نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 40.11

الحب المتبادل

الحب المتبادل

الفصل 40.11 – الحب المتبادل

 

 

“نعم.” أجاب الجسد المثالي. “باستخدام كلمات شعبك … هل يمكننا التحدث؟”

 

 

 

 

وقف سو على الأرض المتبلورة ، مر يومان وليلتان بهذا الشكل. تدفق ماضيه في قلبه مثل الماء ، كل شخص ، كل حدث فردي ، كل احداث ماضيه قد ظهرت أمام عينيه مباشرة. كان إلى الحد الذي تم فيه استعادة ذكرياته عندما كان مجرد مجموعة قليلة من الخلايا. في ذلك الوقت ، كان يتنقل ، يلتقط الطعام من محيطه ، بما في ذلك جميع أنواع الخلايا والبكتيريا وحتى الفيروسات. لقد نما ببطء ، تحكم بعناية في سرعة نموه ، علاوة على ذلك اختار بعناية بين العديد من القدرات التي كانت جاهزة للاستيقاظ. ثم ، بسبب الخوف من الخطر ، ختم معظم القدرات. لم يكن هذا بالتأكيد ذكاءً على المستوى الخلوي ، لدرجة أنه تجاوز مستوى ذكاء الجنس البشري ؛ لم يكن هذا شيئًا مستحيلًا على الإطلاق. في وسط الخلايا تم اخفاء رمز لغة بيسيندل الإلهية ، ويتم استخدامه بدقة في تحليل البيئة المحيطة وتوفير الاتجاه التطوري الأمثل. تمامًا مثل الرموز الأخرى ، تمتلك لغة بيسيندل الإلهية أيضًا بنية يمكن تقسيمها إلى ما لا نهاية ، بالإضافة إلى بحر من المعلومات ، علاوة على القدرة على الاختيار والاختيار لنفسه. كان رمز بيسيندل هذا هو بالضبط الذي قرر أنه قد تكون هناك مخاطر خفية في محيطه ، وبالتالي حذر سو من المستوى الغريزي ، مما يؤثر على سلوكه.

 

 

 

 

 

 

 

الآن ، يبدو أن الخطر نشأ من مختبر روتشستر. كان سو بالفعل على دراية بعادات الجنس البشري ، وكان هناك العديد من الأسباب لتدمير الموضوعات التجريبية ، على سبيل المثال ، فقدان السيطرة عليها ، أو إذا كانت خطيرة للغاية. عندما أظهرت مجموعة صغيرة من الخلايا التطور وسرعة النمو عشرات المرات من البكتيريا الأخرى ، علاوة على امتلاكها إمكانية نمو غير محدودة ، لم يكن أحد على استعداد لرؤيتها تترك مجال المجاهر والاطباق. بمجرد فقدان السيطرة على موضوع التجربة ، كان هناك تدمير فقط في انتظارهم. في هذه الأثناء ، في البداية ، كان تدمير الجسم التجريبي سهلاً للغاية ، على سبيل المثال ، تجفيف طبق فوق موقد سيجعل حتى الخلايا الأكثر ثباتًا تدخل في حالة نائمة. علاوة على ذلك ، عندما ترتفع درجة الحرارة إلى ألف درجة ، بدون حماية طبقة الطاقة ، ستذوب جميع الخلايا تمامًا. إذا حدث هذا ، فلن يكون هناك سو في وقت لاحق.

في اليوم الثالث ، مرت بالفعل قوات كبيرة من المخلوقات البيولوجية فوق سو متجهة شمالًا. بعد ذلك بوقت قصير ، تحرك سلاح بيولوجي أسطواني عملاق ببطء عبر السماء ، هذا الرفيق العملاق الذي يبلغ طوله خمسة آلاف متر لم يكن يمتلك الكثير من القوة القتالية ، لكنه كان مركزًا لوجستيًا متحركًا لجميع الأسلحة البيولوجية. يمكن لسائل الطاقة الذي يفرزه أن يجدد الطاقة بسرعة لأي سلاح بيولوجي. على الرغم من أن سو قال إنه سينتظر أربعة أيام للرسل ، إلا أن طليعة الجيش البيولوجي كانت قد انطلقت بالفعل.

 

 

 

وقف سو على الأرض المتبلورة ، مر يومان وليلتان بهذا الشكل. تدفق ماضيه في قلبه مثل الماء ، كل شخص ، كل حدث فردي ، كل احداث ماضيه قد ظهرت أمام عينيه مباشرة. كان إلى الحد الذي تم فيه استعادة ذكرياته عندما كان مجرد مجموعة قليلة من الخلايا. في ذلك الوقت ، كان يتنقل ، يلتقط الطعام من محيطه ، بما في ذلك جميع أنواع الخلايا والبكتيريا وحتى الفيروسات. لقد نما ببطء ، تحكم بعناية في سرعة نموه ، علاوة على ذلك اختار بعناية بين العديد من القدرات التي كانت جاهزة للاستيقاظ. ثم ، بسبب الخوف من الخطر ، ختم معظم القدرات. لم يكن هذا بالتأكيد ذكاءً على المستوى الخلوي ، لدرجة أنه تجاوز مستوى ذكاء الجنس البشري ؛ لم يكن هذا شيئًا مستحيلًا على الإطلاق. في وسط الخلايا تم اخفاء رمز لغة بيسيندل الإلهية ، ويتم استخدامه بدقة في تحليل البيئة المحيطة وتوفير الاتجاه التطوري الأمثل. تمامًا مثل الرموز الأخرى ، تمتلك لغة بيسيندل الإلهية أيضًا بنية يمكن تقسيمها إلى ما لا نهاية ، بالإضافة إلى بحر من المعلومات ، علاوة على القدرة على الاختيار والاختيار لنفسه. كان رمز بيسيندل هذا هو بالضبط الذي قرر أنه قد تكون هناك مخاطر خفية في محيطه ، وبالتالي حذر سو من المستوى الغريزي ، مما يؤثر على سلوكه.

 

 

بالنسبة للعشرات ، أو حتى بضع خلايا فقط لامتلاك ذكاء يفوق الجنس البشري ، كانت هذه مزحة كاملة في نظر أي إنسان. حتى الرسول المستيقظ روتشستر لم يفكر في هذه النقطة ، ولهذا السبب تمكن سو من إيجاد فرصة للهروب في النهاية. كان هذا مجرد القليل من الإهمال من قبل أحد طاقم الباحثين ، ولم يقم بإغلاق الجسم التجريبي تمامًا عند العمل. في ذلك الوقت ، لم يكن الجسم التجريبي أكثر من قطعة صغيرة من مادة شبيهة باللحم تطفو داخل سائل التدريب ، والعين المجردة غير قادرة على التمييز بين نشاطها على الإطلاق. لهذا السبب ، أثناء تحركها عبر الحاوية الخاصة بها ، أصبح هذا الباحث كسولًا بعض الشيء ، مستخدماً يده مباشرة لإزالة الحاوية ، ثم وضعها في جهاز مسح مغلق تمامًا. ومع ذلك ، خلال هذه الفترة الزمنية التي تقل عن ثانية من الوقت على وجه التحديد ، ارتد جسيم عن سطح الحاوية ، طاف في الهواء ، ثم غادر المختبر من خلال نظام التهوية ، علاوة على ذلك باستخدام نصف كبير من خلايا جسمه مثل تضحية لمغادرة المختبر تحت الأرض بنجاح. تم تخزين رمز لغة بيسيندل الإلهية بدقة داخل إحدى الخلايا.

فوق بحر الشمال المتجمد ، كانت سحب الإشعاع أثقل من أي وقت مضى ، وكانت السحب في المركز تلامس سطح المحيط تقريبًا ، مُشكلةً كرة ضخمة لا تُضاهى. في وسط السحب ، تحرك جسد إمبراطورة العنكبوت ، ثم رفعت رأسها ببطء. ما زالت عيناها تحملان القليل من الحيرة بينما كانت ساقاها العملاقتان تتحركان. الألم الذي ينتقل من كل ركن من أركان جسدها جعلها تشعر بعدم الارتياح الشديد. ستصبح عيناها واضحتين في بعض الأحيان ، لكن في معظم الأحيان ، ستبدو أكثر ضياعًا. كان يجب أن تكون هذه في الأصل فترة سبات بالنسبة لها ، حتى يمتص جسدها الطاقة التي اكتسبتها تمامًا ، لكن عملية نومها الحالية توقفت بسبب تهديد غامض. هذا النوع من المشاعر لم يكن يشعرها بالرضا ، كما لو أن نمرًا شرسًا سيطر على غابة جبلية اكتشف فجأة رفيقا آخر من نوعه داخل أراضيه.

 

عندما غادر الجسيم المختبر ، تحول الجسم التجريبي المتبقي في الحاوية بالفعل إلى قطعة من اللحم. يمكن أن تستمر في النمو ، لكن لم يعد لديها روح.

 

لطالما كانت لاناكسيس فخورة ، وكان فخرها أكبر بكثير مما اعتقده بيفولاس و جوش مورغان ، كما يعتقد هؤلاء الأصدقاء القدامى. عندما اكتشفت أن حالة المعركة كانت غير مواتية ، هدأت فجأة ، ووصلت إلى مسمار حاد ، ثم قطعت خصرها ، راغبة في الواقع في فصل جسم العنكبوت!

 

 

عندما غادر الجسيم المختبر ، تحول الجسم التجريبي المتبقي في الحاوية بالفعل إلى قطعة من اللحم. يمكن أن تستمر في النمو ، لكن لم يعد لديها روح.

 

 

 

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة من ترك الجسيم ، لاحظ روتشستر هروب الموضوع التجريبي الأول. في ذلك الوقت ، كان السبب الرئيسي لشعور سو بأن الوقت قد توقف قليلاً هو أن مقدار الوقت الذي استغرقه روتشستر لملاحظة هروب الجسم التجريبي كان قصيرًا جدًا حقًا. لم يعتقد سو أن البشر في العصر القديم يمكن أن يكتشفوا تغييرًا طفيفًا على المستوى الخلوي ، وحتى أقل من فرصة اكتشافهم لوجود رمز لغة بيسيندل الإلهية. فقط بعد أن علم أن روتشستر كان رسولًا ، تم الرد على جميع أسئلته.

في مختبر المستشفى الخاص تحت الأرض ، جلست هيلين في الظلام وحيدة ، ولم تتحرك على الإطلاق. إذا لم يكن جسدها يطلق الحرارة ، لكان المرء يخطئ في كونها تمثالًا. في الظلام ، كانت لا تزال هناك أجزاء من الضوء الخافت تومض ، كانت هذه عيون سنو. في الوقت الحالي ، كان قلقا للغاية ، ولم يعد ملتفا في وضعه الأصلي ، وبدلاً من ذلك سيفعل كل ما في وسعه للهروب. حطمت قشعريرة البرد التي نشأت من أعماق روحه تقريبا كل إرادته. كانت هذه نية قتل نشأت من الأب. على الرغم من أنها لم تكن موجهة إليه ، إلا أنها جعلت سنو يشعر بأعمق شعور بالخطر. لقد أراد حقًا الاختباء في أحضان هيلين ، لكنه لم يستطع ذلك. كان لدى هيلين صندوق معدني بجانبها ، والهالة التي أطلقها جعلته مرتعبا للغاية. كان الخوف من الهالة مطابقًا تقريبًا لما شعر به من الأب.

 

الآن ، يبدو أن الخطر نشأ من مختبر روتشستر. كان سو بالفعل على دراية بعادات الجنس البشري ، وكان هناك العديد من الأسباب لتدمير الموضوعات التجريبية ، على سبيل المثال ، فقدان السيطرة عليها ، أو إذا كانت خطيرة للغاية. عندما أظهرت مجموعة صغيرة من الخلايا التطور وسرعة النمو عشرات المرات من البكتيريا الأخرى ، علاوة على امتلاكها إمكانية نمو غير محدودة ، لم يكن أحد على استعداد لرؤيتها تترك مجال المجاهر والاطباق. بمجرد فقدان السيطرة على موضوع التجربة ، كان هناك تدمير فقط في انتظارهم. في هذه الأثناء ، في البداية ، كان تدمير الجسم التجريبي سهلاً للغاية ، على سبيل المثال ، تجفيف طبق فوق موقد سيجعل حتى الخلايا الأكثر ثباتًا تدخل في حالة نائمة. علاوة على ذلك ، عندما ترتفع درجة الحرارة إلى ألف درجة ، بدون حماية طبقة الطاقة ، ستذوب جميع الخلايا تمامًا. إذا حدث هذا ، فلن يكون هناك سو في وقت لاحق.

 

 

 

 

حتى الآن ، لا يزال سو لا يعرف من أين جاء رمز بيسيندل ، أو ما هو نوع الطريقة التي وُجدت من خلالها. لم يكن جسمًا للطاقة ، ولم يشغل أي مساحة ، ومع ذلك فهو لا يزال موجودًا على هذا النحو. كلما زادت قوة سو إلى مستوى جديد ، سيكتشف المزيد من اللغة الإلهية ، بينما يزداد فهمه للرموز التي يمتلكها بالفعل بشكل أعمق. كان اكتساب القوة بهذه السرعة ، لدرجة ملأت سو بالخوف ، علاوة على أكبر نوع من الخوف. لم يعرف سو إلى أين ستؤدي هذه القوة في النهاية ، لكنه كان يعلم أنه بمجرد تجاوزها لعتبة معينة ، سيكون هناك تغيير لا رجوع فيه.

لقد وُلِد الخالق خصيصًا لتدمير الرسل. تم تسميته بالخالق ، أقوى أساليبه على وجه التحديد جيش بيولوجي عملاق وقوي ، حجر الزاوية لهذا الجيش البيولوجي على وجه التحديد ستوبا الأربعة الذين امتلكوا ذكريات الماضي. امام جيش الخالق البيولوجي ، فقد الرسل كل تفوقهم تمامًا.

 

كانت لاناكسيس تصرخ وتكافح باستمرار ، تساقط خطان صادمان من الدم من زوايا عينيها ، وينزلقان على خديها الناعمين ، ثم تدفقوا على رقبتها. كانت تستخدم بالفعل كل ما لديها لمقاومة الجسد المثالي ، بصرف النظر عن رأسها ، أصبح كل جزء آخر من جسدها ساحة معركة اكثر شراسة. الأنسجة التي لا تزال تنتمي إليها تهاجم باستمرار الجسد المثالي ، حيث يلتهم كل منهما الآخر ، ويكافح من أجل جميع المواد الغذائية والعناصر الغذائية التي يمكنهم الاستيلاء عليها. لم تكن هذه معركة غير مألوفة ، عندما اندمجت مع الجزء الأول من الجسد المثالي ، خاضت إمبراطورة العنكبوت سابقًا معركة مماثلة ، في ذلك الوقت ، استخدمت قوتها لإخضاع الهجوم الأول للجسد المثالي تمامًا. ومع ذلك ، من أجل مواجهة الرسل ، اندمجت بحزم مع الجزء الثاني من الجسد المثالي ، ولكن في الواقع ، لم تستطع حتى هي نفسها تحديد مقدار ضرر هذا الاختيار بسبب فضولها تجاه أسرار الحياة العليا.

 

 

 

لطالما كانت لاناكسيس فخورة ، وكان فخرها أكبر بكثير مما اعتقده بيفولاس و جوش مورغان ، كما يعتقد هؤلاء الأصدقاء القدامى. عندما اكتشفت أن حالة المعركة كانت غير مواتية ، هدأت فجأة ، ووصلت إلى مسمار حاد ، ثم قطعت خصرها ، راغبة في الواقع في فصل جسم العنكبوت!

في اليوم الثالث ، مرت بالفعل قوات كبيرة من المخلوقات البيولوجية فوق سو متجهة شمالًا. بعد ذلك بوقت قصير ، تحرك سلاح بيولوجي أسطواني عملاق ببطء عبر السماء ، هذا الرفيق العملاق الذي يبلغ طوله خمسة آلاف متر لم يكن يمتلك الكثير من القوة القتالية ، لكنه كان مركزًا لوجستيًا متحركًا لجميع الأسلحة البيولوجية. يمكن لسائل الطاقة الذي يفرزه أن يجدد الطاقة بسرعة لأي سلاح بيولوجي. على الرغم من أن سو قال إنه سينتظر أربعة أيام للرسل ، إلا أن طليعة الجيش البيولوجي كانت قد انطلقت بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

في اليوم الرابع ، فتح سو الذي يشبه التمثال عينيه أخيرًا.

 

 

بالنسبة للعشرات ، أو حتى بضع خلايا فقط لامتلاك ذكاء يفوق الجنس البشري ، كانت هذه مزحة كاملة في نظر أي إنسان. حتى الرسول المستيقظ روتشستر لم يفكر في هذه النقطة ، ولهذا السبب تمكن سو من إيجاد فرصة للهروب في النهاية. كان هذا مجرد القليل من الإهمال من قبل أحد طاقم الباحثين ، ولم يقم بإغلاق الجسم التجريبي تمامًا عند العمل. في ذلك الوقت ، لم يكن الجسم التجريبي أكثر من قطعة صغيرة من مادة شبيهة باللحم تطفو داخل سائل التدريب ، والعين المجردة غير قادرة على التمييز بين نشاطها على الإطلاق. لهذا السبب ، أثناء تحركها عبر الحاوية الخاصة بها ، أصبح هذا الباحث كسولًا بعض الشيء ، مستخدماً يده مباشرة لإزالة الحاوية ، ثم وضعها في جهاز مسح مغلق تمامًا. ومع ذلك ، خلال هذه الفترة الزمنية التي تقل عن ثانية من الوقت على وجه التحديد ، ارتد جسيم عن سطح الحاوية ، طاف في الهواء ، ثم غادر المختبر من خلال نظام التهوية ، علاوة على ذلك باستخدام نصف كبير من خلايا جسمه مثل تضحية لمغادرة المختبر تحت الأرض بنجاح. تم تخزين رمز لغة بيسيندل الإلهية بدقة داخل إحدى الخلايا.

 

لطالما كانت لاناكسيس فخورة ، وكان فخرها أكبر بكثير مما اعتقده بيفولاس و جوش مورغان ، كما يعتقد هؤلاء الأصدقاء القدامى. عندما اكتشفت أن حالة المعركة كانت غير مواتية ، هدأت فجأة ، ووصلت إلى مسمار حاد ، ثم قطعت خصرها ، راغبة في الواقع في فصل جسم العنكبوت!

 

 

كانت وجوه الرسل الثلاثة في فالهالا غارقة ، وغير قادرة تمامًا على الاهتمام بحقيقة أن هذا التعبير كان مليئًا بإرادة هذا العالم. هذه المرة ، جعلهم سو يفهمون أنه طالما كان على هذا الكوكب ، يمكنهم نسيان محاولة الاختباء. على الرغم من أنهم لم يعرفوا كيف عثر عليهم سو ، فمن الواضح أن سو كان مثل الخالق تمامًا ، وكلاهما له طرق خاصة لتحديد مكان الرسل.

في اليوم الرابع ، فتح سو الذي يشبه التمثال عينيه أخيرًا.

 

 

 

 

 

 

لم يستطع الرسل إلا أن يتذكروا كلام الخالق قبل مغادرته ؛ عند موت الخالق ، سيظهر الرسول السابع ، المدمر.

 

 

 

 

 

 

 

لقد وُلِد الخالق خصيصًا لتدمير الرسل. تم تسميته بالخالق ، أقوى أساليبه على وجه التحديد جيش بيولوجي عملاق وقوي ، حجر الزاوية لهذا الجيش البيولوجي على وجه التحديد ستوبا الأربعة الذين امتلكوا ذكريات الماضي. امام جيش الخالق البيولوجي ، فقد الرسل كل تفوقهم تمامًا.

 

 

لم يستطع الرسل إلا أن يتذكروا كلام الخالق قبل مغادرته ؛ عند موت الخالق ، سيظهر الرسول السابع ، المدمر.

 

 

 

 

هل كان سو هو المدمر؟ كان ما يسمى بالرسول السابع شيئًا تعلموه من فم الخالق. سيظهر المدمر فقط بعد فشل الخالق ، وفي ذلك الوقت ، ستصبح فرص الرسل في النصر عابرة ، ناهيك عن حقيقة أن لديهم أربعة رسل فقط في الوقت الحالي ، ولا يزال مكان وجود الدماغ غير معروف. تمامًا كما شعر روتشستر وفيتزدورك وسيرينديلا بالعبوس ، خفضت مادلين التي كانت تجلس على قمة السفينة الحربية رأسها.

 

 

 

 

 

 

 

في مدينة التنين ، كان مستشفى بيرسيفوني الخاص مظلماً بالكامل بالفعل. لقد تم قطع التيار الكهربائي منذ فترة طويلة ، ولن يتم تجديده مرة أخرى. تم استخدام كل طاقات مدينة التنين للدفاع ضد الحشرات الميكانيكية التي قد تظهر في أي وقت. في هذه الأثناء ، كان راكب التنين الاسود في حالة من الفوضى. اختفى الجنرال مورغان فجأة ، ولا يمكن لأي شخص آخر تولي زمام الأمور في الوضع العام. لم يكن هناك اي جنرالات قد بقوا.

 

 

 

 

 

 

 

في مختبر المستشفى الخاص تحت الأرض ، جلست هيلين في الظلام وحيدة ، ولم تتحرك على الإطلاق. إذا لم يكن جسدها يطلق الحرارة ، لكان المرء يخطئ في كونها تمثالًا. في الظلام ، كانت لا تزال هناك أجزاء من الضوء الخافت تومض ، كانت هذه عيون سنو. في الوقت الحالي ، كان قلقا للغاية ، ولم يعد ملتفا في وضعه الأصلي ، وبدلاً من ذلك سيفعل كل ما في وسعه للهروب. حطمت قشعريرة البرد التي نشأت من أعماق روحه تقريبا كل إرادته. كانت هذه نية قتل نشأت من الأب. على الرغم من أنها لم تكن موجهة إليه ، إلا أنها جعلت سنو يشعر بأعمق شعور بالخطر. لقد أراد حقًا الاختباء في أحضان هيلين ، لكنه لم يستطع ذلك. كان لدى هيلين صندوق معدني بجانبها ، والهالة التي أطلقها جعلته مرتعبا للغاية. كان الخوف من الهالة مطابقًا تقريبًا لما شعر به من الأب.

 

 

 

 

 

 

بالنسبة للعشرات ، أو حتى بضع خلايا فقط لامتلاك ذكاء يفوق الجنس البشري ، كانت هذه مزحة كاملة في نظر أي إنسان. حتى الرسول المستيقظ روتشستر لم يفكر في هذه النقطة ، ولهذا السبب تمكن سو من إيجاد فرصة للهروب في النهاية. كان هذا مجرد القليل من الإهمال من قبل أحد طاقم الباحثين ، ولم يقم بإغلاق الجسم التجريبي تمامًا عند العمل. في ذلك الوقت ، لم يكن الجسم التجريبي أكثر من قطعة صغيرة من مادة شبيهة باللحم تطفو داخل سائل التدريب ، والعين المجردة غير قادرة على التمييز بين نشاطها على الإطلاق. لهذا السبب ، أثناء تحركها عبر الحاوية الخاصة بها ، أصبح هذا الباحث كسولًا بعض الشيء ، مستخدماً يده مباشرة لإزالة الحاوية ، ثم وضعها في جهاز مسح مغلق تمامًا. ومع ذلك ، خلال هذه الفترة الزمنية التي تقل عن ثانية من الوقت على وجه التحديد ، ارتد جسيم عن سطح الحاوية ، طاف في الهواء ، ثم غادر المختبر من خلال نظام التهوية ، علاوة على ذلك باستخدام نصف كبير من خلايا جسمه مثل تضحية لمغادرة المختبر تحت الأرض بنجاح. تم تخزين رمز لغة بيسيندل الإلهية بدقة داخل إحدى الخلايا.

كانت يدا هيلين باردتين ، وكان قلبها أكثر برودة.

كانت يدا هيلين باردتين ، وكان قلبها أكثر برودة.

 

كانت وجوه الرسل الثلاثة في فالهالا غارقة ، وغير قادرة تمامًا على الاهتمام بحقيقة أن هذا التعبير كان مليئًا بإرادة هذا العالم. هذه المرة ، جعلهم سو يفهمون أنه طالما كان على هذا الكوكب ، يمكنهم نسيان محاولة الاختباء. على الرغم من أنهم لم يعرفوا كيف عثر عليهم سو ، فمن الواضح أن سو كان مثل الخالق تمامًا ، وكلاهما له طرق خاصة لتحديد مكان الرسل.

 

 

 

 

منذ بعض الوقت ، تحطم أحد مخاوفها بصمت. لم يكن هذا شعورًا ، بل حدًا زمنيًا. عندما تم تجاوز هذا الخط ، إذا لم يعد مورغان ، فقد لا يعود مرة أخرى أبدًا. فقط بعد مرور بعض الوقت ، فركت يديها ، واكتشفت أنها شديدة البرودة. اعتقدت في الأصل أنه عندما يمر هذا الحد الزمني ، فإنها لن تشعر بأي شيء.

 

 

 

 

كانت وجوه الرسل الثلاثة في فالهالا غارقة ، وغير قادرة تمامًا على الاهتمام بحقيقة أن هذا التعبير كان مليئًا بإرادة هذا العالم. هذه المرة ، جعلهم سو يفهمون أنه طالما كان على هذا الكوكب ، يمكنهم نسيان محاولة الاختباء. على الرغم من أنهم لم يعرفوا كيف عثر عليهم سو ، فمن الواضح أن سو كان مثل الخالق تمامًا ، وكلاهما له طرق خاصة لتحديد مكان الرسل.

 

بعد فترة وجيزة من ترك الجسيم ، لاحظ روتشستر هروب الموضوع التجريبي الأول. في ذلك الوقت ، كان السبب الرئيسي لشعور سو بأن الوقت قد توقف قليلاً هو أن مقدار الوقت الذي استغرقه روتشستر لملاحظة هروب الجسم التجريبي كان قصيرًا جدًا حقًا. لم يعتقد سو أن البشر في العصر القديم يمكن أن يكتشفوا تغييرًا طفيفًا على المستوى الخلوي ، وحتى أقل من فرصة اكتشافهم لوجود رمز لغة بيسيندل الإلهية. فقط بعد أن علم أن روتشستر كان رسولًا ، تم الرد على جميع أسئلته.

استمر الظلام ، وكان هناك شعور قوي بالخطر يقترب ، لكن هيلين شعرت فجأة بعدم المبالاة. لطالما كانت الحياة والموت بالنسبة لها شيئًا تعاملت معه بلامبالاة. وفي الوقت نفسه ، بالنسبة لأشكال الحياة الفائقة التي كانت أعمارهم شبه غير محدودة ، يجب أن تكون الحياة أو الموت هي الاعتبار الأكبر.

 

 

 

 

 

 

 

فوق بحر الشمال المتجمد ، كانت سحب الإشعاع أثقل من أي وقت مضى ، وكانت السحب في المركز تلامس سطح المحيط تقريبًا ، مُشكلةً كرة ضخمة لا تُضاهى. في وسط السحب ، تحرك جسد إمبراطورة العنكبوت ، ثم رفعت رأسها ببطء. ما زالت عيناها تحملان القليل من الحيرة بينما كانت ساقاها العملاقتان تتحركان. الألم الذي ينتقل من كل ركن من أركان جسدها جعلها تشعر بعدم الارتياح الشديد. ستصبح عيناها واضحتين في بعض الأحيان ، لكن في معظم الأحيان ، ستبدو أكثر ضياعًا. كان يجب أن تكون هذه في الأصل فترة سبات بالنسبة لها ، حتى يمتص جسدها الطاقة التي اكتسبتها تمامًا ، لكن عملية نومها الحالية توقفت بسبب تهديد غامض. هذا النوع من المشاعر لم يكن يشعرها بالرضا ، كما لو أن نمرًا شرسًا سيطر على غابة جبلية اكتشف فجأة رفيقا آخر من نوعه داخل أراضيه.

 

 

فوق بحر الشمال المتجمد ، كانت سحب الإشعاع أثقل من أي وقت مضى ، وكانت السحب في المركز تلامس سطح المحيط تقريبًا ، مُشكلةً كرة ضخمة لا تُضاهى. في وسط السحب ، تحرك جسد إمبراطورة العنكبوت ، ثم رفعت رأسها ببطء. ما زالت عيناها تحملان القليل من الحيرة بينما كانت ساقاها العملاقتان تتحركان. الألم الذي ينتقل من كل ركن من أركان جسدها جعلها تشعر بعدم الارتياح الشديد. ستصبح عيناها واضحتين في بعض الأحيان ، لكن في معظم الأحيان ، ستبدو أكثر ضياعًا. كان يجب أن تكون هذه في الأصل فترة سبات بالنسبة لها ، حتى يمتص جسدها الطاقة التي اكتسبتها تمامًا ، لكن عملية نومها الحالية توقفت بسبب تهديد غامض. هذا النوع من المشاعر لم يكن يشعرها بالرضا ، كما لو أن نمرًا شرسًا سيطر على غابة جبلية اكتشف فجأة رفيقا آخر من نوعه داخل أراضيه.

 

 

 

 

أصبحت امبراطورة العنكبوت فجأة صافية ، وشعرت بالصدمة والخوف! ومع ذلك ، فإن ثمن صفاء الذهن كان المعاناة ، وألمًا لا يوصف يتصاعد من كل جزء من جسدها. اجتمع كل شيء باتجاه رأسها ، مما جعلها تقبض على رأسها بينما تعوي من الألم. في هذه الأثناء ، كلما أصبحت صافية الذهن ، ستصبح تشنجات جسم العنكبوت أكثر وضوحًا ، مما يرسل المزيد من الألم نحو أعماق وعي امبراطورة العنكبوت . لقد شعرت أن الجسد المثالي يغطي بالفعل كل جزء من جسدها العنكبوتي ، علاوة على ذلك بدأ في الكشف عن حقده. تمت زيادة جزئين من امتصاص الجسد المثالي للطاقة بشكل كبير. تم امتصاص أكثر من نصف الكمية الهائلة من الطاقة التي ابتلعت بواسطة الجسد المثالي ، وكان تحويل الطاقة بالكامل 100٪ دون أدنى هدر. على توازن الطاقة ، انحرف مركز ثقل الميزان أخيرًا من لاناكسيس إلى الجسد المثالي.

 

 

 

 

 

 

 

كانت لاناكسيس تصرخ وتكافح باستمرار ، تساقط خطان صادمان من الدم من زوايا عينيها ، وينزلقان على خديها الناعمين ، ثم تدفقوا على رقبتها. كانت تستخدم بالفعل كل ما لديها لمقاومة الجسد المثالي ، بصرف النظر عن رأسها ، أصبح كل جزء آخر من جسدها ساحة معركة اكثر شراسة. الأنسجة التي لا تزال تنتمي إليها تهاجم باستمرار الجسد المثالي ، حيث يلتهم كل منهما الآخر ، ويكافح من أجل جميع المواد الغذائية والعناصر الغذائية التي يمكنهم الاستيلاء عليها. لم تكن هذه معركة غير مألوفة ، عندما اندمجت مع الجزء الأول من الجسد المثالي ، خاضت إمبراطورة العنكبوت سابقًا معركة مماثلة ، في ذلك الوقت ، استخدمت قوتها لإخضاع الهجوم الأول للجسد المثالي تمامًا. ومع ذلك ، من أجل مواجهة الرسل ، اندمجت بحزم مع الجزء الثاني من الجسد المثالي ، ولكن في الواقع ، لم تستطع حتى هي نفسها تحديد مقدار ضرر هذا الاختيار بسبب فضولها تجاه أسرار الحياة العليا.

 

 

 

 

 

 

الفصل 40.11 – الحب المتبادل

ومع ذلك ، لم تتوقع حتى أن تكون قوة جزأين من الجسد المثالي بهذه العظمة عند دمجهما معًا. عندما تجاوزت الصراعات داخل جسدها عتبة معينة ، أصبح وضع المعركة لا رجوع فيه. في ذلك الوقت ، لن تكون هناك إمبراطورة عنكبوت ، فقط الجسد المثالي.

 

 

 

 

 

 

أوقفت لاناكسيس يديها ، وأجابت ببرود ، “الجسد المثالي”؟ لاحظت بالفعل أن هذا الصوت جاء من داخل جسدها.

لطالما كانت لاناكسيس فخورة ، وكان فخرها أكبر بكثير مما اعتقده بيفولاس و جوش مورغان ، كما يعتقد هؤلاء الأصدقاء القدامى. عندما اكتشفت أن حالة المعركة كانت غير مواتية ، هدأت فجأة ، ووصلت إلى مسمار حاد ، ثم قطعت خصرها ، راغبة في الواقع في فصل جسم العنكبوت!

 

 

في اليوم الثالث ، مرت بالفعل قوات كبيرة من المخلوقات البيولوجية فوق سو متجهة شمالًا. بعد ذلك بوقت قصير ، تحرك سلاح بيولوجي أسطواني عملاق ببطء عبر السماء ، هذا الرفيق العملاق الذي يبلغ طوله خمسة آلاف متر لم يكن يمتلك الكثير من القوة القتالية ، لكنه كان مركزًا لوجستيًا متحركًا لجميع الأسلحة البيولوجية. يمكن لسائل الطاقة الذي يفرزه أن يجدد الطاقة بسرعة لأي سلاح بيولوجي. على الرغم من أن سو قال إنه سينتظر أربعة أيام للرسل ، إلا أن طليعة الجيش البيولوجي كانت قد انطلقت بالفعل.

 

 

 

 

“انتظرِ!” فجأة تردد صوت في وعيها!

 

 

 

 

 

 

 

أوقفت لاناكسيس يديها ، وأجابت ببرود ، “الجسد المثالي”؟ لاحظت بالفعل أن هذا الصوت جاء من داخل جسدها.

 

 

 

 

عندما غادر الجسيم المختبر ، تحول الجسم التجريبي المتبقي في الحاوية بالفعل إلى قطعة من اللحم. يمكن أن تستمر في النمو ، لكن لم يعد لديها روح.

 

 

“نعم.” أجاب الجسد المثالي. “باستخدام كلمات شعبك … هل يمكننا التحدث؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم.” أجاب الجسد المثالي. “باستخدام كلمات شعبك … هل يمكننا التحدث؟”

الترجمة: Hunter

في اليوم الثالث ، مرت بالفعل قوات كبيرة من المخلوقات البيولوجية فوق سو متجهة شمالًا. بعد ذلك بوقت قصير ، تحرك سلاح بيولوجي أسطواني عملاق ببطء عبر السماء ، هذا الرفيق العملاق الذي يبلغ طوله خمسة آلاف متر لم يكن يمتلك الكثير من القوة القتالية ، لكنه كان مركزًا لوجستيًا متحركًا لجميع الأسلحة البيولوجية. يمكن لسائل الطاقة الذي يفرزه أن يجدد الطاقة بسرعة لأي سلاح بيولوجي. على الرغم من أن سو قال إنه سينتظر أربعة أيام للرسل ، إلا أن طليعة الجيش البيولوجي كانت قد انطلقت بالفعل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط