نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 39.9

صمت

صمت

الفصل 39.9 – صمت

 

 

 

 

 

 

 

كان الوقت متأخرًا بالفعل في الليل ، ودخلت القارة الجنوبية تدريجيًا في حالة سكون. في الغابة البدائية المورقة ، بدأت العديد من الكائنات الليلية في البحث عن الطعام ، في حين أن الكائنات المتحولة على نطاق واسع قد أكلت بالفعل الى حد الشبع ونامت بكسل. أصبحت القرى المتناثرة على حافة الغابة المطيرة هادئة أيضًا ، ودخل الجميع أرض الأحلام لفترة طويلة. كان الليل في القارة الجنوبية شديد الخطورة ، ولم يتحرك إلا أفضل الصيادين في الليل.

لم تكن ليلة القارة الشمالية هادئة أيضًا ، ولكن بالمقارنة مع القارة الجنوبية ، كانت لا تزال أكثر هدوءًا. كان هذا فقط لأنه بعد التطهير ، لم يكن هناك بالفعل العديد من أشكال الحياة على نطاق واسع. علاوة على ذلك ، على الرغم من حلول فصل الشتاء ، إلا أن كميات كبيرة من الجثث التي لم يتم التعامل معها كانت لا تزال تتعفن. نتيجة لذلك ، عاش العديد من المخلوقات المحظوظة التي أكلت الجثث الفاسدة.

 

 

 

 

 

كان الصيف الآن ، باستثناء الذرة على وشك الحصاد ، كان هناك ما يكفي من الغذاء الذي يمكن العثور عليه في الغابات المطيرة أيضًا. لم يكن الغذاء مشكلة في هذه المنطقة ، لأن عدد البشر لم يبرز كما كان في العصر القديم. الأوبئة والحشرات السامة والمخلوقات المتحولة والطقس القاسي ، أي واحدة من هذه كانت كافية لتودي بحياة البشر في أي وقت. كانت هذه الليلة خطيرة بشكل خاص ، حيث تدفق عدد لا يحصى من التيارات الخفية خارج ادراك الناس العاديين. لم يكونوا يعرفون من أين أتى الخطر ، لكن في الواقع لم يكن له علاقة بهم أيضًا. في هذا العصر ، كان الاستخدام الوحيد الذي يقدمه البشر العاديون في منعطف حاسم من العصر هو أن يكونوا متفرجين ، في حين أن معظم الناس لم يكن لديهم حتى المؤهلات للقيام بذلك. كان ذلك لأنه عندما يحدث التحول في الأحداث ، فلن يتمكنوا من اكتشاف أي شيء على الإطلاق.

 

 

 

 

بعد تجربة رعب جيش ميكانيكي قوامه عشرة آلاف ، أدرك الجميع أن قوة العائلة وحدها لا تستطيع بالتأكيد إيقاف الهجوم التالي. لقد تم تدمير كل القوة النارية الثقيلة إلى حد كبير ، لذا انسى حوالي بضعة ملايين من الحشرات القتالية ، حتى لو جاء مليون واحد ، فلن يكونوا قادرين على المقاومة. نتيجة لذلك ، قرر أوبراين على الفور نقل العائلة ، والتوجه إلى مدينة التنين حيث تجمعت القوات المتبقية من الجنس البشري. من خلال أدائه المبهر في كل من الحرب الأهلية ومعارك أسراب الحشرات الميكانيكية ، قبل أوبراين بالفعل بشكل أساسي سلطة قيادة العائلة من يدي والده. حتى لو كان عدد قليل من الشيوخ لا يزالون يشعرون ببعض عدم الرغبة في ذلك ، فامام قوة أوبراين التي كانت تعادل 11 مستوى ، كان بإمكانهم فقط إغلاق أفواههم ، ناهيك عن حقيقة أن إلين وبيرسيفوني كانا يقفان خلفه. في هذا العصر، وخاصة تلك التي تحيط بها نيران الحرب ، كان على كل المؤهلات والأقدمية التنحي جانباً من أجل القوة العسكرية.

 

 

تحت سلام الليل ، كانت سلسلة الجبال في المنطقة الغربية للقارة الجنوبية تهتز قليلاً ، واستيقظت العديد من الكائنات المتحولة ، هربت من منازلها في حالة من الذعر ، وهربت من مصدر الزلزال. كانوا يعرفون الخوف فقط ، ولم يعرفوا مصدر هذا الخوف. ومع ذلك ، إذا نظروا بعناية ، فسوف يكتشفون أنه في الليل شديد السواد ، كانت هناك بالفعل قمم جبلية تتحرك ببطء! علاوة على ذلك ، لم تكن مجرد قمة واحدة تتحرك!

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن ليلة القارة الشمالية هادئة أيضًا ، ولكن بالمقارنة مع القارة الجنوبية ، كانت لا تزال أكثر هدوءًا. كان هذا فقط لأنه بعد التطهير ، لم يكن هناك بالفعل العديد من أشكال الحياة على نطاق واسع. علاوة على ذلك ، على الرغم من حلول فصل الشتاء ، إلا أن كميات كبيرة من الجثث التي لم يتم التعامل معها كانت لا تزال تتعفن. نتيجة لذلك ، عاش العديد من المخلوقات المحظوظة التي أكلت الجثث الفاسدة.

 

 

 

 

 

 

كانت الحياة في القارة الشمالية بأكملها نادرة للغاية بالفعل ، بغض النظر عن مدى نشاط الحشرات والفئران ، لم يتمكنوا من استعادة حيوية الماضي.

 

 

 

 

 

 

 

في أراضي عائلة آرثر ، يمكن العثور على مشاهد الحياة المتجددة بعد الكوارث في كل مكان. ولأنهم تمكنوا من الصمود في ظل هجمات سرب الحشرات الميكانيكية حتى النهاية ، ولهذا السبب لا يزال من الممكن استخدام المرافق الهامة القليلة في المنطقة، كان عدد الناجين يصل إلى خمسمائة. كان هذا بسبب وجود العديد ممن اختبأوا في مخابئ متينة ، وعلى هذا النحو ، لم يكن لدى سرب الحشرات الميكانيكية الوقت الإضافي للتعامل معهم. على الرغم من أن الوقت قد حان لوقت متأخر من الليل ، لا يزال من الممكن رؤية المركبات وهي تسير ذهابًا وإيابًا في أراضي العائلة ، والمستودعات والمصانع جميعها مضاءة بشكل ساطع ، والناس مشغولون مثل النمل ، متناسين تمامًا أنه يجب أن يكونوا نائمين.

 

 

 

 

 

 

 

بعد مرور سرب الحشرات الميكانيكية ، كان هناك أقل من خمسين جنديًا متبقيًا في عائلة آرثر ، حيث تم تدمير العديد من المنشآت العسكرية الدائمة ونصف الدائمة بالكامل تقريبًا. تدمرت مصانع إنتاج الأسلحة والأغذية على الأرض ، لأنه كان لا بد من استخدام القوة العسكرية المحدودة للدفاع عن منشآت الطاقة وكان أفراد العائلة يختبئون في المخابئ. على قمة جبل بإطلالة رائعة ، أوبراين ، إيلين ، وبيرسيفوني يقفون حاليًا ، ويطلون على هذا المشهد الصاخب تحت ستار الليل. في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، كانت شاحنات التحميل تتجه إلى مدينة التنين ، ولهذا السبب كان عليهم حزم كل الأشياء الأكثر أهمية للعائلة. كل ما كان ثانويًا سيترك وراءهم.

ومع ذلك ، لم تكن مخاوفه تتعلق فقط بأفراد عشيرته ، ولكن منذ وقت ليس ببعيد ، انتقل شعور القلق فجأة. كان هذا فألًا شبيهًا بهدير المحيط أو ثوران بركاني. في تلك اللحظة ، بدا أن قلب أوبراين قد توقف عن الخفقان ، لدرجة أنه لم يستطع القيام بأي حركات. إذا لم يكن هذا الشعور قصيرًا للغاية ، فقد اشتبه أوبراين في أنه ربما مات للتو. في ذلك الوقت ، لم يكن كل من أوبراين وإيلين وبيرسيفوني يشعرون بذلك أيضًا. كانت ردة فعل بيرسيفوني أقوى قليلاً ، كاد ان يغمى عليها. عندما تعافوا ، ألقوا نظرة على بعضهم البعض ، مع العلم أن شيئًا ما حدث بالتأكيد. قد تكون ظاهرة طبيعية ، قد تكون كارثة من صنع الإنسان.

 

 

 

 

 

 

بعد تجربة رعب جيش ميكانيكي قوامه عشرة آلاف ، أدرك الجميع أن قوة العائلة وحدها لا تستطيع بالتأكيد إيقاف الهجوم التالي. لقد تم تدمير كل القوة النارية الثقيلة إلى حد كبير ، لذا انسى حوالي بضعة ملايين من الحشرات القتالية ، حتى لو جاء مليون واحد ، فلن يكونوا قادرين على المقاومة. نتيجة لذلك ، قرر أوبراين على الفور نقل العائلة ، والتوجه إلى مدينة التنين حيث تجمعت القوات المتبقية من الجنس البشري. من خلال أدائه المبهر في كل من الحرب الأهلية ومعارك أسراب الحشرات الميكانيكية ، قبل أوبراين بالفعل بشكل أساسي سلطة قيادة العائلة من يدي والده. حتى لو كان عدد قليل من الشيوخ لا يزالون يشعرون ببعض عدم الرغبة في ذلك ، فامام قوة أوبراين التي كانت تعادل 11 مستوى ، كان بإمكانهم فقط إغلاق أفواههم ، ناهيك عن حقيقة أن إلين وبيرسيفوني كانا يقفان خلفه. في هذا العصر، وخاصة تلك التي تحيط بها نيران الحرب ، كان على كل المؤهلات والأقدمية التنحي جانباً من أجل القوة العسكرية.

 

 

 

 

 

 

 

أثناء مشاهدة أفراد العائلة مشغولين ، تجعدت حواجب أوبراين بإحكام. على الرغم من أنهم كانوا الآن بعيدين عن عائلة آرثر عندما كانت في ذروتها ، إلا أن أعدادهم كانت ثلث العدد الأصلي فقط ، مقارنة بالعائلات الأخرى ، إلا أنهم كانوا أفضل حالًا. عائلة ويليام التي كانت أيضًا واحدة من العائلات الثلاث ذات النفوذ الكبير قد تم القضاء عليها تمامًا ، ولم يبقى على قيد الحياة سوى أقل من عشرة أفراد من عائلاتهم.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم تكن مخاوفه تتعلق فقط بأفراد عشيرته ، ولكن منذ وقت ليس ببعيد ، انتقل شعور القلق فجأة. كان هذا فألًا شبيهًا بهدير المحيط أو ثوران بركاني. في تلك اللحظة ، بدا أن قلب أوبراين قد توقف عن الخفقان ، لدرجة أنه لم يستطع القيام بأي حركات. إذا لم يكن هذا الشعور قصيرًا للغاية ، فقد اشتبه أوبراين في أنه ربما مات للتو. في ذلك الوقت ، لم يكن كل من أوبراين وإيلين وبيرسيفوني يشعرون بذلك أيضًا. كانت ردة فعل بيرسيفوني أقوى قليلاً ، كاد ان يغمى عليها. عندما تعافوا ، ألقوا نظرة على بعضهم البعض ، مع العلم أن شيئًا ما حدث بالتأكيد. قد تكون ظاهرة طبيعية ، قد تكون كارثة من صنع الإنسان.

 

 

 

 

 

 

 

وبسبب هذا الشعور الرهيب بالتحديد ، أعطى أوبراين الأمر على الفور لتسريع عملية نقل العائلة. كان على الجميع العمل طوال الليل ، كل شيء لا يمكن إزالته ونقله سيتم التخلي عنه. كانوا سيغادرون عند بزوغ الفجر.

 

 

 

 

 

 

 

اجتاحتهم موجة من رياح الليل الباردة. لم يسع أوبراين سوى السعال ، فقد أصبح وجهه الشاحب أصلاً أحمر بالكامل ، وكان جسمه متشنجًا أيضًا. أمسكته إيلين ، وهي تربت على ظهره برفق للمساعدة في التخفيف من معاناته قليلاً. على الرغم من أنها كانت تستحق لقبها بصفتها سيد المجال السحري ، إلا أنها لا تعرف شيئًا عن معاملة شخص آخر. في هذه الأثناء ، تجاوزت مهارات بيرسيفوني العلاجية بكثير مهارات إيلين ، لكنها كانت أيضًا عاجزة تمامًا امام حالة أوبراين. لقد فحصت جسد أوبراين منذ فترة طويلة ، وهي تعلم أن الأعضاء الداخلية لأخيها الأصغر كانت تقريبًا تتعفن حتى الموت. لقد عانى من إصابات كثيرة ، ووصل إلى النقطة التي لم يستطع جسده تحملها على الإطلاق. تم وضع إصابات جديدة على الاصابات القديمة ، والقدرة على العيش حتى يومنا هذا بالكامل معجزة في حد ذاتها. كان أوبراين هادئًا وضعيفًا ، وكان ينبعث منه بعض الشعور بالكآبة. ومع ذلك ، كان باستمرار يشعل جسده وحياته ، معتمدا على هذا النوع من الأسلوب ، معتمدا على قوة الحياة الملتهبة بالكاد للحفاظ على عمل جسده. ومع ذلك ، لم يعرف أحد كم من الوقت يمكن أن يستمر هذا النوع من الحالات ، ربما كان بضع سنوات ، وربما بضعة أيام فقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان الوقت متأخرًا بالفعل في الليل ، ودخلت القارة الجنوبية تدريجيًا في حالة سكون. في الغابة البدائية المورقة ، بدأت العديد من الكائنات الليلية في البحث عن الطعام ، في حين أن الكائنات المتحولة على نطاق واسع قد أكلت بالفعل الى حد الشبع ونامت بكسل. أصبحت القرى المتناثرة على حافة الغابة المطيرة هادئة أيضًا ، ودخل الجميع أرض الأحلام لفترة طويلة. كان الليل في القارة الجنوبية شديد الخطورة ، ولم يتحرك إلا أفضل الصيادين في الليل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم تكن مخاوفه تتعلق فقط بأفراد عشيرته ، ولكن منذ وقت ليس ببعيد ، انتقل شعور القلق فجأة. كان هذا فألًا شبيهًا بهدير المحيط أو ثوران بركاني. في تلك اللحظة ، بدا أن قلب أوبراين قد توقف عن الخفقان ، لدرجة أنه لم يستطع القيام بأي حركات. إذا لم يكن هذا الشعور قصيرًا للغاية ، فقد اشتبه أوبراين في أنه ربما مات للتو. في ذلك الوقت ، لم يكن كل من أوبراين وإيلين وبيرسيفوني يشعرون بذلك أيضًا. كانت ردة فعل بيرسيفوني أقوى قليلاً ، كاد ان يغمى عليها. عندما تعافوا ، ألقوا نظرة على بعضهم البعض ، مع العلم أن شيئًا ما حدث بالتأكيد. قد تكون ظاهرة طبيعية ، قد تكون كارثة من صنع الإنسان.

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

كان الوقت متأخرًا بالفعل في الليل ، ودخلت القارة الجنوبية تدريجيًا في حالة سكون. في الغابة البدائية المورقة ، بدأت العديد من الكائنات الليلية في البحث عن الطعام ، في حين أن الكائنات المتحولة على نطاق واسع قد أكلت بالفعل الى حد الشبع ونامت بكسل. أصبحت القرى المتناثرة على حافة الغابة المطيرة هادئة أيضًا ، ودخل الجميع أرض الأحلام لفترة طويلة. كان الليل في القارة الجنوبية شديد الخطورة ، ولم يتحرك إلا أفضل الصيادين في الليل.

 

 

 

بعد مرور سرب الحشرات الميكانيكية ، كان هناك أقل من خمسين جنديًا متبقيًا في عائلة آرثر ، حيث تم تدمير العديد من المنشآت العسكرية الدائمة ونصف الدائمة بالكامل تقريبًا. تدمرت مصانع إنتاج الأسلحة والأغذية على الأرض ، لأنه كان لا بد من استخدام القوة العسكرية المحدودة للدفاع عن منشآت الطاقة وكان أفراد العائلة يختبئون في المخابئ. على قمة جبل بإطلالة رائعة ، أوبراين ، إيلين ، وبيرسيفوني يقفون حاليًا ، ويطلون على هذا المشهد الصاخب تحت ستار الليل. في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، كانت شاحنات التحميل تتجه إلى مدينة التنين ، ولهذا السبب كان عليهم حزم كل الأشياء الأكثر أهمية للعائلة. كل ما كان ثانويًا سيترك وراءهم.

تحت سلام الليل ، كانت سلسلة الجبال في المنطقة الغربية للقارة الجنوبية تهتز قليلاً ، واستيقظت العديد من الكائنات المتحولة ، هربت من منازلها في حالة من الذعر ، وهربت من مصدر الزلزال. كانوا يعرفون الخوف فقط ، ولم يعرفوا مصدر هذا الخوف. ومع ذلك ، إذا نظروا بعناية ، فسوف يكتشفون أنه في الليل شديد السواد ، كانت هناك بالفعل قمم جبلية تتحرك ببطء! علاوة على ذلك ، لم تكن مجرد قمة واحدة تتحرك!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط