نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 167

أنا سوف أحفر حفرة , وانت سوف تقفز فيها

أنا سوف أحفر حفرة , وانت سوف تقفز فيها

الفصل167: أنا سوف أحفر الحفرة ، وأنت سوف تقفز فيها.

رد سو تشن بلا مبالاة: “لم يكن من المفترض أن يكون هناك أي حريق أو انفجارات في المقام الأول. لم يكن القصد من قرص تشكيل الأصل هذا إطلاق أي هجمات. ”

قال وانغ دوشان. “إنهم هنا من أجلك؟”

بعد أن حدق بغموض للحظة ، أدرك أخيراً ما كان يحدث. “يا إلهي ، أنت تسجل ماحدث؟”

ابتسم سو تشن. “أعتقد ذلك.”

بعد لحظة ، رأوا سبعة أشخاص يأتون من الزقاق. كان في المقدمة هو بان هاو.

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض.

“خصومنا القادمون مستعدين. لن يكون من الحكمة محاربتهم الآن “. رد سو تشن وهو يخرج.

سأل وانغ دوشان بصوت منخفض ، “من هو؟”

“ما رد الفعل؟” سأل سو تشن.

أمال سو تشن رأسه وهو يفكر. “إما بان هاو أو باي ييهونغ.”

اشتكى وانغ دوشان طوال الوقت. “اللعنة ، هذا نتن. لماذا لا تضعها في خاتمك المكاني ؟ ”

“باي ييهونغ؟” سأل وانغ دوشان في دهشة.

كانت قدرتهم السمعية متفوقة على معظم الناس ، ويمكنهم استكمالها مع طاقة الأصل. من زقاق قريب ، كان بإمكانهم سماع ضعف صوت أحدهم. على الأرجح أن هذا الشخص قد وقع ضحية “دلو الغائط”. ابتسم سو تشن وقال ، “لنذهب ، سيكونون هنا في أي لحظة.”

كان بإمكانه أن يفهم لماذا كان بان هاو وراء سو تشن ، ولكن لماذا سيكون باي ييهونغ أيضًا وراءه؟

لم يتوقع وانغ دوشان من سو تشن تثبيت قرص تصوير. كان مذهولاً.

أوضح سو تشن تقريبًا ما حدث في اليوم السابق.

أدى تدفق النهر إلى جرف المواد النتنة على أجسامهم ، مما تسبب في نشر الرائحة الكريهة في الهواء في موجات. حتى وانغ دوشان كان قادرا على شمها.

تنهد وانغ دوشان. “أنت دائما متحصن في غرفتك . كل مرة قررت أن تخرج ، سوف تسيء إلى شخص ما؟ لديك معدل نجاح مرتفع للغاية. ”

أعطى سو تشن وانغ دوشان لمحة ذات مغزى ، وشكلت ابتسامات شريرة على وجوههم. غادروا بسرعة .

“ربما لأن لدي موقف ازدراء فطري”. دفع سو تشن الباب وكان يستعد للمغادرة.

قال وانغ دوشان. “إنهم هنا من أجلك؟”

“ستغادر فقط؟ ألن تحاربهم؟ ” قال وانغ دوشان ، وروحه القتالية مشتعلة.

“خصومنا القادمون مستعدين. لن يكون من الحكمة محاربتهم الآن “. رد سو تشن وهو يخرج.

رد سو تشن: “إنه قرص تصوير”.

تبعه وانغ دوشان عن كثب. “قلت إن خصومنا هم مجرد حفنة من الضعفاء. إذا لم تعلمهم درسًا الآن ، ألن يكون كل شيء قلته للتو مقابل لا شيء؟ ”

كان بإمكانه أن يفهم لماذا كان بان هاو وراء سو تشن ، ولكن لماذا سيكون باي ييهونغ أيضًا وراءه؟

وقد استمع سو تشن. “يبدو أنك متلهف للغاية لإلقاء العالم في حالة من الفوضى.”

كان هذا المحتال اللعين جيدًا جدًا في ما فعله. حتى أنه كان قادرًا على إعداد عدة مصائد متتالية بسهولة.

ضحك وانغ دوشان. “أريد فقط أن أرى كيف ستتعامل مع هؤلاء الضعفاء.”

بعد أن حدق بغموض للحظة ، أدرك أخيراً ما كان يحدث. “يا إلهي ، أنت تسجل ماحدث؟”

“……” توقف سو تشن في مكانه ، تأمل للحظة ، ثم عاد إلى الحانة.

رد وانغ دوشان بشكل غريزي ، “بالطبع ، أود أن أغسله ……”

اعتقد وانغ دوشان أن سو تشن كان يستعد لمواجهة خصومه ، لكن سو تشن دخل.

قال في دهشة ، “لماذا لم يكن هناك رد فعل؟”

وعاد بعد ذلك بشيء غير معروف مغطى بقطعة قماش سوداء في يده.

“ما هذا؟” شعر وانغ دوشان بالحيرة الكاملة.

سأل وانغ دوشان بفضول ، “ما هذا؟”

وعاد بعد ذلك بشيء غير معروف مغطى بقطعة قماش سوداء في يده.

“تريد أن تعرف؟” أشار سو تشن إلى وانغ دوشان لإلقاء نظرة فاحصة ، ثم رفعت القماش الأسود. انطلقت موجة من الرائحة الكريهة على الفور ، وتسللت إلى أنف وانغ دوشان ، مما تسبب في قيئه تقريبًا.

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض.

كان دلو كبير من الغائط.

——————————————————

كان وانغ دوشان على وشك التقيؤ. “بحق الجحيم! لماذا – ماذا تخطط للقيام به؟ ”

رد سو تشن بلا مبالاة: “لم يكن من المفترض أن يكون هناك أي حريق أو انفجارات في المقام الأول. لم يكن القصد من قرص تشكيل الأصل هذا إطلاق أي هجمات. ”

“كما تريد. سأقوم بتعليم هؤلاء الضعفاء درساً “. غطى سو تشن دلو الغائط احتياطيًا.

كان وانغ دوشان على وشك أن يسأل عما فعله التشكيل عندما أشار إليه سو تشن على الهدوء والاستماع باهتمام.

حدق به وانغ دوشان بشكل فارغ قبل أن يصبح أكثر حماسة. “اتريد……”

قال في دهشة ، “لماذا لم يكن هناك رد فعل؟”

أعطى سو تشن وانغ دوشان لمحة ذات مغزى ، وشكلت ابتسامات شريرة على وجوههم. غادروا بسرعة .

“ما هذا؟” شعر وانغ دوشان بالحيرة الكاملة.

اشتكى وانغ دوشان طوال الوقت. “اللعنة ، هذا نتن. لماذا لا تضعها في خاتمك المكاني ؟ ”

استخدم متخصصوا الأصل المهارات لاكتشاف وجود طاقة الأصل ، لكن هذا الفخ لم يكن لديه أي شيء. تم جعل جميع تقنياتهم عديمة الفائدة تمامًا.

“إذا فعلت ذلك ، فلن أتمكن من استخدام خاتمي مرة أخرى. انتظر ، نحن على وشك الوصول. ” وصل سو تشن و وانغ دوشان بسرعة في زقاق صغير غير مأهول. وضع الدلو على جدار الزقاق وربط قطعة رقيقة به. لقد لف الخيط عدة مرات حول صخرة وجدها ووضعها على الأرض ، لتشكيل فخ بسيط ولكنه فعال.

“ستغادر فقط؟ ألن تحاربهم؟ ” قال وانغ دوشان ، وروحه القتالية مشتعلة.

بعد الانتهاء من الاستعدادات ، صفق سو تشن بيديه وقال: “هذا كل شيء. طالما يأتي شخص ما إلى هنا ، سيتم تنشيط الفخ وسيتم غسله بالغائط. ليس هناك أي تكوين أصل أو طاقة أصل ، لذا حتى لو استخدم الخصوم نوعًا من مهارات المراقبة ، فلن يكون لديهم طريقة لاكتشافها. ”

“هناك المزيد؟” كاد وانغ دوشان أن يفقد الوعي.

على الرغم من أنها كانت بسيطة ، إلا أنها كانت فعالة للغاية ، خاصةً ضد متخصصي الأصل.

همس وانغ دوشان: “لذا كان هو”.

استخدم متخصصوا الأصل المهارات لاكتشاف وجود طاقة الأصل ، لكن هذا الفخ لم يكن لديه أي شيء. تم جعل جميع تقنياتهم عديمة الفائدة تمامًا.

اعتقد وانغ دوشان أن سو تشن كان يستعد لمواجهة خصومه ، لكن سو تشن دخل.

كان وانغ دوشان مبتهجا. “هولي شيت ، هذا الفخ همجي. سأضعها في الاعتبار في المرة القادمة “.

لم يتوقع وانغ دوشان من سو تشن تثبيت قرص تصوير. كان مذهولاً.

“هل تعتقد أن هذا كان كل شيء؟” ضحك سو تشن على الفور.

“ما رد الفعل؟” سأل سو تشن.

“هناك المزيد؟” كاد وانغ دوشان أن يفقد الوعي.

سأل وانغ دوشان بفضول ، “ما هذا؟”

“اتبعني وسترى.”

أوضح سو تشن تقريبًا ما حدث في اليوم السابق.

ركض سو تشن ووانغ دوشان عبر الزقاق ، هذه المرة ركضوا نحو نهر صغير.

حدق به وانغ دوشان بشكل فارغ قبل أن يصبح أكثر حماسة. “اتريد……”

بعد وصوله إلى ضفة النهر ، قام سو تشن بسحب تشكيل أصل ، وعلقه على شجرة.

ارتدى سو تشن تعبيرًا جادًا ، كما لو كان يتخذ قرارًا بالحياة أو الموت. “هل أريد ابتزاز أكبر قدر ممكن من الفوائد منهم ، أم أريد الانتقام منهم لتفريغ محتوى قلبي ……؟ هذا سؤال يستحق النظر! ”

“ما هذا؟” شعر وانغ دوشان بالحيرة الكاملة.

كان بإمكانه أن يفهم لماذا كان بان هاو وراء سو تشن ، ولكن لماذا سيكون باي ييهونغ أيضًا وراءه؟

“أخبرني ، إذا سقط عليك دلو كبير من الغائط ، فماذا سيكون أول شيء تريد القيام به؟” سأل سو تشن.

انتظر لفترة طويلة ، ولكن ضفة النهر كانت صامتة.

رد وانغ دوشان بشكل غريزي ، “بالطبع ، أود أن أغسله ……”

بعد لحظة ، رأوا سبعة أشخاص يأتون من الزقاق. كان في المقدمة هو بان هاو.

أضاءت عيناه . كانوا يأتون إلى هذا النهر ليغتسلوا. وعندما يفعلون ، سيقعون في فخك التالي! ”

كان هذا مثل أسد يخوض كل شيء للقبض على أرنب. لحسن الحظ ، جاء سو تشن مستعدا. إذا لم يتصرف بمثل هذا الحذر ، فمن المرجح أن يكون ثملا. حتى أنه كان من الممكن أن يكون هذا هو المكان الذي سيجد فيه الآخرون جثته.

في وقت سابق ، كان يحترم فقط سو تشن ، لكنه الآن كان يحدق به في خوف.

قال وانغ دوشان. “إنهم هنا من أجلك؟”

كان هذا المحتال اللعين جيدًا جدًا في ما فعله. حتى أنه كان قادرًا على إعداد عدة مصائد متتالية بسهولة.

“اتبعني وسترى.”

كان وانغ دوشان على وشك أن يسأل عما فعله التشكيل عندما أشار إليه سو تشن على الهدوء والاستماع باهتمام.

على الرغم من أنه لم يتم شن أي هجوم حقيقي ، يعتقد وانغ دوشان أن بان هاو والآخرين كانوا يفضلون تفجير أنفسهم بدلاً من أن يتم تصويرهم.

كانت قدرتهم السمعية متفوقة على معظم الناس ، ويمكنهم استكمالها مع طاقة الأصل. من زقاق قريب ، كان بإمكانهم سماع ضعف صوت أحدهم. على الأرجح أن هذا الشخص قد وقع ضحية “دلو الغائط”. ابتسم سو تشن وقال ، “لنذهب ، سيكونون هنا في أي لحظة.”

“باي ييهونغ؟” سأل وانغ دوشان في دهشة.

اختبأ الاثنان بسرعة خلف شجرة كبيرة.

“ما المشكلة؟” لم يفهم وانغ دوشان.

بعد لحظة ، رأوا سبعة أشخاص يأتون من الزقاق. كان في المقدمة هو بان هاو.

كانت أقراص التصوير نوعًا من أقراص تكوين الأصل التي يمكنها تسجيل ما كان يحدث.

همس وانغ دوشان: “لذا كان هو”.

على الرغم من أنها كانت بسيطة ، إلا أنها كانت فعالة للغاية ، خاصةً ضد متخصصي الأصل.

فهم سو تشن على الفور. كان بان هاو طالبًا في السنة الثالثة كانت قوته تعادل تقريبًا جي هانيان. فقط هو وحده كان كافياً للتعامل مع الاثنين ، ناهيك عن مساعديه الستة. يبدو أنهم جميعا طلاب السنة الثالثة.

رد سو تشن: “إنه قرص تصوير”.

كان هذا مثل أسد يخوض كل شيء للقبض على أرنب. لحسن الحظ ، جاء سو تشن مستعدا. إذا لم يتصرف بمثل هذا الحذر ، فمن المرجح أن يكون ثملا. حتى أنه كان من الممكن أن يكون هذا هو المكان الذي سيجد فيه الآخرون جثته.

“خصومنا القادمون مستعدين. لن يكون من الحكمة محاربتهم الآن “. رد سو تشن وهو يخرج.

يبدو أن هذا الوغد كان يبحث عن فرصة. لم تغادر المعهد إلا مرة واحدة منذ دخولك ، لكنه لا يزال على علم بذلك. يبدو أن عشيرة بان تكرهك حتى العظام. تمتم وانغ دوشان.

كان وانغ دوشان على وشك التقيؤ. “بحق الجحيم! لماذا – ماذا تخطط للقيام به؟ ”

ضحك سو تشن بلطف. “لقد كانوا مستعدين ، ولكن كيف لا يمكنني أن أستعد؟ هل فكرت حقًا في أن هذه الاستعدادات التي قمت بها تم إجراؤها على الفور؟ ”

“هل ينبغي لنا استخدام قرص التصوير هذا كورقة مساومة وابتزازهم بشدة؟ أو هل يجب أن ننشر الفيديو إلى المعهد بأكمله ، حتى لا يتمكنوا من إظهار وجوههم علنًا مرة أخرى؟ ”

“ولهذا كيف هو.” فهم وانغ دوشان أخيرا.

في هذه اللحظة ، قفز بان هاو والآخرون بالفعل في البحيرة. بعضهم كانوا عراة ، وهم يشتمون بغضب وهم يغسلون أجزائهم القذرة.

في هذه اللحظة ، قفز بان هاو والآخرون بالفعل في البحيرة. بعضهم كانوا عراة ، وهم يشتمون بغضب وهم يغسلون أجزائهم القذرة.

 

لقد تم غمرهم بالكامل بواسطة دلو من الغائط. كانت هذه إهانة كان من الصعب تحملها بغض النظر عن من هم.

“ولهذا كيف هو.” فهم وانغ دوشان أخيرا.

أدى تدفق النهر إلى جرف المواد النتنة على أجسامهم ، مما تسبب في نشر الرائحة الكريهة في الهواء في موجات. حتى وانغ دوشان كان قادرا على شمها.

“……” توقف سو تشن في مكانه ، تأمل للحظة ، ثم عاد إلى الحانة.

انتظر لفترة طويلة ، ولكن ضفة النهر كانت صامتة.

“هل ينبغي لنا استخدام قرص التصوير هذا كورقة مساومة وابتزازهم بشدة؟ أو هل يجب أن ننشر الفيديو إلى المعهد بأكمله ، حتى لا يتمكنوا من إظهار وجوههم علنًا مرة أخرى؟ ”

قال في دهشة ، “لماذا لم يكن هناك رد فعل؟”

فهم سو تشن على الفور. كان بان هاو طالبًا في السنة الثالثة كانت قوته تعادل تقريبًا جي هانيان. فقط هو وحده كان كافياً للتعامل مع الاثنين ، ناهيك عن مساعديه الستة. يبدو أنهم جميعا طلاب السنة الثالثة.

“ما رد الفعل؟” سأل سو تشن.

بعد وصوله إلى ضفة النهر ، قام سو تشن بسحب تشكيل أصل ، وعلقه على شجرة.

كان وانغ دوشان على وشك الجنون. “ألم تجهز له فخًا آخر؟ ألا يجب أن يغرقوا في النيران أو ينفجر شيئ ما في الوقت الحالي؟ ”

أضاءت عيناه . كانوا يأتون إلى هذا النهر ليغتسلوا. وعندما يفعلون ، سيقعون في فخك التالي! ”

رد سو تشن بلا مبالاة: “لم يكن من المفترض أن يكون هناك أي حريق أو انفجارات في المقام الأول. لم يكن القصد من قرص تشكيل الأصل هذا إطلاق أي هجمات. ”

قال في دهشة ، “لماذا لم يكن هناك رد فعل؟”

“ثم ماذا……”

قال في دهشة ، “لماذا لم يكن هناك رد فعل؟”

رد سو تشن: “إنه قرص تصوير”.

أدى تدفق النهر إلى جرف المواد النتنة على أجسامهم ، مما تسبب في نشر الرائحة الكريهة في الهواء في موجات. حتى وانغ دوشان كان قادرا على شمها.

كانت أقراص التصوير نوعًا من أقراص تكوين الأصل التي يمكنها تسجيل ما كان يحدث.

كانت قدرتهم السمعية متفوقة على معظم الناس ، ويمكنهم استكمالها مع طاقة الأصل. من زقاق قريب ، كان بإمكانهم سماع ضعف صوت أحدهم. على الأرجح أن هذا الشخص قد وقع ضحية “دلو الغائط”. ابتسم سو تشن وقال ، “لنذهب ، سيكونون هنا في أي لحظة.”

لم يتوقع وانغ دوشان من سو تشن تثبيت قرص تصوير. كان مذهولاً.

همس وانغ دوشان: “لذا كان هو”.

بعد أن حدق بغموض للحظة ، أدرك أخيراً ما كان يحدث. “يا إلهي ، أنت تسجل ماحدث؟”

“إذا فعلت ذلك ، فلن أتمكن من استخدام خاتمي مرة أخرى. انتظر ، نحن على وشك الوصول. ” وصل سو تشن و وانغ دوشان بسرعة في زقاق صغير غير مأهول. وضع الدلو على جدار الزقاق وربط قطعة رقيقة به. لقد لف الخيط عدة مرات حول صخرة وجدها ووضعها على الأرض ، لتشكيل فخ بسيط ولكنه فعال.

سو تشن ، ألست تتجاوز الحدود قليلا؟

 

على الرغم من أنه لم يتم شن أي هجوم حقيقي ، يعتقد وانغ دوشان أن بان هاو والآخرين كانوا يفضلون تفجير أنفسهم بدلاً من أن يتم تصويرهم.

أضاءت عيناه . كانوا يأتون إلى هذا النهر ليغتسلوا. وعندما يفعلون ، سيقعون في فخك التالي! ”

“هذا صحيح!” أومأ سو تشن. “مما يعني أن لدينا مشكلة جديدة تحتاج إلى حلها”.

ارتدى سو تشن تعبيرًا جادًا ، كما لو كان يتخذ قرارًا بالحياة أو الموت. “هل أريد ابتزاز أكبر قدر ممكن من الفوائد منهم ، أم أريد الانتقام منهم لتفريغ محتوى قلبي ……؟ هذا سؤال يستحق النظر! ”

“ما المشكلة؟” لم يفهم وانغ دوشان.

كان وانغ دوشان على وشك أن يسأل عما فعله التشكيل عندما أشار إليه سو تشن على الهدوء والاستماع باهتمام.

“هل ينبغي لنا استخدام قرص التصوير هذا كورقة مساومة وابتزازهم بشدة؟ أو هل يجب أن ننشر الفيديو إلى المعهد بأكمله ، حتى لا يتمكنوا من إظهار وجوههم علنًا مرة أخرى؟ ”

كان وانغ دوشان على وشك أن يسأل عما فعله التشكيل عندما أشار إليه سو تشن على الهدوء والاستماع باهتمام.

ارتدى سو تشن تعبيرًا جادًا ، كما لو كان يتخذ قرارًا بالحياة أو الموت. “هل أريد ابتزاز أكبر قدر ممكن من الفوائد منهم ، أم أريد الانتقام منهم لتفريغ محتوى قلبي ……؟ هذا سؤال يستحق النظر! ”

على الرغم من أنها كانت بسيطة ، إلا أنها كانت فعالة للغاية ، خاصةً ضد متخصصي الأصل.

 

“ولهذا كيف هو.” فهم وانغ دوشان أخيرا.

——————————————————

“خصومنا القادمون مستعدين. لن يكون من الحكمة محاربتهم الآن “. رد سو تشن وهو يخرج.

“ربما لأن لدي موقف ازدراء فطري”. دفع سو تشن الباب وكان يستعد للمغادرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط