نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 166

الواقع

الواقع

الفصل 166: الواقع

غالبًا ما ينبع الفهم بين الأصدقاء من مثل هذه الظروف ، حيث ينتشر كل الاستياء والحزن والإحباط وخيبة الأمل – المشاعر من أسفل قلب المرء – تحت تأثير عدد قليل من أوعية النبيذ. يمكن أن يكون العكس صحيحًا أيضًا – عندما فتح شخص قلبه لك ، فهذا يعني ضمنيًا أنه ينظر إليك بالفعل كصديق جيد.

عندما ظهر سو تشن أمام باب وانغ دوشان ، طالباً منه مرافقته لتناول مشروب ، سقط فك وانغ دوشان تقريباً على الأرض.

طلبت سو تشن إبريقًا كبيرًا من الخمر . ملأ الوعاء إلى الحافة وأسقطه في جرعة. احمرت عينيه.

“أنت لست منغلقا على نفسك في غرفتك للقيام ببعض التجارب؟ تريد دعوتي للشرب؟ ماالخطب!؟” كان وانغ دوشان في حالة من الكفر.

“بما أنك مقتنع ، فلنذهب”. أخذ سو تشن بعض المال للدفع.

“هل انت قادم ام لا؟” سأل سو تشن .

“السعال ، السعال”. سعل وانغ دوشان ، مضطربًا قليلاً.

“بالطبع أنا قادم! كيف يمكنني تركك وحيدا؟ ” رد وانغ دوشان بقصف صدره.

“وماذا في ذلك؟” ضحك سو تشن. “أنا شخص أطمح للقتال من أجل الصعود إلى تفوق الجنس البشري ، مخترقًا أي قيود على سلالة الدم. إذا لم أستطع حتى إجبار رجل عجوز عنيد على قبولي ، فما الحق الذي يجب أن أحاول أن أحققه مثل هذا الحلم؟ ربما……”

لم يُسمح بالنبيذ داخل معهد التنين الخفي ، ولكن في الخارج كان الشارع صاخبا مع حانات النبيذ اليسار واليمين. تم إعداده خصيصًا لتلبية احتياجات الطلاب.

على الرغم من أن وانغ دوشان كان بدينًا ، إلا أنه لم يكن غبيًا على الإطلاق. كان سو تشن مدركة للغاية لهذه الحقيقة.

سيأتي العديد من طلاب المعهد إلى هنا في وقت فراغهم لإنفاق طاقتهم الزائدة وأموالهم.

صدم وانغ دوشان. “أنت لم تستسلم بعد؟ إنه لا يقبل أي طلاب “.

اختار سو تشن و وانغ دوشان بلا مبالاة بارًا ووجدوا طاولة للجلوس.

الفصل 166: الواقع

طلبت سو تشن إبريقًا كبيرًا من الخمر . ملأ الوعاء إلى الحافة وأسقطه في جرعة. احمرت عينيه.

تعافى سو تشن أخيرًا من الضربات السابقة لتقديره لذاته. كان غير منزعج ومليء بالثقة بالنفس وروح القتال.

“أخي ، حتى إذا كنت غير سعيد فلا داعي للشرب مثل هذا. قل لي ، لماذا أنت في مزاج سيئ؟ سأل وانغ دوشان ، وهو يربت على كتف سو تشن.

“هل انت قادم ام لا؟” سأل سو تشن .

وضع سو تشن الوعاء وأجاب: “عندما كان عمري 12 عامًا ، صادفت رجلًا عجوزًا. أخذ هذا الرجل العجوز رؤيتي. لم أستعدها إلا بعد ثلاث سنوات …… ”

“وماذا في ذلك؟” ضحك سو تشن. “أنا شخص أطمح للقتال من أجل الصعود إلى تفوق الجنس البشري ، مخترقًا أي قيود على سلالة الدم. إذا لم أستطع حتى إجبار رجل عجوز عنيد على قبولي ، فما الحق الذي يجب أن أحاول أن أحققه مثل هذا الحلم؟ ربما……”

باستثناء بعض الأسرار الحساسة ، أخبر سو تشن وانغ دوشان قصة حياته كلها.

صدم وانغ دوشان. “أنت لم تستسلم بعد؟ إنه لا يقبل أي طلاب “.

تحدث عن كيف كان ينخرط باستمرار في معركة الذكاء والشجاعة مع عشيرته الخاصة ، وكيف تنافس على السلطة في سلسلة الجبال القرمزية ، وكيف تعامل مع عشيرة لين ، وكيف شارك في خلال مسابقة منطقة الجبال الثلاثة. …..

“وماذا في ذلك؟” أعرب وانغ دوشان عن عدم رضاه. “إنه لا يزال معلماً. أي نوع من الأشخاص يفترض أن يكون معلمه الشخصي؟ إذا لم تكن لديه القدرة على توبيخك ، فما هو الحق الذي سيطلبه منك؟ ”

تحدث كثيرًا ، بتفصيل كبير ، وببطء شديد.

“السعال ، السعال”. سعل وانغ دوشان ، مضطربًا قليلاً.

استمع وانغ دوشان بانتباه.

“هل انت قادم ام لا؟” سأل سو تشن .

غالبًا ما ينبع الفهم بين الأصدقاء من مثل هذه الظروف ، حيث ينتشر كل الاستياء والحزن والإحباط وخيبة الأمل – المشاعر من أسفل قلب المرء – تحت تأثير عدد قليل من أوعية النبيذ. يمكن أن يكون العكس صحيحًا أيضًا – عندما فتح شخص قلبه لك ، فهذا يعني ضمنيًا أنه ينظر إليك بالفعل كصديق جيد.

سيأتي العديد من طلاب المعهد إلى هنا في وقت فراغهم لإنفاق طاقتهم الزائدة وأموالهم.

على الرغم من أن وانغ دوشان كان بدينًا ، إلا أنه لم يكن غبيًا على الإطلاق. كان سو تشن مدركة للغاية لهذه الحقيقة.

مهما حدث سو تشن كان صديقه و كان متخصص أصل قوياً.

استمع وانغ دوشان بانتباه شديد ، وأدخل أحيانًا بعض الجمل الجيدة .

استمع وانغ دوشان بانتباه شديد ، وأدخل أحيانًا بعض الجمل الجيدة .

“لقد هزمت عمي الثاني ، المحظية الرابعة لوالدي، لين ييماو ، عدد لا يحصى من المتنافسين خلال امتحان المنطقة الجبلية الثلاثة ، حتى أنني قمت بإنشاء ثوران الطائر الناري ، وهي مهارة أصل مماثلة لمهارة سلالة الدم. اعتقدت أنني غير عادي. لم أكن خائفا من أحد. حتى لو كان أقوى مني ، اعتقدت أنها ستكون مؤقتة فقط. اعتقدت أنني سأهزمهم بغض النظر عما إذا كانوا من عشيرة نبيلة أو من خلفية أخرى “.

وضع سو تشن الوعاء وأجاب: “عندما كان عمري 12 عامًا ، صادفت رجلًا عجوزًا. أخذ هذا الرجل العجوز رؤيتي. لم أستعدها إلا بعد ثلاث سنوات …… ”

تحدث سو تشن بجدية شديدة ، وانخفضت لهجته ونظراته عميقة.

“هل من السهل التعايش معه الآن؟” ضحك وانغ دوشان.

لقد كان شديد الثقة بالنفس في الماضي. لقد غطّى مظهره الوديع المتواضع قلبًا أظهر ازدراء للعالم بأسره.

تنهد سو تشن: “لا أعتقد أننا سنتمكن من الشرب الليلة”. “منذ أن غادرنا معهد التنين الخفي ، كان شخص ما يتابعنا سراً. أعتقد أن الشخص الذي يبحث عن مشكلة ربما يكون قريبًا جدًا. إذا لم نغادر الآن ، فقد لا تتاح لنا الفرصة لوقت لاحق “.

كان واثقًا من قدرته على حل أي صعوبة تواجهه ، واثق من أنه يمكن أن يتجاوز أي خصم.

“السعال ، السعال”. سعل وانغ دوشان ، مضطربًا قليلاً.

حتى اليوم.

“هل انت قادم ام لا؟” سأل سو تشن .

بدأ وانغ دوشان في فهمه.

“هل هو عنيد لهذه الدرجة؟” صدم سو تشن.

قال: “لذا واجهت خصمًا تعتقد أنه ليس لديك طريقة للتجاوز؟”

“هل من السهل التعايش معه الآن؟” ضحك وانغ دوشان.

ضحك سو تشن بمرارة وهو يهز رأسه: “ربما يكون من الأدق القول أنه جعلني أدرك جهلي وحماقي وغرورتي”. “لقد ساعدني في إدراك السبب الوحيد الذي جعلني أفوز ليس ليس لأنني قوي ، ولكن لأن خصومي ضعفاء”.

“شي كايهوانغ؟ هل تريده أن يكون معلمك الشخصي؟ ” كانت عيون وانغ دوشان على وشك الخروج من مآخذها.

“السعال ، السعال”. سعل وانغ دوشان ، مضطربًا قليلاً.

“بما أنك مقتنع ، فلنذهب”. أخذ سو تشن بعض المال للدفع.

مهما حدث سو تشن كان صديقه و كان متخصص أصل قوياً.

كان واثقًا من قدرته على حل أي صعوبة تواجهه ، واثق من أنه يمكن أن يتجاوز أي خصم.

إذا كان سو تشن جاهلاً وأحمقًا ، فماذا كان هو؟

“بالطبع أنا قادم! كيف يمكنني تركك وحيدا؟ ” رد وانغ دوشان بقصف صدره.

“ماذا حدث بالضبط؟”

وفقًا للإجرائات العادية لمعهد التنين الخفي ، كان ينبغي طرد مدرب شخصي غير مسؤول مثله منذ فترة طويلة. ولكن بدعم من رئيس المعهد ، تجاهل شكاوى الطلاب وزملائه المدربين الشخصيين وفكر في أعماله الخاصة على مدار الخمسين عامًا الماضية.

تحدث سو تشن أخيرًا عن محاولته أن يصبح تلميذ شي كايهوانغ.

“السعال ، السعال”. سعل وانغ دوشان ، مضطربًا قليلاً.

“شي كايهوانغ؟ هل تريده أن يكون معلمك الشخصي؟ ” كانت عيون وانغ دوشان على وشك الخروج من مآخذها.

تحدث سو تشن أخيرًا عن محاولته أن يصبح تلميذ شي كايهوانغ.

“هل تعرفه؟”

تحدث سو تشن أخيرًا عن محاولته أن يصبح تلميذ شي كايهوانغ.

“بالطبع بكل تأكيد! هذا الرجل العجوز هو الشخص الأكثر عنادا في معهد التنين الخفي بأكمله. لقد كان هنا منذ حوالي 50 عامًا ، ومع ذلك لم يقبل تلميذًا واحدًا. لو لم يكن مدعومًا من قبل رئيس المعهد ، لكان قد تم طرده منذ فترة طويلة. أليس من الطبيعي أن يتم رفضك من قبله؟ ” ضحك وانغ دوشان.

كان واثقًا من قدرته على حل أي صعوبة تواجهه ، واثق من أنه يمكن أن يتجاوز أي خصم.

“هل هو عنيد لهذه الدرجة؟” صدم سو تشن.

كان وانغ دوشان في رهبة من روح سو تشن المفاجئة التي لا تقهر. كان عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت. في النهاية ،قال. “لقد أقنعتني تمامًا!”

المعلومات التي جمعتها سو تشن كانت غير كاملة. لم يكن يعرف أن شي كايهوانغ كان مثل هذا الشخص. لا عجب أنه كان يزدريه للغاية.

عندما ظهر سو تشن أمام باب وانغ دوشان ، طالباً منه مرافقته لتناول مشروب ، سقط فك وانغ دوشان تقريباً على الأرض.

علم سو تشن من وانغ دوشان أن شي كايهوانغ كان معجزة بمعهد التنين المخفي. لم يقبل طالبًا واحدًا منذ 50 عامًا ، ولم يدرس صفًا واحدًا. قضى كل وقته في مكانه الخاص ، وأجرى البحوث.

“هل هو عنيد لهذه الدرجة؟” صدم سو تشن.

وفقًا للإجرائات العادية لمعهد التنين الخفي ، كان ينبغي طرد مدرب شخصي غير مسؤول مثله منذ فترة طويلة. ولكن بدعم من رئيس المعهد ، تجاهل شكاوى الطلاب وزملائه المدربين الشخصيين وفكر في أعماله الخاصة على مدار الخمسين عامًا الماضية.

“لقد كان في معهد التنين الخفي لمدة 50 عامًا. لا توجد طريقة لم يحاول فيها الآخرون تحريكه ، لكنهم فشلوا جميعًا “.

“هل من السهل التعايش معه الآن؟” ضحك وانغ دوشان.

في تلك اللحظة ، أصبح شي كايهوانغ مجرد عقبة صعبة أخرى في طريقه.

فكر سو تشن للحظة ثم ضحك وهز رأسه. “ومع ذلك ، عندما وبخني لأول مرة ، كان على حق تمامًا. في السنوات القليلة الماضية ، كانت رحلتي سلسة للغاية. السبب الذي جعلني أهزم على عشيرتي كان في النهاية مسألة سلالة دم ، ولم يكن أحد على استعداد لاتخاذ خطوة حاسمة. كان السبب في أنني أستطيع هزيمة أعدائي هو فقط لأنه لا يوجد تنين بين الرجال يمكن أن يكون موجودًا في مكان بعيد مثل فيس الشمالية. لقد خدعت للتو مثل طفل صغير. ولكن إذا حافظت على نفس الموقف في هذا النوع من المكان ، فسأعاني عاجلاً أم آجلاً. بغض النظر عن أي نوع من الأشخاص ، كان محقًا تمامًا في توبيخي “.

وفقًا للإجرائات العادية لمعهد التنين الخفي ، كان ينبغي طرد مدرب شخصي غير مسؤول مثله منذ فترة طويلة. ولكن بدعم من رئيس المعهد ، تجاهل شكاوى الطلاب وزملائه المدربين الشخصيين وفكر في أعماله الخاصة على مدار الخمسين عامًا الماضية.

“وماذا في ذلك؟” أعرب وانغ دوشان عن عدم رضاه. “إنه لا يزال معلماً. أي نوع من الأشخاص يفترض أن يكون معلمه الشخصي؟ إذا لم تكن لديه القدرة على توبيخك ، فما هو الحق الذي سيطلبه منك؟ ”

تعافى سو تشن أخيرًا من الضربات السابقة لتقديره لذاته. كان غير منزعج ومليء بالثقة بالنفس وروح القتال.

أضاءت عيون سو تشن. صفع الطاولة وقال ، “أنت على حق تماما! نظرًا لأنه كان قادرًا على تبديد أي أوهام لدي عن نفسي ، فمن الطبيعي أن لديه القدرة على تعليم شخص مثلي. إذا كان قادرًا على إلقاء محاضرات مرتين على التوالي ، فهذا يعني أنه الشخص الأنسب ليكون مدربًا شخصيًا لي! ”

“كان هناك عدد لا يحصى من أمامي الذين شاركوا حلمي من أجل ازدهار الجنس البشري ، وحاربوا من أجله ، وأعطوا حياتهم لمتابعة هذا الحلم. كل ما هو حصن لم يتم فتحه بعد “. رد سو تشن : “الأمر يستحق متابعته”.

صدم وانغ دوشان. “أنت لم تستسلم بعد؟ إنه لا يقبل أي طلاب “.

“وماذا في ذلك؟” ضحك سو تشن. “أنا شخص أطمح للقتال من أجل الصعود إلى تفوق الجنس البشري ، مخترقًا أي قيود على سلالة الدم. إذا لم أستطع حتى إجبار رجل عجوز عنيد على قبولي ، فما الحق الذي يجب أن أحاول أن أحققه مثل هذا الحلم؟ ربما……”

كان وانغ دوشان في رهبة من روح سو تشن المفاجئة التي لا تقهر. كان عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت. في النهاية ،قال. “لقد أقنعتني تمامًا!”

فكر سو تشن في كلماته. لعل هذا هو بالضبط سبب عدم قبوله لأي تلاميذ؟ ليس الأمر أنه لا يريد قبول أي تلاميذ ، لكنه يريد أن يجد تلميذا لا يخاف من الصعوبات وسيضغط عليهم. لسوء الحظ ، لم يكن هناك شخص واحد قادر على القيام بذلك بالضبط.

فوجئ وانغ دوشان. “لنذهب؟ أين تذهب؟ لقد تناولنا مشروبنا الأول فقط. ”

“لقد كان في معهد التنين الخفي لمدة 50 عامًا. لا توجد طريقة لم يحاول فيها الآخرون تحريكه ، لكنهم فشلوا جميعًا “.

لم يُسمح بالنبيذ داخل معهد التنين الخفي ، ولكن في الخارج كان الشارع صاخبا مع حانات النبيذ اليسار واليمين. تم إعداده خصيصًا لتلبية احتياجات الطلاب.

“كان هناك عدد لا يحصى من أمامي الذين شاركوا حلمي من أجل ازدهار الجنس البشري ، وحاربوا من أجله ، وأعطوا حياتهم لمتابعة هذا الحلم. كل ما هو حصن لم يتم فتحه بعد “. رد سو تشن : “الأمر يستحق متابعته”.

في تلك اللحظة ، أصبح شي كايهوانغ مجرد عقبة صعبة أخرى في طريقه.

تعافى سو تشن أخيرًا من الضربات السابقة لتقديره لذاته. كان غير منزعج ومليء بالثقة بالنفس وروح القتال.

كان وانغ دوشان في رهبة من روح سو تشن المفاجئة التي لا تقهر. كان عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت. في النهاية ،قال. “لقد أقنعتني تمامًا!”

في تلك اللحظة ، أصبح شي كايهوانغ مجرد عقبة صعبة أخرى في طريقه.

 

كان وانغ دوشان في رهبة من روح سو تشن المفاجئة التي لا تقهر. كان عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت. في النهاية ،قال. “لقد أقنعتني تمامًا!”

مهما حدث سو تشن كان صديقه و كان متخصص أصل قوياً.

“بما أنك مقتنع ، فلنذهب”. أخذ سو تشن بعض المال للدفع.

استمع وانغ دوشان بانتباه شديد ، وأدخل أحيانًا بعض الجمل الجيدة .

فوجئ وانغ دوشان. “لنذهب؟ أين تذهب؟ لقد تناولنا مشروبنا الأول فقط. ”

لقد كان شديد الثقة بالنفس في الماضي. لقد غطّى مظهره الوديع المتواضع قلبًا أظهر ازدراء للعالم بأسره.

تنهد سو تشن: “لا أعتقد أننا سنتمكن من الشرب الليلة”. “منذ أن غادرنا معهد التنين الخفي ، كان شخص ما يتابعنا سراً. أعتقد أن الشخص الذي يبحث عن مشكلة ربما يكون قريبًا جدًا. إذا لم نغادر الآن ، فقد لا تتاح لنا الفرصة لوقت لاحق “.

تحدث كثيرًا ، بتفصيل كبير ، وببطء شديد.

 

غالبًا ما ينبع الفهم بين الأصدقاء من مثل هذه الظروف ، حيث ينتشر كل الاستياء والحزن والإحباط وخيبة الأمل – المشاعر من أسفل قلب المرء – تحت تأثير عدد قليل من أوعية النبيذ. يمكن أن يكون العكس صحيحًا أيضًا – عندما فتح شخص قلبه لك ، فهذا يعني ضمنيًا أنه ينظر إليك بالفعل كصديق جيد.

——————————————

“وماذا في ذلك؟” أعرب وانغ دوشان عن عدم رضاه. “إنه لا يزال معلماً. أي نوع من الأشخاص يفترض أن يكون معلمه الشخصي؟ إذا لم تكن لديه القدرة على توبيخك ، فما هو الحق الذي سيطلبه منك؟ ”

“السعال ، السعال”. سعل وانغ دوشان ، مضطربًا قليلاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط