نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 40.3

الحب المتبادل

الحب المتبادل

الفصل 40.3 – الحب المتبادل

 

 

 

 

 

 

في سلسلة جبال القارة الجنوبية ، تحركت قمة جبلية فجأة ، ثم ارتفعت تدريجياً في الهواء. تكشفت قمة الجبل تدريجياً ، لتصبح وحشًا بيولوجيًا يبلغ طوله عشرات الكيلومترات ، وهو سلاح قتالي رفيع المستوى ، ستوبا. كانت حركات ستوبا جامدة وبطيئة. امتدت عدة عشرات من الأطراف من النصف الأخير من جسمه ، واستولت على الجبل ، وعندها فقط تم رفع النصف العلوي منه تدريجيًا ، ووصل إلى السماء. ثم ، بعد أن أطلق الجزء السفلي من الجسم دفعة قوية ، عندها فقط أطلق الجسم الضخم بشكل لا يقارن كيلومترًا واحدًا في الهواء. بعد صعود ستوبا ، نزل مرة أخرى ، عندما نجح أخيرًا في الطفو في الهواء ، كان على بعد أقل من مائة متر من الأرض. في هذه الأثناء ، تحطمت سلسلة الجبال التي كان يقيم فيها في الأصل لفترة طويلة ، وكان مشهد الانهيار خانقًا.

 

 

 

 

 

 

 

داخل سلسلة جبال الساحل الغربي ، ارتفع ثلاثة من ستوبا في نفس الوقت. تحركوا في السماء ، بحركة واحدة من ذيولهم الطويلة ، مما جعلهم يصلون إلى عشرات الكيلومترات في الهواء.

 

 

 

 

 

 

 

كانت البحيرة الجوفية تغلي ، والبيض يتكسر واحدا تلو الآخر ، أسلحة بيولوجية كبيرة وصغيرة ذات وظائف مختلفة تزحف من البيض المكسور واحدة تلو الأخرى ، علاوة على ذلك بدأت في شرب مياه البحيرة. كانت مياه البحيرة هي المرة الأولى التي جددوا فيها طاقتهم في حياتهم ، بالنسبة للعديد من هذه الأسلحة البيولوجية ، هو تجديدهم النهائي.

كانت الحشرات القتالية في المقدمة قد تلقت للتو أمرًا جديدًا ، وعلى هذا النحو ، أوقفوا هجماتهم مؤقتًا لضبط وضع إخراج الهجوم. لن يتوقفوا لأكثر من ثانية ، ولكن في هذه اللحظة القصيرة ، ظهرت عدة عشرات من ردود أفعال الحياة القوية للغاية في مجال اكتشاف الحشرات القتالية! تم رفع مستوى التحذير للحشرات القتالية على الفور إلى أعلى مستوى ، حيث قاموا جميعًا بتوجيه أجهزة إطلاق شعاع الضوء عالية الطاقة الخاصة بهم على الأعداء الذين ظهروا فجأة. ومع ذلك ، قبل إطلاق أشعة الضوء عالية الطاقة ، تمزق الهواء بالفعل بواسطة أكثر من مائة نتوء عظمي حاد لم ينتجوا أي تفاعل! عندما قطعوا السرعة 2000 متر في الثانية ، كانت النتوءات العظمية التي كانت خفيفة مثل الريشة تمتلك بالفعل قوة مدمرة مرعبة. جميع الحشرات القتالية التي تم قصفها انفجرت على الفور ، وقد تم تدمير نصف مجموعة الحشرات القتالية بالفعل تحت الموجة الأولى من الهجمات.

 

 

 

 

 

 

أنهت الأسلحة البيولوجية وجباتها الواحدة تلو الأخرى ، ثم غادرت مياه البحيرة متجهة نحو المخارج التي أدت إلى السطح الواحد تلو الآخر. مع تحليق عدد لا يحصى من الأسلحة البيولوجية معًا ، بدت الكهوف الموجودة تحت الأرض ضيقة بعض الشيء على الفور. ومع ذلك ، عندما تحركت كل هذه الأسلحة البيولوجية عبر المخارج المحدودة ، كانت لا تزال تبدو نظيفة ومرتبة وسريعة ورشيقة ، ولم تصطدم ببعضها البعض أو تسد المخارج على الإطلاق. ارتفعت درجة حرارة مياه البحيرة تدريجياً ، ويمكن للمرء أن يرى أن نشاط الدماغ الرئيسي يتسارع حاليًا ، وأن عدد الأسلحة البيولوجية المرتبطة به يتزايد حاليًا في سلسلة هندسية. وفي الوقت نفسه ، بالنسبة للقدرة الحسابية الهائلة للدماغ الرئيسي ، فإن السيطرة على سلاح بيولوجي كان بمستوى الملايين كان أمرًا سهلاً للغاية.

 

 

 

 

 

 

بغض النظر عما كانت عليه نتائج تحليل الرسل ، كانت المعركة التي أمامهم قد اندلعت بالفعل بالكامل.

في القارة الجنوبية الشاسعة ، ارتفع عدد لا يحصى من الأسلحة البيولوجية من الأرض ، وتجمعوا نحو ثلاث ستوبا وهم يتحركون ببطء. تدريجيًا ، مع وجود ثلاث ستوبا في المركز ، تم تشكيل ثلاثة أسلحة بيولوجية يبلغ حجم كل منها عشرات الآلاف من الكيلومترات ، مما أدى إلى إنتاج كرة عملاقة في الهواء ، ثم تطير شمالًا. كان أمامهم خط اللهب الذي انتقل تدريجياً إلى الجنوب.

بعد القضاء التام على الحشرات القتالية في الجبهة ، اجتاحت موجة كشف قوية الأسلحة البيولوجية التي ظهرت فجأة. يمكن رؤية المخلوقات العادية بالكامل من خلال موجات الكشف هذه ، بينما سيتم أيضًا غزو نصف صغير من الأسلحة البيولوجية. داخل شبكة الذكاء التي تنتجها الحشرات القتالية في الخلف ، تم إنتاج نتيجة تحليل على الفور. كانت تصميمات هذه الكائنات المنتجة حديثًا صارمة للغاية ودقيقة ، علاوة على ذلك ، تركت مع بعض الأنسجة الزائدة ، مما سمح لها بإنتاج أعضاء تكيفية. لم يكن لديهم أعضاء هضمية ، لكن لديهم فقط أنسجة بسيطة لامتصاص الطاقة وتخزينها ، معتمدين على استخدام كريستالات عالية الطاقة أو وقود للبقاء على قيد الحياة. بمعنى آخر ، لم يكن لديهم القدرة على البقاء بمفردهم ، بل كانوا كائنات موجودة فقط للقتال كجزء من جيش! علاوة على ذلك ، كانت تصميماتهم بسيطة وواضحة ، والهدف واضح. من وجهة نظر استنفاد الطاقة ، كانت تكلفة الصيانة منخفضة ، لكن قوتهم القتالية كانت عالية بشكل لا يمكن تصوره. في النهاية ، لم تتمكن شبكة الذكاء المكونة من مائة ألف ذكاء من إيجاد أي طريقة لتحسين هذه الحشرات البيولوجية ، مما يعني أن تصميماتها كانت بالفعل قريبة من الكمال. بعد ذلك ، تم تمرير هذه المهمة تدريجياً لأعلى ، حتى كانت لها الأولوية القصوى في شبكة الذكاء الشاملة لسرب الحشرات الميكانيكية بالكامل. ومع ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها ، لم يتمكنوا من تحسينها أكثر من ذلك ، على الرغم من أن هذه كانت أسلحة ذات وظائف بسيطة فقط ، وتستخدم فقط كوقود للمدافع.

 

أطلقت الحشرات القتالية العشر أو ما يقارب من ذلك التي بقيت بالفعل أشعة ضوئية عالية الطاقة ، وهي أشعة مجزأة تسطع على أجساد الأعداء المهاجمين ، ومعظمها مبعثر بفعل حراشف الأعداء التي كانت ناعمة مثل المرايا ، وجزء صغير يمتصونه الأنسجة السميكة والمتينة تحت الجلد. لم يسقط عدو واحد ، بل تسارعوا بينما هم يندفعون!

 

 

 

 

كما غادر سو العالم تحت الأرض. تم عقد ذراعيه أمام صدره ، طفا في الهواء ، وشاهد الأسلحة البيولوجية تتطاير عبر جسده واحدة تلو الأخرى ، وألقت بنفسها في ساحة المعركة. في هذه اللحظة ، لم يكن لديه ما يفعله بشكل غير متوقع.

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

في الشمال ، اصطفت عدة مئات من الحشرات القتالية في أقواس طويلة ، وتتقدم تدريجياً إلى الأمام. أطلقوا أشعة ضوئية عالية الطاقة وفقًا لإجراءات محددة مسبقًا ، بالإضافة إلى استخدام الصواريخ الموجهة الحارقة لإشعال السطح. قامت أجهزة الإدراك الخاصة بهم بجمع المعلومات بشكل مستمر في محيطهم ، وبعد ذلك بعد إجراء بعض المعالجة البسيطة ، سيتم تمريرها بعد ذلك إلى مراكز ذكاء أكبر حجمًا بمعالجة أسرع ، ثم الحصول في النهاية على طلبات جديدة. تم ربط عدد لا يحصى من الحشرات الميكانيكية معًا ، باستخدام طريقة الشبكة لتشكيل شبكة ذكاء عملاقة ، تحلل باستمرار قدرة وتأثيرات التطهير. علاوة على ذلك ، فقد صقلت الشبكة أساليب الهجوم واستهلاك الطاقة ، وإيجاد نقطة التوازن المثلى بين سرعة التطهير والكفاءة.

داخل سلسلة جبال الساحل الغربي ، ارتفع ثلاثة من ستوبا في نفس الوقت. تحركوا في السماء ، بحركة واحدة من ذيولهم الطويلة ، مما جعلهم يصلون إلى عشرات الكيلومترات في الهواء.

 

 

 

 

 

كانت البحيرة الجوفية تغلي ، والبيض يتكسر واحدا تلو الآخر ، أسلحة بيولوجية كبيرة وصغيرة ذات وظائف مختلفة تزحف من البيض المكسور واحدة تلو الأخرى ، علاوة على ذلك بدأت في شرب مياه البحيرة. كانت مياه البحيرة هي المرة الأولى التي جددوا فيها طاقتهم في حياتهم ، بالنسبة للعديد من هذه الأسلحة البيولوجية ، هو تجديدهم النهائي.

كانت الحشرات القتالية في المقدمة قد تلقت للتو أمرًا جديدًا ، وعلى هذا النحو ، أوقفوا هجماتهم مؤقتًا لضبط وضع إخراج الهجوم. لن يتوقفوا لأكثر من ثانية ، ولكن في هذه اللحظة القصيرة ، ظهرت عدة عشرات من ردود أفعال الحياة القوية للغاية في مجال اكتشاف الحشرات القتالية! تم رفع مستوى التحذير للحشرات القتالية على الفور إلى أعلى مستوى ، حيث قاموا جميعًا بتوجيه أجهزة إطلاق شعاع الضوء عالية الطاقة الخاصة بهم على الأعداء الذين ظهروا فجأة. ومع ذلك ، قبل إطلاق أشعة الضوء عالية الطاقة ، تمزق الهواء بالفعل بواسطة أكثر من مائة نتوء عظمي حاد لم ينتجوا أي تفاعل! عندما قطعوا السرعة 2000 متر في الثانية ، كانت النتوءات العظمية التي كانت خفيفة مثل الريشة تمتلك بالفعل قوة مدمرة مرعبة. جميع الحشرات القتالية التي تم قصفها انفجرت على الفور ، وقد تم تدمير نصف مجموعة الحشرات القتالية بالفعل تحت الموجة الأولى من الهجمات.

 

 

في سلسلة جبال القارة الجنوبية ، تحركت قمة جبلية فجأة ، ثم ارتفعت تدريجياً في الهواء. تكشفت قمة الجبل تدريجياً ، لتصبح وحشًا بيولوجيًا يبلغ طوله عشرات الكيلومترات ، وهو سلاح قتالي رفيع المستوى ، ستوبا. كانت حركات ستوبا جامدة وبطيئة. امتدت عدة عشرات من الأطراف من النصف الأخير من جسمه ، واستولت على الجبل ، وعندها فقط تم رفع النصف العلوي منه تدريجيًا ، ووصل إلى السماء. ثم ، بعد أن أطلق الجزء السفلي من الجسم دفعة قوية ، عندها فقط أطلق الجسم الضخم بشكل لا يقارن كيلومترًا واحدًا في الهواء. بعد صعود ستوبا ، نزل مرة أخرى ، عندما نجح أخيرًا في الطفو في الهواء ، كان على بعد أقل من مائة متر من الأرض. في هذه الأثناء ، تحطمت سلسلة الجبال التي كان يقيم فيها في الأصل لفترة طويلة ، وكان مشهد الانهيار خانقًا.

 

 

 

 

أطلقت الحشرات القتالية العشر أو ما يقارب من ذلك التي بقيت بالفعل أشعة ضوئية عالية الطاقة ، وهي أشعة مجزأة تسطع على أجساد الأعداء المهاجمين ، ومعظمها مبعثر بفعل حراشف الأعداء التي كانت ناعمة مثل المرايا ، وجزء صغير يمتصونه الأنسجة السميكة والمتينة تحت الجلد. لم يسقط عدو واحد ، بل تسارعوا بينما هم يندفعون!

 

 

كانت البحيرة الجوفية تغلي ، والبيض يتكسر واحدا تلو الآخر ، أسلحة بيولوجية كبيرة وصغيرة ذات وظائف مختلفة تزحف من البيض المكسور واحدة تلو الأخرى ، علاوة على ذلك بدأت في شرب مياه البحيرة. كانت مياه البحيرة هي المرة الأولى التي جددوا فيها طاقتهم في حياتهم ، بالنسبة للعديد من هذه الأسلحة البيولوجية ، هو تجديدهم النهائي.

 

 

 

 

كانت هذه مجموعة من الكائنات المتحولة التي لم تظهر مطلقًا في قاعدة بيانات الحشرات الميكانيكية من قبل ، وأجسامها الأنيقة مناسبة للطيران في الهواء ، وكان الاستخدام الرئيسي للأجنحة القصيرة هو ضبط التوازن والاتجاه ، وأجهزتها المضادة للجاذبية هي المصدر الرئيسي للحركة ، في نفس الوقت مجهزة بأجهزة رش الطاقة لتسريع السرعة القصيرة وتغييرات الاتجاه. قاموا على الفور باغلاق المسافة بينهم وبين الحشرات القتالية ، وأطلقوا النتوءات العظمية مرة أخرى. تحت مائة متر من المسافة ، كانت النتوءات العظمية فائقة السرعة مثل أشعة الضوء عالية الطاقة ، من المستحيل منعها. لم تستطع جميع الحشرات القتالية الباقية إطلاق موجة ثانية من أشعة الضوء عالية الطاقة ، متفجرين في الهواء. في غضون ذلك ، لم يتم إطلاق صاروخ موجه صغير واحد. كانت الصواريخ الصغيرة الموجهة التي تحملها الحشرات القتالية مجهزة بشكل أساسي بخصائص حارقة ، علاوة على استخدامها للتعامل مع أهداف بطيئة الحركة على السطح ، وسرعة تحليقها غير قادرة على اللحاق بهذه الأسلحة البيولوجية التي ظهرت فجأة ، ولهذا وافقت جميع الحشرات القتالية ضمنًا على عدم إطلاق الصواريخ.

 

 

 

 

 

 

في الشمال ، اصطفت عدة مئات من الحشرات القتالية في أقواس طويلة ، وتتقدم تدريجياً إلى الأمام. أطلقوا أشعة ضوئية عالية الطاقة وفقًا لإجراءات محددة مسبقًا ، بالإضافة إلى استخدام الصواريخ الموجهة الحارقة لإشعال السطح. قامت أجهزة الإدراك الخاصة بهم بجمع المعلومات بشكل مستمر في محيطهم ، وبعد ذلك بعد إجراء بعض المعالجة البسيطة ، سيتم تمريرها بعد ذلك إلى مراكز ذكاء أكبر حجمًا بمعالجة أسرع ، ثم الحصول في النهاية على طلبات جديدة. تم ربط عدد لا يحصى من الحشرات الميكانيكية معًا ، باستخدام طريقة الشبكة لتشكيل شبكة ذكاء عملاقة ، تحلل باستمرار قدرة وتأثيرات التطهير. علاوة على ذلك ، فقد صقلت الشبكة أساليب الهجوم واستهلاك الطاقة ، وإيجاد نقطة التوازن المثلى بين سرعة التطهير والكفاءة.

بعد القضاء التام على الحشرات القتالية في الجبهة ، اجتاحت موجة كشف قوية الأسلحة البيولوجية التي ظهرت فجأة. يمكن رؤية المخلوقات العادية بالكامل من خلال موجات الكشف هذه ، بينما سيتم أيضًا غزو نصف صغير من الأسلحة البيولوجية. داخل شبكة الذكاء التي تنتجها الحشرات القتالية في الخلف ، تم إنتاج نتيجة تحليل على الفور. كانت تصميمات هذه الكائنات المنتجة حديثًا صارمة للغاية ودقيقة ، علاوة على ذلك ، تركت مع بعض الأنسجة الزائدة ، مما سمح لها بإنتاج أعضاء تكيفية. لم يكن لديهم أعضاء هضمية ، لكن لديهم فقط أنسجة بسيطة لامتصاص الطاقة وتخزينها ، معتمدين على استخدام كريستالات عالية الطاقة أو وقود للبقاء على قيد الحياة. بمعنى آخر ، لم يكن لديهم القدرة على البقاء بمفردهم ، بل كانوا كائنات موجودة فقط للقتال كجزء من جيش! علاوة على ذلك ، كانت تصميماتهم بسيطة وواضحة ، والهدف واضح. من وجهة نظر استنفاد الطاقة ، كانت تكلفة الصيانة منخفضة ، لكن قوتهم القتالية كانت عالية بشكل لا يمكن تصوره. في النهاية ، لم تتمكن شبكة الذكاء المكونة من مائة ألف ذكاء من إيجاد أي طريقة لتحسين هذه الحشرات البيولوجية ، مما يعني أن تصميماتها كانت بالفعل قريبة من الكمال. بعد ذلك ، تم تمرير هذه المهمة تدريجياً لأعلى ، حتى كانت لها الأولوية القصوى في شبكة الذكاء الشاملة لسرب الحشرات الميكانيكية بالكامل. ومع ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها ، لم يتمكنوا من تحسينها أكثر من ذلك ، على الرغم من أن هذه كانت أسلحة ذات وظائف بسيطة فقط ، وتستخدم فقط كوقود للمدافع.

 

 

 

 

الفصل 40.3 – الحب المتبادل

 

 

قبل أن تتجاوز عملية نقل البيانات وتحليلها ثانية واحدة ، قرر سرب الحشرات الميكانيكية بالفعل تمرير المعلومات إلى فالهالا. هذا هو السبب في أنه بعد مرور ثانية كاملة منذ اندلاع المعركة ، ظهرت مخططات مجزأة للأسلحة البيولوجية في وعي جميع الرسل.

كانت البحيرة الجوفية تغلي ، والبيض يتكسر واحدا تلو الآخر ، أسلحة بيولوجية كبيرة وصغيرة ذات وظائف مختلفة تزحف من البيض المكسور واحدة تلو الأخرى ، علاوة على ذلك بدأت في شرب مياه البحيرة. كانت مياه البحيرة هي المرة الأولى التي جددوا فيها طاقتهم في حياتهم ، بالنسبة للعديد من هذه الأسلحة البيولوجية ، هو تجديدهم النهائي.

 

 

 

بغض النظر عما كانت عليه نتائج تحليل الرسل ، كانت المعركة التي أمامهم قد اندلعت بالفعل بالكامل.

 

في الشمال ، اصطفت عدة مئات من الحشرات القتالية في أقواس طويلة ، وتتقدم تدريجياً إلى الأمام. أطلقوا أشعة ضوئية عالية الطاقة وفقًا لإجراءات محددة مسبقًا ، بالإضافة إلى استخدام الصواريخ الموجهة الحارقة لإشعال السطح. قامت أجهزة الإدراك الخاصة بهم بجمع المعلومات بشكل مستمر في محيطهم ، وبعد ذلك بعد إجراء بعض المعالجة البسيطة ، سيتم تمريرها بعد ذلك إلى مراكز ذكاء أكبر حجمًا بمعالجة أسرع ، ثم الحصول في النهاية على طلبات جديدة. تم ربط عدد لا يحصى من الحشرات الميكانيكية معًا ، باستخدام طريقة الشبكة لتشكيل شبكة ذكاء عملاقة ، تحلل باستمرار قدرة وتأثيرات التطهير. علاوة على ذلك ، فقد صقلت الشبكة أساليب الهجوم واستهلاك الطاقة ، وإيجاد نقطة التوازن المثلى بين سرعة التطهير والكفاءة.

بغض النظر عما كانت عليه نتائج تحليل الرسل ، كانت المعركة التي أمامهم قد اندلعت بالفعل بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كما غادر سو العالم تحت الأرض. تم عقد ذراعيه أمام صدره ، طفا في الهواء ، وشاهد الأسلحة البيولوجية تتطاير عبر جسده واحدة تلو الأخرى ، وألقت بنفسها في ساحة المعركة. في هذه اللحظة ، لم يكن لديه ما يفعله بشكل غير متوقع.

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط