نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 41.7

من الصعب العثور على طريق العودة

من الصعب العثور على طريق العودة

الفصل 41.7 – من الصعب العثور على طريق العودة

 

 

 

 

ارتجفت عقول روتشستر وفيتزدورك ، كما لو أنهم رأوا بصيص أمل في الظلام. كانت مادلين أيضًا رسولًا ، علاوة على ذلك الرسول الذي يتمتع بأكبر قوة قتالية ، طالما أنها استيقظت تمامًا ، فإنها ستقف بالتأكيد إلى جانب الرسل. والسبب وراء خروج الموقف عن السيطرة يعود فقط إلى أن وعي مادلين لهذا العالم طغى تمامًا على غرائز الرسل ، لدرجة أنها أصابت الرسل الثلاثة الذين قمعوها على المستوى الروحي بجروح خطيرة. إذا كانت قادرة على العودة ، فلا يزال لدى الرسل فرصة لتحمل سو. على الرغم من أن الدماغ كان مفقودًا ، إلا أن سو لم يستيقظ تمامًا أيضًا. كانت إرادته لوعي هذا العالم أقوى من أي واحد من الرسل.

 

 

على الشاطئ الغربي ، كانت سحب الإشعاع منخفضة للغاية ، مما ضغط على فالهالا حتى كادت أن تلامس الأرض. كان جسم السفينة الطويل والنحيف لا يزال رشيقًا وغامضًا ، لكن التألق الملتف بدا بطيئًا بعض الشيء. في هذه الأثناء ، داخل المركبة الفضائية ، كان الجو أكثر ثقلًا مثل الليلة التي سبقت العاصفة. وقف الرسل الثلاثة في صمت ، ولم يتحدثوا مع بعضهم البعض ، ولم يتحركوا على الإطلاق. لقد انتظروا فقط ، في انتظار وصول الرسول السابع المنبعث وسيف الرسل. كان هذا هو الأول ، عرف الرسل الشعور باليأس. لا ، عند التفكير في الوراء ، ظهر شعور مماثل قبل فترة طويلة. أثناء تباطؤهم على الحد الفاصل بين الدمار والبقاء ، استعاد الرسل الثلاثة بشكل غريزي جزءًا من ذكرياتهم المفقودة ، وتذكروا جميعًا أول شعور باليأس.

 

 

 

 

تم إصلاح الاحرف الموجودة على النصب التذكاري بالفعل. بعد وميض الضوء الساطع ، اختفت شخصيات سو والسيدة الشابة. عندما اجتاحت الرياح الباردة هذه القمة ، لم يبقى سوى ذلك النصب التالف الذي تآكل بمرور الزمن اللامتناهي.

 

 

كان ذلك في اليوم السابق لقرارهم أن يخونوا اللورد.

 

 

 

 

بعد من يعرف كم من الوقت قد مضى ، أطلق سو تنهيدة ، ثم قال ، “أعتقد أن مهمتنا لم تنتهي بعد ، لا يزال هناك اللورد. أحتاج إلى التحقق من هوية اللورد بالضبط ، لكي يتآمر الرسل ضده ويدمرونه ، علاوة على ذلك ليوقفوا ولادته. تلك البوابة المكانية … يجب أن نكون قادرين على تفعيلها الآن “.

 

 

قال روتشستر فجأة: “ربما يمكننا محاولة اختراق السجن بالقوة …”. ومع ذلك ، هز رأسه على الفور رافضًا هذه الفكرة الغير واقعية. داخل السجن ، كانت إرادة العالم بالفعل متشابكة بشدة مع غرائزهم ، لذا فإن الخروج بقوة من السجن قد يؤدي إلى إرادة أقوى ، مما يجر غرائزهم إلى الدمار المتبادل. حتى لو نجحوا في التحرر من السجن وتمكنوا من الحفاظ على غرائزهم من خلال الحظ ، فإن الرسول السابع المنبعث بالمثل سيظل يتبعهم ويهرع للخروج من السجن. في ذلك الوقت ، لن يتمكن الرسل المصابون بجروح خطيرة من الانتقام على الإطلاق. هذا هو السبب في أن كل الأفكار المتعلقة بترك السجن لن تؤدي إلا إلى موت أسرع. كان من الأفضل البقاء في الخلف ، ثم القتال حتى الموت مع المدمر. حتى لو ماتوا في معركة ، لا يزال لدى الرسل فرصة لإخراج بصمات وعيهم حتى يمكن أن يولدوا من جديد في ركن آخر من الكون يومًا ما في المستقبل.

 

 

تم إصلاح الاحرف الموجودة على النصب التذكاري بالفعل. بعد وميض الضوء الساطع ، اختفت شخصيات سو والسيدة الشابة. عندما اجتاحت الرياح الباردة هذه القمة ، لم يبقى سوى ذلك النصب التالف الذي تآكل بمرور الزمن اللامتناهي.

 

 

 

 

حدقت سيرينديلا شاردة الذهن في السماء القاتمة البعيدة ، قائلة ببطء ، “أملنا الأخير هو الاستيقاظ الكامل لغرائز مادلين.”

 

 

 

 

 

 

 

ارتجفت عقول روتشستر وفيتزدورك ، كما لو أنهم رأوا بصيص أمل في الظلام. كانت مادلين أيضًا رسولًا ، علاوة على ذلك الرسول الذي يتمتع بأكبر قوة قتالية ، طالما أنها استيقظت تمامًا ، فإنها ستقف بالتأكيد إلى جانب الرسل. والسبب وراء خروج الموقف عن السيطرة يعود فقط إلى أن وعي مادلين لهذا العالم طغى تمامًا على غرائز الرسل ، لدرجة أنها أصابت الرسل الثلاثة الذين قمعوها على المستوى الروحي بجروح خطيرة. إذا كانت قادرة على العودة ، فلا يزال لدى الرسل فرصة لتحمل سو. على الرغم من أن الدماغ كان مفقودًا ، إلا أن سو لم يستيقظ تمامًا أيضًا. كانت إرادته لوعي هذا العالم أقوى من أي واحد من الرسل.

لم يلاحظ أحد أن أربعة أحرف بيسيندل طفت في عين سو اليمنى. داخل نظام بيسيندل بأكمله ، لا تزال هذه الأحرف الأربعة تعتبر من النوع المعقد. كانوا يقابلون بشكل منفصل أربعة رسل ، من بينهم مادلين. في كل مرة يطلق الرسل هجومًا ، ستنهار الاحرف المقابلة وتطلق قدرًا كبيرًا من المعلومات ، وعلى هذا النحو ، سيتم استيعاب جميع المعلومات المتعلقة بالهجوم بواسطة سو. تضمنت هذه الاحرف الإلهية الأربعة جميع قدرات الرسل الأربعة ، لدرجة أنها تضمنت قدرات لم يستيقظوا بها بعد. لهذا السبب لم يكن لدى الرسل أسرار امام سو. في هذه الأثناء ، في أعماق عين سو اليسرى ، كان هناك أيضًا حرف بيسيندل يدور ، ما أطلقه كان طرقًا معروفة لتداول الطاقة وتنشيطها. بمساعدة هذا الرمز ، وصل تحكم سو وتلاعبه بالطاقة بالفعل إلى نقطة تحركت وفقًا لإرادته. في هذه الأثناء ، ربما كانت درجة قوة مراكز التفكير في جسده في المرتبة الثانية بعد الدماغ ، هيلين ، وحتى أكثر من الدماغ الرئيسي للسلاح البيولوجي.

 

 

 

عندما شعر سو بالرضا ، ستدمر الطاقة وعي الرسولين بشكل مباشر ، وبالتالي محو وجودهما تمامًا. ومع ذلك ، كانت لا تزال هناك فرصة ضئيلة للغاية لأن يولدوا من جديد في زاوية معينة من الكون ، في ذلك الوقت ، ستكون قصة مختلفة. الشيء الذي كان بهذا البعد لن يظهر في مجال رؤية سو. اعتاد البشر فقط على استيعاب اللحظة الحالية ، لأن مقدار الوقت الذي يمكنهم تبديده بعيدًا كان حقًا قصيرًا جدًا.

 

 

عندما شعروا بالأمل مرة أخرى ، بدأت فالهالا فجأة في الاهتزاز بعنف ، ثم فقدت السيطرة ، وسقطت بسرعة! شعر جميع الرسل الثلاثة بألم ثاقب من المستوى الروحي ، كان هذا نتيجة لمحاولة شكل حياة فائقة كان مستوى طاقتها أكبر بكثير من مستوى طاقتهم في محو بصمات وعيهم بالقوة! كان هذا هجومًا موجهًا إلى مصدرهم ، هجومًا تم من دون أي مهلة ، بل هو أكثر قسوة ومباشرة من المعركة الروحية!

أطلقت فالهالا تأوهًا مزعجًا ، وبدأ جسم السفينة في التشوه باستمرار تحت حركات سو. تسربت الطاقة من سطح السفينة بطريقة هائجة ، وفاضت كميات كبيرة من الطاقة السلبية السوداء من وقت لآخر ، مما تسبب في إظهار المركبة الفضائية لعلامات واضحة على عدم الاستقرار. كانت هذه علامة على تدمير الفرن المكاني تمامًا ، والطاقة المكانية داخل الفرن التي لم يتم تنقيتها تتسارع مباشرة ، وتبدأ في تدمير التكوين المكاني لهذا العالم بجنون. في هذه الأثناء ، وُضع الرسل مباشرة في خطر هائل أيضًا.

 

كان هذا تعويضًا عن محاولة “إيقاظ” مادلين.

 

ظل سو صامتًا للحظة ، ثم وضع يده على صدر روتشستر قائلاً ، “بغض النظر عما يخبئه المستقبل ، لا علاقة لك به. هذا فراق أبدي أيها الوارث”.

 

 

في الأرض العظيمة البعيدة ، وقف سو هناك بهدوء ، مد يده اليمنى ، امسك بقبضته ، وبعد ذلك بقبضة يده ، سحق بقوة إلى أسفل!

 

 

 

 

 

 

 

وسط أصوات الهادر العظيمة ، فقدت فالهالا رشاقتها السابقة وهدوئها ، وزرعت رأسها أولاً في الأرض العظيمة ، ونصفها مدفون في الأرض. كان الجزء المكشوف من السفينة فوق الأرض ملتويًا بوضوح ، وبه عدة بصمات على شكل أصابع.

 

 

 

 

 

 

تم إصلاح الاحرف الموجودة على النصب التذكاري بالفعل. بعد وميض الضوء الساطع ، اختفت شخصيات سو والسيدة الشابة. عندما اجتاحت الرياح الباردة هذه القمة ، لم يبقى سوى ذلك النصب التالف الذي تآكل بمرور الزمن اللامتناهي.

سيطرت يد سو اليمنى على السفينة بإحكام!

 

 

وسط أصوات الهادر العظيمة ، فقدت فالهالا رشاقتها السابقة وهدوئها ، وزرعت رأسها أولاً في الأرض العظيمة ، ونصفها مدفون في الأرض. كان الجزء المكشوف من السفينة فوق الأرض ملتويًا بوضوح ، وبه عدة بصمات على شكل أصابع.

 

 

 

 

أطلقت فالهالا تأوهًا مزعجًا ، وبدأ جسم السفينة في التشوه باستمرار تحت حركات سو. تسربت الطاقة من سطح السفينة بطريقة هائجة ، وفاضت كميات كبيرة من الطاقة السلبية السوداء من وقت لآخر ، مما تسبب في إظهار المركبة الفضائية لعلامات واضحة على عدم الاستقرار. كانت هذه علامة على تدمير الفرن المكاني تمامًا ، والطاقة المكانية داخل الفرن التي لم يتم تنقيتها تتسارع مباشرة ، وتبدأ في تدمير التكوين المكاني لهذا العالم بجنون. في هذه الأثناء ، وُضع الرسل مباشرة في خطر هائل أيضًا.

 

 

 

 

 

 

نظر روتشستر بهدوء إلى سو ، قائلاً ببطء ، “ماذا يجب أن أدعوك؟ الرسول السابع ، المدمر ، أم سو؟ بغض النظر عن أي واحد منهم ، أتيت لتدمرنا بأمر من اللورد. لقد قمنا بخيانة اللورد بالفعل ، حتى أننا اعتقدنا أننا دمرناه بنجاح. لسوء الحظ ، لقد أثبت هذا السجن ، الخالق ، وأنت ، أن اللورد لا يزال موجودًا ، ولم يدمر تمامًا كما كنا نعتقد في الأصل. لسوء الحظ ، لم يختر الدماغ الوقوف معنا ، لقد أزال جزءًا من ذكرياتنا الموروثة ، ومنعنا من معرفة سبب اختيارنا لخيانة اللورد القوي الذي لا يضاهى. ومع ذلك ، فإن هذه الأشياء ليست مهمة في الوقت الحالي ، والمهم هو أنك ، سو ، رسول أيضًا. سيأتي اليوم الذي تكون فيه مثلنا تمامًا ، تسلك طريق خيانة اللورد! “

بينما كان يشاهد فالهالا يتم تدميرها بالكامل أخيرًا ، كشف سو عن ابتسامة. “هذه الخطوة من الخالق ليست سيئة. باستخدام كلماتنا البشرية ، إنه أمر رائع “.

 

 

تردد سو عدة مرات ، لكنه في النهاية ما زال يرفع يده.

 

 

 

 

طفت مادلين في الهواء ، حاملة سيفها الثقيل ، وطاقتها الفضية المنطلقة من جسدها ، لدرجة أن علامات عدم الاستقرار ظهرت أيضًا في الفضاء المحيط. لقد رفعت بالفعل قوتها القتالية إلى الذروة لمواجهة المعركة النهائية.

 

 

 

 

 

 

 

أخيرًا مد سو يده اليسرى. تحركت يداه معًا ، ثم فرق الجانبين!

 

 

 

 

 

 

 

مزقت صرخة ألم العالم. تمزق جسد سفينة فالهالا المشوه بشكل خطير في الواقع بالقوة! ضمن الطاقة المجنونة التي اندفعت إلى السماء ، طار الرسل الثلاثة في الهواء مثل النجوم المتساقطة. لقد اندفعوا نحو سو على الأرض بعد فترة وجيزة ، تساقط وهج الطاقة اللانهائية مثل دش النيزك على سو! في هذه اللحظة القصيرة ، أطلق الرسل بالفعل كل ما لديهم دون قيود ، حتى أنهم تخلوا تمامًا عن حماية أجسادهم. كانوا يأملون في اضرار سو على حساب التعرض لإصابات خطيرة ، أما بالنسبة لمادلين ، فقد تم تجاهلها تمامًا من قبل الرسل الثلاثة. عندما هاجمت الشابة الرسل الثلاثة ، كانت أيضًا هي اللحظة التي سيكون فيها هجوم وعيها الرسولي أعظم. إذا لم يتسبب ذلك في إيقاظها ، فسيكون على الرسل الثلاثة قبول هذه النتيجة.

 

 

 

 

كان ذلك في اليوم السابق لقرارهم أن يخونوا اللورد.

 

 

ومع ذلك ، عندما وصلت جميع الهجمات إلى مسافة مائة متر من سو ، تدمرت جميعها واختفت من تلقاء نفسها! كان بسبب وجود كمية صغيرة اعترضتها مادلين. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان الجميع يعلم أنه حتى لو لم تفعل مادلين أي شيء ، فإن هجوم الرسل سيظل غير فعال تمامًا ضد سو!

ظل سو صامتًا للحظة ، ثم وضع يده على صدر روتشستر قائلاً ، “بغض النظر عما يخبئه المستقبل ، لا علاقة لك به. هذا فراق أبدي أيها الوارث”.

 

 

 

 

 

 

لم يلاحظ أحد أن أربعة أحرف بيسيندل طفت في عين سو اليمنى. داخل نظام بيسيندل بأكمله ، لا تزال هذه الأحرف الأربعة تعتبر من النوع المعقد. كانوا يقابلون بشكل منفصل أربعة رسل ، من بينهم مادلين. في كل مرة يطلق الرسل هجومًا ، ستنهار الاحرف المقابلة وتطلق قدرًا كبيرًا من المعلومات ، وعلى هذا النحو ، سيتم استيعاب جميع المعلومات المتعلقة بالهجوم بواسطة سو. تضمنت هذه الاحرف الإلهية الأربعة جميع قدرات الرسل الأربعة ، لدرجة أنها تضمنت قدرات لم يستيقظوا بها بعد. لهذا السبب لم يكن لدى الرسل أسرار امام سو. في هذه الأثناء ، في أعماق عين سو اليسرى ، كان هناك أيضًا حرف بيسيندل يدور ، ما أطلقه كان طرقًا معروفة لتداول الطاقة وتنشيطها. بمساعدة هذا الرمز ، وصل تحكم سو وتلاعبه بالطاقة بالفعل إلى نقطة تحركت وفقًا لإرادته. في هذه الأثناء ، ربما كانت درجة قوة مراكز التفكير في جسده في المرتبة الثانية بعد الدماغ ، هيلين ، وحتى أكثر من الدماغ الرئيسي للسلاح البيولوجي.

 

 

 

 

 

 

 

لهذا السبب ، امام سو ، شعر الرسل الثلاثة على الفور باليأس التام.

عند مواجهة هذا الرسول الذي كان في الواقع خالقه ، تُرك سو بمشاعر معقدة للغاية. بدا الوارث أمام سو أشبه برجل عجوز قذر. عندما وقف بابتسامة مريرة ، لم يخوض صراعًا نهائيًا ، وبدلاً من ذلك اختار مواجهة الدمار الذي لحق به بطريقة هادئة وكريمة.

 

طفت مادلين في الهواء ، حاملة سيفها الثقيل ، وطاقتها الفضية المنطلقة من جسدها ، لدرجة أن علامات عدم الاستقرار ظهرت أيضًا في الفضاء المحيط. لقد رفعت بالفعل قوتها القتالية إلى الذروة لمواجهة المعركة النهائية.

 

 

 

 

أولاً ، مزق سو فيتزدورك إلى أشلاء ، علاوة على ذلك استخدم الطاقة المدمرة النقية لمحو بصماته الروحية ، كانت هذه عملية بطيئة للغاية ومؤلمة. ما زال لم ينسى كيف طارده رسول البرق، بل إنه غير قادر على نسيان لي و لي جاولي وكذلك التابعين الآخرين الذين ماتوا بسبب هذا الرسول. هذا هو السبب في أن أول شخص اختاره سو كان فيتزدورك ، علاوة على ذلك ، فقد عقد العزم على تعذيبه حتى يرضى.

 

 

 

 

 

 

 

بينما كان فيتزدورك يعوي من الألم ، ترددت صرخة سيرينديلا! مزق سو جسدها بالمثل ، لكن وعيها دخل في فخ روحي. في هذا العالم الخيالي ، وجدت أنها كانت مجرد فتاة بشرية عادية ، بينما كان أعداؤها مخلوقات ذكور لا حصر لها! لم تستمر عملية العذاب والإذلال هذه طويلاً ، على الأقل أقصر قليلاً من عملية فيتزدورك. ومع ذلك ، بالنسبة لسيرينديلا ، كان ابديا! لقد سقطت تدريجياً في الألم والإذلال ، وبالتالي فقدت إحساسها بالذات ، معتقدة أنها في الحقيقة مجرد امرأة بشرية ، لا أكثر.

ارتجفت عقول روتشستر وفيتزدورك ، كما لو أنهم رأوا بصيص أمل في الظلام. كانت مادلين أيضًا رسولًا ، علاوة على ذلك الرسول الذي يتمتع بأكبر قوة قتالية ، طالما أنها استيقظت تمامًا ، فإنها ستقف بالتأكيد إلى جانب الرسل. والسبب وراء خروج الموقف عن السيطرة يعود فقط إلى أن وعي مادلين لهذا العالم طغى تمامًا على غرائز الرسل ، لدرجة أنها أصابت الرسل الثلاثة الذين قمعوها على المستوى الروحي بجروح خطيرة. إذا كانت قادرة على العودة ، فلا يزال لدى الرسل فرصة لتحمل سو. على الرغم من أن الدماغ كان مفقودًا ، إلا أن سو لم يستيقظ تمامًا أيضًا. كانت إرادته لوعي هذا العالم أقوى من أي واحد من الرسل.

 

 

 

 

 

 

كان هذا تعويضًا عن محاولة “إيقاظ” مادلين.

“أنا ذاهبة أيضًا.” كان صوت الشابة حازمًا بشكل لا يصدق.

 

هذا هو السبب في أن سو سار نحو بوابة النقل التي أدت إلى بلد اللورد ، بينما اتبعت مادلين خلفه.

 

 

 

تردد سو عدة مرات ، لكنه في النهاية ما زال يرفع يده.

عندما شعر سو بالرضا ، ستدمر الطاقة وعي الرسولين بشكل مباشر ، وبالتالي محو وجودهما تمامًا. ومع ذلك ، كانت لا تزال هناك فرصة ضئيلة للغاية لأن يولدوا من جديد في زاوية معينة من الكون ، في ذلك الوقت ، ستكون قصة مختلفة. الشيء الذي كان بهذا البعد لن يظهر في مجال رؤية سو. اعتاد البشر فقط على استيعاب اللحظة الحالية ، لأن مقدار الوقت الذي يمكنهم تبديده بعيدًا كان حقًا قصيرًا جدًا.

 

 

أولاً ، مزق سو فيتزدورك إلى أشلاء ، علاوة على ذلك استخدم الطاقة المدمرة النقية لمحو بصماته الروحية ، كانت هذه عملية بطيئة للغاية ومؤلمة. ما زال لم ينسى كيف طارده رسول البرق، بل إنه غير قادر على نسيان لي و لي جاولي وكذلك التابعين الآخرين الذين ماتوا بسبب هذا الرسول. هذا هو السبب في أن أول شخص اختاره سو كان فيتزدورك ، علاوة على ذلك ، فقد عقد العزم على تعذيبه حتى يرضى.

 

حدقت سيرينديلا شاردة الذهن في السماء القاتمة البعيدة ، قائلة ببطء ، “أملنا الأخير هو الاستيقاظ الكامل لغرائز مادلين.”

 

وسط أصوات الهادر العظيمة ، فقدت فالهالا رشاقتها السابقة وهدوئها ، وزرعت رأسها أولاً في الأرض العظيمة ، ونصفها مدفون في الأرض. كان الجزء المكشوف من السفينة فوق الأرض ملتويًا بوضوح ، وبه عدة بصمات على شكل أصابع.

أخيرًا ، جاء دور روتشستر.

سيطرت يد سو اليمنى على السفينة بإحكام!

 

على الشاطئ الغربي ، كانت سحب الإشعاع منخفضة للغاية ، مما ضغط على فالهالا حتى كادت أن تلامس الأرض. كان جسم السفينة الطويل والنحيف لا يزال رشيقًا وغامضًا ، لكن التألق الملتف بدا بطيئًا بعض الشيء. في هذه الأثناء ، داخل المركبة الفضائية ، كان الجو أكثر ثقلًا مثل الليلة التي سبقت العاصفة. وقف الرسل الثلاثة في صمت ، ولم يتحدثوا مع بعضهم البعض ، ولم يتحركوا على الإطلاق. لقد انتظروا فقط ، في انتظار وصول الرسول السابع المنبعث وسيف الرسل. كان هذا هو الأول ، عرف الرسل الشعور باليأس. لا ، عند التفكير في الوراء ، ظهر شعور مماثل قبل فترة طويلة. أثناء تباطؤهم على الحد الفاصل بين الدمار والبقاء ، استعاد الرسل الثلاثة بشكل غريزي جزءًا من ذكرياتهم المفقودة ، وتذكروا جميعًا أول شعور باليأس.

 

 

 

 

عند مواجهة هذا الرسول الذي كان في الواقع خالقه ، تُرك سو بمشاعر معقدة للغاية. بدا الوارث أمام سو أشبه برجل عجوز قذر. عندما وقف بابتسامة مريرة ، لم يخوض صراعًا نهائيًا ، وبدلاً من ذلك اختار مواجهة الدمار الذي لحق به بطريقة هادئة وكريمة.

 

 

أطلقت فالهالا تأوهًا مزعجًا ، وبدأ جسم السفينة في التشوه باستمرار تحت حركات سو. تسربت الطاقة من سطح السفينة بطريقة هائجة ، وفاضت كميات كبيرة من الطاقة السلبية السوداء من وقت لآخر ، مما تسبب في إظهار المركبة الفضائية لعلامات واضحة على عدم الاستقرار. كانت هذه علامة على تدمير الفرن المكاني تمامًا ، والطاقة المكانية داخل الفرن التي لم يتم تنقيتها تتسارع مباشرة ، وتبدأ في تدمير التكوين المكاني لهذا العالم بجنون. في هذه الأثناء ، وُضع الرسل مباشرة في خطر هائل أيضًا.

 

أخيرًا ، جاء دور روتشستر.

 

 

تردد سو عدة مرات ، لكنه في النهاية ما زال يرفع يده.

 

 

 

 

 

 

 

كان الوارث لا يزال رسولًا ، علاوة على ذلك الرسول الذي استيقظ مبكراً. على الرغم من أنه اثبت بالفعل أنه لا علاقة له بالحرب النووية التي كادت أن تقضي على الجنس البشري ، في معركة القارة الجنوبية ، أصبح من الواضح أن خططه كانت خطوة أبعد من خطة فيتزدورك وسيرينديلا ؛ لم يرغب فقط في الهروب من هذا السجن ، بل أراد تدمير هذا السجن تمامًا على طول الطريق.

 

 

 

 

 

 

سيطرت يد سو اليمنى على السفينة بإحكام!

بغض النظر عما إذا كان ذلك من خلال العقلانية أو غرائزه ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن لسو من خلالها السماح للوارث بالاستمرار في العيش.

 

 

 

 

 

 

 

نظر روتشستر بهدوء إلى سو ، قائلاً ببطء ، “ماذا يجب أن أدعوك؟ الرسول السابع ، المدمر ، أم سو؟ بغض النظر عن أي واحد منهم ، أتيت لتدمرنا بأمر من اللورد. لقد قمنا بخيانة اللورد بالفعل ، حتى أننا اعتقدنا أننا دمرناه بنجاح. لسوء الحظ ، لقد أثبت هذا السجن ، الخالق ، وأنت ، أن اللورد لا يزال موجودًا ، ولم يدمر تمامًا كما كنا نعتقد في الأصل. لسوء الحظ ، لم يختر الدماغ الوقوف معنا ، لقد أزال جزءًا من ذكرياتنا الموروثة ، ومنعنا من معرفة سبب اختيارنا لخيانة اللورد القوي الذي لا يضاهى. ومع ذلك ، فإن هذه الأشياء ليست مهمة في الوقت الحالي ، والمهم هو أنك ، سو ، رسول أيضًا. سيأتي اليوم الذي تكون فيه مثلنا تمامًا ، تسلك طريق خيانة اللورد! “

 

 

 

 

 

 

 

ظل سو صامتًا للحظة ، ثم وضع يده على صدر روتشستر قائلاً ، “بغض النظر عما يخبئه المستقبل ، لا علاقة لك به. هذا فراق أبدي أيها الوارث”.

 

 

 

 

 

 

 

عندما انطلقت طاقة التدمير المجنونة من يد سو ، والتهمت روتشستر بشكل شبه كامل ، كشف وجهه فجأة عن تعبير مفزع ومخيف ، وهو يصرخ ، “أنت! …” ومع ذلك ، بمجرد أن نطق هذه الكلمة ، كانت الطاقة المدمرة قد بخرته تمامًا . وقف سو أيضًا في مكانه فارغًا ، لكن ذلك حدث فجأة جدًا ، ولم يكن لديه وقت للتوقف على الإطلاق. أراد الوارث أن يقول شيئًا ، لكنه لن يعرف أبدًا ما اراد قوله.

 

 

 

 

سيطرت يد سو اليمنى على السفينة بإحكام!

 

على الشاطئ الغربي ، كانت سحب الإشعاع منخفضة للغاية ، مما ضغط على فالهالا حتى كادت أن تلامس الأرض. كان جسم السفينة الطويل والنحيف لا يزال رشيقًا وغامضًا ، لكن التألق الملتف بدا بطيئًا بعض الشيء. في هذه الأثناء ، داخل المركبة الفضائية ، كان الجو أكثر ثقلًا مثل الليلة التي سبقت العاصفة. وقف الرسل الثلاثة في صمت ، ولم يتحدثوا مع بعضهم البعض ، ولم يتحركوا على الإطلاق. لقد انتظروا فقط ، في انتظار وصول الرسول السابع المنبعث وسيف الرسل. كان هذا هو الأول ، عرف الرسل الشعور باليأس. لا ، عند التفكير في الوراء ، ظهر شعور مماثل قبل فترة طويلة. أثناء تباطؤهم على الحد الفاصل بين الدمار والبقاء ، استعاد الرسل الثلاثة بشكل غريزي جزءًا من ذكرياتهم المفقودة ، وتذكروا جميعًا أول شعور باليأس.

وقف سو هناك في البرية التي لا حدود لها. بصرف النظر عنه ، بقيت مادلين فقط.

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما انطلقت طاقة التدمير المجنونة من يد سو ، والتهمت روتشستر بشكل شبه كامل ، كشف وجهه فجأة عن تعبير مفزع ومخيف ، وهو يصرخ ، “أنت! …” ومع ذلك ، بمجرد أن نطق هذه الكلمة ، كانت الطاقة المدمرة قد بخرته تمامًا . وقف سو أيضًا في مكانه فارغًا ، لكن ذلك حدث فجأة جدًا ، ولم يكن لديه وقت للتوقف على الإطلاق. أراد الوارث أن يقول شيئًا ، لكنه لن يعرف أبدًا ما اراد قوله.

 

 

بعد من يعرف كم من الوقت قد مضى ، أطلق سو تنهيدة ، ثم قال ، “أعتقد أن مهمتنا لم تنتهي بعد ، لا يزال هناك اللورد. أحتاج إلى التحقق من هوية اللورد بالضبط ، لكي يتآمر الرسل ضده ويدمرونه ، علاوة على ذلك ليوقفوا ولادته. تلك البوابة المكانية … يجب أن نكون قادرين على تفعيلها الآن “.

 

 

 

 

أخيرًا مد سو يده اليسرى. تحركت يداه معًا ، ثم فرق الجانبين!

 

 

“أنا ذاهبة أيضًا.” كان صوت الشابة حازمًا بشكل لا يصدق.

على الشاطئ الغربي ، كانت سحب الإشعاع منخفضة للغاية ، مما ضغط على فالهالا حتى كادت أن تلامس الأرض. كان جسم السفينة الطويل والنحيف لا يزال رشيقًا وغامضًا ، لكن التألق الملتف بدا بطيئًا بعض الشيء. في هذه الأثناء ، داخل المركبة الفضائية ، كان الجو أكثر ثقلًا مثل الليلة التي سبقت العاصفة. وقف الرسل الثلاثة في صمت ، ولم يتحدثوا مع بعضهم البعض ، ولم يتحركوا على الإطلاق. لقد انتظروا فقط ، في انتظار وصول الرسول السابع المنبعث وسيف الرسل. كان هذا هو الأول ، عرف الرسل الشعور باليأس. لا ، عند التفكير في الوراء ، ظهر شعور مماثل قبل فترة طويلة. أثناء تباطؤهم على الحد الفاصل بين الدمار والبقاء ، استعاد الرسل الثلاثة بشكل غريزي جزءًا من ذكرياتهم المفقودة ، وتذكروا جميعًا أول شعور باليأس.

 

على الشاطئ الغربي ، كانت سحب الإشعاع منخفضة للغاية ، مما ضغط على فالهالا حتى كادت أن تلامس الأرض. كان جسم السفينة الطويل والنحيف لا يزال رشيقًا وغامضًا ، لكن التألق الملتف بدا بطيئًا بعض الشيء. في هذه الأثناء ، داخل المركبة الفضائية ، كان الجو أكثر ثقلًا مثل الليلة التي سبقت العاصفة. وقف الرسل الثلاثة في صمت ، ولم يتحدثوا مع بعضهم البعض ، ولم يتحركوا على الإطلاق. لقد انتظروا فقط ، في انتظار وصول الرسول السابع المنبعث وسيف الرسل. كان هذا هو الأول ، عرف الرسل الشعور باليأس. لا ، عند التفكير في الوراء ، ظهر شعور مماثل قبل فترة طويلة. أثناء تباطؤهم على الحد الفاصل بين الدمار والبقاء ، استعاد الرسل الثلاثة بشكل غريزي جزءًا من ذكرياتهم المفقودة ، وتذكروا جميعًا أول شعور باليأس.

 

بينما كان يشاهد فالهالا يتم تدميرها بالكامل أخيرًا ، كشف سو عن ابتسامة. “هذه الخطوة من الخالق ليست سيئة. باستخدام كلماتنا البشرية ، إنه أمر رائع “.

 

طفت مادلين في الهواء ، حاملة سيفها الثقيل ، وطاقتها الفضية المنطلقة من جسدها ، لدرجة أن علامات عدم الاستقرار ظهرت أيضًا في الفضاء المحيط. لقد رفعت بالفعل قوتها القتالية إلى الذروة لمواجهة المعركة النهائية.

قد يكون اللورد لا يزال على قيد الحياة ، في حين أن الرسل الذين خانوه لم يتم تدميرهم بالكامل. في المستقبل المنظور ، سيلتقي اللورد والسيف في النهاية.

أخيرًا ، جاء دور روتشستر.

 

 

 

 

 

هذا هو السبب في أن سو سار نحو بوابة النقل التي أدت إلى بلد اللورد ، بينما اتبعت مادلين خلفه.

هذا هو السبب في أن سو سار نحو بوابة النقل التي أدت إلى بلد اللورد ، بينما اتبعت مادلين خلفه.

 

 

لهذا السبب ، امام سو ، شعر الرسل الثلاثة على الفور باليأس التام.

 

 

 

 

تم إصلاح الاحرف الموجودة على النصب التذكاري بالفعل. بعد وميض الضوء الساطع ، اختفت شخصيات سو والسيدة الشابة. عندما اجتاحت الرياح الباردة هذه القمة ، لم يبقى سوى ذلك النصب التالف الذي تآكل بمرور الزمن اللامتناهي.

أخيرًا مد سو يده اليسرى. تحركت يداه معًا ، ثم فرق الجانبين!

 

 

 

 

 

بينما كان فيتزدورك يعوي من الألم ، ترددت صرخة سيرينديلا! مزق سو جسدها بالمثل ، لكن وعيها دخل في فخ روحي. في هذا العالم الخيالي ، وجدت أنها كانت مجرد فتاة بشرية عادية ، بينما كان أعداؤها مخلوقات ذكور لا حصر لها! لم تستمر عملية العذاب والإذلال هذه طويلاً ، على الأقل أقصر قليلاً من عملية فيتزدورك. ومع ذلك ، بالنسبة لسيرينديلا ، كان ابديا! لقد سقطت تدريجياً في الألم والإذلال ، وبالتالي فقدت إحساسها بالذات ، معتقدة أنها في الحقيقة مجرد امرأة بشرية ، لا أكثر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا تعويضًا عن محاولة “إيقاظ” مادلين.

 

كان ذلك في اليوم السابق لقرارهم أن يخونوا اللورد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بغض النظر عما إذا كان ذلك من خلال العقلانية أو غرائزه ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن لسو من خلالها السماح للوارث بالاستمرار في العيش.

الترجمة: Hunter 

 

 

حدقت سيرينديلا شاردة الذهن في السماء القاتمة البعيدة ، قائلة ببطء ، “أملنا الأخير هو الاستيقاظ الكامل لغرائز مادلين.”

 

كان الوارث لا يزال رسولًا ، علاوة على ذلك الرسول الذي استيقظ مبكراً. على الرغم من أنه اثبت بالفعل أنه لا علاقة له بالحرب النووية التي كادت أن تقضي على الجنس البشري ، في معركة القارة الجنوبية ، أصبح من الواضح أن خططه كانت خطوة أبعد من خطة فيتزدورك وسيرينديلا ؛ لم يرغب فقط في الهروب من هذا السجن ، بل أراد تدمير هذا السجن تمامًا على طول الطريق.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط