نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 40.10

الحب المتبادل

الحب المتبادل

الفصل 40.10 – الحب المتبادل

باستخدام طريقة هذا العالم للتحدث ، كان شعوراً بالاختناق بقليل من الكحوليات القوية.

 

 

 

 

 

 

با! صعد سو بقوة على البقايا الميكانيكية ، وسحقهم تمامًا.

با! صعد سو بقوة على البقايا الميكانيكية ، وسحقهم تمامًا.

 

 

 

 

 

انخفض بيرلس في السماء من ارتفاع ، وخفض رأسه وأطلق هديرًا منخفضًا. كان يطلب خططًا للمتابعة ، أما وفاة الخالق ورفيقيه ، فلم يكن له أهمية كبيرة ، لأن هذا يعني فقط أنهم سينامون مرة أخرى. إن خوض تلك المعركة القصيرة مع الكاهن قد استنفد بالفعل معظم طاقته ، وكانت القوة القتالية التي يمكن أن تظهرها الآن أقل من 10٪ من المعدل الطبيعي. ومع ذلك ، حتى هذه القوة الصغيرة كانت كافية للتعامل مع مليون حشرة ميكانيكية ، وأكثر قدرة على عرض استخدام أوامر الخط الأمامي مقارنة بجزء من استخدام الدماغ الرئيسي. مع وجود ستوبا ، ستزداد القوة القتالية للجيش البيولوجي بشكل مباشر بدرجة واحدة. في الوقت الحالي ، كانت الرغبة الفطرية لدى بيرلس هي النوم وتجديد طاقته المفقودة. الآن ، زادت يقظته تجاه هذا الكوكب الذي يبدو بدائيًا بشكل كبير ، ولم يعد يرغب في النظر إلى كائنات هذا الكوكب الذي يبدو بدائيًا. كلمة الجسد المثالي الذي تحدث عنها الكاهن قبل نهايته ، والمعلومات التي تحتويها ، كادت أن تجعل بيرلس يريد الهروب من هذا الكوكب! لم يكن يعرف السبب أيضًا ، فقط الشعور غريزيًا بنوع من الهالة المرعبة التي جعلته لا يسعه سوى البقاء بعيدًا.

أخذ سو نفسًا عميقًا ، وشعر كما لو أن ما تنفسه كانت ألسنة اللهب. كانت الأرض العظيمة التي تبلورت للتو لا تزال تطلق حرارة مذهلة ، وبدأت جثث ستوبا في الاحتراق بالفعل. يمكن أن يتحمل ستوبا درجات حرارة عالية تصل إلى عشرات الآلاف من درجات الحرارة ، وإذا أراد المرء إشعال أجسادهم ، فسيستغرق الأمر ما لا يقل عن مائة ألف درجة. ومع ذلك ، فإن الطاقة المستمدة من الفضاء كانت بهذه العظمة ، قادرة على الاقتراب على الفور من عدة مئات الآلاف من الدرجات ، ولهذا السبب بدأت أجساد ستوبا في الاحتراق. انتشرت النيران بعيدًا ، كل شيء على مسافة كيلومتر واحد حول الجثث قد تجاوز ألف درجة. كانت هذه درجة حرارة كافية لصهر الفولاذ ، لكنها ستستمر لما يقارب من شهر قبل أن تتوقف. ومع ذلك ، بصرف النظر عن عشرات الكيلومترات حول أجساد ستوبا ، لم تظهر على الأرض العظيمة المتبلورة أي علامات على الذوبان. في هذا النوع من البيئة ، حتى أشكال الحياة الفائقة قد تجد صعوبة في البقاء على قيد الحياة.

 

 

 

 

في هذه الأثناء ، وقف سو هناك فقط ، وكان رمز ذهبي فاتح يدور بسرعة داخل أعماق حدقة عينه اليمنى. أطلقت باستمرار أكثر من ألف بقعة ضوء ذهبية ، كل بقعة ضوء نوع من خطة الأسلحة البيولوجية الموحدة. في هذه الأثناء ، كلما ظهرت خطة واحدة ، بعد فترة وجيزة ، ستظهر الآلاف من هذا النوع من الأسلحة البيولوجية في القارة.

 

 

انخفض بيرلس في السماء من ارتفاع ، وخفض رأسه وأطلق هديرًا منخفضًا. كان يطلب خططًا للمتابعة ، أما وفاة الخالق ورفيقيه ، فلم يكن له أهمية كبيرة ، لأن هذا يعني فقط أنهم سينامون مرة أخرى. إن خوض تلك المعركة القصيرة مع الكاهن قد استنفد بالفعل معظم طاقته ، وكانت القوة القتالية التي يمكن أن تظهرها الآن أقل من 10٪ من المعدل الطبيعي. ومع ذلك ، حتى هذه القوة الصغيرة كانت كافية للتعامل مع مليون حشرة ميكانيكية ، وأكثر قدرة على عرض استخدام أوامر الخط الأمامي مقارنة بجزء من استخدام الدماغ الرئيسي. مع وجود ستوبا ، ستزداد القوة القتالية للجيش البيولوجي بشكل مباشر بدرجة واحدة. في الوقت الحالي ، كانت الرغبة الفطرية لدى بيرلس هي النوم وتجديد طاقته المفقودة. الآن ، زادت يقظته تجاه هذا الكوكب الذي يبدو بدائيًا بشكل كبير ، ولم يعد يرغب في النظر إلى كائنات هذا الكوكب الذي يبدو بدائيًا. كلمة الجسد المثالي الذي تحدث عنها الكاهن قبل نهايته ، والمعلومات التي تحتويها ، كادت أن تجعل بيرلس يريد الهروب من هذا الكوكب! لم يكن يعرف السبب أيضًا ، فقط الشعور غريزيًا بنوع من الهالة المرعبة التي جعلته لا يسعه سوى البقاء بعيدًا.

 

 

 

 

 

 

 

اتخذ سو بضع خطوات للأمام. لم يتغير المشهد المحيط على الإطلاق. كانت الأرض متبلورة ، والهواء لا يزال يشتعل كاللهب. لقد شعر وكأن هناك موجة من الغضب باقية على صدره ، مما جعله يشعر وكأنه يختنق. كان سو قد أزال بالفعل الحاجة إلى التنفس منذ فترة طويلة ، فلماذا لا يزال لديه هذا النوع من المشاعر؟ لم يكن يعرف نفسه ، ولا يريد أن يعرف السبب.

 

 

 

 

 

 

 

لقد أيقظ الكاهن والصغير وايت غرائزهم لفترة طويلة بالفعل ، ولكن من الواضح أنهم لم يجروا الكثير من الاستعدادات للمعركة ، فقد اتخذوا جميعًا إجراءات فجأة عندما تغير الوضع. ربما كانت لديهم أوضاع أكبر بكثير من أشكال الحياة الفائقة العادية ، لكن فيما يتعلق باحتياطيات الطاقة ، كانوا أقل شأناً بكثير ، بل إنهم غير قادرين على مقارنتها مع سو الذي استولى على عقود روتشستر من التراكم في القارة الجنوبية. ربما كان أقل ما توقعه الكاهن هو أن وضع سو كشكل من أشكال الحياة الفائقة لم يكن في الواقع أدنى من نفسه.

 

 

 

 

 

 

بعد عدة أيام ، سيشكل جيش سو البيولوجي الذي يصل تعداده إلى عشرات الملايين. في ذلك الوقت ، كان جيش سو سيبتلع القارة الشمالية بأكملها مثل المد. حتى لو فر الرسل إلى البحر ، فسيظل سو يطاردهم بشكل حاسم حتى النهاية.

تحتوي صفحة عنوان سفر الوحي على رمز غير ملحوظ ، وهو رمز يمتلك فقط البنية الأساسية للغة بيسيندل الإلهية ، لكن كمية المعلومات التي تحملها كانت كافية بالفعل. ما تم تسجيله في داخله كان رؤى الكاهن وخبراته على مر السنين.

 

 

 

 

تحتوي صفحة عنوان سفر الوحي على رمز غير ملحوظ ، وهو رمز يمتلك فقط البنية الأساسية للغة بيسيندل الإلهية ، لكن كمية المعلومات التي تحملها كانت كافية بالفعل. ما تم تسجيله في داخله كان رؤى الكاهن وخبراته على مر السنين.

 

لم يكن هذا الكوكب بحاجة إلى أشكال حياة فائقة ، حتى أكثر من ذلك لم يكن بحاجة إلى الرسل. في هذه الأثناء ، هذه المرة ، لم يخطط سو لمنح الرسل الفرصة للاستيقاظ مرة أخرى. بدا هذا مستحيلًا ، لكن سو علم أنه يمكنه فعل ذلك. لقد أخبرته الاحرف الجديدة من لغة بيسيندل الإلهية بالفعل بوضوح عن طريقة القضاء على الرسل تمامًا.

جاب العالم بهوية الإنسان العادي ، مستخدمًا هوية الكاهن لنشر تعاليمه. كانت هذه في الواقع مصادفة ، التقط الكاهن عهدًا قديمًا من الوحي ، واكتشف بشكل غير متوقع أن التعاليم تتوافق إلى حد كبير مع تصوراته الخاصة. على هذا النحو ، عندما درسها بعناية ، اكتشف تدريجياً أن العديد من ألغاز العالم والحياة قد تم شرحها في الداخل. ربما كانت مجرد صدفة ، لكنها حدثت. على هذا النحو ، حاول الكاهن أن يعيش كشخص عادي ، يختبر هذا العالم بهذه الطريقة. في ذكرياته ، تم دمج ثلاث وجهات نظر مختلفة معًا ، وجهة نظر الشخص العادي ، وجهة نظر الخالق ، وكذلك وجهة نظر شكل الحياة الفائقة. تركه هذا في حالة من القلق الشديد ، لكنه جلب له المزيد من الفرح. عندما اندمجت مجالات الرؤية الثلاثة معًا ، غالبًا ما ينسى هويته الخاصة كخالق ، وينسى أيضًا غرائز الجليد الباردة لأشكال الحياة الفائقة ، وغالبًا ما يستخدم قدرات الشخص العادي للعيش ، والنضال من أجل البقاء ، علاوة على ذلك حاول توجيه أولئك الذين ضلوا في الاتجاه الصحيح ، على الرغم من أنه هو نفسه لا يعرف حتى أين كان الاتجاه. جلبت مكانة الإنسان العادي للكاهن نوعًا جديدًا تمامًا من المشاعر ، بحيث لم يكن عليه أن يرى هذا العالم بوضوح ، ولن يغفل عدة عقود من الزمن بلا مبالاة.

 

 

 

 

 

 

 

باستخدام طريقة هذا العالم للتحدث ، كان شعوراً بالاختناق بقليل من الكحوليات القوية.

الفصل 40.10 – الحب المتبادل

 

انخفض بيرلس في السماء من ارتفاع ، وخفض رأسه وأطلق هديرًا منخفضًا. كان يطلب خططًا للمتابعة ، أما وفاة الخالق ورفيقيه ، فلم يكن له أهمية كبيرة ، لأن هذا يعني فقط أنهم سينامون مرة أخرى. إن خوض تلك المعركة القصيرة مع الكاهن قد استنفد بالفعل معظم طاقته ، وكانت القوة القتالية التي يمكن أن تظهرها الآن أقل من 10٪ من المعدل الطبيعي. ومع ذلك ، حتى هذه القوة الصغيرة كانت كافية للتعامل مع مليون حشرة ميكانيكية ، وأكثر قدرة على عرض استخدام أوامر الخط الأمامي مقارنة بجزء من استخدام الدماغ الرئيسي. مع وجود ستوبا ، ستزداد القوة القتالية للجيش البيولوجي بشكل مباشر بدرجة واحدة. في الوقت الحالي ، كانت الرغبة الفطرية لدى بيرلس هي النوم وتجديد طاقته المفقودة. الآن ، زادت يقظته تجاه هذا الكوكب الذي يبدو بدائيًا بشكل كبير ، ولم يعد يرغب في النظر إلى كائنات هذا الكوكب الذي يبدو بدائيًا. كلمة الجسد المثالي الذي تحدث عنها الكاهن قبل نهايته ، والمعلومات التي تحتويها ، كادت أن تجعل بيرلس يريد الهروب من هذا الكوكب! لم يكن يعرف السبب أيضًا ، فقط الشعور غريزيًا بنوع من الهالة المرعبة التي جعلته لا يسعه سوى البقاء بعيدًا.

 

 

 

 

هذا النوع من الأشخاص … لا ، هذا الشكل الفائق من الحياة والخالق… مر بالفعل عدة عقود من الزمن على هذا النحو. خلال سنواته الأخيرة ، كان يرافق سالي دائمًا ويراقبها وهي تحقق أحلامها شيئًا فشيئًا. في عيون شكل الحياة الفائقة ، كان هذا مثل الإنسان الذي يراقب نملة تحاول بناء تل ضخم للنمل. ومع ذلك ، كان الكاهن دائمًا يدعمها بهدوء ، علاوة على ذلك ، لم يتجاوز وضعه كإنسان عادي. ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، فعل الكثير أيضًا ، على سبيل المثال ، عندما هاجم سرب الحشرات الميكانيكية واتجه الجيش البيولوجي شمالًا ، أطلق الكاهن قليلاً من هالة الخالق. على هذا النحو ، سرب الحشرات الميكانيكية والجيش البيولوجي تجنبوا جميعًا المنطقة المأهولة من تلقاء أنفسهم دون أن يكونوا على علم بذلك.

 

 

 

 

 

 

 

بعد تلقي المعلومات داخل الرمز ، وجد سو أنه لا يستطيع حشد أدنى قدر من الفرح ، وبدلاً من ذلك أصبح صدره أثقل. كان من المستحيل التخلص من هذا النوع من المشاعر ، وأصبح أقوى وأقوى.

 

 

 

 

 

 

 

بغض النظر عما إذا كان هو الخالق أم سو ، كلاهما كانا حقيقيين ورفيعي المستوى من أشكال الحياة الفائقة ، ومع ذلك كان كلاهما يريدون دائمًا أن يعيشوا مثل الناس العاديين. في هذه الأثناء ، تسبب الرسل الذين كانوا أدنى منهم في كل هذه الفوضى ، ومع ذلك كانوا لا يزالون يعيشون بشكل لائق. هؤلاء الرسل دمروا حياة سو.

ثبّت سو قبضتيه وأطلق فجأة هديرًا غاضبًا!

 

 

 

باستخدام طريقة هذا العالم للتحدث ، كان شعوراً بالاختناق بقليل من الكحوليات القوية.

 

 

ثبّت سو قبضتيه وأطلق فجأة هديرًا غاضبًا!

 

 

انخفض بيرلس في السماء من ارتفاع ، وخفض رأسه وأطلق هديرًا منخفضًا. كان يطلب خططًا للمتابعة ، أما وفاة الخالق ورفيقيه ، فلم يكن له أهمية كبيرة ، لأن هذا يعني فقط أنهم سينامون مرة أخرى. إن خوض تلك المعركة القصيرة مع الكاهن قد استنفد بالفعل معظم طاقته ، وكانت القوة القتالية التي يمكن أن تظهرها الآن أقل من 10٪ من المعدل الطبيعي. ومع ذلك ، حتى هذه القوة الصغيرة كانت كافية للتعامل مع مليون حشرة ميكانيكية ، وأكثر قدرة على عرض استخدام أوامر الخط الأمامي مقارنة بجزء من استخدام الدماغ الرئيسي. مع وجود ستوبا ، ستزداد القوة القتالية للجيش البيولوجي بشكل مباشر بدرجة واحدة. في الوقت الحالي ، كانت الرغبة الفطرية لدى بيرلس هي النوم وتجديد طاقته المفقودة. الآن ، زادت يقظته تجاه هذا الكوكب الذي يبدو بدائيًا بشكل كبير ، ولم يعد يرغب في النظر إلى كائنات هذا الكوكب الذي يبدو بدائيًا. كلمة الجسد المثالي الذي تحدث عنها الكاهن قبل نهايته ، والمعلومات التي تحتويها ، كادت أن تجعل بيرلس يريد الهروب من هذا الكوكب! لم يكن يعرف السبب أيضًا ، فقط الشعور غريزيًا بنوع من الهالة المرعبة التي جعلته لا يسعه سوى البقاء بعيدًا.

 

 

 

 

لم يكن هدير سو مدويًا للغاية ، لكنه هز هذا المكان تمامًا. قطعت الموجات الصوتية مسافة بعيدة ، لتغطي القارة الجنوبية بأكملها. في كل ركن من أركان القارة ، توقفت جميع أنواع المخلوقات عن نشاطها ، متجهة نحو السماء. لقد تلقوا جميعًا أمرًا ، علاوة على ذلك لم يتمكنوا من تحديه. في هذه الأثناء ، في أعماق الأرض ، كان الدماغ الرئيسي ينمو حاليًا بسرعة مرئية ، وأصبح سطح مياه البحيرة أقل تدريجيًا. كانت المعركة على وشك أن تبدأ مرة أخرى ، ويبدو أن القدرة التحليلية الأصلية للدماغ الأساسي كانت ناقصة بعض الشيء. كانت قيادة جيش بيولوجي بحجم الملايين شاقة بعض الشيء ، ومع بقاء بيرلس فقط ، أصبح عبء الدماغ الرئيسي أكبر بكثير.

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

في زوايا مختلفة من القارة الجنوبية ، نضج عدد لا يحصى من البيض وانفجروا ، ومخلوقات لا نهاية لها تهدر من الألم ، وتتغير أجسامها تدريجياً ، وتتحول إلى أسلحة بيولوجية واحدة تلو الأخرى. في غضون ذلك ، أصبح المزيد من المخلوقات والنباتات غذاءً للأسلحة البيولوجية.

 

 

 

 

 

 

ثبّت سو قبضتيه وأطلق فجأة هديرًا غاضبًا!

في هذه الأثناء ، وقف سو هناك فقط ، وكان رمز ذهبي فاتح يدور بسرعة داخل أعماق حدقة عينه اليمنى. أطلقت باستمرار أكثر من ألف بقعة ضوء ذهبية ، كل بقعة ضوء نوع من خطة الأسلحة البيولوجية الموحدة. في هذه الأثناء ، كلما ظهرت خطة واحدة ، بعد فترة وجيزة ، ستظهر الآلاف من هذا النوع من الأسلحة البيولوجية في القارة.

تحتوي صفحة عنوان سفر الوحي على رمز غير ملحوظ ، وهو رمز يمتلك فقط البنية الأساسية للغة بيسيندل الإلهية ، لكن كمية المعلومات التي تحملها كانت كافية بالفعل. ما تم تسجيله في داخله كان رؤى الكاهن وخبراته على مر السنين.

 

 

 

 

 

 

بعد عدة أيام ، سيشكل جيش سو البيولوجي الذي يصل تعداده إلى عشرات الملايين. في ذلك الوقت ، كان جيش سو سيبتلع القارة الشمالية بأكملها مثل المد. حتى لو فر الرسل إلى البحر ، فسيظل سو يطاردهم بشكل حاسم حتى النهاية.

 

 

 

 

بغض النظر عما إذا كان هو الخالق أم سو ، كلاهما كانا حقيقيين ورفيعي المستوى من أشكال الحياة الفائقة ، ومع ذلك كان كلاهما يريدون دائمًا أن يعيشوا مثل الناس العاديين. في هذه الأثناء ، تسبب الرسل الذين كانوا أدنى منهم في كل هذه الفوضى ، ومع ذلك كانوا لا يزالون يعيشون بشكل لائق. هؤلاء الرسل دمروا حياة سو.

 

 

لم يكن هذا الكوكب بحاجة إلى أشكال حياة فائقة ، حتى أكثر من ذلك لم يكن بحاجة إلى الرسل. في هذه الأثناء ، هذه المرة ، لم يخطط سو لمنح الرسل الفرصة للاستيقاظ مرة أخرى. بدا هذا مستحيلًا ، لكن سو علم أنه يمكنه فعل ذلك. لقد أخبرته الاحرف الجديدة من لغة بيسيندل الإلهية بالفعل بوضوح عن طريقة القضاء على الرسل تمامًا.

 

 

با! صعد سو بقوة على البقايا الميكانيكية ، وسحقهم تمامًا.

 

 

 

لقد أيقظ الكاهن والصغير وايت غرائزهم لفترة طويلة بالفعل ، ولكن من الواضح أنهم لم يجروا الكثير من الاستعدادات للمعركة ، فقد اتخذوا جميعًا إجراءات فجأة عندما تغير الوضع. ربما كانت لديهم أوضاع أكبر بكثير من أشكال الحياة الفائقة العادية ، لكن فيما يتعلق باحتياطيات الطاقة ، كانوا أقل شأناً بكثير ، بل إنهم غير قادرين على مقارنتها مع سو الذي استولى على عقود روتشستر من التراكم في القارة الجنوبية. ربما كان أقل ما توقعه الكاهن هو أن وضع سو كشكل من أشكال الحياة الفائقة لم يكن في الواقع أدنى من نفسه.

 

لم يكن هدير سو مدويًا للغاية ، لكنه هز هذا المكان تمامًا. قطعت الموجات الصوتية مسافة بعيدة ، لتغطي القارة الجنوبية بأكملها. في كل ركن من أركان القارة ، توقفت جميع أنواع المخلوقات عن نشاطها ، متجهة نحو السماء. لقد تلقوا جميعًا أمرًا ، علاوة على ذلك لم يتمكنوا من تحديه. في هذه الأثناء ، في أعماق الأرض ، كان الدماغ الرئيسي ينمو حاليًا بسرعة مرئية ، وأصبح سطح مياه البحيرة أقل تدريجيًا. كانت المعركة على وشك أن تبدأ مرة أخرى ، ويبدو أن القدرة التحليلية الأصلية للدماغ الأساسي كانت ناقصة بعض الشيء. كانت قيادة جيش بيولوجي بحجم الملايين شاقة بعض الشيء ، ومع بقاء بيرلس فقط ، أصبح عبء الدماغ الرئيسي أكبر بكثير.

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط