نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 41.1

من الصعب العثور على طريق العودة

من الصعب العثور على طريق العودة

الفصل 41.1 – من الصعب العثور على طريق العودة

 

 

 

 

 

 

 

كان الوقت ليلا الآن.

“هل تعتقد حقًا أنني لم أفكر في هذا؟ لقد بحثت بالفعل في هذا المكان أكثر من ألف مرة ، لا يوجد شيء! لا شيء مطلقا! لا توجد طريقة للاختباء هنا! ” اندلعت سيرينديلا فجأة. سقط تعبير فيتزدورك ، لكنه لم يقل أي شيء آخر. كانت إصابات سيرينديلا من المعركة الأخيرة هي الأشد خطورة ، والآن ، لا يزال يتعين عليها البحث عن مكان وجود مادلين بكل انتباهها ، هذا النوع من الشعور لم يكن جيدًا بالتأكيد.

 

 

 

 

 

 

بصرف النظر عن الرياح المجنونة التي تهب ، كانت القارة الشمالية لا تزال مميتة. بعد الشتاء النووي الأول ، كان الجنس البشري الذي نجا وتقوى باستمرار قد تم القضاء عليه بالكامل تقريبًا بسبب تطهير الرسل. لم يكن الجنس البشري فقط ، فالمخلوقات الكبيرة ليست استثناءً. إذا قام المرء بمسح جميع الاتجاهات ، الجبال والمسطحات المائية ، فكلها تحمل هالة مميتة كانت مختلفة عن الماضي. تحت التطهير الشامل ، حتى الانقاض التي كانت في كل مكان في الشتاء النووي ، لم يتم العثور عليها في أي مكان. لم يكن هناك سوى سكون واسع مقفر أينما نظر المرء.

 

 

 

 

 

 

 

في ظل الظلام اللامحدود ، كانت شخصية سيدة شابة تجري حاليًا بشكل محموم. كانت أسرع بكثير من حدود ما يمكن أن يصل إليه البشر ، ستعبر قفزة واحدة أكثر من عشرة أمتار. كان شعرها الرمادي الطويل مفرود تمامًا حيث كان يجر مثل البرق الفضي. ومضت بقع من التألق النجمي ، ورسم بوضوح مسارها في الظلام. كانت تركض بكل ما لديها ، غير مدركة تمامًا للرياح الباردة التي تخترق العظام ، وكان الشيء الوحيد في ذهنها هو الجسد الموجود بين ذراعيها الذي أصبح باردًا تدريجيًا.

كانت ضربة مادلين الكاملة القوة شيئًا لا يمكن حتى لجسد سو أن يوقفه. علاوة على ذلك ، في اللحظة التي هاجمت فيها ، أثارت كل إمكاناتها. كانت قوة هذا السيف شيئًا لم تجرؤ على تذكره! هذا هو السبب في أن جميع الأنسجة المحيطة بالجرح أصبحت غير عضوية لفترة طويلة ، ولم يكن هناك أي أثر للحياة على الإطلاق. في هذه الأثناء ، لم يكن لجسد سو بالكامل سوى أثر نهائي لقوة الحياة ، ولم تكن السيدة الشابة قادرة على الشعور به إلا إذا أدركته بعناية.

 

 

 

 

 

 

لم تكن مادلين تعرف إلى أي مدى ركضت ، ولم تعرف كم من الوقت ركضت ، لدرجة أنها لم تكن تعرف أين هي الآن. ومع ذلك ، كان الأمر كما لو كانت هناك إبرة موجهة إلى ظهرها ، مما جعلها تشعر بعدم الارتياح للغاية. كانت تعلم أن هذه كانت مراقبة فالهالا ، على الرغم من أنها لم تكن واضحة ، إلا أنها كانت كافية للتأكد من موقعها التقريبي. كان اتصال الرسل على مستوى غريزي ، وكان من الصعب للغاية عليها أن تحرر نفسها حتى لو أرادت ذلك ، ناهيك عن حقيقة أن عقل الشابة في الوقت الحالي كان في حالة من الفوضى الكاملة ، مما جعل الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لها للهرب.

تحت ستارة الليل ، طافت فالهالا عالياً في الهواء ، رشيقة وقوية مثل الملك. تحركت بصمت خلال الليل ، وانتشرت موجاتها الاستكشافية مثل شبكة العنكبوت ، منتشرة عبر الأرض العظيمة اللامحدودة أدناه. في هذه الأثناء ، داخل السفينة ، كانت إسقاطات الرسل الثلاثة تحيط حاليًا بالكرة ، وكانت تعابيرهم جادة وهم يشاهدون الأرض تحتها. ومع ذلك ، كانت الصورة الثلاثية الأبعاد الناتجة عن تقلباتهم الروحية غير واضحة بعض الشيء ، مما يدل على أن حالات الرسل لم تكن جيدة.

 

 

 

 

 

 

الشخص الذي كانت تحمله هو سو.

 

 

“لسبب ما ، اختفى ردة فعلها تمامًا الآن.” قالت سيرينديلا بعبوس.

 

 

 

“لسبب ما ، اختفى ردة فعلها تمامًا الآن.” قالت سيرينديلا بعبوس.

في ذكريات السيدة الشابة ، كان سو دائمًا دافئًا ، وخاصة يده. عندما قادها ، كانت سماء العالم مشرقة والرياح دافئة. ومع ذلك ، كان جسد سو الآن باردًا بشكل غير طبيعي ، والبرد غير مألوف للغاية ، مما جعلها تصاب بالذعر. لم تجرؤ على خفض رأسها تقريبًا ، بل إنها لم تجرؤ على استخدام ادراكها لفحص سمات حياة سو. كان ذلك لأنها حتى لو استخدمت عينيها ، يمكنها رؤية الجرح العملاق الذي اخترق صدر سو. توقف الجرح الضيق عن النزيف منذ فترة طويلة ، لكن هذا هو بالضبط سبب عدم تجرؤ الشابة على النظر. من الواضح أن هذا الجرح كان علامة تركها سيف ثقيل ، علاوة على السيف الثقيل الذي كانت تستخدمه كثيرًا.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا سيفًا ثقيلًا عاديًا للغاية ، ولكنه غير عادي للغاية. ما كان عاديًا هو مادة السيف الثقيلة ، وهي سبيكة ثقيلة يمكن حتى للإنسان صنعها. ومع ذلك ، عندما تم الاستيلاء على هذا السيف في يد مادلين ، لم يعد عاديًا. اهتزت حافة السيف باستمرار بقوة مادلين ، كان الاهتزاز مرتفع للغاية. يمتلك هذا النوع من الاهتزازات قوة تدميرية قاتلة ضد أي كائن حي ، على سبيل المثال ، إذا طعن في جسم ستوبا ، فإن السيف الذي يقل طوله عن خمسة أمتار سيؤدي إلى إصابة لا يقل حجمها عن عشرين مترًا ، في حين أن جميع الأنسجة في نطاق مائة متر سيتم تدميرها ، وسيموت تدريجيا في الأيام التالية.

كان الوقت ليلا الآن.

 

 

 

لم تكن مادلين تعرف إلى أي مدى ركضت ، ولم تعرف كم من الوقت ركضت ، لدرجة أنها لم تكن تعرف أين هي الآن. ومع ذلك ، كان الأمر كما لو كانت هناك إبرة موجهة إلى ظهرها ، مما جعلها تشعر بعدم الارتياح للغاية. كانت تعلم أن هذه كانت مراقبة فالهالا ، على الرغم من أنها لم تكن واضحة ، إلا أنها كانت كافية للتأكد من موقعها التقريبي. كان اتصال الرسل على مستوى غريزي ، وكان من الصعب للغاية عليها أن تحرر نفسها حتى لو أرادت ذلك ، ناهيك عن حقيقة أن عقل الشابة في الوقت الحالي كان في حالة من الفوضى الكاملة ، مما جعل الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لها للهرب.

 

 

كانت ضربة مادلين الكاملة القوة شيئًا لا يمكن حتى لجسد سو أن يوقفه. علاوة على ذلك ، في اللحظة التي هاجمت فيها ، أثارت كل إمكاناتها. كانت قوة هذا السيف شيئًا لم تجرؤ على تذكره! هذا هو السبب في أن جميع الأنسجة المحيطة بالجرح أصبحت غير عضوية لفترة طويلة ، ولم يكن هناك أي أثر للحياة على الإطلاق. في هذه الأثناء ، لم يكن لجسد سو بالكامل سوى أثر نهائي لقوة الحياة ، ولم تكن السيدة الشابة قادرة على الشعور به إلا إذا أدركته بعناية.

 

 

 

 

 

 

 

عانقت السيدة الشابة سو بإحكام ، وهي تركض بينما تصب باستمرار طاقة لا نهاية لها في جسد سو. ومع ذلك ، كان جسد سو مثل الثقب الأسود ، بغض النظر عن مقدار الطاقة التي دخلت ، فسوف تختفي على الفور ، ومن ثم يمكن لقوة حياته أن تتدفق باستمرار بعيدًا.

 

 

 

 

 

 

 

تحرك الأفق البعيد الذي ظل على حاله دائمًا. ركضت الشابة على الفور في هذا الاتجاه. كان هذا جبلًا صغيرًا غير ملحوظ ، وكان هناك كهف جبلي مخفي على سطحه ، كل شيء كما لو كان نعمة من الاله. هرعت الشابة على الفور إلى الكهف ، واندفعت إلى نهايته. ثم ، تمامًا مثل المعجزة ، اختفت مراقبة فالهالا. في اللحظة التي اختفى فيها الشعور الثاقب ، شعرت مادلين أن قوة جسدها بالكامل تتلاشى ، وركبتاها تضعفان. استندت على جدار الكهف ، وجلست ببطء. من البداية حتى الآن ، استمرت في عناق سو بشدة ، ولم تسمح له بالذهاب.

 

 

 

 

“لسبب ما ، اختفى ردة فعلها تمامًا الآن.” قالت سيرينديلا بعبوس.

 

 

كان جسد سو لا يزال باردًا مثل مزاجها الحالي.

 

 

 

 

 

 

 

استندت الشابة إلى جدار الجبل الجليدي ، وكان صدى صوتها يتردد عبر الكهف. أطلق سقف جدار الكهف ارتجافًا خفيفًا ، وصوت الاهتزاز مألوف للغاية ، والتردد الصادر عن فرن فالهالا المكاني. نظرًا للضرر الجسيم الذي حدث ، كان صوت الفرن المكاني الذي يكاد لا يعمل مختلفًا عن الأفران المكانية الأخرى ، لذلك يمكن تمييزه بسهولة.

 

 

 

 

كانوا يعلمون جميعًا أنهم كانوا يلعبون باحتمال خمسة وعشرين بالمائة ، وهم يلعبون أساسًا. ومع ذلك ، إذا لم تلاحظ حتى سيرينديلا أي شيء ، فسيكون الاثنان فقط غير مؤهلين.

 

 

تحت ستارة الليل ، طافت فالهالا عالياً في الهواء ، رشيقة وقوية مثل الملك. تحركت بصمت خلال الليل ، وانتشرت موجاتها الاستكشافية مثل شبكة العنكبوت ، منتشرة عبر الأرض العظيمة اللامحدودة أدناه. في هذه الأثناء ، داخل السفينة ، كانت إسقاطات الرسل الثلاثة تحيط حاليًا بالكرة ، وكانت تعابيرهم جادة وهم يشاهدون الأرض تحتها. ومع ذلك ، كانت الصورة الثلاثية الأبعاد الناتجة عن تقلباتهم الروحية غير واضحة بعض الشيء ، مما يدل على أن حالات الرسل لم تكن جيدة.

 

 

 

 

في ظل الظلام اللامحدود ، كانت شخصية سيدة شابة تجري حاليًا بشكل محموم. كانت أسرع بكثير من حدود ما يمكن أن يصل إليه البشر ، ستعبر قفزة واحدة أكثر من عشرة أمتار. كان شعرها الرمادي الطويل مفرود تمامًا حيث كان يجر مثل البرق الفضي. ومضت بقع من التألق النجمي ، ورسم بوضوح مسارها في الظلام. كانت تركض بكل ما لديها ، غير مدركة تمامًا للرياح الباردة التي تخترق العظام ، وكان الشيء الوحيد في ذهنها هو الجسد الموجود بين ذراعيها الذي أصبح باردًا تدريجيًا.

 

 

“ما زلت لم تجدهم؟” سأل روتشستر. كانت هذه هي المرة الأولى التي كشفت فيها نبرة صوته عن القلق.

 

 

 

 

 

 

 

“لسبب ما ، اختفى ردة فعلها تمامًا الآن.” قالت سيرينديلا بعبوس.

تنهد روتشستر وهو يلوح بيده قائلاً ، “دعونا نبحث غربًا أولاً ، سنتوقف على بعد ثلاثمائة كيلومتر من البحر.”

 

 

 

 

 

كان هذا سيفًا ثقيلًا عاديًا للغاية ، ولكنه غير عادي للغاية. ما كان عاديًا هو مادة السيف الثقيلة ، وهي سبيكة ثقيلة يمكن حتى للإنسان صنعها. ومع ذلك ، عندما تم الاستيلاء على هذا السيف في يد مادلين ، لم يعد عاديًا. اهتزت حافة السيف باستمرار بقوة مادلين ، كان الاهتزاز مرتفع للغاية. يمتلك هذا النوع من الاهتزازات قوة تدميرية قاتلة ضد أي كائن حي ، على سبيل المثال ، إذا طعن في جسم ستوبا ، فإن السيف الذي يقل طوله عن خمسة أمتار سيؤدي إلى إصابة لا يقل حجمها عن عشرين مترًا ، في حين أن جميع الأنسجة في نطاق مائة متر سيتم تدميرها ، وسيموت تدريجيا في الأيام التالية.

“أين اختفت؟ يمكننا إجراء بحث مركّز! ” كما فقد فيتزدورك هدوءه.

 

 

 

 

 

 

 

“هل تعتقد حقًا أنني لم أفكر في هذا؟ لقد بحثت بالفعل في هذا المكان أكثر من ألف مرة ، لا يوجد شيء! لا شيء مطلقا! لا توجد طريقة للاختباء هنا! ” اندلعت سيرينديلا فجأة. سقط تعبير فيتزدورك ، لكنه لم يقل أي شيء آخر. كانت إصابات سيرينديلا من المعركة الأخيرة هي الأشد خطورة ، والآن ، لا يزال يتعين عليها البحث عن مكان وجود مادلين بكل انتباهها ، هذا النوع من الشعور لم يكن جيدًا بالتأكيد.

 

 

 

 

 

 

 

“حسنًا ، لا فائدة من العداوات فيما بيننا. كل مشاعر التعاسة ليست سوى خدع إرادة هذا العالم “. قال روتشستر ببطء. ومع ذلك ، فإن التعبير القبيح للغاية على وجهه فضح ما كان يشعر به حقًا. فقط عندما هدأت سيرينديلا وفيتزدورك ، استمر ، “أنا أؤمن بقدرات سيرينديلا. لهذا السبب ، في رأيي ، من المرجح أن مادلين لم تعد موجودة بالفعل في هذه المنطقة ، فهذه الفترة الزمنية كافية لها لتهرب عدة مئات من الكيلومترات. نحن بحاجة إلى توسيع نطاق البحث لدينا “.

 

 

 

 

 

 

 

“في أي اتجاه؟” طرح فيتزدورك سؤالا بالغ الأهمية. ومع ذلك ، كان فم سيرينديلا مغلقًا بإحكام ، وركز تمامًا على الأرض ، كما لو أنها لم تسمع كلماته على الإطلاق.

 

 

تحت ستارة الليل ، طافت فالهالا عالياً في الهواء ، رشيقة وقوية مثل الملك. تحركت بصمت خلال الليل ، وانتشرت موجاتها الاستكشافية مثل شبكة العنكبوت ، منتشرة عبر الأرض العظيمة اللامحدودة أدناه. في هذه الأثناء ، داخل السفينة ، كانت إسقاطات الرسل الثلاثة تحيط حاليًا بالكرة ، وكانت تعابيرهم جادة وهم يشاهدون الأرض تحتها. ومع ذلك ، كانت الصورة الثلاثية الأبعاد الناتجة عن تقلباتهم الروحية غير واضحة بعض الشيء ، مما يدل على أن حالات الرسل لم تكن جيدة.

 

 

 

 

تنهد روتشستر وهو يلوح بيده قائلاً ، “دعونا نبحث غربًا أولاً ، سنتوقف على بعد ثلاثمائة كيلومتر من البحر.”

 

 

تحت ستارة الليل ، طافت فالهالا عالياً في الهواء ، رشيقة وقوية مثل الملك. تحركت بصمت خلال الليل ، وانتشرت موجاتها الاستكشافية مثل شبكة العنكبوت ، منتشرة عبر الأرض العظيمة اللامحدودة أدناه. في هذه الأثناء ، داخل السفينة ، كانت إسقاطات الرسل الثلاثة تحيط حاليًا بالكرة ، وكانت تعابيرهم جادة وهم يشاهدون الأرض تحتها. ومع ذلك ، كانت الصورة الثلاثية الأبعاد الناتجة عن تقلباتهم الروحية غير واضحة بعض الشيء ، مما يدل على أن حالات الرسل لم تكن جيدة.

 

“أين اختفت؟ يمكننا إجراء بحث مركّز! ” كما فقد فيتزدورك هدوءه.

 

 

كانوا يعلمون جميعًا أنهم كانوا يلعبون باحتمال خمسة وعشرين بالمائة ، وهم يلعبون أساسًا. ومع ذلك ، إذا لم تلاحظ حتى سيرينديلا أي شيء ، فسيكون الاثنان فقط غير مؤهلين.

 

 

 

 

 

 

 

تحت الأجواء الثقيلة والعاجزة ، استدارت فالهالا ببطء متجهة غربًا. لا يزال خط من موجات الإدراك يجتاح الأرض ، ولكن لم تكن هناك ردة فعل على الإطلاق. كلما مرت ثانية من الوقت ، سيصبح الجو في فالهالا أثقل قليلاً. على الرغم من عدم ذكر اي شيء ، الا ان الرسل الثلاثة كانوا يعلمون جميعًا أن الوقت مهم ، مع مرور كل ثانية ، يعني أن مادلين قد تستعيد المزيد من قوتها ، لدرجة أنه ستكون هناك فرصة لإحياء سو. كان الرسول السابع ، المدمر ، أكثر غموضًا من الخالق ، في المعركة القصيرة ، شعر الرسل الثلاثة فقط بقوته الساحقة ، بصرف النظر عن هذا ، لم يكن لدى سو الوقت لعرض أي من قدراته الخاصة قبل أن يتم تدميره بضربة سيف واحدة من مادلين. خلال المعركة بأكملها ، لم تكن فرصة النصر تكمن في ما إذا كان الرسل يتمتعون بالقوة الكافية أم لا أو إذا تعاونوا بشكل جيد بما فيه الكفاية ، ولكن بالأحرى في فهم روتشستر الجيد للقلب البشري ، لم يكن هذا شيئًا رائعًا حقًا. لهذا السبب لم يكن لدى أي من الرسل الثلاثة أي ثقة في مواجهة المدمر.

 

 

 

 

 

 

كان الوقت ليلا الآن.

 

“حسنًا ، لا فائدة من العداوات فيما بيننا. كل مشاعر التعاسة ليست سوى خدع إرادة هذا العالم “. قال روتشستر ببطء. ومع ذلك ، فإن التعبير القبيح للغاية على وجهه فضح ما كان يشعر به حقًا. فقط عندما هدأت سيرينديلا وفيتزدورك ، استمر ، “أنا أؤمن بقدرات سيرينديلا. لهذا السبب ، في رأيي ، من المرجح أن مادلين لم تعد موجودة بالفعل في هذه المنطقة ، فهذه الفترة الزمنية كافية لها لتهرب عدة مئات من الكيلومترات. نحن بحاجة إلى توسيع نطاق البحث لدينا “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

لم تكن مادلين تعرف إلى أي مدى ركضت ، ولم تعرف كم من الوقت ركضت ، لدرجة أنها لم تكن تعرف أين هي الآن. ومع ذلك ، كان الأمر كما لو كانت هناك إبرة موجهة إلى ظهرها ، مما جعلها تشعر بعدم الارتياح للغاية. كانت تعلم أن هذه كانت مراقبة فالهالا ، على الرغم من أنها لم تكن واضحة ، إلا أنها كانت كافية للتأكد من موقعها التقريبي. كان اتصال الرسل على مستوى غريزي ، وكان من الصعب للغاية عليها أن تحرر نفسها حتى لو أرادت ذلك ، ناهيك عن حقيقة أن عقل الشابة في الوقت الحالي كان في حالة من الفوضى الكاملة ، مما جعل الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لها للهرب.

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

“ما زلت لم تجدهم؟” سأل روتشستر. كانت هذه هي المرة الأولى التي كشفت فيها نبرة صوته عن القلق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط