نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لا تستسلم أبداً (2)

لا تستسلم أبدا (2)

لا تستسلم أبدا (2)

———–

بعد فترة طويلة ، قال ، “هل زيارة الأب هي أمر قسري أم نصيحة لطيفة؟”

—————————————————

بعد عام ، بينما لم يستسلم سو تشن ، استقال سو تشنغان بالفعل لمواجهة الواقع أمامه.

الفصل 3: لا تستسلم أبدًا (2)

 

 

 

رفع سو تشن ببطء الدمبل الحجرية ، بالتناوب بين ذراعيه الأيسر والأيمن. أدار جسده وشكل وضعا غريبا. ثم رفع ذراعه اليمنى …

الفصل 3: لا تستسلم أبدًا (2)

 

في الجناح ، أومأ سو تشنغان بتعبير ثقيل ، “تشن ير ، كنت في الأصل الطفل الأكثر تميزا في عشيرة سو . إذا لم يحدث شيء غير متوقع ، لكنت القائد المستقبلي لـعشيرة سو . بغض النظر عما إذا كان جدك ، أو عمك الثاني ، أو عمك الثالث ، أو عمتك الرابعة ، أو أي شيخ آخر من فرعك ، فهذه هي الطريقة التي رأوها بها جميعًا “.

في ساحة التدريب ، كان سو تشن يمسك دمبل حجري في يده ويؤدي الثمانية طرق لتقوية الجسم وتقنية الامتصاص الأساسية.

على الرغم من وجود إجابة في الاعتبار بالفعل ، تولى تونغ روتشينغ موقفًا تأمليًا للحظة. ثم قال دون تردد: “لهذه المسألة … لقول الحقيقة ، تكمن المشكلة في نظام تقييم عشيرة سو ” .

 

 

كانت الطرق الثماني لتقوية الجسم أكثر تقنيات تقوية الجسم شيوعًا بين العشائر البشرية. يمكن اعتباره أساس زراعة الداو القتالي . كانت تقنية الامتصاص الأساسية طريقة لامتصاص الطاقة لتقوية الجسم. مع الجمع بين الاثنين ، يمكن للمرء أن يقوي الجسم في وقت واحد ويؤسس الأساس المستقبلي ليصبح متخصص أصل.

 

 

 

بينما كان سو تشن يمارس ، سمع خطى من وراءه.

في الامتحانات السابقة ، كان سو تشن دائمًا البطل الأول الذي لا جدال فيه.

 

 

“الأب؟” أوقف سو تشن الدمبل في يديه وأدار رأسه.

 

 

 

ثم سمع سو تشنغان يتحدث ، “ألم تقل من قبل أن طريقة المشي الخاصة بي تبدو مشابهة جدًا لعمك الثالث ، وأنه كان من الصعب التفريق بينهما؟ كيف كنت متأكدًا جدًا هذه المرة؟ “

 

 

 

أجاب سو تشن ، “في حين أن خطى الأب والعم الثالث متشابهة للغاية ، يمارس العم الثالث سيف اليانغ اليوم . في منتصف النهار الآن ، عندما يكون تشي اليانغ في تركيزه الأكبر. على هذا النحو ، يجب أن يزرع العم الثالث ولن يخرج . وهكذا ، يمكن أن يكون الأب فقط “.

——————————————

 

كان سو تشن صامتا.

سماع هذا ، لا يمكن لـ سو تشنغان إلا أن يتنهد داخليا.

 

 

 

باركه الأجداد بابن ذكي. لكن السماء كانت تغار و عانى سو تشن من سوء الحظ.

 

 

—————————————————

حتى وهو محاصر في الظلام ، لم يتخلى سو تشن عن نفسه. هذا جعل سو تشنغان يشعر بالسعادة وعدم الارتياح. بقلب متضارب ، لم يكن يعرف ما يجب أن يقوله.

بعد عام ، بينما لم يستسلم سو تشن ، استقال سو تشنغان بالفعل لمواجهة الواقع أمامه.

 

“…نعم.”

أخيرا كسر سو تشن الصمت ، “أبي ، لماذا جئت لي؟”

قال: “يريد مني الانسحاب من تقييم نهاية العام؟”

 

——————————————————————–

قام سو تشينغان بتأليف نفسه وقال: “اتبعني. أريد أن أتحدث إليك عن بعض الأشياء “.

 

 

“إنه لا يعرف متى يتوقف!” لعن سو كيجي بصوت عالٍ وهو يتجول في الغرفة بغضب ، “من يعتقد أنه أفعل هذا من أجله؟ ألا أفعل هذا من أجل العشيرة !؟ سو تشن أعمى! ما فائدة ذلك ليصبح أقوى؟ هل يمكن أن يكون خصما لـتشيان ير ؟ محكوم عليه أن يخسر من اللحظة الثانية التي يخطو فيها إلى الحلبة ، وما زال يرفض بعناد التخلي! كم هو أناني! يا له من جشع! بارد ولا يرحم حتى لعشيرته! “

خرج سو تشينغان من ساحة التدريب مع ابنه ووصل إلى جناح و جلس.

في هذا العالم حيث يمكن كسر حدود القوة القتالية للشخص مرارًا وتكرارًا ، كان شخص واحد قوي حقًا أكثر فائدة من مجموعة كبيرة من الضعفاء!

 

قال تونغ روتشينغ على مهل ، “لهذا السبب يجب أن تفكر في طرق أخرى. هذا الرجل العجوز لديه فكرة في الاعتبار كيف يمكنك تغيير موقف سو تشنغان . ومع ذلك ، سيكون بطيئًا بعض الشيء. من المحتمل ألا تدخل حيز التنفيذ حتى العام المقبل “.

لم يتحدث سو تشينغان عن الموضوع الرئيسي على الفور. بدلاً من ذلك ، سأل ابنه أولاً عن تجاربه وفهمه من التدريب. في المقابل ، أعطاه سو تشن إجابة دقيقة ومفصلة.

أومأ سو كيجي برأسه ، “نعم. يمكننا فقط إجراء مقارنات رسمية ، وليس معارك قتالية. في الحقيقة ، إنها لا تعكس تمامًا قوة الفرد. تتطلب المعركة أيضًا الخبرة والإدراك وردود الفعل. تستخدم الأجناس الأخرى المعركة كمعيار لها. الوحوش الشيطانية ، على سبيل المثال ، الأجانب أيضًا. هم بالتأكيد لا يحددون النصر فقط من خلال مقارنة قوة التحركات الفارغة. المعركة فقط هي التي تتحدث بصدق! “

 

 

“في غضون ثلاث سنوات ، أنت متأكد من أنك ستدخل عالم تكثيف التشي ؟ ليس سيئا، ليس سيئا على الإطلاق.” أومأ سو تشنغان برأسه بشكل متكرر.

ولكن الآن ، تم إساءة استخدام النظام نفسه. من الواضح أن شخصًا غير مناسب للمعركة استمر في تقوية نفسه وأصبح الأول بين جيل الشباب. وأوضح بوضوح العيوب في نظام المقارنة الرسمية.

 

—————————————————

كان عالم تكثيف التشي هو المرحلة الأولى من المراحل السبع لمتخصص الأصل . فقط بعد دخول عالم تكثيف التشي ، يمكن اعتبار الشخص متخصصا في طاقة الأصل . أما بالنسبة لتهدأة الجسم ، فقد كانت فقط في عالم فنون القتال ولم تكن تعتبر من مراحل تخصص متخصص الأصل السبع.

 

 

 

على الرغم من أن سو تشنغان تحدث بالثناء ، إلا أن وجهه لم يكن سعيدًا.

 

 

 

نظر إلى ابنه بنظرة تحدثت عن حزن عميق.

هذا يعني أنه إذا لم يحدث شيء غير متوقع في تقييم هذا العام ، فمن المرجح أن يكون فوز سو تشن مرة أخرى.

 

بعد عام ، بينما لم يستسلم سو تشن ، استقال سو تشنغان بالفعل لمواجهة الواقع أمامه.

بعد فترة طويلة ، قال ، تشن ير ، أنت لا تصدق. لا يصدق أنك تفاجئني حتى. على الرغم من أن المصير ضربك ، لم تتخبط في اليأس. بدلاً من ذلك ، عملت بجد وتمكنت من استعادة طريقك مرة أخرى. لكن والدك هذا عديم الفائدة. في ذلك الوقت ، لم أقم بتعيين أي شخص لحمايتك ، وحتى بعد أن لم أتمكن من العثور على أي طبيب لعلاجك. لم أجد حتى هذا الجاني “.

 

 

بغض النظر عما إذا كان ذلك لبلد أو جنس أو عشيرة عائلية ، فإن تغيير النظام كان أمرًا ثقيلًا.

ضحك سو تشن ، “أبي ، ليست هناك حاجة لكل هذا. في العام الماضي ، عانى الأب والأم كثيرا بالنسبة لي. على الرغم من أن هذا الطفل لا يستطيع الرؤية ، يمكنه أن يشعر به في قلبه “.

“يجب أن نجعله يلد إبنا آخر لمنافسة سو تشن .”

 

 

عند سماع هذه الكلمات ، تنهد سو تشنغان ، “من الجيد أنك تفهم. الليلة الماضية ، جاء عمك الثاني ليجدني … بخصوص تقييم نهاية العام “.

 

 

“الأب؟” أوقف سو تشن الدمبل في يديه وأدار رأسه.

شددت أصابع سو تشن حول فنجان الشاي الذي كان يحمله.

قام سو تشينغان بتأليف نفسه وقال: “اتبعني. أريد أن أتحدث إليك عن بعض الأشياء “.

 

 

قال: “يريد مني الانسحاب من تقييم نهاية العام؟”

في نهاية كل عام ، سيخضع أطفال الجيل الثالث من عشيرة سو مقارنة رسمية لتقييم قوة كل طفل.

 

 

كانت القارة البدائية عالماً فوضوياً. احتلت الوحوش الشيطانية أكثر من ستين في المائة من مساحة اليابسة ، وما تبقى تم محاربته من قبل عشرات الأجناس الذكية. كان الجنس البشري مجرد واحد من عشرات الأجناس. في عالم حيث كان المرء محاطًا باستمرار بالأعداء في إنتظاره ليسقط ، كانت القوة هي القانون الوحيد المهم. وهكذا ، أصبحت القارة البدائية واحدة تبجل براعة القتال. كانت القدرة القتالية للعرق المؤشر الوحيد على هيبته ومكانته.

تونغ روتشينغ لم يكن مخطئا. وافقت العشيرة سابقًا على المقارنة الرسمية لأن هذه الطريقة كانت كافية لحل أي نزاعات.

 

 

من أجل تشجيع أطفال الأجيال اللاحقة على تحسين أنفسهم ، كان لدى العشائر العظيمة قاعدة عشائرية لاستضافة تقييم نهاية العام لاختبار أطفال الجيل اللاحق ومعرفة من كانت زراعته أقوى.

كان سو تشنغان الابن البكر لعشيرة سو وكان له أكثر المواقع نفوذاً في العشيرة معه ، لن يمر هذا التغيير بسهولة.

 

 

مع مرور الوقت ، أصبحت هذه الطريقة لتعزيز المنافسة الودية والتنمية تقليداً. بغض النظر عما إذا كانت عشيرة تعود إلى سنوات سابقة أو عشيرة مزدهرة ، إذا كانت لديها الموارد اللازمة ، فإنها ستجري تقييمًا مشابهًا. على الأكثر ، سيغيرون ببساطة بعض التفاصيل حول كيفية تنفيذ التقليد.

وقف تونغ روتشينغ بلا كلام إلى جانبه وانتظر بهدوء نهاية غضب سو كيجي. لقد فهم بوضوح مزاج سيده. إذا تم منعه من التنفيس ، لن تصل إليه كلمات أحد.

 

 

كان التقييم بسيطًا ، مجرد اختبار قوة الطفل مثل الامتحان. السبب في أن معظم العشائر لم تستخدم التبادل القتالي كاختبار كان بسبب مدى سهولة أنها ستؤدي إلى إصابات وتسبب نزاعًا داخليًا. في حين كانت المنافسة الداخلية أمرًا جيدًا ، كان الصراع الداخلي كارثيًا.

 

 

كان سو تشن صامتا.

وهكذا ، فإن الغالبية العظمى من طريقة تقييم العشائر كانت مقارنة رسمية للقوة بدلاً من التبادل القتالي. سيتم تحديد درجة المرء من خلال قوة تقنية المرء.

كانت الطرق الثماني لتقوية الجسم أكثر تقنيات تقوية الجسم شيوعًا بين العشائر البشرية. يمكن اعتباره أساس زراعة الداو القتالي . كانت تقنية الامتصاص الأساسية طريقة لامتصاص الطاقة لتقوية الجسم. مع الجمع بين الاثنين ، يمكن للمرء أن يقوي الجسم في وقت واحد ويؤسس الأساس المستقبلي ليصبح متخصص أصل.

 

 

استخدمت عائلة عشيرة سو هذه الطريقة نفسها.

 

 

 

في نهاية كل عام ، سيخضع أطفال الجيل الثالث من عشيرة سو مقارنة رسمية لتقييم قوة كل طفل.

في هذا العالم حيث يمكن كسر حدود القوة القتالية للشخص مرارًا وتكرارًا ، كان شخص واحد قوي حقًا أكثر فائدة من مجموعة كبيرة من الضعفاء!

 

 

في الامتحانات السابقة ، كان سو تشن دائمًا البطل الأول الذي لا جدال فيه.

 

 

قام سو تشينغان بتأليف نفسه وقال: “اتبعني. أريد أن أتحدث إليك عن بعض الأشياء “.

بعد أن أصبح سو تشن أعمى، اعتقد الكثيرون أن سو تشن محكوم عليه بالفشل.

مع مرور الوقت ، أصبحت هذه الطريقة لتعزيز المنافسة الودية والتنمية تقليداً. بغض النظر عما إذا كانت عشيرة تعود إلى سنوات سابقة أو عشيرة مزدهرة ، إذا كانت لديها الموارد اللازمة ، فإنها ستجري تقييمًا مشابهًا. على الأكثر ، سيغيرون ببساطة بعض التفاصيل حول كيفية تنفيذ التقليد.

 

بعد فترة طويلة ، قال ، “هل زيارة الأب هي أمر قسري أم نصيحة لطيفة؟”

ولكن من كان يظن أنه بعد بضعة أشهر من الاكتئاب ، سيظهر سو تشن بتقدم أسرع.

في نهاية كل عام ، سيخضع أطفال الجيل الثالث من عشيرة سو مقارنة رسمية لتقييم قوة كل طفل.

 

 

كان لا يزال أبرز طفل من الجيل الثالث.

لم ينته سو تشنغان من كلامه و نظر فقط إلى سو تشن .

 

 

هذا يعني أنه إذا لم يحدث شيء غير متوقع في تقييم هذا العام ، فمن المرجح أن يكون فوز سو تشن مرة أخرى.

 

 

“الأب؟” أوقف سو تشن الدمبل في يديه وأدار رأسه.

هذا جعل الكثير من الناس يشعرون بعدم الارتياح.

هذا جعل الكثير من الناس يشعرون بعدم الارتياح.

 

“ثم لا تستخدم الأسلحة و نضع مراقبا متخصص عليها. ستكون احتمالات وقوع حادث أصغر بكثير. إلى جانب ذلك ، تم استخدام المقارنات الرسمية سابقًا لأنهم شعروا أنه يمكنهم اختيار الأطفال البارزين بهذه الطريقة. ولكن الآن مع هذه الظروف غير العادية .. ظروف سو تشن ، من الواضح أن النظام كشف عن بعض العيوب “. قال تونغ روتشينغ كلمة ذات مغزى.

فيما يتعلق بأطفال الجيل الثالث ، فإن الخسارة أمام شخص أعمى كانت ببساطة مسألة فقدان الوجه.ولكن بالنسبة لشيوخ الجيل الثاني ، كانت هناك مسألة عملية أكثر على المحك. سيحصل بطل كل عام على المزيد من الموارد المخصصة لهم من

لم يكن لدى سو تشنغان خيار سوى الاعتقاد بأن هذه كانت مجرد هلوسة ولدت عندما كان سو تشن في حالة ذهول أو مجرد هراء قاله المتسول العجوز.

 

طارت زهرية فخارية مزينة بطلاء البرقوق الثلجي عبر الغرفة ، وتحطمت إلى قطع عندما سقطت على الأرض.

عشيرة سو .

“هاه ! هذا لن ينفع ، لن ينفع على الإطلاق. ” لوح سو كيجي بيده. “المقارنة الرسمية كانت شيئًا أنشأه والدي، خوفًا من وقوع حادث من المعارك العسكرية ويؤدي إلى صراع بين الإخوة. لم تكن هواجس الوالد بدون سبب أيضًا. هناك بالفعل عدد قليل من العشائر العظيمة التي سقطت لأنها لم تعالج نزاعها الداخلي بشكل صحيح.”

 

لا يستطيع الطفل الأعمى بالضرورة الاستفادة من تلك الموارد التي سيتم تخصيصها لها.

إن العادة القوية لكثير من العشائر هي أن تصبح أقوى.

 

 

 

في هذا العالم حيث يمكن كسر حدود القوة القتالية للشخص مرارًا وتكرارًا ، كان شخص واحد قوي حقًا أكثر فائدة من مجموعة كبيرة من الضعفاء!

أومأ سو كيجي برأسه ، “نعم. يمكننا فقط إجراء مقارنات رسمية ، وليس معارك قتالية. في الحقيقة ، إنها لا تعكس تمامًا قوة الفرد. تتطلب المعركة أيضًا الخبرة والإدراك وردود الفعل. تستخدم الأجناس الأخرى المعركة كمعيار لها. الوحوش الشيطانية ، على سبيل المثال ، الأجانب أيضًا. هم بالتأكيد لا يحددون النصر فقط من خلال مقارنة قوة التحركات الفارغة. المعركة فقط هي التي تتحدث بصدق! “

 

 

في الجناح ، أومأ سو تشنغان بتعبير ثقيل ، “تشن ير ، كنت في الأصل الطفل الأكثر تميزا في عشيرة سو . إذا لم يحدث شيء غير متوقع ، لكنت القائد المستقبلي لـعشيرة سو . بغض النظر عما إذا كان جدك ، أو عمك الثاني ، أو عمك الثالث ، أو عمتك الرابعة ، أو أي شيخ آخر من فرعك ، فهذه هي الطريقة التي رأوها بها جميعًا “.

الفصل 3: لا تستسلم أبدًا (2)

 

بعد أن قال هذا ، كان سو كيجي متعبًا قليلاً.

قاطعه سو تشن قائلا : “لكن لسوء الحظ ، واجهت حادثًا مؤسفًا ، لم أعد أستطيع الرؤية. وبالتالي ، حتى لو كانت لدي زراعة أكبر ، فقد لا أتمكن من الفوز ضد خصم من الطبقة الثالثة من تهدأة الجسم. وبالتالي ، لم يعد لدي مؤهل لقيادة العشيرة “.

انفجار!

 

ومع ذلك ، فقد ادعى سو كيجي مرارًا وتكرارًا أن هذا كان لـعشيرة سو . مع هذه الأسباب الصادقة وراء حججه ، لم يتمكن سو تشنغان من الرد.

كانت نبرته الهادئة مختلفة تمامًا عن نبرة طفل عمره 13 عامًا.

ولكن من كان يظن أنه بعد بضعة أشهر من الاكتئاب ، سيظهر سو تشن بتقدم أسرع.

 

تنهد سو تشنغان مرة أخرى ، “نعم”.

 

 

إذا كان سو كيجي يتصرف فقط نيابة عن سو تشنغان ، فلن يوافق سو تشنغان على الإطلاق على طلب شقيقه الأصغر الثاني.

“لهذا السبب شعر العم الثاني أن أي موارد تُمنح لي ستكون مضيعة؟”

ضحك سو تشن ، “أبي ، ليست هناك حاجة لكل هذا. في العام الماضي ، عانى الأب والأم كثيرا بالنسبة لي. على الرغم من أن هذا الطفل لا يستطيع الرؤية ، يمكنه أن يشعر به في قلبه “.

 

ولكن الآن ، تم إساءة استخدام النظام نفسه. من الواضح أن شخصًا غير مناسب للمعركة استمر في تقوية نفسه وأصبح الأول بين جيل الشباب. وأوضح بوضوح العيوب في نظام المقارنة الرسمية.

“…نعم.”

كانت القارة البدائية عالماً فوضوياً. احتلت الوحوش الشيطانية أكثر من ستين في المائة من مساحة اليابسة ، وما تبقى تم محاربته من قبل عشرات الأجناس الذكية. كان الجنس البشري مجرد واحد من عشرات الأجناس. في عالم حيث كان المرء محاطًا باستمرار بالأعداء في إنتظاره ليسقط ، كانت القوة هي القانون الوحيد المهم. وهكذا ، أصبحت القارة البدائية واحدة تبجل براعة القتال. كانت القدرة القتالية للعرق المؤشر الوحيد على هيبته ومكانته.

 

وهكذا ، فإن الغالبية العظمى من طريقة تقييم العشائر كانت مقارنة رسمية للقوة بدلاً من التبادل القتالي. سيتم تحديد درجة المرء من خلال قوة تقنية المرء.

كان سو تشن ذكيا للغاية. ذكي لدرجة أنه فهم تمامًا عموميات الوضع دون تفسير.

 

 

 

لم يتسبب هذا في شعور سو تشنغان بالراحة ،لكنه شعر بالقلق بدلا من ذلك.

 

 

قال: “يريد مني الانسحاب من تقييم نهاية العام؟”

“ويحدث أن إخوتي الآخرين لا يعتقدون أنهم قادرون على الفوز ضدي؟” سأل سو تشن كذلك ، وكشف ابتسامة طفيفة.

 

 

أخيرا كسر سو تشن الصمت ، “أبي ، لماذا جئت لي؟”

كان هذا هو السؤال الرئيسي.

أجاب سو تشن ، “في حين أن خطى الأب والعم الثالث متشابهة للغاية ، يمارس العم الثالث سيف اليانغ اليوم . في منتصف النهار الآن ، عندما يكون تشي اليانغ في تركيزه الأكبر. على هذا النحو ، يجب أن يزرع العم الثالث ولن يخرج . وهكذا ، يمكن أن يكون الأب فقط “.

 

هذا جعل الكثير من الناس يشعرون بعدم الارتياح.

كان تفوق سو تشن هدفًا للإعجاب والثناء. ولكن عندما تدخلت المصالح الحاسمة ، تغيرت طريقة التفكير هذه بشكل طبيعي.

سماع هذا ، لا يمكن لـ سو تشنغان إلا أن يتنهد داخليا.

 

 

كان سو تشين أعمى!

في نهاية كل عام ، سيخضع أطفال الجيل الثالث من عشيرة سو مقارنة رسمية لتقييم قوة كل طفل.

 

 

لا يستطيع الطفل الأعمى بالضرورة الاستفادة من تلك الموارد التي سيتم تخصيصها لها.

بينما كان سو تشن يمارس ، سمع خطى من وراءه.

 

انفجار!

نظر سو تشنغان إلى ابنه ، “بالأمس ، تحدثت أنا وكيجي لفترة طويلة.و قال لي أنه لم يكن ذلك لك فقط. لا تزال أسس عشيرة سو ضحلة إلى الحد الذي نطلب فيه مطلقًا صغارًا بارزين لدعم العشيرة. ونتيجة لذلك ، تمنى أن تتمكن عشيرة سو من إنتاج طفل قادر على أن يصبح تلميذاً لمعهد التنين المخفي. لقد دعمك عمك أصلاً. ولكن الآن بعد أن أصبحت أعمى … “

لا يستطيع الطفل الأعمى بالضرورة الاستفادة من تلك الموارد التي سيتم تخصيصها لها.

 

كان سو تشنغان الابن البكر لعشيرة سو وكان له أكثر المواقع نفوذاً في العشيرة معه ، لن يمر هذا التغيير بسهولة.

لم ينته سو تشنغان من كلامه و نظر فقط إلى سو تشن .

 

 

من أجل تشجيع أطفال الأجيال اللاحقة على تحسين أنفسهم ، كان لدى العشائر العظيمة قاعدة عشائرية لاستضافة تقييم نهاية العام لاختبار أطفال الجيل اللاحق ومعرفة من كانت زراعته أقوى.

إذا كان سو كيجي يتصرف فقط نيابة عن سو تشنغان ، فلن يوافق سو تشنغان على الإطلاق على طلب شقيقه الأصغر الثاني.

 

 

 

ومع ذلك ، فقد ادعى سو كيجي مرارًا وتكرارًا أن هذا كان لـعشيرة سو . مع هذه الأسباب الصادقة وراء حججه ، لم يتمكن سو تشنغان من الرد.

 

 

 

لنكون صادقين ، شعر سو تشنغان شخصياً أنه بما أن مستقبل سو تشن لم يعد يحمل الأمل ، فيجب عليه أن يستسلم أيضًا.

 

 

لم ينته سو تشنغان من كلامه و نظر فقط إلى سو تشن .

ومع ذلك ، كان سو تشن غير راغب.

في الأصل ، كان سو تشنغان واثقًا أيضًا.

 

 

كان يعتقد أنه سيكون قادرًا على التعافي. قال هذا المتسول العجوز ذلك ، تم تبادل عينيه.

 

 

كان لا يزال أبرز طفل من الجيل الثالث.

في الأصل ، كان سو تشنغان واثقًا أيضًا.

 

 

 

ولكن بعد عام، لم تتحسن عيون سو تشن على الإطلاق.

“هذا جيد!” أومأ سو تشن رأسه. “ساعدني في إيصال رسالة إلى العم الثاني. إذا أرادوا شيئًا ، فيجب عليهم السعي بجد للحصول عليه. إن رغبتي في الاستسلام … أمر مستحيل على الإطلاق! “

 

 

لم يكن لدى سو تشنغان خيار سوى الاعتقاد بأن هذه كانت مجرد هلوسة ولدت عندما كان سو تشن في حالة ذهول أو مجرد هراء قاله المتسول العجوز.

 

 

بينما كان سو تشن يمارس ، سمع خطى من وراءه.

بعد عام ، بينما لم يستسلم سو تشن ، استقال سو تشنغان بالفعل لمواجهة الواقع أمامه.

 

 

 

وهكذا ، ذهب ليجد سو تشن اليوم ويواسيه.

 

 

لم يتحدث سو تشينغان عن الموضوع الرئيسي على الفور. بدلاً من ذلك ، سأل ابنه أولاً عن تجاربه وفهمه من التدريب. في المقابل ، أعطاه سو تشن إجابة دقيقة ومفصلة.

كان سو تشن صامتا.

 

 

حتى وهو محاصر في الظلام ، لم يتخلى سو تشن عن نفسه. هذا جعل سو تشنغان يشعر بالسعادة وعدم الارتياح. بقلب متضارب ، لم يكن يعرف ما يجب أن يقوله.

بعد فترة طويلة ، قال ، “هل زيارة الأب هي أمر قسري أم نصيحة لطيفة؟”

بعد عام ، بينما لم يستسلم سو تشن ، استقال سو تشنغان بالفعل لمواجهة الواقع أمامه.

 

 

“وبطبيعة الحال ، إنها نصيحة “. قال سو تشنغان بحزم. “أنت ابني ، ولم ترتكب خطأً واحدًا. بغض النظر عن اختيارك ، سيدعمك والدك “.

 

 

تنهد سو تشنغان مرة أخرى ، “نعم”.

“هذا جيد!” أومأ سو تشن رأسه. “ساعدني في إيصال رسالة إلى العم الثاني. إذا أرادوا شيئًا ، فيجب عليهم السعي بجد للحصول عليه. إن رغبتي في الاستسلام … أمر مستحيل على الإطلاق! “

لم ينته سو تشنغان من كلامه و نظر فقط إلى سو تشن .

 

“هذا جيد!” أومأ سو تشن رأسه. “ساعدني في إيصال رسالة إلى العم الثاني. إذا أرادوا شيئًا ، فيجب عليهم السعي بجد للحصول عليه. إن رغبتي في الاستسلام … أمر مستحيل على الإطلاق! “

——————————————

كان سو تشنغان الابن البكر لعشيرة سو وكان له أكثر المواقع نفوذاً في العشيرة معه ، لن يمر هذا التغيير بسهولة.

 

 

انفجار!

 

 

شددت أصابع سو تشن حول فنجان الشاي الذي كان يحمله.

طارت زهرية فخارية مزينة بطلاء البرقوق الثلجي عبر الغرفة ، وتحطمت إلى قطع عندما سقطت على الأرض.

لم يتحدث سو تشينغان عن الموضوع الرئيسي على الفور. بدلاً من ذلك ، سأل ابنه أولاً عن تجاربه وفهمه من التدريب. في المقابل ، أعطاه سو تشن إجابة دقيقة ومفصلة.

 

 

“إنه لا يعرف متى يتوقف!” لعن سو كيجي بصوت عالٍ وهو يتجول في الغرفة بغضب ، “من يعتقد أنه أفعل هذا من أجله؟ ألا أفعل هذا من أجل العشيرة !؟ سو تشن أعمى! ما فائدة ذلك ليصبح أقوى؟ هل يمكن أن يكون خصما لـتشيان ير ؟ محكوم عليه أن يخسر من اللحظة الثانية التي يخطو فيها إلى الحلبة ، وما زال يرفض بعناد التخلي! كم هو أناني! يا له من جشع! بارد ولا يرحم حتى لعشيرته! “

خرج سو تشينغان من ساحة التدريب مع ابنه ووصل إلى جناح و جلس.

 

ولكن من كان يظن أنه بعد بضعة أشهر من الاكتئاب ، سيظهر سو تشن بتقدم أسرع.

سو كيجي نفس غضبه بصوت عال.

 

 

 

وقف تونغ روتشينغ بلا كلام إلى جانبه وانتظر بهدوء نهاية غضب سو كيجي. لقد فهم بوضوح مزاج سيده. إذا تم منعه من التنفيس ، لن تصل إليه كلمات أحد.

شددت أصابع سو تشن حول فنجان الشاي الذي كان يحمله.

 

 

بعد لحظة أكثر من الصراخ ، توقف سو كيجي ، “تونغ روتشينغ ، ما رأيك؟”

 

 

 

على الرغم من وجود إجابة في الاعتبار بالفعل ، تولى تونغ روتشينغ موقفًا تأمليًا للحظة. ثم قال دون تردد: “لهذه المسألة … لقول الحقيقة ، تكمن المشكلة في نظام تقييم عشيرة سو ” .

 

 

كان تفوق سو تشن هدفًا للإعجاب والثناء. ولكن عندما تدخلت المصالح الحاسمة ، تغيرت طريقة التفكير هذه بشكل طبيعي.

أومأ سو كيجي برأسه ، “نعم. يمكننا فقط إجراء مقارنات رسمية ، وليس معارك قتالية. في الحقيقة ، إنها لا تعكس تمامًا قوة الفرد. تتطلب المعركة أيضًا الخبرة والإدراك وردود الفعل. تستخدم الأجناس الأخرى المعركة كمعيار لها. الوحوش الشيطانية ، على سبيل المثال ، الأجانب أيضًا. هم بالتأكيد لا يحددون النصر فقط من خلال مقارنة قوة التحركات الفارغة. المعركة فقط هي التي تتحدث بصدق! “

حتى وهو محاصر في الظلام ، لم يتخلى سو تشن عن نفسه. هذا جعل سو تشنغان يشعر بالسعادة وعدم الارتياح. بقلب متضارب ، لم يكن يعرف ما يجب أن يقوله.

 

انفجار!

استمر بهدوء ، “بما أن الأمر كذلك ، فلماذا لا تغير نظام التقييم؟”

ولكن الآن ، تم إساءة استخدام النظام نفسه. من الواضح أن شخصًا غير مناسب للمعركة استمر في تقوية نفسه وأصبح الأول بين جيل الشباب. وأوضح بوضوح العيوب في نظام المقارنة الرسمية.

 

كان تفوق سو تشن هدفًا للإعجاب والثناء. ولكن عندما تدخلت المصالح الحاسمة ، تغيرت طريقة التفكير هذه بشكل طبيعي.

“هاه ! هذا لن ينفع ، لن ينفع على الإطلاق. ” لوح سو كيجي بيده. “المقارنة الرسمية كانت شيئًا أنشأه والدي، خوفًا من وقوع حادث من المعارك العسكرية ويؤدي إلى صراع بين الإخوة. لم تكن هواجس الوالد بدون سبب أيضًا. هناك بالفعل عدد قليل من العشائر العظيمة التي سقطت لأنها لم تعالج نزاعها الداخلي بشكل صحيح.”

لم يتحدث سو تشينغان عن الموضوع الرئيسي على الفور. بدلاً من ذلك ، سأل ابنه أولاً عن تجاربه وفهمه من التدريب. في المقابل ، أعطاه سو تشن إجابة دقيقة ومفصلة.

 

لم يكن لدى سو تشنغان خيار سوى الاعتقاد بأن هذه كانت مجرد هلوسة ولدت عندما كان سو تشن في حالة ذهول أو مجرد هراء قاله المتسول العجوز.

“ثم لا تستخدم الأسلحة و نضع مراقبا متخصص عليها. ستكون احتمالات وقوع حادث أصغر بكثير. إلى جانب ذلك ، تم استخدام المقارنات الرسمية سابقًا لأنهم شعروا أنه يمكنهم اختيار الأطفال البارزين بهذه الطريقة. ولكن الآن مع هذه الظروف غير العادية .. ظروف سو تشن ، من الواضح أن النظام كشف عن بعض العيوب “. قال تونغ روتشينغ كلمة ذات مغزى.

عند سماع هذه الكلمات ، تنهد سو تشنغان ، “من الجيد أنك تفهم. الليلة الماضية ، جاء عمك الثاني ليجدني … بخصوص تقييم نهاية العام “.

 

إذا كان النظام به عيوب ، فيجب تغييره!

دهش سو كيجي.

 

 

 

تونغ روتشينغ لم يكن مخطئا. وافقت العشيرة سابقًا على المقارنة الرسمية لأن هذه الطريقة كانت كافية لحل أي نزاعات.

دهش سو كيجي.

 

كان سو تشن صامتا.

ولكن الآن ، تم إساءة استخدام النظام نفسه. من الواضح أن شخصًا غير مناسب للمعركة استمر في تقوية نفسه وأصبح الأول بين جيل الشباب. وأوضح بوضوح العيوب في نظام المقارنة الرسمية.

 

 

بغض النظر عما إذا كان ذلك لبلد أو جنس أو عشيرة عائلية ، فإن تغيير النظام كان أمرًا ثقيلًا.

إذا كان النظام به عيوب ، فيجب تغييره!

ضحك سو تشن ، “أبي ، ليست هناك حاجة لكل هذا. في العام الماضي ، عانى الأب والأم كثيرا بالنسبة لي. على الرغم من أن هذا الطفل لا يستطيع الرؤية ، يمكنه أن يشعر به في قلبه “.

 

 

بهذه الفكرة ، قال سو كيجي ، “صحيح. يجب أن أقترح هذا على الأب وإسقاط هذا النظام المعيب للمقارنة الرسمية. ومع ذلك ، فإن تغيير النظام ليس بالأمر السهل “.

 

 

 

بعد أن قال هذا ، كان سو كيجي متعبًا قليلاً.

كان سو تشن ذكيا للغاية. ذكي لدرجة أنه فهم تمامًا عموميات الوضع دون تفسير.

 

تنهد سو تشنغان مرة أخرى ، “نعم”.

بغض النظر عما إذا كان ذلك لبلد أو جنس أو عشيرة عائلية ، فإن تغيير النظام كان أمرًا ثقيلًا.

 

 

 

عندما تم إنشاء القاعدة ، لم يتم تغييرها بسهولة. التغييرات المتكررة في القواعد لن تؤدي إلا إلى الارتباك ، وتتسبب في الاستيلاء على سلطة النظام باستخفاف.

 

 

بعد أن قال هذا ، كان سو كيجي متعبًا قليلاً.

علاوة على ذلك ، فإن كل تغيير سيسبب لا محالة ضررًا لأولئك الذين لديهم مصلحة راسخة في الوضع الراهن ، ومن المؤكد أن هؤلاء الأشخاص سيقاومون.

 

 

ضحك سو تشن ، “أبي ، ليست هناك حاجة لكل هذا. في العام الماضي ، عانى الأب والأم كثيرا بالنسبة لي. على الرغم من أن هذا الطفل لا يستطيع الرؤية ، يمكنه أن يشعر به في قلبه “.

هذه المرة كانت هي نفسها.

باركه الأجداد بابن ذكي. لكن السماء كانت تغار و عانى سو تشن من سوء الحظ.

 

 

كان سو تشنغان الابن البكر لعشيرة سو وكان له أكثر المواقع نفوذاً في العشيرة معه ، لن يمر هذا التغيير بسهولة.

وقف تونغ روتشينغ بلا كلام إلى جانبه وانتظر بهدوء نهاية غضب سو كيجي. لقد فهم بوضوح مزاج سيده. إذا تم منعه من التنفيس ، لن تصل إليه كلمات أحد.

 

 

علاوة على ذلك ، كان هناك الشيخ الثالث ، سو فيهو الأخ الثالث كان يحب سو تشن كإبنه أيضا ، وكان ابنه وابنته لا يزالان صغيرين. سواء تغير النظام أم لا ، فلن يكون له تأثير عليهم. وهكذا ، كان سو كيجي على يقين من أن رغبته في تغيير النظام لن تتم الموافقة عليها بسهولة.

باركه الأجداد بابن ذكي. لكن السماء كانت تغار و عانى سو تشن من سوء الحظ.

 

خرج سو تشينغان من ساحة التدريب مع ابنه ووصل إلى جناح و جلس.

من ناحية أخرى ، كان هناك العديد من شيوخ الفروع التي ستقاتل من أجل ذلك. ولكن حتى مع ذلك ، لم تكن آماله عالية.

 

 

 

قال تونغ روتشينغ على مهل ، “لهذا السبب يجب أن تفكر في طرق أخرى. هذا الرجل العجوز لديه فكرة في الاعتبار كيف يمكنك تغيير موقف سو تشنغان . ومع ذلك ، سيكون بطيئًا بعض الشيء. من المحتمل ألا تدخل حيز التنفيذ حتى العام المقبل “.

لم يكن لدى سو تشنغان خيار سوى الاعتقاد بأن هذه كانت مجرد هلوسة ولدت عندما كان سو تشن في حالة ذهول أو مجرد هراء قاله المتسول العجوز.

 

 

“طريقة اخرى؟ إذا كان فعالا ، فلن يكون هناك ضرر في إعطاء هذا الشقي عامًا آخر من الفخر للتجول. ” قال سو كيجي.

 

 

——————————————

“يجب أن نجعله يلد إبنا آخر لمنافسة سو تشن .”

“يجب أن نجعله يلد إبنا آخر لمنافسة سو تشن .”

 

 

——————————————————————–

 

 

باركه الأجداد بابن ذكي. لكن السماء كانت تغار و عانى سو تشن من سوء الحظ.

“إنه لا يعرف متى يتوقف!” لعن سو كيجي بصوت عالٍ وهو يتجول في الغرفة بغضب ، “من يعتقد أنه أفعل هذا من أجله؟ ألا أفعل هذا من أجل العشيرة !؟ سو تشن أعمى! ما فائدة ذلك ليصبح أقوى؟ هل يمكن أن يكون خصما لـتشيان ير ؟ محكوم عليه أن يخسر من اللحظة الثانية التي يخطو فيها إلى الحلبة ، وما زال يرفض بعناد التخلي! كم هو أناني! يا له من جشع! بارد ولا يرحم حتى لعشيرته! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط