نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 52

القيام ببعض الأعمال التجارية (2)

القيام ببعض الأعمال التجارية (2)

الفصل 52: القيام ببعض الأعمال التجارية (2)

ومع ذلك ، فإن المصير لن يظهر لهم أي رحمة بسبب هذا.

انتشرت الشائعات حول وجود معدن النجوم الفضية في مضيق هالسيون مثل الطاعون في جميع المناطق المحيطة بسلسلة الجبال القرمزية. وبسبب هذا ، انجذب إلى المكان عدد لا يحصى من الناس الذين كانوا متعطشين لفرصة الثراء.

وقد أدى العمل المرير للكثير من الناس إلى نهاية المطاف بلا شيء. لقد حصلوا فقط على نعمة مؤقتة ، وانتهى بمعدن النجوم الفضية التي إدخروها بمرارة إلى أيدي سو تشن. فقط أولئك الذين ليس لديهم أي أموال يمكنهم منع سو تشن من الاستفادة منهم.

انتصر الجشع للثروة على الخوف من الموت ، لذلك كان هؤلاء الناس يجتازون الجبال الشاهقة ، و الأنهار ، ويمرون عبر الغابات ، ويصلون إلى هذا المكان طوال الوقت وهم تحت تهديد هجمات الوحوش المفرغة. لقد تعطشوا للثراء السريع.

————————–

ومع ذلك ، فإن المصير لن يظهر لهم أي رحمة بسبب هذا.

ذات يوم ، عندما عاد سو تشن للتو مع آخر شحنة من البضائع ، جاء لي شو لتحيته بتعبير جاد.

يموت معظم الناس في الجبال أثناء رحلتهم من أجل الثروة. أغلبية أولئك الذين نجوا وعملوا بجد للعثور على الثروة سوف يستخدمون أموالهم الحالية بالكامل فقط للعودة خالي الوفاض وخيبة الأمل. سيجد عدد قليل من المحظوظين معدن النجوم الفضية ، لكن الكثير منهم لم يكن لديهم أي فرصة للحفاظ على الثروات التي عثروا عليها ، لأن الآخرين سيقتنصونها أو يسرقونها.

ومع ذلك ، تم بيع أكثر من نصف سلع سو تشن في يوم واحد فقط.

فقط عدد قليل من الناس يمكنهم العودة بأمان إلى منازلهم عند الحصول على النجوم الفضية.

داخل الممر ، تم تخفيض هذه القيمة إلى النصف بغض النظر عما إذا كان المرء يريد البيع أم لا.

وقد قدر أن نوعين فقط من الناس يمكن أن يحصلوا على أي مزايا في موقع الحفر هذا.

أما الاستيلاء بالقوة على هذه البضائع ، فقد كانت مزحة. يمكن للناس أن يروا أن المالك كان متخصص أصل

أحدهم كان قوياً ، مثل متخصصي الأصل ، خاصة أولئك الذين كانوا أقوياء حتى بالنسبة متخصصي الأصل. يمكنهم إيجاد معدن النجوم الفضية الخاصة بهم أو توظيف الآخرين لإيجادها لهم. لا يمكنهم فقط المطالبة بالمناطق التي تحتوي على معظم المواد الخام ، ولكن يمكنهم أيضًا الحصول على قدر معين من الفوائد من الآخرين. النوع الآخر من الأشخاص هو الشخص الذي يمكنه استخدام دماغه. لم يعلقوا آمالهم على الحظ الطيب والوهن الزائل. بدلاً من ذلك ، استخدموا رؤيتهم الخاصة لاكتشاف الفرص وخلق الثروات لأنفسهم.

لم تكن عملية استلام الشحنة الثانية من البضائع هي نفس عملية استلام الشحنة الأولى. قبل وصوله ، كان قد أقام بالفعل علاقات مع عدد قليل من الصيادين. لقد جعلهم مسؤولين عن شراء الأشياء من العالم الخارجي ، ثم تسليمها إلى جبل قريب من سلسلة الجبال القرمزية. لم يكن المسار من خارج سلسلة الجبال القرمزية يحتوي على العديد من الوحوش المفرغة ، لذلك كان كافياً فقط أن يكون هؤلاء الصيادين مسؤولين عن التسليم. كل ما احتاجه سو تشن هو استلام البضائع من جبل قريب ، ثم إخبارهم عن الدفعة التالية من البضائع التي يحتاجها. ثم يستقرون على موعد للقاء.

أشخاص مثل لي شو و سو تشن.

في هذه المرحلة من الوقت ، تم الانتهاء من متجر النبيذ والمتجر العام الذي كان يريده بالفعل. وقد أعاد هو نفسه كمية كبيرة من البضائع من العالم الخارجي.

مع وجود الكثير من الأشخاص في المضيق ، كان تناول الطعام واللباس وإخراج الفضلات أمرًا مزعجًا. إذا كان شخص ما قادرًا على مساعدته في حل هذه المشاكل ، فسيكون على الأرجح مستعدًا لدفع ثمن باهظ.

مع وجود الكثير من الأشخاص في المضيق ، كان تناول الطعام واللباس وإخراج الفضلات أمرًا مزعجًا. إذا كان شخص ما قادرًا على مساعدته في حل هذه المشاكل ، فسيكون على الأرجح مستعدًا لدفع ثمن باهظ.

ألم يقل لي شو أن العمال هنا يطلبون أجوراً أعلى بثلاث مرات من أجور العمال في العالم الخارجي؟

وبالتالي ، على الرغم من أن سو تشن لديه نفقات إضافية ، فقد وفرت له أيضًا قدرًا كبيرًا من الوقت. الذهاب إلى هناك والعودة استغرق رحلة يوم واحد فقط. عندما ذهب ذهابًا وإيابًا ، كان بإمكانه الاستمرار في محاربة أي وحوش مفرغة واجهها ، مع الاستمرار في تقوية نفسه. لم يكن يهمل توفير المال ولا زراعته.

لم يكن هذا السعر مكلفًا حقًا.

بهذه الطريقة ، بدأ متجر نبيذ سو تشن و المتجر العام في النمو بسرعة في مضيق هالسيون.

وبنفس المنطق ، يمكن للسلع المباعة هنا أيضًا أن تجلب سعرها العادي بثلاثة إلى خمسة أضعاف.

في هذه المرحلة من الوقت ، تم الانتهاء من متجر النبيذ والمتجر العام الذي كان يريده بالفعل. وقد أعاد هو نفسه كمية كبيرة من البضائع من العالم الخارجي.

على الرغم من أن الأشخاص الذين لا يملكون المال قد لا يكونوا قادرين على تحمله ، كان هناك دائمًا أولئك الذين كانوا محظوظين بما يكفي لاستخراج بعض معدن النجوم الفضية. بالنسبة للأشخاص الذين أصبحوا أثرياء فجأة بين عشية وضحاها ، فإنهم بالتأكيد سيكونون على استعداد لإنفاق المال لتحسين مستوى معيشتهم. كان هذا صحيحًا بشكل خاص نظرًا لأنه لم يكن أحد قادرًا على معرفة ما إذا كان ثرواتهم ستسرق من قبل الآخرين غدًا. بالإضافة إلى هذه الأنواع من الناس ، لا يمانع متخصصي الأصل، الذين لا يفتقرون إلى المال بطبيعتهم ، في دفع ثلاث إلى خمس أضعاف السعر العادي لشراء الأشياء التي يحتاجونها.

————————–

كان عملاء سو تشن المستهدفين هم بالتحديد هؤلاء الأشخاص.

ولكن كلما كبرت الشجرة ، زادت احتمالية جذبها للرياح. مع الكثير من المال ، سيصبح الآخرون غيورين وحسودين ، وحتى البعض سيثير عن عمد المشاكل.

بعد أربعة أيام ، عاد سو تشن مرة أخرى إلى مضيق هالسيون.

رد لي شو: “جاء وولف بليد واثنان من إخوته للشرب أمس ولم يدفعوا الثمن”.

في هذه المرحلة من الوقت ، تم الانتهاء من متجر النبيذ والمتجر العام الذي كان يريده بالفعل. وقد أعاد هو نفسه كمية كبيرة من البضائع من العالم الخارجي.

أما الاستيلاء بالقوة على هذه البضائع ، فقد كانت مزحة. يمكن للناس أن يروا أن المالك كان متخصص أصل

تضمنت هذه البضائع معدات ضرورية للتنقيب عن المعادن ، والمصابيح البلورية ، والخيام التي يمكن استخدامها للراحة ، بالإضافة إلى الضروريات المعيشية اليومية مثل الدلاء ، والأحواض ، والفراش ، والمناشف ، وما إلى ذلك. كان هناك حتى بعض منتجات طهي الطعام مثل المواقد النارية. كانت كل الأشياء التي يحتاجها الجميع في مضيق هالسيون بشدة. وبصرف النظر عن ذلك ، كان هناك النبيذ واللحوم والمنتجات الأخرى. كان من السهل نسبيا الحصول على اللحوم من الوحوش المفرغة القريبة. ومع ذلك ، كان من الصعب للغاية العثور على النبيذ والأشياء الأخرى.

ثم صمت للحظة وأضاف: “قالوا إنهم لن يدفعوا أي أموال أخرى في المستقبل”.

لتناسب جميع هذه السلع ، قام سو تشن بحشو خاتم تخزينه تمامًا. وقد حمل أيضًا كيسًا ضخمًا يمكن أن يتسع لثلاثة أشخاص. عندما رأى لي شو هذا الكيس العملاق ، صدم بشدة.

وبالتالي ، على الرغم من أن سو تشن لديه نفقات إضافية ، فقد وفرت له أيضًا قدرًا كبيرًا من الوقت. الذهاب إلى هناك والعودة استغرق رحلة يوم واحد فقط. عندما ذهب ذهابًا وإيابًا ، كان بإمكانه الاستمرار في محاربة أي وحوش مفرغة واجهها ، مع الاستمرار في تقوية نفسه. لم يكن يهمل توفير المال ولا زراعته.

تم تسعير جميع السلع بثلاثة إلى خمسة أضعاف سعر السوق. وقد تم تسعير الضروريات النادرة ذات التكلفة المنخفضة حتى عشر مرات أو أعلى.

أحدهم كان قوياً ، مثل متخصصي الأصل ، خاصة أولئك الذين كانوا أقوياء حتى بالنسبة متخصصي الأصل. يمكنهم إيجاد معدن النجوم الفضية الخاصة بهم أو توظيف الآخرين لإيجادها لهم. لا يمكنهم فقط المطالبة بالمناطق التي تحتوي على معظم المواد الخام ، ولكن يمكنهم أيضًا الحصول على قدر معين من الفوائد من الآخرين. النوع الآخر من الأشخاص هو الشخص الذي يمكنه استخدام دماغه. لم يعلقوا آمالهم على الحظ الطيب والوهن الزائل. بدلاً من ذلك ، استخدموا رؤيتهم الخاصة لاكتشاف الفرص وخلق الثروات لأنفسهم.

ومع ذلك ، تم بيع أكثر من نصف سلع سو تشن في يوم واحد فقط.

أشخاص مثل لي شو و سو تشن.

لم يكن هناك أي وسيلة من حوله. لماذا كان هناك متجر واحد فقط في مضيق هالسيون بأكمله؟

وبنفس المنطق ، يمكن للسلع المباعة هنا أيضًا أن تجلب سعرها العادي بثلاثة إلى خمسة أضعاف.

أما الاستيلاء بالقوة على هذه البضائع ، فقد كانت مزحة. يمكن للناس أن يروا أن المالك كان متخصص أصل

في ظل ظروف غير واضحة ، لن يسيء أحد إلى متخصص أصل.

في ظل ظروف غير واضحة ، لن يسيء أحد إلى متخصص أصل.

“شيء ما حصل؟” أدرك سو تشن على الفور أن هناك خطأ ما.

الناس الذين شعروا كما لو كانوا لا مثيل لهم تحت السماوات ما زالوا موجودين . لكنهم عادة لا يعيشون طويلا.

وقد أدى العمل المرير للكثير من الناس إلى نهاية المطاف بلا شيء. لقد حصلوا فقط على نعمة مؤقتة ، وانتهى بمعدن النجوم الفضية التي إدخروها بمرارة إلى أيدي سو تشن. فقط أولئك الذين ليس لديهم أي أموال يمكنهم منع سو تشن من الاستفادة منهم.

ما إذا كان هذا النوع من الأشخاص موجودا في مضيق هالسيون لا يزال غير معروفا ، ولكن على الأقل في الوقت الحالي لم يقفز أحد ليسبب أي مشاكل لـ سو تشن.

تضمنت هذه البضائع معدات ضرورية للتنقيب عن المعادن ، والمصابيح البلورية ، والخيام التي يمكن استخدامها للراحة ، بالإضافة إلى الضروريات المعيشية اليومية مثل الدلاء ، والأحواض ، والفراش ، والمناشف ، وما إلى ذلك. كان هناك حتى بعض منتجات طهي الطعام مثل المواقد النارية. كانت كل الأشياء التي يحتاجها الجميع في مضيق هالسيون بشدة. وبصرف النظر عن ذلك ، كان هناك النبيذ واللحوم والمنتجات الأخرى. كان من السهل نسبيا الحصول على اللحوم من الوحوش المفرغة القريبة. ومع ذلك ، كان من الصعب للغاية العثور على النبيذ والأشياء الأخرى.

لأن أعماله كانت جيدة للغاية ، لم يقم سو تشن إلا بيوم واحد من الأعمال قبل التحضير لجمع المزيد من السلع.

وقد أدى العمل المرير للكثير من الناس إلى نهاية المطاف بلا شيء. لقد حصلوا فقط على نعمة مؤقتة ، وانتهى بمعدن النجوم الفضية التي إدخروها بمرارة إلى أيدي سو تشن. فقط أولئك الذين ليس لديهم أي أموال يمكنهم منع سو تشن من الاستفادة منهم.

لحسن الحظ ، كان مستعدًا إلى حد ما بالفعل. العناصر المتبقية سيخبر لي شو بمواصلة بيعها بينما جمع المزيد من المخزون.

ذات يوم ، عندما عاد سو تشن للتو مع آخر شحنة من البضائع ، جاء لي شو لتحيته بتعبير جاد.

لم تكن عملية استلام الشحنة الثانية من البضائع هي نفس عملية استلام الشحنة الأولى. قبل وصوله ، كان قد أقام بالفعل علاقات مع عدد قليل من الصيادين. لقد جعلهم مسؤولين عن شراء الأشياء من العالم الخارجي ، ثم تسليمها إلى جبل قريب من سلسلة الجبال القرمزية. لم يكن المسار من خارج سلسلة الجبال القرمزية يحتوي على العديد من الوحوش المفرغة ، لذلك كان كافياً فقط أن يكون هؤلاء الصيادين مسؤولين عن التسليم. كل ما احتاجه سو تشن هو استلام البضائع من جبل قريب ، ثم إخبارهم عن الدفعة التالية من البضائع التي يحتاجها. ثم يستقرون على موعد للقاء.

انتصر الجشع للثروة على الخوف من الموت ، لذلك كان هؤلاء الناس يجتازون الجبال الشاهقة ، و الأنهار ، ويمرون عبر الغابات ، ويصلون إلى هذا المكان طوال الوقت وهم تحت تهديد هجمات الوحوش المفرغة. لقد تعطشوا للثراء السريع.

وبالتالي ، على الرغم من أن سو تشن لديه نفقات إضافية ، فقد وفرت له أيضًا قدرًا كبيرًا من الوقت. الذهاب إلى هناك والعودة استغرق رحلة يوم واحد فقط. عندما ذهب ذهابًا وإيابًا ، كان بإمكانه الاستمرار في محاربة أي وحوش مفرغة واجهها ، مع الاستمرار في تقوية نفسه. لم يكن يهمل توفير المال ولا زراعته.

 

بهذه الطريقة ، بدأ متجر نبيذ سو تشن و المتجر العام في النمو بسرعة في مضيق هالسيون.

داخل الممر ، تم تخفيض هذه القيمة إلى النصف بغض النظر عما إذا كان المرء يريد البيع أم لا.

لم يكن هناك ضريبة أو إيجار. كان لديه أربعة عمال فقط ، كل منهم مسؤول عن مهام معينة في النبيذ أو المتجر العام. كما وجد طاهًا لطهي الطعام وعين لي شو أمينًا للمخزن ، مسؤولًا عن جميع المعاملات.

كان عملاء سو تشن المستهدفين هم بالتحديد هؤلاء الأشخاص.

بصرف النظر عن بيع جميع أنواع الضروريات المعيشية بالإضافة إلى النبيذ الجيد والخدمات الأخرى ، ربما كان أهم عمل في المتجر هو شراء معدن النجوم الفضية.

وبسبب هذا ، كانت هناك نكتة تدور حول أن الجميع كان يعمل لصالح وجه الشيطان. حتى أن بعض الهيئات قالت إن وجه الشيطان كان أغنى شخص في مضيق هالسيون بالكامل. بالطبع ، كان وجه الشيطان هو سو تشن. لأنه كان يرتدي قناعًا طوال الوقت ولم يكشف عن وجهه الحقيقي ، أصبح معروفًا بهذا الاسم.

في العالم الخارجي ، بلغت قيمة معدن نجم الفضة النقي ما يقرب من عشرين حجر أصل.

بعد أربعة أيام ، عاد سو تشن مرة أخرى إلى مضيق هالسيون.

داخل الممر ، تم تخفيض هذه القيمة إلى النصف بغض النظر عما إذا كان المرء يريد البيع أم لا.

لحسن الحظ ، كان مستعدًا إلى حد ما بالفعل. العناصر المتبقية سيخبر لي شو بمواصلة بيعها بينما جمع المزيد من المخزون.

كما كان في متجر سو تشن للنبيذ نساء يبيعن أجسادهن. بالطبع لم يكن هو من جلبهم. هؤلاء النساء جاؤوا من تلقاء أنفسهم. لم يوقفهم سو تشن ولم يفرض عليهن أي رسوم. يمكن أن يؤدي وجود هؤلاء النساء إلى زيادة كمية الأموال التي يتم إنفاقها في متجر النبيذ الخاص به بالإضافة إلى إجمالي حجم المبيعات. كما زاد عدد مجموعات الصيد التي تصطاد خصيصًا لـسو تشن من أربعة إلى ستة ، وأجبر سو تشن على شراء خاتم تخزين أكبر لنقل هذه السلع.

لم يكن هذا السعر مكلفًا حقًا.

وقد أدى العمل المرير للكثير من الناس إلى نهاية المطاف بلا شيء. لقد حصلوا فقط على نعمة مؤقتة ، وانتهى بمعدن النجوم الفضية التي إدخروها بمرارة إلى أيدي سو تشن. فقط أولئك الذين ليس لديهم أي أموال يمكنهم منع سو تشن من الاستفادة منهم.

لتناسب جميع هذه السلع ، قام سو تشن بحشو خاتم تخزينه تمامًا. وقد حمل أيضًا كيسًا ضخمًا يمكن أن يتسع لثلاثة أشخاص. عندما رأى لي شو هذا الكيس العملاق ، صدم بشدة.

وبسبب هذا ، كانت هناك نكتة تدور حول أن الجميع كان يعمل لصالح وجه الشيطان. حتى أن بعض الهيئات قالت إن وجه الشيطان كان أغنى شخص في مضيق هالسيون بالكامل. بالطبع ، كان وجه الشيطان هو سو تشن. لأنه كان يرتدي قناعًا طوال الوقت ولم يكشف عن وجهه الحقيقي ، أصبح معروفًا بهذا الاسم.

على الرغم من أن الأشخاص الذين لا يملكون المال قد لا يكونوا قادرين على تحمله ، كان هناك دائمًا أولئك الذين كانوا محظوظين بما يكفي لاستخراج بعض معدن النجوم الفضية. بالنسبة للأشخاص الذين أصبحوا أثرياء فجأة بين عشية وضحاها ، فإنهم بالتأكيد سيكونون على استعداد لإنفاق المال لتحسين مستوى معيشتهم. كان هذا صحيحًا بشكل خاص نظرًا لأنه لم يكن أحد قادرًا على معرفة ما إذا كان ثرواتهم ستسرق من قبل الآخرين غدًا. بالإضافة إلى هذه الأنواع من الناس ، لا يمانع متخصصي الأصل، الذين لا يفتقرون إلى المال بطبيعتهم ، في دفع ثلاث إلى خمس أضعاف السعر العادي لشراء الأشياء التي يحتاجونها.

ولكن كلما كبرت الشجرة ، زادت احتمالية جذبها للرياح. مع الكثير من المال ، سيصبح الآخرون غيورين وحسودين ، وحتى البعض سيثير عن عمد المشاكل.

في هذه المرحلة من الوقت ، تم الانتهاء من متجر النبيذ والمتجر العام الذي كان يريده بالفعل. وقد أعاد هو نفسه كمية كبيرة من البضائع من العالم الخارجي.

حتى متخصصي الأصل لم يتمكنوا من تجنب هذا النوع من المشاكل.

الفصل 52: القيام ببعض الأعمال التجارية (2)

ذات يوم ، عندما عاد سو تشن للتو مع آخر شحنة من البضائع ، جاء لي شو لتحيته بتعبير جاد.

 

“شيء ما حصل؟” أدرك سو تشن على الفور أن هناك خطأ ما.

وبالتالي ، على الرغم من أن سو تشن لديه نفقات إضافية ، فقد وفرت له أيضًا قدرًا كبيرًا من الوقت. الذهاب إلى هناك والعودة استغرق رحلة يوم واحد فقط. عندما ذهب ذهابًا وإيابًا ، كان بإمكانه الاستمرار في محاربة أي وحوش مفرغة واجهها ، مع الاستمرار في تقوية نفسه. لم يكن يهمل توفير المال ولا زراعته.

رد لي شو: “جاء وولف بليد واثنان من إخوته للشرب أمس ولم يدفعوا الثمن”.

لأن أعماله كانت جيدة للغاية ، لم يقم سو تشن إلا بيوم واحد من الأعمال قبل التحضير لجمع المزيد من السلع.

ثم صمت للحظة وأضاف: “قالوا إنهم لن يدفعوا أي أموال أخرى في المستقبل”.

أما الاستيلاء بالقوة على هذه البضائع ، فقد كانت مزحة. يمكن للناس أن يروا أن المالك كان متخصص أصل

 

تضمنت هذه البضائع معدات ضرورية للتنقيب عن المعادن ، والمصابيح البلورية ، والخيام التي يمكن استخدامها للراحة ، بالإضافة إلى الضروريات المعيشية اليومية مثل الدلاء ، والأحواض ، والفراش ، والمناشف ، وما إلى ذلك. كان هناك حتى بعض منتجات طهي الطعام مثل المواقد النارية. كانت كل الأشياء التي يحتاجها الجميع في مضيق هالسيون بشدة. وبصرف النظر عن ذلك ، كان هناك النبيذ واللحوم والمنتجات الأخرى. كان من السهل نسبيا الحصول على اللحوم من الوحوش المفرغة القريبة. ومع ذلك ، كان من الصعب للغاية العثور على النبيذ والأشياء الأخرى.

————————–

حتى متخصصي الأصل لم يتمكنوا من تجنب هذا النوع من المشاكل.

كما كان في متجر سو تشن للنبيذ نساء يبيعن أجسادهن. بالطبع لم يكن هو من جلبهم. هؤلاء النساء جاؤوا من تلقاء أنفسهم. لم يوقفهم سو تشن ولم يفرض عليهن أي رسوم. يمكن أن يؤدي وجود هؤلاء النساء إلى زيادة كمية الأموال التي يتم إنفاقها في متجر النبيذ الخاص به بالإضافة إلى إجمالي حجم المبيعات. كما زاد عدد مجموعات الصيد التي تصطاد خصيصًا لـسو تشن من أربعة إلى ستة ، وأجبر سو تشن على شراء خاتم تخزين أكبر لنقل هذه السلع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط