. ثم ، بكلام بشري ، قال ، “أريد اسمًا”.

 

“لا يوجد أي شيء الآن ، ولكن قد يكون هناك في المستقبل. الآن ، هل تستطيع أن تتحول إلى شكل بشري؟ ” مد سو يده ونقر برفق على رأس الرفيق الصغير.

 

 

“تعالوا إلى هنا!” كشف سو ذراعيه. هذه المرة ، نظر الرفيقان الصغيران إلى بعضهما البعض في فزع ، لكن كل منهما سعى على الفور للاندفاع إلى حضن سو قبل الآخر.

 

 

عندما ركزت الصغيرة لوه على تناول الطعام ، كان الرفيق الأخر التي كرهته بمرارة يفكر في أشياء أخرى ، متشتتا إلى حد ما عن الأكل. كان يطفو لأعلى ولأسفل في مياه البحيرة ، ثم فجأة حدد قراره ، قفز من مياه البحيرة ، واقفًا أمام سو. ثم ، بكلام بشري ، قال ، “أريد اسمًا”.

 

 

 

في الواقع ، منعهم خوفهم الغريزي من تحدي أوامر سو ، ولم يجرؤوا على إغضابه.

حمل سو واحدا في كل يد ، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. لم يعرف الرفيقان الصغيران مقدار القوة التي كان عليه أن يستنفدها لمجرد قمع غرائزه. ومع ذلك ، نظرًا لقمع غرائزه ، لن يفعل سو أي شيء لأطفاله ، ولم يكن عليهم التعبير عن هذه العلاقة الحميمة.

 

 

 

 

 

 

 

في الواقع ، منعهم خوفهم الغريزي من تحدي أوامر سو ، ولم يجرؤوا على إغضابه.

“لا يوجد أي شيء الآن ، ولكن قد يكون هناك في المستقبل. الآن ، هل تستطيع أن تتحول إلى شكل بشري؟ ” مد سو يده ونقر برفق على رأس الرفيق الصغير.

 

 

 

 

 

 

بعد أن ربت على الرفيقين الصغيرين ، قال سو ، “انطلقوا ، كلوا الأشياء هنا كما يحلو لكم.”

 

 

في أعماق القارة الجنوبية ، كان سو يقف حاليًا على سطح بحيرة صافية تحت الأرض ، وينظر إلى طفليه. كانت الصغيرة لوه لا تزال في مظهر الفتاة الصغيرة ، بينما حافظ طفل بيرسيفوني على شكله الأصلي. كانت هذه هي المرة الأولى التي التقى فيها الرفيقان الصغيران ، لكنهم لم يشعروا بأدنى حد من الحميمية ، فقد كانوا مبتعدان عن بعضهما البعض ، بين الاثنين. إذا لم يكن سو هنا ، فقد يخوض الرفيقان الصغيران على الفور معركة حياة أو موت ستستمر حتى يتم تدمير جانب واحد تمامًا. كان هذا عداء جاء من غرائزهم.

 

 

 

 

شعر الرفيقان الصغيران بسعادة غامرة على الفور ، حيث غطسوا في مياه البحيرة الصافية ، وتناولا كميات كبيرة من مياه البحيرة الغنية بالطاقة. سبحت الصغيرة لوه بينما كانت تحدق في مجموعة البيض العائمة في مياه البحيرة. بالنسبة لها ، كانت هذه الأشياء أكثر إغراءً من مياه البحيرة. ومع ذلك ، كانت ذكية للغاية ، ولم تكن تفعل الأشياء دون إذن ، وبدلاً من ذلك استدارت لتنظر إلى سو بعيونها السوداء الشبيهة بالأحجار الكريمة.

 

 

 

 

أومأ الرفيق الصغير برأسه وقال ، “أستطيع! ومع ذلك ، أنا بحاجة إلى القليل من الوقت! “

 

 

“يمكنك أن تأكل كما يحلو لك.” لوح سو بيده ، ونتيجة لذلك ، أطلقت الصغيرة لوه هتافًا ، وألقت بنفسها مباشرة على كتلة بيضة كبيرة ، وامتصتها بشكل محموم. كانت تعلم أن مجموعات البيض هذه كانت مفيدة لجسم الأب ، ولهذا السبب على الرغم من أنها أرادت حقًا أن تأكلهم جميعًا ، فقد اختارت بشكل معقول عدم تناول الكثير من الطعام لمنع الاب من الشعور بالتعاسة. علاوة على ذلك ، كان هناك رفيق أخر هنا ، لن يسمح لها باكل ذلك كله أيضًا.

الفصل 39.7 – صمت

 

 

 

“تعالوا إلى هنا!” كشف سو ذراعيه. هذه المرة ، نظر الرفيقان الصغيران إلى بعضهما البعض في فزع ، لكن كل منهما سعى على الفور للاندفاع إلى حضن سو قبل الآخر.

 

عندما ركزت الصغيرة لوه على تناول الطعام ، كان الرفيق الأخر التي كرهته بمرارة يفكر في أشياء أخرى ، متشتتا إلى حد ما عن الأكل. كان يطفو لأعلى ولأسفل في مياه البحيرة ، ثم فجأة حدد قراره ، قفز من مياه البحيرة ، واقفًا أمام سو. ثم ، بكلام بشري ، قال ، “أريد اسمًا”.

 

 

ابتسم سو وقال ، “اذهب إذن! لدينا الكثير من الوقت.”

 

خفض الرفيق الصغير رأسه قليلاً ، بدا محبطا قليلاً. “لم تفعل. قالت إنه إذا كان لدي اسم ، فإنها ستتذكرني ، وسيكون ذلك في غاية الخطورة بالنسبة لي “.

 

 

“ماذا؟” كان سو متفاجئا بعض الشيء.

عندما ركزت الصغيرة لوه على تناول الطعام ، كان الرفيق الأخر التي كرهته بمرارة يفكر في أشياء أخرى ، متشتتا إلى حد ما عن الأكل. كان يطفو لأعلى ولأسفل في مياه البحيرة ، ثم فجأة حدد قراره ، قفز من مياه البحيرة ، واقفًا أمام سو. ثم ، بكلام بشري ، قال ، “أريد اسمًا”.

 

 

 

 

 

 

“اريد اسم! “أصبح الرفيق الصغير أكثر عزيمًا وأكثر تصميمًا.

في أعماق القارة الجنوبية ، كان سو يقف حاليًا على سطح بحيرة صافية تحت الأرض ، وينظر إلى طفليه. كانت الصغيرة لوه لا تزال في مظهر الفتاة الصغيرة ، بينما حافظ طفل بيرسيفوني على شكله الأصلي. كانت هذه هي المرة الأولى التي التقى فيها الرفيقان الصغيران ، لكنهم لم يشعروا بأدنى حد من الحميمية ، فقد كانوا مبتعدان عن بعضهما البعض ، بين الاثنين. إذا لم يكن سو هنا ، فقد يخوض الرفيقان الصغيران على الفور معركة حياة أو موت ستستمر حتى يتم تدمير جانب واحد تمامًا. كان هذا عداء جاء من غرائزهم.

 

 

 

 

 

 

رأى سو قليلاً من شخصية بيرسيفوني من جسده. كانت تلك امرأة جميلة ، وساحرة ، تتمتع بالشجاعة المثيرة للإعجاب. في الوقت الحالي ، يمكن لهذا الرفيق الصغير أن يقاوم في الواقع خوفه الغريزي ، ويصرح بحزم على طلبه ، وشجاعته تشبه إلى حد بعيد والدته.

ابتسم سو وقال ، “اذهب إذن! لدينا الكثير من الوقت.”

 

رأى سو قليلاً من شخصية بيرسيفوني من جسده. كانت تلك امرأة جميلة ، وساحرة ، تتمتع بالشجاعة المثيرة للإعجاب. في الوقت الحالي ، يمكن لهذا الرفيق الصغير أن يقاوم في الواقع خوفه الغريزي ، ويصرح بحزم على طلبه ، وشجاعته تشبه إلى حد بعيد والدته.

 

 

 

 

“والدتك لم تعطيك اسما؟” سأل سو بلطف.

 

 

 

 

 

 

 

خفض الرفيق الصغير رأسه قليلاً ، بدا محبطا قليلاً. “لم تفعل. قالت إنه إذا كان لدي اسم ، فإنها ستتذكرني ، وسيكون ذلك في غاية الخطورة بالنسبة لي “.

 

 

 

 

 

 

 

شعر سو بالذهول ، وفهم الآن فقط سبب عدم قيام بيرسيفوني بإثارة الأمور المتعلقة بطفلها ، واتضح أنها محوت بالفعل هذا الجزء من ذكرياتها. في ذلك الوقت ، كانت بيرسيفوني لا تزال مستخدِمة ذات قدرة أقل من تسعة مستويات ، وكان محو ذكرياتها في الواقع مكافئًا لتدمير جزء من دماغها الذي يتعلق بتخزين الذاكرة ، والضرر الذي أحدثه هذا على جسدها أمر بديهي. من الواضح أن سبب قيامها بذلك هو أنها لم ترغب في السماح لعدو باكتشاف معلومات عن طفلها بعد أن يتم القبض عليها وتفتيش دماغها.

 

 

“اريد اسم! “أصبح الرفيق الصغير أكثر عزيمًا وأكثر تصميمًا.

 

 

 

 

في أعماق قلب سو ، كان هناك شيء يتحرك قليلاً. جلس في القرفصاء بجانب هذا الرفيق الصغير ، وتمتم قليلًا في نفسه ، ثم قال ، “إذن ، دعنا نسميك فقط ستار. أتذكر أن والدتك أحببت حقًا النظر إلى السماء المرصعة بالنجوم “.

“يمكنك أن تأكل كما يحلو لك.” لوح سو بيده ، ونتيجة لذلك ، أطلقت الصغيرة لوه هتافًا ، وألقت بنفسها مباشرة على كتلة بيضة كبيرة ، وامتصتها بشكل محموم. كانت تعلم أن مجموعات البيض هذه كانت مفيدة لجسم الأب ، ولهذا السبب على الرغم من أنها أرادت حقًا أن تأكلهم جميعًا ، فقد اختارت بشكل معقول عدم تناول الكثير من الطعام لمنع الاب من الشعور بالتعاسة. علاوة على ذلك ، كان هناك رفيق أخر هنا ، لن يسمح لها باكل ذلك كله أيضًا.

 

“يمكنك أن تأكل كما يحلو لك.” لوح سو بيده ، ونتيجة لذلك ، أطلقت الصغيرة لوه هتافًا ، وألقت بنفسها مباشرة على كتلة بيضة كبيرة ، وامتصتها بشكل محموم. كانت تعلم أن مجموعات البيض هذه كانت مفيدة لجسم الأب ، ولهذا السبب على الرغم من أنها أرادت حقًا أن تأكلهم جميعًا ، فقد اختارت بشكل معقول عدم تناول الكثير من الطعام لمنع الاب من الشعور بالتعاسة. علاوة على ذلك ، كان هناك رفيق أخر هنا ، لن يسمح لها باكل ذلك كله أيضًا.

 

“والدتك لم تعطيك اسما؟” سأل سو بلطف.

 

 

“السماء المرصعة بالنجوم؟ أليست السماء مليئة بالسحب الإشعاعية؟ ” سأل ستار ، مرتبكًا بعض الشيء.

 

 

 

 

 

 

 

“لا يوجد أي شيء الآن ، ولكن قد يكون هناك في المستقبل. الآن ، هل تستطيع أن تتحول إلى شكل بشري؟ ” مد سو يده ونقر برفق على رأس الرفيق الصغير.

 

 

 

 

 

 

 

أومأ الرفيق الصغير برأسه وقال ، “أستطيع! ومع ذلك ، أنا بحاجة إلى القليل من الوقت! “

 

 

 

 

 

 

 

ابتسم سو وقال ، “اذهب إذن! لدينا الكثير من الوقت.”

في أعماق القارة الجنوبية ، كان سو يقف حاليًا على سطح بحيرة صافية تحت الأرض ، وينظر إلى طفليه. كانت الصغيرة لوه لا تزال في مظهر الفتاة الصغيرة ، بينما حافظ طفل بيرسيفوني على شكله الأصلي. كانت هذه هي المرة الأولى التي التقى فيها الرفيقان الصغيران ، لكنهم لم يشعروا بأدنى حد من الحميمية ، فقد كانوا مبتعدان عن بعضهما البعض ، بين الاثنين. إذا لم يكن سو هنا ، فقد يخوض الرفيقان الصغيران على الفور معركة حياة أو موت ستستمر حتى يتم تدمير جانب واحد تمامًا. كان هذا عداء جاء من غرائزهم.

 

حمل سو واحدا في كل يد ، لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. لم يعرف الرفيقان الصغيران مقدار القوة التي كان عليه أن يستنفدها لمجرد قمع غرائزه. ومع ذلك ، نظرًا لقمع غرائزه ، لن يفعل سو أي شيء لأطفاله ، ولم يكن عليهم التعبير عن هذه العلاقة الحميمة.

 

 

 

 

 

أومأ الرفيق الصغير برأسه وقال ، “أستطيع! ومع ذلك ، أنا بحاجة إلى القليل من الوقت! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في أعماق قلب سو ، كان هناك شيء يتحرك قليلاً. جلس في القرفصاء بجانب هذا الرفيق الصغير ، وتمتم قليلًا في نفسه ، ثم قال ، “إذن ، دعنا نسميك فقط ستار. أتذكر أن والدتك أحببت حقًا النظر إلى السماء المرصعة بالنجوم “.

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

“والدتك لم تعطيك اسما؟” سأل سو بلطف.

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط