نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 128

تراث دفن الروح (2)

تراث دفن الروح (2)

الفصل 128: تراث دفن الروح (2)

بعد هذا الصوت تحطمت الحواجز مثل قشور البيض واحدة تلو الأخرى.

طار التيار الغامق وتوجه نحو سو تشن ، لكنه كان مستعدًا. قام بتنشيط خطوات تسلل الضباب ، وتراجع كما لو كان مصنوعًا من الدخان. في نفس الوقت ، أقام حاجزًا آخر على جسده.

في هذه اللحظة ، داس فوق جثث الحشرات ، ثم وصل إلى الجدار مرة أخرى. على الرغم من حقيقة أن الجدار كان متعدد الطبقات ، إلا أنه لا يزال بإمكانه شم رائحة قوية من الدم واللحم.

لم يتوقف هذا التيار الغامق وإستمر في الهجوم على سو تشن ، مما تسبب في صخب شديد.

مثلما كان يحاول حصاد أول زهرة جثة روحية ، ظهر إحساس بالخطر فجأة في قلبه.

بدأت الحواجز في الظهور واحدة تلو الأخرى ، كما لو كانت قد ضربتها مسامير القنفذ ذو الدم البارد بدت الحواجز هشة للغاية.

كان هذا شيئًا أدركه سو تشن أثناء هروبه منهم. في الواقع ، كان أقوى سلاح لـ سو تشن هو قدرته على البقاء هادئا حتى في مواجهة الخطر الوشيك.

بعد هذا الصوت تحطمت الحواجز مثل قشور البيض واحدة تلو الأخرى.

في هذه اللحظة ، داس فوق جثث الحشرات ، ثم وصل إلى الجدار مرة أخرى. على الرغم من حقيقة أن الجدار كان متعدد الطبقات ، إلا أنه لا يزال بإمكانه شم رائحة قوية من الدم واللحم.

تراجع سو تشن بسرعة أكبر ، مضيفا باستمرار الحواجز وغير الاتجاهات بسرعة.

الفصل 128: تراث دفن الروح (2)

تابعه التيار الغامق بلا هوادة مثل تنين ، مكونًا مسارات دخان أسود ملفوفة في جميع أنحاء الهواء. بعد فحص دقيق ، تجمع عدد كبير من الحشرات السوداء في الدخان الأسود. الضوضاء التي سمعها تم إنشاؤها بالفعل من قبل تلك الحشرات.

ارتطمت كرة النار بسرب الحشرات ، وبدأ اللهب الشرس ينتشر على الفور بين السرب. تم حرق جزء كبير من البق السام وتحول إلى رماد.

كان لديهم أفواه طويلة وحادة كالشفرة بالإضافة إلى الهيكل الخارجي الصلب. في هذه اللحظة ، كانوا يطيرون مرة أخرى نحو سو تشن ، وهم يصرخون.

فجأة فكر في شيء. أضاءت عيناه ، واستدار وألقى بقارورتي نبيذ مرة أخرى. في نفس الوقت الذي أخر فيه ثعابين الظل ، تقدم أيضًا بسرعة عالية.

لم تستطع الحواجز على جسم سو تشن تحمل هذه الضربة ، ومثلما كان الحاجز الأخير لـ سو تشن على وشك الانفجار ، بدأ المزيد من الحشرات في التقدم إلى الأمام. قلب سو تشن يده فجأة ، وظهرت كرة نارية.

في تلك اللحظة ، ارتفع الغضب في قلب سو تشن ، وأراد حتى تدمير هذه الزهور السامة على الفور.

إنفجار!

سحب سو تشن على الفور قارورة نبيذ قبل أن يرميها.

ارتطمت كرة النار بسرب الحشرات ، وبدأ اللهب الشرس ينتشر على الفور بين السرب. تم حرق جزء كبير من البق السام وتحول إلى رماد.

بما أن هذا المكان لم يكن معزولًا ، فقد أظهرت هذه المنطقة الهالة الشريرة الذي تراكمت بعد سبعة آلاف عام.

عندما رأى سو تشن أن هذا كان فعالا ، أرسل كرة نارية أخرى.

طار التيار الغامق وتوجه نحو سو تشن ، لكنه كان مستعدًا. قام بتنشيط خطوات تسلل الضباب ، وتراجع كما لو كان مصنوعًا من الدخان. في نفس الوقت ، أقام حاجزًا آخر على جسده.

كان لهذه الحشرات قذائف صلبة ، لكنهم لم يتحملوا الحرق بسبب النيران. تحت وابل سو تشن المستمر من الكرات النارية ، مات جزء كبير منهم. الأعداد المتبقية التي اخترقت النيران لمهاجمة سو تشن يمكن أن تضرب نفسها فقط على الحواجز ، وتقتل نفسها .

بدأت الحواجز في الظهور واحدة تلو الأخرى ، كما لو كانت قد ضربتها مسامير القنفذ ذو الدم البارد بدت الحواجز هشة للغاية.

بمجرد اختفاء الحشرات ، تنهد سو تشن أخيرًا .

سحب سو تشن على الفور قارورة نبيذ قبل أن يرميها.

على الرغم من أن هذا اللقاء لم يدم طويلًا ، إلا أنه كان شرسًا بشكل لا يصدق. إذا لم يكن ذلك لحقيقة أن عقله كان مركزا وأنه استخدم هجمات كرة نارية له للدفاع عن نفسه وقتل سرب الحشرات ، فمن المحتمل أنه كان سيؤكل على قيد الحياة إذا كان قد ركز فقط على الدفاع عن نفسه.

ارتطمت كرة النار بسرب الحشرات ، وبدأ اللهب الشرس ينتشر على الفور بين السرب. تم حرق جزء كبير من البق السام وتحول إلى رماد.

لم تكن تلك الحشرات فخًا أقيم في تراث دفن الروح. بدلا من ذلك ، كان البق المتحول متطورا بسبب العيش في بيئة زهور الجثة الروحية. نظرًا لأن هذه الحشرات قد تطورت بشكل طبيعي في هذا النوع من البيئة بدلاً من أي ضغوط محددة ، فإن هذه الأنواع من الحشرات لا يمكن أن تتطور إلى شكل حياة قوي ، لذلك سيكون لديها بالتأكيد بضع نقاط ضعف واضحة. لم يكن هناك ضوء في تراث دفن الروح ، لذلك كانت قدرتهم على مقاومة الحريق والضوء غير موجودة في الأساس.

طار التيار الغامق وتوجه نحو سو تشن ، لكنه كان مستعدًا. قام بتنشيط خطوات تسلل الضباب ، وتراجع كما لو كان مصنوعًا من الدخان. في نفس الوقت ، أقام حاجزًا آخر على جسده.

كان هذا شيئًا أدركه سو تشن أثناء هروبه منهم. في الواقع ، كان أقوى سلاح لـ سو تشن هو قدرته على البقاء هادئا حتى في مواجهة الخطر الوشيك.

طار التيار الغامق وتوجه نحو سو تشن ، لكنه كان مستعدًا. قام بتنشيط خطوات تسلل الضباب ، وتراجع كما لو كان مصنوعًا من الدخان. في نفس الوقت ، أقام حاجزًا آخر على جسده.

في هذه اللحظة ، داس فوق جثث الحشرات ، ثم وصل إلى الجدار مرة أخرى. على الرغم من حقيقة أن الجدار كان متعدد الطبقات ، إلا أنه لا يزال بإمكانه شم رائحة قوية من الدم واللحم.

“سس!” مع فحيح صاخب،إندفع مئات ثعابين الظل إلى الأمام معا.( الفحيح هو صوت الأفعى )

بما أن هذا المكان لم يكن معزولًا ، فقد أظهرت هذه المنطقة الهالة الشريرة الذي تراكمت بعد سبعة آلاف عام.

كانت نوعًا غريبًا من الأزهار التي نمت في الطين من الجثث المتعفنة.

بعد كل شيء ، كان هذا المكان مقبرة قديمة عملاقة.

يمكنهم استخدام هذا التكتيك في الواقع.

في هذه اللحظة ، ما ظهر أمام سو تشن كان حفرة مليئة بالجثث.

أعاد سو تشن يده على عجل. ظهر ظل أسود من الطين وإنطلق نحو سو تشن.

كان قطر هذه الحفرة العملاقة ثلاثمائة قدم وعمقها حوالي خمسين قدمًا. كانت هناك ستة أعمدة خرجت منها. يشير العدد الكبير من الأنماط المعقدة والمحفورة البنية الفريدة للحفرة إلى أن بعض تكوينات الأصل الكبيرة كانت مخفية هنا.

وبعبارة أخرى ، ما كان الأكثر رعبا ليس العظام ، ولكن الطين!

مع مرور الوقت ، فقد التكوين الكبير فعاليته. ومع ذلك ، فقد أظهر عمله بالكامل بالفعل في الحفرة العملاقة – تمتلئ الحفرة بالطين الأسود ، ويمكن للمرء أن يرى أكوامًا من العظام البيضاء بين الطين الأسود. من بعيد ، كانوا مثل محاصيل العظام في أرض قاحلة مقفرة مزروعة في حفرة الجثة بأكملها.

تابعه التيار الغامق بلا هوادة مثل تنين ، مكونًا مسارات دخان أسود ملفوفة في جميع أنحاء الهواء. بعد فحص دقيق ، تجمع عدد كبير من الحشرات السوداء في الدخان الأسود. الضوضاء التي سمعها تم إنشاؤها بالفعل من قبل تلك الحشرات.

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الأكثر إثارة للخوف.

لكن هذه المرة ، خمنوا بشكل خاطئ.

وبعبارة أخرى ، ما كان الأكثر رعبا ليس العظام ، ولكن الطين!

الطين الأسود!

الطين الأسود!

من أجل الحصول عليها ، كان بعض الناس على استعداد لإحداث مجازر وإنشاء مثل هذا القبر الكبير تحت الأرض وكل ذلك باسم دفن الأرواح.

علم سو تشن أن ذلك لم يكن طينا. كان ذلك دمًا ولحمًا.

يمكنهم استخدام هذا التكتيك في الواقع.

يتكون الطين من الدم واللحم.

في هذه اللحظة ، داس فوق جثث الحشرات ، ثم وصل إلى الجدار مرة أخرى. على الرغم من حقيقة أن الجدار كان متعدد الطبقات ، إلا أنه لا يزال بإمكانه شم رائحة قوية من الدم واللحم.

بتعبير أدق ، كل شيء تم إعداده في هذا المكان كان لغرض إنشاء هذا الطين الأسود.

لم يكن لهذه الثعابين أجسام كبيرة ، وكانت قوتها الجسدية ضعيفة كذلك. ومع ذلك ، كانت أجسامهم تخزن سمًا شديدًا ، وكانت سرعتهم مثل البرق. كانوا سريعين لدرجة أنهم بدأوا في الإقتراب من سو تشن .

داخل الطين الأسود ، وبصرف النظر عن تلك العظام التي لم تتحلل ، كانت تنمو بعض الزهور السوداء أيضًا. لا تبدو هذه الزهور رائعة للغاية. نما البعض في الطين الأسود ، والبعض يحيط بالعظام البيضاء ، وبعضها معلق على جدران الكهف. لقد بدوا مثل الزهور البرية التي تستخدم ببساطة كل الوسائل المتاحة لها من أجل البقاء في مثل هذه البيئة الشريرة.

على الرغم من أن ثعابين الظل كانت الأكثر ضعفا بين كل الوحوش المفرغة ، إلا أن المئات منها مجتمعة معا كانت كافية لأكله حيا بالكامل.

لكن سو تشن كان يعلم أن هذه الزهور هي بالتحديد التي تسببت في وفاة عدد لا يحصى من الناس ، مما أدى إلى ظهور كل شيء هنا.

كان هذا شيئًا أدركه سو تشن أثناء هروبه منهم. في الواقع ، كان أقوى سلاح لـ سو تشن هو قدرته على البقاء هادئا حتى في مواجهة الخطر الوشيك.

زهور الجثة الروحية.

الفصل 128: تراث دفن الروح (2)

كانت نوعًا غريبًا من الأزهار التي نمت في الطين من الجثث المتعفنة.

كل الفظائع التي ارتكبت كانت لإنشاء هذه الزهور المتواضعة على ما يبدو.

من أجل الحصول عليها ، كان بعض الناس على استعداد لإحداث مجازر وإنشاء مثل هذا القبر الكبير تحت الأرض وكل ذلك باسم دفن الأرواح.

سحب سو تشن على الفور قارورة نبيذ قبل أن يرميها.

كل الفظائع التي ارتكبت كانت لإنشاء هذه الزهور المتواضعة على ما يبدو.

أعاد سو تشن يده على عجل. ظهر ظل أسود من الطين وإنطلق نحو سو تشن.

في تلك اللحظة ، ارتفع الغضب في قلب سو تشن ، وأراد حتى تدمير هذه الزهور السامة على الفور.

طار التيار الغامق وتوجه نحو سو تشن ، لكنه كان مستعدًا. قام بتنشيط خطوات تسلل الضباب ، وتراجع كما لو كان مصنوعًا من الدخان. في نفس الوقت ، أقام حاجزًا آخر على جسده.

في النهاية ، تغلب العقل على عواطفه. علم أن الزهور كانت بريئة. في النهاية ، كان الشيء الوحيد الخاطئ هو الجشع داخل قلب البشر.

يتكون الطين من الدم واللحم.

بعد تهدئة نفسه ، حدّق سو تشن في محيطه. بعد التأكد من عدم وجود كل شيء في مكانه ، سار إلى الأمام.

بمجرد اختفاء الحشرات ، تنهد سو تشن أخيرًا .

مثلما كان يحاول حصاد أول زهرة جثة روحية ، ظهر إحساس بالخطر فجأة في قلبه.

ارتطمت كرة النار بسرب الحشرات ، وبدأ اللهب الشرس ينتشر على الفور بين السرب. تم حرق جزء كبير من البق السام وتحول إلى رماد.

أعاد سو تشن يده على عجل. ظهر ظل أسود من الطين وإنطلق نحو سو تشن.

الفصل 128: تراث دفن الروح (2)

لحسن الحظ ، لم يقم سو تشن بإلغاء تنشيط حاجز غارديان ميغ. ضرب الظل الأسود الحاجز ، مما أدى على الفور إلى اهتزاز قوي .

ارتطمت كرة النار بسرب الحشرات ، وبدأ اللهب الشرس ينتشر على الفور بين السرب. تم حرق جزء كبير من البق السام وتحول إلى رماد.

رأى سو تشن أخيرًا أن ما نصب له كمينًا هو في الواقع ثعبان أسود صغير لا يزيد طوله عن نصف متر . بعد أن كان هجومها الأول غير فعال ، واصلت الإندفاع في سو تشن.

وبعبارة أخرى ، ما كان الأكثر رعبا ليس العظام ، ولكن الطين!

ولكن بمجرد أن رأى سو تشن الثعبان ، تغير تعبيره.

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الأكثر إثارة للخوف.

ثعبان الظل!

كان هذا شيئًا أدركه سو تشن أثناء هروبه منهم. في الواقع ، كان أقوى سلاح لـ سو تشن هو قدرته على البقاء هادئا حتى في مواجهة الخطر الوشيك.

كان هذا نوعًا من الكائنات الحية التي عاشت أيضًا في مثل هذه البيئة الشريرة ، وغالبًا ما كانت تعيش جنبًا إلى جنب مع الكائنات الحية مثل زهرة الجثة الروحية. كان المعبد الخالد قد خمن قبل ما إذا كان لدى زهرة الجثة الروحية أي وحوش مفرغة أخرى مثل أفعى الظل تعيش بالقرب منها ، وفي النهاية استنتجوا أنه ليس من المحتمل جدًا. وذلك لأن هذا الموقع كان من صنع الإنسان ، ولم يكن لدى الشخص الذي يحاول زراعة هذه الزهور سببًا ليسبب الكثير من المتاعب لنفسه.

حقا ، بغض النظر عن مدى سلاسة تنفيذ الخطة ، كان حادث واحد كافيا ليكون مهددا لحياته.

لكن هذه المرة ، خمنوا بشكل خاطئ.

وبعبارة أخرى ، ما كان الأكثر رعبا ليس العظام ، ولكن الطين!

ربما يكون الشخص الذي أنشأ المنطقة قد أحضرها ، أو ربما شعر ثعبان الظل نفسه بهالة الموت القوية في هذه المنطقة وجاء من تلقاء نفسه. بغض النظر ، كانت هناك أفاعي الظل هنا!

إنفجار!

لم يكن ثعبان الظل نوعًا من الوحوش المفرغة القوية ، لكنها كانت وحوشًا عاشت في مجموعات.

علم سو تشن أن ذلك لم يكن طينا. كان ذلك دمًا ولحمًا.

كما ظهرت أول ثعبان الظل ، انزلق المئات من ثعبان الظل من الطين الأسود. عندما رآهم سو تشن ، شعر أن روحه على وشك الرحيل من جسده.

إنفجار!

على الرغم من أن ثعابين الظل كانت الأكثر ضعفا بين كل الوحوش المفرغة ، إلا أن المئات منها مجتمعة معا كانت كافية لأكله حيا بالكامل.

لكن سو تشن كان يعلم أن هذه الزهور هي بالتحديد التي تسببت في وفاة عدد لا يحصى من الناس ، مما أدى إلى ظهور كل شيء هنا.

لم يتردد سو تشن وهرب.

لحسن الحظ ، لم يقم سو تشن بإلغاء تنشيط حاجز غارديان ميغ. ضرب الظل الأسود الحاجز ، مما أدى على الفور إلى اهتزاز قوي .

“سس!” مع فحيح صاخب،إندفع مئات ثعابين الظل إلى الأمام معا.( الفحيح هو صوت الأفعى )

الفصل 128: تراث دفن الروح (2)

لم يكن لهذه الثعابين أجسام كبيرة ، وكانت قوتها الجسدية ضعيفة كذلك. ومع ذلك ، كانت أجسامهم تخزن سمًا شديدًا ، وكانت سرعتهم مثل البرق. كانوا سريعين لدرجة أنهم بدأوا في الإقتراب من سو تشن .

لم يعد على سو تشن إخفاء سرعة خطوات تسلل الضباب. لقد إسخدم كل طاقته وطار إلى الأمام مثل دخان ضار ، مع اتخاذ خطوات متعددة في الجو. لقد أعطاه ذلك شعورًا بأنه كان يحلق عالياً في السماء . إذا رأته غو تشينغلو ، فإنها ستفاجأ بالتأكيد لأنها لن تجرؤ على تصديق عينيها. ويرجع ذلك إلى أن خطوات تسلل الضباب التي كانت يستخدمها سو تشن قد تجاوزت إلى حد كبير المستوى الذي يمكن استخدامه من قبل شخص بدون سلالة دم. يمكنه بالفعل اتخاذ خطوات متعددة في الجو.

الفصل 128: تراث دفن الروح (2)

لسوء الحظ ، على الرغم من ذلك ، كان بإمكانه فقط الحفاظ على مسافة بينهم بدلاً من الهروب تمامًا من ثعابين الظل هذه. والأكثر فتكًا هو أن بضعة أفاعي ظل كانت قد توقفوا فجأة ليلتفوا حول أنفسهم ، مكونين كرة أفاعي. بعد ذلك ، إندفعوا إلى الأمام . اقترض هؤلاء الثعابين تلك القوة لرفع سرعتهم بمستوى معين ، مما جعلهم يقتربون بسرعة من سو تشن.

بتعبير أدق ، كل شيء تم إعداده في هذا المكان كان لغرض إنشاء هذا الطين الأسود.

يمكنهم استخدام هذا التكتيك في الواقع.

يتكون الطين من الدم واللحم.

سحب سو تشن على الفور قارورة نبيذ قبل أن يرميها.

لم يكن ثعبان الظل نوعًا من الوحوش المفرغة القوية ، لكنها كانت وحوشًا عاشت في مجموعات.

انفجار!

مثلما كان يحاول حصاد أول زهرة جثة روحية ، ظهر إحساس بالخطر فجأة في قلبه.

في الانفجار العملاق ، تم رمي عشرات ثعابين الظل تطير ، كما سقطت قشورهم أيضًا. في نفس الوقت ، أطلقوا حفيفا شريرا.

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الأكثر إثارة للخوف.

لكنهم لم يموتوا!

“سس!” مع فحيح صاخب،إندفع مئات ثعابين الظل إلى الأمام معا.( الفحيح هو صوت الأفعى )

كانت أفاعي الظل وحوشا مفرغة. بطبيعة الحال ، لم يكن لديهم ضعف واضح مثل تلك الحشرات السامة. يمكن للجروح المتفجرة أن تصيبهم ، ولكن لا يمكن أن تقتلهم بضربة واحدة. بالإضافة إلى ذلك ، كان عليهم ببساطة أن يكونوا وحوشًا تتجمع في قطيع. أوقفت ثعابين الظل التي أصيبت مؤقتًا هجماتها ، ولكن الأخرى التي لم تصب قفزت للأمام بشكل أكثر ضراوة.

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الأكثر إثارة للخوف.

هذا يعني أيضًا أن هذه المتفجرات لم يكن له أي فائدة ، إلا تأخير خصومه قليلاً.

يمكنهم استخدام هذا التكتيك في الواقع.

“اللعنة!” حتى سو تشن الهادئ عادة لا يسعه إلا أن يلعن.

الطين الأسود!

حقا ، بغض النظر عن مدى سلاسة تنفيذ الخطة ، كان حادث واحد كافيا ليكون مهددا لحياته.

كانت نوعًا غريبًا من الأزهار التي نمت في الطين من الجثث المتعفنة.

إذا لم يتمكن من الهروب من أفاعي الظل ولم يستطع قتلهم ، فماذا يمكنه أن يفعل؟

لسوء الحظ ، على الرغم من ذلك ، كان بإمكانه فقط الحفاظ على مسافة بينهم بدلاً من الهروب تمامًا من ثعابين الظل هذه. والأكثر فتكًا هو أن بضعة أفاعي ظل كانت قد توقفوا فجأة ليلتفوا حول أنفسهم ، مكونين كرة أفاعي. بعد ذلك ، إندفعوا إلى الأمام . اقترض هؤلاء الثعابين تلك القوة لرفع سرعتهم بمستوى معين ، مما جعلهم يقتربون بسرعة من سو تشن.

سو تشن عصر دماغه بغضب ليجد حلا.

لم يكن ثعبان الظل نوعًا من الوحوش المفرغة القوية ، لكنها كانت وحوشًا عاشت في مجموعات.

فجأة فكر في شيء. أضاءت عيناه ، واستدار وألقى بقارورتي نبيذ مرة أخرى. في نفس الوقت الذي أخر فيه ثعابين الظل ، تقدم أيضًا بسرعة عالية.

بعد كل شيء ، كان هذا المكان مقبرة قديمة عملاقة.

في تلك اللحظة ، ارتفع الغضب في قلب سو تشن ، وأراد حتى تدمير هذه الزهور السامة على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط