نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 41.4

من الصعب العثور على طريق العودة

من الصعب العثور على طريق العودة

الفصل 41.4 – من الصعب العثور على طريق العودة

في ذكريات مادلين ، كانت المشاهد التي تنتمي إلى هيلين قليلة للغاية ، لكنها كانت بالفعل امرأة تركت لها انطباعًا عميقًا. منذ اللحظة التي رأت فيها هيلين ، شعرت الشابة بعدم الارتياح الشديد. أخبرها حدسها الحاد أن هيلين تحمل عداءً خافتًا ضدها ، لدرجة أنه كان هناك نية قتل أرادت قتلها. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كانت لا تزال طفلة ، وكانت لا تزال تعتمد بشكل كبير على بيرسيفوني. من جسد بيرسيفوني ، يمكن للسيدة الشابة أن تجد ضوءًا مشابهًا لضوء سو. كان هذا هو السبب في أنه كلما لم تستطع مادلين تحمل الظلام والدم في القلعة الحمراء الداكنة ، كانت ستبحث دائمًا عن بيرسيفوني ، ثم تقول كل ما كان يدور في ذهنها. تذكرت أنه بعد ظهر أحد الأيام ، بعد سماع قصتها ، تحركت بيرسيفوني فجأة لسبب ما ، ثم رسم قلمها رسمًا تخطيطيًا ، مشهد سو ممسكا بيد الفتاة الصغيرة في البرية التي لا حدود لها.

 

 

 

 

 

 

“حسنا… ” في هذا الوقت ، كشف سنو عن بعض التردد لسبب ما.

“شخص مثله ، أي شخص يريده ، ومن لن يقاتل عليه؟ ليس غريبا على الاطلاق!” أطلقت الشابة تنهيدة طويلة. في الوقت الحالي ، تخلصت أخيرًا من الظلال التي كانت تلوح في الأفق فوق قلبها لفترة طويلة.

 

 

 

في هذا الوقت ، تحرك سنو فجأة ، وأضاء أكثر من عشرة عيون مركبة واحدة تلو الأخرى. ومع ذلك ، لم تكن هذه إرادته ، كان جسده لا يزال نائمًا ، وكان هذا إجراءً محددًا مسبقًا كان يتحكم في حركات سنو. تم تجميع عشرات الإشراقات الملونة أو نحو ذلك من العيون المركبة في صورة هيلين. كانت هيلين لا تزال ترتدي معطف المختبر الأبيض ، بشعرها الأشقر الغير رسمي ونظاراتها القديمة. حتى لو لم تكن شخصية حقيقية ، فإنها لا تزال تطلق شعورًا ميكانيكيًا باردًا ، مما يجعل المرء لا يسعه إلا التغاضي عن مظهرها وشكلها الجميل المماثل.

 

 

ومع ذلك ، بعد ذلك مباشرة ، انحرف في كرة ، وأطلق جميع احتياطياته ، ووضعها أمام مادلين تمامًا مثل هذا. بعد ذلك ، اكتشفت الشابة بصدمة أن وعي سنو نفسه دخل بشكل غير متوقع في حالة نصف نائمة. هذا يعني أن سنو قد أسقط بالفعل كل دفاعاته ويقظته ، مجرد موجة خفيفة من سيفها قادرة على قطعه إلى نصفين. لن يقوم أي شكل من أشكال الحياة الفائقة بهذا امام شكل آخر غير مألوف من أشكال الحياة الفائقة ، ولكن سنو فعل ذلك. هذا يعني فقط أنه شعر بالثقة الكاملة في والدته.

 

 

 

 

 

 

في ذكريات مادلين ، كانت المشاهد التي تنتمي إلى هيلين قليلة للغاية ، لكنها كانت بالفعل امرأة تركت لها انطباعًا عميقًا. منذ اللحظة التي رأت فيها هيلين ، شعرت الشابة بعدم الارتياح الشديد. أخبرها حدسها الحاد أن هيلين تحمل عداءً خافتًا ضدها ، لدرجة أنه كان هناك نية قتل أرادت قتلها. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كانت لا تزال طفلة ، وكانت لا تزال تعتمد بشكل كبير على بيرسيفوني. من جسد بيرسيفوني ، يمكن للسيدة الشابة أن تجد ضوءًا مشابهًا لضوء سو. كان هذا هو السبب في أنه كلما لم تستطع مادلين تحمل الظلام والدم في القلعة الحمراء الداكنة ، كانت ستبحث دائمًا عن بيرسيفوني ، ثم تقول كل ما كان يدور في ذهنها. تذكرت أنه بعد ظهر أحد الأيام ، بعد سماع قصتها ، تحركت بيرسيفوني فجأة لسبب ما ، ثم رسم قلمها رسمًا تخطيطيًا ، مشهد سو ممسكا بيد الفتاة الصغيرة في البرية التي لا حدود لها.

 

 

“حسنًا ، دعينا نتحدث عن الأمور المهمة ، بالإضافة إلى ما يجب أن تهتمِ به حقًا. لقد أحضر سنو شيئًا ، جزء من الجسد المثالي ، بالإضافة إلى جزء من جسد اللورد بعد وفاته. قد يكون قادرًا جدًا على إعادة تنشيط سو … “

 

 

 

عندما رأت مادلين هذا المشهد كادت تصرخ لا إراديًا! كان ذلك سو! هذا الشكل الذي استحوذ على سحر سو بالكامل ، لولا لمسها للورقة نفسها ، لكانت اعتقدت أنها رأت سو حقًا ، ذلك الرجل الذي جلب لها ضوء الشمس لمدة ثماني سنوات. في ذلك الوقت ، تأثرت الشابة لدرجة أنها لم تستطع السيطرة على نفسها. بعد الحصول على هذا الرسم التخطيطي من بيرسيفوني ، بدا الأمر كما لو أنها حصلت على أثمن كنز ، من خلال إبقائه قريبًا من صدرها ، مما يسمح له بسماع دقات قلبها أيضًا.

عندما رأت مادلين هذا المشهد كادت تصرخ لا إراديًا! كان ذلك سو! هذا الشكل الذي استحوذ على سحر سو بالكامل ، لولا لمسها للورقة نفسها ، لكانت اعتقدت أنها رأت سو حقًا ، ذلك الرجل الذي جلب لها ضوء الشمس لمدة ثماني سنوات. في ذلك الوقت ، تأثرت الشابة لدرجة أنها لم تستطع السيطرة على نفسها. بعد الحصول على هذا الرسم التخطيطي من بيرسيفوني ، بدا الأمر كما لو أنها حصلت على أثمن كنز ، من خلال إبقائه قريبًا من صدرها ، مما يسمح له بسماع دقات قلبها أيضًا.

 

 

 

 

 

 

“مات سو بالفعل ، أو بشكل أدق ، لقد نام بالفعل. في وقت ما في المستقبل ، سوف يستيقظ بطريقة مختلفة في زاوية مختلفة من الكون ، تمامًا مثلنا. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لن يكون سو الذي تعرفيه ، هذا شيء تفهميه بالتأكيد. سو هو نوع من … الوجود الذي لا يمكننا فهمه. ربما يكون هو الرسول السابع ، وربما ليس كذلك. حصلت على الذكريات الموروثة ولكن الغريب أنه لا توجد بيانات تتعلق به. أيضًا ، لا توجد معلومات تتعلق باللورد أيضًا. بعد قليل ، سأسلمك كل الذكريات الموروثة “.

ضربت الذكريات باستمرار الحواجز الداخلية لمادلين. لم تعد بالفعل تضع اي حذر ، وبدلاً من ذلك سمحت لهم بالتدفق عبر قلبها. مرت أشعة الشمس والدفء خلال النصف السابق من حياتها ، وبعد ذلك النصف الأخير المليء بالظلام والدم قد ترك السيدة الشابة في حالة من اليأس ، لم تعد الفتاة النقية البريئة من قبل. عندما تذكرت هذا ، عندما قامت بيرسيفوني بالرسم في ذلك الوقت ، بدا أن كيانها بالكامل يطلق إشراقًا ، كان سو الذي تم رسمه مليئا بالسحر ، كما لو كان هو نفسه ، في تلك اللحظة ، قد تأثرت بالفعل. على هذا النحو ، فإن الأحداث التي تلت ذلك لم تعد تبدو غريبة ومفاجئة.

 

 

 

 

 

 

 

“شخص مثله ، أي شخص يريده ، ومن لن يقاتل عليه؟ ليس غريبا على الاطلاق!” أطلقت الشابة تنهيدة طويلة. في الوقت الحالي ، تخلصت أخيرًا من الظلال التي كانت تلوح في الأفق فوق قلبها لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، تحرك سنو فجأة ، وأضاء أكثر من عشرة عيون مركبة واحدة تلو الأخرى. ومع ذلك ، لم تكن هذه إرادته ، كان جسده لا يزال نائمًا ، وكان هذا إجراءً محددًا مسبقًا كان يتحكم في حركات سنو. تم تجميع عشرات الإشراقات الملونة أو نحو ذلك من العيون المركبة في صورة هيلين. كانت هيلين لا تزال ترتدي معطف المختبر الأبيض ، بشعرها الأشقر الغير رسمي ونظاراتها القديمة. حتى لو لم تكن شخصية حقيقية ، فإنها لا تزال تطلق شعورًا ميكانيكيًا باردًا ، مما يجعل المرء لا يسعه إلا التغاضي عن مظهرها وشكلها الجميل المماثل.

حدقت مادلين في مظهر سو الهادئ والمثالي ، وعقلها يكافح بلا نهاية. ومع ذلك ، لم تكن امرأة مترددة ، فقد حددت قرارها على الفور ، قائلة بصوت ناعم وحازم ، “أعلم أن قراري هذا أناني ، لكني أريد فقط أن أكون معك. سأحييك. أما الألم الهائل ، بغض النظر عن ماهيته ، فسوف أتحمله معك! “

 

 

 

 

 

 

كانت الصورة مثل الشخص الحقيقي. رفعت هيلين يدها ، بدت وكأنها ستعدل نظارتها ، لكنها في النهاية خفضت يدها مرة أخرى. نظرت نحو السيدة الشابة ، ثم قالت ، “مادلين ، أنت بالتأكيد لم تعتقدين أبدًا أن هذا اليوم سيأتي ، وأنك ستقابليني بهذه الطريقة. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، يجب أن تكون قد خمنت بالفعل سبب ذلك. صحيح ، لقد كنا رفقاء في الماضي ، ورفاق لملايين السنين الماضية. أنت السيف وأنا الدماغ. هذا هو السبب في أنه كان من الصعب عليكم جميعًا أن تجدوني ، لكن يمكنني بالتأكيد أن أجدكم جميعًا. لدينا قدراتنا الخاصة ، بالإضافة إلى غريزة لا يمكن دحضها. في الواقع ، غرائز الرسل هي ذواتنا الحقيقية ، بينما في الوقت الحالي ، أعتقد أنك مثلي تمامًا ، ولا أحد منا على استعداد لقبول غرائزنا ، وحتى اننا غير راغبين في قبول الأوامر التي قدمتها لنا غرائزنا. تبدو ذواتنا الحالية وكأننا نعيش حلمًا ، لكن هذا الحلم حقيقي جدًا ، لدرجة لا يرغب أي منا في الاستيقاظ منه. لا ، ليس أنا وأنت فقط ، شخص آخر لا يرغب في الاستيقاظ يجب أن يكون سو ، ذلك الرجل الذي لا ترغبين في التخلي عنه حتى الآن “.

 

 

 

 

 

 

 

استمعت مادلين بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

“مات سو بالفعل ، أو بشكل أدق ، لقد نام بالفعل. في وقت ما في المستقبل ، سوف يستيقظ بطريقة مختلفة في زاوية مختلفة من الكون ، تمامًا مثلنا. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لن يكون سو الذي تعرفيه ، هذا شيء تفهميه بالتأكيد. سو هو نوع من … الوجود الذي لا يمكننا فهمه. ربما يكون هو الرسول السابع ، وربما ليس كذلك. حصلت على الذكريات الموروثة ولكن الغريب أنه لا توجد بيانات تتعلق به. أيضًا ، لا توجد معلومات تتعلق باللورد أيضًا. بعد قليل ، سأسلمك كل الذكريات الموروثة “.

نظرت السيدة الشابة إلى الجسد المثالي ، ثم إلى سو ، كان هناك دائمًا القليل من التردد الذي كان من المستحيل التخلص منه. لقد صدقت الدماغ ، وكانت تعتقد أيضًا أن سو لديه القدرة على قمع هذه القطرة الصغيرة من الجسد المثالي. إذا كان الدماغ قادرًا على فعل ذلك ، فلا بد أن يكون هناك سبب أقل لعدم تمكن الرسول السابع من فعل ذلك. لكن … لكن هذا كان سو. أما الإصابات الأخرى التي أصيب بها فقد تم معالجتها بواسطة السيدة الشابة. ما زالت كلمات هيلين معلقة في أذنيها: أتوقع أنها ستجلبه في … حالة أخرى من الألم الهائل … “

 

 

 

 

 

 

“أنا الدماغ ، ولهذا يمكنني استنتاج ما قد يحدث. لقائك مع سو هذه المرة حتمًا سينتهي في هذا النوع من المواقف. المؤسف أنه على الرغم من علمي بذلك ، إلا أنني غير قادرة على إيقافه. لهذا السبب ، بعد فترة وجيزة ، سأواجه عدوًا آخر ، إنها عدونا الطبيعي ، عدو الرسل الطبيعي ، بل إنها على الأرجح عدو الحياة كلها. خلال هذه المعركة. ليس لدي أي فرصة للبقاء على قيد الحياة ، لكن يمكنني أخذها معي. عندما ترين هذه الرسالة ، من المفترض أن تكون معركتنا قد انتهت بالفعل ، لأنها بالتأكيد لن تستمر طويلاً ، ثانية كافية بالفعل “.

 

 

 

 

 

 

حدقت مادلين في مظهر سو الهادئ والمثالي ، وعقلها يكافح بلا نهاية. ومع ذلك ، لم تكن امرأة مترددة ، فقد حددت قرارها على الفور ، قائلة بصوت ناعم وحازم ، “أعلم أن قراري هذا أناني ، لكني أريد فقط أن أكون معك. سأحييك. أما الألم الهائل ، بغض النظر عن ماهيته ، فسوف أتحمله معك! “

“حسنًا ، دعينا نتحدث عن الأمور المهمة ، بالإضافة إلى ما يجب أن تهتمِ به حقًا. لقد أحضر سنو شيئًا ، جزء من الجسد المثالي ، بالإضافة إلى جزء من جسد اللورد بعد وفاته. قد يكون قادرًا جدًا على إعادة تنشيط سو … “

في هذا الوقت ، تحرك سنو فجأة ، وأضاء أكثر من عشرة عيون مركبة واحدة تلو الأخرى. ومع ذلك ، لم تكن هذه إرادته ، كان جسده لا يزال نائمًا ، وكان هذا إجراءً محددًا مسبقًا كان يتحكم في حركات سنو. تم تجميع عشرات الإشراقات الملونة أو نحو ذلك من العيون المركبة في صورة هيلين. كانت هيلين لا تزال ترتدي معطف المختبر الأبيض ، بشعرها الأشقر الغير رسمي ونظاراتها القديمة. حتى لو لم تكن شخصية حقيقية ، فإنها لا تزال تطلق شعورًا ميكانيكيًا باردًا ، مما يجعل المرء لا يسعه إلا التغاضي عن مظهرها وشكلها الجميل المماثل.

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟!” فوجئت مادلين على الفور!

 

 

“أنا الدماغ ، ولهذا يمكنني استنتاج ما قد يحدث. لقائك مع سو هذه المرة حتمًا سينتهي في هذا النوع من المواقف. المؤسف أنه على الرغم من علمي بذلك ، إلا أنني غير قادرة على إيقافه. لهذا السبب ، بعد فترة وجيزة ، سأواجه عدوًا آخر ، إنها عدونا الطبيعي ، عدو الرسل الطبيعي ، بل إنها على الأرجح عدو الحياة كلها. خلال هذه المعركة. ليس لدي أي فرصة للبقاء على قيد الحياة ، لكن يمكنني أخذها معي. عندما ترين هذه الرسالة ، من المفترض أن تكون معركتنا قد انتهت بالفعل ، لأنها بالتأكيد لن تستمر طويلاً ، ثانية كافية بالفعل “.

 

في ذكريات مادلين ، كانت المشاهد التي تنتمي إلى هيلين قليلة للغاية ، لكنها كانت بالفعل امرأة تركت لها انطباعًا عميقًا. منذ اللحظة التي رأت فيها هيلين ، شعرت الشابة بعدم الارتياح الشديد. أخبرها حدسها الحاد أن هيلين تحمل عداءً خافتًا ضدها ، لدرجة أنه كان هناك نية قتل أرادت قتلها. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كانت لا تزال طفلة ، وكانت لا تزال تعتمد بشكل كبير على بيرسيفوني. من جسد بيرسيفوني ، يمكن للسيدة الشابة أن تجد ضوءًا مشابهًا لضوء سو. كان هذا هو السبب في أنه كلما لم تستطع مادلين تحمل الظلام والدم في القلعة الحمراء الداكنة ، كانت ستبحث دائمًا عن بيرسيفوني ، ثم تقول كل ما كان يدور في ذهنها. تذكرت أنه بعد ظهر أحد الأيام ، بعد سماع قصتها ، تحركت بيرسيفوني فجأة لسبب ما ، ثم رسم قلمها رسمًا تخطيطيًا ، مشهد سو ممسكا بيد الفتاة الصغيرة في البرية التي لا حدود لها.

 

 

كما لو أنها توقعت بالفعل أن مادلين ستفقد هدوئها ، ضحكت هيلين ، ثم قالت ، “لا تتحمسي كثيرًا ، هذا شيء جيد بالنسبة لك ، لكن بالنسبة لسو ، هذا ليس هو الحال. أتوقع أنه سيجلب له… حالة أخرى من الألم الهائل. هذا هو سبب تسليم السلطة لك لاتخاذ القرار ، أما إذا كنت ستحيين سو أم لا ، فسيكون هذا هو اختيارك. الآن ، أود التحدث عن بعض الأمور الخاصة أيضًا. سنو هو طفلي أنا وسو ، لقد حددت بالفعل الحد الأعلى لتطوره ، لذلك أتمنى له أن يصبح فقط نموذجًا عاديًا للحياة الفائقة في المستقبل ، وليس مثل والده الذي لا حدود لإمكانياته. أخيرًا ، في حياتي هذه ، أشعر بالأسف الشديد ، فقط ، لن تكون هناك فرصة لتحقيق ذلك … “

“شخص مثله ، أي شخص يريده ، ومن لن يقاتل عليه؟ ليس غريبا على الاطلاق!” أطلقت الشابة تنهيدة طويلة. في الوقت الحالي ، تخلصت أخيرًا من الظلال التي كانت تلوح في الأفق فوق قلبها لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

استمعت مادلين بهدوء ، وعمقت عيناها تدريجيًا ، وكشفت عن أثر الكآبة. وبالمثل جاء ندم هيلين من ألين جزء في أعماق قلبها.

 

 

 

 

 

 

في ذكريات مادلين ، كانت المشاهد التي تنتمي إلى هيلين قليلة للغاية ، لكنها كانت بالفعل امرأة تركت لها انطباعًا عميقًا. منذ اللحظة التي رأت فيها هيلين ، شعرت الشابة بعدم الارتياح الشديد. أخبرها حدسها الحاد أن هيلين تحمل عداءً خافتًا ضدها ، لدرجة أنه كان هناك نية قتل أرادت قتلها. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كانت لا تزال طفلة ، وكانت لا تزال تعتمد بشكل كبير على بيرسيفوني. من جسد بيرسيفوني ، يمكن للسيدة الشابة أن تجد ضوءًا مشابهًا لضوء سو. كان هذا هو السبب في أنه كلما لم تستطع مادلين تحمل الظلام والدم في القلعة الحمراء الداكنة ، كانت ستبحث دائمًا عن بيرسيفوني ، ثم تقول كل ما كان يدور في ذهنها. تذكرت أنه بعد ظهر أحد الأيام ، بعد سماع قصتها ، تحركت بيرسيفوني فجأة لسبب ما ، ثم رسم قلمها رسمًا تخطيطيًا ، مشهد سو ممسكا بيد الفتاة الصغيرة في البرية التي لا حدود لها.

أصبحت صورة هيلين ثلاثية الأبعاد باهتة ، وعندها فقط خرجت مادلين من ذهولها. كان سنو لا يزال ملتويًا في النوم ، وفمه مفتوحًا ، خرج أنبوب شفاف بحجم الإصبع من فمه ، ويمكن للمرء أن يرى أن هذا الأنبوب يحتوي على قطرة من سائل أبيض فضي. كان يمتلك وعيه وحياته ، وكأنه يشعر بشيء ما ، بدأ في تحطيم نفسه بشدة بجدران أنبوب الاختبار ، راغبًا في الهروب. ومع ذلك ، كانت مادة أنبوب الاختبار متينة بشكل لا يضاهى ، ولا مجال له للهروب على الإطلاق. لم يكن معروفًا نوع المادة التي صنع منها أنبوب الاختبار ، لكنه يمكن أن يعزل تمامًا هالة السائل ، مما يمنع مادلين من فحص محتوياته. ومع ذلك ، تحدثت هيلين بالفعل عن أصوله ، كان هذا هو جسد اللورد.

 

 

 

 

 

 

كما لو أنها توقعت بالفعل أن مادلين ستفقد هدوئها ، ضحكت هيلين ، ثم قالت ، “لا تتحمسي كثيرًا ، هذا شيء جيد بالنسبة لك ، لكن بالنسبة لسو ، هذا ليس هو الحال. أتوقع أنه سيجلب له… حالة أخرى من الألم الهائل. هذا هو سبب تسليم السلطة لك لاتخاذ القرار ، أما إذا كنت ستحيين سو أم لا ، فسيكون هذا هو اختيارك. الآن ، أود التحدث عن بعض الأمور الخاصة أيضًا. سنو هو طفلي أنا وسو ، لقد حددت بالفعل الحد الأعلى لتطوره ، لذلك أتمنى له أن يصبح فقط نموذجًا عاديًا للحياة الفائقة في المستقبل ، وليس مثل والده الذي لا حدود لإمكانياته. أخيرًا ، في حياتي هذه ، أشعر بالأسف الشديد ، فقط ، لن تكون هناك فرصة لتحقيق ذلك … “

لم يكن معروفًا كم عدد السنوات التي دُمر فيها اللورد ، بقي الجزء القليل منه مقسمًا إلى أثلاث. لم يكن هذا سوى الجوهر المستخرج من جزء واحد ، ومع ذلك فإنه بشكل غير متوقع لا يزال يحمل الخطر ، ويمتلك مثل هذه الحيوية المرعبة. إذا تناثرت هذه القطرة من السائل عبر كوكب عادي ، فمن المؤكد أنها ستحدث كارثة!

 

 

 

 

 

 

استمعت مادلين بهدوء ، وعمقت عيناها تدريجيًا ، وكشفت عن أثر الكآبة. وبالمثل جاء ندم هيلين من ألين جزء في أعماق قلبها.

مدت مادلين يدها لالتقاط أنبوب الاختبار هذا ، ورفعته إلى عينيها لفحص هذه القطرة من الجسد المثالي. ما زالت لا تشعر بالهالة والخصائص على الجسد المثالي ، لكن الجسد المثالي يمكن أن يشعر بها.

 

 

 

 

 

 

 

نظرت السيدة الشابة إلى الجسد المثالي ، ثم إلى سو ، كان هناك دائمًا القليل من التردد الذي كان من المستحيل التخلص منه. لقد صدقت الدماغ ، وكانت تعتقد أيضًا أن سو لديه القدرة على قمع هذه القطرة الصغيرة من الجسد المثالي. إذا كان الدماغ قادرًا على فعل ذلك ، فلا بد أن يكون هناك سبب أقل لعدم تمكن الرسول السابع من فعل ذلك. لكن … لكن هذا كان سو. أما الإصابات الأخرى التي أصيب بها فقد تم معالجتها بواسطة السيدة الشابة. ما زالت كلمات هيلين معلقة في أذنيها: أتوقع أنها ستجلبه في … حالة أخرى من الألم الهائل … “

 

 

 

 

 

 

 

مثال آخر على الألم الشديد.

 

 

ومع ذلك ، بعد ذلك مباشرة ، انحرف في كرة ، وأطلق جميع احتياطياته ، ووضعها أمام مادلين تمامًا مثل هذا. بعد ذلك ، اكتشفت الشابة بصدمة أن وعي سنو نفسه دخل بشكل غير متوقع في حالة نصف نائمة. هذا يعني أن سنو قد أسقط بالفعل كل دفاعاته ويقظته ، مجرد موجة خفيفة من سيفها قادرة على قطعه إلى نصفين. لن يقوم أي شكل من أشكال الحياة الفائقة بهذا امام شكل آخر غير مألوف من أشكال الحياة الفائقة ، ولكن سنو فعل ذلك. هذا يعني فقط أنه شعر بالثقة الكاملة في والدته.

 

 

 

 

حدقت مادلين في مظهر سو الهادئ والمثالي ، وعقلها يكافح بلا نهاية. ومع ذلك ، لم تكن امرأة مترددة ، فقد حددت قرارها على الفور ، قائلة بصوت ناعم وحازم ، “أعلم أن قراري هذا أناني ، لكني أريد فقط أن أكون معك. سأحييك. أما الألم الهائل ، بغض النظر عن ماهيته ، فسوف أتحمله معك! “

 

 

 

 

 

 

حدقت مادلين في مظهر سو الهادئ والمثالي ، وعقلها يكافح بلا نهاية. ومع ذلك ، لم تكن امرأة مترددة ، فقد حددت قرارها على الفور ، قائلة بصوت ناعم وحازم ، “أعلم أن قراري هذا أناني ، لكني أريد فقط أن أكون معك. سأحييك. أما الألم الهائل ، بغض النظر عن ماهيته ، فسوف أتحمله معك! “

مع صوت با ، تم سحق أنبوب الاختبار.

 

 

 

 

مثال آخر على الألم الشديد.

 

 

 

 

 

 

 

“حسنًا ، دعينا نتحدث عن الأمور المهمة ، بالإضافة إلى ما يجب أن تهتمِ به حقًا. لقد أحضر سنو شيئًا ، جزء من الجسد المثالي ، بالإضافة إلى جزء من جسد اللورد بعد وفاته. قد يكون قادرًا جدًا على إعادة تنشيط سو … “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

الفصل 41.4 – من الصعب العثور على طريق العودة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“شخص مثله ، أي شخص يريده ، ومن لن يقاتل عليه؟ ليس غريبا على الاطلاق!” أطلقت الشابة تنهيدة طويلة. في الوقت الحالي ، تخلصت أخيرًا من الظلال التي كانت تلوح في الأفق فوق قلبها لفترة طويلة.

الترجمة: Hunter 

مع صوت با ، تم سحق أنبوب الاختبار.

 

في ذكريات مادلين ، كانت المشاهد التي تنتمي إلى هيلين قليلة للغاية ، لكنها كانت بالفعل امرأة تركت لها انطباعًا عميقًا. منذ اللحظة التي رأت فيها هيلين ، شعرت الشابة بعدم الارتياح الشديد. أخبرها حدسها الحاد أن هيلين تحمل عداءً خافتًا ضدها ، لدرجة أنه كان هناك نية قتل أرادت قتلها. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، كانت لا تزال طفلة ، وكانت لا تزال تعتمد بشكل كبير على بيرسيفوني. من جسد بيرسيفوني ، يمكن للسيدة الشابة أن تجد ضوءًا مشابهًا لضوء سو. كان هذا هو السبب في أنه كلما لم تستطع مادلين تحمل الظلام والدم في القلعة الحمراء الداكنة ، كانت ستبحث دائمًا عن بيرسيفوني ، ثم تقول كل ما كان يدور في ذهنها. تذكرت أنه بعد ظهر أحد الأيام ، بعد سماع قصتها ، تحركت بيرسيفوني فجأة لسبب ما ، ثم رسم قلمها رسمًا تخطيطيًا ، مشهد سو ممسكا بيد الفتاة الصغيرة في البرية التي لا حدود لها.

 

 

 

 

استمعت مادلين بهدوء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط