نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

يان وشوانغ

يان وشوانغ

يان وشوانغ

——————————————————–

 

الفصل 12: يان وشوانغ

صحح يان وشوانغ ، ” كل الأعمال تنتمي إلى عشيرة سو . الأمر فقط أن السيدة تانغ تديرهم حاليًا. ولكن الآن بعد أن تدهورت صحة السيدة تانغ وعزم الشاب الرابع على السير في طريق الزراعة ، فما الحاجة إلى التمسك بهذه الشركات؟ إذا قمت بتركهم وسمحت لي ، شخصًيا ، بالعمل في العشيرة ، يمكنك أنت وأمك جني الفوائد وراء الكواليس ، وجمع المكافآت. ألن تكون حياتك أكثر حرية وبهجة؟ “

 

ازدهرت زهرة الربيع في وقت مبكر ، مما خلق بحرًا من الزهور الصفراء عبر الفناء. ملأ العطر المنمق الساحر الفناء ، مما تسبب في غمر عشيرة سو بالكامل في بحر من العطور.

 

 

 

 

، جاء الربيع في وقت مبكر بشكل خاص.

منذ ذلك اليوم ، شعر سو تشن بعزلة غريبة.

 

 

 

 

 

 

ازدهرت زهرة الربيع في وقت مبكر ، مما خلق بحرًا من الزهور الصفراء عبر الفناء. ملأ العطر المنمق الساحر الفناء ، مما تسبب في غمر عشيرة سو بالكامل في بحر من العطور.

 

 

الآن بعد أن دعته المحظية الرابعة فجأة ، لم يستطع سو تشن فهم السبب.

 

لحسن الحظ ، كان سيد العشيرة سو تشانغتشي لا يزال يقدر جدًا سو تشن. ولكن كلما كان يعتز به ، كلما شعر بالندم.

 

 

فتحت البوابات ، تنفس سو تشن نفسا عميقا من الهواء ورائحة الزهور المبهجة. خرج من غرفته ووصل تحت شجرة في ساحة الفناء.

 

 

لكن ليس كل شيء سيئا.

 

أصبحت لهجتها ثقيلة فجأة ، “هل تعرف ما تقوله؟”

 

 

جلس سو تشن وهو ينقع كوبًا من الشاي لنفسه أثناء المرور. كانت حركاته طبيعية وغير مجبرة وأصبحت أكثر سلاسة وغير مقيدة.

 

 

 

 

تحدثت يان وشوانغ ، و صوتها غير مقيد ، “لا يهم ، يمكنك فقط التحدث بضع كلمات دون عناية. إذا كنت أعتقد أن لديهم بعض المزايا ، فربما سأدرس اقتراحك “.

 

 

لقد مر شهرين منذ نهاية المنافسة في العام.

لقد مر شهرين منذ نهاية المنافسة في العام.

 

 

 

سأل سو تشن ، “لماذا لم تتحدث العمة الرابعة مع والدتي حول هذا الأمر؟”

 

منذ ذلك اليوم ، شعر سو تشن بعزلة غريبة.

بسبب الهجوم المضاد لـ سو تشن، تعرضت عشيرة سو بشكل طبيعي لفترة من الاضطراب. كان سو كيجي بلا شك غاضبًا بما يكفي للقفز بارتفاع عشرة أمتار. قيل أنه حتى الخدم قوبلوا بالكارثة عندما عبروا طريقه. أيضا ، حتى سو تشنغان والده لم ينظر إلى سو تشن بشكل إيجابي. وبدلاً من ذلك أصبح أكثر استياءًا. ولد ابنه الصغير سو هاو وأخذ جزءًا كبيرًا من عواطفه. الآن ، قضى معظم وقته مع محظيته الرابعة. حاربت تانغ هونغروي مع زوجها بلا نهاية وأصبح عمى ابنه نقطة مشتركة في معاركهم. كما أصيب قلبها بالاكتئاب ، مما أدى إلى إصابتها بمرض خطير. ضعف جسدها بشكل كبير والآن لا تستطيع المشي في الخارج بسهولة.

بعد التغيير إلى ملابس جديدة وترتيب نفسه ، توجه سو تشن إلى جناح العطر الأزرق ، حيث أخذه جيان تشين إليها.

 

في الحقيقة ، إذا كان سو تشن هو الذي اقترح هذا على والدته ، فقد تكون قد وافقت عليه بالفعل.

 

منذ ذلك اليوم ، شعر سو تشن بعزلة غريبة.

 

 

لحسن الحظ ، كان سيد العشيرة سو تشانغتشي لا يزال يقدر جدًا سو تشن. ولكن كلما كان يعتز به ، كلما شعر بالندم.

صحح يان وشوانغ ، ” كل الأعمال تنتمي إلى عشيرة سو . الأمر فقط أن السيدة تانغ تديرهم حاليًا. ولكن الآن بعد أن تدهورت صحة السيدة تانغ وعزم الشاب الرابع على السير في طريق الزراعة ، فما الحاجة إلى التمسك بهذه الشركات؟ إذا قمت بتركهم وسمحت لي ، شخصًيا ، بالعمل في العشيرة ، يمكنك أنت وأمك جني الفوائد وراء الكواليس ، وجمع المكافآت. ألن تكون حياتك أكثر حرية وبهجة؟ “

 

لحسن الحظ ، كان سيد العشيرة سو تشانغتشي لا يزال يقدر جدًا سو تشن. ولكن كلما كان يعتز به ، كلما شعر بالندم.

 

 

 

شدت حواجب سو تشن قليلاً ، “أتساءل بالضبط ما الذي تريده العمة مني؟”

قيل في المساء أن سو تشن فاز في المسابقة ، هز سو تشانغتشي رأسه وقال: “إنه طفل جيد. ولكن من المؤسف أن كونه استثنائيا للغاية أمر سيء مثل كونه ناقصا. وهو عنيد للغاية. “

 

 

لم يكن من المستغرب أن تتلقى هذه المحظية الرابعة مثل هذه التدليل. كانت جميلة ، ويمكنها القيام بأعمال تجارية ، وكانت ذكية جدا ، بل ولدت ابنا.

 

بل كانت هناك أشياء جيدة.

 

يان وشوانغ تخلصت من أوراق الشاي على مهل ، وموقفها كما لو كانت قد فعلت ما يكفي ، وقالت: “بعد أن هزمت الشاب الثاني ، على الرغم من أنك حققت ما تريد ، فقد أسأت أيضًا إلى الشيخ الثاني مع مجموعة من الأشخاص الذين يدعمونه . في هذه الفترة الزمنية ، على الأرجح ، كانت أيام الشاب الرابع وحيدة جدًا ، أليس كذلك؟ “

منذ ذلك اليوم ، شعر سو تشن بعزلة غريبة.

 

 

 

 

نظرت يان وشوانغ إلى سو تشن قبل أن تضحك فجأة ، “منذ أن تحدث السيد الشاب الرابع شخصيًا ، انسى الأمر. سأعطيك بعض الوجه وأعاقبهم بعشرين جلدة. خذي تشو لي و يان يوي وإضربهم! “

 

 

بعد شهرين ، بقيت هذه الأمور العديدة كما هي دون تغيير.

“لا شىء اكثر؛ كل ما أريد أن أقوله هو أن البشر لا يزالون بحاجة إلى بعض الأصدقاء. وإلا ، إذا كان لديك الكثير من الأعداء ، فمن يدري متى سيتم إطلاق سهم عليك من الظلام. “

 

 

 

، جاء الربيع في وقت مبكر بشكل خاص.

 

 

لكن ليس كل شيء سيئا.

من كان يعلم أن نوايا هذه المرأة كانت أكثر وحشية؟ إذا لم يعطها الطرف الآخر لها ، فإنها ستأخذها بنفسها. ذهبت في الواقع للعثور عليه للحديث عن هذه المسألة.

 

 

 

ضحك سو تشن برفق ، “ما أقوله هو أن عمي الثاني أمضى ثلاث سنوات في محاولة لإقناعي بالإستسلام وفشل كأكبر شيخ في الفرع الرئيسي لعشيرة سو. ما لم يتمكن من تحقيقه ، عاهرة سابقة في مبنى قمر الربيع تريد فعله. ألستي تنغمسين في تخيلاتك أكثر من اللازم؟ “

 

 

بل كانت هناك أشياء جيدة.

 

 

 

 

 

 

 

أصبحت عيون سو تشن أفضل بشكل متزايد.

 

 

بعد التغيير إلى ملابس جديدة وترتيب نفسه ، توجه سو تشن إلى جناح العطر الأزرق ، حيث أخذه جيان تشين إليها.

 

 

 

 

في السابق ، كان بإمكانه الشعور بالضوء فقط. الآن ، كان بإمكانه رؤية بعض الأشياء بشكل غامض. على الرغم من صعوبة تمييزهم ، إلا أنه لم يعد أعمى تمامًا كما كان من قبل.

ضحك سو تشن برفق ، “ما أقوله هو أن عمي الثاني أمضى ثلاث سنوات في محاولة لإقناعي بالإستسلام وفشل كأكبر شيخ في الفرع الرئيسي لعشيرة سو. ما لم يتمكن من تحقيقه ، عاهرة سابقة في مبنى قمر الربيع تريد فعله. ألستي تنغمسين في تخيلاتك أكثر من اللازم؟ “

 

 

 

فهم سو تشن ؛ يبدو أن يان وشوانغ كان قد تحدثت بالفعل مع أمه حول ذلك ، ولكن قد دحضتها تانغ هونغروي بشكل صحيح. في النهاية ، جاءت لتجده.

 

———————————————————

وقد أثار هذا معنويات سو تشن عندما بدأ يتطلع بفارغ الصبر إلى المستقبل حتى عندما كانت عشيرته تنظر إليه بتجاهل.

 

 

 

 

———————————————————

 

تحدثت يان وشوانغ بلا مبالاة بهذه الجملة الأخيرة عند رؤية سو تشن يدخل.

في هذه اللحظة ، مثلما كان يحتسي الشاي ، وصل جيان تشين ، ” سيدي الشاب ، المحظية الرابعة تطلب حضورك.”

———————————————————

 

 

 

 

 

كانت يان وشوانغ ، بصفتها المحظية الرابعة ، هي الوحيدة التي تتلقى الدلال. لم تتمكن تانغ هونغروي من التعود على رؤية ذلك. بغض النظر عن الجهة التي ستُمنح لها الأعمال ، فلن تُمنح لها.

“المحظية الرابعة تريد رؤيتي؟” حدق سو تشن بصراحة فيه.

 

 

فهم سو تشن ؛ يبدو أن يان وشوانغ كان قد تحدثت بالفعل مع أمه حول ذلك ، ولكن قد دحضتها تانغ هونغروي بشكل صحيح. في النهاية ، جاءت لتجده.

 

“معنى العمة هو أنني يجب أن أنحني لمطالب الآخرين فقط لتكوين المزيد من الأصدقاء؟ أشعر أن هذا النوع من الأصدقاء لا يستحق تكوينه “.

 

خط اليشم كان الشارع الأكثر ازدحامًا في مدينة فيس الشمالية. كانت عشيرة سو تمتلك أربعة متاجر هناك ، مع سو تشنغان كمدير. الآن ، كانت يان وشوانغ تدير هذه المتاجر الأربعة. من المفترض أن تانغ هونغروي كان لديها أيضًا جدال كبير مع سو تشنغان حول هذه المسألة ، ولكن في النهاية لم يأت شيء منها. والأمر الأكثر خطورة هو أن هذه المتاجر الأربعة ازدهرت بالفعل تحت رعاية يان وشوانغ دون أي عوائق أو حوادث على الإطلاق. حتى أنهم كانوا قادرين على تسوية بعض الصفقات الضخمة ، مما أجبر القيل والقال على الإنتشار .

منذ أن دخلت السيدة الشابة يان وشوانغ هذه ،عاهرة مبنى قمر الربيع القمر ، إلى سكن سو ، كان قد رآها مرتين فقط ، خلال احتفالات العشيرة. بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن لدى سو تشن أدنى اتصال معها. ومع ذلك ، فقد سمع سو تشن سرا شائعات غير سارة عنها.

 

 

فهم سو تشن ؛ يبدو أن يان وشوانغ كان قد تحدثت بالفعل مع أمه حول ذلك ، ولكن قد دحضتها تانغ هونغروي بشكل صحيح. في النهاية ، جاءت لتجده.

 

 

 

 

قيل أن هذه المرأة كانت حكيمة وذكية. لم يمض وقت طويل بعد دخولها العشيرة ، كانت قد استوعبت عمل شارع خط اليشم في يديها.

وقد أثار هذا معنويات سو تشن عندما بدأ يتطلع بفارغ الصبر إلى المستقبل حتى عندما كانت عشيرته تنظر إليه بتجاهل.

 

 

 

 

 

 

خط اليشم كان الشارع الأكثر ازدحامًا في مدينة فيس الشمالية. كانت عشيرة سو تمتلك أربعة متاجر هناك ، مع سو تشنغان كمدير. الآن ، كانت يان وشوانغ تدير هذه المتاجر الأربعة. من المفترض أن تانغ هونغروي كان لديها أيضًا جدال كبير مع سو تشنغان حول هذه المسألة ، ولكن في النهاية لم يأت شيء منها. والأمر الأكثر خطورة هو أن هذه المتاجر الأربعة ازدهرت بالفعل تحت رعاية يان وشوانغ دون أي عوائق أو حوادث على الإطلاق. حتى أنهم كانوا قادرين على تسوية بعض الصفقات الضخمة ، مما أجبر القيل والقال على الإنتشار .

ازدهرت زهرة الربيع في وقت مبكر ، مما خلق بحرًا من الزهور الصفراء عبر الفناء. ملأ العطر المنمق الساحر الفناء ، مما تسبب في غمر عشيرة سو بالكامل في بحر من العطور.

 

 

 

إنذهلت يان وشوانغ للحظة ، لكن حاجبيها الأنيقين كشفوا ببطء عن نية تهديد ، “ما تقوله له سبب ، لكن العقوبة خفيفة جدًا حقًا. سيظل الناس متساهلين بنفس الدرجة ؛ أخشى فقط أنه بعد ذلك سيقلد المزيد من الناس هذين. بعد ذلك ، سيكون هناك المزيد من الأشخاص الذين يقولون إنني لا أدير قصري بشكل جيد. أعتقد أنه لا يزال من المناسب إعطاء كل منهم أربعين جلدة، وطردهم حتى “.

 

 

لم يكن من المستغرب أن تتلقى هذه المحظية الرابعة مثل هذه التدليل. كانت جميلة ، ويمكنها القيام بأعمال تجارية ، وكانت ذكية جدا ، بل ولدت ابنا.

 

 

 

 

“ما الذي تحاول العمة أن تقوله؟”

 

 

ومع ذلك ، فإن أسلوب المحظية الرابعة في ممارسة الأعمال التجارية لم يحبه أي شخص. من المفترض أنه لم يمض وقت طويل قبل ذلك ، قامت بطرد صاحبة متجر اليشم الأخضر وثلاثة مساعدين مسنين لمجرد أنهم لم يكونوا محترمين لها. هؤلاء هم الأشخاص الذين عملوا مع عشيرة سو لمدة عشرين عامًا ، ولكن قد تم طردهم!

 

 

لم يكن من المستغرب أن تتلقى هذه المحظية الرابعة مثل هذه التدليل. كانت جميلة ، ويمكنها القيام بأعمال تجارية ، وكانت ذكية جدا ، بل ولدت ابنا.

 

 

 

 

الآن بعد أن دعته المحظية الرابعة فجأة ، لم يستطع سو تشن فهم السبب.

أصبحت لهجتها ثقيلة فجأة ، “هل تعرف ما تقوله؟”

 

بعد شهرين ، بقيت هذه الأمور العديدة كما هي دون تغيير.

 

 

 

 

بعد التفكير للحظة ، أومأ برأسه أخيرًا وقال ، “فهمت. أنا في طريقي إليها الآن. “

 

 

 

بعد التغيير إلى ملابس جديدة وترتيب نفسه ، توجه سو تشن إلى جناح العطر الأزرق ، حيث أخذه جيان تشين إليها.

 

 

 

في تلك اللحظة ، كانت يان وشوانغ تجلس في جناح العطر الأزرق ، ممسكة بكوب في يدها. ركع زوج من الخدم ، أحدهما ذكر ، والآخر الأنثى ، إلى جوارها ، مرتجفين من الخوف.

 

 

 

كان وجه يان وشوانغ دائريًا مثل بيضة الإوز [. الوجه الذي يشبه بيضة الإوزة هو علامة على الجمال في الثقافة الصينية بسبب شكله الناعم والمستدير ] ، وكانت حواجبها طويلة وأنيقة. في حين كانت بالتأكيد جميلة المظهر ، كانت نظرتها باردة.

كانت يان وشوانغ ، بصفتها المحظية الرابعة ، هي الوحيدة التي تتلقى الدلال. لم تتمكن تانغ هونغروي من التعود على رؤية ذلك. بغض النظر عن الجهة التي ستُمنح لها الأعمال ، فلن تُمنح لها.

 

 

مثلما وصل سو تشن ، سمع يان وشوانغ تستخدم غطاء كوبها لإلقاء الشاي على جانبها وتقول بهدوء ، “عادة ، لن أتدخل في علاقتكما المتبادلة. ولكن إذا سمحت لك أن تدلل نفسك بلا قيود ، فهل سيظل هذا القصر يهتم بالقواعد؟ إذا كان جميع الناس هنا يتصرفون كما يريدون ، فكيف يكون لدي أي سلطة؟ أليس هذا صحيحًا ، السيد الشاب الرابع؟ “

 

 

 

تحدثت يان وشوانغ بلا مبالاة بهذه الجملة الأخيرة عند رؤية سو تشن يدخل.

نظرت يان وشوانغ إلى سو تشن قبل أن تضحك فجأة ، “منذ أن تحدث السيد الشاب الرابع شخصيًا ، انسى الأمر. سأعطيك بعض الوجه وأعاقبهم بعشرين جلدة. خذي تشو لي و يان يوي وإضربهم! “

 

 

خفض سو تشن رأسه وأجاب: “كيف تتعامل العمة مع خدمها هو عملها. لا يحق لـ سو تشن التدخل. “

 

 

 

تحدثت يان وشوانغ ، و صوتها غير مقيد ، “لا يهم ، يمكنك فقط التحدث بضع كلمات دون عناية. إذا كنت أعتقد أن لديهم بعض المزايا ، فربما سأدرس اقتراحك “.

شدت حواجب سو تشن قليلاً ، “أتساءل بالضبط ما الذي تريده العمة مني؟”

 

 

فكر للحظة ، ثم أجاب سو تشن: “على الرغم من أن العشيرة لديها العديد من القواعد ، لا توجد قواعد مكتوبة تمنع العلاقات السرية بين الخدم. السبب الرئيسي لهذا هو أن هذه الأحداث تحدث في كثير من الأحيان ويصعب معالجتها. إذا تجاهل المرء الأمر ، فمن الصعب منع الناس من الانغماس في ملذاتهم ثم تسود الفوضى. من ناحية أخرى ، إذا كانت القيود صارمة للغاية ، فمن المستحيل عدم فصل العلاقات وضرب المجرمين بأعمدة خشبية. بالطريقة التي أراها ، سيكون الأمر أسهل إذا اعتنى المرء فقط بما يعتبر جزءًا من القصر وتجاهل ما هو ليس كذلك. “

“لا شىء اكثر؛ كل ما أريد أن أقوله هو أن البشر لا يزالون بحاجة إلى بعض الأصدقاء. وإلا ، إذا كان لديك الكثير من الأعداء ، فمن يدري متى سيتم إطلاق سهم عليك من الظلام. “

 

 

“اهتم فقط بما يعتبر جزءًا من القصر وتجاهل ما هو ليس كذلك؟” كررت يان وشوانغ الجملة ، ثم سألت ، “ما هو جزء من القصر ، وما هو ليس منه؟”

مثلما وصل سو تشن ، سمع يان وشوانغ تستخدم غطاء كوبها لإلقاء الشاي على جانبها وتقول بهدوء ، “عادة ، لن أتدخل في علاقتكما المتبادلة. ولكن إذا سمحت لك أن تدلل نفسك بلا قيود ، فهل سيظل هذا القصر يهتم بالقواعد؟ إذا كان جميع الناس هنا يتصرفون كما يريدون ، فكيف يكون لدي أي سلطة؟ أليس هذا صحيحًا ، السيد الشاب الرابع؟ “

 

 

“بطبيعة الحال ، المسؤوليات جزء من القصر ، بينما شؤون الحب ليست كذلك.” رد سو تشن: “بالطريقة التي أراها بها ، إذا كانت مشاعرهم تجاه بعضهم البعض قوية حقًا ، فلا حاجة لتفريقهم. بدلاً من ذلك ، جعل أحدهم يغادر القصر. وبهذه الطريقة ، لن تكون مسألة وجود علاقة غير مشروعة في القصر مشكلة ، وستكون أيضًا بمثابة تحذير للأجيال القادمة. كل شيء سيعتني بنفسه بشكل طبيعي في الوقت المناسب ؛ ليس هناك حاجة للذهاب إلى أبعد من ذلك لكسر الزواج الذي يقدره القدر “.نظر الشخصان راكعين بامتنان إلى سو تشن. لقد كانت بالفعل أفضل نهاية ممكنة لهم إذا تم التعامل مع هذه المسألة بهذه الطريقة.

جلس سو تشن وهو ينقع كوبًا من الشاي لنفسه أثناء المرور. كانت حركاته طبيعية وغير مجبرة وأصبحت أكثر سلاسة وغير مقيدة.

 

أصبحت لهجتها ثقيلة فجأة ، “هل تعرف ما تقوله؟”

إنذهلت يان وشوانغ للحظة ، لكن حاجبيها الأنيقين كشفوا ببطء عن نية تهديد ، “ما تقوله له سبب ، لكن العقوبة خفيفة جدًا حقًا. سيظل الناس متساهلين بنفس الدرجة ؛ أخشى فقط أنه بعد ذلك سيقلد المزيد من الناس هذين. بعد ذلك ، سيكون هناك المزيد من الأشخاص الذين يقولون إنني لا أدير قصري بشكل جيد. أعتقد أنه لا يزال من المناسب إعطاء كل منهم أربعين جلدة، وطردهم حتى “.

 

 

 

صدم سو تشن ، “العمة ، أليست هذه العقوبة شديدة للغاية؟”

 

 

 

إذا تم طرد كلا الشخصين ولم يتمكنوا مؤقتًا من العثور على عمل ، فلن يكون لديهم دخل. إن التعرض لأربعين عملية جلد أخرى يعني أنهم على الأرجح لن يتمكنوا من التحرك لمدة نصف شهر على الأقل. ستكون حياتهم أكثر صعوبة.

 

 

 

نظرت يان وشوانغ إلى سو تشن قبل أن تضحك فجأة ، “منذ أن تحدث السيد الشاب الرابع شخصيًا ، انسى الأمر. سأعطيك بعض الوجه وأعاقبهم بعشرين جلدة. خذي تشو لي و يان يوي وإضربهم! “

 

 

 

عرف سو تشن أنها بضربهم والتخلص منهم كانت تعطي وجها له وتوضح مخاوفها. كما هو متوقع ، كان لديها بالفعل بعض التكتيكات ؛ ومع ذلك ، أصبح سو تشن أكثر اشمئزازًا منها بعد هذا.

ومع ذلك ، فإن أسلوب المحظية الرابعة في ممارسة الأعمال التجارية لم يحبه أي شخص. من المفترض أنه لم يمض وقت طويل قبل ذلك ، قامت بطرد صاحبة متجر اليشم الأخضر وثلاثة مساعدين مسنين لمجرد أنهم لم يكونوا محترمين لها. هؤلاء هم الأشخاص الذين عملوا مع عشيرة سو لمدة عشرين عامًا ، ولكن قد تم طردهم!

 

 

داخل الغرفة.

 

 

 

يان وشوانغ ، التي أنهت لتوها التعامل مع هذين الشخصين ، شربت بهدوء من فنجانها من الشاي قبل أن تتحدث ، “لقد سمعت منذ فترة طويلة أن السيد الشاب الرابع تنين بين الرجال. لقد شاهدت شبابك وموهبتك المذهلة مباشرة اليوم. أنت حقا رجل شاب أنيق ، لكن يا للأسف أن طرقك في رعاية الأعمال هي لينة للغاية وأنت لست صارمًا بما يكفي تجاه أتباعك. لكن هذا ليس مفاجئًا أيضًا ، حيث أن السيد الشاب الرابع يسير على طريق التنانين والنمور ويركز فقط على تقوية نفسه. كيف يمكنه أن يهتم بالعبث في إدارة الآخرين؟ “

ومع ذلك ، كان التخلي عنها مسألة واحدة. من الذي تم منحها له كان مسألة أخرى بالكامل.

 

ردت يان وشوانغ ، “دعونا نوضح ذلك بالكلمات. ليس الأمر أنني أريد كسب شيء منك ؛ أقوم بهذا أيضًا لصالح شركات عشيرة سو. يجب أن تعرف أنه في الفرع الرئيسي ، السيدة تانغ مريضة وعيناك تجعل من الصعب عليك القيام بالأشياء. على الرغم من أن السيد الشاب الرابع أظهر قوة عظيمة وهزم السيد الشاب الثاني قبل شهرين فقط ، فهل يمكن أن يمنح هذا السيد الشاب الرابع عيونًا حادة وآذانًا حادة؟ هل يمكن أن يسمح هذا لكبار السن الشباب بتحديد ما إذا كان الناس مخلصين أو خائنين؟ هل يمكن أن يسمح هذا للسيد الشاب الرابع بإدارة الأعمال دون ارتكاب أي أخطاء؟ بعض الأشياء تتطلب ذوي البصر إنجازها ، في النهاية ، “.

رد سو تشن بهدوء: “عمتي تمدحني كثيراً. أنا سو تشن ، أعمى. كيف يمكن أن يكون هناك طريق تنانين ونمور أسير فيه؟ أنا فقط لا أريد أن أستسلم “.

 

 

 

ضحكت يان وشوانغ وهي تصفق بيديها: “جيد ،” لا تريد الاستسلام “، ولكن لم تظهر أي أثر لابتسامة على وجهها. ثم قالت ، “يبدو أنه سيكون من المستحيل بعد ذلك أن أطلب من السيد الشاب الرابع التخلي عن القليل.”

 

 

 

شدت حواجب سو تشن قليلاً ، “أتساءل بالضبط ما الذي تريده العمة مني؟”

كانت يان وشوانغ ، بصفتها المحظية الرابعة ، هي الوحيدة التي تتلقى الدلال. لم تتمكن تانغ هونغروي من التعود على رؤية ذلك. بغض النظر عن الجهة التي ستُمنح لها الأعمال ، فلن تُمنح لها.

 

 

ردت يان وشوانغ ، “دعونا نوضح ذلك بالكلمات. ليس الأمر أنني أريد كسب شيء منك ؛ أقوم بهذا أيضًا لصالح شركات عشيرة سو. يجب أن تعرف أنه في الفرع الرئيسي ، السيدة تانغ مريضة وعيناك تجعل من الصعب عليك القيام بالأشياء. على الرغم من أن السيد الشاب الرابع أظهر قوة عظيمة وهزم السيد الشاب الثاني قبل شهرين فقط ، فهل يمكن أن يمنح هذا السيد الشاب الرابع عيونًا حادة وآذانًا حادة؟ هل يمكن أن يسمح هذا لكبار السن الشباب بتحديد ما إذا كان الناس مخلصين أو خائنين؟ هل يمكن أن يسمح هذا للسيد الشاب الرابع بإدارة الأعمال دون ارتكاب أي أخطاء؟ بعض الأشياء تتطلب ذوي البصر إنجازها ، في النهاية ، “.

 

 

خط اليشم كان الشارع الأكثر ازدحامًا في مدينة فيس الشمالية. كانت عشيرة سو تمتلك أربعة متاجر هناك ، مع سو تشنغان كمدير. الآن ، كانت يان وشوانغ تدير هذه المتاجر الأربعة. من المفترض أن تانغ هونغروي كان لديها أيضًا جدال كبير مع سو تشنغان حول هذه المسألة ، ولكن في النهاية لم يأت شيء منها. والأمر الأكثر خطورة هو أن هذه المتاجر الأربعة ازدهرت بالفعل تحت رعاية يان وشوانغ دون أي عوائق أو حوادث على الإطلاق. حتى أنهم كانوا قادرين على تسوية بعض الصفقات الضخمة ، مما أجبر القيل والقال على الإنتشار .

حدق سو تشن فيها ببرودة للحظة قبل أن يدرك الحقيقة أخيرًا ، “لذا فإن العمة الرابعة تريد أعمال والدتي القليلة”.

 

 

صدم سو تشن ، “العمة ، أليست هذه العقوبة شديدة للغاية؟”

صحح يان وشوانغ ، ” كل الأعمال تنتمي إلى عشيرة سو . الأمر فقط أن السيدة تانغ تديرهم حاليًا. ولكن الآن بعد أن تدهورت صحة السيدة تانغ وعزم الشاب الرابع على السير في طريق الزراعة ، فما الحاجة إلى التمسك بهذه الشركات؟ إذا قمت بتركهم وسمحت لي ، شخصًيا ، بالعمل في العشيرة ، يمكنك أنت وأمك جني الفوائد وراء الكواليس ، وجمع المكافآت. ألن تكون حياتك أكثر حرية وبهجة؟ “

“المحظية الرابعة تريد رؤيتي؟” حدق سو تشن بصراحة فيه.

 

 

سأل سو تشن ، “لماذا لم تتحدث العمة الرابعة مع والدتي حول هذا الأمر؟”

 

 

 

“لقد تحدثنا بالفعل ؛ طبيعة السيدة تانغ عنيدة ولن تستمع لأحد. ومع ذلك ، لديها دائما فخرها. إذا كنت على استعداد لتركها ، فمن المرجح أن تحترم السيدة تانغ اقتراحاتك “.

 

 

 

فهم سو تشن ؛ يبدو أن يان وشوانغ كان قد تحدثت بالفعل مع أمه حول ذلك ، ولكن قد دحضتها تانغ هونغروي بشكل صحيح. في النهاية ، جاءت لتجده.

فهم سو تشن ؛ يبدو أن يان وشوانغ كان قد تحدثت بالفعل مع أمه حول ذلك ، ولكن قد دحضتها تانغ هونغروي بشكل صحيح. في النهاية ، جاءت لتجده.

 

 

في الحقيقة ، إذا كان سو تشن هو الذي اقترح هذا على والدته ، فقد تكون قد وافقت عليه بالفعل.

 

 

 

هناك شيء واحد قالته يان وشوانغ كان صحيحًا تمامًا – وهو أن الحالة الجسمية لـأمه لم تكن مناسبة لإدارة الأعمال. لم يكن سو تشن مناسبًا أيضًا لتولي المنصب. وهكذا ، لطالما فكر في التخلي عنها لشخص آخر.

 

 

 

ومع ذلك ، كان التخلي عنها مسألة واحدة. من الذي تم منحها له كان مسألة أخرى بالكامل.

ومع ذلك ، فإن أسلوب المحظية الرابعة في ممارسة الأعمال التجارية لم يحبه أي شخص. من المفترض أنه لم يمض وقت طويل قبل ذلك ، قامت بطرد صاحبة متجر اليشم الأخضر وثلاثة مساعدين مسنين لمجرد أنهم لم يكونوا محترمين لها. هؤلاء هم الأشخاص الذين عملوا مع عشيرة سو لمدة عشرين عامًا ، ولكن قد تم طردهم!

 

 

كانت يان وشوانغ ، بصفتها المحظية الرابعة ، هي الوحيدة التي تتلقى الدلال. لم تتمكن تانغ هونغروي من التعود على رؤية ذلك. بغض النظر عن الجهة التي ستُمنح لها الأعمال ، فلن تُمنح لها.

خفض سو تشن رأسه وأجاب: “كيف تتعامل العمة مع خدمها هو عملها. لا يحق لـ سو تشن التدخل. “

 

 

من كان يعلم أن نوايا هذه المرأة كانت أكثر وحشية؟ إذا لم يعطها الطرف الآخر لها ، فإنها ستأخذها بنفسها. ذهبت في الواقع للعثور عليه للحديث عن هذه المسألة.

 

 

 

هل تعتقد حقا أنه كان من السهل التنمر عليه؟

 

 

ضحكت يان وشوانغ وهي تصفق بيديها: “جيد ،” لا تريد الاستسلام “، ولكن لم تظهر أي أثر لابتسامة على وجهها. ثم قالت ، “يبدو أنه سيكون من المستحيل بعد ذلك أن أطلب من السيد الشاب الرابع التخلي عن القليل.”

ضاقت عيون سو تشن قليلا.

 

 

 

يان وشوانغ تخلصت من أوراق الشاي على مهل ، وموقفها كما لو كانت قد فعلت ما يكفي ، وقالت: “بعد أن هزمت الشاب الثاني ، على الرغم من أنك حققت ما تريد ، فقد أسأت أيضًا إلى الشيخ الثاني مع مجموعة من الأشخاص الذين يدعمونه . في هذه الفترة الزمنية ، على الأرجح ، كانت أيام الشاب الرابع وحيدة جدًا ، أليس كذلك؟ “

 

الآن بعد أن دعته المحظية الرابعة فجأة ، لم يستطع سو تشن فهم السبب.

“ما الذي تحاول العمة أن تقوله؟”

صدم سو تشن ، “العمة ، أليست هذه العقوبة شديدة للغاية؟”

 

هناك شيء واحد قالته يان وشوانغ كان صحيحًا تمامًا – وهو أن الحالة الجسمية لـأمه لم تكن مناسبة لإدارة الأعمال. لم يكن سو تشن مناسبًا أيضًا لتولي المنصب. وهكذا ، لطالما فكر في التخلي عنها لشخص آخر.

“لا شىء اكثر؛ كل ما أريد أن أقوله هو أن البشر لا يزالون بحاجة إلى بعض الأصدقاء. وإلا ، إذا كان لديك الكثير من الأعداء ، فمن يدري متى سيتم إطلاق سهم عليك من الظلام. “

 

 

 

“معنى العمة هو أنني يجب أن أنحني لمطالب الآخرين فقط لتكوين المزيد من الأصدقاء؟ أشعر أن هذا النوع من الأصدقاء لا يستحق تكوينه “.

تحدثت يان وشوانغ بلا مبالاة بهذه الجملة الأخيرة عند رؤية سو تشن يدخل.

 

 

تغير تعبير يان وشوانغ فجأة.

، جاء الربيع في وقت مبكر بشكل خاص.

 

 

أصبحت لهجتها ثقيلة فجأة ، “هل تعرف ما تقوله؟”

 

 

 

ضحك سو تشن برفق ، “ما أقوله هو أن عمي الثاني أمضى ثلاث سنوات في محاولة لإقناعي بالإستسلام وفشل كأكبر شيخ في الفرع الرئيسي لعشيرة سو. ما لم يتمكن من تحقيقه ، عاهرة سابقة في مبنى قمر الربيع تريد فعله. ألستي تنغمسين في تخيلاتك أكثر من اللازم؟ “

 

 

 

 

 

———————————————————

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط