نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 137

الجاني

الجاني

الفصل 137: الجاني

عند رؤية ابتسامة وانغ دوشان، صدم قلب سو تشن. “لا يبدو أنك فوجئت بكل هذا.”

عندما تابعوا آثار المعركة ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يعثروا على جثة أخرى.

قام سو تشن بتقطيع لحم وحش مفرغ كان قد قتله للتو وألقى به في الماء. بدأت رائحة عطرة تملأ الهواء بعد لحظات فقط.

أظهرت الجثتان الكثير من التشابه. تلقى كلاهما إصابات عديدة بالسيف ، وانفجرت حناجرهما ، وتم قطع أقراص اليشم ، وكانت وفاتهما مأساوية.

استخدم الأنقاض لإعداد موقد. ثم أخرج قدرا كبيرا من خاتمه المكاني ، وملأه بالماء ، ووضعه فوق النار

تمتم سو تشن على نفسه: “إنهم لا يشبهون عمليات قتل إنتقامية”.

“من الصعب قول ذلك. أنت تعلم أيضًا أن الحوادث ستحدث دائمًا عندما يتقاتل الناس …… ”

قال وانغ دوشان : “ربما كان هناك شخصين كان لهما ضغينة ضده”.

أومأ سو تشن برأسه بشكل خطير.

“إنه محظوظ للغاية ، لأنه التقى بهم بالقرب من بعضهم البعض.” واصل سو تشن متابعة الآثار.

بسرعة كبيرة ، واجهوا جثة أخرى قُتلت بطريقة مماثلة.

ضحك وانغ دوشان بغموض. “لقد رأيتها في كثير من الأحيان.”

وقد أصيب الضحية في نفس البقع.

“انا افهم ذلك. ما أقوله هو ، لماذا لا يتحكم معهد التنين الخفي في هذه الأشياء؟ ”

لم يعد بوسع وانغ دوشان المقاومة وصرخ. “إبن العاهرة ,هل هذا الرجل مجنون؟ إنه يقتل الناس بدون سبب! ”

بالطبع ، يمكن أن يصدق سو تشن أن كل شخص يقتل كان لأن الطرف الآخر يستحق الموت. أو ربما كان يتصرف فقط للدفاع عن النفس.

كان تعبير سو تشن قبيحًا أيضًا. “ألا يمنع معهد التنين الخفي هذه الأنواع من الحوادث؟”

نعم ، فلماذا يُطلق عليهم لقب عشائر النبلاء؟

“من الصعب قول ذلك. أنت تعلم أيضًا أن الحوادث ستحدث دائمًا عندما يتقاتل الناس …… ”

 

“لكن هذا ليس حادثًا!”

ركض نحو سو تشن ، صاح ، “انقذني ، شخص ما يريد قتلي!”

السؤال هو ، من الذي يقوم بالتفسير؟ هناك بعض الأشخاص الذين لا يمكنهم ببساطة التحكم في مهاراتهم ، وفي كل مرة يستخدمونها ، يجب أن يموت شخص ما “. رد وانغ دوشان وهو يبتسم.

لا يهم من كان على حق ومن كان على خطأ. لم تكن سوى عذرًا مناسبًا ، حافزًا ، شيء لا يمكن الاعتماد عليه. كان هناك شيئان فقط يمكنك الاعتماد عليهم: الوضع الاجتماعي والقوة!

عند رؤية ابتسامة وانغ دوشان، صدم قلب سو تشن. “لا يبدو أنك فوجئت بكل هذا.”

صاح المترشح : “إنه ورائي مباشرة ، في الغابة ” ، وهو يشير بشكل محموم إلى الغابة خلفه. “يريد قتلي! يريد قتلي! ”

ضحك وانغ دوشان بغموض. “لقد رأيتها في كثير من الأحيان.”

وقد أصيب الضحية في نفس البقع.

“هل رأيت ذلك كثيرًا؟” غضب سو تشن.

ورد وانغ دوشان “هذا صحيح”. “فقط إبقى بجانبي. أعدك بأنه لن يقوم بمهاجمتك “.

“أوه ، هناك مثل يقول. يمكن للمرء أن يحمل أسلحة حادة ، لكن القتل العمد يأتي من القلب. إذا كان لشخص ما سلطة على حياة شخص آخر ، فسيكون هناك دائمًا أولئك الذين يريدون عرض هذه القدرة واستخدامها. ببساطة هناك أيضًا بعض الأشخاص الذين يستمتعون بالقتل ، ويستمتعون بشعور وجود حياة شخص ما في أيديهم “.

ضحك وانغ دوشان بغموض. “لقد رأيتها في كثير من الأحيان.”

“انا افهم ذلك. ما أقوله هو ، لماذا لا يتحكم معهد التنين الخفي في هذه الأشياء؟ ”

ضحك وانغ دوشان بصوت عال. “لماذا لماذا يطلق عليهم عشائر النبلاء؟ هل الشيء الوحيد الذي يميزهم عن الجماهير هو الإسم؟ ”

“لأنه من الصعب عليهم السيطرة عليهم!” رد وانغ دوشان. “لقد رأيت أيضًا سبب الانفجار الداخلي”.

كان للمجتمع مستويات مختلفة من الوضع الاجتماعي. على رأسهم العشائر النبيلة ، ثم جاءت العشائر المختلطة ، وأخيرا كان هناك العامة.

“مهارة أصل سلالة الدم.”

استدار وحدق في اتجاه الصوت.

أومأ وانغ دوشان برأسه. “إنها ليست مجرد مهارة أصل. أولئك الذين لديهم سلالات دم مختلطة لم يتمكنوا بسهولة من تحقيق هذه الدرجة من القوة ، مما يعني أن هذا الوغد هو بالتأكيد جزء من عشيرة نبيلة “.

في طريقه ، كان يجد أحيانًا جثث المترشحين .

“لذا يمكنهم أن يصفوا هذه الوفيات بأنها” حادث “، ولن يكون هناك أي تداعيات كبيرة؟” سأل سو تشن بغضب.

في تلك اللحظة ، ابتسم الاثنان على بعضهما البعض. على الرغم من أنهم لم يقولوا أي شيء ، كان الأمر كما لو تم نطق ألف كلمة.

“بالطبع لن يفلتوا من العقاب تمامًا. سيتم عقابهم. لكنهم بالتأكيد لن يموتوا “.

استمر سو تشن في العثور على الجثث ، واستناداً إلى أوقات وفاتهم ، كان يقترب بسرعة من القاتل.

“فقط عقاب صغير؟” كان سو تشن مصدوما.

رفع المترشح رأسه بابتسامة وحشية على وجهه. “بالطبع سأكون بخير. لكنك لن تكون كذلك! ”

ضحك وانغ دوشان بصوت عال. “لماذا لماذا يطلق عليهم عشائر النبلاء؟ هل الشيء الوحيد الذي يميزهم عن الجماهير هو الإسم؟ ”

عندما تابعوا آثار المعركة ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يعثروا على جثة أخرى.

صمت سو تشن مؤقتا.

استمر سو تشن في العثور على الجثث ، واستناداً إلى أوقات وفاتهم ، كان يقترب بسرعة من القاتل.

نعم ، فلماذا يُطلق عليهم لقب عشائر النبلاء؟

هرع سو تشن إلى هناك وساعد المترشح على الوقوف. “لا تقلق ، ستكون بخير الآن.”

كان للمجتمع مستويات مختلفة من الوضع الاجتماعي. على رأسهم العشائر النبيلة ، ثم جاءت العشائر المختلطة ، وأخيرا كان هناك العامة.

مرة أخرى عندما ارتكبت لا تشي خطيئة ، أمر سو تشن آيرون كليف بضربها حتى الموت. هل جاء موتها لمجرد أنها ارتكبت خطيئة؟( لان تشي هي خادمة أمه التي نشرت الشائعات لمن لايتذكر)

“من الصعب قول ذلك. أنت تعلم أيضًا أن الحوادث ستحدث دائمًا عندما يتقاتل الناس …… ”

لا ، على الإطلاق!

كان ذلك لأن سو تشن كان في وضع يمتلك فيه سلطة. يمكن أن يعاقبها بالموت دون تلقي أي ردود فعل.

ورأى مترشحا يخرج من الغابة ، جسده مبلل بالدم. وبدا أنه مصاب بجروح خطيرة ، و فخذه مثقوب بسيف.

لا يهم من كان على حق ومن كان على خطأ. لم تكن سوى عذرًا مناسبًا ، حافزًا ، شيء لا يمكن الاعتماد عليه. كان هناك شيئان فقط يمكنك الاعتماد عليهم: الوضع الاجتماعي والقوة!

ضحك وانغ دوشان بصوت عال. “لماذا لماذا يطلق عليهم عشائر النبلاء؟ هل الشيء الوحيد الذي يميزهم عن الجماهير هو الإسم؟ ”

بالطبع ، يمكن أن يصدق سو تشن أن كل شخص يقتل كان لأن الطرف الآخر يستحق الموت. أو ربما كان يتصرف فقط للدفاع عن النفس.

——————————————-

لكن الأخلاق لم تقيد الجميع.

اتبع اثنان من المترشحين آثار اللحوم المطبوخة إلى حيث كان.

كان هناك دائمًا أولئك الذين لم تكن لديهم أي قيود أخلاقية ، ويتصرفون كما يحلو لهم.

وقف سو تشن. “من يريد قتلك؟ أين هو؟”

من دون شك ، نشأ المشهد أمام أعينه. شخص ما كان يستخدم الامتحان ذريعة لقتل الناس! وفقًا لـ وانغ دوشان ، لم يكن الأمر غريبًا حتى في حدوث ذلك.

إذا كان هناك أي شخص آخر ، لكانوا قد تمسكوا به بشدة. بعد كل شيء ، كان من الصعب الحصول على فريق ممتاز ، وسيكون من المؤسف إنهاءه هنا والآن. ومع ذلك ، أومأ وانغ دوشان برأسه ، دون أن يتأثر ، كما قال ، “حسنًا ، بما أنك قد قررت ذلك ، فسنفترق في الوقت الحالي. شقي ، لا تمت “.

لا عجب أن تشاو يو قال أن المترشحين سيواجهون مخاطر خلال الإختبار. ربما كانوا يتوقعون ذلك منذ البداية.

مرة أخرى عندما ارتكبت لا تشي خطيئة ، أمر سو تشن آيرون كليف بضربها حتى الموت. هل جاء موتها لمجرد أنها ارتكبت خطيئة؟( لان تشي هي خادمة أمه التي نشرت الشائعات لمن لايتذكر)

“إذاً بشكل أساسي ، طالما أن الشخص الذي يقتلونه ليس عضوًا في عشيرة نبيلة ، فلن تتم محاكمته؟” سأل سو تشن.

قال وانغ دوشان : “ربما كان هناك شخصين كان لهما ضغينة ضده”.

ورد وانغ دوشان “هذا صحيح”. “فقط إبقى بجانبي. أعدك بأنه لن يقوم بمهاجمتك “.

عند رؤية ابتسامة وانغ دوشان، صدم قلب سو تشن. “لا يبدو أنك فوجئت بكل هذا.”

“إذا كنت معك ، فلن يحاول قتلي؟” تمتم سو تشن. “إذا كان هذا هو الحال ، أليس من الأفضل لنا أن ننفصل؟”

امتلأ صوته بالخوف والذعر.ثم تعثر وسقط على الأرض.

“أوه؟” أصيب وانغ دوشان بالذهول.

في تلك اللحظة ، ابتسم الاثنان على بعضهما البعض. على الرغم من أنهم لم يقولوا أي شيء ، كان الأمر كما لو تم نطق ألف كلمة.

حدّق في سو تشن وسأل: “هل تريد قتله؟”

مع اقتراب الظلام من الليل ، وصل سو تشن إلى كومة من الأنقاض.

رد سو تشن : “إذا أراد ذلك الشخص قتلي ، وقتلته ، فلا يجب أن تكون هناك أي مشاكل ، أليس كذلك؟”

امتلأ صوته بالخوف والذعر.ثم تعثر وسقط على الأرض.

فكر وانغ دوشان للحظة ، ثم أجاب: “وفقًا لهذا ، فلا حرج في ذلك. على الرغم من أن معهد التنين الخفي لا يمكنه فعل أي شيء له حتى لو كان في حالة قتل في معركة التنين الخفية ، إلا أنه بالتأكيد لن يحبها. إذا قتلته، فلن يعاقبك معهد التنين الخفي. بدلا من ذلك ، من المرجح أن يكافئك. هذه إحدى التكتيكات التي يستخدمها معهد التنين الخفي للتعامل مع هؤلاء الأشخاص ومع ذلك ، إذا قتلت شخصًا من عشيرة نبيلة …… فستحتاج إلى توخي الحذر في حالة الانتقام منك. سو تشن ، هل أنت متأكد أنك تريد القيام بذلك؟ ”

ورأى مترشحا يخرج من الغابة ، جسده مبلل بالدم. وبدا أنه مصاب بجروح خطيرة ، و فخذه مثقوب بسيف.

قال سو تشن ، “أنا لا أخطط لفعل أي شيء. أريد فقط أن أتجول لوحدي قليلاً. ”

——————————————-

عندما رأى وانغ دوشان تعبيره الراسخ والثابت ، فهم أخيرًا.

“أوه؟” أصيب وانغ دوشان بالذهول.

إذا كان هناك أي شخص آخر ، لكانوا قد تمسكوا به بشدة. بعد كل شيء ، كان من الصعب الحصول على فريق ممتاز ، وسيكون من المؤسف إنهاءه هنا والآن. ومع ذلك ، أومأ وانغ دوشان برأسه ، دون أن يتأثر ، كما قال ، “حسنًا ، بما أنك قد قررت ذلك ، فسنفترق في الوقت الحالي. شقي ، لا تمت “.

عند رؤية ابتسامة وانغ دوشان، صدم قلب سو تشن. “لا يبدو أنك فوجئت بكل هذا.”

أومأ سو تشن برأسه بشكل خطير.

“من الصعب قول ذلك. أنت تعلم أيضًا أن الحوادث ستحدث دائمًا عندما يتقاتل الناس …… ”

في تلك اللحظة ، ابتسم الاثنان على بعضهما البعض. على الرغم من أنهم لم يقولوا أي شيء ، كان الأمر كما لو تم نطق ألف كلمة.

مرة أخرى عندما ارتكبت لا تشي خطيئة ، أمر سو تشن آيرون كليف بضربها حتى الموت. هل جاء موتها لمجرد أنها ارتكبت خطيئة؟( لان تشي هي خادمة أمه التي نشرت الشائعات لمن لايتذكر)

بعد قول وداعهم ، ذهب سو تشن في اتجاه منفصل.

تألق ضوء السيف بشكل مشرق ، وطعن باتجاه سو تشن.

مشى على طول طريق صغير فوق الجبل. لا يبدو أنه مترشح إختبار يتنافس مع الآخرين. كان يبدو أكثر مثل المسافر الوحيد الذي اتخذ منعطفاً خاطئاً عن طريق الخطأ ، ووصل إلى ساحة معركة لم يكن ينتمي إليها.

لا ، على الإطلاق!

في طريقه ، كان يجد أحيانًا جثث المترشحين .

لا ، على الإطلاق!

شعر سو تشن بالحاجة إلى دفنهم ، لكنه منع نفسه من القيام بذلك. من المحتمل أن تحتاج هذه الجثث إلى استردادها في وقت لاحق من قبل عائلات المقتولين.

“لكن هذا ليس حادثًا!”

استمر سو تشن في العثور على الجثث ، واستناداً إلى أوقات وفاتهم ، كان يقترب بسرعة من القاتل.

“أوه؟” أصيب وانغ دوشان بالذهول.

مع اقتراب الظلام من الليل ، وصل سو تشن إلى كومة من الأنقاض.

“إذا كنت معك ، فلن يحاول قتلي؟” تمتم سو تشن. “إذا كان هذا هو الحال ، أليس من الأفضل لنا أن ننفصل؟”

استخدم الأنقاض لإعداد موقد. ثم أخرج قدرا كبيرا من خاتمه المكاني ، وملأه بالماء ، ووضعه فوق النار

استخدم الأنقاض لإعداد موقد. ثم أخرج قدرا كبيرا من خاتمه المكاني ، وملأه بالماء ، ووضعه فوق النار

كانت النار رائعة للغاية في ظلام الليل ، وتراكم دخان النار في السماء .

كان تعبير سو تشن قبيحًا أيضًا. “ألا يمنع معهد التنين الخفي هذه الأنواع من الحوادث؟”

قام سو تشن بتقطيع لحم وحش مفرغ كان قد قتله للتو وألقى به في الماء. بدأت رائحة عطرة تملأ الهواء بعد لحظات فقط.

تمتم سو تشن على نفسه: “إنهم لا يشبهون عمليات قتل إنتقامية”.

في مثل هذه البيئة الفوضوية ، كان معظم الناس يأكلون فقط الحصص المجففة التي أحضروها معهم. نادرا ما كان حتى المترشحين الأثرياء لديهم مواقد لطهي الطعام معهم. بعد كل شيء ، لقد جذبت ببساطة الكثير من الاهتمام.

كان ذلك لأن سو تشن كان في وضع يمتلك فيه سلطة. يمكن أن يعاقبها بالموت دون تلقي أي ردود فعل.

اتبع اثنان من المترشحين آثار اللحوم المطبوخة إلى حيث كان.

بالطبع ، يمكن أن يصدق سو تشن أن كل شخص يقتل كان لأن الطرف الآخر يستحق الموت. أو ربما كان يتصرف فقط للدفاع عن النفس.

كانت نواياهم واضحة. كانوا هنا لهزيمة سو تشن ، وسرقة نقاطه ، والاستمتاع بعشاء لذيذ.

 

لسوء الحظ ، هزمهم سو تشن بسهولة وأخذ نقاطهم.

قام سو تشن بتقطيع لحم وحش مفرغ كان قد قتله للتو وألقى به في الماء. بدأت رائحة عطرة تملأ الهواء بعد لحظات فقط.

بعد تحطيم أقراص اليشم وإبعاد الشخصين ، كان الطعام جاهزًا للاستهلاك. أكل سو تشن اللحم وبدأ بالمضغ.

في تلك اللحظة ، ابتسم الاثنان على بعضهما البعض. على الرغم من أنهم لم يقولوا أي شيء ، كان الأمر كما لو تم نطق ألف كلمة.

بينما كان يستمتع بوجبته ، جاء صرخة من مسافة ليست بعيدة. “ساعدني…”

بسرعة كبيرة ، واجهوا جثة أخرى قُتلت بطريقة مماثلة.

استدار وحدق في اتجاه الصوت.

“إذاً بشكل أساسي ، طالما أن الشخص الذي يقتلونه ليس عضوًا في عشيرة نبيلة ، فلن تتم محاكمته؟” سأل سو تشن.

ورأى مترشحا يخرج من الغابة ، جسده مبلل بالدم. وبدا أنه مصاب بجروح خطيرة ، و فخذه مثقوب بسيف.

استمر سو تشن في العثور على الجثث ، واستناداً إلى أوقات وفاتهم ، كان يقترب بسرعة من القاتل.

ركض نحو سو تشن ، صاح ، “انقذني ، شخص ما يريد قتلي!”

لا عجب أن تشاو يو قال أن المترشحين سيواجهون مخاطر خلال الإختبار. ربما كانوا يتوقعون ذلك منذ البداية.

وقف سو تشن. “من يريد قتلك؟ أين هو؟”

استخدم الأنقاض لإعداد موقد. ثم أخرج قدرا كبيرا من خاتمه المكاني ، وملأه بالماء ، ووضعه فوق النار

صاح المترشح : “إنه ورائي مباشرة ، في الغابة ” ، وهو يشير بشكل محموم إلى الغابة خلفه. “يريد قتلي! يريد قتلي! ”

استدار وحدق في اتجاه الصوت.

امتلأ صوته بالخوف والذعر.ثم تعثر وسقط على الأرض.

كان ذلك لأن سو تشن كان في وضع يمتلك فيه سلطة. يمكن أن يعاقبها بالموت دون تلقي أي ردود فعل.

هرع سو تشن إلى هناك وساعد المترشح على الوقوف. “لا تقلق ، ستكون بخير الآن.”

لا ، على الإطلاق!

رفع المترشح رأسه بابتسامة وحشية على وجهه. “بالطبع سأكون بخير. لكنك لن تكون كذلك! ”

صاح المترشح : “إنه ورائي مباشرة ، في الغابة ” ، وهو يشير بشكل محموم إلى الغابة خلفه. “يريد قتلي! يريد قتلي! ”

تألق ضوء السيف بشكل مشرق ، وطعن باتجاه سو تشن.

ركض نحو سو تشن ، صاح ، “انقذني ، شخص ما يريد قتلي!”

 

رد سو تشن : “إذا أراد ذلك الشخص قتلي ، وقتلته ، فلا يجب أن تكون هناك أي مشاكل ، أليس كذلك؟”

——————————————-

عندما تابعوا آثار المعركة ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يعثروا على جثة أخرى.

إذا كان هناك أي شخص آخر ، لكانوا قد تمسكوا به بشدة. بعد كل شيء ، كان من الصعب الحصول على فريق ممتاز ، وسيكون من المؤسف إنهاءه هنا والآن. ومع ذلك ، أومأ وانغ دوشان برأسه ، دون أن يتأثر ، كما قال ، “حسنًا ، بما أنك قد قررت ذلك ، فسنفترق في الوقت الحالي. شقي ، لا تمت “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط