نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 40.4

الحب المتبادل

الحب المتبادل

الفصل 40.4 – الحب المتبادل

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

 

الترجمة: Hunter

بلغ عدد الأسلحة البيولوجية المصغرة عشرات الآلاف ، تعتمد عدة عشرات على السرعة العالية ، والانفجار ، والقوة النارية القوية لتمزيق الخط الدفاعي لسرب الحشرات الميكانيكية على الفور ، ثم اختراقهم بعمق. عندما نظر المرء من أعلى ، بدا الأمر كما لو أن عدة آلاف من السهام أُطلقت بشراسة على سرب الحشرات ، علاوة على ذلك لا تزال تدخل باستمرار. تم سحب خط المعركة الخارجي لسرب الحشرات الميكانيكية على نطاق واسع للغاية ، وأصبح أيضًا مجزأً للغاية ، حيث تقدمت الحشرات القتالية الأساسية في مجموعات من مائة وعشرين. بعد اقتحام خط المعركة ، بدأ ذيل الأسلحة من نوع خفة الحركة في إطلاق طاقة زرقاء باهتة ، وزادت السرعة لتصل إلى خمسة أضعاف سرعة الصوت. كل منهم حاصر هدفًا ، وهم يصرخون ويندفعون نحو سفن أم صغيرة الحجم وحشرات قتالية خاصة واسعة النطاق!

 

 

 

 

 

 

 

كان الضرر التي أحدثته النتوءات العظمية عالية السرعة كبيرًا ، حتى لو كانت السفن الأم صغيرة الحجم بطول عدة أمتار تتمتع بقوة دفاعية قوية ، فإنها لا تزال غير قادرة على مقاومة القصف المستمر لمجموعة من الأسلحة البيولوجية. في العادة ، بعد تعرضهم للضرب عشرات المرات ، سينفجرون في الهواء ، حتى دون أن تتاح لهم الفرصة للنزول تدريجياً وإجراء الإصلاح. في هذه الأثناء ، عندما بدأت الحشرات الميكانيكية في التجمع ، بدأت الأسلحة البيولوجية تتكبد خسائر. طالما تم تعزيز تأثيرات أشعة الضوء عالية الطاقة ، فإنها ستظل تسبب الضرر. علاوة على ذلك ، كان من المستحيل تمامًا تجنب أشعة الضوء عالية الطاقة ، وكان عليهم التنبؤ بمسارها والمراوغة في وقت مبكر. هذا هو السبب في أنه عندما تم تركيز أشعة الضوء عالية الطاقة بشكل كافٍ ، زادت خسائر الأسلحة من نوع السرعة على الفور بشكل كبير. في الدقيقة التالية من المعركة ، أسقطوا ما لا يقل عن ثلاثة آلاف سفينة أم صغيرة الحجم ، ولكن على حساب أكثر من نصف أعضائهم امام موجات الهجمات الثلاث لسرب الحشرات الميكانيكية ، كانت خسائرهم بعد ذلك أكبر. عندما انفجرت السفن الأم واحدة تلو الأخرى أو سقطت أثناء الاحتراق من السماء ، تغير عدد الكائنات من نوع السرعة المسؤولة عن الهجوم أيضًا ، حيث انخفض من عشرات الآلاف إلى أقل من عشرة آلاف. في هذه الأثناء ، كانت آخر عشرة آلاف سلاح بيولوجي تهاجم بأقصى سرعة ، وقررت الأسلحة البيولوجية التي أطلقت كل النتوءات العظمية أنها قد تطير إلى الأمام بأقصى سرعة ، وتحطم مباشرة في السفن الأم الباقية!

 

 

 

 

بعد أكثر من عشر دقائق ، تحول سرب الحشرات الميكانيكية بالكامل بالفعل إلى كرة معدنية تشبه القنفذ. تجاوزت خسائرهم بالفعل ثلاثة ملايين ، بينما فقدت الأسلحة البيولوجية أيضًا أكثر من ثلاثمائة ألف عضو. عندما وصلت كثافة القوة النارية إلى حد معين ، لم تستطع الأسلحة البيولوجية الصغيرة في الواقع الاندفاع عبر شبكة القوة النارية.

 

 

في غمضة عين ، ظهر اضطراب يكاد لا يمكن اكتشافه في الجبهة الخارجية لسرب الحشرات الميكانيكية. كانت السفن الأم بمثابة الركائز الأساسية لشبكة الذكاء بأكملها ، وأهم العقد لشبكات الطبقة الدنيا ، فضلاً عن كونها حجر الزاوية لأعلى شبكة ذكاء. تحطمت كميات كبيرة من السفن الأم في فترة زمنية قصيرة للغاية ، مما تسبب في حدوث فوضى في شبكة الذكاء المحيطة ، والمعالجة ، والتحليل ، والقدرة على اتخاذ القرار ، مما أدى إلى انخفاضها بشكل مباشر بضع مرات من الحجم. في هذه الأثناء ، في هذا الوقت ، وبسبب فقدان كميات كبيرة من العقد الأساسية ، أظهرت المستويات العليا من شبكة ذكاء سرب الحشرات خمولًا ، غير قادرين مؤقتًا على إيجاد أي طريقة لاستبدال العديد من العقد.

عندما تجاوزت الخسائر المليون ، شعرت الحشرات الميكانيكية بالخطر أيضًا ، وبدأت في تكثيف تشكيلها ، وهاجمت بقوة نارية مركزة. كانت هذه الخطوة فعالة ، واصبحت خسائر الأسلحة البيولوجية كبيرة للغاية. تقلص سرب الحشرات بشكل أكبر ، وتزايدت كثافة القوة النارية بشكل كبير ، وبدأت الأسلحة البيولوجية في الاحتراق والسقوط في شبكة اللهب واحدة تلو الأخرى نتيجة لذلك.

 

لم يكن هناك سمك راي لاسع واحد فقط. بل كان هناك عدة عشرات من الراي اللاسع في مجال الاستكشاف لسرب الحشرات الميكانيكية! وجهت هذه الموجة من الهجمات على الفور ضربة شديدة إلى سرب الحشرات الميكانيكية. من الغرب إلى الشرق ، ومن الجنوب إلى الشمال ، في نطاق عدة مئات من الكيلومترات ، كانت كرات اللهب في السماء مثل النجوم المترابطة في السماء ، وعندما سقطت ، كانت مثل النيازك العظيمة.

 

عند حدود ساحة المعركة في القارة الجنوبية ، أضاء القليل من الإشعاع فجأة. كان هذا القليل من الإشراق مثل النجوم في البداية ، ثم سرعان ما تحول الإشراق إلى أقمار لامعة ، ثم في غمضة عين ، أصبحت بالفعل شموسًا متوهجة! كان الجسم الضخم الذي كان مختبئًا في الظلام يلمع أيضًا بشكل خافت ، كما لو كان هناك بركان يحترق داخل جسده! بعد ذلك بوقت قصير ، عبر شعاع ضوئي الشاطئ الشمالي للقارة الجنوبية! كان هذا شعاعًا ضوئيًا عالي الطاقة مشابهًا لحزم الحشرات الميكانيكية ، على الرغم من أن مستوى الطاقة كان مرتفعًا ، كانت النتائج متشابهة. كان الاختلاف الوحيد هو أن شعاع ضوء المدافع الرئيسية للمركبة الفضائية المتوسطة للحشرات الميكانيكية لا يزيد سمكه عن متر ، بينما يصل قطر عمود الضوء هذا مباشرة إلى مائة متر!

 

 

لقد قام الدماغ الرئيسي بالفعل بمحاكاة وتحليل نقاط ضعف شبكات الذكاء الميكانيكي ، وكانت هذه السفن الأم الصغيرة العديدة تمثل ضعف الشبكة بأكملها. هذا هو السبب في أن الموجة الأولى من الهجمات التي تم إطلاقها استهدفت بالتحديد هذه السفن الأم الصغيرة. أثبت الواقع دقة قرار الدماغ الرئيسي ، عندما وصل تدمير العقد إلى عتبة حرجة ، دخلت شبكة الذكاء على الفور في حالة من الفوضى.

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، ظهر تفاعل بيولوجي كبير للغاية في المجال الخارجي للحشرات الاستكشافية. كان هذا وحشًا عملاقًا يبلغ طوله مائة متر ، وجسمه مسطح ، وله أجنحة عريضة وطويلة ، وذيل حاد يجعل المرء يربطه بأسماك الراي اللاسع في أعماق البحار. تحرك هذا المخلوق العملاق عبر السماء بسرعة لا يمكن تصورها ، مع تحريك أجنحته ، اخترق بالفعل سرعة الصوت ، واندفع إلى سرب الحشرات الميكانيكية الفوضوي. انفتحت عدة مئات من الفجوات ، مما أدى إلى إطلاق موجات عالية التردد باستمرار. انتقلت الأمواج بعيدًا ، وغطت على الفور عدة كيلومترات مربعة من الفضاء. اهتزت جميع الحشرات الميكانيكية داخل المنطقة على الفور بسبب الاهتزازات ، ثم اهتزت أضعف الحشرات القتالية بالفعل حتى بدأت في التفكك! في تلك اللحظة ، لم يكن معروفًا عدد الحشرات الميكانيكية التي تحطمت في السماء ، والأجزاء المتساقطة واحدة تلو الأخرى مثل المطر ، على سبيل المثال ، وحدات تخزين الطاقة ، وأجهزة إطلاق شعاع الضوء عالية الطاقة ، ومحركات القيادة ، وأجزاء أخرى انفجرت أثناء السقوط. على هذا النحو ، في سماء الليل ، كان الأمر كما لو أن الألعاب النارية تنفجر باستمرار.

 

 

 

 

 

 

كان ذلك لأنهم كانوا رسلًا ، ولم يكن خصمهم سوى سلاح بيولوجي واحد. على الرغم من أن ستوبا كان مختلفا تمامًا عن المعنى التقليدي للأسلحة البيولوجية ، إلا أنه كان في النهاية سلاحًا بيولوجيًا.

لم يكن هناك سمك راي لاسع واحد فقط. بل كان هناك عدة عشرات من الراي اللاسع في مجال الاستكشاف لسرب الحشرات الميكانيكية! وجهت هذه الموجة من الهجمات على الفور ضربة شديدة إلى سرب الحشرات الميكانيكية. من الغرب إلى الشرق ، ومن الجنوب إلى الشمال ، في نطاق عدة مئات من الكيلومترات ، كانت كرات اللهب في السماء مثل النجوم المترابطة في السماء ، وعندما سقطت ، كانت مثل النيازك العظيمة.

 

 

 

 

 

 

 

تبعت أسلحة بيولوجية لا حصر لها أسماك الراي اللاسع في سرب الحشرات الميكانيكية ، مما أدى إلى مذبحة غير مقيدة. كانت أنواع هذه الأسلحة البيولوجية تصل إلى عدة مئات من الأنواع ، كما أن طرق هجومها كثيرة ومتنوعة ، علاوة على ذلك ، تمتلك تفوقًا ساحقًا في السرعة والدفاع والمرونة ، وكان تنسيقها على نطاق صغير مثاليا. بدت سيطرة الدماغ الرئيسي على ساحة المعركة بلا حدود تقريبًا ، لدرجة أنه يمكن حتى التحكم في سرعة الطيران وزوايا كل سلاح بيولوجي. وفي الوقت نفسه ، من الناحية المقارنة ، لا تزال قدرة معالجة شبكة الذكاء لسرب الحشرات الميكانيكية غير قادرة على التعافي ، ومع ذلك فقد تعرضوا لضربة قوية أخرى من الراي اللاسع. كلما قل عدد الحشرات الميكانيكية ، انخفض مستوى الذكاء. وفي الوقت نفسه ، لم يكن لدى الدماغ الرئيسي هذا النوع من القيود على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

عندما تجاوزت الخسائر المليون ، شعرت الحشرات الميكانيكية بالخطر أيضًا ، وبدأت في تكثيف تشكيلها ، وهاجمت بقوة نارية مركزة. كانت هذه الخطوة فعالة ، واصبحت خسائر الأسلحة البيولوجية كبيرة للغاية. تقلص سرب الحشرات بشكل أكبر ، وتزايدت كثافة القوة النارية بشكل كبير ، وبدأت الأسلحة البيولوجية في الاحتراق والسقوط في شبكة اللهب واحدة تلو الأخرى نتيجة لذلك.

في غمضة عين ، ظهر اضطراب يكاد لا يمكن اكتشافه في الجبهة الخارجية لسرب الحشرات الميكانيكية. كانت السفن الأم بمثابة الركائز الأساسية لشبكة الذكاء بأكملها ، وأهم العقد لشبكات الطبقة الدنيا ، فضلاً عن كونها حجر الزاوية لأعلى شبكة ذكاء. تحطمت كميات كبيرة من السفن الأم في فترة زمنية قصيرة للغاية ، مما تسبب في حدوث فوضى في شبكة الذكاء المحيطة ، والمعالجة ، والتحليل ، والقدرة على اتخاذ القرار ، مما أدى إلى انخفاضها بشكل مباشر بضع مرات من الحجم. في هذه الأثناء ، في هذا الوقت ، وبسبب فقدان كميات كبيرة من العقد الأساسية ، أظهرت المستويات العليا من شبكة ذكاء سرب الحشرات خمولًا ، غير قادرين مؤقتًا على إيجاد أي طريقة لاستبدال العديد من العقد.

 

 

 

 

 

بعد أكثر من عشر دقائق ، تحول سرب الحشرات الميكانيكية بالكامل بالفعل إلى كرة معدنية تشبه القنفذ. تجاوزت خسائرهم بالفعل ثلاثة ملايين ، بينما فقدت الأسلحة البيولوجية أيضًا أكثر من ثلاثمائة ألف عضو. عندما وصلت كثافة القوة النارية إلى حد معين ، لم تستطع الأسلحة البيولوجية الصغيرة في الواقع الاندفاع عبر شبكة القوة النارية.

بعد أكثر من عشر دقائق ، تحول سرب الحشرات الميكانيكية بالكامل بالفعل إلى كرة معدنية تشبه القنفذ. تجاوزت خسائرهم بالفعل ثلاثة ملايين ، بينما فقدت الأسلحة البيولوجية أيضًا أكثر من ثلاثمائة ألف عضو. عندما وصلت كثافة القوة النارية إلى حد معين ، لم تستطع الأسلحة البيولوجية الصغيرة في الواقع الاندفاع عبر شبكة القوة النارية.

 

 

 

 

 

 

 

عندما لم يعد بإمكان الجانبين الصمود ، وبدأ ميزان النصر أو الهزيمة يميل نحو سرب الحشرات الميكانيكية ، اجتاحت عاصفة من الرياح سماء الليل فجأة. حملت الرياح برودة مخيفة ، ولم ترتعش الأسلحة البيولوجية في السماء فحسب ، بل أصبح سرب الحشرات الميكانيكية يتباطأ!

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

 

 

كيف تجعل برودة الرياح الحشرات القتالية الميكانيكية التي لم تشعر بأي خوف ترتجف؟ هذا لم يكن له أي معنى ، ومع ذلك حدث. في القارة الشمالية على بعد عدة آلاف من الكيلومترات ، أطلق فيتزدورك ، الذي كان دائمًا ما ينتبه إلى حالة المعركة في هذا الجانب ، تأوهًا منخفضًا ، حيث تم قطع عدد قليل من أكثر من عشرة آلاف مجال ضوئي للبيانات متصلة بجسده. الآن فقط ، اندفع وعي قوي للغاية مباشرة إلى غرفة التحكم المركزية في فالهالا من خلال مجالات البيانات. على الرغم من أنه تم سحقه بشكل مباشر تحت تعاون فيتزدورك وسيرينديلا ، إلا أنه كان كافياً بالفعل لترك وجهي الرسولين شاحبا.

في هذا الوقت ، ظهر تفاعل بيولوجي كبير للغاية في المجال الخارجي للحشرات الاستكشافية. كان هذا وحشًا عملاقًا يبلغ طوله مائة متر ، وجسمه مسطح ، وله أجنحة عريضة وطويلة ، وذيل حاد يجعل المرء يربطه بأسماك الراي اللاسع في أعماق البحار. تحرك هذا المخلوق العملاق عبر السماء بسرعة لا يمكن تصورها ، مع تحريك أجنحته ، اخترق بالفعل سرعة الصوت ، واندفع إلى سرب الحشرات الميكانيكية الفوضوي. انفتحت عدة مئات من الفجوات ، مما أدى إلى إطلاق موجات عالية التردد باستمرار. انتقلت الأمواج بعيدًا ، وغطت على الفور عدة كيلومترات مربعة من الفضاء. اهتزت جميع الحشرات الميكانيكية داخل المنطقة على الفور بسبب الاهتزازات ، ثم اهتزت أضعف الحشرات القتالية بالفعل حتى بدأت في التفكك! في تلك اللحظة ، لم يكن معروفًا عدد الحشرات الميكانيكية التي تحطمت في السماء ، والأجزاء المتساقطة واحدة تلو الأخرى مثل المطر ، على سبيل المثال ، وحدات تخزين الطاقة ، وأجهزة إطلاق شعاع الضوء عالية الطاقة ، ومحركات القيادة ، وأجزاء أخرى انفجرت أثناء السقوط. على هذا النحو ، في سماء الليل ، كان الأمر كما لو أن الألعاب النارية تنفجر باستمرار.

 

 

 

 

 

 

كان ذلك لأنهم كانوا رسلًا ، ولم يكن خصمهم سوى سلاح بيولوجي واحد. على الرغم من أن ستوبا كان مختلفا تمامًا عن المعنى التقليدي للأسلحة البيولوجية ، إلا أنه كان في النهاية سلاحًا بيولوجيًا.

 

 

كان الضرر التي أحدثته النتوءات العظمية عالية السرعة كبيرًا ، حتى لو كانت السفن الأم صغيرة الحجم بطول عدة أمتار تتمتع بقوة دفاعية قوية ، فإنها لا تزال غير قادرة على مقاومة القصف المستمر لمجموعة من الأسلحة البيولوجية. في العادة ، بعد تعرضهم للضرب عشرات المرات ، سينفجرون في الهواء ، حتى دون أن تتاح لهم الفرصة للنزول تدريجياً وإجراء الإصلاح. في هذه الأثناء ، عندما بدأت الحشرات الميكانيكية في التجمع ، بدأت الأسلحة البيولوجية تتكبد خسائر. طالما تم تعزيز تأثيرات أشعة الضوء عالية الطاقة ، فإنها ستظل تسبب الضرر. علاوة على ذلك ، كان من المستحيل تمامًا تجنب أشعة الضوء عالية الطاقة ، وكان عليهم التنبؤ بمسارها والمراوغة في وقت مبكر. هذا هو السبب في أنه عندما تم تركيز أشعة الضوء عالية الطاقة بشكل كافٍ ، زادت خسائر الأسلحة من نوع السرعة على الفور بشكل كبير. في الدقيقة التالية من المعركة ، أسقطوا ما لا يقل عن ثلاثة آلاف سفينة أم صغيرة الحجم ، ولكن على حساب أكثر من نصف أعضائهم امام موجات الهجمات الثلاث لسرب الحشرات الميكانيكية ، كانت خسائرهم بعد ذلك أكبر. عندما انفجرت السفن الأم واحدة تلو الأخرى أو سقطت أثناء الاحتراق من السماء ، تغير عدد الكائنات من نوع السرعة المسؤولة عن الهجوم أيضًا ، حيث انخفض من عشرات الآلاف إلى أقل من عشرة آلاف. في هذه الأثناء ، كانت آخر عشرة آلاف سلاح بيولوجي تهاجم بأقصى سرعة ، وقررت الأسلحة البيولوجية التي أطلقت كل النتوءات العظمية أنها قد تطير إلى الأمام بأقصى سرعة ، وتحطم مباشرة في السفن الأم الباقية!

 

 

 

 

عند حدود ساحة المعركة في القارة الجنوبية ، أضاء القليل من الإشعاع فجأة. كان هذا القليل من الإشراق مثل النجوم في البداية ، ثم سرعان ما تحول الإشراق إلى أقمار لامعة ، ثم في غمضة عين ، أصبحت بالفعل شموسًا متوهجة! كان الجسم الضخم الذي كان مختبئًا في الظلام يلمع أيضًا بشكل خافت ، كما لو كان هناك بركان يحترق داخل جسده! بعد ذلك بوقت قصير ، عبر شعاع ضوئي الشاطئ الشمالي للقارة الجنوبية! كان هذا شعاعًا ضوئيًا عالي الطاقة مشابهًا لحزم الحشرات الميكانيكية ، على الرغم من أن مستوى الطاقة كان مرتفعًا ، كانت النتائج متشابهة. كان الاختلاف الوحيد هو أن شعاع ضوء المدافع الرئيسية للمركبة الفضائية المتوسطة للحشرات الميكانيكية لا يزيد سمكه عن متر ، بينما يصل قطر عمود الضوء هذا مباشرة إلى مائة متر!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

 

كان الضرر التي أحدثته النتوءات العظمية عالية السرعة كبيرًا ، حتى لو كانت السفن الأم صغيرة الحجم بطول عدة أمتار تتمتع بقوة دفاعية قوية ، فإنها لا تزال غير قادرة على مقاومة القصف المستمر لمجموعة من الأسلحة البيولوجية. في العادة ، بعد تعرضهم للضرب عشرات المرات ، سينفجرون في الهواء ، حتى دون أن تتاح لهم الفرصة للنزول تدريجياً وإجراء الإصلاح. في هذه الأثناء ، عندما بدأت الحشرات الميكانيكية في التجمع ، بدأت الأسلحة البيولوجية تتكبد خسائر. طالما تم تعزيز تأثيرات أشعة الضوء عالية الطاقة ، فإنها ستظل تسبب الضرر. علاوة على ذلك ، كان من المستحيل تمامًا تجنب أشعة الضوء عالية الطاقة ، وكان عليهم التنبؤ بمسارها والمراوغة في وقت مبكر. هذا هو السبب في أنه عندما تم تركيز أشعة الضوء عالية الطاقة بشكل كافٍ ، زادت خسائر الأسلحة من نوع السرعة على الفور بشكل كبير. في الدقيقة التالية من المعركة ، أسقطوا ما لا يقل عن ثلاثة آلاف سفينة أم صغيرة الحجم ، ولكن على حساب أكثر من نصف أعضائهم امام موجات الهجمات الثلاث لسرب الحشرات الميكانيكية ، كانت خسائرهم بعد ذلك أكبر. عندما انفجرت السفن الأم واحدة تلو الأخرى أو سقطت أثناء الاحتراق من السماء ، تغير عدد الكائنات من نوع السرعة المسؤولة عن الهجوم أيضًا ، حيث انخفض من عشرات الآلاف إلى أقل من عشرة آلاف. في هذه الأثناء ، كانت آخر عشرة آلاف سلاح بيولوجي تهاجم بأقصى سرعة ، وقررت الأسلحة البيولوجية التي أطلقت كل النتوءات العظمية أنها قد تطير إلى الأمام بأقصى سرعة ، وتحطم مباشرة في السفن الأم الباقية!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كيف تجعل برودة الرياح الحشرات القتالية الميكانيكية التي لم تشعر بأي خوف ترتجف؟ هذا لم يكن له أي معنى ، ومع ذلك حدث. في القارة الشمالية على بعد عدة آلاف من الكيلومترات ، أطلق فيتزدورك ، الذي كان دائمًا ما ينتبه إلى حالة المعركة في هذا الجانب ، تأوهًا منخفضًا ، حيث تم قطع عدد قليل من أكثر من عشرة آلاف مجال ضوئي للبيانات متصلة بجسده. الآن فقط ، اندفع وعي قوي للغاية مباشرة إلى غرفة التحكم المركزية في فالهالا من خلال مجالات البيانات. على الرغم من أنه تم سحقه بشكل مباشر تحت تعاون فيتزدورك وسيرينديلا ، إلا أنه كان كافياً بالفعل لترك وجهي الرسولين شاحبا.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

بلغ عدد الأسلحة البيولوجية المصغرة عشرات الآلاف ، تعتمد عدة عشرات على السرعة العالية ، والانفجار ، والقوة النارية القوية لتمزيق الخط الدفاعي لسرب الحشرات الميكانيكية على الفور ، ثم اختراقهم بعمق. عندما نظر المرء من أعلى ، بدا الأمر كما لو أن عدة آلاف من السهام أُطلقت بشراسة على سرب الحشرات ، علاوة على ذلك لا تزال تدخل باستمرار. تم سحب خط المعركة الخارجي لسرب الحشرات الميكانيكية على نطاق واسع للغاية ، وأصبح أيضًا مجزأً للغاية ، حيث تقدمت الحشرات القتالية الأساسية في مجموعات من مائة وعشرين. بعد اقتحام خط المعركة ، بدأ ذيل الأسلحة من نوع خفة الحركة في إطلاق طاقة زرقاء باهتة ، وزادت السرعة لتصل إلى خمسة أضعاف سرعة الصوت. كل منهم حاصر هدفًا ، وهم يصرخون ويندفعون نحو سفن أم صغيرة الحجم وحشرات قتالية خاصة واسعة النطاق!

 

 

 

 

 

كان الضرر التي أحدثته النتوءات العظمية عالية السرعة كبيرًا ، حتى لو كانت السفن الأم صغيرة الحجم بطول عدة أمتار تتمتع بقوة دفاعية قوية ، فإنها لا تزال غير قادرة على مقاومة القصف المستمر لمجموعة من الأسلحة البيولوجية. في العادة ، بعد تعرضهم للضرب عشرات المرات ، سينفجرون في الهواء ، حتى دون أن تتاح لهم الفرصة للنزول تدريجياً وإجراء الإصلاح. في هذه الأثناء ، عندما بدأت الحشرات الميكانيكية في التجمع ، بدأت الأسلحة البيولوجية تتكبد خسائر. طالما تم تعزيز تأثيرات أشعة الضوء عالية الطاقة ، فإنها ستظل تسبب الضرر. علاوة على ذلك ، كان من المستحيل تمامًا تجنب أشعة الضوء عالية الطاقة ، وكان عليهم التنبؤ بمسارها والمراوغة في وقت مبكر. هذا هو السبب في أنه عندما تم تركيز أشعة الضوء عالية الطاقة بشكل كافٍ ، زادت خسائر الأسلحة من نوع السرعة على الفور بشكل كبير. في الدقيقة التالية من المعركة ، أسقطوا ما لا يقل عن ثلاثة آلاف سفينة أم صغيرة الحجم ، ولكن على حساب أكثر من نصف أعضائهم امام موجات الهجمات الثلاث لسرب الحشرات الميكانيكية ، كانت خسائرهم بعد ذلك أكبر. عندما انفجرت السفن الأم واحدة تلو الأخرى أو سقطت أثناء الاحتراق من السماء ، تغير عدد الكائنات من نوع السرعة المسؤولة عن الهجوم أيضًا ، حيث انخفض من عشرات الآلاف إلى أقل من عشرة آلاف. في هذه الأثناء ، كانت آخر عشرة آلاف سلاح بيولوجي تهاجم بأقصى سرعة ، وقررت الأسلحة البيولوجية التي أطلقت كل النتوءات العظمية أنها قد تطير إلى الأمام بأقصى سرعة ، وتحطم مباشرة في السفن الأم الباقية!

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط