نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 76

خيانة

خيانة

الفصل 76: خيانة

“لا لا!” صاح تشينغ مع الخوف. رأى آرون يرفع الشفرة التي كان يمسك بها في الهواء ، وضرب باتجاهه. في تلك اللحظة ، أصبح فجأة يتذكر شيئا وبدأ يصرخ ، “عمك الثاني ، أعرف خطة عمك الثاني!”

عندما نظر في اتجاه الصوت ، رأى سو تشن قاطع طريق كان يصرخ بشكل هستيري في اتجاهه. كان محاطاً بجثث رفاقه الذين سقطوا.

إذا كان تشينغ لم يكن يكذب ، كان من الواضح لمن تم شراء هذا المخدر.

لم يمت هذا الشخص بعد ، لكنه كان على وشك أن يسير على خطى الجميع. لم ينوي بارون والآخرون السماح لأي شخص بالرحيل.

ضحك آرون ببرود ، “كان هذا غير ضروري يمكنك قتله ببساطة”.

بشكل غير متوقع ، إعترف بالفعل بسو تشن.

كان هي سينيان هو السيد الشاب لعشيرة هي الذي ذهب إلى نفس المدرسة التي ذهب إليها سو تشن في السابق.

في ظلام الليل ، لم يستطع سو تشن رؤية وجه الخصم بوضوح ، ولم يكن لديه طريقة لرؤيته على أي حال.

تشينغ أصبح هائجا. بدأ يصرخ بصوت عالٍ ، “السيد الشاب سو ، لا يمكنك التصرف بهذه الطريقة ، أنت والسيد الشاب لا تزالان زميلين.”

يميل رأسه ويربط حواجبه قليلاً ، متظاهرًا بتحديد مكانه عن طريق السمع. “من أنت؟ تعرفني؟”

“تشينغ خادم هي ؟” فكر سو تشن لفترة وجيزة للحظة قبل أن يدرك شيئًا. “تشينغ ؟ أنت خادم هي سينيان ، تشنغ [. تذكرون هي سينيان ظهر لفترة وجيزة في الفصل 1.]

زحف قاطع الطرق بشكل أساسي إلى الردهة الرئيسية. أمسك بساق سو تشن وصرخ ، “السيد الشاب سو ، الأمير سو ، إنه أنا ، أنا تشينغ خادم السيد الشاب هي!”

“تشينغ خادم هي ؟” فكر سو تشن لفترة وجيزة للحظة قبل أن يدرك شيئًا. “تشينغ ؟ أنت خادم هي سينيان ، تشنغ [. تذكرون هي سينيان ظهر لفترة وجيزة في الفصل 1.]

“تشينغ خادم هي ؟” فكر سو تشن لفترة وجيزة للحظة قبل أن يدرك شيئًا. “تشينغ ؟ أنت خادم هي سينيان ، تشنغ [. تذكرون هي سينيان ظهر لفترة وجيزة في الفصل 1.]

عند رؤية تشينغ يهرب من الغرفة ويخرج من البوابة الجبلية ، قال آرون فجأة ، “هاي ، أنت لا تخطط حقًا لترك هذا الشقي يذهب ، أليس كذلك؟ .”

كان تشينغ سعيدا لدرجة أنه بكى دموع الفرح. “نعم ، نعم ، هذا أنا ، السيد الشاب سو ما زلت تذكرني!”

كان تشينغ سعيدا لدرجة أنه بكى دموع الفرح. “نعم ، نعم ، هذا أنا ، السيد الشاب سو ما زلت تذكرني!”

كان هي سينيان هو السيد الشاب لعشيرة هي الذي ذهب إلى نفس المدرسة التي ذهب إليها سو تشن في السابق.

قالت شيطانة الليل “لقد خان ثقتك”.

بعد أن فقد سو تشن بصره ، لم يعد يذهب إلى المدرسة ، ولم يعد يتفاعل هو وسينيان. على أي حال ، لم يكونوا أصدقاء في المقام الأول.

صاح تشينغ ، “دواء طاقة الأصل ودواء التخدير الأسود ، اشترى هذين المنتجين قبل بضعة أيام.”

لم يتوقع أبدًا أنه سيصادف أحد خدم هي سينيان هنا.

كان هي سينيان هو السيد الشاب لعشيرة هي الذي ذهب إلى نفس المدرسة التي ذهب إليها سو تشن في السابق.

سو تشن و تشينغ لم يتفاعلا قط. حتى لو كان لديهم ، بالتأكيد لم تكن ودية.

كانت بعض التعبيرات الشريرة تنظر إليه.

تشينغ لقد فهم هذا ، ولكن في هذه اللحظة الخطرة ، لم يكن لديه أي شخص آخر كان على دراية به بجانب سو تشن. حتى لو لم يكن هذا الشخص صديقه ، كان لا يزال عليه التمسك بخيط الأمل هذا.

دواء طاقة الأصل ، كما يوحي اسمه ، كان دواء يحتوي على كميات كبيرة من طاقة الأصل. بعد استخدامه ، يمكن للمرء مباشرة امتصاص كل طاقة الأصل فيه وزيادة قاعدة زراعة المرء. ومع ذلك ، كان مكلفاً للغاية. زجاجة من الدواء تكلف خمسة آلاف حجر أصل. كما تعتمد كمية الزيادة أيضًا على قاعدة زراعة المستخدم ؛ كلما كان أعلى ، كلما ازداد أبطأ. بالإضافة إلى ذلك ، سيستغرق مزارعوا تكثيف التشي خمسمائة يوم للحصول على الكثير من أحجار الأصل إذا تم حسابها بمعدل عشرة أضعاف معدل إنتاجها الطبيعي. بالإضافة إلى ذلك ، فإن مقدار الوقت الذي يمكن أن يوفره الدواء لم يكن حتى ربع ذلك. وبالتالي ، من منظور العائد على الاستثمار ، لم يكن الأمر يستحق ذلك على الإطلاق. وهكذا ، ما لم تكن عشيرة كبيرة ليس لديها شيء أفضل لإنفاق أموالهم عليها ، لم يكن أحد على استعداد لشراء هذا النوع من الأدوية. بالنسبة لـسو كيجي ، كان سيشتري مثل هذا الدواء بالتأكيد لإبنه .

وهكذا ، عانق ساق سو تشن وصرخ ، “السيد الشاب سو ، أرجوك أنقذني. ارحمني أيها من أجل السيد الشاب سينيان . من فضلك ، اطلب منهم السماح لي بالرحيل …… ”

“تشينغ خادم هي ؟” فكر سو تشن لفترة وجيزة للحظة قبل أن يدرك شيئًا. “تشينغ ؟ أنت خادم هي سينيان ، تشنغ [. تذكرون هي سينيان ظهر لفترة وجيزة في الفصل 1.]

“من أجل سينيان؟” ضحك سو تشن ، “كانت العشائر الأربع الكبرى على خلاف دائمًا ، ولم يكن أبدًا صديقي. منذ أن أصبحت أعمى ، لم أتفاعل معه مرة أخرى. من اجله؟ أنت تمزح؟”

“لا. أريد فقط أن أطلب منك أن ترى الطريق الذي يسير فيه بعد مغادرة الجبل. إذا كان يتجه جنوبا ، فإتركيه. ومع ذلك ، إذا كان يتجه نحو القصر الطائر الخالد أو مدينة فيس الشمالية …… اقتليه. ”

تشينغ أصبح هائجا. بدأ يصرخ بصوت عالٍ ، “السيد الشاب سو ، لا يمكنك التصرف بهذه الطريقة ، أنت والسيد الشاب لا تزالان زميلين.”

هز سو تشن رأسه. “أنا لست مهتم.”

ومع ذلك ، يمكن أن يخبر من عدم اهتمام سو تشن به أن سو تشن لم يكن ينوي التحدث عنه.

…………………………………………………………

كانت بعض التعبيرات الشريرة تنظر إليه.

“ثم لماذا ظهرت هنا؟” سأل سو تشن.

تشينغ كان يعلم أن حياته على المحك. صاح ، “يمكنني أن أفعل أشياء لك ، يمكنني أن أخبرك بخطة عشيرة هي لمعركة التنين الخفية!”

“الشخص الذي يشترى الدواء هو خادم سو تشيان تشانغ سونغ “. أجاب تشينغ : “ستقوم عشيرة ليو بإعداد الأدوية بحلول صباح الغد وتسليمها له”.

هز سو تشن رأسه. “أنا لست مهتم.”

رفع آرون شفرته وبدأ بالسير نحوه.

تشينغ ركض بسرعة عند ذهابه. الآخرون شاهدوه فقط وهو يضحك ببرود.

“لا لا!” صاح تشينغ مع الخوف. رأى آرون يرفع الشفرة التي كان يمسك بها في الهواء ، وضرب باتجاهه. في تلك اللحظة ، أصبح فجأة يتذكر شيئا وبدأ يصرخ ، “عمك الثاني ، أعرف خطة عمك الثاني!”

“تشينغ خادم هي ؟” فكر سو تشن لفترة وجيزة للحظة قبل أن يدرك شيئًا. “تشينغ ؟ أنت خادم هي سينيان ، تشنغ [. تذكرون هي سينيان ظهر لفترة وجيزة في الفصل 1.]

“أوه؟” أمسك سو تشن شعر تشينغ وسحبه . توقف النصل مؤقتًا في الجو.

هل كانت هذه ورقة رابحة خفية لعشيرة هي؟ أم أنه تم الكشف عن حركات عشيرة لين من قبل جميع العشائر الأخرى ، لذلك بدأوا أيضًا في القيام بحركاتهم الخاصة؟

“قل ذلك مرة أخرى!” أصبحت نغمة سو تشن ثقيلة.

كان تشينغ مستعدا لذلك. “سأغادر الآن ، لن أعود أبدًا ، ولن أخبر أحدا! لن أقول لأحد !! ”

صاح تشينغ ، “أعرف خطة عمك الثاني ، أعرف كيف يخطط للتعامل معك.”

لقد كان حقا شريرا للغاية.

أمسك سو تشن تشينغ من الحلق وقال: “ما هي الخطة؟ أخبرنى. إذا كان ذلك مفيدًا لي ، يمكنني التفكير في إنقاذ حياتك “.

“قل ذلك مرة أخرى!” أصبحت نغمة سو تشن ثقيلة.

صاح تشينغ ، “دواء طاقة الأصل ودواء التخدير الأسود ، اشترى هذين المنتجين قبل بضعة أيام.”

…………………………………………………………

“دواء طاقة الأصل؟ ودواء التخدير الأسود؟ ” غرق تعبير سو تشن.

هذه المرة ، لم يكن يريد فقط رفع قوة ابنه ، ولكنه أراد أيضًا استخدام السم للتعامل مع سو تشن.

دواء طاقة الأصل ، كما يوحي اسمه ، كان دواء يحتوي على كميات كبيرة من طاقة الأصل. بعد استخدامه ، يمكن للمرء مباشرة امتصاص كل طاقة الأصل فيه وزيادة قاعدة زراعة المرء. ومع ذلك ، كان مكلفاً للغاية. زجاجة من الدواء تكلف خمسة آلاف حجر أصل. كما تعتمد كمية الزيادة أيضًا على قاعدة زراعة المستخدم ؛ كلما كان أعلى ، كلما ازداد أبطأ. بالإضافة إلى ذلك ، سيستغرق مزارعوا تكثيف التشي خمسمائة يوم للحصول على الكثير من أحجار الأصل إذا تم حسابها بمعدل عشرة أضعاف معدل إنتاجها الطبيعي. بالإضافة إلى ذلك ، فإن مقدار الوقت الذي يمكن أن يوفره الدواء لم يكن حتى ربع ذلك. وبالتالي ، من منظور العائد على الاستثمار ، لم يكن الأمر يستحق ذلك على الإطلاق. وهكذا ، ما لم تكن عشيرة كبيرة ليس لديها شيء أفضل لإنفاق أموالهم عليها ، لم يكن أحد على استعداد لشراء هذا النوع من الأدوية. بالنسبة لـسو كيجي ، كان سيشتري مثل هذا الدواء بالتأكيد لإبنه .

هل كانت هذه ورقة رابحة خفية لعشيرة هي؟ أم أنه تم الكشف عن حركات عشيرة لين من قبل جميع العشائر الأخرى ، لذلك بدأوا أيضًا في القيام بحركاتهم الخاصة؟

كان دواء التخدير الأسود نوعًا من المخدر السام. بعد تناوله ، لن تنخفض قوة المرء ، ولكن سينخفض ذكاءه و تتباطئ ردة فعله بشكل كبير ، وسيتصرف مثل شخص أحمق. أعظم فائدة لهذا الدواء هو أنه يقلل فقط من ردة فعل المرء ، وكان من المستحيل أن نقول ظاهريًا أن الشخص الذي تم استخدامها عليه قد تعرض للتسمم. بالإضافة إلى ذلك ، طالما لم يقم المرء بأي حركات ، فلن يتم تنشيطها ، لذلك حتى الأشخاص الذين يجيدون السم بشكل لائق لن يعرفوا أنهم تعرضوا للتسمم. كانت قدرتها على البقاء خفية قوية للغاية. ومع ذلك ، لأنه لا يزال نوعًا من السموم ، ستبقى بعض الآثار السلبية حتى بعد أن فقد الدواء تأثيره الرئيسي. سيواجه الشخص الذي تم استخدامه عليه انخفاضًا في وظيفة الجسم العامة.

رد سو تشن : “لم يخن ثفتي. لقد خان نفسه فقط ”

إذا كان تشينغ لم يكن يكذب ، كان من الواضح لمن تم شراء هذا المخدر.

لم يمت هذا الشخص بعد ، لكنه كان على وشك أن يسير على خطى الجميع. لم ينوي بارون والآخرون السماح لأي شخص بالرحيل.

سو تشن لم يفرج عنه بعد.و سأل: “كيف تعرف هذا؟”

يمكن سو تشن فهم هذا النوع من المواقف.

قال تشينغ بسرعة ، “أرسل أشخاصًا إلى قصر الرياح لشراء الأدوية. ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن عشيرة ليو المسؤولة عن قصر الرياح قد تحالفت مع عشيرة هي منذ فترة طويلة “.

…………………………………………………………

“عشيرة ليو؟” فوجئ سو تشن.

عند رؤية تشينغ يهرب من الغرفة ويخرج من البوابة الجبلية ، قال آرون فجأة ، “هاي ، أنت لا تخطط حقًا لترك هذا الشقي يذهب ، أليس كذلك؟ .”

كانت عشيرة ليو عشيرة كبيرة في القصر الطائر الخالد. في حين أنها كانت أضعف من عشيرة غو ، إلا أنها كانت لا تزال عائلة كبيرة مؤثرة. من كان يعرف أن هذه العشيرة قد تحالفت معهم بالفعل؟

“لا لا!” صاح تشينغ مع الخوف. رأى آرون يرفع الشفرة التي كان يمسك بها في الهواء ، وضرب باتجاهه. في تلك اللحظة ، أصبح فجأة يتذكر شيئا وبدأ يصرخ ، “عمك الثاني ، أعرف خطة عمك الثاني!”

هل كانت هذه ورقة رابحة خفية لعشيرة هي؟ أم أنه تم الكشف عن حركات عشيرة لين من قبل جميع العشائر الأخرى ، لذلك بدأوا أيضًا في القيام بحركاتهم الخاصة؟

أومأ بارون برأسه

أراد سو كيجي شراء الأدوية ، لكنه صادف أن عشيرة ليو متحالفة مع عشيرة هي.

لم يتوقع أبدًا أنه سيصادف أحد خدم هي سينيان هنا.

“ثم لماذا ظهرت هنا؟” سأل سو تشن.

“هل تريدني أن أقتله؟”

أجاب تشينغ: “كانت قوات جبل الظل في الأصل كلبًا رفعته عشيرة ليو. وإلا ، بقوتها ، كيف يمكن أن تستمر لفترة طويلة بالقرب من جناح الطائر الخالد؟ قام لي مينغتانغ بأشياء لـ عشيرة ليو ، لذا أخذته عشيرة ليو سراً تحت جناحهم. لقد أرسلت هنا من قبل عشيرة هي للحفاظ على الاتصال مع عشيرة ليو. لخداع الناس ، كانت ترافقني قوات جبل الظل في كل مرة. قبل أيام قليلة ، عندما أرسل الشيخ الثاني لـ عشيرة سو أشخاصًا لشراء دواء طاقة الأصل والمخدر الأسود ، كان عشيرة هي يأمل في أن تتمكن عشيرة ليو من العبث بدواء طاقة الأصل وتدمير سو تشيان. ومع ذلك ، تعتقد عشيرة ليو أنه إذا لم تسر الأمور بسلاسة ، فستتضرر سمعتهم ، لذلك رفضوا. لقد عدت للتو لإعطائهم خطاب الرفض هذا ، ولأن السماء كانت مظلمة ، كنت أخطط للبقاء هنا الليلة قبل مغادرتي غدًا. إذا كنت لا تصدقني ، انظر ، الرسالة ما زالت في جيوبي! ”

“دواء طاقة الأصل؟ ودواء التخدير الأسود؟ ” غرق تعبير سو تشن.

أومأ سو تشن برأسه. سحب آيرون كليف رسالة من خصر تشينغ.

يميل رأسه ويربط حواجبه قليلاً ، متظاهرًا بتحديد مكانه عن طريق السمع. “من أنت؟ تعرفني؟”

لم يستطع آيرون كليف القراءة ، لذلك قال سو تشن : “عذرًا ، بارون ، سأضطر إلى إزعاجك لمساعدتي هنا.”

“لا لا!” صاح تشينغ مع الخوف. رأى آرون يرفع الشفرة التي كان يمسك بها في الهواء ، وضرب باتجاهه. في تلك اللحظة ، أصبح فجأة يتذكر شيئا وبدأ يصرخ ، “عمك الثاني ، أعرف خطة عمك الثاني!”

تلقى بارون الرسالة ونظر إليها. أومأ برأسه وقال: “كان يقول الحقيقة. هذه حقا رسالة رفض عشيرة ليو “.

لم يستطع آيرون كليف القراءة ، لذلك قال سو تشن : “عذرًا ، بارون ، سأضطر إلى إزعاجك لمساعدتي هنا.”

“هوو!” زفر سو تشن بحدة.

“من أجل سينيان؟” ضحك سو تشن ، “كانت العشائر الأربع الكبرى على خلاف دائمًا ، ولم يكن أبدًا صديقي. منذ أن أصبحت أعمى ، لم أتفاعل معه مرة أخرى. من اجله؟ أنت تمزح؟”

بدأ سو كيجي بالفعل في اتخاذ خطوة.

قال تشينغ بسرعة ، “أرسل أشخاصًا إلى قصر الرياح لشراء الأدوية. ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن عشيرة ليو المسؤولة عن قصر الرياح قد تحالفت مع عشيرة هي منذ فترة طويلة “.

هذه المرة ، لم يكن يريد فقط رفع قوة ابنه ، ولكنه أراد أيضًا استخدام السم للتعامل مع سو تشن.

“قل ذلك مرة أخرى!” أصبحت نغمة سو تشن ثقيلة.

لقد كان حقا شريرا للغاية.

أراد سو كيجي شراء الأدوية ، لكنه صادف أن عشيرة ليو متحالفة مع عشيرة هي.

بعد كل شيء ، بعد سنوات عديدة من الفشل ، ربما فقد صبره.

“من أجل سينيان؟” ضحك سو تشن ، “كانت العشائر الأربع الكبرى على خلاف دائمًا ، ولم يكن أبدًا صديقي. منذ أن أصبحت أعمى ، لم أتفاعل معه مرة أخرى. من اجله؟ أنت تمزح؟”

هذه المنافسة الأخيرة قبل معركة التنين المخفي قد فقدت معناها بالفعل. بدلاً من ذلك ، كان ما تم استبداله هو الانتقام!

أومأ سو تشن برأسه. سحب آيرون كليف رسالة من خصر تشينغ.

لم تكن هذه منافسة. كان هذا انتقاماً!

تشينغ كان يعلم أن حياته على المحك. صاح ، “يمكنني أن أفعل أشياء لك ، يمكنني أن أخبرك بخطة عشيرة هي لمعركة التنين الخفية!”

يمكن سو تشن فهم هذا النوع من المواقف.

تشينغ أصبح هائجا. بدأ يصرخ بصوت عالٍ ، “السيد الشاب سو ، لا يمكنك التصرف بهذه الطريقة ، أنت والسيد الشاب لا تزالان زميلين.”

“السيد الشاب سو ، لقد أخبرتك بالفعل بكل ما أعرفه. هل يمكنك السماح لي بالرحيل الآن؟ ” صرخ تشينغ.

قال سو تشن ببطء ، “شيطانة الليل ، سأحتاج أن أزعجك للقيام برحلة.”

“سؤال أخير. من هو الشخص من عشيرة سو المسؤول عن شراء الأدوية ، ومتى يغادر؟ ”

تشينغ لقد فهم هذا ، ولكن في هذه اللحظة الخطرة ، لم يكن لديه أي شخص آخر كان على دراية به بجانب سو تشن. حتى لو لم يكن هذا الشخص صديقه ، كان لا يزال عليه التمسك بخيط الأمل هذا.

“الشخص الذي يشترى الدواء هو خادم سو تشيان تشانغ سونغ “. أجاب تشينغ : “ستقوم عشيرة ليو بإعداد الأدوية بحلول صباح الغد وتسليمها له”.

بعد كل شيء ، بعد سنوات عديدة من الفشل ، ربما فقد صبره.

أومأ سو تشن برأسه. “سأعطيك فرصة واحدة. بعد مغادرة الجبل ، اتجه جنوبًا وانتقل إلى مكان آخر بعيدًا بعيدًا عن هنا. من الآن فصاعدًا ، لا تذكر أبدًا ما حدث هنا. ومع ذلك ، إذا كنت لا تستطيع أن تفعل ذلك ، فسوف تموت “.

ومع ذلك ، يمكن أن يخبر من عدم اهتمام سو تشن به أن سو تشن لم يكن ينوي التحدث عنه.

كان تشينغ مستعدا لذلك. “سأغادر الآن ، لن أعود أبدًا ، ولن أخبر أحدا! لن أقول لأحد !! ”

سو تشن و تشينغ لم يتفاعلا قط. حتى لو كان لديهم ، بالتأكيد لم تكن ودية.

لوح سو تشن بيده. “اذهب.”

وهكذا ، عانق ساق سو تشن وصرخ ، “السيد الشاب سو ، أرجوك أنقذني. ارحمني أيها من أجل السيد الشاب سينيان . من فضلك ، اطلب منهم السماح لي بالرحيل …… ”

تشينغ ركض بسرعة عند ذهابه. الآخرون شاهدوه فقط وهو يضحك ببرود.

بعد ذلك بوقت قصير ، عادت.

عند رؤية تشينغ يهرب من الغرفة ويخرج من البوابة الجبلية ، قال آرون فجأة ، “هاي ، أنت لا تخطط حقًا لترك هذا الشقي يذهب ، أليس كذلك؟ .”

أجاب تشينغ: “كانت قوات جبل الظل في الأصل كلبًا رفعته عشيرة ليو. وإلا ، بقوتها ، كيف يمكن أن تستمر لفترة طويلة بالقرب من جناح الطائر الخالد؟ قام لي مينغتانغ بأشياء لـ عشيرة ليو ، لذا أخذته عشيرة ليو سراً تحت جناحهم. لقد أرسلت هنا من قبل عشيرة هي للحفاظ على الاتصال مع عشيرة ليو. لخداع الناس ، كانت ترافقني قوات جبل الظل في كل مرة. قبل أيام قليلة ، عندما أرسل الشيخ الثاني لـ عشيرة سو أشخاصًا لشراء دواء طاقة الأصل والمخدر الأسود ، كان عشيرة هي يأمل في أن تتمكن عشيرة ليو من العبث بدواء طاقة الأصل وتدمير سو تشيان. ومع ذلك ، تعتقد عشيرة ليو أنه إذا لم تسر الأمور بسلاسة ، فستتضرر سمعتهم ، لذلك رفضوا. لقد عدت للتو لإعطائهم خطاب الرفض هذا ، ولأن السماء كانت مظلمة ، كنت أخطط للبقاء هنا الليلة قبل مغادرتي غدًا. إذا كنت لا تصدقني ، انظر ، الرسالة ما زالت في جيوبي! ”

نظر بارون إلى سو تشن وقال. “أنا على ثقة من أن السيد الشاب سو يعرف ما يفعله.”

لم يمت هذا الشخص بعد ، لكنه كان على وشك أن يسير على خطى الجميع. لم ينوي بارون والآخرون السماح لأي شخص بالرحيل.

قال سو تشن ببطء ، “شيطانة الليل ، سأحتاج أن أزعجك للقيام برحلة.”

أومأ سو تشن برأسه. سحب آيرون كليف رسالة من خصر تشينغ.

“هل تريدني أن أقتله؟”

كان تشينغ سعيدا لدرجة أنه بكى دموع الفرح. “نعم ، نعم ، هذا أنا ، السيد الشاب سو ما زلت تذكرني!”

“لا. أريد فقط أن أطلب منك أن ترى الطريق الذي يسير فيه بعد مغادرة الجبل. إذا كان يتجه جنوبا ، فإتركيه. ومع ذلك ، إذا كان يتجه نحو القصر الطائر الخالد أو مدينة فيس الشمالية …… اقتليه. ”

زحف قاطع الطرق بشكل أساسي إلى الردهة الرئيسية. أمسك بساق سو تشن وصرخ ، “السيد الشاب سو ، الأمير سو ، إنه أنا ، أنا تشينغ خادم السيد الشاب هي!”

ضحك آرون ببرود ، “كان هذا غير ضروري يمكنك قتله ببساطة”.

…………………………………………………………

رد سو تشن بلا مبالاة: “أنا أحتفظ بوعودي”.

أراد سو كيجي شراء الأدوية ، لكنه صادف أن عشيرة ليو متحالفة مع عشيرة هي.

نظرت شيطانة الليل إلى بارون.

في ظلام الليل ، لم يستطع سو تشن رؤية وجه الخصم بوضوح ، ولم يكن لديه طريقة لرؤيته على أي حال.

أومأ بارون برأسه

عندما نظر في اتجاه الصوت ، رأى سو تشن قاطع طريق كان يصرخ بشكل هستيري في اتجاهه. كان محاطاً بجثث رفاقه الذين سقطوا.

فهمت شيطانة الليل واستدارت لتغادر.

كان تشينغ مستعدا لذلك. “سأغادر الآن ، لن أعود أبدًا ، ولن أخبر أحدا! لن أقول لأحد !! ”

بعد ذلك بوقت قصير ، عادت.

أومأ سو تشن برأسه. “سأعطيك فرصة واحدة. بعد مغادرة الجبل ، اتجه جنوبًا وانتقل إلى مكان آخر بعيدًا بعيدًا عن هنا. من الآن فصاعدًا ، لا تذكر أبدًا ما حدث هنا. ومع ذلك ، إذا كنت لا تستطيع أن تفعل ذلك ، فسوف تموت “.

أمسكت برأس تشينغ في يدها.

…………………………………………………………

قالت شيطانة الليل “لقد خان ثقتك”.

هز سو تشن رأسه. “أنا لست مهتم.”

رد سو تشن : “لم يخن ثفتي. لقد خان نفسه فقط ”

هذه المرة ، لم يكن يريد فقط رفع قوة ابنه ، ولكنه أراد أيضًا استخدام السم للتعامل مع سو تشن.

…………………………………………………………

في ظلام الليل ، لم يستطع سو تشن رؤية وجه الخصم بوضوح ، ولم يكن لديه طريقة لرؤيته على أي حال.

قالت شيطانة الليل “لقد خان ثقتك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط