نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 40.16

الحب المتبادل

الحب المتبادل

الفصل 40.16 – الحب المتبادل

 

 

 

 

 

 

 

“لم أتوقع منك أبدًا أن تكون الرسول السابع ، المدمر أيضًا. هل جئت لتدميرنا؟ ” بدا صوت مادلين شديد البرودة وغير مبال. حمل وجهها الصغير الجميل تعبيرا خفيا عن الخسارة.

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

تقلصت عيون سو فجأة واستداروا بصدمة! كانت حافة السيف الثقيل مثل التنين ، مزقت الفضاء عند وصولها! كان للسيف خيوط من الضباب الأسود حوله ، وهو شيء لن يظهر إلا بعد أن تصل الطاقة المدمرة إلى درجة معينة من القوة. امتلك سيف السيدة الشابة بالفعل كل قوتها ، القوة التي كانت أكبر بعدة مرات من هجماتها السابقة ، علاوة على ذلك تم إطلاقها دفعة واحدة ، دون ترك أي مجال. كانت مثل الرسل تمامًا ، تتمنى أن تفعل كل ما في وسعها لإنهاء حياة سو!

“يبدو أن هذا هو قدري.” رد سو. يمكنه بالفعل أن يشعر بالحافز داخل غرائزه ، تمامًا مثل الرغبة في أخذ قيلولة بعد تناول وجبة ، وهو أبسط أنواع الغرائز. كان بإمكانه فقط أن يؤخرها ، ولا يستطيع أن يقمعها.

أومأت مادلين برأسها ولم تقل أي شيء آخر.

 

 

 

 

 

 

أومأت مادلين برأسها ولم تقل أي شيء آخر.

 

 

 

 

 

 

 

عبس سو ، ثم قال ، “مادلين ، اترك فالهالا وتعالي إلى جانبي. لست بحاجة إلى قبول مصير الرسل ، فلا علاقة لهم بك.

“لم أتوقع منك أبدًا أن تكون الرسول السابع ، المدمر أيضًا. هل جئت لتدميرنا؟ ” بدا صوت مادلين شديد البرودة وغير مبال. حمل وجهها الصغير الجميل تعبيرا خفيا عن الخسارة.

 

ظهرت نسخة مطابقة له فجأة أمام عينيه. ومع ذلك ، الآن ، لم يعد الجسد المكرر لسيرينديلا يشكل أي تهديد لسو. زادت سرعة سو فجأة ، ومر بالقوة عبر العديد من الاجساد المكررة. بعد أن اقترب سو ، أصبحت حركات تلك الأجساد المكررة بطيئة على الفور ، ثم سقطت ببطء. عندما اتصلوا بالأرض ، أصبحت أجسادهم متفحمة بالفعل. مجرد لمسة خفيفة كانت كافية بالفعل لحرق أجسادهم بالكامل إلى رماد.

 

أومأت مادلين برأسها ولم تقل أي شيء آخر.

 

 

هزت الشابة رأسها بتعبير فارغ إلى حد ما ، قائلة بهدوء: “لا ، هذا ليس صحيحًا. لقد عشنا وقتًا لا نهاية له معًا ، وواجهنا أيضًا معارك لا حصر لها. الحياة في هذا العالم … مثل الحلم فقط. لا يمكنني التخلي عن رفاقي السابقين “.

أخيرًا ، كان سيف مادلين.

 

 

 

 

 

 

“إنهم ليسوا أشخاصًا صالحين ، علاوة على ذلك لا ينتمون إلى هذا العالم. نحن مختلفون عنهم “. كان سو لا يزال يحاول إقناعها.

 

 

 

 

 

 

 

تنهدت الشابة وقالت: هذا بسبب إرادة العالم وتأثير هذا الجسد. إذا كنت لا تشعر بأي انطباعات جيدة تجاههم ، فهذا حقًا تجسيد لإرادة هذا العالم “.

 

 

 

 

“يبدو أن هذا هو قدري.” رد سو. يمكنه بالفعل أن يشعر بالحافز داخل غرائزه ، تمامًا مثل الرغبة في أخذ قيلولة بعد تناول وجبة ، وهو أبسط أنواع الغرائز. كان بإمكانه فقط أن يؤخرها ، ولا يستطيع أن يقمعها.

 

 

ظل سو صامتًا للحظة ، وعندها فقط قال ، “في النهاية ، ما زلت أشعر أنني إنسان.”

في لحظة ، استعد سو بالفعل لمواجهة إشعاع فيتزدورك الكهربائي وجهاً لوجه ، وسحب مجال طاقة سيرينديلا ، ثم اختراق مجالات طاقة روتشستر بقوة ، في غضون ذلك ، مستخدماً جسده لمواجهة هجوم مادلين. كانت هذه خطة مجنونة ، حيث سيتعرض سو لإصابات خطيرة كثمن لإصابة ثلاثة من الرسل في نفس الوقت بجروح شديدة ، ثم يستخدم قدراته التجديدية الأقوى للحصول على النصر. يجب أن يقال إن خطة سو ، بصفته الرسول السابع ، استهدفت تمامًا نقاط ضعف الرسل باستثناء شيء واحد ، وهو هجوم مادلين. إذا كان هذا في مكان وزمان آخر ، فلن يفعل الرسول السابع هذا بالتأكيد ، لأنه حتى بالنسبة للرسول السابع ، كان السيف يمتلك قوة تدميرية مميتة.

 

 

 

هزت الشابة رأسها بتعبير فارغ إلى حد ما ، قائلة بهدوء: “لا ، هذا ليس صحيحًا. لقد عشنا وقتًا لا نهاية له معًا ، وواجهنا أيضًا معارك لا حصر لها. الحياة في هذا العالم … مثل الحلم فقط. لا يمكنني التخلي عن رفاقي السابقين “.

 

أومأت مادلين برأسها ولم تقل أي شيء آخر.

فتحت شفتا السيدة الشابة ، وبصوت رقيق للغاية ، قائلة: “أنا أيضًا …”

 

 

 

 

“إنهم ليسوا أشخاصًا صالحين ، علاوة على ذلك لا ينتمون إلى هذا العالم. نحن مختلفون عنهم “. كان سو لا يزال يحاول إقناعها.

 

 

فقط ، كان من المستحيل على سو سماع كلمات الشابة. في هذا الوقت ، كانت فالهالا قد ارتفعت بالفعل بإشعاع مبهر ، واندفعت الطاقة. انكشف مجال الطاقة الدفاعي من الأمام. أصبحت الصورة الأنثوية في مقدمة عيني السفينة الحربية مستديرة تمامًا ، وشعاع ضوئي قوي للغاية ينطلق من فمها! أطلق مدفع فالهالا الرئيسي هجومًا كامل القوة ، تم تجميع طاقة الرسل الثلاثة. ارتجف جسد بيرلس بأكمله على الفور ، وظهرت شقوق لا حصر لها على سطح جسده ، وتدفق إشعاع الطاقة مثل الماء ، ثم تجمع في رأسه. دون انتظار طلب سو ، فتح بيرلس على الفور فمه العملاق ، عمود طاقة أسود عميق سميك لا يضاهى قد انطلق من فمه وواجه مدفع فالهالا الرئيسي!

 

 

 

 

تنهدت الشابة وقالت: هذا بسبب إرادة العالم وتأثير هذا الجسد. إذا كنت لا تشعر بأي انطباعات جيدة تجاههم ، فهذا حقًا تجسيد لإرادة هذا العالم “.

 

تنهدت الشابة وقالت: هذا بسبب إرادة العالم وتأثير هذا الجسد. إذا كنت لا تشعر بأي انطباعات جيدة تجاههم ، فهذا حقًا تجسيد لإرادة هذا العالم “.

امتد خطان من حزم الطاقة لعدة عشرات من الكيلومترات ، حيث التقيا بين المركبة الفضائية والوحش العملاق ، مما أدى على الفور إلى حدوث تصادم شديد التعقيد ، انفجار ، دمار. تحولت الطاقة المجنونة إلى مجال طاقة مظلمة عملاق بقطر عدة كيلومترات ، رقصت شرارات كهربائية لا نهاية لها في الخارج. علاوة على ذلك ، كانت هناك خطوط داكنة تظهر بشكل غامض داخل الكرة ، وعلامات تمزق الفضاء. داخل مجال الطاقة ، حتى أقوى سبيكة ستتشوه وتتبخر على الفور. بدا الهجوم الرئيسي لمدفع فالهالا بلا نهاية ، بينما كان بيرلس يطلق أيضًا شعاع الطاقة المدمر مع كل ما لديه ، وعلى هذا النحو ، توسع مجال الطاقة باستمرار. جمع مدفع فالهالا الرئيسي قوة الرسل الثلاثة ، ونتيجة لذلك ، شعر بيرلس على الفور بضغط كبير بعد ذلك بوقت قصير. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي نية ليتم دعمه، ولا يزال يقاوم هجمات فالهالا بكامل قوته. كان ستوبا مختلفا عن الأسلحة البيولوجية الأخرى ، حتى لو تم تدميره بالكامل ، فلا يزال بإمكان سو إحياءه في المستقبل ، علاوة على ذكريات العالم الحالي. من منظور معين ، كان التدمير مجرد نوع من النوم لستوبا.

 

 

 

 

 

 

 

لقد قفز سو بالفعل عاليا في الهواء. اندفعت الطاقة حول جسده ، ثم مد إصبعه ، وخرج شعاع من الضوء ينطلق من أطراف أصابعه ، مشعًا على جسد فالهالا! على خط الطاقة الغير ملحوظ هذا ، تم اختراق حاجز الطاقة الذي يغطي المركبة الفضائية على الفور ، ثم سرعان ما ذاب جسم السفينة المتين وانكسر. وفقًا لهذه السرعة ، في أقل من ثانية ، سوف يُطعن خط الطاقة هذا مباشرة عبر فالهالا!

في لحظة ، استعد سو بالفعل لمواجهة إشعاع فيتزدورك الكهربائي وجهاً لوجه ، وسحب مجال طاقة سيرينديلا ، ثم اختراق مجالات طاقة روتشستر بقوة ، في غضون ذلك ، مستخدماً جسده لمواجهة هجوم مادلين. كانت هذه خطة مجنونة ، حيث سيتعرض سو لإصابات خطيرة كثمن لإصابة ثلاثة من الرسل في نفس الوقت بجروح شديدة ، ثم يستخدم قدراته التجديدية الأقوى للحصول على النصر. يجب أن يقال إن خطة سو ، بصفته الرسول السابع ، استهدفت تمامًا نقاط ضعف الرسل باستثناء شيء واحد ، وهو هجوم مادلين. إذا كان هذا في مكان وزمان آخر ، فلن يفعل الرسول السابع هذا بالتأكيد ، لأنه حتى بالنسبة للرسول السابع ، كان السيف يمتلك قوة تدميرية مميتة.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فإن الشابة التي بقيت طوال هذا الوقت اتخذت خطوة إلى الأمام ، مسرعة على الفور لمسافة مائة متر ، مستخدمة جسدها لاعتراض خط الضوء هذا و فالهالا! ضيّقت السيدة الشابة عينيها قليلاً ، ورفعت يدها اليسرى ، مستخدمة ساعدها لحجب خط الضوء الأسود. القوة التي يمكن أن تنفجر بسهولة عبر المركبة الفضائية لم تترك سوى أثر متفحم غير ملحوظ على ذراع السيدة الشابة البيضاء الجميلة. بصرف النظر عن هذا ، لم يكن هناك أي ضرر آخر.

 

 

أخيرًا ، كان سيف مادلين.

 

 

 

 

كانت هذه قدرة المستوى 12 للمجال القتالي ، الدفاع المطلق. في يد مادلين ، على الرغم من أن الدفاع المطلق لا يمكنه حقًا منع جميع الهجمات ، إلا أنه على الأقل يمكن أن يجعل دفاعات جسده تتفوق كثيرًا على فالهالا.

 

 

 

 

“يبدو أن هذا هو قدري.” رد سو. يمكنه بالفعل أن يشعر بالحافز داخل غرائزه ، تمامًا مثل الرغبة في أخذ قيلولة بعد تناول وجبة ، وهو أبسط أنواع الغرائز. كان بإمكانه فقط أن يؤخرها ، ولا يستطيع أن يقمعها.

 

 

مع صد مادلين للهجوم ، زادت قوة مدفع فالهالا بشكل كبير على الفور. انطلق بيرلس في المعاناة ، واقتربت هجمات المركبة الفضائية بالفعل من حدود ما يمكن أن تتحمله ، وكانت القوة لا تزال تتزايد باستمرار. فتحت مئات الصور الأنثوية على جانب جسد فالهالا أعينهن واحدة تلو الأخرى ، مطلقة باستمرار شرائط من الطاقة واحدة تلو الأخرى من أفواههن. سحبت خطوط الطاقة هذه أقواسًا تحت توجيه مجالات القوة ، مما أدى إلى تفجير جسم ستوبا الضخم باستمرار. تم استخدام كل طاقة ستوبا بالفعل للتعامل مع مدفع فالهالا الرئيسي ، وهو حاجز الطاقة الذي يحمي جسمه والذي كان ضعيفًا بالفعل للغاية. اخترق عدد غير قليل من حزم الطاقة التي كانت مكتظة بكثافة مثل المطر الحاجز ، محطمة جسم بيرلس. مزقت حزم الطاقة هذه بلا رحمة درع ستوبا ، ودمرت الأنسجة بداخله ، وتم انتاج العديد من رشقات الدم على جسمه الضخم.

 

 

 

 

 

 

طاردته مادلين من الخلف ، عندما مرت بهم ، أطلقت أكثر من موجتين من السيف ، ودمرت تمامًا الأجساد المكررة التي لم تتفكك تمامًا بعد.

عبس سو قليلا. انحنى جسده إلى الأمام ، ثم انطلق بسرعة إلى الأمام ، ووصل بالفعل إلى سرعة لا يمكن تصورها بخطوات قليلة. مر بالسيف الذي لوحت به مادلين لاعتراضه ، ووصل على الفور إلى فالهالا ، ثم دخل السفينة من خلال إحدى الصور الأنثوية التي كانت على وشك إطلاق إشعاع الطاقة. تشوه تعبير تلك الصورة الأنثوية على الفور ، وهي تصرخ من الألم ، كما لو كانت كائنًا حيًا حقيقيًا.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، بمجرد أن اندفع إلى فالهالا ، طار سيف مادلين الثقيل من الأمام مرة أخرى. انحنى سو إلى الجانب ، ومد يده للنقر بالسيف الثقيل ، ثم مر امام السيدة الشابة مثل خط من البرق ، واستمر في أعماق المركبة الفضائية. ارتجف جسد السيدة الشابة بالكامل ، وأخذت بضع خطوات للوراء. كانت القوة والطاقة الحالية لسو بالفعل رائعين إلى درجة لا يمكن تصورها ، وكان من الصعب حتى على مادلين مواجهته. ومع ذلك ، طار سيفها الثقيل مرة أخرى ، حيث اخترق بقوة غير متوقعة ، مما أدى إلى ندبة دموية على ظهر سو. بغض النظر عن الوقت ، كانت المهارة القتالية للسيدة الشابة مثالية دائمًا لدرجة تركت الآخرين في حالة من اليأس.

ذُهل سو ، رفع يده بشكل غريزي للإشارة إلى قلب السيدة الشابة. كان هذا هو جوهر الرسول ، وكذلك نقطة ضعف مادلين الوحيدة. كان شعاع ضوء الطاقة مظلمًا لدرجة أنه يمكن أن يتكثف إلى سائل! امام هذا الموقف من الموت المحتوم ، كانت ردة فعل سو الغريزية هو شن هجوم يضمن القتل.

 

 

 

 

 

 

لم يمانع سو في هذه الإصابة الصغيرة على الإطلاق ، لقد شعر بالفعل بمواقع الرسل الثلاثة الذين استهدفهم. نتيجة لذلك ، تجاهل تمامًا التكوين الداخلي للمركبة الفضائية ، واندفع مباشرة إلى الرسل! تم إطلاق الطاقة المدمرة باستمرار من سطح جسم سو ، لذلك تدمر تكوين المركبة الفضائية على الفور امام هذه الطاقة ، وعلى هذا النحو ، نحت سو بالقوة مسارًا عبر داخل السفينة.

 

 

فتحت شفتا السيدة الشابة ، وبصوت رقيق للغاية ، قائلة: “أنا أيضًا …”

 

“لم أتوقع منك أبدًا أن تكون الرسول السابع ، المدمر أيضًا. هل جئت لتدميرنا؟ ” بدا صوت مادلين شديد البرودة وغير مبال. حمل وجهها الصغير الجميل تعبيرا خفيا عن الخسارة.

 

 

ظهرت نسخة مطابقة له فجأة أمام عينيه. ومع ذلك ، الآن ، لم يعد الجسد المكرر لسيرينديلا يشكل أي تهديد لسو. زادت سرعة سو فجأة ، ومر بالقوة عبر العديد من الاجساد المكررة. بعد أن اقترب سو ، أصبحت حركات تلك الأجساد المكررة بطيئة على الفور ، ثم سقطت ببطء. عندما اتصلوا بالأرض ، أصبحت أجسادهم متفحمة بالفعل. مجرد لمسة خفيفة كانت كافية بالفعل لحرق أجسادهم بالكامل إلى رماد.

 

 

الفصل 40.16 – الحب المتبادل

 

 

 

 

طاردته مادلين من الخلف ، عندما مرت بهم ، أطلقت أكثر من موجتين من السيف ، ودمرت تمامًا الأجساد المكررة التي لم تتفكك تمامًا بعد.

 

 

 

 

امتد خطان من حزم الطاقة لعدة عشرات من الكيلومترات ، حيث التقيا بين المركبة الفضائية والوحش العملاق ، مما أدى على الفور إلى حدوث تصادم شديد التعقيد ، انفجار ، دمار. تحولت الطاقة المجنونة إلى مجال طاقة مظلمة عملاق بقطر عدة كيلومترات ، رقصت شرارات كهربائية لا نهاية لها في الخارج. علاوة على ذلك ، كانت هناك خطوط داكنة تظهر بشكل غامض داخل الكرة ، وعلامات تمزق الفضاء. داخل مجال الطاقة ، حتى أقوى سبيكة ستتشوه وتتبخر على الفور. بدا الهجوم الرئيسي لمدفع فالهالا بلا نهاية ، بينما كان بيرلس يطلق أيضًا شعاع الطاقة المدمر مع كل ما لديه ، وعلى هذا النحو ، توسع مجال الطاقة باستمرار. جمع مدفع فالهالا الرئيسي قوة الرسل الثلاثة ، ونتيجة لذلك ، شعر بيرلس على الفور بضغط كبير بعد ذلك بوقت قصير. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي نية ليتم دعمه، ولا يزال يقاوم هجمات فالهالا بكامل قوته. كان ستوبا مختلفا عن الأسلحة البيولوجية الأخرى ، حتى لو تم تدميره بالكامل ، فلا يزال بإمكان سو إحياءه في المستقبل ، علاوة على ذكريات العالم الحالي. من منظور معين ، كان التدمير مجرد نوع من النوم لستوبا.

 

 

في الوقت الحالي ، بغض النظر عما إذا كانت القوة أو السرعة أو كثافة الطاقة ، كان بإمكان سو بالفعل إخضاع مادلين بثبات ، لكنه لم يبدو مهتمًا بمحاربة الشابة على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك ركز بعقل واحد على الرسل الثلاثة المختبئين في أعماق المركبة الفضائية.

 

 

 

 

 

 

 

توقف سو فجأة في الهواء! امامه مباشرة ، كانت كرة صغيرة من الطاقة السوداء تتحرك ببطء. احتوت كرة الطاقة هذه على طاقة مرعبة للغاية ، لدرجة أنها جعلت شعر سو القصير يرفرف قليلاً. كان هذا هجوم سيرينديلا النهائي ، بما يكفي لتهديد حياة سو. في هذه الأثناء ، ظهرت هالة فيتزدورك أمامه مباشرة ، وأطلق عددًا لا يحصى من الأقواس الكهربائية القوية. كانت فالهالا تعادل جسد فيتزدورك ، في المركبة الفضائية ، يمكنه إطلاق الهجمات من أي غضب. في هذه الأثناء ، كان أكثر ما وضع سو في حالة تأهب هي مجالات القوة الخافتة المتشابكة حول جسده. لم تكن مجالات القوة هذه قوية للغاية ، لكنها كانت كافية لتثبيط حركات سو. في بعض المواقف ، كان مجرد التحرك بشكل أبطأ قليلاً قاتلًا ، على سبيل المثال ، إذا اعترضه الرسل الثلاثة من الأمام ، وقطعت مادلين خلفه. كان هذا الهجوم المنسق تمامًا شيئًا لا يمكن أن يفعله سوى روتشستر. لا يمكن لاي رسول أن يقيد تحركات الرسول السابع ، ولا حتى قدرًا صغيرًا من القيود.

طاردته مادلين من الخلف ، عندما مرت بهم ، أطلقت أكثر من موجتين من السيف ، ودمرت تمامًا الأجساد المكررة التي لم تتفكك تمامًا بعد.

 

 

 

 

 

 

كان شعر سو الأشقر الفاتح المتناثر متوقفًا عن نهايته ، ومض الضوء الأخضر في عيونه بتردد متزايد ، وكل الطاقة تنتقل بجنون. تعرض سو للهجوم من قبل أربعة رسل في نفس الوقت. ومع ذلك ، كان يبدو أن فيتزدورك وسيرينديلا وروتشستر كانوا جميعًا يهاجمون بكامل قوتهم ، بينما لم تكن مادلين كذلك. حتى الآن ، كانت هجمات الشابة أضعف قليلاً حتى من الرسل الثلاثة ، كل هجماتها أظهرت فقط 60 إلى 70٪ من قوتها. بصفتها السيف الأقوى لدى الرسل ، من خلال عدم إطلاق كل قوتها ، انخفضت قوتهم القتالية بمقدار ليس بمستوى واحد.

في الوقت الحالي ، بغض النظر عما إذا كانت القوة أو السرعة أو كثافة الطاقة ، كان بإمكان سو بالفعل إخضاع مادلين بثبات ، لكنه لم يبدو مهتمًا بمحاربة الشابة على الإطلاق ، وبدلاً من ذلك ركز بعقل واحد على الرسل الثلاثة المختبئين في أعماق المركبة الفضائية.

 

 

 

مع صد مادلين للهجوم ، زادت قوة مدفع فالهالا بشكل كبير على الفور. انطلق بيرلس في المعاناة ، واقتربت هجمات المركبة الفضائية بالفعل من حدود ما يمكن أن تتحمله ، وكانت القوة لا تزال تتزايد باستمرار. فتحت مئات الصور الأنثوية على جانب جسد فالهالا أعينهن واحدة تلو الأخرى ، مطلقة باستمرار شرائط من الطاقة واحدة تلو الأخرى من أفواههن. سحبت خطوط الطاقة هذه أقواسًا تحت توجيه مجالات القوة ، مما أدى إلى تفجير جسم ستوبا الضخم باستمرار. تم استخدام كل طاقة ستوبا بالفعل للتعامل مع مدفع فالهالا الرئيسي ، وهو حاجز الطاقة الذي يحمي جسمه والذي كان ضعيفًا بالفعل للغاية. اخترق عدد غير قليل من حزم الطاقة التي كانت مكتظة بكثافة مثل المطر الحاجز ، محطمة جسم بيرلس. مزقت حزم الطاقة هذه بلا رحمة درع ستوبا ، ودمرت الأنسجة بداخله ، وتم انتاج العديد من رشقات الدم على جسمه الضخم.

 

 

في لحظة ، استعد سو بالفعل لمواجهة إشعاع فيتزدورك الكهربائي وجهاً لوجه ، وسحب مجال طاقة سيرينديلا ، ثم اختراق مجالات طاقة روتشستر بقوة ، في غضون ذلك ، مستخدماً جسده لمواجهة هجوم مادلين. كانت هذه خطة مجنونة ، حيث سيتعرض سو لإصابات خطيرة كثمن لإصابة ثلاثة من الرسل في نفس الوقت بجروح شديدة ، ثم يستخدم قدراته التجديدية الأقوى للحصول على النصر. يجب أن يقال إن خطة سو ، بصفته الرسول السابع ، استهدفت تمامًا نقاط ضعف الرسل باستثناء شيء واحد ، وهو هجوم مادلين. إذا كان هذا في مكان وزمان آخر ، فلن يفعل الرسول السابع هذا بالتأكيد ، لأنه حتى بالنسبة للرسول السابع ، كان السيف يمتلك قوة تدميرية مميتة.

 

 

 

 

ومع ذلك ، فإن الشابة التي بقيت طوال هذا الوقت اتخذت خطوة إلى الأمام ، مسرعة على الفور لمسافة مائة متر ، مستخدمة جسدها لاعتراض خط الضوء هذا و فالهالا! ضيّقت السيدة الشابة عينيها قليلاً ، ورفعت يدها اليسرى ، مستخدمة ساعدها لحجب خط الضوء الأسود. القوة التي يمكن أن تنفجر بسهولة عبر المركبة الفضائية لم تترك سوى أثر متفحم غير ملحوظ على ذراع السيدة الشابة البيضاء الجميلة. بصرف النظر عن هذا ، لم يكن هناك أي ضرر آخر.

 

“لم أتوقع منك أبدًا أن تكون الرسول السابع ، المدمر أيضًا. هل جئت لتدميرنا؟ ” بدا صوت مادلين شديد البرودة وغير مبال. حمل وجهها الصغير الجميل تعبيرا خفيا عن الخسارة.

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان الرسول السابع هو سو ، بينما كان السيف هو مادلين. كلاهما يحمل أسماء تعكس إرادة هذا العالم ، وليسوا رمزًا قابلاً للتبديل.

 

 

 

 

 

 

 

سار كل شيء كما خطط له سو ، ضرب الضوء الكهربائي جسد سو ، بعد إحداث قدر معين من الضرر ، انعكس ذلك ، وما تبع ذلك كان عواء فيتزدورك من الألم. انحرف مجال الطاقة حتى طار بشكل غير متوقع ، ومن المستحيل إخفاء صدمة سيرينديلا.  كل ثانية سيسبب ضررًا كبيرًا لجسمها. في هذه الأثناء ، كان روتشستر يصرخ أيضًا من الألم ، وكان مجال الطاقة الذي يقيد سو مغطى بالشقوق ، وما زالت هذه الشقوق تتزايد ، وكل صدع يعادل جرحًا في جسد روتشستر. كان الوارث قريبًا من جسم طاقة نقية في البداية ، لذلك كان هذا النوع من الضرر على مستوى الطاقة شديدًا بشكل لا يصدق بالنسبة له.

 

 

 

 

مع صد مادلين للهجوم ، زادت قوة مدفع فالهالا بشكل كبير على الفور. انطلق بيرلس في المعاناة ، واقتربت هجمات المركبة الفضائية بالفعل من حدود ما يمكن أن تتحمله ، وكانت القوة لا تزال تتزايد باستمرار. فتحت مئات الصور الأنثوية على جانب جسد فالهالا أعينهن واحدة تلو الأخرى ، مطلقة باستمرار شرائط من الطاقة واحدة تلو الأخرى من أفواههن. سحبت خطوط الطاقة هذه أقواسًا تحت توجيه مجالات القوة ، مما أدى إلى تفجير جسم ستوبا الضخم باستمرار. تم استخدام كل طاقة ستوبا بالفعل للتعامل مع مدفع فالهالا الرئيسي ، وهو حاجز الطاقة الذي يحمي جسمه والذي كان ضعيفًا بالفعل للغاية. اخترق عدد غير قليل من حزم الطاقة التي كانت مكتظة بكثافة مثل المطر الحاجز ، محطمة جسم بيرلس. مزقت حزم الطاقة هذه بلا رحمة درع ستوبا ، ودمرت الأنسجة بداخله ، وتم انتاج العديد من رشقات الدم على جسمه الضخم.

 

 

أخيرًا ، كان سيف مادلين.

 

 

 

 

ظل سو صامتًا للحظة ، وعندها فقط قال ، “في النهاية ، ما زلت أشعر أنني إنسان.”

 

 

تقلصت عيون سو فجأة واستداروا بصدمة! كانت حافة السيف الثقيل مثل التنين ، مزقت الفضاء عند وصولها! كان للسيف خيوط من الضباب الأسود حوله ، وهو شيء لن يظهر إلا بعد أن تصل الطاقة المدمرة إلى درجة معينة من القوة. امتلك سيف السيدة الشابة بالفعل كل قوتها ، القوة التي كانت أكبر بعدة مرات من هجماتها السابقة ، علاوة على ذلك تم إطلاقها دفعة واحدة ، دون ترك أي مجال. كانت مثل الرسل تمامًا ، تتمنى أن تفعل كل ما في وسعها لإنهاء حياة سو!

 

 

 

 

 

 

 

ذُهل سو ، رفع يده بشكل غريزي للإشارة إلى قلب السيدة الشابة. كان هذا هو جوهر الرسول ، وكذلك نقطة ضعف مادلين الوحيدة. كان شعاع ضوء الطاقة مظلمًا لدرجة أنه يمكن أن يتكثف إلى سائل! امام هذا الموقف من الموت المحتوم ، كانت ردة فعل سو الغريزية هو شن هجوم يضمن القتل.

ومع ذلك ، فإن الشابة التي بقيت طوال هذا الوقت اتخذت خطوة إلى الأمام ، مسرعة على الفور لمسافة مائة متر ، مستخدمة جسدها لاعتراض خط الضوء هذا و فالهالا! ضيّقت السيدة الشابة عينيها قليلاً ، ورفعت يدها اليسرى ، مستخدمة ساعدها لحجب خط الضوء الأسود. القوة التي يمكن أن تنفجر بسهولة عبر المركبة الفضائية لم تترك سوى أثر متفحم غير ملحوظ على ذراع السيدة الشابة البيضاء الجميلة. بصرف النظر عن هذا ، لم يكن هناك أي ضرر آخر.

 

 

 

كان شعر سو الأشقر الفاتح المتناثر متوقفًا عن نهايته ، ومض الضوء الأخضر في عيونه بتردد متزايد ، وكل الطاقة تنتقل بجنون. تعرض سو للهجوم من قبل أربعة رسل في نفس الوقت. ومع ذلك ، كان يبدو أن فيتزدورك وسيرينديلا وروتشستر كانوا جميعًا يهاجمون بكامل قوتهم ، بينما لم تكن مادلين كذلك. حتى الآن ، كانت هجمات الشابة أضعف قليلاً حتى من الرسل الثلاثة ، كل هجماتها أظهرت فقط 60 إلى 70٪ من قوتها. بصفتها السيف الأقوى لدى الرسل ، من خلال عدم إطلاق كل قوتها ، انخفضت قوتهم القتالية بمقدار ليس بمستوى واحد.

 

 

ومع ذلك ، امام سو ، تغير مظهر السيدة الشابة فجأة ، لتصبح تلك الفتاة الصغيرة البالغة من العمر ثماني سنوات والتي كانت تسير حاليًا نحو إمبراطورة العنكبوت. كان التصميم والحيرة والقلق على وجهها تمامًا كما هو الحال الآن. كانت هذه ذكرى سابقة ، الفكرة الأكثر واقعية من قلب سو ، وليس الرسل بأي طريقة.

 

 

ومع ذلك ، بمجرد أن اندفع إلى فالهالا ، طار سيف مادلين الثقيل من الأمام مرة أخرى. انحنى سو إلى الجانب ، ومد يده للنقر بالسيف الثقيل ، ثم مر امام السيدة الشابة مثل خط من البرق ، واستمر في أعماق المركبة الفضائية. ارتجف جسد السيدة الشابة بالكامل ، وأخذت بضع خطوات للوراء. كانت القوة والطاقة الحالية لسو بالفعل رائعين إلى درجة لا يمكن تصورها ، وكان من الصعب حتى على مادلين مواجهته. ومع ذلك ، طار سيفها الثقيل مرة أخرى ، حيث اخترق بقوة غير متوقعة ، مما أدى إلى ندبة دموية على ظهر سو. بغض النظر عن الوقت ، كانت المهارة القتالية للسيدة الشابة مثالية دائمًا لدرجة تركت الآخرين في حالة من اليأس.

 

 

 

 

أطلق سو تنهيدة من أعماقه ، وسقطت اليد التي رفعها ببطء. تعرضت الأجساد الروحية للرسل الثلاثة لإصابات خطيرة مرة أخرى ، ولكن عندما رأوا السيف الثقيل يدخل صدر سو ، كشف روتشستر بدلاً من ذلك عن ابتسامة لا يمكن تصورها تقريبًا.

 

 

 

 

طاردته مادلين من الخلف ، عندما مرت بهم ، أطلقت أكثر من موجتين من السيف ، ودمرت تمامًا الأجساد المكررة التي لم تتفكك تمامًا بعد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد قفز سو بالفعل عاليا في الهواء. اندفعت الطاقة حول جسده ، ثم مد إصبعه ، وخرج شعاع من الضوء ينطلق من أطراف أصابعه ، مشعًا على جسد فالهالا! على خط الطاقة الغير ملحوظ هذا ، تم اختراق حاجز الطاقة الذي يغطي المركبة الفضائية على الفور ، ثم سرعان ما ذاب جسم السفينة المتين وانكسر. وفقًا لهذه السرعة ، في أقل من ثانية ، سوف يُطعن خط الطاقة هذا مباشرة عبر فالهالا!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تنهدت الشابة وقالت: هذا بسبب إرادة العالم وتأثير هذا الجسد. إذا كنت لا تشعر بأي انطباعات جيدة تجاههم ، فهذا حقًا تجسيد لإرادة هذا العالم “.

 

أطلق سو تنهيدة من أعماقه ، وسقطت اليد التي رفعها ببطء. تعرضت الأجساد الروحية للرسل الثلاثة لإصابات خطيرة مرة أخرى ، ولكن عندما رأوا السيف الثقيل يدخل صدر سو ، كشف روتشستر بدلاً من ذلك عن ابتسامة لا يمكن تصورها تقريبًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

عبس سو ، ثم قال ، “مادلين ، اترك فالهالا وتعالي إلى جانبي. لست بحاجة إلى قبول مصير الرسل ، فلا علاقة لهم بك.

 

في لحظة ، استعد سو بالفعل لمواجهة إشعاع فيتزدورك الكهربائي وجهاً لوجه ، وسحب مجال طاقة سيرينديلا ، ثم اختراق مجالات طاقة روتشستر بقوة ، في غضون ذلك ، مستخدماً جسده لمواجهة هجوم مادلين. كانت هذه خطة مجنونة ، حيث سيتعرض سو لإصابات خطيرة كثمن لإصابة ثلاثة من الرسل في نفس الوقت بجروح شديدة ، ثم يستخدم قدراته التجديدية الأقوى للحصول على النصر. يجب أن يقال إن خطة سو ، بصفته الرسول السابع ، استهدفت تمامًا نقاط ضعف الرسل باستثناء شيء واحد ، وهو هجوم مادلين. إذا كان هذا في مكان وزمان آخر ، فلن يفعل الرسول السابع هذا بالتأكيد ، لأنه حتى بالنسبة للرسول السابع ، كان السيف يمتلك قوة تدميرية مميتة.

 

 

 

ومع ذلك ، امام سو ، تغير مظهر السيدة الشابة فجأة ، لتصبح تلك الفتاة الصغيرة البالغة من العمر ثماني سنوات والتي كانت تسير حاليًا نحو إمبراطورة العنكبوت. كان التصميم والحيرة والقلق على وجهها تمامًا كما هو الحال الآن. كانت هذه ذكرى سابقة ، الفكرة الأكثر واقعية من قلب سو ، وليس الرسل بأي طريقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط