نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 63

المكافآت

المكافآت

الفصل 63: المكافآت

لا عجب في أن الخنفساء لم تحاول الانتقام بعد وفاة مالكها ، وبدلاً من ذلك ركضت إلى الزاوية ونامت. لم تستمتع بالقتال في المقام الأول.

استعاد سو تشن نصله ، ثم جلس على الأرض .

لأن عقله كان واضحًا وهادئا ، اكتشف بسرعة ضعف الخنفساء العملاقة. نظرًا لأنه كان هادئا ، فقد استخدم العين الروحية في أكثر الأوقات الحرجة ، مما منع أولريتش من قلب الطاولة عليه. قوة قوية تحتاج إلى أن تقترن بعقل واضح ؛ كانت هذه شروطًا أساسية للنجاح.

وبينما كان قد فاز في المعركة ، أصيب أيضًا ببعض الإصابات الجسيمة.

هذا جعل سو تشن يشعر بخيبة أمل شديدة.

بدأ جسد أولريتش بإطلاق أجزاء من الضوء الشبيه بالنجوم. تلك كانت نقاط من طاقة الأصل.

تردد سو تشن للحظة ، لكنه ما زال يقرر رفع يده لإمتصاصها.

بسبب تغييرهم عديمي الضمير واستخدامهم لأشكال الحياة الأخرى ، وكذلك الألم والمعاناة المريرة التي تعيشها الأجناس الأخرى التي تحملوها ، أغضبوا في النهاية جميع الأجناس الموجودة. بمجرد أن وجهت وحوش الأصل ضربة قوية لمملكة أركانا ، تحالفت جميع الأجناس الذكية الأخرى معًا وأطاحت بمملكة أركانا.

علمت هذه المعركة سو تشن قيمة القوة.

لم يكن هناك شيء على الإطلاق. لا حقيبة ، ولا خاتم تخزين.

بدون قوة كافية ، يمكن للمرء أن يواجه مخاطر في أي وقت. جعل هذا الأمر حتى أنه لم يعد يهتم من أين نشأت نقاط طاقة الأصل. كانت طاقة الأصل هي نفسها في كل مكان ، وكانت نقية في المقام الأول. لم تعتمد على نوع العرق.

كان هناك الكثير من الأشياء داخل الكهف.

في هذا الوقت ، انتهت خنفساء أكل المعدن من تناول ثلاث قطع من النجوم الفضية وعادت.

لم يجرؤ أولريتش على استخدام أسلوب تغيير الحياة على عرق الأركانا ، ولم يكن بإمكانه استخدام الوحوش. وبالتالي ، كل ما يمكنه اختيار استخدامه هو الحشرات.

لقد شاهدها سو تشن بيقظة. لم يكن يعرف ما إذا كانت هذه الخنفساء ستصاب بالجنون عندما اكتشفت أن أولريتش قد مات.

خطط سو تشن في الأصل لمعرفة كيفية قتلها بعد شفائه ، لكنه الآن تخلى عن هذه الفكرة.

ومع ذلك ، شعر بالإرتياح في اللحظة التالية.

حاول أولريتش التفكير في العديد من الطرق لمعالجة هذه المشكلة ، وأخيرًا توصل إلى طريقة لزيادة القدرة القتالية للخنفساء.

الخنفساء ، التي بدت خطيرةً ظاهريًا ، استخدمت رأسها لتحريك أولريش. عند اكتشاف أنه لم يكن هناك رد فعل ، كان في الواقع يسير فقط إلى الجانب وينام ، متجاهلاً تمامًا سو تشن.

لقد شاهدها سو تشن بيقظة. لم يكن يعرف ما إذا كانت هذه الخنفساء ستصاب بالجنون عندما اكتشفت أن أولريتش قد مات.

بما أن الخنفساء العملاقة لم تكن مهتمة به ، فقد احتاج سو تشن أيضًا إلى الراحة.

حاول أولريتش التفكير في العديد من الطرق لمعالجة هذه المشكلة ، وأخيرًا توصل إلى طريقة لزيادة القدرة القتالية للخنفساء.

بعد إعادة ترتيب عظامه وتطبيق الدواء ، استلقى سو تشن على الأرض ، مستريحًا بسلام.

قام بتفتيش الغرفة تمامًا ، واكتشف أخيرًا لفافة جلد مخفية في الزاوية. كانت مخطوطة جلد قديمة. على الرغم من أنه تم اتخاذ خطوات للحفاظ عليه ، فإنه لا يزال يبدو أن لمسها سيؤدي إلى تفتيتها.

بينما كان يستريح ، بدأ يعيد المعركة في ذهنه.

كانت هذه الكتابات تراكمًا لجميع سنوات الخبرة التي اكتسبها هذا الرجل العجوز. كان كل ما يعرفه.

كان لدى العجوز أولريتش من ستة إلى سبعة – أو حتى أكثر – مهارات الأصل. قوته لا ينبغي الاستخفاف بها. كانت هناك ثلاثة أسباب تمكنه من قتل أولريتش. أولاً ، كان لديه ميزة في المعدات. أعطته خمسة أدوات الأصل زيادة غير بسيطة في القوة. كان لدى الرجل العجوز أداة أصل واحدة فقط ، ومن الواضح أنها كانت مجرد أداة لتضخيم قوة المهارة ، مما يزيد من كثافة مهارات الأصل من نوع النار. ومع ذلك ، لم تكن مهارات الأصل التي كان يمتلكها كلها من نوع النار. كان هذا أحد أسباب خسارة الرجل العجوز. ثانيًا ، لم تكن تقنيات الأركانا القديمة سهلة للتسلسل مع بعضها البعض ولم تكن مخصصة للقتال القريب. حالما اقترب سو تشن ، كان من الصعب على أولريتش ضربه. بالإضافة إلى ذلك ، كانت المساحة في بيئتهم محدودة ، لذلك لم يكن أولريتش قادرًا على المراوغة بشكل جيد ، مما أعطى سو تشن الفرصة للهجوم. ثالثًا ، إن وجود آيرون كليف ونقص الخنفساء العملاقة قد أفقدا فرصة أولريتش للفوز.

بدأ جسد أولريتش بإطلاق أجزاء من الضوء الشبيه بالنجوم. تلك كانت نقاط من طاقة الأصل.

ومع ذلك ، كان السبب الرئيسي وراء تمكنه من الفوز هو ضعف الخنفساء.

بغض النظر ، فإن هذه الطريقة التي لا ضمير لها جعلت الأجناس تعيد تقييم فهمها للحياة. بعد ذلك ، بدأوا في إنشاء المزيد من أساليب ومهارات الزراعة التي كانت أسهل في التنفيذ. سيكون لهذا أيضًا قيمة كبيرة في تحسين مجتمعهم.

في الواقع ، كان ينبغي على سو تشن التعرف على تعطش الخنفساء منذ البداية. ومع ذلك ، فقد استحوذ أولريتش على اهتمامه ، لذا فقد تجاهل هذه النقطة. لم يفكر في الأمر حتى وقت لاحق.

بصرف النظر عن العناصر اللازمة للبقاء على قيد الحياة ، فإن أكثر ما جذب سو تشن هو منضدة عمل كبيرة.

إذا لم يفكر في هذه الفكرة ، لكان هو الشخص الذي يحتضر .

بعد الراحة لفترة غير معروفة ، بدأت العظام المكسورة في صدر سو تشن تؤلمه بشكل بسيط .

من هذا ، يمكن للمرء أن يرى بسهولة أنه في المعركة ، كان من المهم للغاية الحفاظ على عقل هادئ.

قام بتفتيش الغرفة تمامًا ، واكتشف أخيرًا لفافة جلد مخفية في الزاوية. كانت مخطوطة جلد قديمة. على الرغم من أنه تم اتخاذ خطوات للحفاظ عليه ، فإنه لا يزال يبدو أن لمسها سيؤدي إلى تفتيتها.

لأن عقله كان واضحًا وهادئا ، اكتشف بسرعة ضعف الخنفساء العملاقة. نظرًا لأنه كان هادئا ، فقد استخدم العين الروحية في أكثر الأوقات الحرجة ، مما منع أولريتش من قلب الطاولة عليه. قوة قوية تحتاج إلى أن تقترن بعقل واضح ؛ كانت هذه شروطًا أساسية للنجاح.

أدار سو تشن رأسه لإلقاء نظرة على شيء ما.

كان هذا ما فهمه سو تشن بعد معركته ، وكان أيضًا المتطلبات التي وضعها سو تشن على نفسه للمستقبل. في كل مرة حارب فيها ، كان عليه أن يذكر نفسه بذلك. كان يراجع أخطائه ويصحح تقدمه.

في النهاية ، كانت بعض قطع النجوم الفضية النقية كافية لتطفئ الروح القتالية للخنفساء.

بعد الراحة لفترة غير معروفة ، بدأت العظام المكسورة في صدر سو تشن تؤلمه بشكل بسيط .

أدار سو تشن رأسه لإلقاء نظرة على شيء ما.

قام مرة أخرى ، ثم سار نحو أولريتش.

استعاد سو تشن نصله ، ثم جلس على الأرض .

لم ير حتى مظهر أولريتش بشكل واضح حتى هذه اللحظة.

ومع ذلك ، كان السبب الرئيسي وراء تمكنه من الفوز هو ضعف الخنفساء.

امتلأ وجه الأركاني العجوز بالتجاعيد. لقد كان عجوزاً بشكل لا يصدق ، وكان نحيفاً بشكل مخيف. لا عجب أنه لا يمتلك أي قوة. لم يكن لدى الأركانييين القدامى أي تقنيات لزراعة الجسم. لقد درسوا فقط مهارات الأصل ، وانعكس ذلك في مظهر الرجل العجوز.

كانت تقنية تغيير الحياة هي كيفية استخدام عرق الأركانا لتقنيات أركانا القديمة الخاصة جنبًا إلى جنب مع معرفتهم لتغيير حياة أشكال الحياة الأخرى ، وتحويلها إلى عبيدهم .. كانت هذه الطريقة موجودة عندما تم إنشاء مملكة أركانا . ومع ذلك ، قد يكون هذا أيضًا سبب سقوط مملكة أركانا في حالة خراب.

مقارنة بالبشرية ، كانت عيونهم زرقاء. كانت هذه طريقة واحدة لتمييز الفرق بين الأركانيين والبشر.

لا عجب في أن الخنفساء لم تحاول الانتقام بعد وفاة مالكها ، وبدلاً من ذلك ركضت إلى الزاوية ونامت. لم تستمتع بالقتال في المقام الأول.

عند أخذ آداة تضخيم السحر ، بدأ سو تشن في البحث في جسد أولريتش.

حاول أولريتش التفكير في العديد من الطرق لمعالجة هذه المشكلة ، وأخيرًا توصل إلى طريقة لزيادة القدرة القتالية للخنفساء.

لم يكن هناك شيء على الإطلاق. لا حقيبة ، ولا خاتم تخزين.

لم يجرؤ أولريتش على استخدام أسلوب تغيير الحياة على عرق الأركانا ، ولم يكن بإمكانه استخدام الوحوش. وبالتالي ، كل ما يمكنه اختيار استخدامه هو الحشرات.

هذا جعل سو تشن يشعر بخيبة أمل شديدة.

الفصل 63: المكافآت

ولكن بعد التفكير في الأمر مرة أخرى ، أدرك أن أولريتش لم يكن ليحضر معه أي شيء ، خاصة إذا كان يحاول تدريب الخنفساء .

بما أن الخنفساء العملاقة لم تكن مهتمة به ، فقد احتاج سو تشن أيضًا إلى الراحة.

ما لم……

الخنفساء ، التي بدت خطيرةً ظاهريًا ، استخدمت رأسها لتحريك أولريش. عند اكتشاف أنه لم يكن هناك رد فعل ، كان في الواقع يسير فقط إلى الجانب وينام ، متجاهلاً تمامًا سو تشن.

أدار سو تشن رأسه لإلقاء نظرة على شيء ما.

بدأ جسد أولريتش بإطلاق أجزاء من الضوء الشبيه بالنجوم. تلك كانت نقاط من طاقة الأصل.

خرج أولريتش من تلك المنطقة المظلمة .

استعاد سو تشن نصله ، ثم جلس على الأرض .

مشى أولا إلى آيرون كليف. عند رؤيته أنه لم يصب بأذى خطير – كان قد أغمي عليه فقط – التقط سو تشن المصباح الكرستالي وسار . أدى الضوء إلى تشتيت الظلام ، وسرعان ما رأى سو تشن أن هناك كهفًا آخر ليس بعيدًا عن مكان وجوده.

كان سو تشن واضحًا جدًا أنه بدون تدريب أولريتش ، ستتولى الطبيعة الحقيقية للخنفساء  السيطرة بسرعة كبيرة ، ولن تكون خطرة عليه. بما أن هذا هو الحال ، لم تعد هناك حاجة لمحاولة التعامل معها.

بدا وكأن هذا الكهف كان منزل أولريتش. جميع ممتلكاته كانت في الداخل.

حاول أولريتش التفكير في العديد من الطرق لمعالجة هذه المشكلة ، وأخيرًا توصل إلى طريقة لزيادة القدرة القتالية للخنفساء.

كان هناك الكثير من الأشياء داخل الكهف.

لقد شاهدها سو تشن بيقظة. لم يكن يعرف ما إذا كانت هذه الخنفساء ستصاب بالجنون عندما اكتشفت أن أولريتش قد مات.

بصرف النظر عن العناصر اللازمة للبقاء على قيد الحياة ، فإن أكثر ما جذب سو تشن هو منضدة عمل كبيرة.

العصر الحالي أعطى الأولوية للزراعة والقوة كأهمية ، ولم يكن مغرمًا بشكل خاص بتقنيات الأركانا القديمة ، والتي كانت مسارات “ملتوية”. ومع ذلك ، فقد تعلم سو تشن تاريخ الأركانا من تانغ تشن ، وقد شهد شخصيًا قوة الخنفساء العملاقة. وهكذا ، لم يكن لديه نفور من المعرفة.

تم تغطية منضدة العمل بجميع أنواع القوارير والأشياء الغريبة ، بالإضافة إلى بعض الكتب التي سجلت التجارب.

في هذا الوقت ، انتهت خنفساء أكل المعدن من تناول ثلاث قطع من النجوم الفضية وعادت.

اختار سو تشن بلا مبالاة أحدهم للنظر. تم تسجيل طريقة ترويض الخنفساء.

كان سو تشن واضحًا جدًا أنه بدون تدريب أولريتش ، ستتولى الطبيعة الحقيقية للخنفساء  السيطرة بسرعة كبيرة ، ولن تكون خطرة عليه. بما أن هذا هو الحال ، لم تعد هناك حاجة لمحاولة التعامل معها.

“لذلك هذه الخنفساء العملاقة يسمى خنفساء أكل المعدن.” حتى الآن سو تشن عرف تسمية هذه الحنفساء الغريبة.

وفقًا لما كتب هنا ، بعد أن حصل أولريتش على المهارات ، بدأ في الزراعة وفقًا لما هو مكتوب عليه. ومع ذلك ، نظرًا لعدم قبول عرق أركانا من قبل الأجناس الأخرى ، كانت بيئة زراعة أولريتش سيئة جدًا لأنه كان يهرب أو يتجول دائمًا. قضى معظم وقته في الاختباء أو التهرب. كان هذا أيضًا سبب انخفاض زراعته، على الرغم من أنه كان كبيرا جدًا.

على أي حال ، لم تزعجه الحشرة الكبيرة ، لذا قام سو تشن بتعليق الفانوس الكرستالي على الحائط وبدأ في قراءة كتابات أولريتش.

علمت هذه المعركة سو تشن قيمة القوة.

كانت الكتابات فوضوية للغاية. سجل البعض ما تعلمه أولريتش من تجربته ، وكان البعض يتذكر ذكرياته. شعر سو تشن بالحيرة الشديد في البداية ، ولكن عندما قرأ كتابًا تلو الآخر ، بدأ سو تشن في الفهم.

كانت تقنية تغيير الحياة هي كيفية استخدام عرق الأركانا لتقنيات أركانا القديمة الخاصة جنبًا إلى جنب مع معرفتهم لتغيير حياة أشكال الحياة الأخرى ، وتحويلها إلى عبيدهم .. كانت هذه الطريقة موجودة عندما تم إنشاء مملكة أركانا . ومع ذلك ، قد يكون هذا أيضًا سبب سقوط مملكة أركانا في حالة خراب.

كان أولريتش حقًا من بقايا عرق الأركانا.

ومع ذلك ، كانت هناك عيوب واضحة في تجربته.

ومع ذلك ، بعد أن سقط عرق الأركانا في حالة خراب ، لم يسمح لهم بالوجود من قبل الأجناس الأخرى. وهكذا ، على الرغم من أنه كان من بقايا عرق الأركانا ، لم يكن لدى أولريتش الكثير من الذكريات. في حياته المبكرة ، تبع والديه أثناء تجولهما ، محاولين الاختباء من ملاحقة الأجناس الأخرى. ومع ذلك ، في النهاية ، كان لا يزال من بقايا عرق الأركانا. ربما باستخدام هذه الروابط ، حصل أولريتش على كتاب سجل تقنيات الأركانا القديمة.

بصرف النظر عن تقنيات الأركانا، سجل جلد الغنم أيضًا تقنية أركانا تغيير الحياة.

بدلاً من لئالئ الإرسال ، تم تدوين المعلومات هنا!

———————————————–

اهتم سو تشن بهذه النقطة.

بصرف النظر عن تقنيات الأركانا، سجل جلد الغنم أيضًا تقنية أركانا تغيير الحياة.

قام بتفتيش الغرفة تمامًا ، واكتشف أخيرًا لفافة جلد مخفية في الزاوية. كانت مخطوطة جلد قديمة. على الرغم من أنه تم اتخاذ خطوات للحفاظ عليه ، فإنه لا يزال يبدو أن لمسها سيؤدي إلى تفتيتها.

كان لدى العجوز أولريتش من ستة إلى سبعة – أو حتى أكثر – مهارات الأصل. قوته لا ينبغي الاستخفاف بها. كانت هناك ثلاثة أسباب تمكنه من قتل أولريتش. أولاً ، كان لديه ميزة في المعدات. أعطته خمسة أدوات الأصل زيادة غير بسيطة في القوة. كان لدى الرجل العجوز أداة أصل واحدة فقط ، ومن الواضح أنها كانت مجرد أداة لتضخيم قوة المهارة ، مما يزيد من كثافة مهارات الأصل من نوع النار. ومع ذلك ، لم تكن مهارات الأصل التي كان يمتلكها كلها من نوع النار. كان هذا أحد أسباب خسارة الرجل العجوز. ثانيًا ، لم تكن تقنيات الأركانا القديمة سهلة للتسلسل مع بعضها البعض ولم تكن مخصصة للقتال القريب. حالما اقترب سو تشن ، كان من الصعب على أولريتش ضربه. بالإضافة إلى ذلك ، كانت المساحة في بيئتهم محدودة ، لذلك لم يكن أولريتش قادرًا على المراوغة بشكل جيد ، مما أعطى سو تشن الفرصة للهجوم. ثالثًا ، إن وجود آيرون كليف ونقص الخنفساء العملاقة قد أفقدا فرصة أولريتش للفوز.

فتحه سو تشن بعناية شديدة. ومع ذلك ، رأى أنه تم كتابته باستخدام كتابة أركانا القديمة ، غرق قلبه على الفور.

لا عجب في أن الخنفساء لم تحاول الانتقام بعد وفاة مالكها ، وبدلاً من ذلك ركضت إلى الزاوية ونامت. لم تستمتع بالقتال في المقام الأول.

على الرغم من أنه درس لغة أركانا القديمة مع تانغ تشن من قبل إلا أنه كان لمدة قصيرة ، لذلك كان الذي تعلمه محدودًا. وقدر أنه حتى لو كان تانغ تشن نفسه هنا ، فقد لا يزال من الصعب ترجمتها.

ومع ذلك ، كانت هناك عيوب واضحة في تجربته.

لم تكن الزراعة مثل الأشياء الأخرى. يمكن أن يؤدي خطأ صغير إلى عواقب وخيمة.

كان أولريتش حقًا من بقايا عرق الأركانا.

لم يكن هناك شيء يستطيع سو تشن القيام به. قام أولاً بوضع الجلد في الجانب ، ثم استمر في فحص كتابات أولريتش.

أدار سو تشن رأسه لإلقاء نظرة على شيء ما.

وفقًا لما كتب هنا ، بعد أن حصل أولريتش على المهارات ، بدأ في الزراعة وفقًا لما هو مكتوب عليه. ومع ذلك ، نظرًا لعدم قبول عرق أركانا من قبل الأجناس الأخرى ، كانت بيئة زراعة أولريتش سيئة جدًا لأنه كان يهرب أو يتجول دائمًا. قضى معظم وقته في الاختباء أو التهرب. كان هذا أيضًا سبب انخفاض زراعته، على الرغم من أنه كان كبيرا جدًا.

بعد إعادة ترتيب عظامه وتطبيق الدواء ، استلقى سو تشن على الأرض ، مستريحًا بسلام.

لم يكن لديه سيد لإرشاده ، ولم يكن لديه بيئة أو موارد زراعة مناسبة. بالنسبة له أن ينمو إلى حالته الحالية بينما يعتمد فقط على الدليل المكتوب في الجلد كان جيدًا بالفعل.

ومع ذلك ، بعد أن سقط عرق الأركانا في حالة خراب ، لم يسمح لهم بالوجود من قبل الأجناس الأخرى. وهكذا ، على الرغم من أنه كان من بقايا عرق الأركانا ، لم يكن لدى أولريتش الكثير من الذكريات. في حياته المبكرة ، تبع والديه أثناء تجولهما ، محاولين الاختباء من ملاحقة الأجناس الأخرى. ومع ذلك ، في النهاية ، كان لا يزال من بقايا عرق الأركانا. ربما باستخدام هذه الروابط ، حصل أولريتش على كتاب سجل تقنيات الأركانا القديمة.

بصرف النظر عن تقنيات الأركانا، سجل جلد الغنم أيضًا تقنية أركانا تغيير الحياة.

بدا وكأن هذا الكهف كان منزل أولريتش. جميع ممتلكاته كانت في الداخل.

كانت تقنية تغيير الحياة هي كيفية استخدام عرق الأركانا لتقنيات أركانا القديمة الخاصة جنبًا إلى جنب مع معرفتهم لتغيير حياة أشكال الحياة الأخرى ، وتحويلها إلى عبيدهم .. كانت هذه الطريقة موجودة عندما تم إنشاء مملكة أركانا . ومع ذلك ، قد يكون هذا أيضًا سبب سقوط مملكة أركانا في حالة خراب.

كان لدى العجوز أولريتش من ستة إلى سبعة – أو حتى أكثر – مهارات الأصل. قوته لا ينبغي الاستخفاف بها. كانت هناك ثلاثة أسباب تمكنه من قتل أولريتش. أولاً ، كان لديه ميزة في المعدات. أعطته خمسة أدوات الأصل زيادة غير بسيطة في القوة. كان لدى الرجل العجوز أداة أصل واحدة فقط ، ومن الواضح أنها كانت مجرد أداة لتضخيم قوة المهارة ، مما يزيد من كثافة مهارات الأصل من نوع النار. ومع ذلك ، لم تكن مهارات الأصل التي كان يمتلكها كلها من نوع النار. كان هذا أحد أسباب خسارة الرجل العجوز. ثانيًا ، لم تكن تقنيات الأركانا القديمة سهلة للتسلسل مع بعضها البعض ولم تكن مخصصة للقتال القريب. حالما اقترب سو تشن ، كان من الصعب على أولريتش ضربه. بالإضافة إلى ذلك ، كانت المساحة في بيئتهم محدودة ، لذلك لم يكن أولريتش قادرًا على المراوغة بشكل جيد ، مما أعطى سو تشن الفرصة للهجوم. ثالثًا ، إن وجود آيرون كليف ونقص الخنفساء العملاقة قد أفقدا فرصة أولريتش للفوز.

بسبب تغييرهم عديمي الضمير واستخدامهم لأشكال الحياة الأخرى ، وكذلك الألم والمعاناة المريرة التي تعيشها الأجناس الأخرى التي تحملوها ، أغضبوا في النهاية جميع الأجناس الموجودة. بمجرد أن وجهت وحوش الأصل ضربة قوية لمملكة أركانا ، تحالفت جميع الأجناس الذكية الأخرى معًا وأطاحت بمملكة أركانا.

بصرف النظر عن العناصر اللازمة للبقاء على قيد الحياة ، فإن أكثر ما جذب سو تشن هو منضدة عمل كبيرة.

يمكن للمرء أن يقول أنه من الخطايا التي لا تعد ولا تحصى التي ارتكبها عرق الأركانا ، فإن تغيير الحياة سيكون الخطيئة الأولى.

لم تكن الزراعة مثل الأشياء الأخرى. يمكن أن يؤدي خطأ صغير إلى عواقب وخيمة.

بغض النظر ، فإن هذه الطريقة التي لا ضمير لها جعلت الأجناس تعيد تقييم فهمها للحياة. بعد ذلك ، بدأوا في إنشاء المزيد من أساليب ومهارات الزراعة التي كانت أسهل في التنفيذ. سيكون لهذا أيضًا قيمة كبيرة في تحسين مجتمعهم.

ومع ذلك ، وبصرف النظر عن الحقيبة ، لم ير أي شيء آخر. لقد أنفق الرجل العجوز جميع موارده على زراعة وتدريب الخنفساء.

لم يجرؤ أولريتش على استخدام أسلوب تغيير الحياة على عرق الأركانا ، ولم يكن بإمكانه استخدام الوحوش. وبالتالي ، كل ما يمكنه اختيار استخدامه هو الحشرات.

لم ير حتى مظهر أولريتش بشكل واضح حتى هذه اللحظة.

واجه أولريتش عن غير قصد هذه الخنفساءبينما كان يتجول. كان من الصعب للغاية اكتشافها وكانت صغيرة بحجم ظفر الأصبع

مشى أولا إلى آيرون كليف. عند رؤيته أنه لم يصب بأذى خطير – كان قد أغمي عليه فقط – التقط سو تشن المصباح الكرستالي وسار . أدى الضوء إلى تشتيت الظلام ، وسرعان ما رأى سو تشن أن هناك كهفًا آخر ليس بعيدًا عن مكان وجوده.

كان أولريتش قد قتل بشكل أساسي كل الخنافس التي وجدها. من خلال عدد كبير من التجارب والرعاية ، كان قد أنشأ أخيرًا هذه الخنفساء.

حاول أولريتش التفكير في العديد من الطرق لمعالجة هذه المشكلة ، وأخيرًا توصل إلى طريقة لزيادة القدرة القتالية للخنفساء.

ومع ذلك ، كانت هناك عيوب واضحة في تجربته.

امتلأ وجه الأركاني العجوز بالتجاعيد. لقد كان عجوزاً بشكل لا يصدق ، وكان نحيفاً بشكل مخيف. لا عجب أنه لا يمتلك أي قوة. لم يكن لدى الأركانييين القدامى أي تقنيات لزراعة الجسم. لقد درسوا فقط مهارات الأصل ، وانعكس ذلك في مظهر الرجل العجوز.

كان أولريتش في الأصل يأمل في أن يتمكن من استخدام حب الخنفساء للمعادن لتدريبها كدرع لحم قوي. في حين أنه حقق ذلك ، وكانت الخنفساء التي دربها قوية حقًا بشكل مخيف ، ويمكنها الاستمرار في رفع إمكاناتها عن طريق تناول المزيد من المعادن ، كانت المشكلة الرئيسية هي أن هذه الخنفساء لم تكن تحب القتال.

بدون قوة كافية ، يمكن للمرء أن يواجه مخاطر في أي وقت. جعل هذا الأمر حتى أنه لم يعد يهتم من أين نشأت نقاط طاقة الأصل. كانت طاقة الأصل هي نفسها في كل مكان ، وكانت نقية في المقام الأول. لم تعتمد على نوع العرق.

جعلتها طبيعتها البطيئة هكذا بحيث تكره القتال. لم يكن فمها الشرس يحب التقاط أي شيء باستثناء المعدن النقي. حتى لو كان الناس سيضربونها ، فإنها سوف تتذمر وتتراجع. على أي حال ، كانت قشرتها سميكًة لدرجة أن الضربات التي أصيبت بها لم تؤذيها كثيراً.

يمكن للمرء أن يقول أنه من الخطايا التي لا تعد ولا تحصى التي ارتكبها عرق الأركانا ، فإن تغيير الحياة سيكون الخطيئة الأولى.

حاول أولريتش التفكير في العديد من الطرق لمعالجة هذه المشكلة ، وأخيرًا توصل إلى طريقة لزيادة القدرة القتالية للخنفساء.

ومع ذلك ، كانت هناك عيوب واضحة في تجربته.

في هذا الوقت ظهر سو تشن.

بدون قوة كافية ، يمكن للمرء أن يواجه مخاطر في أي وقت. جعل هذا الأمر حتى أنه لم يعد يهتم من أين نشأت نقاط طاقة الأصل. كانت طاقة الأصل هي نفسها في كل مكان ، وكانت نقية في المقام الأول. لم تعتمد على نوع العرق.

في النهاية ، كانت بعض قطع النجوم الفضية النقية كافية لتطفئ الروح القتالية للخنفساء.

كان أولريتش حقًا من بقايا عرق الأركانا.

“لا عجب ……” قال سو تشن لنفسه.

ولكن بعد التفكير في الأمر مرة أخرى ، أدرك أن أولريتش لم يكن ليحضر معه أي شيء ، خاصة إذا كان يحاول تدريب الخنفساء .

لا عجب في أن الخنفساء لم تحاول الانتقام بعد وفاة مالكها ، وبدلاً من ذلك ركضت إلى الزاوية ونامت. لم تستمتع بالقتال في المقام الأول.

وبينما كان قد فاز في المعركة ، أصيب أيضًا ببعض الإصابات الجسيمة.

خطط سو تشن في الأصل لمعرفة كيفية قتلها بعد شفائه ، لكنه الآن تخلى عن هذه الفكرة.

إذا لم يفكر في هذه الفكرة ، لكان هو الشخص الذي يحتضر .

كان سو تشن واضحًا جدًا أنه بدون تدريب أولريتش ، ستتولى الطبيعة الحقيقية للخنفساء  السيطرة بسرعة كبيرة ، ولن تكون خطرة عليه. بما أن هذا هو الحال ، لم تعد هناك حاجة لمحاولة التعامل معها.

لأن عقله كان واضحًا وهادئا ، اكتشف بسرعة ضعف الخنفساء العملاقة. نظرًا لأنه كان هادئا ، فقد استخدم العين الروحية في أكثر الأوقات الحرجة ، مما منع أولريتش من قلب الطاولة عليه. قوة قوية تحتاج إلى أن تقترن بعقل واضح ؛ كانت هذه شروطًا أساسية للنجاح.

بعد استعادة لفافة الجلد ، استمر سو تشن في التفتيش ، حيث رأى ما إذا كان هناك أي شيء آخر يمكن أن يكسبه.

لم يكن هناك شيء يستطيع سو تشن القيام به. قام أولاً بوضع الجلد في الجانب ، ثم استمر في فحص كتابات أولريتش.

ومع ذلك ، وبصرف النظر عن الحقيبة ، لم ير أي شيء آخر. لقد أنفق الرجل العجوز جميع موارده على زراعة وتدريب الخنفساء.

العصر الحالي أعطى الأولوية للزراعة والقوة كأهمية ، ولم يكن مغرمًا بشكل خاص بتقنيات الأركانا القديمة ، والتي كانت مسارات “ملتوية”. ومع ذلك ، فقد تعلم سو تشن تاريخ الأركانا من تانغ تشن ، وقد شهد شخصيًا قوة الخنفساء العملاقة. وهكذا ، لم يكن لديه نفور من المعرفة.

فكر سو تشن للحظة ، ثم أخذ سجلات الرجل العجوز التجريبية وأدواته أيضًا.

خطط سو تشن في الأصل لمعرفة كيفية قتلها بعد شفائه ، لكنه الآن تخلى عن هذه الفكرة.

كانت هذه الكتابات تراكمًا لجميع سنوات الخبرة التي اكتسبها هذا الرجل العجوز. كان كل ما يعرفه.

في الواقع ، كان ينبغي على سو تشن التعرف على تعطش الخنفساء منذ البداية. ومع ذلك ، فقد استحوذ أولريتش على اهتمامه ، لذا فقد تجاهل هذه النقطة. لم يفكر في الأمر حتى وقت لاحق.

العصر الحالي أعطى الأولوية للزراعة والقوة كأهمية ، ولم يكن مغرمًا بشكل خاص بتقنيات الأركانا القديمة ، والتي كانت مسارات “ملتوية”. ومع ذلك ، فقد تعلم سو تشن تاريخ الأركانا من تانغ تشن ، وقد شهد شخصيًا قوة الخنفساء العملاقة. وهكذا ، لم يكن لديه نفور من المعرفة.

ومع ذلك ، بعد أن سقط عرق الأركانا في حالة خراب ، لم يسمح لهم بالوجود من قبل الأجناس الأخرى. وهكذا ، على الرغم من أنه كان من بقايا عرق الأركانا ، لم يكن لدى أولريتش الكثير من الذكريات. في حياته المبكرة ، تبع والديه أثناء تجولهما ، محاولين الاختباء من ملاحقة الأجناس الأخرى. ومع ذلك ، في النهاية ، كان لا يزال من بقايا عرق الأركانا. ربما باستخدام هذه الروابط ، حصل أولريتش على كتاب سجل تقنيات الأركانا القديمة.

بعد كل شيء ، من يستطيع أن يعرف ما إذا كان يمكن استخدامها لزيادة قوته أم لا؟ الآن بعد لم يكن هناك طريقة لإستخراج سلالات الدم ، كانت كل أدوية سلالة الدم كلها منتجات للمعرفة.

كانت تقنية تغيير الحياة هي كيفية استخدام عرق الأركانا لتقنيات أركانا القديمة الخاصة جنبًا إلى جنب مع معرفتهم لتغيير حياة أشكال الحياة الأخرى ، وتحويلها إلى عبيدهم .. كانت هذه الطريقة موجودة عندما تم إنشاء مملكة أركانا . ومع ذلك ، قد يكون هذا أيضًا سبب سقوط مملكة أركانا في حالة خراب.

 

ولكن بعد التفكير في الأمر مرة أخرى ، أدرك أن أولريتش لم يكن ليحضر معه أي شيء ، خاصة إذا كان يحاول تدريب الخنفساء .

———————————————–

الفصل 63: المكافآت

في النهاية ، كانت بعض قطع النجوم الفضية النقية كافية لتطفئ الروح القتالية للخنفساء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط