نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 225

الفتاة ذو الملابس البيضاء

الفتاة ذو الملابس البيضاء

——————————————————————————–

——————————————————————————–

الفصل 225: الفتاة ذو الملابس البيضاء

فوجئت الفتاة وغضبت.

عند فتحت عينيها ، اندفعت غريزيا في وضع مستقيم قبل أن تكتشف أنها لم تعد في نفق عملاق الطين.

“……” كان سو تشن عاجزا عن الكلام. “سأعترف بذلك إذا ناديتني حقير ووقح ، ولكن ماذا تقصدين بأني قذر ومبتذل؟ هاي، على الرغم من أنك وقعتي في يدي ، إلا أنني لم أفعل أي شيء غير مناسب لك باستثناء إطعامك مسحوق إعاقة الطاقة. ”

كانت تجلس فوق حجر كبير مسطح. على مقربة منها ، جلس الشاب الحقير الذي نصب لها كمينا أمام النار وهو يطهو سمكة كبيرة من النهر.

لقد كانت هادئة للغاية ، أكثر من معظم الناس ، وقدرتها على قبول الوضع كانت قوية بشكل مدهش.

“ابن العاهرة!” لعنت الفتاة وحاولت مهاجمته ، لكنها فجأة شعرت بموجة من الإرهاق ، ولم يكن لديها طريقة للسيطرة على طاقة الأصل داخل جسمها.

وهكذا ، اعترفوا “بسخاء” بذلك على وجهها من أجل استفزازها ، محتجين في عدم قدرتها على فعل أي شيء حيال ذلك.

مسحوق إعاقة الطاقة!

وبينما كان يتحدث ، رفع الخاتم في يده.

فوجئت الفتاة وغضبت.

لقد كانت هادئة للغاية ، أكثر من معظم الناس ، وقدرتها على قبول الوضع كانت قوية بشكل مدهش.

“انت مستيقظة؟” عند سماع الضجة ، التفت سو تشن لإلقاء نظرة عليها ، ثم استدار واستمر في الطهي.

في النهاية فهمت الفتاة . “ولهذا كيف هو؛ ومع ذلك ، كان تشانغ شينغان هو الذي أذاك ، وليس أنا. لماذا تزعجني حيال ذلك؟ ”

“حقير ووقح وقذر ومبتذل!” استمرت الفتاة في لعنه.

بعد توقف قصير ، استمرت الفتاة ، “بعد تلك الليلة ، لم تعد أبدًا. بعد ثلاثة أيام ، اكتشف شخص ما ملابسها الممزقة في جبل النسر المتساقط ، ويعتقد الكثير من الناس أنها سقطت فريسة لوحش مفرغ داخل جبل النسر المتساقط. لكنني أعلم أن هذه ليست الحقيقة …… لاحقًا ، اكتشفت بعض الشائعات المحيطة بتلك المجموعة من الأشخاص ، وهي أن تشانغ شينغان وتشونغ دينغ كانا شغوفين باللعب مع النساء ، وأنهم استمتعوا بإساءة معاملتهم. كانت هناك حالات أساءوا فيها هؤلاء النساء حتى الموت “.

“……” كان سو تشن عاجزا عن الكلام. “سأعترف بذلك إذا ناديتني حقير ووقح ، ولكن ماذا تقصدين بأني قذر ومبتذل؟ هاي، على الرغم من أنك وقعتي في يدي ، إلا أنني لم أفعل أي شيء غير مناسب لك باستثناء إطعامك مسحوق إعاقة الطاقة. ”

لقد اعترفوا بما فعلوه للفتاة لأنهم كانوا واثقين من أنه لا يوجد شيء يمكنها فعله. بدون أي دليل ، يمكنهم ببساطة إنكار ما قالوه. بالإضافة إلى ذلك ، بسبب وضعهم كنبلاء ، لم يكونوا خائفين من أي عواقب.

واصلت الفتاة الصراخ ، “لن يكون من الخطأ بالنسبة لي أن أستخدم أكثر الكلمات حقارة في العالم لوصف شخص من بقايا المعبد الخالد. أنتم جميعاً أغبياء و حثالة المجتمع ، حفنة من الأشخاص الذين أصيبوا بالجنون لأنكم هُزمتم! ”

الفصل 225: الفتاة ذو الملابس البيضاء

تنهد سو تشن “…… حسنًا ، على الأقل يمكنني أن أؤكد أنك هاجمت شيطانة الليل آخر مرة لأنها كانت من المعبد الخالد وليس لسبب آخر”. “لكنني بحاجة إلى تصحيح كلامك . المعبد الخالد هو المعبد الخالد ، وأنا أنا. أنا لست شخصًا من المعبد الخالد “.

في النهاية فهمت الفتاة . “ولهذا كيف هو؛ ومع ذلك ، كان تشانغ شينغان هو الذي أذاك ، وليس أنا. لماذا تزعجني حيال ذلك؟ ”

“إذا لم تكن شخصًا من المعبد الخالد ، فلماذا كنت معها؟”

قالت بعد لحظة من الصمت ، “إذا قلت لك ، ماذا ستفعل بي؟ تقتلني؟ لإخفاء العلاقة بينك وبين المعبد الخالد؟ ”

دحرج سو تشن عينيه. “من علمك هذا المنطق الغبي للتفكير؟ لذلك إذا مشيت معك ، فأنا أنتمي إليك؟ ”

كانت طريقة تفكير هذه الفتاة شبيهة جدًا بطريقته!

فتحت الفتاة فمها لكنها لم تجد الكلمات المناسبة لتقولها.

كانت طريقة تفكير هذه الفتاة شبيهة جدًا بطريقته!

بعد مرور بعض الوقت ، قالت ، “أنت لست من المعبد الخالد؟ ثم لماذا ساعدتها؟ ”

وبينما كان يتحدث ، رفع الخاتم في يده.

“إن الإجابة على هذا السؤال معقدة بعض الشيء ، ولا يمكنني شرحها لك في جملة أو جملتين ، لذلك لا أريد أن أشرحها الآن”.

“أنا لست جزءًا من فريقه ، ولكن عندما قمت بتأطير ذلك الوغد ،حاول أن يأخذنا معه.”

“إذن لماذا نصبت كمينًا لي؟” لم تقم الفتاة بفتح القضية ، وغيرت الموضوع إلى سؤال آخر. بعد كل شيء ، على أساس ظروفها الحالية ، لم يكن لديها الحق حتى في فرض هذه القضية.

شرحت الفتاة الأمر بصوت ثابت: “كان هذا الشخص هو غوان شانينغ ، رجل وسيم للغاية. حاولت إيقافها، وأخبرتها أن الناس من العشائر النبيلة لم يتزوجوا من عامة الناس ، ونصحتها بالتخلي عن هذه الفكرة الخاطئة. وافقتني في ذلك الوقت، ولكن في الواقع كنت أعرف أنها لا تزال متورطة سراً مع غوان شانيينغ. ذات يوم ، غادرت فجأة دون أن تخبرني إلى أين تذهب ، ولكن بمجرد النظر إلى موقفها النابض بالحياة ، عرفت أنها ستلتقي به “.

ضحك سو تشن ببرود: “هذا هو السؤال الصحيح الذي يجب طرحه”. “لقد نصبت لك كمينًا لأنك على الرغم من أنك خطتك سارت بشكل جميل ، فقد جذبتنا أيضًا إلى المزيج بسببها. ”

—————————————————————————–

فهمت الفتاة ، لكنها لا تزال لديها بعض الشكوك. “أنت جزء من فريق تشانغ شينغان؟ لكن لماذا لم أرك في فريقهم من قبل؟ ”

فهمت الفتاة ، لكنها لا تزال لديها بعض الشكوك. “أنت جزء من فريق تشانغ شينغان؟ لكن لماذا لم أرك في فريقهم من قبل؟ ”

“أنا لست جزءًا من فريقه ، ولكن عندما قمت بتأطير ذلك الوغد ،حاول أن يأخذنا معه.”

استمع لها سو تشن بصمت.

أوضح سو تشن تقريبًا ما حدث من قبل.

كانت طريقة تفكير هذه الفتاة شبيهة جدًا بطريقته!

في النهاية فهمت الفتاة . “ولهذا كيف هو؛ ومع ذلك ، كان تشانغ شينغان هو الذي أذاك ، وليس أنا. لماذا تزعجني حيال ذلك؟ ”

وبينما كان يتحدث ، رفع الخاتم في يده.

“مهما ، ما زلت تلعبين دورًا في كل هذا ، وسيكون من المبالغة القول أنك ورطتنا. في الوقت الحالي ، لا أعرف ما إذا كان أصدقائي قد فروا من هجمات عملاق الطين أو إذا كان هناك أي ضحايا. مهما كان الأمر ، يجب أن تكوني مسؤولة. بصفتك العقل المدبر لهذه الخطة ، لا بد أنك ربحت القليل جدًا …… ”

أوضح سو تشن تقريبًا ما حدث من قبل.

“إذن أنت تريد أن تسرق من اللص؟” ردت الفتاة ببرود.

ضحك سو تشن. “يمكنك التفكير في الأمر بهذه الطريقة. بعد كل شيء ، هذا هو عملي المفضل ، لكني صادفتك بشكل غير متوقع “.

مسحوق إعاقة الطاقة!

“لماذا تقول أنني مختلفة عن أي شخص آخر؟” قالت الفتاة ببرود.

“مهما ، ما زلت تلعبين دورًا في كل هذا ، وسيكون من المبالغة القول أنك ورطتنا. في الوقت الحالي ، لا أعرف ما إذا كان أصدقائي قد فروا من هجمات عملاق الطين أو إذا كان هناك أي ضحايا. مهما كان الأمر ، يجب أن تكوني مسؤولة. بصفتك العقل المدبر لهذه الخطة ، لا بد أنك ربحت القليل جدًا …… ”

أمال سو تشن رأسه وأجاب بعد أن فكر للحظة ، “هناك. على سبيل المثال ، بصرف النظر عن الكمية الكبيرة من المكونات التي حصلت عليها من خاتمك ، يمكنني أيضًا معرفة سبب كرهك للمعبد الخالد كثيرًا ولماذا اخترت تشانغ شينغان على وجه التحديد لإلحاق الأذى به. بعد كل شيء ، عشيرته لها تاريخ طويل ، وكان بإمكانك بسهولة اختيار شخص آخر يسهل التعامل معه ، مثل شخص ليس لديه سلالة دم. ”

بعد مرور بعض الوقت ، قالت ، “أنت لست من المعبد الخالد؟ ثم لماذا ساعدتها؟ ”

وبينما كان يتحدث ، رفع الخاتم في يده.

لم تغضب الفتاة ذات الملابس البيضاء.

كان خاتم الفتاة.

تنهد سو تشن “…… حسنًا ، على الأقل يمكنني أن أؤكد أنك هاجمت شيطانة الليل آخر مرة لأنها كانت من المعبد الخالد وليس لسبب آخر”. “لكنني بحاجة إلى تصحيح كلامك . المعبد الخالد هو المعبد الخالد ، وأنا أنا. أنا لست شخصًا من المعبد الخالد “.

لم تغضب الفتاة ذات الملابس البيضاء.

استمع لها سو تشن بصمت.

لقد كانت هادئة للغاية ، أكثر من معظم الناس ، وقدرتها على قبول الوضع كانت قوية بشكل مدهش.

استمع لها سو تشن بصمت.

قالت بعد لحظة من الصمت ، “إذا قلت لك ، ماذا ستفعل بي؟ تقتلني؟ لإخفاء العلاقة بينك وبين المعبد الخالد؟ ”

عند فتحت عينيها ، اندفعت غريزيا في وضع مستقيم قبل أن تكتشف أنها لم تعد في نفق عملاق الطين.

هذه المرة ، لم تدعوه ببقايا المعبد الخالد.

كانت تجلس فوق حجر كبير مسطح. على مقربة منها ، جلس الشاب الحقير الذي نصب لها كمينا أمام النار وهو يطهو سمكة كبيرة من النهر.

“هذا يعتمد على محتويات إجابتك. أوه ، فقط لإعلامك ، لدي مهارة أصل للكشف عن الكذب ، لذلك لا فائدة من محاولة الكذب علي. ”

كانت نبرة الفتاة هادئة وعاطفية ، لكن مهارة كشف الكذب لسو تشن أخبرته أن قلبها كان يحترق بالغضب.

صاحت الفتاة ذات الملابس البيضاء ، “هل تعتقد أنني قمت بتأطيرهم فقط للبحث عن الكنوز؟ لقد مزجت السبب والنتيجة “.

وهكذا ، اعترفوا “بسخاء” بذلك على وجهها من أجل استفزازها ، محتجين في عدم قدرتها على فعل أي شيء حيال ذلك.

تجمد سو تشن للحظة قبل أن يفهم . “هل تعني أن إيذاء تشانغ شينغان كان الهدف الرئيسي ، بينما كان البحث عن الكنوز ثانويًا؟”

أوضح سو تشن تقريبًا ما حدث من قبل.

أجابت الفتاة “هذا صحيح”.

“بعد أن واجهتهم ، ماذا فعلوا في نظرك؟”

“أخبريني لماذا.”

وبينما كان يتحدث ، رفع الخاتم في يده.

توقفت الفتاة ذات الملابس البيضاء للحظة قبل أن تجيب ، “كان لدي صديقة جيدة يدعى شيو تانغ، التي اعتبرتها مثل أختي. كانت أيضًا طالبة في معهد التنين الخفي ، لكنها لم يكن لديها سلالة دم. على الرغم من أنها لم تكن نبيلة ، عملت دائمًا بجد. ذات يوم ، أخبرتني فجأة أنها تحب شخصًا من عشيرة نبيلة “.

——————————————————————————–

استمع لها سو تشن بصمت.

“أنكروا ذلك؟”

شرحت الفتاة الأمر بصوت ثابت: “كان هذا الشخص هو غوان شانينغ ، رجل وسيم للغاية. حاولت إيقافها، وأخبرتها أن الناس من العشائر النبيلة لم يتزوجوا من عامة الناس ، ونصحتها بالتخلي عن هذه الفكرة الخاطئة. وافقتني في ذلك الوقت، ولكن في الواقع كنت أعرف أنها لا تزال متورطة سراً مع غوان شانيينغ. ذات يوم ، غادرت فجأة دون أن تخبرني إلى أين تذهب ، ولكن بمجرد النظر إلى موقفها النابض بالحياة ، عرفت أنها ستلتقي به “.

“أخبريني لماذا.”

بعد توقف قصير ، استمرت الفتاة ، “بعد تلك الليلة ، لم تعد أبدًا. بعد ثلاثة أيام ، اكتشف شخص ما ملابسها الممزقة في جبل النسر المتساقط ، ويعتقد الكثير من الناس أنها سقطت فريسة لوحش مفرغ داخل جبل النسر المتساقط. لكنني أعلم أن هذه ليست الحقيقة …… لاحقًا ، اكتشفت بعض الشائعات المحيطة بتلك المجموعة من الأشخاص ، وهي أن تشانغ شينغان وتشونغ دينغ كانا شغوفين باللعب مع النساء ، وأنهم استمتعوا بإساءة معاملتهم. كانت هناك حالات أساءوا فيها هؤلاء النساء حتى الموت “.

“أنا لست جزءًا من فريقه ، ولكن عندما قمت بتأطير ذلك الوغد ،حاول أن يأخذنا معه.”

كانت نبرة الفتاة هادئة وعاطفية ، لكن مهارة كشف الكذب لسو تشن أخبرته أن قلبها كان يحترق بالغضب.

ترجمة :Tarek24

تحت هذا المظهر الخارجي الهادئ كان بحر الغضب.

“مهما ، ما زلت تلعبين دورًا في كل هذا ، وسيكون من المبالغة القول أنك ورطتنا. في الوقت الحالي ، لا أعرف ما إذا كان أصدقائي قد فروا من هجمات عملاق الطين أو إذا كان هناك أي ضحايا. مهما كان الأمر ، يجب أن تكوني مسؤولة. بصفتك العقل المدبر لهذه الخطة ، لا بد أنك ربحت القليل جدًا …… ”

“بعد أن واجهتهم ، ماذا فعلوا في نظرك؟”

وهكذا ، اعترفوا “بسخاء” بذلك على وجهها من أجل استفزازها ، محتجين في عدم قدرتها على فعل أي شيء حيال ذلك.

“أنكروا ذلك؟”

“إذن أنت تريد أن تسرق من اللص؟” ردت الفتاة ببرود.

“لقد كان العكس تماما “. ردت الفتاة: “اعترفوا بذلك”. “اعترف غوان شانيينغ ، في وجهي ، بأنهم اغتصبوا شيو تانغ ، ولأنهم كانوا فوق قمة جبلية ، فقد اغتصبت حتى الموت. بعد ذلك ، قاموا برمي الجثة في جبل النسر المتساقط لتأكلها الوحوش . ”

كانت نبرة الفتاة هادئة وعاطفية ، لكن مهارة كشف الكذب لسو تشن أخبرته أن قلبها كان يحترق بالغضب.

أومأ سو تشن. “إنهم يستمتعون حقًا بإثارة الآخرين.”

عند سماع هذا ، بدأ شعور بالألفة يظهر في قلب سو تشن ، كما لو كان قد التقى بتوأمه المفقود منذ فترة طويلة.

لقد اعترفوا بما فعلوه للفتاة لأنهم كانوا واثقين من أنه لا يوجد شيء يمكنها فعله. بدون أي دليل ، يمكنهم ببساطة إنكار ما قالوه. بالإضافة إلى ذلك ، بسبب وضعهم كنبلاء ، لم يكونوا خائفين من أي عواقب.

“إذن أردت استخدام عملاق الطين للتعامل معهم ، ثم أردت جني بعض الكنوز؟”

وهكذا ، اعترفوا “بسخاء” بذلك على وجهها من أجل استفزازها ، محتجين في عدم قدرتها على فعل أي شيء حيال ذلك.

دحرج سو تشن عينيه. “من علمك هذا المنطق الغبي للتفكير؟ لذلك إذا مشيت معك ، فأنا أنتمي إليك؟ ”

“إذن أردت استخدام عملاق الطين للتعامل معهم ، ثم أردت جني بعض الكنوز؟”

“إن الدواء الذي إستخدمته مكلف للغاية “. ردت الفتاة بلا مبالاة: أحتاج إلى استرداد الأموال التي أنفقتها “.

“إن الدواء الذي إستخدمته مكلف للغاية “. ردت الفتاة بلا مبالاة: أحتاج إلى استرداد الأموال التي أنفقتها “.

“إذن لماذا نصبت كمينًا لي؟” لم تقم الفتاة بفتح القضية ، وغيرت الموضوع إلى سؤال آخر. بعد كل شيء ، على أساس ظروفها الحالية ، لم يكن لديها الحق حتى في فرض هذه القضية.

عند سماع هذا ، بدأ شعور بالألفة يظهر في قلب سو تشن ، كما لو كان قد التقى بتوأمه المفقود منذ فترة طويلة.

أومأ سو تشن. “إنهم يستمتعون حقًا بإثارة الآخرين.”

كانت طريقة تفكير هذه الفتاة شبيهة جدًا بطريقته!

ضحك سو تشن. “يمكنك التفكير في الأمر بهذه الطريقة. بعد كل شيء ، هذا هو عملي المفضل ، لكني صادفتك بشكل غير متوقع “.

—————————————————————————–

كان خاتم الفتاة.

ترجمة :Tarek24

شرحت الفتاة الأمر بصوت ثابت: “كان هذا الشخص هو غوان شانينغ ، رجل وسيم للغاية. حاولت إيقافها، وأخبرتها أن الناس من العشائر النبيلة لم يتزوجوا من عامة الناس ، ونصحتها بالتخلي عن هذه الفكرة الخاطئة. وافقتني في ذلك الوقت، ولكن في الواقع كنت أعرف أنها لا تزال متورطة سراً مع غوان شانيينغ. ذات يوم ، غادرت فجأة دون أن تخبرني إلى أين تذهب ، ولكن بمجرد النظر إلى موقفها النابض بالحياة ، عرفت أنها ستلتقي به “.

صاحت الفتاة ذات الملابس البيضاء ، “هل تعتقد أنني قمت بتأطيرهم فقط للبحث عن الكنوز؟ لقد مزجت السبب والنتيجة “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط