نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 40.5

الحب المتبادل

الحب المتبادل

الفصل 40.5 – الحب المتبادل

 

 

على عكس الأسلحة البيولوجية الأخرى ، إلى الحد الذي كانوا مختلفين فيه عن الدماغ الرئيسي في هذا الجانب ، كان لدى ستوبا الثلاثة أسماء خاصة بهم.

 

تنهد روتشستر الصعداء ، مكررًا الأسماء الثلاثة مرة أخرى. وبينما كان يتحدث ، ظهرت ثلاثة رموز تومض بضوء ذهبي خافت بشكل غير متوقع في غرفة التحكم المركزية! كان يجب أن تحتوي هذه الرموز في الأصل على بحر من المعلومات ، بما في ذلك كل ما يتعلق بـ ستوبا ، بالإضافة إلى جميع ذكرياتهم السابقة. على الرغم من أن هذه الرموز كانت أبسط بكثير من لغة بيسيندل الإلهية الرسمية ، إلا أنها وصلت إلى المستوى الأساسي للغة الإلهية. هذه الرموز الثلاثة كانت أسماء ستوبا الثلاثة . لم يكونوا أسلحة بيولوجية ظهرت من لا شيء ، ولم تكن أسمائهم أيضًا أدوات للتعرف عليهم ، بل كانت شيئًا يدل على الميراث الحقيقي. هذا يعني أنهم كانوا مثل الرسل ، قادرون أيضًا على امتلاك مئات الآلاف ، بل ملايين السنين من الذكريات والتاريخ التطوري.

 

 

أضاء عمود ضوئي مذهل بشكل لا يضاهى على الفور الساحل بأكمله ، فقط عندما وصل إلى مائة كيلومتر ، تبعثر تدريجيًا. ظهر ثقب عملاق في وسط سرب الحشرات الميكانيكية ، واختفى كل شيء بداخله من على وجه الأرض. فقط ، في المركز ، طافت مركبة فضائية بطول خمسة كيلومترات. ومع ذلك ، على الرغم من أن المركبة الفضائية قاومت الهجوم الأول ، إلا أن غلافها الخارجي كان لا يزال في حالة نصف ذائبة ، وبالكاد كانت قادرة على البقاء واقفة على قدميها ، وفقدت قوتها القتالية تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

من بعيد ، السلاح البيولوجي العملاق الذي أطلق للتو شعاع الضوء المرعب ، ستوبا ، فتح فمه العملاق ، لكن هذه المرة ، ما تم إطلاقه كان مجرد شعاع ضوئي خافت. ومع ذلك ، كان هذا الشعاع الضوئي بالتحديد هو الذي اخترق المركبة الفضائية التي فقدت قوتها الدفاعية تمامًا ، ثم اندلع انفجار هائل هز العالم! جميع الحشرات الميكانيكية في دائرة نصف قطرها مائتي متر وقعت في هذا الانفجار الشبيه بالنووي ، ثم حدثت الانفجارات الواحدة تلو الأخرى!

 

 

 

 

أعطى ستوبا بتكاسل الأمر لأسلحته البيولوجية التابعة له بشن هجوم جماعي ، وبعد ذلك لم يعد يهتم بأي شيء آخر ، فاستدار من تلقاء نفسه. أما كيف شنت الأسلحة البيولوجية العديدة الهجوم المشترك ، سواء كانت تتجمع أو تهاجم بشكل فردي ، فهذا لا يعنيه. في كلتا الحالتين ، إذا لم تكن حالة ساحة المعركة جيدة ، فإن الدماغ الرئيسي سيتدخل بشكل طبيعي. كان هذا الرفيق تحت الأرض بعيدًا عن الوصول إلى العتبة العليا لقدرته على المعالجة ، ومع ذلك فقد ركز على الاستيلاء على المزيد من الموارد لتقوية نفسه. ما الذي يحتاجه حتى يكون بهذا الحجم؟ هل يمكن أن يكون السبب هو أنه أراد تحويل هذا الكوكب بأكمله إلى عش خاص به؟ هذه في الحقيقة لم تكن مزحة ، في قاعدة بيانات ستوبا ، كان هناك أكثر من دماغ رئيسي قام بهذا من قبل.

 

الفصل 40.5 – الحب المتبادل

أغلق ستوبا فمه العملاق ، ولا يزال الدخان ينبعث باستمرار من فجوات أسنانه. يبدو أنه بالفعل متعب للغاية ، والذيل يتحرك ببطء ، ويبدأ في تغيير الاتجاهات. بدا الالتفاف وكأنه سيستغرق عدة دقائق ، نصف قطر المنعطف وحده يصل إلى خمسين كيلومترًا.

أغلق ستوبا فمه العملاق ، ولا يزال الدخان ينبعث باستمرار من فجوات أسنانه. يبدو أنه بالفعل متعب للغاية ، والذيل يتحرك ببطء ، ويبدأ في تغيير الاتجاهات. بدا الالتفاف وكأنه سيستغرق عدة دقائق ، نصف قطر المنعطف وحده يصل إلى خمسين كيلومترًا.

 

 

 

 

 

 

لا يزال سرب الحشرات الميكانيكية يحتوي على أكثر من خمسة ملايين حشرة، ولكن بعد تدمير المركبة الفضائية الأساسية ، شعر ستوبا بالفعل أن هذه المعركة قد انتهت بالفعل. لقد استهلك الكثير من الطاقة ، لدرجة أنه كان مرهقا بعض الشيء ، ويحتاج إلى النوم بشكل صحيح ، وتجديد طاقته. على عكس الأسلحة البيولوجية الأخرى ، لم يكن ستوبا بحاجة إلى تناول الطعام على الإطلاق ، فقد كان له قلب يعمل بشكل مشابه للأفران المكانية ، وهو قادر على الحصول مباشرة على الطاقة اللازمة للحفاظ على الحياة من الفضاء. هذا هو السبب في أنه بعد استنفاد الطاقة ، فإنه يحتاج فقط إلى الراحة لفترة كافية من الوقت.

 

 

 

 

 

 

 

أعطى ستوبا بتكاسل الأمر لأسلحته البيولوجية التابعة له بشن هجوم جماعي ، وبعد ذلك لم يعد يهتم بأي شيء آخر ، فاستدار من تلقاء نفسه. أما كيف شنت الأسلحة البيولوجية العديدة الهجوم المشترك ، سواء كانت تتجمع أو تهاجم بشكل فردي ، فهذا لا يعنيه. في كلتا الحالتين ، إذا لم تكن حالة ساحة المعركة جيدة ، فإن الدماغ الرئيسي سيتدخل بشكل طبيعي. كان هذا الرفيق تحت الأرض بعيدًا عن الوصول إلى العتبة العليا لقدرته على المعالجة ، ومع ذلك فقد ركز على الاستيلاء على المزيد من الموارد لتقوية نفسه. ما الذي يحتاجه حتى يكون بهذا الحجم؟ هل يمكن أن يكون السبب هو أنه أراد تحويل هذا الكوكب بأكمله إلى عش خاص به؟ هذه في الحقيقة لم تكن مزحة ، في قاعدة بيانات ستوبا ، كان هناك أكثر من دماغ رئيسي قام بهذا من قبل.

 

 

على عكس الأسلحة البيولوجية الأخرى ، إلى الحد الذي كانوا مختلفين فيه عن الدماغ الرئيسي في هذا الجانب ، كان لدى ستوبا الثلاثة أسماء خاصة بهم.

 

على عكس الأسلحة البيولوجية الأخرى ، إلى الحد الذي كانوا مختلفين فيه عن الدماغ الرئيسي في هذا الجانب ، كان لدى ستوبا الثلاثة أسماء خاصة بهم.

 

 

قبل أن يصل الى منتصف الطريق خلال المنعطف ، اجتاح وعيان متماثلان من الضخامة السماء ، يعملان معًا لتحطيم الوعي الاستكشافي الغامض. نشأت موجة الكشف من الرسل ، التي تم إطلاقها من خلال سرب الحشرات الميكانيكية ، الراغبين في البحث عن أسرار ستوبا. إذا لم يكن ذلك بسبب الوعيين الهائلين في الخلف ، فربما يكون ستوبا الناعس هذا قد اجتاحه الوعي الاستكشافي. على الرغم من انه لن يكشف عن الكثير من الأسرار بالضرورة ، إلا أن هذا كان نوعًا من الإذلال في نظر ستوبا ، حتى لو كان مصدره الرسل.

 

 

 

 

 

 

أضاء عمود ضوئي مذهل بشكل لا يضاهى على الفور الساحل بأكمله ، فقط عندما وصل إلى مائة كيلومتر ، تبعثر تدريجيًا. ظهر ثقب عملاق في وسط سرب الحشرات الميكانيكية ، واختفى كل شيء بداخله من على وجه الأرض. فقط ، في المركز ، طافت مركبة فضائية بطول خمسة كيلومترات. ومع ذلك ، على الرغم من أن المركبة الفضائية قاومت الهجوم الأول ، إلا أن غلافها الخارجي كان لا يزال في حالة نصف ذائبة ، وبالكاد كانت قادرة على البقاء واقفة على قدميها ، وفقدت قوتها القتالية تمامًا.

بعد تحطيم وعي الرسل ، تم ربط الوعيين مع ستوبا في الأمام.

 

 

 

 

 

 

 

“ألفونس ، هل تشعر حقًا أن وظيفتك قد اكتملت على هذا النحو؟ لم يتم تنظيف نصف القمامة بعد! ” قال أحد الوعيين.

تفاعلت ثلاثة أشكال من الوعي العملاق مع بعضها البعض ، ولم تعد النقطة المحورية لاهتمامهم هي حالة المعركة ، على الرغم من أنه على بعد بضعة كيلومترات فقط ، كانت مئات الآلاف من الأسلحة البيولوجية لا تزال تخاطر بحياتها ضد أربعة ملايين حشرة قتالية ميكانيكية. بعد لحظة ، انضم وعي آخر أكبر إلى المزيج ، الدماغ الرئيسي. سيطر على كل ركن من أركان ساحة المعركة بينما لا يزال يتمتع بالقوة الإضافية للتواصل مع الثلاثة من ستوبا .

 

عرف روتشستر أن ما يسمى ب ستوبا جاءوا جميعًا من يد سو. إذن ، من كان سو؟

 

 

 

 

“ألفونس ، هل أصبحت بطيئًا بعد النوم لفترة طويلة جدًا ، غير قادر على الاختباء من مثل هذا الكشف الواضح؟” قال الوعي الآخر.

 

 

 

 

أعطى ستوبا بتكاسل الأمر لأسلحته البيولوجية التابعة له بشن هجوم جماعي ، وبعد ذلك لم يعد يهتم بأي شيء آخر ، فاستدار من تلقاء نفسه. أما كيف شنت الأسلحة البيولوجية العديدة الهجوم المشترك ، سواء كانت تتجمع أو تهاجم بشكل فردي ، فهذا لا يعنيه. في كلتا الحالتين ، إذا لم تكن حالة ساحة المعركة جيدة ، فإن الدماغ الرئيسي سيتدخل بشكل طبيعي. كان هذا الرفيق تحت الأرض بعيدًا عن الوصول إلى العتبة العليا لقدرته على المعالجة ، ومع ذلك فقد ركز على الاستيلاء على المزيد من الموارد لتقوية نفسه. ما الذي يحتاجه حتى يكون بهذا الحجم؟ هل يمكن أن يكون السبب هو أنه أراد تحويل هذا الكوكب بأكمله إلى عش خاص به؟ هذه في الحقيقة لم تكن مزحة ، في قاعدة بيانات ستوبا ، كان هناك أكثر من دماغ رئيسي قام بهذا من قبل.

 

 

رد ستوبا المسمى ألفونس بتكاسل ، “بيرلس ، لماذا أحتاج للمشاركة في تنظيف القمامة؟ نتيجة المعركة لا يمكن أن تعوض عن فقدان الطاقة لدي على الإطلاق. أما أنت يا كوك ، انتما الاثنان هنا ، فلماذا أحتاج إلى المراوغة؟ حتى لو انتهى بي الأمر إلى البحث ، فليس هناك الكثير ، فسيعطى الدماغ الرئيسي شيئًا ليفعله بدلاً من التفكير باستمرار في كيفية جعل نفسه أكبر. “

 

 

 

 

 

 

 

تفاعلت ثلاثة أشكال من الوعي العملاق مع بعضها البعض ، ولم تعد النقطة المحورية لاهتمامهم هي حالة المعركة ، على الرغم من أنه على بعد بضعة كيلومترات فقط ، كانت مئات الآلاف من الأسلحة البيولوجية لا تزال تخاطر بحياتها ضد أربعة ملايين حشرة قتالية ميكانيكية. بعد لحظة ، انضم وعي آخر أكبر إلى المزيج ، الدماغ الرئيسي. سيطر على كل ركن من أركان ساحة المعركة بينما لا يزال يتمتع بالقوة الإضافية للتواصل مع الثلاثة من ستوبا .

 

 

 

 

 

 

 

على عكس الأسلحة البيولوجية الأخرى ، إلى الحد الذي كانوا مختلفين فيه عن الدماغ الرئيسي في هذا الجانب ، كان لدى ستوبا الثلاثة أسماء خاصة بهم.

 

 

قبل أن يصل الى منتصف الطريق خلال المنعطف ، اجتاح وعيان متماثلان من الضخامة السماء ، يعملان معًا لتحطيم الوعي الاستكشافي الغامض. نشأت موجة الكشف من الرسل ، التي تم إطلاقها من خلال سرب الحشرات الميكانيكية ، الراغبين في البحث عن أسرار ستوبا. إذا لم يكن ذلك بسبب الوعيين الهائلين في الخلف ، فربما يكون ستوبا الناعس هذا قد اجتاحه الوعي الاستكشافي. على الرغم من انه لن يكشف عن الكثير من الأسرار بالضرورة ، إلا أن هذا كان نوعًا من الإذلال في نظر ستوبا ، حتى لو كان مصدره الرسل.

 

 

 

عرف روتشستر أن ما يسمى ب ستوبا جاءوا جميعًا من يد سو. إذن ، من كان سو؟

داخل غرفة التحكم المركزية في فالهالا ، أصبح تعبير سيرينديلا أكثر إزعاجًا. تم تحطيم وعيها الاستكشافي بمجرد وصوله ، وكان هذا مفاجئًا بشكل خاص لأنه تم سحقه بواسطة سلاحين بيولوجيين ، مما جعلها تشعر بالإهانة الشديدة. ومع ذلك ، كان وجه روتشستر أقبح من وجهها ، تمتم ، “أتذكر ، هم ألفونس ، بيرلس ، وكوك. لماذا يظهر الثلاثة هنا؟ “

 

 

 

 

 

 

 

“إنهم مجرد ثلاثة أسلحة بيولوجية ، أكبر قليلاً ، هل هناك أي شيء مميز عنهم؟” سألت سيرينديلا بعبوس. كان لا يزال لديها سبب للبقاء متعجرفة ، على الرغم من امتلاك ستوبا لقوة قوية ، إلا أنها لا تزال قادرة على تحقيق النصر الكامل ضد أي واحد منهم. هذا هو السبب في أن الأسلحة البيولوجية في نظرها ما زالت أسلحة بيولوجية ، ولا يوجد فرق جوهري. الضربة المرعبة لـ ستوبا ، إذا لم تتمكن من ضربها ، فما فائدته ؟

 

 

 

 

 

 

 

تنهد روتشستر الصعداء ، مكررًا الأسماء الثلاثة مرة أخرى. وبينما كان يتحدث ، ظهرت ثلاثة رموز تومض بضوء ذهبي خافت بشكل غير متوقع في غرفة التحكم المركزية! كان يجب أن تحتوي هذه الرموز في الأصل على بحر من المعلومات ، بما في ذلك كل ما يتعلق بـ ستوبا ، بالإضافة إلى جميع ذكرياتهم السابقة. على الرغم من أن هذه الرموز كانت أبسط بكثير من لغة بيسيندل الإلهية الرسمية ، إلا أنها وصلت إلى المستوى الأساسي للغة الإلهية. هذه الرموز الثلاثة كانت أسماء ستوبا الثلاثة . لم يكونوا أسلحة بيولوجية ظهرت من لا شيء ، ولم تكن أسمائهم أيضًا أدوات للتعرف عليهم ، بل كانت شيئًا يدل على الميراث الحقيقي. هذا يعني أنهم كانوا مثل الرسل ، قادرون أيضًا على امتلاك مئات الآلاف ، بل ملايين السنين من الذكريات والتاريخ التطوري.

 

 

 

 

قبل أن يصل الى منتصف الطريق خلال المنعطف ، اجتاح وعيان متماثلان من الضخامة السماء ، يعملان معًا لتحطيم الوعي الاستكشافي الغامض. نشأت موجة الكشف من الرسل ، التي تم إطلاقها من خلال سرب الحشرات الميكانيكية ، الراغبين في البحث عن أسرار ستوبا. إذا لم يكن ذلك بسبب الوعيين الهائلين في الخلف ، فربما يكون ستوبا الناعس هذا قد اجتاحه الوعي الاستكشافي. على الرغم من انه لن يكشف عن الكثير من الأسرار بالضرورة ، إلا أن هذا كان نوعًا من الإذلال في نظر ستوبا ، حتى لو كان مصدره الرسل.

 

 

بالطبع ، كانت الرموز الثلاثة الموجودة في غرفة التحكم المركزية عبارة عن صور مجسمة فقط ، ولم يكن هناك طريقة لتضمين أي معلومات ، بعد كل شيء ، لم يكن هناك أي طريقة كانت لدى روتشستر بيانات مفصلة تتعلق بـ ستوبا ، من المستحيل حتى أن تمتلك ذكرياته المغطاة بالغبار بياناتهم. ستوبا الذين لديهم أسمائهم الخاصة ، كانوا في الأصل أحد أخطر أسلحة الخالق ، ولم يتوقع أبدًا ظهورهم في القارة الجنوبية أولاً. هم بالتأكيد لم يأتوا من أيدي الخالق الحقيقي.

 

 

 

 

 

 

 

عرف روتشستر أن ما يسمى ب ستوبا جاءوا جميعًا من يد سو. إذن ، من كان سو؟

الفصل 40.5 – الحب المتبادل

 

عرف روتشستر أن ما يسمى ب ستوبا جاءوا جميعًا من يد سو. إذن ، من كان سو؟

 

 

 

 

فكر في نفسه ، لكنه لم يجد إجابة. في النهاية ، قال: “يبدو أن هذا العالم ليس بالبساطة التي كنا نظنها. ربما قللنا من شأن تأثير إرادة العالم “.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

تحت صمت غرفة التحكم المركزية ، بدأ ثلاثة رسل في التواصل سراً ، عمداً أو لترك مادلين خارجاً.

 

 

 

 

 

 

بالطبع ، كانت الرموز الثلاثة الموجودة في غرفة التحكم المركزية عبارة عن صور مجسمة فقط ، ولم يكن هناك طريقة لتضمين أي معلومات ، بعد كل شيء ، لم يكن هناك أي طريقة كانت لدى روتشستر بيانات مفصلة تتعلق بـ ستوبا ، من المستحيل حتى أن تمتلك ذكرياته المغطاة بالغبار بياناتهم. ستوبا الذين لديهم أسمائهم الخاصة ، كانوا في الأصل أحد أخطر أسلحة الخالق ، ولم يتوقع أبدًا ظهورهم في القارة الجنوبية أولاً. هم بالتأكيد لم يأتوا من أيدي الخالق الحقيقي.

 

 

 

 

 

لا يزال سرب الحشرات الميكانيكية يحتوي على أكثر من خمسة ملايين حشرة، ولكن بعد تدمير المركبة الفضائية الأساسية ، شعر ستوبا بالفعل أن هذه المعركة قد انتهت بالفعل. لقد استهلك الكثير من الطاقة ، لدرجة أنه كان مرهقا بعض الشيء ، ويحتاج إلى النوم بشكل صحيح ، وتجديد طاقته. على عكس الأسلحة البيولوجية الأخرى ، لم يكن ستوبا بحاجة إلى تناول الطعام على الإطلاق ، فقد كان له قلب يعمل بشكل مشابه للأفران المكانية ، وهو قادر على الحصول مباشرة على الطاقة اللازمة للحفاظ على الحياة من الفضاء. هذا هو السبب في أنه بعد استنفاد الطاقة ، فإنه يحتاج فقط إلى الراحة لفترة كافية من الوقت.

 

فكر في نفسه ، لكنه لم يجد إجابة. في النهاية ، قال: “يبدو أن هذا العالم ليس بالبساطة التي كنا نظنها. ربما قللنا من شأن تأثير إرادة العالم “.

 

 

 

عرف روتشستر أن ما يسمى ب ستوبا جاءوا جميعًا من يد سو. إذن ، من كان سو؟

 

 

 

 

 

 

 

 

أعطى ستوبا بتكاسل الأمر لأسلحته البيولوجية التابعة له بشن هجوم جماعي ، وبعد ذلك لم يعد يهتم بأي شيء آخر ، فاستدار من تلقاء نفسه. أما كيف شنت الأسلحة البيولوجية العديدة الهجوم المشترك ، سواء كانت تتجمع أو تهاجم بشكل فردي ، فهذا لا يعنيه. في كلتا الحالتين ، إذا لم تكن حالة ساحة المعركة جيدة ، فإن الدماغ الرئيسي سيتدخل بشكل طبيعي. كان هذا الرفيق تحت الأرض بعيدًا عن الوصول إلى العتبة العليا لقدرته على المعالجة ، ومع ذلك فقد ركز على الاستيلاء على المزيد من الموارد لتقوية نفسه. ما الذي يحتاجه حتى يكون بهذا الحجم؟ هل يمكن أن يكون السبب هو أنه أراد تحويل هذا الكوكب بأكمله إلى عش خاص به؟ هذه في الحقيقة لم تكن مزحة ، في قاعدة بيانات ستوبا ، كان هناك أكثر من دماغ رئيسي قام بهذا من قبل.

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط