نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 194

البحث عنها في الحشد

البحث عنها في الحشد

الفصل 194: البحث عنها في الحشد

امتلأ قلبه بالرضا .

في غمضة عين ، مرت ثلاث سنوات.

هناك عادة غير مكتوبة بين طلاب معهد التنين المخفي. في نهاية كل عام ، سيجتمع الطلاب من نفس العام معًا.

منذ أن أطلق سراح باي أوو والآخرين ، سار كل شيء كما قال سو تشن. لم تأت أي من هذه العشائر لإزعاجه.

كان هذا هو الحدث المدرسي الوحيد الذي سيحضره سو تشن.

هل كان ذلك تسامحًا مؤقتًا أم استسلموا تمامًا؟ لم يكن سو تشن يعرف ولا يهتم.

عند سماع سو تشن ينطق “ليلة تدفق الدم” ، احمر وجه جين لينغر. حدقت في سو تشن. “كل ما تفكر فيه هو أشياء قذرة.”

خلال السنوات الثلاث الماضية ، ركز كل طاقته على الزراعة والبحث.

تم تعليق العديد من الفوانيس البلورية في الهواء ، لتشكيل جميع أنواع الأنماط.

وصل بحثه عن جنة كايهوانغ إلى منعطف نهائي.

وقفت فتاة صغيرة هناك متكئة على الحائط. كانت ترتدي فستانًا علميًا مغزولًا بالحرير من ديدان حرير التوت ، مغطاة بشال أبيض ثلجي مع خوخ أحمر مطرز عليه. تم ربط وشاح طويل عند خصرها في ربطة عنق ، وارتدت زوجًا من الأحذية السحابية الخفيفة على قدميها. تم تثبيت شعرها بشكل متقن بواسطة دبوس شعر مزين باللؤلؤ. تدفقت بقية شعرها مثل شلال أسفل ظهرها. كان جلدها ناعمًا وحريريًا ، وكان حاجباها أملسًا مثل أوراق الصفصاف. كانت عيناها صافيتين وواضحتين ، تبحثان عن شيء داخل الحشد.

كان يحاول استخدام صيغة بروك لحل المشكلة النهائية مع استقرار طاقة الأصل. بعد ثلاث سنوات من الحساب والبحث ، وصل أخيرًا إلى الخطوة الأخيرة.

تم تعليق العديد من الفوانيس البلورية في الهواء ، لتشكيل جميع أنواع الأنماط.

اليوم ، أنهى سو تشن أخيرًا حسابه الأخير وحدد الخطوة الأخيرة. وضع بعناية آخر تعويذة طاقة الأصل في تكوين ضوء تعويذة طاقة الأصل.

حتى متخصصوا الأصل بسلالات دم مختلطة يمكن أن يحصلوا على فوائد منه.

ومض تكوين ضوء تعويذة طاقة الأصل بشكل مشرق ، وبدأ في إظهار تغييرات معقدة.

كان يحاول استخدام صيغة بروك لحل المشكلة النهائية مع استقرار طاقة الأصل. بعد ثلاث سنوات من الحساب والبحث ، وصل أخيرًا إلى الخطوة الأخيرة.

اندلعت الأضواء الوامضة عبر السماء ، وتتألق أكثر وأكثر. أخيرًا ، تدفقا معًا في السماء ، مما أدى إلى إنشاء مشهد لافت للنظر.

كان هذا هو الحدث المدرسي الوحيد الذي سيحضره سو تشن.

“نجاح!” رفع سو تشن بحماس قبضته في النصر.

هل كان ذلك تسامحًا مؤقتًا أم استسلموا تمامًا؟ لم يكن سو تشن يعرف ولا يهتم.

أشارت حسابات تكوين ضوء تعويذة طاقة الأصل إلى أن حل سو تشن كان إجابة محتملة.

غادر الأربعة البرج معًا واتجهوا إلى منطقة الاجتماع.

هذا يعني أنه من الناحية النظرية ، أنهى بالفعل استكمال جنة كايهوانغ.

أقيمت حلبة رقص في وسط ساحات الاجتماعات. كانت منطقة مشتركة للناس للاختلاط والرقص.

حلم شي كايهوانغ في إنشاء طريقة لدخول عالم غليان الدم بدون سلالة دم قد اكتمل بيديه.

في حشد الآلاف من الناس ، التقت نظراتهم.

شعر سو تشن بإثارة لا يمكن السيطرة عليها ترتفع داخله.

لم تستطع جين لينغر إلا أن تحمر خجلاً لأنها تحدق فيه.

بعد ما يقرب من أربع سنوات من البحث المرير ، وإجراء الحسابات يومًا بعد يوم واستئناف مرات لا حصر لها ، حقق نجاحًا أخيرًا فقط من خلال الاعتماد على قلب لم يرغب أبدًا في الاستسلام.

كان سو تشن متحمسًا جدًا لدرجة أنه شعر وكأنه يبكي.

كان سو تشن متحمسًا جدًا لدرجة أنه شعر وكأنه يبكي.

في نفس اللحظة التي نظر فيها إليها ، سقطت نظرتها عليه أيضًا.

نام فوق الألواح الخشبية داخل القاعة ، يحدق في تيار لامع ومشع من طاقة الأصل فوق رأسه. لم يسبق له أن شهد هدوءًا كهذا طوال حياته.

هناك عادة غير مكتوبة بين طلاب معهد التنين المخفي. في نهاية كل عام ، سيجتمع الطلاب من نفس العام معًا.

“جميل جدا” ، غمغم في نفسه.

شعر سو تشن بالإثارة عند التفكير في المستقبل.

امتلأ قلبه بالرضا .

بعد كل شيء ، فقط مع المزيد من القوة سيكون لدى البشر القدرة على الحصول على سلالات دم أعلى ، وفقط بمزيد من القوة يمكنهم دعم سلالات الدم القوية هذه. كما ستزداد قدرتهم على امتصاص قوى السلالة وتطبيقها.

كان يعلم أنه منذ هذا اليوم فصاعدًا ، كان شخصًا صنع التاريخ للبشرية.

قدرت جنة كايهوانغ ليكون معلمًا هامًا في تقدم الزراعة البشرية. لقد رفعت طبقة الزراعة القابلة للتحقيق عالميًا للبشرية إلى عالم غليان الدم. وبعبارة أخرى ، يمكن لأي متخصص أصل استمر في الزراعة بتفانٍ أن يصل إلى عالم غليان الدم من خلال جهوده الخاصة. لن يقتصروا على عالم تكثيف التشي إلى الأبد.

قدرت جنة كايهوانغ ليكون معلمًا هامًا في تقدم الزراعة البشرية. لقد رفعت طبقة الزراعة القابلة للتحقيق عالميًا للبشرية إلى عالم غليان الدم. وبعبارة أخرى ، يمكن لأي متخصص أصل استمر في الزراعة بتفانٍ أن يصل إلى عالم غليان الدم من خلال جهوده الخاصة. لن يقتصروا على عالم تكثيف التشي إلى الأبد.

حتى متخصصوا الأصل بسلالات دم مختلطة يمكن أن يحصلوا على فوائد منه.

الفصل 194: البحث عنها في الحشد

تشير مؤسسة أعلى إلى أن البشر سيكونون قادرين على تلقي سلالات دم أعلى.

من ناحية أخرى ، كان ليوبارد يرتدي رداءًا من القماش الرمادي الخشن الذي كان يرتديه دائمًا. ارتدى زوجًا من الأحذية البسيطة المنسوجة من العشب ، وتم الكشف عن ذراعه اليمنى بالكامل. من أجل منع شعره الفوضوي من حجب رؤيته ، ربط شعره بشريط من القماش. خطط سو تشن في الأصل لإقراض ملابسه الخاصة لـليوبارد ، لكن ليوبارد رد ، “ليس لدي أي خطط للقاء أي امرأة ، لذلك لا يهمني كيف أبدو.”

بعد كل شيء ، فقط مع المزيد من القوة سيكون لدى البشر القدرة على الحصول على سلالات دم أعلى ، وفقط بمزيد من القوة يمكنهم دعم سلالات الدم القوية هذه. كما ستزداد قدرتهم على امتصاص قوى السلالة وتطبيقها.

————————————

كلاهما زاد في وقت واحد.

وقفت فتاة صغيرة هناك متكئة على الحائط. كانت ترتدي فستانًا علميًا مغزولًا بالحرير من ديدان حرير التوت ، مغطاة بشال أبيض ثلجي مع خوخ أحمر مطرز عليه. تم ربط وشاح طويل عند خصرها في ربطة عنق ، وارتدت زوجًا من الأحذية السحابية الخفيفة على قدميها. تم تثبيت شعرها بشكل متقن بواسطة دبوس شعر مزين باللؤلؤ. تدفقت بقية شعرها مثل شلال أسفل ظهرها. كان جلدها ناعمًا وحريريًا ، وكان حاجباها أملسًا مثل أوراق الصفصاف. كانت عيناها صافيتين وواضحتين ، تبحثان عن شيء داخل الحشد.

وبالتالي ، فإن ظهور جنة كايهوانغ زاد من الحد الأدنى لجميع متخصصي الأصل بمقدار كبير.

وأعرب عن قلقه من أن غو تشينغلو ستغادر مع بعض الطلاب الآخرين.

على سبيل المثال ، إذا كانت القدرة القتالية للجنس البشري في المرتبة 17 ، فإن جنة كايهوانغ قد غيرت ذلك إلى 2. كان ذلك مهمًا للغاية!

كان هذا العام هو العام الرابع لسو تشن في معهد التنين الخفي. لقد أصبحت ليلة تدفق الدم تقليدًا بالفعل. بعد هذه الليلة ، سيكونون رسميًا طلابًا في السنة الخامسة في معهد التنين المخفي.

شعر سو تشن بالإثارة عند التفكير في المستقبل.

ومع ذلك ، لم يكن يبحث عن هدف. كان يبحث فقط عن شخص ما.

نام على الأرض لمدة ساعة كاملة قبل أن يتمكن في النهاية من السيطرة على حماسه.

نام فوق الألواح الخشبية داخل القاعة ، يحدق في تيار لامع ومشع من طاقة الأصل فوق رأسه. لم يسبق له أن شهد هدوءًا كهذا طوال حياته.

وبينما كان يهدأ سمع بعض الناس يصرخون في الخارج.

بعد العمل الجاد طوال العام ، تمنى الجميع فرصة للاسترخاء. بدأ اجتماع نهاية العام انطلاقا من هذه الرغبة.

كان وانغ دوشان وجين لينغر.

اندلعت الأضواء الوامضة عبر السماء ، وتتألق أكثر وأكثر. أخيرًا ، تدفقا معًا في السماء ، مما أدى إلى إنشاء مشهد لافت للنظر.

ارتدى وانغ دوشان ثوبًا باللون الأصفر الفاتح . وقلادة من اليشم معلقة على حزامه . كان وجهه مستديرًا للغاية ، وتألقت شحوب وردية من خلال جلده الشاحب. لأنه كان سمينًا ، بدت تجاويف عينه وكأنه على وشك أن يبتلعه لحمه. ارتدت جين لينغر تنورة قصيرة وردية اللون وثوب أحمر . وقد غطت قدميها زوج من الأحذية الوردية المذهبة ، تكشف عن ساقيها الطويلة البيضاء. شعرها مضفر إلى ذيل حصان ، وعينها الكبيران متلألئتان ، ومال أنفها الرقيق قليلاً في الهواء. كانت لطيفة للغاية ، تمامًا مثل اسمها.

فتح سو تشن الباب. عندما رأى ملابسهم ، سأل مبتسماً: “ما هي الرياح التي دفعتكما إلى مكاني؟”

فتح سو تشن الباب. عندما رأى ملابسهم ، سأل مبتسماً: “ما هي الرياح التي دفعتكما إلى مكاني؟”

انطلقت نظرته عبر الحشد ، متجاهلة الأضواء الملونة المبهرجة و الماكياج الأحمر ، وسقطت أخيرًا على زاوية مظلمة حيث لا يمكن للضوء الوصول إليها.

تلألأ عيني جين لينغر كما قالت ، “اليوم هو تجمع نهاية العام! هل نسيت التاريخ مرة أخرى؟ ”

ارتدى وانغ دوشان ثوبًا باللون الأصفر الفاتح . وقلادة من اليشم معلقة على حزامه . كان وجهه مستديرًا للغاية ، وتألقت شحوب وردية من خلال جلده الشاحب. لأنه كان سمينًا ، بدت تجاويف عينه وكأنه على وشك أن يبتلعه لحمه. ارتدت جين لينغر تنورة قصيرة وردية اللون وثوب أحمر . وقد غطت قدميها زوج من الأحذية الوردية المذهبة ، تكشف عن ساقيها الطويلة البيضاء. شعرها مضفر إلى ذيل حصان ، وعينها الكبيران متلألئتان ، ومال أنفها الرقيق قليلاً في الهواء. كانت لطيفة للغاية ، تمامًا مثل اسمها.

“إذن هو يوم ليلة تدفق الدم؟” وجئ سو تشن .

في نفس اللحظة التي نظر فيها إليها ، سقطت نظرتها عليه أيضًا.

هناك عادة غير مكتوبة بين طلاب معهد التنين المخفي. في نهاية كل عام ، سيجتمع الطلاب من نفس العام معًا.

في غمضة عين ، مرت ثلاث سنوات.

بعد العمل الجاد طوال العام ، تمنى الجميع فرصة للاسترخاء. بدأ اجتماع نهاية العام انطلاقا من هذه الرغبة.

انطلقت نظرته عبر الحشد ، متجاهلة الأضواء الملونة المبهرجة و الماكياج الأحمر ، وسقطت أخيرًا على زاوية مظلمة حيث لا يمكن للضوء الوصول إليها.

وهكذا ، أصبحت هذه المرة كل عام أسعد وقت للعديد من الطلاب الذكور. العديد من الطالبات يخفضن حذرهن خلال هذا الوقت ويقضين الليل مع الطلاب الذكور الذين يعجبنهم.

بعد العمل الجاد طوال العام ، تمنى الجميع فرصة للاسترخاء. بدأ اجتماع نهاية العام انطلاقا من هذه الرغبة.

ستتحول العديد من الفتيات الصغيرات البريئات من فتيات صغيرات إلى شابات ، وهذا هو السبب في أن الحدث أصبح معروفًا أيضًا باسم “ليلة تدفق الدم”.

اندلعت الأضواء الوامضة عبر السماء ، وتتألق أكثر وأكثر. أخيرًا ، تدفقا معًا في السماء ، مما أدى إلى إنشاء مشهد لافت للنظر.

كان هذا هو الحدث المدرسي الوحيد الذي سيحضره سو تشن.

وبالتالي ، فإن ظهور جنة كايهوانغ زاد من الحد الأدنى لجميع متخصصي الأصل بمقدار كبير.

لم يكن سو تشن مهتمة بأخذ عذرية أي شخص. كان فقط في هذه الأنواع من التجمعات حيث تمكن من رؤية غو تشينغلو مرة أخرى.

“جميل جدا” ، غمغم في نفسه.

حتى سو تشن لم يستطع تفسير سبب رغبته في رؤية غو تشنيغلو.

نام فوق الألواح الخشبية داخل القاعة ، يحدق في تيار لامع ومشع من طاقة الأصل فوق رأسه. لم يسبق له أن شهد هدوءًا كهذا طوال حياته.

ربما كان ذلك لأنه لم يرد تركها ، أو لأنه كان قلقا.

حتى متخصصوا الأصل بسلالات دم مختلطة يمكن أن يحصلوا على فوائد منه.

في كل ليلة تدفق الدم ، كان سو تشن يجلس في زاوية ويشاهد بصمت غو تشينغلو.

وأعرب عن قلقه من أن غو تشينغلو ستغادر مع بعض الطلاب الآخرين.

وأعرب عن قلقه من أن غو تشينغلو ستغادر مع بعض الطلاب الآخرين.

 

في كل مرة شاهد فيها غو تشينغلو تغادر لوحدها ، كان يشعر بالرضا في قلبه.

الفصل 194: البحث عنها في الحشد

لقد أصبح هذا بالفعل هاجساً عميقاً في قلبه.

كان الطلاب الذكور مثل أسماك القرش التي تشم رائحة الدم ، ويقفزون على أهدافهم باتباع الرائحة. دخلوا بين حشود من الناس ، بحثا عن فريستهم. سبروا بكلماتهم وحاولوا إغواء الفتيات بأفعالهم ، باستخدام كل الوسائل المتاحة لهم.

كان هذا العام هو العام الرابع لسو تشن في معهد التنين الخفي. لقد أصبحت ليلة تدفق الدم تقليدًا بالفعل. بعد هذه الليلة ، سيكونون رسميًا طلابًا في السنة الخامسة في معهد التنين المخفي.

بعد العمل الجاد طوال العام ، تمنى الجميع فرصة للاسترخاء. بدأ اجتماع نهاية العام انطلاقا من هذه الرغبة.

عند سماع سو تشن ينطق “ليلة تدفق الدم” ، احمر وجه جين لينغر. حدقت في سو تشن. “كل ما تفكر فيه هو أشياء قذرة.”

وصل بحثه عن جنة كايهوانغ إلى منعطف نهائي.

أراد سو تشن البكاء ، ولكن لم تظهر أي دموع. كنت أسميها فقط ليلة تدفق الدم. كيف أصبح “كل ما أفكر فيه هو أشياء قذرة”؟

نام على الأرض لمدة ساعة كاملة قبل أن يتمكن في النهاية من السيطرة على حماسه.

كان يعلم أنه لا توجد طريقة جيدة لتفسير نفسه ، لذلك كل ما يمكن أن يقوله هو ، “سأذهب وأنادي ليوبارد.”

تباطأ الوقت حتى توقف وهم ينظرون إلى بعضهم البعض.

“أسرع ، ليس لدينا الكثير من الوقت. الاجتماع على وشك البدء! ” دفعه وانغ دوشان.

ربما كان ذلك لأنه لم يرد تركها ، أو لأنه كان قلقا.

“تذكر أن تغير ملابسك!” وحثته جين لينغر.

عادة ، ارتدى سو تشن الجلباب البسيط الذي أعطاه إياه المعهد لأنه جعله أكثر ملاءمة. هذه المرة ، كان قد ارتدى رداءًا طويلًا مقيدًا بسلك مصنوع من اللازورد المتشابك والذهب ، مربوطًا بشرابة محظوظة كان يرتدي زوجًا من الأحذية الذهبية مع براعم من الخيزران مطرزة عليها ، وشعره مثبت بدقة في كعكة. علقت بضعة خيوط من الشعر بالقرب منها. كان جلده نظيفًا وناعمًا ، و به جو أمير رشيق.

عادة ، ارتدى سو تشن الجلباب البسيط الذي أعطاه إياه المعهد لأنه جعله أكثر ملاءمة. هذه المرة ، كان قد ارتدى رداءًا طويلًا مقيدًا بسلك مصنوع من اللازورد المتشابك والذهب ، مربوطًا بشرابة محظوظة كان يرتدي زوجًا من الأحذية الذهبية مع براعم من الخيزران مطرزة عليها ، وشعره مثبت بدقة في كعكة. علقت بضعة خيوط من الشعر بالقرب منها. كان جلده نظيفًا وناعمًا ، و به جو أمير رشيق.

تلألأ عيني جين لينغر كما قالت ، “اليوم هو تجمع نهاية العام! هل نسيت التاريخ مرة أخرى؟ ”

لم تستطع جين لينغر إلا أن تحمر خجلاً لأنها تحدق فيه.

انطلقت نظرته عبر الحشد ، متجاهلة الأضواء الملونة المبهرجة و الماكياج الأحمر ، وسقطت أخيرًا على زاوية مظلمة حيث لا يمكن للضوء الوصول إليها.

من ناحية أخرى ، كان ليوبارد يرتدي رداءًا من القماش الرمادي الخشن الذي كان يرتديه دائمًا. ارتدى زوجًا من الأحذية البسيطة المنسوجة من العشب ، وتم الكشف عن ذراعه اليمنى بالكامل. من أجل منع شعره الفوضوي من حجب رؤيته ، ربط شعره بشريط من القماش. خطط سو تشن في الأصل لإقراض ملابسه الخاصة لـليوبارد ، لكن ليوبارد رد ، “ليس لدي أي خطط للقاء أي امرأة ، لذلك لا يهمني كيف أبدو.”

كان وانغ دوشان وجين لينغر.

لم يكن لدى سو تشن أي شيء يرد عليه وهو يحدق في بشرة ليوبارد الداكنة والتعبير القوي.

وقفت فتاة صغيرة هناك متكئة على الحائط. كانت ترتدي فستانًا علميًا مغزولًا بالحرير من ديدان حرير التوت ، مغطاة بشال أبيض ثلجي مع خوخ أحمر مطرز عليه. تم ربط وشاح طويل عند خصرها في ربطة عنق ، وارتدت زوجًا من الأحذية السحابية الخفيفة على قدميها. تم تثبيت شعرها بشكل متقن بواسطة دبوس شعر مزين باللؤلؤ. تدفقت بقية شعرها مثل شلال أسفل ظهرها. كان جلدها ناعمًا وحريريًا ، وكان حاجباها أملسًا مثل أوراق الصفصاف. كانت عيناها صافيتين وواضحتين ، تبحثان عن شيء داخل الحشد.

غادر الأربعة البرج معًا واتجهوا إلى منطقة الاجتماع.

وصل بحثه عن جنة كايهوانغ إلى منعطف نهائي.

عند وصولهم ، وجدوا أن أرض الاجتماع كانت مضاءة بالفعل بواسطة الفوانيس.

فتح وانغ دوشان عينيه على نطاق واسع ، بحثًا في كل اتجاه عن هدف مناسب. لم تستطع جين لينغر إلا أن تتذمر كلما رأت ذلك.

تم تعليق العديد من الفوانيس البلورية في الهواء ، لتشكيل جميع أنواع الأنماط.

كان يحاول استخدام صيغة بروك لحل المشكلة النهائية مع استقرار طاقة الأصل. بعد ثلاث سنوات من الحساب والبحث ، وصل أخيرًا إلى الخطوة الأخيرة.

أقيمت حلبة رقص في وسط ساحات الاجتماعات. كانت منطقة مشتركة للناس للاختلاط والرقص.

أشارت حسابات تكوين ضوء تعويذة طاقة الأصل إلى أن حل سو تشن كان إجابة محتملة.

كان الناس في كل مكان حول حلبة الرقص.

تباطأ الوقت حتى توقف وهم ينظرون إلى بعضهم البعض.

كان جميع الطلاب يرتدون ملابس مبهرجة. كانوا يبذلون قصارى جهدهم لإظهار صفاتهم أو عضلاتهم. كانت جميع النساء يرتدون ملابس بذيئة ، وكانت كل واحدة جميلة للغاية. سواء كان لديهم أي نية في الانغماس في ليلة واحدة أم لا ، على الأقل الليلة في هذا المكان ، لم يكن أي منهم على استعداد للخسارة لأي شخص.

“نجاح!” رفع سو تشن بحماس قبضته في النصر.

يمكنني رفضك ، لكن هذا لا يعني أنني لن أبذل قصارى جهدي لجذبك!

نام على الأرض لمدة ساعة كاملة قبل أن يتمكن في النهاية من السيطرة على حماسه.

كان الطلاب الذكور مثل أسماك القرش التي تشم رائحة الدم ، ويقفزون على أهدافهم باتباع الرائحة. دخلوا بين حشود من الناس ، بحثا عن فريستهم. سبروا بكلماتهم وحاولوا إغواء الفتيات بأفعالهم ، باستخدام كل الوسائل المتاحة لهم.

وهكذا ، أصبحت هذه المرة كل عام أسعد وقت للعديد من الطلاب الذكور. العديد من الطالبات يخفضن حذرهن خلال هذا الوقت ويقضين الليل مع الطلاب الذكور الذين يعجبنهم.

فتح وانغ دوشان عينيه على نطاق واسع ، بحثًا في كل اتجاه عن هدف مناسب. لم تستطع جين لينغر إلا أن تتذمر كلما رأت ذلك.

————————————

كانت نظرة سو تشن تجتاح الجمهور أيضًا.

يمكنني رفضك ، لكن هذا لا يعني أنني لن أبذل قصارى جهدي لجذبك!

ومع ذلك ، لم يكن يبحث عن هدف. كان يبحث فقط عن شخص ما.

ومع ذلك ، لم يكن يبحث عن هدف. كان يبحث فقط عن شخص ما.

انطلقت نظرته عبر الحشد ، متجاهلة الأضواء الملونة المبهرجة و الماكياج الأحمر ، وسقطت أخيرًا على زاوية مظلمة حيث لا يمكن للضوء الوصول إليها.

كان جميع الطلاب يرتدون ملابس مبهرجة. كانوا يبذلون قصارى جهدهم لإظهار صفاتهم أو عضلاتهم. كانت جميع النساء يرتدون ملابس بذيئة ، وكانت كل واحدة جميلة للغاية. سواء كان لديهم أي نية في الانغماس في ليلة واحدة أم لا ، على الأقل الليلة في هذا المكان ، لم يكن أي منهم على استعداد للخسارة لأي شخص.

وقفت فتاة صغيرة هناك متكئة على الحائط. كانت ترتدي فستانًا علميًا مغزولًا بالحرير من ديدان حرير التوت ، مغطاة بشال أبيض ثلجي مع خوخ أحمر مطرز عليه. تم ربط وشاح طويل عند خصرها في ربطة عنق ، وارتدت زوجًا من الأحذية السحابية الخفيفة على قدميها. تم تثبيت شعرها بشكل متقن بواسطة دبوس شعر مزين باللؤلؤ. تدفقت بقية شعرها مثل شلال أسفل ظهرها. كان جلدها ناعمًا وحريريًا ، وكان حاجباها أملسًا مثل أوراق الصفصاف. كانت عيناها صافيتين وواضحتين ، تبحثان عن شيء داخل الحشد.

وهكذا ، أصبحت هذه المرة كل عام أسعد وقت للعديد من الطلاب الذكور. العديد من الطالبات يخفضن حذرهن خلال هذا الوقت ويقضين الليل مع الطلاب الذكور الذين يعجبنهم.

في نفس اللحظة التي نظر فيها إليها ، سقطت نظرتها عليه أيضًا.

حتى سو تشن لم يستطع تفسير سبب رغبته في رؤية غو تشنيغلو.

في حشد الآلاف من الناس ، التقت نظراتهم.

تباطأ الوقت حتى توقف وهم ينظرون إلى بعضهم البعض.

تباطأ الوقت حتى توقف وهم ينظرون إلى بعضهم البعض.

تلألأ عيني جين لينغر كما قالت ، “اليوم هو تجمع نهاية العام! هل نسيت التاريخ مرة أخرى؟ ”

 

تم تعليق العديد من الفوانيس البلورية في الهواء ، لتشكيل جميع أنواع الأنماط.

————————————

كانت نظرة سو تشن تجتاح الجمهور أيضًا.

كان يعلم أنه لا توجد طريقة جيدة لتفسير نفسه ، لذلك كل ما يمكن أن يقوله هو ، “سأذهب وأنادي ليوبارد.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط