نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاتستسلم أبداً (3)

لا تستسلم أبدا (3)

لا تستسلم أبدا (3)

——————————————————————

 

الفصل 04: لا تستسلم أبدًا (3)

 

 

كان لديه محادثة طويلة معه.

يمكن سماع الهتاف النابض بالحياة من خارج أسوار منزل سو

 

 

على الرغم من أنه لم يتمكن من رؤية خطة سو كيجي ، إلا أن سو تشن لا يزال يشعر بأزمة خفية تحت هذا السطح الهادئ. بعد ولادة أبناء جدد ، هل سيظل سو تشنغان داعمًا له كما كان من قبل؟

دق الطبل بدا مثل المطر وضرب في القلب ، هز أرواح أولئك الذين سمعوهم.

بعد فترة طويلة ، قال ، “أيها الأب ، هناك شيء كنت أخفيه عنك.”

 

لقد كان أعمى لمدة عامين حتى الآن ، وأصبح قلبه أكثر ثباتًا من ذي قبل. بدأ يتعلم كيف يدفن الأمور في أعماق قلبه.

“جيان تشين ، ما الذي يحدث في الخارج؟” سأل سو تشن.

 

 

 

خرج جيان تشين لمعرفة مايحدث . بعد لحظات قصيرة عاد ، “أخذ السيد الكبير سو محظية رابعة.”

كان سو تشنغان مغرمًا جدًا بمحظيته الرابعة الجديدة وكان متورطًا بعمق معها ، لدرجة أنه حارب من أجل فتحة معمودية بركة الزنبرك الثالثة من أجل طفله الذي لم يولد بعد.

 

 

بعد أن فكر للحظة ، أضاف: “في أقل من عام واحد ، كان قد استوعب بالفعل ثلاث محظيات”.

جلس سو تشنغان على مقعد حجري في الفناء ، “بالأمس ، جاء عمك الثاني ليجدني.”

 

 

حقا ؟

“بصري يتعافى حاليا.”

 

كان لدى سو كيجي ابن جديد العام الماضي يدعى سو لين. نظرًا لأقدميته وتأثيره ، تمكن سو كيجي من القتال من أجل الحصول على فرصة لتلقي معمودية في بركة الزنبرك عندما كان دوره. في الواقع ، كان هناك أولئك الذين اشتبهوا في أن سو كيجي قد حدد وقت ولادة طفلته بالفرصة التالية التي اضطر فيها سو تشنغان لاستخدام بركة الزنبرك الثلاثة.

ابتسم سو تشن بعمق في قلبه.

 

 

ربما لم يتحدث سو تشن بشكل خاطئ ويمكنه التعافي حقًا.

على الرغم من أن هذا كان يومًا سعيدًا جدًا لوالده ، إلا أنه لم يكن لدى سو تشن سببًا للسعادة على الإطلاق.

 

 

 

بعد لحظة من الصمت ، سأل سو تشن ، “من أي عشيرة أتت هذه الشابة؟”

 

 

 

“يان وشوانغ من مبنى ربيع القمر هي امرأة شابة يُقال إنها جمال رائع للعديد من المواهب . هناك عدد غير معروف من الشباب الوسيمين والناجحين في مدينة فيس الشمالية مولعين بها. والمثير للدهشة ، أنها سقطت للسيد سو . سمعت أنها هذه المرة كانت حاملاً بالفعل قبل زواجهما. يبدو أن السيد الشاب الرابع سيكون له قريبًا شقيقان أو شقيقتان صغيرتان “.

 

 

——————————

تزوج سو تشينغان من ثلاث محظيات في غضون عام واحد. بالإضافة إلى ذلك ، كانت المحظية الثانية قد ولدت بالفعل ابنة منذ وقت ليس ببعيد ، كان سو تشنغان مولعا بها بشدة. المحظية الثالثة حاملة وستلد في غضون شهرين. أما هذه المحظية هاه فقد كانت أفضل. كانت حامل بالفعل عندما تزوجت.

خرج جيان تشين لمعرفة مايحدث . بعد لحظات قصيرة عاد ، “أخذ السيد الكبير سو محظية رابعة.”

 

 

منذ أن أصيب ابنه بالعمى ، كان من الواضح أن السيد سو كان يعمل بجد في الخارج. تعرض سو تشنغان لضغوط كبيرة في العام الماضي ، وبتشجيع إضافي من سو كيجي ، ربما كان لديه بعض النية لاغتنام الفرصة لتعويض خسارته.

 

 

انتعش عقل سو تشن لكنه لا يزال يبدو هادئًا وجمع نفسه.

على الرغم من أنه لم يتمكن من رؤية خطة سو كيجي ، إلا أن سو تشن لا يزال يشعر بأزمة خفية تحت هذا السطح الهادئ. بعد ولادة أبناء جدد ، هل سيظل سو تشنغان داعمًا له كما كان من قبل؟

 

 

 

لم يعرف سو تشن ذلك.

 

 

——————————————————————

كان غير قادر على معرفة ما سيحدث على المدى الطويل.

 

 

بعد لحظة من الصمت ، سأل سو تشن ، “من أي عشيرة أتت هذه الشابة؟”

لم يكن عليه الانتظار طويلا لمعرفة ذلك.

كان ابنًا صحيًا كبيرًا.

 

قال سو تشن: “لكن من أجل التعافي بالكامل ، سأحتاج على الأرجح إلى عام أو عامين آخرين.”

بعد شهرين من زواج سو تشنغان من زوجته الرابعة ، أنجبت المحظية الثالثة.

التهرب من المخاطر كان شيئًا يفهمه كل شخص وأفضل طريقة للسيطرة على المخاطر هي تزيين زهرة تتفتح بالفعل بدلاً من زراعة الفحم في الثلج وتأمل في حصاد جيد.

 

بعد أن فكر للحظة ، أضاف: “في أقل من عام واحد ، كان قد استوعب بالفعل ثلاث محظيات”.

كان ابنًا صحيًا كبيرًا.

 

 

“في النهاية ، لا يزال المتشابه تقريبًا متشابهًا فقط.” ابتسم سو تشن بضعف. “يمكنني بالفعل أن أصنع الفرق.”

أطلق عليه سو تشنغآن اسم سو مينغ.

تزوج سو تشينغان من ثلاث محظيات في غضون عام واحد. بالإضافة إلى ذلك ، كانت المحظية الثانية قد ولدت بالفعل ابنة منذ وقت ليس ببعيد ، كان سو تشنغان مولعا بها بشدة. المحظية الثالثة حاملة وستلد في غضون شهرين. أما هذه المحظية هاه فقد كانت أفضل. كانت حامل بالفعل عندما تزوجت.

 

 

يمكن اعتبار شيء كان يتوقعه سو تشن .

توقف سو تشنغان للحظة ، قبل المتابعة ، “لقد وعدني أنه إذا وافقت على تغيير النظام ، فسوف يمنحني معمودية سو لين في بركة الزنبرك الثالثة.”

 

 

في ذلك اليوم ، كان منزل عائلة سو مليئًا بضجيج الألعاب النارية. رن الصنج والطبول. كان المشهد مفعمًا بالحياة.

 

 

“يان وشوانغ من مبنى ربيع القمر هي امرأة شابة يُقال إنها جمال رائع للعديد من المواهب . هناك عدد غير معروف من الشباب الوسيمين والناجحين في مدينة فيس الشمالية مولعين بها. والمثير للدهشة ، أنها سقطت للسيد سو . سمعت أنها هذه المرة كانت حاملاً بالفعل قبل زواجهما. يبدو أن السيد الشاب الرابع سيكون له قريبًا شقيقان أو شقيقتان صغيرتان “.

في تلك الليلة ، ذهب سو كيجي للعثور على شقيقه الأكبر وهو يحمل هدايا رائعة.

 

 

قال سو تشنغان ، “لقد جاء الدكتور يوان ، طبيب قاعة الرياح ، لفحص محظيتي الرابعة وقد حملت قبل بضعة أيام. إنه فتى “

كان لديه محادثة طويلة معه.

—————————————————

 

على الرغم من أن هذا كان يومًا سعيدًا جدًا لوالده ، إلا أنه لم يكن لدى سو تشن سببًا للسعادة على الإطلاق.

——————————

دق الطبل بدا مثل المطر وضرب في القلب ، هز أرواح أولئك الذين سمعوهم.

 

على الرغم من أن سو تشنغان كان مغرمًا بـ سو مينغ وهذا الطفل الذي لم يولد بعد ، فقد فهم بوضوح أن سو تشن كان يمتلك أكبر موهبة لجميع الأطفال في عشيرة سو . بدلاً من إنفاق قوة كبيرة لزراعة طفل غير معروف ، لم يولد بعد ، كان من الحكمة جدًا بذل هذا الجهد لمساعدة طفل كان مذهلاً بالفعل.

استيقظ سو تشن في الصباح الباكر من وجهه وبدأ يومه. جلس في الفناء واستمع للعالم يغني. سمع صفير الرياح ، وسرقة الأوراق تتحرك في حفلة موسيقية. سمع الطيور تغني من الأشجار ، كشط الحصى على الأرض ، والنمل يحمل الطعام. سمحت له حاسة السمع الممتازة ليس فقط إدراك الأصوات التي لا يستطيع الآخرون تمييزها ، ولكن أيضًا التمييز بوضوح بينها.

 

 

على الرغم من أن هذا كان يومًا سعيدًا جدًا لوالده ، إلا أنه لم يكن لدى سو تشن سببًا للسعادة على الإطلاق.

“الأب؟” أمال سو تشن رأسه واستدار خلفه.

“الأب؟” أمال سو تشن رأسه واستدار خلفه.

 

نظر سو تشنغان بصمت إلى ابنه.

“إنه الصباح الباكر. عمك الثالث ليس مشغولاً بعد بممارسة سيفه المجيد. كيف عرفت أنه أنا؟ ” ظهر سو تشنغان من الخلف.

أطلق عليه سو تشنغآن اسم سو مينغ.

 

 

“في النهاية ، لا يزال المتشابه تقريبًا متشابهًا فقط.” ابتسم سو تشن بضعف. “يمكنني بالفعل أن أصنع الفرق.”

 

 

بعد شهرين من زواج سو تشنغان من زوجته الرابعة ، أنجبت المحظية الثالثة.

نظر سو تشنغان بصمت إلى ابنه.

خرج جيان تشين لمعرفة مايحدث . بعد لحظات قصيرة عاد ، “أخذ السيد الكبير سو محظية رابعة.”

 

بعد شهرين من زواج سو تشنغان من زوجته الرابعة ، أنجبت المحظية الثالثة.

كان سو تشن رائعا حقًا. حتى بعد أن عانى من مثل هذه النكسة ، ظل مجتهدًا ولم يتخل عن الزراعة. يجب أن يشعر سو تشنغان بالسعادة لوجود مثل هذا الابن ، ولكن عندما فكر في سبب مجيئه إلى هنا ، غرق قلبه قليلاً.

التهرب من المخاطر كان شيئًا يفهمه كل شخص وأفضل طريقة للسيطرة على المخاطر هي تزيين زهرة تتفتح بالفعل بدلاً من زراعة الفحم في الثلج وتأمل في حصاد جيد.

 

زفر سو تشنغان ، “يجب أن تستريح بشكل صحيح.”

في تلك اللحظة ، لم يعد يشعر بالسعادة ، ولكن كان منزعجًا بدلاً من ذلك.

ربما لم يتحدث سو تشن بشكل خاطئ ويمكنه التعافي حقًا.

 

 

هل كان من الأفضل … إذا لم تكن طفلاً ممتازًا؟

ابتسم سو تشن وقال: “هل تلوح بيدك؟ أبي ، أنا فقط أستطيع رؤية صورة غامضة. أنا لست متأكدا.”

 

إنزعج قلب سو تشن.

بدأ سو تشن قائلا “لم يأتي الأب لرؤيتي في وقت ما. يجب أن يكون هناك سبب وراء زيارتك اليوم ، أليس كذلك؟ “

عندما أعمى سو تشن ، تحطمت آمال سو تشنغان فيه من أجل الوراثة. وبطبيعة الحال ، أراد ابنًا جديدًا وصحيًا.

 

كان الأمر الأكثر أهمية هو الطريقة الجادة التي أعلن بها هدفه. إذا كان والده قد رفض سو كيجي ، فمن المحتمل أنه لم يكن ليأتي لرؤيته الآن. مع مراعاة كل الأشياء ، لم تكن الأمور تبدو جيدة.

جلس سو تشنغان على مقعد حجري في الفناء ، “بالأمس ، جاء عمك الثاني ليجدني.”

 

 

كان لديه محادثة طويلة معه.

إنزعج قلب سو تشن.

 

 

 

ذهب سو كيجي لرؤية أخيه الأكبر. لم يكن هذا غريبا. ومع ذلك ، بالنسبة لوالد سو تشن لزيارته شخصياً ، كان الأمر على الأرجح هو نفس الأمر مثل المرة الأخيرة.

 

 

كان ابنًا صحيًا كبيرًا.

كان الأمر الأكثر أهمية هو الطريقة الجادة التي أعلن بها هدفه. إذا كان والده قد رفض سو كيجي ، فمن المحتمل أنه لم يكن ليأتي لرؤيته الآن. مع مراعاة كل الأشياء ، لم تكن الأمور تبدو جيدة.

 

 

على الرغم من أنه لم يتمكن من رؤية خطة سو كيجي ، إلا أن سو تشن لا يزال يشعر بأزمة خفية تحت هذا السطح الهادئ. بعد ولادة أبناء جدد ، هل سيظل سو تشنغان داعمًا له كما كان من قبل؟

انتعش عقل سو تشن لكنه لا يزال يبدو هادئًا وجمع نفسه.

 

 

ذهب سو كيجي لرؤية أخيه الأكبر. لم يكن هذا غريبا. ومع ذلك ، بالنسبة لوالد سو تشن لزيارته شخصياً ، كان الأمر على الأرجح هو نفس الأمر مثل المرة الأخيرة.

لقد كان أعمى لمدة عامين حتى الآن ، وأصبح قلبه أكثر ثباتًا من ذي قبل. بدأ يتعلم كيف يدفن الأمور في أعماق قلبه.

 

 

 

قال سو تشن ، “لماذا جاء العم الثاني لرؤية الأب؟”

لقد كان أعمى لمدة عامين حتى الآن ، وأصبح قلبه أكثر ثباتًا من ذي قبل. بدأ يتعلم كيف يدفن الأمور في أعماق قلبه.

 

 

رد سو تشنغان قائلاً: “ما زال يريد أن ينصحك بالتخلي عن تقييم نهاية العام”.

“ما هذا؟”

 

 

“الأب لم يعطه إجابة؟”

“بصري يتعافى حاليا.”

 

 

توقف سو تشنغان للحظة ، قبل المتابعة ، “لقد وعدني أنه إذا وافقت على تغيير النظام ، فسوف يمنحني معمودية سو لين في بركة الزنبرك الثالثة.”

قال سو تشن ، “لماذا جاء العم الثاني لرؤية الأب؟”

 

 

كان ينبوع بركة الزنبرك الثالثة هو ينبوع طاقة الأصل في مدينة فيس الشمالية . لقد جمع طاقة الأصل وعندما تم تجميعها لمدة ، ستزيد من إدراك الشخص لطاقة الأصل . ومع ذلك ، كانت فعالة فقط على الأطفال من ثلاث سنوات أو أقل.

عندما أعمى سو تشن ، تحطمت آمال سو تشنغان فيه من أجل الوراثة. وبطبيعة الحال ، أراد ابنًا جديدًا وصحيًا.

 

أجاب سو تشن: “لا يمكنني أن أرى إلا قليلاً بشكل غير واضح. ظننت أنني سأنتظر حتى تتحسن أكثر لإعطاء الأب مفاجأة سارة “.

تم التحكم في بركة الزنبرك الثالثة من قبل لورد مدينة فيس ، يوي ويشيونغ . لأنه سمح فقط بثلالثة إستخدامات كل عام للأطراف الخارجية ، فإنه سيجذب الكثير من التنافس بين العشائر. كان سو تشنغان الابن الأكبر لرئيس العشيرة ، لذلك كان قادرًا على القتال من أجل الحصول على مكان لتعميد سو تشن في بركة الزنبرك الثالثة . بصرف النظر عن اجتهاد سو تشن الكبير وموارد العشيرة ، كان أحد الأسباب التي جعلت سو تشن ينمو بسرعة.

 

 

 

ولكن لأنه حصل بالفعل على معمودية لـ سو تشن ، وجد سو تشنغان صعوبة بالغة في القتال من أجل فرصة لابنه الثاني. بعد كل شيء ، كانت عشيرة سو واسعة وكبيرة ولم يكن هناك عدد صغير من التلاميذ في الجيل الثالث. إذا ذهبت الفوائد فقط إلى سو تشنغان ، فإن الآخرين سيكونون بالتأكيد غير راغبين.

“هل ما زلت بحاجة إلى عام أو عامين آخرين؟” تمتم سو تشنغان لنفسه للحظة قبل أن أومأ برأسه. “هذا لا يهم. طالما أنك قادر على التعافي في غضون عامين ، فلن يكون الوقت متأخرًا”.

 

جلس سو تشنغان على مقعد حجري في الفناء ، “بالأمس ، جاء عمك الثاني ليجدني.”

كان لدى سو كيجي ابن جديد العام الماضي يدعى سو لين. نظرًا لأقدميته وتأثيره ، تمكن سو كيجي من القتال من أجل الحصول على فرصة لتلقي معمودية في بركة الزنبرك عندما كان دوره. في الواقع ، كان هناك أولئك الذين اشتبهوا في أن سو كيجي قد حدد وقت ولادة طفلته بالفرصة التالية التي اضطر فيها سو تشنغان لاستخدام بركة الزنبرك الثلاثة.

 

 

كان لديه محادثة طويلة معه.

على الرغم من أن سو لين كان يحمل اسمًا جيدًا ، إلا أن جسمه الطبيعي لم يكن شيئًا خاصًا وكانت آفاقه المستقبلية محدودة للغاية .. لكن هذا لم يمنع سو كيجي من القتال من أجل الفرصة. ومع ذلك ، فقد استخدمها للتبادل بدلاً من ذلك.

 

 

 

عندما أعمى سو تشن ، تحطمت آمال سو تشنغان فيه من أجل الوراثة. وبطبيعة الحال ، أراد ابنًا جديدًا وصحيًا.

لم يعرف سو تشن ذلك.

 

في هذا العالم حيث كانت القوة ملكًا ، كان هذا مفهومًا جيدًا. لماذا سيكون سو كيجي على استعداد آخر للتخلي عن معمودية بركة الزنبرك الثالثة التي حصل عليها لسو لين؟ كان ذلك ، بغض النظر عن الجسم الطبيعي الضعيف لـ سو لين ، قد لا تثبت موهبته أنه أفضل من موهبة طفله الأكبر ، سو تشينغ ، حتى مع المعمودية. بعد كل شيء ، كان هناك العديد من المتغيرات لنمو الشخص. فقط بالنظر إلى سو تشن .

“ونتيجة لذلك ، يرغب الأب في القتال من أجل هذه الفتحة من أجل الأخ الصغير مينغ؟”

 

 

 

رد سو تشنغان ، “ليس لـ سو مينغ”.

 

 

كان سو تشن لا يزال صغيرًا وكان على بعد ثلاثة أشهر من عيد ميلاده التالي.

تفاجئ سو تشن.

 

 

سمع سو تشن كلمات سو تشنغان ، لكنه لم يرد. .

قال سو تشنغان ، “لقد جاء الدكتور يوان ، طبيب قاعة الرياح ، لفحص محظيتي الرابعة وقد حملت قبل بضعة أيام. إنه فتى “

 

 

رد سو تشنغان ، “ليس لـ سو مينغ”.

العلاقات ستصبح حتمًا قريبة أو بعيدة.

 

 

في ذلك اليوم ، كان منزل عائلة سو مليئًا بضجيج الألعاب النارية. رن الصنج والطبول. كان المشهد مفعمًا بالحياة.

كان سو تشنغان مغرمًا جدًا بمحظيته الرابعة الجديدة وكان متورطًا بعمق معها ، لدرجة أنه حارب من أجل فتحة معمودية بركة الزنبرك الثالثة من أجل طفله الذي لم يولد بعد.

بعد المشي بضع خطوات ، توقف سو تشنغان .

 

 

كان هذا قرار سو تشنغان . حتى لو لم يوافق سو تشن ، لا يهم.

 

 

كان لديه محادثة طويلة معه.

سمع سو تشن كلمات سو تشنغان ، لكنه لم يرد. .

كان غير قادر على معرفة ما سيحدث على المدى الطويل.

 

 

كان سو تشن لا يزال صغيرًا وكان على بعد ثلاثة أشهر من عيد ميلاده التالي.

 

 

 

ولكن على الرغم من صغر سنه ، فإن عقله قد بدأ بالفعل في النضج. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها هذه المشكلة. كانت تجربة العام الماضي متأصلة بعمق داخله ، وقد أعد قلبه بالفعل.

 

 

 

في عالم الظلام هذا ، كان مصمماً على حماية هذا القدر من الضوء الذي لا يزال قائماً. . في بعض الأحيان ، لم يكن الأمر سهلاً بل ويتطلب بعض الطرق غير المعتادة قليلاً.

 

 

 

كان سو تشن صامتا .

كان هذا قرار سو تشنغان . حتى لو لم يوافق سو تشن ، لا يهم.

 

 

بعد فترة طويلة ، قال ، “أيها الأب ، هناك شيء كنت أخفيه عنك.”

“ماذا قلت؟” وقف سو تشنغان هناك للحظة قبل أن يمسك بابنه.

 

يمكن سماع الهتاف النابض بالحياة من خارج أسوار منزل سو

“ما هذا؟”

 

 

 

“بصري يتعافى حاليا.”

ابتسم سو تشن بعمق في قلبه.

 

 

“ماذا قلت؟” وقف سو تشنغان هناك للحظة قبل أن يمسك بابنه.

الفصل 04: لا تستسلم أبدًا (3)

 

 

إذا تمكن سو تشن من التعافي ، فستكون هذه أفضل الأخبار.

 

 

على الرغم من أن سو تشنغان كان مغرمًا بـ سو مينغ وهذا الطفل الذي لم يولد بعد ، فقد فهم بوضوح أن سو تشن كان يمتلك أكبر موهبة لجميع الأطفال في عشيرة سو . بدلاً من إنفاق قوة كبيرة لزراعة طفل غير معروف ، لم يولد بعد ، كان من الحكمة جدًا بذل هذا الجهد لمساعدة طفل كان مذهلاً بالفعل.

——————————————————————

 

“إنه الصباح الباكر. عمك الثالث ليس مشغولاً بعد بممارسة سيفه المجيد. كيف عرفت أنه أنا؟ ” ظهر سو تشنغان من الخلف.

في هذا العالم حيث كانت القوة ملكًا ، كان هذا مفهومًا جيدًا. لماذا سيكون سو كيجي على استعداد آخر للتخلي عن معمودية بركة الزنبرك الثالثة التي حصل عليها لسو لين؟ كان ذلك ، بغض النظر عن الجسم الطبيعي الضعيف لـ سو لين ، قد لا تثبت موهبته أنه أفضل من موهبة طفله الأكبر ، سو تشينغ ، حتى مع المعمودية. بعد كل شيء ، كان هناك العديد من المتغيرات لنمو الشخص. فقط بالنظر إلى سو تشن .

سمع سو تشن كلمات سو تشنغان ، لكنه لم يرد. .

 

 

التهرب من المخاطر كان شيئًا يفهمه كل شخص وأفضل طريقة للسيطرة على المخاطر هي تزيين زهرة تتفتح بالفعل بدلاً من زراعة الفحم في الثلج وتأمل في حصاد جيد.

كان سو تشنغان مغرمًا جدًا بمحظيته الرابعة الجديدة وكان متورطًا بعمق معها ، لدرجة أنه حارب من أجل فتحة معمودية بركة الزنبرك الثالثة من أجل طفله الذي لم يولد بعد.

 

في تلك اللحظة ، لم يعد يشعر بالسعادة ، ولكن كان منزعجًا بدلاً من ذلك.

وبالتالي ، إذا كان سو تشن قادرًا حقًا على استعادة بصره ، فلن يكون لدى سو تشنغان أي سبب للتخلي عنه.

 

 

ابتسم سو تشن بعمق في قلبه.

“هل ما تقوله صحيح؟ لماذا لم تقل هذا في وقت سابق؟ ” سأل سو تشنغان مرة أخرى.

“الأب لم يعطه إجابة؟”

 

 

أجاب سو تشن: “لا يمكنني أن أرى إلا قليلاً بشكل غير واضح. ظننت أنني سأنتظر حتى تتحسن أكثر لإعطاء الأب مفاجأة سارة “.

 

 

تم التحكم في بركة الزنبرك الثالثة من قبل لورد مدينة فيس ، يوي ويشيونغ . لأنه سمح فقط بثلالثة إستخدامات كل عام للأطراف الخارجية ، فإنه سيجذب الكثير من التنافس بين العشائر. كان سو تشنغان الابن الأكبر لرئيس العشيرة ، لذلك كان قادرًا على القتال من أجل الحصول على مكان لتعميد سو تشن في بركة الزنبرك الثالثة . بصرف النظر عن اجتهاد سو تشن الكبير وموارد العشيرة ، كان أحد الأسباب التي جعلت سو تشن ينمو بسرعة.

“القدرة على التعافي أمر عظيم!” قال سو تشنغان بسعادة كبيرة.

 

 

على الرغم من أن سو تشنغان كان مغرمًا بـ سو مينغ وهذا الطفل الذي لم يولد بعد ، فقد فهم بوضوح أن سو تشن كان يمتلك أكبر موهبة لجميع الأطفال في عشيرة سو . بدلاً من إنفاق قوة كبيرة لزراعة طفل غير معروف ، لم يولد بعد ، كان من الحكمة جدًا بذل هذا الجهد لمساعدة طفل كان مذهلاً بالفعل.

قبل عام ، لم يستطع سو تشن رؤية أدنى قدر من الضوء وكان عالمه خالي من العيوب ولكنه أسود لا نهاية له.

 

 

 

ربما لم يتحدث سو تشن بشكل خاطئ ويمكنه التعافي حقًا.

 

 

كان ابنًا صحيًا كبيرًا.

قال سو تشن: “لكن من أجل التعافي بالكامل ، سأحتاج على الأرجح إلى عام أو عامين آخرين.”

جلس سو تشنغان على مقعد حجري في الفناء ، “بالأمس ، جاء عمك الثاني ليجدني.”

 

التهرب من المخاطر كان شيئًا يفهمه كل شخص وأفضل طريقة للسيطرة على المخاطر هي تزيين زهرة تتفتح بالفعل بدلاً من زراعة الفحم في الثلج وتأمل في حصاد جيد.

“هل ما زلت بحاجة إلى عام أو عامين آخرين؟” تمتم سو تشنغان لنفسه للحظة قبل أن أومأ برأسه. “هذا لا يهم. طالما أنك قادر على التعافي في غضون عامين ، فلن يكون الوقت متأخرًا”.

 

 

 

“إذن هذا يهم العم الثاني …”

قال سو تشن ، “لماذا جاء العم الثاني لرؤية الأب؟”

 

 

“سأعود وأرفضه.” قال سو تشنغان بحزم.

في هذا العالم حيث كانت القوة ملكًا ، كان هذا مفهومًا جيدًا. لماذا سيكون سو كيجي على استعداد آخر للتخلي عن معمودية بركة الزنبرك الثالثة التي حصل عليها لسو لين؟ كان ذلك ، بغض النظر عن الجسم الطبيعي الضعيف لـ سو لين ، قد لا تثبت موهبته أنه أفضل من موهبة طفله الأكبر ، سو تشينغ ، حتى مع المعمودية. بعد كل شيء ، كان هناك العديد من المتغيرات لنمو الشخص. فقط بالنظر إلى سو تشن .

 

كان غير قادر على معرفة ما سيحدث على المدى الطويل.

بعد المشي بضع خطوات ، توقف سو تشنغان .

 

 

 

ثم لوح بيده اليسرى في سو تشن.

 

 

قال سو تشن ، “لماذا جاء العم الثاني لرؤية الأب؟”

ابتسم سو تشن وقال: “هل تلوح بيدك؟ أبي ، أنا فقط أستطيع رؤية صورة غامضة. أنا لست متأكدا.”

ثم لوح بيده اليسرى في سو تشن.

 

 

زفر سو تشنغان ، “يجب أن تستريح بشكل صحيح.”

 

 

بعد المشي بضع خطوات ، توقف سو تشنغان .

استدار وغادر.

 

 

ولكن على الرغم من صغر سنه ، فإن عقله قد بدأ بالفعل في النضج. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها هذه المشكلة. كانت تجربة العام الماضي متأصلة بعمق داخله ، وقد أعد قلبه بالفعل.

—————————————————

وبالتالي ، إذا كان سو تشن قادرًا حقًا على استعادة بصره ، فلن يكون لدى سو تشنغان أي سبب للتخلي عنه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط