نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 213

عملاق الطين (1)

عملاق الطين (1)

الفصل 213: عملاق الطين (1)

الشخص الوحيد الذي استطاع كشفه هو آيرون كليف.

 

بعد تناول وجبة الإفطار ، بدأ سو تشن والآخرون في الصيد.

استيقظ سو تشن في الصباح الباكر ، عندما كانت السماء قد بدأت للتو في السطوع.

 

 

 

تمدد سو تشن وهو يخرج من الخيمة. وجد الجميع يجلسون حول الطاولة يتناولون وجبة الإفطار.

“هاي. لقد استيقظت في وقت متأخر اليوم “. سلمه وانغ دوشان وعاء من العصيدة.

 

 

 

 

 

 

“هاي. لقد استيقظت في وقت متأخر اليوم “. سلمه وانغ دوشان وعاء من العصيدة.

تحدثوا فيما بينهم قليلاً أثناء سيرهم. مثلما بدأوا في البحث عن هدفهم التالي ، سمعوا صرخة غاضبة في المسافة.

 

بعد تناول وجبة الإفطار ، بدأ سو تشن والآخرون في الصيد.

“ما هذا؟” تلقى سو تشن الوعاء وألقى نظرة فاحصة.

كان هذا كله بسبب عينيه.

 

لهذا السبب ، لم يكن سو تشن قلقا من إكتشافه.

داخل الوعاء كانت مادة سائلة خضراء  تنبثق منها الحرارة. بدا الأمر كما لو تم وضع مادة سامة للغاية في الداخل.

 

 

بعد تناول وجبة الإفطار ، بدأ سو تشن والآخرون في الصيد.

قال وانغ دوشان بجد “لقد جربته بالفعل ، إنه صالح للأكل”.

“هذا امر عادي. لقد درب نفسه بالفعل في جبل النسر المتساقط منذ ما يقرب من عشرة أيام ، لذلك ستزداد هالته بالتأكيد “. قام يان فوشينغ بثني عضلات صدره وقال: “أشعر أن هالي أصبحت أقوى مؤخرًا . الأخت الصغيرة تشينغ ، ما رأيك؟ ”

 

 

“لقد صنعتم هذا؟” سأل سو تشن.

 

 

طالما أنهم لم يتمكنوا من اكتشافها على الفور ، يمكنه أن يقضي الكثير من الوقت في بحثه ولا يزرع، مما يجعلهم لا يدركون الحقيقة.

تحدثت دو تشينغ. “لقد صنعتها. إنها عصيدة من الحبوب البرية. لقد وضعت بعض بذور الصنوبر الخضراء في الداخل ، لكنها ذابت بشكل غير متوقع ، مما جعل العصيدة خضراء. ”

داخل الوعاء كانت مادة سائلة خضراء  تنبثق منها الحرارة. بدا الأمر كما لو تم وضع مادة سامة للغاية في الداخل.

 

لم تكن عمالقة الطين من عرق الوحوش. كانوا مغطين بالطين من الرأس إلى أخمص القدمين ، وكان كان لديهم قدرة فطرية للسيطرة على طاقة الأصل. لقد كانوا فرعا من عرق الأصل معروفين باسم عرق العناصر.

رفع سو تشن الوعاء وأخذ رشفة قبل الإيماء. “على الرغم من أنها تبدو غريبة بعض الشيء ، إلا أنها في الواقع ليست سيئة تمامًا. كل ما نأكله هو اللحم عادة ، لذلك من الجميل أن يكون هناك تغيير في الوتيرة. ”

 

 

 

 

 

 

 

بعد تناول وجبة الإفطار ، بدأ سو تشن والآخرون في الصيد.

من المفترض أن عملاق الطين أمامهم قد وضعه المعهد هنا. كان لا يزال في شبابه ،وبعد أن تم ختم نموها ، تم وضعها داخل مضيق الألف رماد ليتدرب عليه الطلاب.

 

 

حظهم كان جيد جدا بعد ساعة ، إلتقوا بدب الجبل البري.

بعد تناول وجبة الإفطار ، بدأ سو تشن والآخرون في الصيد.

 

 

 

 

 

 

كانت الدب البري الجبلي من الوحوش المفرغة عالية المستوى. لقد كان قويا للغاية ، ولكن ضد فريق من الطلاب من معهد التنين المخفي ، كل ما كان يمكن أن يفعله هو انتظار وفاته.

“هل هذا أحد عمالقة الطين؟” بدا صوت دو تشينغ المذهول من وراء سو تشن.

 

في هذه الفترة من الوقت ، زادت قاعدة زراعة سو تشن بشكل كبير من اثنين وخمسين نجمة صفراء إلى ثلاثة وستين نجمة صفراء.

لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، سرعان ما اعتنى الجميع بالدب الجبلي.

حظهم كان جيد جدا بعد ساعة ، إلتقوا بدب الجبل البري.

 

واجه عرق الجرف صعوبة كبيرة في الزراعة. ومع ذلك ، بسبب سو تشن فقد تقدمت قاعدة زراعة آيرون كليف تقريبًا بنفس المعدل مثل البشر الآخرين أو حتى أسرع قليلاً. بعد كل شيء ، لم يكن آيرون كليف بحاجة إلى قضاء كل يوم في البحث ، لذلك خلال اليوم كان لا يزال يقضي وقتًا في الزراعة.

بعد ذلك ، بدأ سو تشن و آيرون كليف في استخدام طريقتهما الفريدة لإرسال الدب البري إلى الحياة الآخرة.

 

 

 

 

 

 

لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، سرعان ما اعتنى الجميع بالدب الجبلي.

وقف تشنغ شيا على الجانب تحت شجرة. وبينما كان يشاهد تحركاتهم الغريبة ، قال تشنغ شيا فجأة ، “مثير للاهتمام”.

 

 

 

“ما المثير للاهتمام؟” لم يكن لدى الآخرين فكرة عما كان يتحدث عنه.

تجمد الجميع.

 

كان هذا كله بسبب عينيه.

وأشار تشنغ شيا إلى سو تشن. “لماذا تعتقد أن حركات اليد مختلفة في كل مرة؟”

 

 

قال وانغ دوشان بجد “لقد جربته بالفعل ، إنه صالح للأكل”.

 

قفز كل من ليوبارد و سو تشن على قمة شجرة صنوبر سميكة وحدقوا في محيطهم.

 

تحدثت دو تشينغ. “لقد صنعتها. إنها عصيدة من الحبوب البرية. لقد وضعت بعض بذور الصنوبر الخضراء في الداخل ، لكنها ذابت بشكل غير متوقع ، مما جعل العصيدة خضراء. ”

توقف وانغ دوشان مؤقتًا للحظة في التفكير قبل أن يقول ، “هذا مثير للاهتمام. ما نوع الحركات التي يقومون بها؟ لماذا تختلف في كل مرة؟ ”

 

 

“ربما يكون ذلك لأنه عندما يتعلق الأمر بالإيمان ، فإن الإخلاص أكثر أهمية من الحركات اليدوية التي يقومون بها” ، رد صن جيزو.

“ربما يكون ذلك لأنه عندما يتعلق الأمر بالإيمان ، فإن الإخلاص أكثر أهمية من الحركات اليدوية التي يقومون بها” ، رد صن جيزو.

من بين هذين الشخصين واحد فكر كثيرًا والآخر فكر قليلًا جدًا ، ولكن بغض النظر , لم يثيروا أبدًا مسألة إيمانهم. بغض النظر عن الطريقة التي ينظر بها المرء ، لا يبدو أنهم متدينون.

 

 

تمتمت دو تشينغ: “المشكلة هي أن آيرون كليف وسو تشن لا يبدوان كشخصين متدينين”.

 

 

“هذا امر عادي. لقد درب نفسه بالفعل في جبل النسر المتساقط منذ ما يقرب من عشرة أيام ، لذلك ستزداد هالته بالتأكيد “. قام يان فوشينغ بثني عضلات صدره وقال: “أشعر أن هالي أصبحت أقوى مؤخرًا . الأخت الصغيرة تشينغ ، ما رأيك؟ ”

من بين هذين الشخصين واحد فكر كثيرًا والآخر فكر قليلًا جدًا ، ولكن بغض النظر , لم يثيروا أبدًا مسألة إيمانهم. بغض النظر عن الطريقة التي ينظر بها المرء ، لا يبدو أنهم متدينون.

 

 

لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، سرعان ما اعتنى الجميع بالدب الجبلي.

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، سأل ليوبارد فجأة ، “هل لاحظتم أن قاعدة زراعة سو تشن يبدو أنها ارتفعت مؤخرًا؟”

ومع ذلك ، كانوا أقوياء جسديا للغاية. أقوى أفراد العرق العنصري كان قويا مثل الأباطرة الشيطانيين.

 

 

“إرتفعت؟” فكر الجميع قبل أن يقولوا ، “لم أشعر بذلك.”

 

 

 

قال وانغ دوشان بعناية ، “أشعر أن هالته أصبحت أقوى قليلاً.”

وأشار تشنغ شيا إلى سو تشن. “لماذا تعتقد أن حركات اليد مختلفة في كل مرة؟”

 

“لقد صنعتم هذا؟” سأل سو تشن.

“هذا امر عادي. لقد درب نفسه بالفعل في جبل النسر المتساقط منذ ما يقرب من عشرة أيام ، لذلك ستزداد هالته بالتأكيد “. قام يان فوشينغ بثني عضلات صدره وقال: “أشعر أن هالي أصبحت أقوى مؤخرًا . الأخت الصغيرة تشينغ ، ما رأيك؟ ”

توقف وانغ دوشان مؤقتًا للحظة في التفكير قبل أن يقول ، “هذا مثير للاهتمام. ما نوع الحركات التي يقومون بها؟ لماذا تختلف في كل مرة؟ ”

 

 

دحرت دو تشينغ عينيها وابتعدت عنه. لم يكن يان فوشينغ قادرًا على الحصول على رد منها ، لذلك كان كل ما يمكنه فعله هو الجلوس على الجانب والضحك.

لحسن الحظ ، كان عمالقة الطين عادة كسالى. طالما لم يتم التعدي على أراضيهم ، لم يكونوا عادة شرسين.

 

ومع ذلك ، كانوا أقوياء جسديا للغاية. أقوى أفراد العرق العنصري كان قويا مثل الأباطرة الشيطانيين.

لم يكن أحد يعرف أن ما قاله ليوبارد كان صحيحًا.

“هل هذا أحد عمالقة الطين؟” بدا صوت دو تشينغ المذهول من وراء سو تشن.

 

قال وانغ دوشان بجد “لقد جربته بالفعل ، إنه صالح للأكل”.

في هذه الفترة من الوقت ، زادت قاعدة زراعة سو تشن بشكل كبير من اثنين وخمسين نجمة صفراء إلى ثلاثة وستين نجمة صفراء.

مر فريق سو تشن بهذا العملاق الطيني أثناء عبورهم في مضيق الألف رماد ، لكنهم لم يستفزوه.

 

بشكل غير متوقع ، أغضب شخص ما اليوم عملاق الطين.

كان هذا كله بسبب عينيه.

 

 

إذا كانت سمكة التنين هي المشرف على بحيرة مايلا القديمة ، فإن عملاق الطين كان المشرف على مضيق الألف رماد. لقد كان أقوى وجود حتى بين جميع الوحوش المفرغة من الدرجة الأولى هنا.

يمكن للمرء أن يقول أنه إذا اختار سو تشن متابعة الزراعة تمامًا بدلاً من اتباع مسار البحث، فإنه سيحتاج فقط إلى مائة يوم أو نحو ذلك للوصول إلى عالم غليان الدم . بعد كل شيء ، كانت سرعة نموه صادمة.

 

 

———————————————

طالما أراد سو تشن ذلك ، يمكنه بالتأكيد أن يصبح عبقريًا متطرفًا في معهد التنين المخفي بأسرع سرعة زراعة.

من بين هذين الشخصين واحد فكر كثيرًا والآخر فكر قليلًا جدًا ، ولكن بغض النظر , لم يثيروا أبدًا مسألة إيمانهم. بغض النظر عن الطريقة التي ينظر بها المرء ، لا يبدو أنهم متدينون.

 

دحرت دو تشينغ عينيها وابتعدت عنه. لم يكن يان فوشينغ قادرًا على الحصول على رد منها ، لذلك كان كل ما يمكنه فعله هو الجلوس على الجانب والضحك.

ومع ذلك ، لم يختار سو تشن القيام بذلك لأن هذا لم يكن هدفه. بالنسبة له ، أعظم فائدة من عينيه هي أنها وفرت له الكثير من وقت الزراعة.

 

 

قال وانغ دوشان بعناية ، “أشعر أن هالته أصبحت أقوى قليلاً.”

لهذا السبب ، لم يكن سو تشن قلقا من إكتشافه.

لحسن الحظ ، كان عمالقة الطين عادة كسالى. طالما لم يتم التعدي على أراضيهم ، لم يكونوا عادة شرسين.

 

يمكن للمرء أن يقول أنه إذا اختار سو تشن متابعة الزراعة تمامًا بدلاً من اتباع مسار البحث، فإنه سيحتاج فقط إلى مائة يوم أو نحو ذلك للوصول إلى عالم غليان الدم . بعد كل شيء ، كانت سرعة نموه صادمة.

طالما أنهم لم يتمكنوا من اكتشافها على الفور ، يمكنه أن يقضي الكثير من الوقت في بحثه ولا يزرع، مما يجعلهم لا يدركون الحقيقة.

 

 

لم يكن لدى عرق العناصر مستويات عالية من الذكاء. في معظم الوقت تصرفوا بشكل مشوش ، يتحركون دائمًا إعتمادا على الغريزة. على الرغم من أنهم كانوا ضخاما جدًا ، إلا أنهم لم يتعاونوا أبدًا ، وكان عددهم قليلا بشكل عام. وبالتالي ، لم يكن لديهم أي موطن في القارة البدائية.

الشخص الوحيد الذي استطاع كشفه هو آيرون كليف.

ماذا كان هذا؟

 

استيقظ سو تشن في الصباح الباكر ، عندما كانت السماء قد بدأت للتو في السطوع.

واجه عرق الجرف صعوبة كبيرة في الزراعة. ومع ذلك ، بسبب سو تشن فقد تقدمت قاعدة زراعة آيرون كليف تقريبًا بنفس المعدل مثل البشر الآخرين أو حتى أسرع قليلاً. بعد كل شيء ، لم يكن آيرون كليف بحاجة إلى قضاء كل يوم في البحث ، لذلك خلال اليوم كان لا يزال يقضي وقتًا في الزراعة.

طالما أنهم لم يتمكنوا من اكتشافها على الفور ، يمكنه أن يقضي الكثير من الوقت في بحثه ولا يزرع، مما يجعلهم لا يدركون الحقيقة.

 

لهذا السبب ، لم يكن سو تشن قلقا من إكتشافه.

ومع ذلك ، فإن الآخرين سيصدمون فقط بعبقرية آيرون كليف بدلاً من التفكير في سو تشن أو طريقة صلاتهم. بعد كل شيء ، كان تقدم سو تشن بطيئًا جدًا ، حيث تبدد أي شكوك قد يكون لدى الآخرين منه.

تجمد الجميع.

 

مر فريق سو تشن بهذا العملاق الطيني أثناء عبورهم في مضيق الألف رماد ، لكنهم لم يستفزوه.

بعد الانتهاء من طريقة صلاتهم ، عاد سو تشن و آيرون كليف إلى جانب الجميع.

لم يكن أحد يعرف أن ما قاله ليوبارد كان صحيحًا.

 

 

تحدثوا فيما بينهم قليلاً أثناء سيرهم. مثلما بدأوا في البحث عن هدفهم التالي ، سمعوا صرخة غاضبة في المسافة.

 

 

 

كان هذا العواء صاخبا مثل الرعد ، مترددا في جميع أنحاء الغابة. لقد تجاوز الغيوم ووصل إلى آذان الجميع. من الواضح أن الشخص أو الحيوان الذي يصرخ  كان غاضبًا للغاية.

 

 

 

ماذا كان هذا؟

“ما المثير للاهتمام؟” لم يكن لدى الآخرين فكرة عما كان يتحدث عنه.

 

———————————————

تجمد الجميع.

“هل هذا أحد عمالقة الطين؟” بدا صوت دو تشينغ المذهول من وراء سو تشن.

 

 

قفز كل من ليوبارد و سو تشن على قمة شجرة صنوبر سميكة وحدقوا في محيطهم.

 

 

 

لقد رأوا عملاقًا أصفر يميل رأسه إلى السماء وهو يخرج عواءًا غاضبًا. كان طويلًا للغاية ، وحتى آيرون كليف قد يبدو وكأنه بقعة صغيرة مقارنة به. كانت قطع كبيرة من الطين والرمل ، تشكلت من جسمه ، تسقط من جسمه من وقت لآخر.

 

 

 

“هل هذا أحد عمالقة الطين؟” بدا صوت دو تشينغ المذهول من وراء سو تشن.

“إرتفعت؟” فكر الجميع قبل أن يقولوا ، “لم أشعر بذلك.”

 

 

لم تكن عمالقة الطين من عرق الوحوش. كانوا مغطين بالطين من الرأس إلى أخمص القدمين ، وكان كان لديهم قدرة فطرية للسيطرة على طاقة الأصل. لقد كانوا فرعا من عرق الأصل معروفين باسم عرق العناصر.

الشخص الموجود في المقدمة كان تشانغ شينغان.

 

رفع سو تشن الوعاء وأخذ رشفة قبل الإيماء. “على الرغم من أنها تبدو غريبة بعض الشيء ، إلا أنها في الواقع ليست سيئة تمامًا. كل ما نأكله هو اللحم عادة ، لذلك من الجميل أن يكون هناك تغيير في الوتيرة. ”

لم يكن لدى عرق العناصر مستويات عالية من الذكاء. في معظم الوقت تصرفوا بشكل مشوش ، يتحركون دائمًا إعتمادا على الغريزة. على الرغم من أنهم كانوا ضخاما جدًا ، إلا أنهم لم يتعاونوا أبدًا ، وكان عددهم قليلا بشكل عام. وبالتالي ، لم يكن لديهم أي موطن في القارة البدائية.

بعد تناول وجبة الإفطار ، بدأ سو تشن والآخرون في الصيد.

 

 

ومع ذلك ، كانوا أقوياء جسديا للغاية. أقوى أفراد العرق العنصري كان قويا مثل الأباطرة الشيطانيين.

لم يكن لدى عرق العناصر مستويات عالية من الذكاء. في معظم الوقت تصرفوا بشكل مشوش ، يتحركون دائمًا إعتمادا على الغريزة. على الرغم من أنهم كانوا ضخاما جدًا ، إلا أنهم لم يتعاونوا أبدًا ، وكان عددهم قليلا بشكل عام. وبالتالي ، لم يكن لديهم أي موطن في القارة البدائية.

 

 

من المفترض أن عملاق الطين أمامهم قد وضعه المعهد هنا. كان لا يزال في شبابه ،وبعد أن تم ختم نموها ، تم وضعها داخل مضيق الألف رماد ليتدرب عليه الطلاب.

 

 

“ما المثير للاهتمام؟” لم يكن لدى الآخرين فكرة عما كان يتحدث عنه.

إذا كانت سمكة التنين هي المشرف على بحيرة مايلا القديمة ، فإن عملاق الطين كان المشرف على مضيق الألف رماد. لقد كان أقوى وجود حتى بين جميع الوحوش المفرغة من الدرجة الأولى هنا.

 

 

من المفترض أن عملاق الطين أمامهم قد وضعه المعهد هنا. كان لا يزال في شبابه ،وبعد أن تم ختم نموها ، تم وضعها داخل مضيق الألف رماد ليتدرب عليه الطلاب.

لحسن الحظ ، كان عمالقة الطين عادة كسالى. طالما لم يتم التعدي على أراضيهم ، لم يكونوا عادة شرسين.

 

 

طالما أراد سو تشن ذلك ، يمكنه بالتأكيد أن يصبح عبقريًا متطرفًا في معهد التنين المخفي بأسرع سرعة زراعة.

مر فريق سو تشن بهذا العملاق الطيني أثناء عبورهم في مضيق الألف رماد ، لكنهم لم يستفزوه.

داخل الغابة ، كانت مجموعة من الناس تجري بقوة إلى الأمام ، وكان عملاق الطين يتابعهم وهو يعوي في الغضب.

 

 

بشكل غير متوقع ، أغضب شخص ما اليوم عملاق الطين.

 

 

 

داخل الغابة ، كانت مجموعة من الناس تجري بقوة إلى الأمام ، وكان عملاق الطين يتابعهم وهو يعوي في الغضب.

 

 

بعد ذلك ، بدأ سو تشن و آيرون كليف في استخدام طريقتهما الفريدة لإرسال الدب البري إلى الحياة الآخرة.

الشخص الموجود في المقدمة كان تشانغ شينغان.

توقف وانغ دوشان مؤقتًا للحظة في التفكير قبل أن يقول ، “هذا مثير للاهتمام. ما نوع الحركات التي يقومون بها؟ لماذا تختلف في كل مرة؟ ”

 

 

———————————————

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط