نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 41.6

من الصعب العثور على طريق العودة

من الصعب العثور على طريق العودة

الفصل 41.6 – من الصعب العثور على طريق العودة

 

 

ظهرت أجزاء من قوة الحياة من جسد سو. على هذا النحو ، حرك سو رقبته بصعوبة ، وعندها فقط رأى وجه السيدة الشابة. كان جسد السيدة الشابة بالفعل باردًا تمامًا ، قاسيًا مثل الفولاذ ، وببساطة كان غير عضوي أكثر من سو الحالي. تم شد جميع أنسجة جسدها ، ولم يتدفق الدم على الإطلاق. ومع ذلك ، تحت نظرة سو ، وصل توهجان من الاحمرار بهدوء إلى خدي السيدة الشابة ، علاوة على ذلك أصبحت أكثر وضوحًا ؛ لم تستطع إخفاءهم مهما فعلت.

 

 

 

 

في هذه الأثناء ، على قمة جبل شاهق ، استيقظ وعي سو تدريجيًا من الظلام. نشأ خط الضوء الأول الذي رآه من رمز لغة بيسيندل الإلهية الذي كان يدور باستمرار في الفراغ. كان هذا صوت الأصل يحمل معاني الصحوة والاستنارة والإرشاد. يمكن لسو أن يشعر بدفئه وقوته ، بل كان يسمع أكثر صرخات لا حصر لها من داخل اللغة الإلهية ، وعلى هذا النحو ، انجرف قسراً نحو صوت الأصل. في اللحظة التي اقترب فيها ، أطلق صوت الأصل فجأة ضوءًا قويًا لا يوصف ، انار كل ركن من أركان الكون! عندما انحسر الضوء ، تكثف كل خط من الضوء إلى احرف إلهية مختلفة من بيسيندل بأحجام مختلفة. مع مرور مئات الملايين من السنين ، تم تكثيف عدد لا يحصى من الأنواع والحضارات وحتى حكمة وخبرات عدد لا يحصى من المخلوقات في أحرف لغة بيسيندل. طالما كان المرء يمتلكها ، فإنه يعادل وجود العالم.

 

 

 

 

 

 

كان سو أيضًا مفتونًا.

كان سو أيضًا مفتونًا.

 

 

لماذا تظهر بوابة النقل على هذا الكوكب؟ علاوة على ذلك ، من الواضح أنها كانت مرتبطة بحضارة بيسيندل. الشيء الآخر الذي كان محتارًا بشأنه ، من أرسل هذه المعلومات المتعلقة ببوابات النقل إلى وعي سو ، أم أنه أكمل دون علم ذكرياته المغطاة بالغبار؟

 

 

 

بعد ذلك ، كان هناك بحر من معلومات الإحداثيات المكانية. ومع ذلك ، ما كان محبطًا حقًا هو أن الإحداثيات تضررت أيضًا ، مما يجعل من المستحيل استخدام بوابة النقل المكاني.

عندما مد يده ليلمس احرف بيسيندل ، شعر فجأة كما لو أنه قد تغاضى عن شيء ما ، ثم استيقظ! نتيجة لذلك ، اختفى كل الإشراق بالفعل ، وكشف عدد لا يحصى من أحرف بيسيندل عن طبيعتهم الوهمية. اجتمعوا معًا مثل النجوم المتساقطة ، وفي النهاية أنشأوا مشهدًا واضحًا. كان هذا مكانًا معينًا في البرية ، على بعد من أنقاض مدينة بشرية ، بينما كان المشهد القريب عبارة عن بناء مشابه لنصب تذكاري فولاذي متضرر. لقد أصبح النصب التذكاري لفترة طويلة ممزقًا بشكل لا يصدق ، ويمكن رؤية الأنماط المكتظة بشكل غامض منحوتة على سطحه ، لكن كان من المستحيل التمييز بين الكلمات. كان هذا النصب مشابهًا إلى حد ما لما يسمى بالفن الحديث للبشر في العصر القديم ، ولا يستطيع أحد فهمه.

 

 

 

 

 

 

كانت لغة بيسيندل كلها وهمية ، ولم يكن لديهم سوى أشكال خارجية ، ولم يكن لديهم أي معلومات على الإطلاق. ومع ذلك ، فإن المشاهد التي قاموا بإنتاجها كانت واقعية بشكل لا يصدق ، في اللحظة التي رآها ، عرف سو أن هذا كان مكانًا ما في القارة الشمالية ، علاوة على ذلك ، كان قد سار عبر هذا النصب بهدوء عندما كان صغيرًا جدًا. علاوة على ذلك ، يمكنه الآن أن يقول أن هذا النصب التذكاري كان له قوة حياة تخصه ، وليس الصخور ، بل نوعًا من المذيبات البيولوجية! أما بالنسبة للأنماط الموجودة على النصب ، فقد كانت لغة بيسيندل الحقيقية التي تصف استخدام النصب التذكاري.

تنفس سو بقوة ، وفجأة ضحك بصوت عال. امام صوت الضحك الواضح والمشرق ، ذهلت الشابة في البداية ، ثم شعرت بالحرج. في النهاية ، كشفت أيضًا عن ابتسامة باهتة ، وجسدها الجامد ينعم ببطء.

 

 

 

 

 

 

لم يكن ذلك نصبًا تذكاريًا ، بل كان جهاز إرسال مكاني. بعبارة أخرى ، كانت بوابة لتغيير المصير.

 

 

 

 

 

 

 

مد يده مرة أخرى ليلمس هذه البوابة المكانية ، ولكن بعد ذلك أغمق كل شيء أمام عينيه فجأة ، واختفت كل الصور تمامًا. على هذا النحو ، أدرك أنه كان لا يزال نائمًا ، وكل شيء لم يره سوى حلم. ومع ذلك ، عندما فكر في الأمر بعناية ، لم تكن البوابة المكانية بالتأكيد حلمًا وهميًا ، بل كانت حقيقية. ثم ظهر سؤالان:

 

 

 

 

 

 

 

لماذا تظهر بوابة النقل على هذا الكوكب؟ علاوة على ذلك ، من الواضح أنها كانت مرتبطة بحضارة بيسيندل. الشيء الآخر الذي كان محتارًا بشأنه ، من أرسل هذه المعلومات المتعلقة ببوابات النقل إلى وعي سو ، أم أنه أكمل دون علم ذكرياته المغطاة بالغبار؟

 

 

كان سو أيضًا مفتونًا.

 

 

 

كانت لغة بيسيندل كلها وهمية ، ولم يكن لديهم سوى أشكال خارجية ، ولم يكن لديهم أي معلومات على الإطلاق. ومع ذلك ، فإن المشاهد التي قاموا بإنتاجها كانت واقعية بشكل لا يصدق ، في اللحظة التي رآها ، عرف سو أن هذا كان مكانًا ما في القارة الشمالية ، علاوة على ذلك ، كان قد سار عبر هذا النصب بهدوء عندما كان صغيرًا جدًا. علاوة على ذلك ، يمكنه الآن أن يقول أن هذا النصب التذكاري كان له قوة حياة تخصه ، وليس الصخور ، بل نوعًا من المذيبات البيولوجية! أما بالنسبة للأنماط الموجودة على النصب ، فقد كانت لغة بيسيندل الحقيقية التي تصف استخدام النصب التذكاري.

تلاشى وعي سو تدريجيًا ، وعلى هذا النحو ، كافح من أجل الاستيقاظ. في حدود الظلام ، رأى إشراقًا ضبابيًا ، وعلى هذا النحو ، سبح بشكل محموم نحو ذلك الجزء من الضوء. أصبحت بقعة الضوء أكبر وأكبر ، في النهاية أصبحت واضحة أخيرًا. في الإشراق كان هناك وجه جميل مألوف للغاية ، وهو الآن قلق للغاية وهي تنظر إلى نفسه.

 

 

ظهرت أجزاء من قوة الحياة من جسد سو. على هذا النحو ، حرك سو رقبته بصعوبة ، وعندها فقط رأى وجه السيدة الشابة. كان جسد السيدة الشابة بالفعل باردًا تمامًا ، قاسيًا مثل الفولاذ ، وببساطة كان غير عضوي أكثر من سو الحالي. تم شد جميع أنسجة جسدها ، ولم يتدفق الدم على الإطلاق. ومع ذلك ، تحت نظرة سو ، وصل توهجان من الاحمرار بهدوء إلى خدي السيدة الشابة ، علاوة على ذلك أصبحت أكثر وضوحًا ؛ لم تستطع إخفاءهم مهما فعلت.

 

 

 

 

كانت هذه … مادلين؟ كافح سو للتفكير. ثم قفز بكل قوته ، ثم قفز وعيه أخيرًا من الهاوية المظلمة والمرهقة!

 

 

 

 

تلاشى وعي سو تدريجيًا ، وعلى هذا النحو ، كافح من أجل الاستيقاظ. في حدود الظلام ، رأى إشراقًا ضبابيًا ، وعلى هذا النحو ، سبح بشكل محموم نحو ذلك الجزء من الضوء. أصبحت بقعة الضوء أكبر وأكبر ، في النهاية أصبحت واضحة أخيرًا. في الإشراق كان هناك وجه جميل مألوف للغاية ، وهو الآن قلق للغاية وهي تنظر إلى نفسه.

 

 

على هذا النحو ، اكتشف سو أنه كان مستلقيًا في حضن مادلين ، بينما كان رأس السيدة الشابة منخفضًا ، ولم ترمش عيناها على الإطلاق بينما كانتا تحدقان به. كان الوجهان متقاربين بشكل مذهل ، إذا اقتربت السيدة الشابة قليلاً ، فستلامس شفتا الاثنين. تم فتح عيون سو قليلاً في الأصل ، فقط ، العيون الخضراء الشبيهة باليشم لم يطلقوا أي تموجات. في هذه الأثناء ، في الوقت الحالي ، كان هناك تألق إلهي فجأة يتقلب ، وهذا التغيير ترك مادلين مذهولة للحظات! اكتشفت السيدة الشابة بعد لحظات فقط أن سو استيقظ بالفعل ، وعلى هذا النحو ، أطلقت صرخة منخفضة ، واستعد جسدها على الفور. في الوقت نفسه ، مدت ذراعيها ، وفصلت جسد سو بعيدًا عن جسدها. بعد ذلك ، تحولت نظرتها إلى الهواء فوق سو ، الذي كان يعرف مكان النقطة المحورية.

 

 

 

 

تلاشى وعي سو تدريجيًا ، وعلى هذا النحو ، كافح من أجل الاستيقاظ. في حدود الظلام ، رأى إشراقًا ضبابيًا ، وعلى هذا النحو ، سبح بشكل محموم نحو ذلك الجزء من الضوء. أصبحت بقعة الضوء أكبر وأكبر ، في النهاية أصبحت واضحة أخيرًا. في الإشراق كان هناك وجه جميل مألوف للغاية ، وهو الآن قلق للغاية وهي تنظر إلى نفسه.

 

تلاشى وعي سو تدريجيًا ، وعلى هذا النحو ، كافح من أجل الاستيقاظ. في حدود الظلام ، رأى إشراقًا ضبابيًا ، وعلى هذا النحو ، سبح بشكل محموم نحو ذلك الجزء من الضوء. أصبحت بقعة الضوء أكبر وأكبر ، في النهاية أصبحت واضحة أخيرًا. في الإشراق كان هناك وجه جميل مألوف للغاية ، وهو الآن قلق للغاية وهي تنظر إلى نفسه.

لم يقفز قلب السيدة الشابة ، حتى أن صدرها لم يقفز ، لكن الطاقة المتدفقة من النواة لا تزال متوقفة مؤقتًا! توقفت جميع وظائفها ، كما لو أن الوقت تجمد.

الترجمة: Hunter

 

 

 

تنفس سو بقوة ، وفجأة ضحك بصوت عال. امام صوت الضحك الواضح والمشرق ، ذهلت الشابة في البداية ، ثم شعرت بالحرج. في النهاية ، كشفت أيضًا عن ابتسامة باهتة ، وجسدها الجامد ينعم ببطء.

 

 

ظهرت أجزاء من قوة الحياة من جسد سو. على هذا النحو ، حرك سو رقبته بصعوبة ، وعندها فقط رأى وجه السيدة الشابة. كان جسد السيدة الشابة بالفعل باردًا تمامًا ، قاسيًا مثل الفولاذ ، وببساطة كان غير عضوي أكثر من سو الحالي. تم شد جميع أنسجة جسدها ، ولم يتدفق الدم على الإطلاق. ومع ذلك ، تحت نظرة سو ، وصل توهجان من الاحمرار بهدوء إلى خدي السيدة الشابة ، علاوة على ذلك أصبحت أكثر وضوحًا ؛ لم تستطع إخفاءهم مهما فعلت.

 

 

أومأت مادلين برأسها ، متبعة سو غربًا بصمت.

 

 

 

 

مباشرة عندما كان وجه السيدة الشابة أحمر لدرجة أن الدم بدا وكأنه سيتدفق ، استيقظ سو أخيرًا. تراجع عن بصره ، ثم سعل ، ثم قال بصعوبة: أين هذا؟ كيف انتهى بي المطاف بالعودة مرة أخرى؟ “

 

 

الفصل 41.6 – من الصعب العثور على طريق العودة

 

 

 

مباشرة عندما كان وجه السيدة الشابة أحمر لدرجة أن الدم بدا وكأنه سيتدفق ، استيقظ سو أخيرًا. تراجع عن بصره ، ثم سعل ، ثم قال بصعوبة: أين هذا؟ كيف انتهى بي المطاف بالعودة مرة أخرى؟ “

كان تعبير مادلين فارغًا ، وصوتها يشبه الآلة وهي تجيب ، “قمة الجبل. لا اعرف.”

 

 

مد يده مرة أخرى ليلمس هذه البوابة المكانية ، ولكن بعد ذلك أغمق كل شيء أمام عينيه فجأة ، واختفت كل الصور تمامًا. على هذا النحو ، أدرك أنه كان لا يزال نائمًا ، وكل شيء لم يره سوى حلم. ومع ذلك ، عندما فكر في الأمر بعناية ، لم تكن البوابة المكانية بالتأكيد حلمًا وهميًا ، بل كانت حقيقية. ثم ظهر سؤالان:

 

 

 

 

على الرغم من أن وعي سو الحالي لم يكن واضحًا إلى هذا الحد ، إلا أن استجابة السيدة الشابة التي كانت خرقاء ما زالت تصدمه ، لدرجة أنه كان يشعر بالقلق حتى إذا كانت قد أصيبت أيضًا. ومع ذلك ، في ادراكه ، كانت الشابة لا تزال على ما يرام ، مع بعض الإصابات الصغيرة التي ستشفى بسرعة. كافح سو من أجل الجلوس ، لكن جسده كان لا يزال متيبسًا. كانت الحياة دائمة على هذا النحو ، كان التدمير سهلاً ، وكان التعافي صعبًا.

على هذا النحو ، اكتشف سو أنه كان مستلقيًا في حضن مادلين ، بينما كان رأس السيدة الشابة منخفضًا ، ولم ترمش عيناها على الإطلاق بينما كانتا تحدقان به. كان الوجهان متقاربين بشكل مذهل ، إذا اقتربت السيدة الشابة قليلاً ، فستلامس شفتا الاثنين. تم فتح عيون سو قليلاً في الأصل ، فقط ، العيون الخضراء الشبيهة باليشم لم يطلقوا أي تموجات. في هذه الأثناء ، في الوقت الحالي ، كان هناك تألق إلهي فجأة يتقلب ، وهذا التغيير ترك مادلين مذهولة للحظات! اكتشفت السيدة الشابة بعد لحظات فقط أن سو استيقظ بالفعل ، وعلى هذا النحو ، أطلقت صرخة منخفضة ، واستعد جسدها على الفور. في الوقت نفسه ، مدت ذراعيها ، وفصلت جسد سو بعيدًا عن جسدها. بعد ذلك ، تحولت نظرتها إلى الهواء فوق سو ، الذي كان يعرف مكان النقطة المحورية.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان لا يزال يريد أن يرى ما حدث بالضبط مع السيدة الشابة ، وعلى هذا النحو ، قال ، “ساعديني”.

 

 

 

 

 

 

 

هذه المرة ، لم تتفاعل السيدة الشابة على الإطلاق. كرر سو نفسه عدة مرات ، وعندها فقط بدت وكأنها استيقظت من حلم ، ارتجف جسدها كله ، في الواقع رمت سو. ومع ذلك ، هذه المرة ، كانت ردة فعلها لا تزال أسرع قليلاً ، حيث استحوذت على سو على الفور. ومع ذلك ، عندما كانت على وشك احتضان سو ، مرت عينا السيدة الشابة على سو الذي كان ينظر إليها بهدوء حاليًا ، وعلى هذا النحو ، أصبح جسدها متصلبًا مرة أخرى!

عندما مد يده ليلمس احرف بيسيندل ، شعر فجأة كما لو أنه قد تغاضى عن شيء ما ، ثم استيقظ! نتيجة لذلك ، اختفى كل الإشراق بالفعل ، وكشف عدد لا يحصى من أحرف بيسيندل عن طبيعتهم الوهمية. اجتمعوا معًا مثل النجوم المتساقطة ، وفي النهاية أنشأوا مشهدًا واضحًا. كان هذا مكانًا معينًا في البرية ، على بعد من أنقاض مدينة بشرية ، بينما كان المشهد القريب عبارة عن بناء مشابه لنصب تذكاري فولاذي متضرر. لقد أصبح النصب التذكاري لفترة طويلة ممزقًا بشكل لا يصدق ، ويمكن رؤية الأنماط المكتظة بشكل غامض منحوتة على سطحه ، لكن كان من المستحيل التمييز بين الكلمات. كان هذا النصب مشابهًا إلى حد ما لما يسمى بالفن الحديث للبشر في العصر القديم ، ولا يستطيع أحد فهمه.

 

كانت الرياح قوية للغاية ، وكانت سحب الإشعاع تتصاعد مثل الخيول وتندفع جنوباً. وقف سو و مادلين على قمة الجبل جنبًا إلى جنب ، ويطلان على هذه الأرض العظيمة المليئة بالمعاناة. بجانبهم ، كان هناك نصب تذكاري مكسور ، وبالتحديد بوابة النقل المكانية التي ظهرت في ذكريات سو قبل إحيائه. كانت بوابة النقل متحجرة لفترة طويلة. كانت هناك علامات واضحة على تعرضها للضرب بالطاقة ، وعلى هذا النحو ، أصبحت رموز بيسيندل المنحوتة على سطحها غير مكتملة لفترة طويلة. لم تكن المحتويات التي يمكن أن يفهمها سو كثيرًا ، علاوة على ذلك ، من الواضح أن الرموز الإلهية في ذكرياته تحمل معلومات أكثر قليلاً مما كانت أمام عينيه. كان سو الحالي يعرف بالفعل ما حدث بعد تلك المعركة ، وعلى هذا النحو ، فهم هذه المعلومات الإضافية ، بعضها جاء من الجسد المثالي الذي أعطته له هيلين ، والآخر جاء من الشفرة الجينية لمادلين. لا تزال احرف بيسيندل الموجودة على النصب تالفة ، لكنه كان بإمكانه بالفعل تجميع المعنى تقريبًا:

 

 

 

 

مع صوت انفجار ، سقط سو بشدة على الأرض. ثم ، مع انفجار آخر ، سقط جسد السيدة الشابة الجامد على الأرض.

 

 

 

 

 

 

الفصل 41.6 – من الصعب العثور على طريق العودة

تنفس سو بقوة ، وفجأة ضحك بصوت عال. امام صوت الضحك الواضح والمشرق ، ذهلت الشابة في البداية ، ثم شعرت بالحرج. في النهاية ، كشفت أيضًا عن ابتسامة باهتة ، وجسدها الجامد ينعم ببطء.

 

 

 

 

مع صوت انفجار ، سقط سو بشدة على الأرض. ثم ، مع انفجار آخر ، سقط جسد السيدة الشابة الجامد على الأرض.

 

 

كانت الرياح قوية للغاية ، وكانت سحب الإشعاع تتصاعد مثل الخيول وتندفع جنوباً. وقف سو و مادلين على قمة الجبل جنبًا إلى جنب ، ويطلان على هذه الأرض العظيمة المليئة بالمعاناة. بجانبهم ، كان هناك نصب تذكاري مكسور ، وبالتحديد بوابة النقل المكانية التي ظهرت في ذكريات سو قبل إحيائه. كانت بوابة النقل متحجرة لفترة طويلة. كانت هناك علامات واضحة على تعرضها للضرب بالطاقة ، وعلى هذا النحو ، أصبحت رموز بيسيندل المنحوتة على سطحها غير مكتملة لفترة طويلة. لم تكن المحتويات التي يمكن أن يفهمها سو كثيرًا ، علاوة على ذلك ، من الواضح أن الرموز الإلهية في ذكرياته تحمل معلومات أكثر قليلاً مما كانت أمام عينيه. كان سو الحالي يعرف بالفعل ما حدث بعد تلك المعركة ، وعلى هذا النحو ، فهم هذه المعلومات الإضافية ، بعضها جاء من الجسد المثالي الذي أعطته له هيلين ، والآخر جاء من الشفرة الجينية لمادلين. لا تزال احرف بيسيندل الموجودة على النصب تالفة ، لكنه كان بإمكانه بالفعل تجميع المعنى تقريبًا:

 

 

 

 

لم يقفز قلب السيدة الشابة ، حتى أن صدرها لم يقفز ، لكن الطاقة المتدفقة من النواة لا تزال متوقفة مؤقتًا! توقفت جميع وظائفها ، كما لو أن الوقت تجمد.

 

 

“من الآن فصاعدا ، سيتم قيادتك إلى أرض اللورد…”

الترجمة: Hunter

 

 

 

ظهرت أجزاء من قوة الحياة من جسد سو. على هذا النحو ، حرك سو رقبته بصعوبة ، وعندها فقط رأى وجه السيدة الشابة. كان جسد السيدة الشابة بالفعل باردًا تمامًا ، قاسيًا مثل الفولاذ ، وببساطة كان غير عضوي أكثر من سو الحالي. تم شد جميع أنسجة جسدها ، ولم يتدفق الدم على الإطلاق. ومع ذلك ، تحت نظرة سو ، وصل توهجان من الاحمرار بهدوء إلى خدي السيدة الشابة ، علاوة على ذلك أصبحت أكثر وضوحًا ؛ لم تستطع إخفاءهم مهما فعلت.

 

 

بعد ذلك ، كان هناك بحر من معلومات الإحداثيات المكانية. ومع ذلك ، ما كان محبطًا حقًا هو أن الإحداثيات تضررت أيضًا ، مما يجعل من المستحيل استخدام بوابة النقل المكاني.

 

 

 

 

 

 

تنفس سو بقوة ، وفجأة ضحك بصوت عال. امام صوت الضحك الواضح والمشرق ، ذهلت الشابة في البداية ، ثم شعرت بالحرج. في النهاية ، كشفت أيضًا عن ابتسامة باهتة ، وجسدها الجامد ينعم ببطء.

في اللحظة التي رأى فيها الأحرف التالفة ، عرف سو أن الأجزاء التالفة يجب أن تكون في الشفرة الجينية للرسل الآخرين. كما حثته غرائزه باستمرار على استكمال رموز بوابة النقل ، وتفعيلها ، ثم دخول بلد اللورد.

 

 

 

 

 

 

 

كان سو يداعب النصب التذكاري بلطف ، حيث أعطته مادة النصب إحساسًا مألوفًا بشكل لا يصدق. بعد لحظة ، غادر سو النصب التذكاري ، وضيّق عينيه قليلاً ، ثم حدّق باتجاه الغرب ، متسائلاً ، “هل فكرت فعلاً في الأمور؟”

 

 

 

 

 

 

 

“بالطبع.” ردت مادلين بهدوء. في الوقت الحالي ، استعادت حسمها المعتاد والبارد والقاسي. كان السيف الثقيل الذي يجر خلفها أكثر ثباتًا مثل الجبل ، ولم يهتز على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

أومأ سو ، وأصبح صوته باردًا تدريجيًا. “إذن هذا جيد! سنجمع الرسل الثلاثة الباقين. هذا العالم لا يحتاجهم ، ويجب أن يكون لديهم المعلومات التي أحتاجها. حان الوقت الآن لهم لدفع ثمن كل ما فعلوه! “

تلاشى وعي سو تدريجيًا ، وعلى هذا النحو ، كافح من أجل الاستيقاظ. في حدود الظلام ، رأى إشراقًا ضبابيًا ، وعلى هذا النحو ، سبح بشكل محموم نحو ذلك الجزء من الضوء. أصبحت بقعة الضوء أكبر وأكبر ، في النهاية أصبحت واضحة أخيرًا. في الإشراق كان هناك وجه جميل مألوف للغاية ، وهو الآن قلق للغاية وهي تنظر إلى نفسه.

 

 

 

 

 

 

أومأت مادلين برأسها ، متبعة سو غربًا بصمت.

مد يده مرة أخرى ليلمس هذه البوابة المكانية ، ولكن بعد ذلك أغمق كل شيء أمام عينيه فجأة ، واختفت كل الصور تمامًا. على هذا النحو ، أدرك أنه كان لا يزال نائمًا ، وكل شيء لم يره سوى حلم. ومع ذلك ، عندما فكر في الأمر بعناية ، لم تكن البوابة المكانية بالتأكيد حلمًا وهميًا ، بل كانت حقيقية. ثم ظهر سؤالان:

 

مد يده مرة أخرى ليلمس هذه البوابة المكانية ، ولكن بعد ذلك أغمق كل شيء أمام عينيه فجأة ، واختفت كل الصور تمامًا. على هذا النحو ، أدرك أنه كان لا يزال نائمًا ، وكل شيء لم يره سوى حلم. ومع ذلك ، عندما فكر في الأمر بعناية ، لم تكن البوابة المكانية بالتأكيد حلمًا وهميًا ، بل كانت حقيقية. ثم ظهر سؤالان:

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان لا يزال يريد أن يرى ما حدث بالضبط مع السيدة الشابة ، وعلى هذا النحو ، قال ، “ساعديني”.

 

 

 

 

 

مع صوت انفجار ، سقط سو بشدة على الأرض. ثم ، مع انفجار آخر ، سقط جسد السيدة الشابة الجامد على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لماذا تظهر بوابة النقل على هذا الكوكب؟ علاوة على ذلك ، من الواضح أنها كانت مرتبطة بحضارة بيسيندل. الشيء الآخر الذي كان محتارًا بشأنه ، من أرسل هذه المعلومات المتعلقة ببوابات النقل إلى وعي سو ، أم أنه أكمل دون علم ذكرياته المغطاة بالغبار؟

 

 

 

كان سو أيضًا مفتونًا.

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط