نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 138

فرصة القتل

فرصة القتل

الفصل 138: فرصة القتل

ووش!

ووش!

لقد كان مهتمًا فقط بالعامة المنعزلين الذين لم يكن لديهم حتى سلالة دم ، ومع ذلك اعتقدوا أنهم يمكنهم المشاركة هنا!

اخترق السيف جسد خصمه. كشفت عيني الهدف تعبيرا عن الكفر ، كما لو كان يقول ، “كيف يمكن أن يحدث هذا لي؟”

“ابن العاهرة!” تحمل بان يو الألم عندما حاول لف ساقيه حول عنق سو تشن.

“أبله!” أطلق بان يو ضحكة مهووسة ومبهجة ، ثم ضغط على السيف في يده ، مما أدى إلى إصطدام المترشح بشجرة قريبة. عندما كان ضحيته على وشك تحطيم قرص اليشم الخاص به، تقدم بان يو إلى الأمام وأخذه منه.

لم يعد بحوزته قرص اليشم ، لم يكن لدى المترشح طريقة للهروب. يمكنه فقط أن يسقط في اليأس.

لم يعد بحوزته قرص اليشم ، لم يكن لدى المترشح طريقة للهروب. يمكنه فقط أن يسقط في اليأس.

لقد عرض الأبله مساعدته للنهوض.

تدفق الدم الطازج في جميع أنحاء الأرض.

الفصل 138: فرصة القتل

ضحك بان يو بصوت عال ثم غادر.

“لا!” أطلق بان يو الخروج صرخة غريبة .قفز في الهواء مثل سمكة رشيقة.

لقد استمتع بهذا الشعور الذي جاء من مظهر اليأس من ضحاياه كثيرا. فقط عندما رأى تلك النظرة في أعينهم استطاع أن يرضي الغرور والفرح في قلبه.

اكتشف بان يو بصدمة أن خنجره طعن في الهواء.

ما مدى غباء معركة التنين المخفية هذه؟ لم يهتم بان يو بهذا على الإطلاق. بناءً على خلفيته العائلية ، لم يكن بحاجة إلى المشاركة في الامتحان لدخول معهد التنين الخفي.

تسبب هذا الدفع اللطيف في فقدان الطعنة الاتجاه .

لم يشارك بان يو لتأمين نقطة دخول. لا ، لقد كان هنا فقط يبحث عن الإثارة من معاناة الآخرين.

هزيمة وقتل خصومه ، وإجبارهم على التذمر في اليأس والصراع في الألم – كان هذا هو المسار الذي اتبعته بان يو وتمتع به.

إذا كان الأمر عادلاً حقًا ، لما كان هناك أي اختلافات في عدد الخانات المخصصة لكل منطقة في المقام الأول!

كم عدد الضحايا الذين قتلهم في هذه المرحلة؟

أمسك الخصم رأس بان يو وطرقها على الأرض ، تاركًا وراءه حفرة في الأرض.

لم يكن بان يو يعرف ولا يهتم.

“أبله!” أطلق بان يو ضحكة مهووسة ومبهجة ، ثم ضغط على السيف في يده ، مما أدى إلى إصطدام المترشح بشجرة قريبة. عندما كان ضحيته على وشك تحطيم قرص اليشم الخاص به، تقدم بان يو إلى الأمام وأخذه منه.

كان ضحاياه مجرد عامة. لم يكن لديهم حتى سلالة دم! ما هو هدفهم إن لم يكن توفير الترفيه له؟

“أنا …… أعلم أنني كنت على خطأ. ارحمني ، من فضلك ، ارحمني …… ”صرخ بان يو بحزن.

بالنسبة لأولئك المتواضعين ، فإن الموت تحت سيف الإبادة المظلمة الخاص به كان حظهم الجيد.

اتجه نحو أصل الدخان وهو يقترب بحذر ، وكأنه ذئب جائع يخشى تخويف الأرنب بعيدًا.

بالطبع ، اختار بان يو كل هدف من أهدافه بعناية.

لم يكن بان يو يعرف ولا يهتم.

لن يلمس أي شخص من عشيرة نبيلة. ولم يستطع إثارة هؤلاء المترشحين الأقوياء .

لقد كان مهتمًا فقط بالعامة المنعزلين الذين لم يكن لديهم حتى سلالة دم ، ومع ذلك اعتقدوا أنهم يمكنهم المشاركة هنا!

لقد كان مهتمًا فقط بالعامة المنعزلين الذين لم يكن لديهم حتى سلالة دم ، ومع ذلك اعتقدوا أنهم يمكنهم المشاركة هنا!

“أنا …… أعلم أنني كنت على خطأ. ارحمني ، من فضلك ، ارحمني …… ”صرخ بان يو بحزن.

كان هؤلاء المشاركون جاهلين بما ينتظرهم. لقد كان من الغباء في أفضل حالاته أنهم اعتقدوا أنه يمكنهم المشاركة في معركة عادلة لدخول أفضل معهد في منطقة لونغ سانغ بأكملها.

“آه!” أطلق بان يو صرخة يرثى لها للغاية.

هل كان هؤلاء العامة مؤهلين للانخراط في معارك عادلة مع أعضاء من عشائر نبيلة؟

يجب أن يحكم البلد بقبضة من حديد. إذا كانوا يسعون بشكل أعمى إلى المساواة والإنصاف ، فإنهم سيعطون فقط الأشخاص من الطبقة المنخفضة فرصة لطلب أكثر مما يمكنهم التعامل معه.

إذا كان الأمر عادلاً حقًا ، لما كان هناك أي اختلافات في عدد الخانات المخصصة لكل منطقة في المقام الأول!

“ابن العاهرة!” تحمل بان يو الألم عندما حاول لف ساقيه حول عنق سو تشن.

ولكن حتى ذلك الحين ، كانت السلطات لا تزال متساهلة للغاية.

“أبله!” أطلق بان يو ضحكة مهووسة ومبهجة ، ثم ضغط على السيف في يده ، مما أدى إلى إصطدام المترشح بشجرة قريبة. عندما كان ضحيته على وشك تحطيم قرص اليشم الخاص به، تقدم بان يو إلى الأمام وأخذه منه.

يجب أن يحكم البلد بقبضة من حديد. إذا كانوا يسعون بشكل أعمى إلى المساواة والإنصاف ، فإنهم سيعطون فقط الأشخاص من الطبقة المنخفضة فرصة لطلب أكثر مما يمكنهم التعامل معه.

“أبله!” أطلق بان يو ضحكة مهووسة ومبهجة ، ثم ضغط على السيف في يده ، مما أدى إلى إصطدام المترشح بشجرة قريبة. عندما كان ضحيته على وشك تحطيم قرص اليشم الخاص به، تقدم بان يو إلى الأمام وأخذه منه.

سيكون من الأفضل بكثير أن يموتوا قبل تلك النقطة. شعر بان يو أنه كان يقدم خدمة لهذا العالم من خلال التخلص منه من هؤلاء النمل . لذلك استطاع استخدام دمائهم لتلميع سيفه وكان القتال مجرد مكافأة صغيرة لطيفة.

كان هؤلاء المشاركون جاهلين بما ينتظرهم. لقد كان من الغباء في أفضل حالاته أنهم اعتقدوا أنه يمكنهم المشاركة في معركة عادلة لدخول أفضل معهد في منطقة لونغ سانغ بأكملها.

كان بان يو مبتهجًا بحكمته.

كان بان يو يعرف أن الوضع لا يبدو جيدًا. أراد التراجع.

ومع ذلك ، مع سقوط المزيد أمام سيفه ، بدا أن العديد من المشاركين بدأوا يشعرون بما كان يفعله. حتى الآن ، تعاون معظم المترشحين ، وأصبح من الصعب بشكل متزايد العثور على أي شخص يقاتل بمفرده.

كان بان يو مبتهجًا بحكمته.

لم يكن قلقا بشأن قوة هؤلاء الأفراد المتواضعين كفريق واحد. حتى لو شكلوا مجموعات صغيرة ، فلن يكونوا خصومه. لكن مع ازدياد حجم المجموعات ، فإن فرصة هروب البعض أيضًا. إذا لم يستطع قتلهم جميعًا ، فلا فائدة من هذه المناوشات.

في اللحظة التالية ، خرج من الغابة ، وهو يصرخ بصوت عال ، “ساعدني!”

بحث بان يو لمدة طويلة ولم يجد أحدا مناسبا . كان بإمكانه فقط أن يلعن بصوت عالٍ وهو يبحث عن هدفه التالي.

لقد سار نحو المترشح الغبي.

ظهر الدخان في السماء ، وجذب انتباه بان يو.

كان بان يو على وشك القيام بخطوته عندما ظهرت فكرة في رأسه. صوب السيف نحو فخذه ، وأغلق عينيه ، وتمتم ، “إذا أردت تحقيق شيء عظيم ، يجب أن أكون شديدًا بما فيه الكفاية. يجب أن أكون شديدة لأعدائي ولنفسي! طفل ، اعتبر نفسك محظوظا. سأستخدم أداءً رائعًا لأرسلك إلى موتك! ”

كان هناك شخص تجرأ على إشعال النار والطهي في هذا الوقت؟

هل كان واثقا من نفسه ، أم أنه وقح أحمق؟

بحث بان يو لمدة طويلة ولم يجد أحدا مناسبا . كان بإمكانه فقط أن يلعن بصوت عالٍ وهو يبحث عن هدفه التالي.

في كلتا الحالتين ، أثار اهتمام بان يو.

لم يشارك بان يو لتأمين نقطة دخول. لا ، لقد كان هنا فقط يبحث عن الإثارة من معاناة الآخرين.

اتجه نحو أصل الدخان وهو يقترب بحذر ، وكأنه ذئب جائع يخشى تخويف الأرنب بعيدًا.

“أنا …… أعلم أنني كنت على خطأ. ارحمني ، من فضلك ، ارحمني …… ”صرخ بان يو بحزن.

عندما ظهرت صورة شاب بالقرب من كومة من الأنقاض أمام أعين بان يو ، تشكلت ابتسامة على وجهه.

لسوء الحظ ، أمسكه الطرف الآخر. كان يضع قدميه عليه عندما ضربت قبضة أخرى بشراهة صدره ، مما دفعه إلى الأرض.

مدهش! لقد وجدت بالفعل عامًيا آخر ، وليس لديه سلالة دم. السماوات تكافأني حقا!

كم عدد الضحايا الذين قتلهم في هذه المرحلة؟

الموقع الذي اختاره هذا الرجل كان جيدًا جدًا. كان قد أطلق نارًا على كومة من الحجارة ، وكانت المناطق المحيطة فارغة جدًا. لم يكن هناك مكان لكمينه منه. في الواقع ، لا يمكن لـ بان يو الاقتراب دون أن يتم رصده. إذا واجه هذا الرجل أي معارضين لا يمكنه الفوز عليهم ، يمكنه على الفور تحطيم قرص اليشم الخاص به والهروب. من المحتمل أن هذه الطريقة هي التي منحته الثقة لإشعال نار خلال اختبار القبول هذا.

بالنسبة لأولئك المتواضعين ، فإن الموت تحت سيف الإبادة المظلمة الخاص به كان حظهم الجيد.

ولكن هل تم ضمان سلامته حقًا هكذا فقط؟

ووش!

ضحك بان يو ببرود بينما كان يجهز سيفه ليهاجم.

أراد بان يو تحطيم قرص اليشم الخاص به والهروب ، لكن سو تشن أخذه منه قبل أن يتمكن من ذلك. يشبه هذا المشهد عن كثب كيف عامل بان يو أولئك الذين قتلهم.

كان بان يو على وشك القيام بخطوته عندما ظهرت فكرة في رأسه. صوب السيف نحو فخذه ، وأغلق عينيه ، وتمتم ، “إذا أردت تحقيق شيء عظيم ، يجب أن أكون شديدًا بما فيه الكفاية. يجب أن أكون شديدة لأعدائي ولنفسي! طفل ، اعتبر نفسك محظوظا. سأستخدم أداءً رائعًا لأرسلك إلى موتك! ”

لكنه كان لا يزال على الأرض ، وجسده مقوس حيث استخدم كل قوته لطعن خصمه. من هذا الوضع ، لم يستطع استخدام أي قوة متفجرة ، تاركًا له الوقت الكافي للتكيف قبل أن يشعر بقبضة ثقيلة على وجهه!

بينما كانت هذه الأفكار تدور في ذهنه ، لم يستطع بان يو منع جسده بالكامل من الارتعاش.

ومع ذلك ، مع سقوط المزيد أمام سيفه ، بدا أن العديد من المشاركين بدأوا يشعرون بما كان يفعله. حتى الآن ، تعاون معظم المترشحين ، وأصبح من الصعب بشكل متزايد العثور على أي شخص يقاتل بمفرده.

كان هذا هو التحفيز من حماسه وتوقعه للصيد.

ومع ذلك ، كانت ساقه اليمنى لا تزال مصابة ، لذلك كان من الصعب عليه التحرك. كانت محاولته خنق سو تشن بطيئة للغاية.

ووش!

هزيمة وقتل خصومه ، وإجبارهم على التذمر في اليأس والصراع في الألم – كان هذا هو المسار الذي اتبعته بان يو وتمتع به.

ضرب فخذه بالسيف.

ووش!

طعن سيف الابادة المظلم تاركا وراءه حفرة دموية كبيرة.

كان بان يو مرعوبا!

تسبب الألم في التواء وجه بان يو ، لكن قلبه إمتلأ بالإثارة.

هبت موجة من الرياح الداكنة باتجاه سو تشن .

لقد امتص نفسًا باردًا ، ثم أطلق ضحكة غريبة وقاسية. “يا للعجب! خروفتي الصغيرة ، أنا قادم! ”

في اللحظة التالية ، خرج من الغابة ، وهو يصرخ بصوت عال ، “ساعدني!”

ضحك بان يو ببرود بينما كان يجهز سيفه ليهاجم.

لقد سار نحو المترشح الغبي.

في كلتا الحالتين ، أثار اهتمام بان يو.

قام بان يو بتمثيل جميل ، يظهر تعبيرًا عن الإرهاب الخالص بينما يصرخ ويتوسل المساعدة. بعد كل شيء ، كان جرحه حقيقيًا ، وكان الألم أيضًا. ومع ذلك ، كان يضحك في قلبه ، يضحك بجنون!

بينما كانت هذه الأفكار تدور في ذهنه ، لم يستطع بان يو منع جسده بالكامل من الارتعاش.

هذا الأبله قادم حقا!

عندما ظهرت صورة شاب بالقرب من كومة من الأنقاض أمام أعين بان يو ، تشكلت ابتسامة على وجهه.

قاوم بشدة الرغبة في الضحك وهو يتعثر على الأرض قبل أن يصل إليه الطرف الآخر. في الوقت نفسه ، أخرج خلسة خنجرًا تم إعداده مسبقًا.

لقد استمتع بهذا الشعور الذي جاء من مظهر اليأس من ضحاياه كثيرا. فقط عندما رأى تلك النظرة في أعينهم استطاع أن يرضي الغرور والفرح في قلبه.

لقد عرض الأبله مساعدته للنهوض.

سو تشن لم يمنح بان يو أي وقت للاستراحة. أخرج شفرة قصيرة وطعنها في ساق بان يو الصحية.

قال: “لا تقلق ، ستكون بخير الآن”.

ولكن حتى ذلك الحين ، كانت السلطات لا تزال متساهلة للغاية.

رد بان يو بحماسة: “بالطبع سأكون بخير. ولكنك لن تكون كذلك! ” عندما تركت هذه الكلمات فمه ، كشف الخنجر.

تسبب الألم في التواء وجه بان يو ، لكن قلبه إمتلأ بالإثارة.

ضرب ، وكما فعل ، شعر بأدنى مقاومة من الشفرة الحادة التي تدخل لحم الأبله. شعر بالإثارة من خلال جسده. ومع ذلك ، لم تصل الإثارة بعد تمامًا إلى ذروتها عندما لم يرى أي دم من طعنته ……

هبت موجة من الرياح الداكنة باتجاه سو تشن .

اكتشف بان يو بصدمة أن خنجره طعن في الهواء.

 

فتحت بان يو عينيه وهو مصدوم.

كان بان يو أخيرًا على حافة الانهيار العصبي. “أنا السيد الشاب لعشيرة الوحش المظلم. إذا قتلتني ، لن تسمح لك عشيرتي بالرحيل! ”

رأى يدًا موضوعة على معصمه ، ودفعها قليلاً إلى الجانب.

رأى يدًا موضوعة على معصمه ، ودفعها قليلاً إلى الجانب.

تسبب هذا الدفع اللطيف في فقدان الطعنة الاتجاه .

لقد سار نحو المترشح الغبي.

كيف يكون ذلك؟

فتحت بان يو عينيه وهو مصدوم.

كان بان يو مرعوبا!

لن يلمس أي شخص من عشيرة نبيلة. ولم يستطع إثارة هؤلاء المترشحين الأقوياء .

بدا صوت بجانب أذنه. “لذا كنت أنت!”

هزيمة وقتل خصومه ، وإجبارهم على التذمر في اليأس والصراع في الألم – كان هذا هو المسار الذي اتبعته بان يو وتمتع به.

ماذا؟

بينما كانت هذه الأفكار تدور في ذهنه ، لم يستطع بان يو منع جسده بالكامل من الارتعاش.

كان بان يو يعرف أن الوضع لا يبدو جيدًا. أراد التراجع.

ووش!

لكنه كان لا يزال على الأرض ، وجسده مقوس حيث استخدم كل قوته لطعن خصمه. من هذا الوضع ، لم يستطع استخدام أي قوة متفجرة ، تاركًا له الوقت الكافي للتكيف قبل أن يشعر بقبضة ثقيلة على وجهه!

هزيمة وقتل خصومه ، وإجبارهم على التذمر في اليأس والصراع في الألم – كان هذا هو المسار الذي اتبعته بان يو وتمتع به.

“لا!” أطلق بان يو الخروج صرخة غريبة .قفز في الهواء مثل سمكة رشيقة.

كان بان يو على وشك القيام بخطوته عندما ظهرت فكرة في رأسه. صوب السيف نحو فخذه ، وأغلق عينيه ، وتمتم ، “إذا أردت تحقيق شيء عظيم ، يجب أن أكون شديدًا بما فيه الكفاية. يجب أن أكون شديدة لأعدائي ولنفسي! طفل ، اعتبر نفسك محظوظا. سأستخدم أداءً رائعًا لأرسلك إلى موتك! ”

كان متخصص أصل الذي اعتمد على الرشاقة ، وليس على القتال القريب ، لذلك حاول على عجل للتحرر من خصمه.

مدهش! لقد وجدت بالفعل عامًيا آخر ، وليس لديه سلالة دم. السماوات تكافأني حقا!

لسوء الحظ ، أمسكه الطرف الآخر. كان يضع قدميه عليه عندما ضربت قبضة أخرى بشراهة صدره ، مما دفعه إلى الأرض.

رد بان يو بحماسة: “بالطبع سأكون بخير. ولكنك لن تكون كذلك! ” عندما تركت هذه الكلمات فمه ، كشف الخنجر.

أمسك الخصم رأس بان يو وطرقها على الأرض ، تاركًا وراءه حفرة في الأرض.

تسبب هذا الدفع اللطيف في فقدان الطعنة الاتجاه .

“ابن العاهرة!” تحمل بان يو الألم عندما حاول لف ساقيه حول عنق سو تشن.

لقد كان مهتمًا فقط بالعامة المنعزلين الذين لم يكن لديهم حتى سلالة دم ، ومع ذلك اعتقدوا أنهم يمكنهم المشاركة هنا!

ومع ذلك ، كانت ساقه اليمنى لا تزال مصابة ، لذلك كان من الصعب عليه التحرك. كانت محاولته خنق سو تشن بطيئة للغاية.

تسبب الألم في التواء وجه بان يو ، لكن قلبه إمتلأ بالإثارة.

سو تشن لم يمنح بان يو أي وقت للاستراحة. أخرج شفرة قصيرة وطعنها في ساق بان يو الصحية.

في اللحظة التالية ، خرج من الغابة ، وهو يصرخ بصوت عال ، “ساعدني!”

“آه!” أطلق بان يو صرخة يرثى لها للغاية.

كان بان يو يعرف أن الوضع لا يبدو جيدًا. أراد التراجع.

كان هذا الهجوم أكثر شراسة مما كان عليه عندما طعن بان يو نفسه في وقت سابق. كانت الشفرة الحادة المستخدمة تفتقر إلى القدرة على القطع ، ولكن عندما تخترق اللحم ، سيؤدي ذلك إلى إصابة خطيرة.

تجاهله سو تشن وهو يواصل هجماته بقبضته.

أراد بان يو تطبيق حاجز وقائي ، لكن قبضة الخصم أمطرت عليه. بدت كل ضربة دقيقة ودقيقة عندما سقطت على نقاطه الحيوية. قبل أن يتشكل حاجز أصل ، تم تحطيمه بقوة من خلال ضرباته.

كان هناك شخص تجرأ على إشعال النار والطهي في هذا الوقت؟

“لا ، دعني أذهب!” بدأ بان يو أخيرًا يشعر بالرعب والخوف وهو يصرخ بصوت عال.

ضرب ، وكما فعل ، شعر بأدنى مقاومة من الشفرة الحادة التي تدخل لحم الأبله. شعر بالإثارة من خلال جسده. ومع ذلك ، لم تصل الإثارة بعد تمامًا إلى ذروتها عندما لم يرى أي دم من طعنته ……

قال سو تشن ببرود: “إن المترشحين الذين قتلتهم توسلوا أيضًا من أجل الرحمة ، أليس كذلك؟ هل تركتهم يذهبون؟ ”

كان بان يو على وشك القيام بخطوته عندما ظهرت فكرة في رأسه. صوب السيف نحو فخذه ، وأغلق عينيه ، وتمتم ، “إذا أردت تحقيق شيء عظيم ، يجب أن أكون شديدًا بما فيه الكفاية. يجب أن أكون شديدة لأعدائي ولنفسي! طفل ، اعتبر نفسك محظوظا. سأستخدم أداءً رائعًا لأرسلك إلى موتك! ”

“أنا …… أعلم أنني كنت على خطأ. ارحمني ، من فضلك ، ارحمني …… ”صرخ بان يو بحزن.

لقد عرض الأبله مساعدته للنهوض.

تجاهله سو تشن وهو يواصل هجماته بقبضته.

لم يكن بان يو يعرف ولا يهتم.

أراد بان يو تحطيم قرص اليشم الخاص به والهروب ، لكن سو تشن أخذه منه قبل أن يتمكن من ذلك. يشبه هذا المشهد عن كثب كيف عامل بان يو أولئك الذين قتلهم.

كان بان يو يعرف أن الوضع لا يبدو جيدًا. أراد التراجع.

كان بان يو أخيرًا على حافة الانهيار العصبي. “أنا السيد الشاب لعشيرة الوحش المظلم. إذا قتلتني ، لن تسمح لك عشيرتي بالرحيل! ”

الفصل 138: فرصة القتل

تجاهله سو تشن ، واستمر في هجومه .

كان هذا الهجوم أكثر شراسة مما كان عليه عندما طعن بان يو نفسه في وقت سابق. كانت الشفرة الحادة المستخدمة تفتقر إلى القدرة على القطع ، ولكن عندما تخترق اللحم ، سيؤدي ذلك إلى إصابة خطيرة.

كان سيضرب هذا الحقير حتى الموت.

أراد بان يو تحطيم قرص اليشم الخاص به والهروب ، لكن سو تشن أخذه منه قبل أن يتمكن من ذلك. يشبه هذا المشهد عن كثب كيف عامل بان يو أولئك الذين قتلهم.

“انقذني!” صرخ بان يو بغضب.

“أنت من عشيرة بان ذات سلالة الوحش المظلم؟ تذكر ، منقذك هو كونغ شن الحريش السام! ”

لقد كان يترك فقط صرخة غريزية ، ولكن بشكل غير متوقع حصل بالفعل على رد.

ومع ذلك ، مع سقوط المزيد أمام سيفه ، بدا أن العديد من المشاركين بدأوا يشعرون بما كان يفعله. حتى الآن ، تعاون معظم المترشحين ، وأصبح من الصعب بشكل متزايد العثور على أي شخص يقاتل بمفرده.

“أنت من عشيرة بان ذات سلالة الوحش المظلم؟ تذكر ، منقذك هو كونغ شن الحريش السام! ”

رد بان يو بحماسة: “بالطبع سأكون بخير. ولكنك لن تكون كذلك! ” عندما تركت هذه الكلمات فمه ، كشف الخنجر.

هبت موجة من الرياح الداكنة باتجاه سو تشن .

لكنه كان لا يزال على الأرض ، وجسده مقوس حيث استخدم كل قوته لطعن خصمه. من هذا الوضع ، لم يستطع استخدام أي قوة متفجرة ، تاركًا له الوقت الكافي للتكيف قبل أن يشعر بقبضة ثقيلة على وجهه!

 

قال سو تشن ببرود: “إن المترشحين الذين قتلتهم توسلوا أيضًا من أجل الرحمة ، أليس كذلك؟ هل تركتهم يذهبون؟ ”

—————————————————

ضحك بان يو بصوت عال ثم غادر.

كم عدد الضحايا الذين قتلهم في هذه المرحلة؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط