نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كذبة

كذبة

كذبة

———————————————————

بعد شهرين ، بدأت المقارنة الكبرى في نهاية العام.

الفصل 5: كذبة

إلى جانب ذلك ، لم يعد هناك أي قيمة في النضال.

 

 

انتشرت أخبار أن رؤية سو تشن تتعافى من خلال الفناء الرئيسي لـ عشيرة سو مثل الإعصار.

تحطم !

 

 

 

من بين جميع الأشخاص في عشيرة سو ، يمكن اعتبار سو فيهي من لديه أفضل علاقة مع سو تشن . عندما أعمى سو تشن ، كان قد اختطف شخصيا أكثر من عشرة أطباء مشهورين من جميع أنحاء مدينة فيس الشمالية لمعالجته ، مما جعله هدفا للشكوى في مدينة فيس الشمالية لبعض الوقت. لكن عندما تصرف الأكبر الثالث في عشيرة سو هكذا بهذا الاستبداد ، فما الذي يمكن للآخرين فعله؟

نشر الجميع الأخبار ، و إنفعلت عشيرة سو.

 

 

بعد نفس طويل ، هدأ الأمواج المتقلبة في قلبه واستخدم صوتًا هادئًا بشكل لا مثيل له ليقول ، “بعد ذلك يجب أن أزعج العم الثالث للعودة إليهم والقول أنه لا توجد حاجة لإجراء اختبار.”

كان هناك أولئك الذين كانوا سعداء والذين كانوا محبطين.

 

 

 

في الأصل ، بعد أن أصيب بالعمى ، نادرًا ما تمت زيارة فناء الغبار الخاص به ؛ الآن ، كانت تعج بالنشاط. حتى رئيس عشيرة سو الجليل ، جاء سو تشانغ تشي لرؤية حفيده شخصيًا. أمسك بيد سو تشن وقال بعض الكلمات النادرة من المودة. ثم جاء شيوخ عشيرة سو لرؤيته واحدا تلو الآخر. في النهاية ، فعل أبناء عمومته كذلك.

 

 

ولكن حتى يكون قادرًا على الحركة غير الرسمية ، فقد دفع الكثير بالفعل.

زار سو كيجي شخصياً سو تشن ، حاملاً الهدايا. قال الكثير من كلمات البهجة وهتف لسو تشن ، قائلاً: “عندما اكتشفت أن رؤية تشن ير قد تعافت إلى حد ما ، كنت سعيدًا للغاية. الليلة سأشرب العديد من أكواب النبيذ باسمك “.

في السنوات الأخيرة ، لأن سو تشن كان دائمًا رائدا بين أطفال الجيل الثالث من العشيرة ، كانت زجاجات جوهر خشب أزور دائمًا تذهب إليه. أن سو تشن كان لا يزال قادرًا على إحراز تقدم في زراعته على الرغم من إعاقته كان إلى حد كبير بسبب جوهر خشب أزور . كان جوهر الخشب الأخضر هذا أكثر ما طمح به سو كيجي.

 

عندما سمع سو تشن ذلك ، قال بلا حول ولا قوة: “العم الثاني ، إذا كان لديك ما تقوله ، فيرجى أن تقول ذلك. ماذا تفعل ، تلوح بيدك أمام وجهي هكذا؟ “

عندما سمع سو تشن ذلك ، قال بلا حول ولا قوة: “العم الثاني ، إذا كان لديك ما تقوله ، فيرجى أن تقول ذلك. ماذا تفعل ، تلوح بيدك أمام وجهي هكذا؟ “

 

 

إلى جانب ذلك ، لم يعد هناك أي قيمة في النضال.

نظر سو كيجي إلى السماء وضحك. ربت على كتف سو تشن وقال ، “يجب أن يتعافى ابن الأخ الكريم بشكل صحيح” ، قبل أن يذهب . .

 

 

“بسرعة؟” ابتسم سو تشن بمرارة ، “إذا كان هناك شيء ، أشعر أنني بطيء للغاية. لولا عيني ، كنت قد دخلت بالفعل الطبقة التاسعة من تهدأة الجسم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأكون على الأقل قريبًا منها “.

في وقت لاحق من تلك الليلة ، سمع سو تشن أن عمه الثاني قد ضرب خادمًا شابًا حتى الموت. كانت الشائعات تحكي عن أن ، الخادم لم يكن حذرًا وحطم وعاء ، مما أدى إلى غضب سو كيجي .

 

 

نظر سو كيجي إلى السماء وضحك. ربت على كتف سو تشن وقال ، “يجب أن يتعافى ابن الأخ الكريم بشكل صحيح” ، قبل أن يذهب . .

فيما يتعلق بمسألة تغيير النظام ، تم التخلص منه بشكل طبيعي حيث لم يوافق سو تشنغان . بغض النظر عن كيف كافح سو كيجي مرارًا وتكرارًا ، لم يكن هناك فائدة.

 

 

في وقت لاحق من تلك الليلة ، سمع سو تشن أن عمه الثاني قد ضرب خادمًا شابًا حتى الموت. كانت الشائعات تحكي عن أن ، الخادم لم يكن حذرًا وحطم وعاء ، مما أدى إلى غضب سو كيجي .

إلى جانب ذلك ، لم يعد هناك أي قيمة في النضال.

 

 

ولكن لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به. على أي حال ، كانت الخسارة خسارة. عندما رأى سو تشن مرة أخرى يمسك الزجاجة ، كان يعلم أنه فقد هذه الفرصة. لم يعد هناك الكثير من الفرص المتبقية.

بعد شهرين ، بدأت المقارنة الكبرى في نهاية العام.

 

 

من بين جميع الأشخاص في عشيرة سو ، يمكن اعتبار سو فيهي من لديه أفضل علاقة مع سو تشن . عندما أعمى سو تشن ، كان قد اختطف شخصيا أكثر من عشرة أطباء مشهورين من جميع أنحاء مدينة فيس الشمالية لمعالجته ، مما جعله هدفا للشكوى في مدينة فيس الشمالية لبعض الوقت. لكن عندما تصرف الأكبر الثالث في عشيرة سو هكذا بهذا الاستبداد ، فما الذي يمكن للآخرين فعله؟

ولدهشة الجميع ، احتل المركز الأول مرة أخرى ، ومنح شخصياً زجاجة جوهر أزور الخشبي من جده الموقر.

 

 

في الواقع ، قدم سو كيجي هذا الاقتراح قبل عدة أشهر. ومع ذلك ، فقد رفضه سيد عشيرة سو ، سو تشانغ تشي ، شخصياً.

إلى الشمال من مدينة فيس ، يوجد جبل يسمى جبل الجليد الأبيض . في قمة هذا الجبل الغريب ، توجد شجرة رائعة تسمى شجرة أزور. في كل عام تزهر هذه الشجرة مرة واحدة ويكون للزهور تأثير خارق. إذا لطخت على جسد المرء ، فإن هذه الزهور تحسن الدورة الدموية ، وتقوي الجسم ، وتحصن قلبه ، وتغذي الروح. كان هذا جوهر خشب أزور.

 

 

لا تنظر إلى القوة التي ضرب بها العمود الحديدي. . قد يكون هذا شيئًا تم تجميعه تدريجيًا من عامين من الممارسة المكثفة.

ومع ذلك ، استمر موسم الإزهار نصف شهر فقط وكانت الأزهار متناثرة. كل عام تم إنتاج ثلاث زجاجات فقط.

إلى جانب ذلك ، لم يعد هناك أي قيمة في النضال.

 

“ومع ذلك ، ليس الأمر وكأنهم سيكونون كرماء حيال ذلك ، أليس كذلك؟” رد سو تشن.

كان هذا الجبل ملكًا لـ عشيرة سو . ونتيجة لذلك ، احتكرت عشيرة سو جوهر خشب أزور. يمكن القول أن صعود عشيرة سو المفاجئ في السلطة كان مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بـ جوهر خشب أزور. في كل عام ، تطرح عشيرة سو زجاجتين في السوق وتحتفظ بواحدة لاستخدام أطفالها المميزين.

 

 

——————————————————–

في السنوات الأخيرة ، لأن سو تشن كان دائمًا رائدا بين أطفال الجيل الثالث من العشيرة ، كانت زجاجات جوهر خشب أزور دائمًا تذهب إليه. أن سو تشن كان لا يزال قادرًا على إحراز تقدم في زراعته على الرغم من إعاقته كان إلى حد كبير بسبب جوهر خشب أزور . كان جوهر الخشب الأخضر هذا أكثر ما طمح به سو كيجي.

كان الأصغر في عشيرة سو ، سو فيهي .

 

 

قبل أن يصبح سو تشن أعمى ، كان سو كيجي حسودا فقط ، لكنه لم يستطع فعل شيء. الآن بعد أن كان سو تشن أعمى ، شعر أنه كان مضيعة كبيرة لإعطاء جوهر خشب أزور له. كان يكره أنه لا يستطيع استعادة سنوات الفوائد المستخدمة في سو تشن وإعطائها لإبنه .

في الأصل ، بعد أن أصيب بالعمى ، نادرًا ما تمت زيارة فناء الغبار الخاص به ؛ الآن ، كانت تعج بالنشاط. حتى رئيس عشيرة سو الجليل ، جاء سو تشانغ تشي لرؤية حفيده شخصيًا. أمسك بيد سو تشن وقال بعض الكلمات النادرة من المودة. ثم جاء شيوخ عشيرة سو لرؤيته واحدا تلو الآخر. في النهاية ، فعل أبناء عمومته كذلك.

 

سحق سو تشن قطعة من الخشب الصلب في يده. ارتجفت يديه.

 

 

ولكن لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به. على أي حال ، كانت الخسارة خسارة. عندما رأى سو تشن مرة أخرى يمسك الزجاجة ، كان يعلم أنه فقد هذه الفرصة. لم يعد هناك الكثير من الفرص المتبقية.

في وقت لاحق من تلك الليلة ، سمع سو تشن أن عمه الثاني قد ضرب خادمًا شابًا حتى الموت. كانت الشائعات تحكي عن أن ، الخادم لم يكن حذرًا وحطم وعاء ، مما أدى إلى غضب سو كيجي .

 

لا تنظر إلى القوة التي ضرب بها العمود الحديدي. . قد يكون هذا شيئًا تم تجميعه تدريجيًا من عامين من الممارسة المكثفة.

طار الوقت بسرعة وبطرفة عين ، مرت عدة أشهر.

سحق سو تشن قطعة من الخشب الصلب في يده. ارتجفت يديه.

 

في الواقع ، قدم سو كيجي هذا الاقتراح قبل عدة أشهر. ومع ذلك ، فقد رفضه سيد عشيرة سو ، سو تشانغ تشي ، شخصياً.

اليوم ، كان سو تشن يمارس قبضة النمر المشتعلة في ساحته. كانت قبضة النمر المشتعلة تقنية قتالية تم تمريرها من قبل أسلاف عشيرة سو كانت شرسة ومليئة بالقوة. من أجل مزيد من التقدم وعرض المزيد من قوة تقنية القبضة ، دفع رئيس عشيرة سو الموقر ، سو تشانغتشي ، ثمناً باهظاً لزجاجة من دواء روح دم نيران اللهب ، مما تسبب في امتلاكه لسلالة نمر اللهب الناري. . وبهذه الصعود صعد إلى عالم إفتتاح اليانغ وأصبح ركيزة عشيرة سو .

 

 

 

ضرب سو تشن باستمرار عمود الحديد المغطى بالخشب أمامه. من وقت لآخر ، يطلق العمود الحديدي أصوات طفرة. لأنه فقد بصره ، كان على سو تشن أن ينتبه جيدًا لكل حركة من حركاته. بذل جهده الكامل في كل حركة ، كما لو تم قياس كل خطوة مسطرة. هذا السبب على الرغم من أنه نسج ذهابًا وإيابًا ، لم يفقد اتجاهه أبدًا.

 

 

———————————————————

بعد لحظة من ضرب العمود الحديدي مثل نمر ينحدر من جبل ، سمع طفرة. وانقسمت الطبقة الخشبية الصلبة التي تغطي العمود الحديدي ولم يتبق سوى عمود من الحديد. وقد ترك هجوم سو تشن في الواقع انطباعًا طفيفًا بعلامة القبضة على العمود الحديدي.

قبل أن يصبح سو تشن أعمى ، كان سو كيجي حسودا فقط ، لكنه لم يستطع فعل شيء. الآن بعد أن كان سو تشن أعمى ، شعر أنه كان مضيعة كبيرة لإعطاء جوهر خشب أزور له. كان يكره أنه لا يستطيع استعادة سنوات الفوائد المستخدمة في سو تشن وإعطائها لإبنه .

 

ولدهشة الجميع ، احتل المركز الأول مرة أخرى ، ومنح شخصياً زجاجة جوهر أزور الخشبي من جده الموقر.

“لكمة جيدة!” جاء صوت من خلفه.

 

 

“لكمة جيدة!” جاء صوت من خلفه.

ارتدى سو تشن ابتسامة طفيفة على وجهه ، “العم الثالث”.

ومع ذلك ، استمر موسم الإزهار نصف شهر فقط وكانت الأزهار متناثرة. كل عام تم إنتاج ثلاث زجاجات فقط.

 

فهم سو فيهي مزاجه. وضع يده على كتف سو تشن وتنهد ، “تحقيق هذا الشيء جيد بالفعل. يجب تكريم عشيرة سو بأن يكون لها وريث مثلك “.

دخل شخص ذو مظهر كبير إلى الفناء. على الرغم من أنه كان في منتصف العمر ، كان لديه تأثير رشيق وأنيق. كان لافتًا للنظر بشكل استثنائي ، مع شارب صغير مائل معلق من زوايا فمه يتناسب مع عينيه اللامعتين.

 

 

ولكن لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به. على أي حال ، كانت الخسارة خسارة. عندما رأى سو تشن مرة أخرى يمسك الزجاجة ، كان يعلم أنه فقد هذه الفرصة. لم يعد هناك الكثير من الفرص المتبقية.

كان الأصغر في عشيرة سو ، سو فيهي .

في هذه اللحظة ، سار سو فيهي بخطوات كبيرة إلى جانب سو تشن. نظر إليه وقال ، “يبدو أنه لن يمر وقت طويل قبل أن تدخل الطبقة الثامنة. أنت تتقدم بسرعة كبيرة. “

 

 

من بين جميع الأشخاص في عشيرة سو ، يمكن اعتبار سو فيهي من لديه أفضل علاقة مع سو تشن . عندما أعمى سو تشن ، كان قد اختطف شخصيا أكثر من عشرة أطباء مشهورين من جميع أنحاء مدينة فيس الشمالية لمعالجته ، مما جعله هدفا للشكوى في مدينة فيس الشمالية لبعض الوقت. لكن عندما تصرف الأكبر الثالث في عشيرة سو هكذا بهذا الاستبداد ، فما الذي يمكن للآخرين فعله؟

 

 

 

في هذه اللحظة ، سار سو فيهي بخطوات كبيرة إلى جانب سو تشن. نظر إليه وقال ، “يبدو أنه لن يمر وقت طويل قبل أن تدخل الطبقة الثامنة. أنت تتقدم بسرعة كبيرة. “

قال سو تشن بنبرة ناعمة وغير سريعة “لقد انتشرت الشائعات بالفعل. أذني ما زلت جيدة … لسوء الحظ ، فإن الكفيف مثلي لا يهم. و في النهاية ، لا يمكنهم الانتظار “.

 

في هذه اللحظة ، سار سو فيهي بخطوات كبيرة إلى جانب سو تشن. نظر إليه وقال ، “يبدو أنه لن يمر وقت طويل قبل أن تدخل الطبقة الثامنة. أنت تتقدم بسرعة كبيرة. “

“بسرعة؟” ابتسم سو تشن بمرارة ، “إذا كان هناك شيء ، أشعر أنني بطيء للغاية. لولا عيني ، كنت قد دخلت بالفعل الطبقة التاسعة من تهدأة الجسم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأكون على الأقل قريبًا منها “.

ولكن لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به. على أي حال ، كانت الخسارة خسارة. عندما رأى سو تشن مرة أخرى يمسك الزجاجة ، كان يعلم أنه فقد هذه الفرصة. لم يعد هناك الكثير من الفرص المتبقية.

 

في السنوات الأخيرة ، لأن سو تشن كان دائمًا رائدا بين أطفال الجيل الثالث من العشيرة ، كانت زجاجات جوهر خشب أزور دائمًا تذهب إليه. أن سو تشن كان لا يزال قادرًا على إحراز تقدم في زراعته على الرغم من إعاقته كان إلى حد كبير بسبب جوهر خشب أزور . كان جوهر الخشب الأخضر هذا أكثر ما طمح به سو كيجي.

هو فقط هو نفسه الذي فهم مدى تأثير العمى عليه.

 

 

 

لا تنظر إلى القوة التي ضرب بها العمود الحديدي. . قد يكون هذا شيئًا تم تجميعه تدريجيًا من عامين من الممارسة المكثفة.

يعني اختبار السمع المختوم أنهم يريدون الخضوع لفحص رسمي لبصر سو تشن. خلال هذا الاختبار ، سيتم إغلاق جلسة سو تشن ، مما يضمن صحة الاختبار.

 

 

ولكن حتى يكون قادرًا على الحركة غير الرسمية ، فقد دفع الكثير بالفعل.

“بسرعة؟” ابتسم سو تشن بمرارة ، “إذا كان هناك شيء ، أشعر أنني بطيء للغاية. لولا عيني ، كنت قد دخلت بالفعل الطبقة التاسعة من تهدأة الجسم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأكون على الأقل قريبًا منها “.

 

 

فهم سو فيهي مزاجه. وضع يده على كتف سو تشن وتنهد ، “تحقيق هذا الشيء جيد بالفعل. يجب تكريم عشيرة سو بأن يكون لها وريث مثلك “.

 

 

 

“ومع ذلك ، ليس الأمر وكأنهم سيكونون كرماء حيال ذلك ، أليس كذلك؟” رد سو تشن.

دخل شخص ذو مظهر كبير إلى الفناء. على الرغم من أنه كان في منتصف العمر ، كان لديه تأثير رشيق وأنيق. كان لافتًا للنظر بشكل استثنائي ، مع شارب صغير مائل معلق من زوايا فمه يتناسب مع عينيه اللامعتين.

 

 

فوجئ سو فيهي ، “هل تعلم بالفعل؟”

في الأصل ، بعد أن أصيب بالعمى ، نادرًا ما تمت زيارة فناء الغبار الخاص به ؛ الآن ، كانت تعج بالنشاط. حتى رئيس عشيرة سو الجليل ، جاء سو تشانغ تشي لرؤية حفيده شخصيًا. أمسك بيد سو تشن وقال بعض الكلمات النادرة من المودة. ثم جاء شيوخ عشيرة سو لرؤيته واحدا تلو الآخر. في النهاية ، فعل أبناء عمومته كذلك.

 

فوجئ سو فيهي ، “هل تعلم بالفعل؟”

قال سو تشن بنبرة ناعمة وغير سريعة “لقد انتشرت الشائعات بالفعل. أذني ما زلت جيدة … لسوء الحظ ، فإن الكفيف مثلي لا يهم. و في النهاية ، لا يمكنهم الانتظار “.

 

 

 

صحيح. لا يمكن لعشيرة سو الانتظار.

سحق سو تشن قطعة من الخشب الصلب في يده. ارتجفت يديه.

 

 

في هذا النصف العام الماضي ، كانت عشيرة سو تنتظر باستمرار رؤية سو تشن حتى تتعافى تمامًا ولكن انتظارهم لم يؤد إلا إلى خيبة الأمل.

 

 

 

كان هناك أولئك الذين أصبحوا غير راضين. إذا لم يتمكن من التعافي ، فعندئذ لم يكن أكثر من عبقري التقى بنهاية سابقة لأوانه.

ولدهشة الجميع ، احتل المركز الأول مرة أخرى ، ومنح شخصياً زجاجة جوهر أزور الخشبي من جده الموقر.

 

 

كانت كلمات سو فيهي التالية غاضبة ، “سو كيجي ينشر الشائعات الكاذبة. قال إنك تكذب على الجميع وقد خدعت العشيرة منذ البداية. أنه في الواقع ، لم يتعاف بصرك أبدًا. . كانت مجموعة من الحمقى العجائز في العشيرة مقتنعين ووافقوا بالفعل على اقتراحه. يريدون إخضاعك لاختبار السمع المختوم “.

بعد شهرين ، بدأت المقارنة الكبرى في نهاية العام.

 

 

يعني اختبار السمع المختوم أنهم يريدون الخضوع لفحص رسمي لبصر سو تشن. خلال هذا الاختبار ، سيتم إغلاق جلسة سو تشن ، مما يضمن صحة الاختبار.

“نعم ، أرسلوني لإخطارك”.

 

“من ما قلته ، يبدو أن العشيرة قررت بالفعل إجراء هذا الاختبار علي؟” سأل سو تشن.

في الواقع ، قدم سو كيجي هذا الاقتراح قبل عدة أشهر. ومع ذلك ، فقد رفضه سيد عشيرة سو ، سو تشانغ تشي ، شخصياً.

———————————————————

 

 

لم يكن إجراء الاختبار نفسه صعبًا. كانت المشكلة هي أن القيام بذلك سيظهر أن العشيرة ليس لديها ثقة في جيلها الأصغر. لم يكن سو تشن طفلًا منحطًا على الأقل. في الواقع ، كان ذلك لأنه كان بارزًا جدًا لدرجة أن زعيم العشيرة نفسه رفض في البداية.

قبل أن يصبح سو تشن أعمى ، كان سو كيجي حسودا فقط ، لكنه لم يستطع فعل شيء. الآن بعد أن كان سو تشن أعمى ، شعر أنه كان مضيعة كبيرة لإعطاء جوهر خشب أزور له. كان يكره أنه لا يستطيع استعادة سنوات الفوائد المستخدمة في سو تشن وإعطائها لإبنه .

 

 

ومع ذلك ، بعد نصف عام دون أي أخبار ، ظهر هذا الصوت المقموع سابقًا مرة أخرى. هذه المرة ، كان سو تشانغ تشي غير راغب في منعه.

“نعم ، أرسلوني لإخطارك”.

 

 

“من ما قلته ، يبدو أن العشيرة قررت بالفعل إجراء هذا الاختبار علي؟” سأل سو تشن.

عندما سمع سو تشن ذلك ، قال بلا حول ولا قوة: “العم الثاني ، إذا كان لديك ما تقوله ، فيرجى أن تقول ذلك. ماذا تفعل ، تلوح بيدك أمام وجهي هكذا؟ “

 

صحيح. لا يمكن لعشيرة سو الانتظار.

“نعم ، أرسلوني لإخطارك”.

 

 

فوجئ سو فيهي ، “هل تعلم بالفعل؟”

تحطم !

 

 

 

سحق سو تشن قطعة من الخشب الصلب في يده. ارتجفت يديه.

 

 

 

بعد نفس طويل ، هدأ الأمواج المتقلبة في قلبه واستخدم صوتًا هادئًا بشكل لا مثيل له ليقول ، “بعد ذلك يجب أن أزعج العم الثالث للعودة إليهم والقول أنه لا توجد حاجة لإجراء اختبار.”

في الواقع ، قدم سو كيجي هذا الاقتراح قبل عدة أشهر. ومع ذلك ، فقد رفضه سيد عشيرة سو ، سو تشانغ تشي ، شخصياً.

 

 

“ماذا؟” لم يفهم سو فيهي ما قصده.

 

 

 

رد سو تشن قائلا: “كنت أكذب حقًا … ولم يتعاف بصري أبدًا”.

———————————————————

 

سحق سو تشن قطعة من الخشب الصلب في يده. ارتجفت يديه.

——————————————————–

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط