نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 89

تحول الوضع

تحول الوضع

الفصل 89: تحول الوضع

لقد كان ينوي فعلًا جعل الأمور صعبة ، ولكن المشكلة هي أنه لم تتح له الفرصة للقيام بذلك!

إندفعت قبضته مثل السهم في وجه سو تشيان مع رنين مشؤوم.

“لااااا!” عوي سو كيجي فجأة.

وقد رأى سو تشيان هذا الهجوم بوضوح ، لكنه ببساطة لم يستطع الرد عليه لتفادي ذلك في الوقت المناسب.

تجمد قلب سو كيجي. جلس على الأرض ، مشلولاً.

انفجار !!.

رد أحدهم ، “أعتقد أنني رأيته يهرب منذ فترة.”

رأى الجميع أن سو تشن قد ضرب مرة واحدة فقط وأن سو تشيان قد أصيب بالفعل. حدّق سو تشيان في سو تشن وهو لا يصدق ، وكأنه صُدم عندما اكتشف أنه أصيب بطريقة ما. ثم تدحرجت عيناه في مؤخرة رأسه وسقط.

سقط بشكل نظيف ورشيق على الأرض.

أما سو تشن ، فقد أخذ جوهر خشب أزور وبعض الموارد الأخرى التي قدمها له سو تشانغ تشي وأعطاها جميعًا إلى آيرون كليف في ذلك اليوم نفسه.

هذه المرة ، لم يضربه سو تشن بشدة مرة أخرى.

الجميع فوجئوا.

“لا!” لم يكن سو كيجي قادرًا على التراجع وبدأ في الوقوف ويصرخ بصوت عالٍ ، “تشيان ير ، استيقظ!”

كان لعمه الثاني بعض من أساليبه الخاصة.

لم يستطع قبول هزيمة سو تشيان ، وأكثر من ذلك أن هزيمته كانت بهذه البساطة.

كان الفائز ملكًا ، بينما كان الخاسر على خطأ. في تلك اللحظة ، حتى سو تشانغ تشي وجد صعوبة في الاستمرار في المشاهدة. قال: “فيهي ، أخوك الكبير الثاني يبدو الآن كما لو أنه يتألم بشدة. أعتقد……”

كان سو تشيان يبدو وكأنه طفل مضايق من قبل شخص كبير ، وبعد أن لعب مع هذا الطفل بما فيه الكفاية تخلص منه بضربة.

منذ تلك الليلة فصاعدًا ، عاش سو كيجي حياة منعزلة في عشيرة سو ، ولم يظهر مرة أخرى أبدًا.

لم يقم سو تشن بضرب سو تشيان بشراسة ، لكنه وجه ضربة قوية إلى روح سو تشيان. بدت لكمته وكأنها لعب طفل له ، مما سحق ثقة سو تشيان بالنفس تمامًا!

كانت هزيمة شيخ العشيرة الثاني هنا مساوية له للتخلي عن أي ميراث كان يمكن أن ينقله في عشيرة سو. لقد فقد مستقبله بالكامل.

سو كيجي بالتأكيد لا يمكن أن يقبل هذا. أطلق صراخ مجنون ، “تشيان ير ، انهض ، استمر في القتال!”

رأى الجميع أن سو تشن قد ضرب مرة واحدة فقط وأن سو تشيان قد أصيب بالفعل. حدّق سو تشيان في سو تشن وهو لا يصدق ، وكأنه صُدم عندما اكتشف أنه أصيب بطريقة ما. ثم تدحرجت عيناه في مؤخرة رأسه وسقط.

يبدو أن سو تشيان سمع ذلك ، وسعى للوقوف بشكل غير مستقر.

استمر الجميع في مشاهدته وهو يزحف ، مذهولًا ، وصامتًا.

تنهد سو تشن ، ثم أمسك كتف سو تشيان وثبته. قال بنبرة منخفضة ، “لقد طلبت ذلك”.

لم يكن هو فقط ، بل كان جميع المتفرجين الآخرين أيضًا عاجزين عن الكلام.

إنفجار!

ومع ذلك ، كان من الطبيعي ألا يسمح لعمه بالاستمرار في هذه المهزلة.

قبضة أخرى سقطت على وجه سو تشيان.

لم يستطع احتواء الغضب في قلبه ، وركض وراءه.

طار سو تشيان في الهواء ، قبل أن يصطدم بالأرض تحت الحلبة.

ومع ذلك ، لم يتهمه الجميع خطأً.

هذه المرة ، لن يستيقظ مهما صرخ سو كيجي.

عندما فاز ابنه بمسابقة نهاية العام ، لم يجلب له أي مجد. وبدلاً من ذلك ، فقد وضعه في وضع صعب. تغيرت النظرات التي اعتاد الناس على النظر إليه ، والآن أصبحت مليئة بالازدراء والسخرية والاستهزاء.

لقد انتهى كل شيء.

كان الفائز ملكًا ، بينما كان الخاسر على خطأ. في تلك اللحظة ، حتى سو تشانغ تشي وجد صعوبة في الاستمرار في المشاهدة. قال: “فيهي ، أخوك الكبير الثاني يبدو الآن كما لو أنه يتألم بشدة. أعتقد……”

تجمد قلب سو كيجي. جلس على الأرض ، مشلولاً.

على الرغم من أنه كان ينوي جعل الأمور صعبة ، فقد شعر سو تشانغ تشينغ أنه اتهم خطأً لأنه لم تتح له الفرصة.

لم يكن هو فقط ، بل كان جميع المتفرجين الآخرين أيضًا عاجزين عن الكلام.

سيشعر بعض الناس بالندم بسبب قراراتهم ، بينما سيشعر البعض بالغضب فقط بسببها.

خسارة سو تشيان هنا تعني بشكل أساسي أن سو كيجي قد فقد ثروته بأكملها.

هذا الجزء من موارد الزراعة ، الذي قاتل جيلين من عشيرة سو ، تم التخلي عنه بسهولة من قبل سو تشن كما لو كانت مكافأة لا تذكر. كل من رأى ذلك كان صامتا.

كانت هزيمة شيخ العشيرة الثاني هنا مساوية له للتخلي عن أي ميراث كان يمكن أن ينقله في عشيرة سو. لقد فقد مستقبله بالكامل.

في ذلك اليوم ، أمضى سو تشانغ تشي وقتًا طويلاً في التنهد ، ثم اتصل بسو تشنغان ، شتم ابنه.

كان الفائز ملكًا ، بينما كان الخاسر على خطأ. في تلك اللحظة ، حتى سو تشانغ تشي وجد صعوبة في الاستمرار في المشاهدة. قال: “فيهي ، أخوك الكبير الثاني يبدو الآن كما لو أنه يتألم بشدة. أعتقد……”

في تلك اللحظة ، حتى سو فيهي شعر بعدم الاستقرار إلى حد ما.

رد سو فيهي ، “ابنك يفهم. فقط ننسى الرهان الذي عقدناه في وقت سابق “.

فقط سو تشن اعتقد أن هذا كان ممتعًا إلى حد ما. قال لنفسه: “كشخص خسر ، كان من الأفضل له أن يتبنى موقفاً لا يعرف الخوف تمامًا ، باستخدام موقف السعي وراء الموت لتمزيق أي جروح. بهذه الطريقة ، قد يبدو بطوليًا ويكتسب تعاطف الآخرين ، مما يمنحه شريان الحياة من المأزق الذي كان فيه. هل هذا تكتيكه؟ ”

“لا ، سأزحف!” عند هذه النقطة ، تحدث سو كيجي فجأة.

كانت جثة الشيخ تونغ.

الجميع فوجئوا.

هذه المرة ، لم يضربه سو تشن بشدة مرة أخرى.

مشى سو كيجي خطوة بخطوة إبتعد عن منصة المتفرجين.

وبينما كان يصرخ بدأ في الزحف واستمر في الصراخ وهو يزحف.

وصل بالقرب من الحلبة ، ركع على أربع ، ثم بدأ في الزحف.

قال سو تشن لـ سو تشانغ تشي ، “البطريرك ، لا يزال هناك نصف دورة متبقية. دعنا فقط ننسى ذلك. ”

أصيب الجميع بالذهول عندما رأوا هذا. حتى سو تشن كان مذهولاً قليلاً.

عاد سو كيجي بعد ثلاثة أيام.

بدأ سو كيجي بالقول بصوت عالٍ ، “أنا ، سو كيجي ، راهنت وخسرت! من اليوم فصاعدًا ، أتخلى عن كل ميراثي في ​​عشيرة سو ، وسأزحف مرة واحدة حول الحلبة. يمكن لأي شخص في عشيرة سو أن يكون شاهدي! ”

ومع ذلك ، كان من الطبيعي ألا يسمح لعمه بالاستمرار في هذه المهزلة.

وبينما كان يصرخ بدأ في الزحف واستمر في الصراخ وهو يزحف.

أصيب الجميع بالذهول عندما رأوا هذا. حتى سو تشن كان مذهولاً قليلاً.

استمر الجميع في مشاهدته وهو يزحف ، مذهولًا ، وصامتًا.

هذا الجزء من موارد الزراعة ، الذي قاتل جيلين من عشيرة سو ، تم التخلي عنه بسهولة من قبل سو تشن كما لو كانت مكافأة لا تذكر. كل من رأى ذلك كان صامتا.

إذا كان هناك أشخاص قد تأثروا من عدوانية سو كيجي ، فقد أصبحت مواقفهم في هذه اللحظة أقرب إلى الاحترام والتعاطف.

كان الفائز ملكًا ، بينما كان الخاسر على خطأ. في تلك اللحظة ، حتى سو تشانغ تشي وجد صعوبة في الاستمرار في المشاهدة. قال: “فيهي ، أخوك الكبير الثاني يبدو الآن كما لو أنه يتألم بشدة. أعتقد……”

في تلك اللحظة ، حتى سو فيهي شعر بعدم الاستقرار إلى حد ما.

قال سو تشن لـ سو تشانغ تشي ، “البطريرك ، لا يزال هناك نصف دورة متبقية. دعنا فقط ننسى ذلك. ”

فقط سو تشن اعتقد أن هذا كان ممتعًا إلى حد ما. قال لنفسه: “كشخص خسر ، كان من الأفضل له أن يتبنى موقفاً لا يعرف الخوف تمامًا ، باستخدام موقف السعي وراء الموت لتمزيق أي جروح. بهذه الطريقة ، قد يبدو بطوليًا ويكتسب تعاطف الآخرين ، مما يمنحه شريان الحياة من المأزق الذي كان فيه. هل هذا تكتيكه؟ ”

خسارة سو تشيان هنا تعني بشكل أساسي أن سو كيجي قد فقد ثروته بأكملها.

كان لعمه الثاني بعض من أساليبه الخاصة.

قبضة أخرى سقطت على وجه سو تشيان.

ومع ذلك ، كان من الطبيعي ألا يسمح لعمه بالاستمرار في هذه المهزلة.

عاد سو كيجي بعد ثلاثة أيام.

قال فجأة ، “جيان تشين ، تعال ساعدني.”

كان سو تشن نفسه الذي لم يأت للحصول على مهارات الأصل هذه ؛ ما علاقة ذلك به؟

على الرغم من أن صوته لم يكن عاليًا ، إلا أنه كان اختراقًا كبيرًا.

في ذلك اليوم ، أمضى سو تشانغ تشي وقتًا طويلاً في التنهد ، ثم اتصل بسو تشنغان ، شتم ابنه.

توقف تحرك سو كيجي.

عندما عاد ، كان جسده منقوعاً بدم طازج.

جيان تشين !؟

كان سو تشن نفسه الذي لم يأت للحصول على مهارات الأصل هذه ؛ ما علاقة ذلك به؟

واصل سو تشن الصراخ ، “جيان تشين! جيان تشين؟ أين ذهبت؟”

أما سو تشن ، فقد أخذ جوهر خشب أزور وبعض الموارد الأخرى التي قدمها له سو تشانغ تشي وأعطاها جميعًا إلى آيرون كليف في ذلك اليوم نفسه.

كل صرخة اخترقت قلب سو كيجي مثل إبرة حادة.

وصل بالقرب من الحلبة ، ركع على أربع ، ثم بدأ في الزحف.

رد أحدهم ، “أعتقد أنني رأيته يهرب منذ فترة.”

هذا الجزء من موارد الزراعة ، الذي قاتل جيلين من عشيرة سو ، تم التخلي عنه بسهولة من قبل سو تشن كما لو كانت مكافأة لا تذكر. كل من رأى ذلك كان صامتا.

“لااااا!” عوي سو كيجي فجأة.

من هذه الإشاعات ، أخذ أيضًا بعضًا من أعمال سو تشينغان وأعطاهم للشيخ الثالث، سو فيهي.

لم يستطع احتواء الغضب في قلبه ، وركض وراءه.

الفصل 89: تحول الوضع

ابتسم سو تشن بشكل خافت وهو يراقب اختفاء سو كيجي.

واصل سو تشن الصراخ ، “جيان تشين! جيان تشين؟ أين ذهبت؟”

قال سو تشن لـ سو تشانغ تشي ، “البطريرك ، لا يزال هناك نصف دورة متبقية. دعنا فقط ننسى ذلك. ”

ابتسم سو تشن بشكل خافت وهو يراقب اختفاء سو كيجي.

سو تشانغ تشي: “……”

————————————————

لقد تم بالفعل منح هذه الموارد إلى آيرون كليف لاقتحام تكثيف التشي.

عاد سو كيجي بعد ثلاثة أيام.

ابتسم سو تشن بشكل خافت وهو يراقب اختفاء سو كيجي.

عندما عاد ، كان جسده منقوعاً بدم طازج.

لم يسأله أحد من أين جاء هذا الدم على الرغم من أن آيرون كليف كان فضوليًا للغاية بشأن المصير الذي واجهه جيان تشين. لسوء الحظ ، كان من المحتمل أنه لن يعرف الإجابة على الإطلاق.

لم يسأله أحد من أين جاء هذا الدم على الرغم من أن آيرون كليف كان فضوليًا للغاية بشأن المصير الذي واجهه جيان تشين. لسوء الحظ ، كان من المحتمل أنه لن يعرف الإجابة على الإطلاق.

سقط بشكل نظيف ورشيق على الأرض.

في الليلة التي عاد فيها سو كيجي ، تم إطلاق جثة من سكن الهدايا الفاضلة.

هذه المرة ، لم يضربه سو تشن بشدة مرة أخرى.

كانت جثة الشيخ تونغ.

لم يسأله أحد من أين جاء هذا الدم على الرغم من أن آيرون كليف كان فضوليًا للغاية بشأن المصير الذي واجهه جيان تشين. لسوء الحظ ، كان من المحتمل أنه لن يعرف الإجابة على الإطلاق.

منذ تلك الليلة فصاعدًا ، عاش سو كيجي حياة منعزلة في عشيرة سو ، ولم يظهر مرة أخرى أبدًا.

لم يستطع قبول هزيمة سو تشيان ، وأكثر من ذلك أن هزيمته كانت بهذه البساطة.

تخلى عن سيطرته على جميع أعماله في عشيرة سو ، وتخلى عن أي أحلام في السباق على السلطة.

شعر البعض أن سو تشن كان يفعل ذلك من أجل القضاء على شرف الآخرين ، لكنه سيستعيد موارد الزراعة وراء ظهورهم.

أما سو تشن ، فقد أخذ جوهر خشب أزور وبعض الموارد الأخرى التي قدمها له سو تشانغ تشي وأعطاها جميعًا إلى آيرون كليف في ذلك اليوم نفسه.

سو تشانغ تشي: “……”

أمام الجميع.

وقد رأى سو تشيان هذا الهجوم بوضوح ، لكنه ببساطة لم يستطع الرد عليه لتفادي ذلك في الوقت المناسب.

هذا الجزء من موارد الزراعة ، الذي قاتل جيلين من عشيرة سو ، تم التخلي عنه بسهولة من قبل سو تشن كما لو كانت مكافأة لا تذكر. كل من رأى ذلك كان صامتا.

بعد سو كيجي ، أصبح سو تشينغان شخصًا كان الأكثر إحباطًا.

شعر البعض أن سو تشن كان يفعل ذلك من أجل القضاء على شرف الآخرين ، لكنه سيستعيد موارد الزراعة وراء ظهورهم.

مشى سو كيجي خطوة بخطوة إبتعد عن منصة المتفرجين.

ومع ذلك ، اكتشف الجميع بسرعة كبيرة أن موارد الزراعة قد تم إعطاؤها بالفعل إلى آيرون كليف. في ليلة مسابقة نهاية العام ، آقتحم آيرون كليف عالم تكثيف التشي.

قال سو تشن لـ سو تشانغ تشي ، “البطريرك ، لا يزال هناك نصف دورة متبقية. دعنا فقط ننسى ذلك. ”

لقد تم بالفعل منح هذه الموارد إلى آيرون كليف لاقتحام تكثيف التشي.

ومع ذلك ، كان من الطبيعي ألا يسمح لعمه بالاستمرار في هذه المهزلة.

لكن أحد جوانب تخمينهم كان صحيحًا تمامًا – كان سو تشن يفعل ذلك لإذلال عشيرة سو حقًا.

على الأقل ، كان سو تشانغ تشي يعلم أنه ليس خطأ سو تشانغ تشينغ. بدلا من ذلك ، كان قرار سو تشن نفسه.

كان بإمكانه أن يفعل ذلك بشكل أقل قليلاً ، لكنه لا يزال يختار التخلي عن كل ما كسبه للخادم.

كثير من الناس لم يفهموا ، وبدأ بعض الناس في تخمين أن سو تشانغ تشينغ يجعل الأمور صعبة بالنسبة لـ سو تشن ، مما يمنعه من الحصول عليها.

على ما يبدو ، لم يكن شيخ العشيرة سعيدًا بذلك. قال مرارا وتكراراً ، “الشباب دائما متهورون “.

دون شك ، كان هذا ريشة الطقس التي أشارت إلى أن نظر سو تشانغ تشي لابنه الأكبر كان يتحول ببطء إلى الشيخ الثالث.

حقيقة أخرى يمكن أن تثبت أن سو تشن كانت يهين عن عمد عشيرة سو هي أنه حتى الآن ، لم يذهب سو تشن إلى جناح عشيرة سو الوراثي للحصول على أي مهارات أصل حتى الآن.

لقد تم بالفعل منح هذه الموارد إلى آيرون كليف لاقتحام تكثيف التشي.

كان الشخص المسؤول عن جناح الميراث هو الشيخ الثاني سو تشانغ تشينغ. لطالما كان لديه فكرة عن جعل الأمور صعبة عمداً بالنسبة لـ سو تشن عندما ذهب لاختيار مهارات أصل.

هذا الجزء من موارد الزراعة ، الذي قاتل جيلين من عشيرة سو ، تم التخلي عنه بسهولة من قبل سو تشن كما لو كانت مكافأة لا تذكر. كل من رأى ذلك كان صامتا.

ومع ذلك ، لم يأت سو تشن ببساطة!

ابتسم سو تشن بشكل خافت وهو يراقب اختفاء سو كيجي.

لقد أصبح متخصص أصل ، ومع ذلك لم يتعلم أي مهارات أصل – ماذا يعني ذلك؟

“لااااا!” عوي سو كيجي فجأة.

كثير من الناس لم يفهموا ، وبدأ بعض الناس في تخمين أن سو تشانغ تشينغ يجعل الأمور صعبة بالنسبة لـ سو تشن ، مما يمنعه من الحصول عليها.

كان لعمه الثاني بعض من أساليبه الخاصة.

عندما وصلت الأخبار إلى سو تشانغ تشينغ ، كان غاضبًا لدرجة أنه بصق فمًا من الدم.

إنفجار!

لقد كان ينوي فعلًا جعل الأمور صعبة ، ولكن المشكلة هي أنه لم تتح له الفرصة للقيام بذلك!

كانت هزيمة شيخ العشيرة الثاني هنا مساوية له للتخلي عن أي ميراث كان يمكن أن ينقله في عشيرة سو. لقد فقد مستقبله بالكامل.

كان سو تشن نفسه الذي لم يأت للحصول على مهارات الأصل هذه ؛ ما علاقة ذلك به؟

كانت جثة الشيخ تونغ.

على الرغم من أنه كان ينوي جعل الأمور صعبة ، فقد شعر سو تشانغ تشينغ أنه اتهم خطأً لأنه لم تتح له الفرصة.

ابتسم سو تشن بشكل خافت وهو يراقب اختفاء سو كيجي.

ومع ذلك ، لم يتهمه الجميع خطأً.

أما سو تشن ، فقد أخذ جوهر خشب أزور وبعض الموارد الأخرى التي قدمها له سو تشانغ تشي وأعطاها جميعًا إلى آيرون كليف في ذلك اليوم نفسه.

على الأقل ، كان سو تشانغ تشي يعلم أنه ليس خطأ سو تشانغ تشينغ. بدلا من ذلك ، كان قرار سو تشن نفسه.

الفصل 89: تحول الوضع

في ذلك اليوم ، أمضى سو تشانغ تشي وقتًا طويلاً في التنهد ، ثم اتصل بسو تشنغان ، شتم ابنه.

كانت هزيمة شيخ العشيرة الثاني هنا مساوية له للتخلي عن أي ميراث كان يمكن أن ينقله في عشيرة سو. لقد فقد مستقبله بالكامل.

من هذه الإشاعات ، أخذ أيضًا بعضًا من أعمال سو تشينغان وأعطاهم للشيخ الثالث، سو فيهي.

سيشعر بعض الناس بالندم بسبب قراراتهم ، بينما سيشعر البعض بالغضب فقط بسببها.

بصفته الابن الأكبر لـ عشيرة سو ، تمكن سو تشينغان من إدارة معظم الأعمال ، ولكن منذ هذه اللحظة ، بدأ سو فيهي في السيطرة على المزيد من الأعمال أكثر من سو تشيغان.

ومع ذلك ، اكتشف الجميع بسرعة كبيرة أن موارد الزراعة قد تم إعطاؤها بالفعل إلى آيرون كليف. في ليلة مسابقة نهاية العام ، آقتحم آيرون كليف عالم تكثيف التشي.

دون شك ، كان هذا ريشة الطقس التي أشارت إلى أن نظر سو تشانغ تشي لابنه الأكبر كان يتحول ببطء إلى الشيخ الثالث.

كان لعمه الثاني بعض من أساليبه الخاصة.

يمكن بسهولة فهم هذا على أنه إشارة مهمة بأنه ستكون هناك تغييرات في عشيرة سو. حتى يعتقد البعض أنه قد لا يكون سو تشينغان هو الذي سيرأس عشيرة سو ، ولكن سو فيهي.

على الرغم من أن صوته لم يكن عاليًا ، إلا أنه كان اختراقًا كبيرًا.

بعد سو كيجي ، أصبح سو تشينغان شخصًا كان الأكثر إحباطًا.

عندما عاد ، كان جسده منقوعاً بدم طازج.

عندما فاز ابنه بمسابقة نهاية العام ، لم يجلب له أي مجد. وبدلاً من ذلك ، فقد وضعه في وضع صعب. تغيرت النظرات التي اعتاد الناس على النظر إليه ، والآن أصبحت مليئة بالازدراء والسخرية والاستهزاء.

هذه المرة ، لم يضربه سو تشن بشدة مرة أخرى.

بالنسبة إلى سو تشنغان ، كان هذا أيضًا نوعًا من العذاب.

قال سو تشن لـ سو تشانغ تشي ، “البطريرك ، لا يزال هناك نصف دورة متبقية. دعنا فقط ننسى ذلك. ”

سيشعر بعض الناس بالندم بسبب قراراتهم ، بينما سيشعر البعض بالغضب فقط بسببها.

وبينما كان يصرخ بدأ في الزحف واستمر في الصراخ وهو يزحف.

لسوء الحظ ، ينتمي سو تشنغان إلى النوع الأخير.

شعر البعض أن سو تشن كان يفعل ذلك من أجل القضاء على شرف الآخرين ، لكنه سيستعيد موارد الزراعة وراء ظهورهم.

 

 

——————————————-

لقد تم بالفعل منح هذه الموارد إلى آيرون كليف لاقتحام تكثيف التشي.

لقد انتهى كل شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط