الذهاب
——————————————————————–
مات ستة من أعضاء عشيرة نبيلة في نفس الوقت.
الفصل 227: الذهاب
تمتم سو تشن ، “تقصد ……”
أصبح المزاج فجأة ثقيلًا ، كما لو أن أحدًا قام بإخماده بحجر كبير.
غرق قلب سو تشن عند رؤية هذا.
تردد صدى الكلمات التي قيلت في الغابة.
قال سو تشن: “ربما هذا السبب وحده لن يكون كافيا لإرضائهم”.
لذلك قاموا بفعل ذلك في النهاية؟
غرق قلب سو تشن عند رؤية هذا.
من أجل تنفيذ خطتهم بنجاح ، قتلوا بوقاحة يوي ووتي.
أومأ سو تشن برأسه بشكل خطير. “كان بإمكاني أن أحذره في البداية ، ولكن بعد اكتشاف أنه كان القائد العام لقوات المهام السرية ، شعرت أنه ليست هناك حاجة للقيام بذلك. بعد كل شيء ، ربما واجه هذا النوع من الأمور كل يوم ، وبالتأكيد سيكون لديه بعض تدابير الحماية ، لذلك …… ”
كل شخص لديه وجهة نظره الخاصة التي كانت مقيدة وموجهة بالظروف التي عاشوا فيها.
كان بالفعل في المساء عندما عاد سو تشن. لقد غادر الجميع تقريبًا ، ولم يبق سوى عدد قليل من الناس ينتظرون.
عندما كان سو تشن يتعاون مع المعبد الخالد ، واجه جانبهم الفكاهي السهل. مع مرور الوقت ، بدأ في التغاضي عن الجانب “الإرهابي” للمعبد الخالد. في الواقع ، اعتبرهم منظمة غير ضارة تتطور حاليًا. لكن بالنسبة ليوي لونغشا ، رأت منظمة ستستخدم أي وسيلة ضرورية ، سواء كانت خفية أم لا ، لتحقيق أهدافها. لقد كانت منظمة مخيفة تجرأت حتى على اغتيال القائد العام لقوات المهام السرية.
لذلك قاموا بفعل ذلك في النهاية؟
لم يكن هناك “حقيقي” أو “مزيف” متورط هنا. واجه كلاهما جانبا حقيقية للمنظمة.
رد وانغ دوشان بلا مبالاة ، “سواء اتفقوا أم لا ، فالأمر متروك لهم. لقد اهتمنا بالأشياء من ناحيتنا بشكل جيد للغاية – على الأقل ، لن يتمكنوا من إلقاء اللوم علينا “.
يمكنهم التخطيط ، يمكنهم التنازل ، ويمكنهم التراجع ، ولكن يمكنهم أيضًا أن يقتلوا بلا رحمة أي شخص اعترض طريقهم إلى الأمام بغض النظر عن وضع هذا الشخص.
هزت يوي لونغشا رأسها ، غير راغبة في النظر إليه.
عند رؤية تعبير سو تشن، فهمت يوي لونغشا فجأة شيئًا ما.
قالت ، “السر الذي سمعته …… هل له علاقة بوالدي؟”
عندما واجه غضب يوي لونغشا ونظراتها المليئة بالألم ، لم يستطع سو تشن العثور على الكلمات المناسبة ليقولها.
أومأ سو تشن برأسه بشكل خطير. “كان بإمكاني أن أحذره في البداية ، ولكن بعد اكتشاف أنه كان القائد العام لقوات المهام السرية ، شعرت أنه ليست هناك حاجة للقيام بذلك. بعد كل شيء ، ربما واجه هذا النوع من الأمور كل يوم ، وبالتأكيد سيكون لديه بعض تدابير الحماية ، لذلك …… ”
——————————————
“إذن لقد أغفلت كل ما حدث ، مما سمح لهم بقتل والدي؟” ارتعد صوت يوي لونغشا.
كان هناك وانغ دوشان ، ليوبارد والآخرون ، ولكن لم يتم العثور على أي علامة على تشنغ شيا أو يان فوشينغ.
“أنا ……” أراد سو تشن أن يقول أنه لم يغفلها ، وأنه لم يكن يتوقع منهم أن يتابعوا الأمر بالفعل ، لكنه لا يستطيع أن يقول أي شيء.
عند سماع أنه بعد مغادرته ، اختار الجميع القتال ضد خصومهم حتى عندما كانوا تحت تهديد عملاق الطين ، فوجئ سو تشن تمامًا.
لم يكن هناك شيء يمكنه قوله للدفاع عن نفسه. تلك كانت الحقيقة!
تردد صدى الكلمات التي قيلت في الغابة.
من أجل حماية نفسه وإبتزازهم ، فقد تجاهلها حقًا.
عند رؤيته يمشي ، التقى به وانغ دوشان. “انتهيت من تشانغ شينغان؟”
عندما واجه غضب يوي لونغشا ونظراتها المليئة بالألم ، لم يستطع سو تشن العثور على الكلمات المناسبة ليقولها.
——————————————
بدأت الدموع تتدحرج على وجه يوي لونغشا.
بعد ترك يوي لونغشا خلفها ، عاد سو تشن إلى صخرة الإنعكاس.
أرادت أن تلعنه ، تلومه ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنها قوله.
وجدها أيرون كليف ، لكن الاثنين لم يتبادلا الضربات. هم فقط نظروا إلى بعضهم البعض بشكل متبادل.
لم تكن يوي لونغشا امرأة غير عقلانية. لقد فهمت وضع سو تشن ، وقبل أن تعرف أن السر الذي سمعه كان يتعلق بوالدها ، كانت تصفق له. لم يكن هناك خطأ في القرار الذي اتخذه سو تشن في ذلك الوقت.
أرادت أن تلعنه ، تلومه ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنها قوله.
وبسبب هذا ، كان الألم في قلبها أكبر.
وجدها أيرون كليف ، لكن الاثنين لم يتبادلا الضربات. هم فقط نظروا إلى بعضهم البعض بشكل متبادل.
لم يكن لديها طريقة لكرهه ، ولم يكن للغضب فيها منفذ. كان من الصعب تحمل الألم في قلبها ، ولم تستطع السماح له بالخروج. كل ما يمكنها فعله هو قمعه .
شعر سو تشن بالذنب أكثر عندما نظر إلى وجهها الشاحب.
فجأة ، بصقت يوي لونغشا الدم من فمها.
كان سو تشن ، التي قاتل ضد تشانغ شينغان ، واضحا للغاية بشأن عدد الأوراق الرابحة التي كان يجب أن يمتلكها هؤلاء الأشخاص الستة.
ذهل سو تشن. سارع لمساعدتها ، لكن يوي لونغشا دفعته جانبا.
عند رؤية تعبير سو تشن، فهمت يوي لونغشا فجأة شيئًا ما.
كل ما يمكن لـسو تشن فعله هو الإعتذاربصوت منخفض ، “أنا آسف”.
شعر سو تشن بالذنب أكثر عندما نظر إلى وجهها الشاحب.
هزت يوي لونغشا رأسها ، غير راغبة في النظر إليه.
فكر للحظة ، ثم سحب خاتمها ، ووضعه أمام يوي لونغشا مع قارورة من الدواء. “الخاتم لك. تركت كل شيء في الداخل كما هو. يمكن أن يحيد هذا الدواء آثار مسحوق إعاقة الطاقة بالإضافة إلى بعض المواد الأخرى. احتفظي بها لنفسك. أنا آسف حقًا بشأن والدك. إذا كان ذلك ممكنًا ، أتمنى ألا أتعامل معهم مطلقًا في المستقبل. ”
شعر سو تشن بالذنب أكثر عندما نظر إلى وجهها الشاحب.
لم يكن هناك شيء يمكنه قوله للدفاع عن نفسه. تلك كانت الحقيقة!
فكر للحظة ، ثم سحب خاتمها ، ووضعه أمام يوي لونغشا مع قارورة من الدواء. “الخاتم لك. تركت كل شيء في الداخل كما هو. يمكن أن يحيد هذا الدواء آثار مسحوق إعاقة الطاقة بالإضافة إلى بعض المواد الأخرى. احتفظي بها لنفسك. أنا آسف حقًا بشأن والدك. إذا كان ذلك ممكنًا ، أتمنى ألا أتعامل معهم مطلقًا في المستقبل. ”
بينما كان يتحدث ، التفت ونظر إلى وانغ دوشان ، “هل تعتقد أنه بغض النظر عن مدى جودة تغطية مساراتك ، فلن يكون لها أي فائدة؟ ستصاب هذه العشائر النبيلة بالجنون بالتأكيد عند اكتشاف وفاة أبنائهم الثمينين. سيحاولون إيجاد شخص للانتقام منه. حتى لو لم يكن هناك مثل هذا الشخص ، فإنهم سيخلقون شخصًا ما. ”
كما تحدث سو تشن ، استدار وغادر.
كل شخص لديه وجهة نظره الخاصة التي كانت مقيدة وموجهة بالظروف التي عاشوا فيها.
حدقت يوي لونغشا في ظهره وهو يختفي بعيدا، و تعبير معقد على وجهها.
عند رؤيته يمشي ، التقى به وانغ دوشان. “انتهيت من تشانغ شينغان؟”
——————————————
بعد ترك يوي لونغشا خلفها ، عاد سو تشن إلى صخرة الإنعكاس.
بعد ترك يوي لونغشا خلفها ، عاد سو تشن إلى صخرة الإنعكاس.
أصبح المزاج فجأة ثقيلًا ، كما لو أن أحدًا قام بإخماده بحجر كبير.
كان بالفعل في المساء عندما عاد سو تشن. لقد غادر الجميع تقريبًا ، ولم يبق سوى عدد قليل من الناس ينتظرون.
أومأ سو تشن برأسه. “تشنغ شيا و يان فوشينغ ……”
كان هناك وانغ دوشان ، ليوبارد والآخرون ، ولكن لم يتم العثور على أي علامة على تشنغ شيا أو يان فوشينغ.
غرق قلب سو تشن عند رؤية هذا.
غرق قلب سو تشن عند رؤية هذا.
تنهد وانغ دوشان. “لقد ماتوا”.
عند رؤيته يمشي ، التقى به وانغ دوشان. “انتهيت من تشانغ شينغان؟”
تمتم سو تشن ، “تقصد ……”
أومأ سو تشن برأسه. “تشنغ شيا و يان فوشينغ ……”
كانت جين لينغر بخير لأنها في النهاية لم تختر المشاركة في المعركة.
تنهد وانغ دوشان. “لقد ماتوا”.
أرادت أن تلعنه ، تلومه ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنها قوله.
“كيف ماتوا؟ هل قتلوا على يد عملاق الطين؟ ”
——————————————————————–
وأوضح وانغ دوشان ما حدث بعد مغادرته: “كان غوان شانينغ وجيانغ يانغ ……”
على الرغم من أن جين لينغر فقدت القرد العملاق ، إلا أن آيرون كليف لم يكن قويًا بما يكفي ليكون خصمًا لـجين لينغر.
عند سماع أنه بعد مغادرته ، اختار الجميع القتال ضد خصومهم حتى عندما كانوا تحت تهديد عملاق الطين ، فوجئ سو تشن تمامًا.
لذلك قاموا بفعل ذلك في النهاية؟
حبك حواجبه وقال. “إذن أنت تخبرني أن الجميع من فريقهم بصرف النظر عن جين لينغر ماتوا جميعًا؟”
تمتم سو تشن ، “تقصد ……”
كانت جين لينغر بخير لأنها في النهاية لم تختر المشاركة في المعركة.
كانت جين لينغر نفسها غير راغبة في محاربتهم ، لذا كانت مواجهة آيرون كليف هي أفضل طريقة لنزع فتيل الموقف.
وجدها أيرون كليف ، لكن الاثنين لم يتبادلا الضربات. هم فقط نظروا إلى بعضهم البعض بشكل متبادل.
بدأت الدموع تتدحرج على وجه يوي لونغشا.
على الرغم من أن جين لينغر فقدت القرد العملاق ، إلا أن آيرون كليف لم يكن قويًا بما يكفي ليكون خصمًا لـجين لينغر.
“ممم!” أومأ وانغ دوشان برأسه. “إن القضية الأكثر إلحاحًا في الوقت الحالي هي معرفة كيفية التعامل مع الوضع الآن.”
كانت جين لينغر نفسها غير راغبة في محاربتهم ، لذا كانت مواجهة آيرون كليف هي أفضل طريقة لنزع فتيل الموقف.
هزت يوي لونغشا رأسها ، غير راغبة في النظر إليه.
لحسن الحظ ، لم تكن تريد القتال. وإلا ، فإن فريقهم كان سيخسر أكثر من عضوين.
وبسبب هذا ، كان الألم في قلبها أكبر.
“ممم!” أومأ وانغ دوشان برأسه. “إن القضية الأكثر إلحاحًا في الوقت الحالي هي معرفة كيفية التعامل مع الوضع الآن.”
“أنا ……” أراد سو تشن أن يقول أنه لم يغفلها ، وأنه لم يكن يتوقع منهم أن يتابعوا الأمر بالفعل ، لكنه لا يستطيع أن يقول أي شيء.
مات ستة من أعضاء عشيرة نبيلة في نفس الوقت.
غرق قلب وانغ دوشان. “أنت تقول لي أنهم سيأتون بالتأكيد ويحاولون إزعاجنا؟”
تمتم سو تشن ، “تقصد ……”
على الرغم من أن جين لينغر فقدت القرد العملاق ، إلا أن آيرون كليف لم يكن قويًا بما يكفي ليكون خصمًا لـجين لينغر.
قال وانغ دوشان “مهما كانت الأخبار ، فإن هذا الحادث لا يمكن أن ينتشر”. “لا يمكننا السماح لتلك العشائر الستة بمعرفة أننا قتلناهم. يجب على الجميع أن يقولوا أنعملاق الطين قتلهم “.
على الرغم من أن جين لينغر فقدت القرد العملاق ، إلا أن آيرون كليف لم يكن قويًا بما يكفي ليكون خصمًا لـجين لينغر.
قال سو تشن: “ربما هذا السبب وحده لن يكون كافيا لإرضائهم”.
بدأت الدموع تتدحرج على وجه يوي لونغشا.
كان سو تشن ، التي قاتل ضد تشانغ شينغان ، واضحا للغاية بشأن عدد الأوراق الرابحة التي كان يجب أن يمتلكها هؤلاء الأشخاص الستة.
لكن نبرته أشارت بوضوح إلى أنه لم يكن لديه إيمان كبير بهذه الفكرة.
ربما كان بإمكان عملاق الطين مطاردتهم في كل مكان ، ولكن سيكون من الصعب جدًا قتلهم جميعًا. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هناك أي طريقة أنه كان أسرع من غوان شانيينغ.
بدأت الدموع تتدحرج على وجه يوي لونغشا.
رد وانغ دوشان بلا مبالاة ، “سواء اتفقوا أم لا ، فالأمر متروك لهم. لقد اهتمنا بالأشياء من ناحيتنا بشكل جيد للغاية – على الأقل ، لن يتمكنوا من إلقاء اللوم علينا “.
فكر للحظة ، ثم سحب خاتمها ، ووضعه أمام يوي لونغشا مع قارورة من الدواء. “الخاتم لك. تركت كل شيء في الداخل كما هو. يمكن أن يحيد هذا الدواء آثار مسحوق إعاقة الطاقة بالإضافة إلى بعض المواد الأخرى. احتفظي بها لنفسك. أنا آسف حقًا بشأن والدك. إذا كان ذلك ممكنًا ، أتمنى ألا أتعامل معهم مطلقًا في المستقبل. ”
ضحك سو تشن ، “يبدو أنك فكرت في هذا الأمر بينما لم أكن هنا.”
لم تكن يوي لونغشا امرأة غير عقلانية. لقد فهمت وضع سو تشن ، وقبل أن تعرف أن السر الذي سمعه كان يتعلق بوالدها ، كانت تصفق له. لم يكن هناك خطأ في القرار الذي اتخذه سو تشن في ذلك الوقت.
ضحك وانغ دوشان بغموض. “على الرغم من أنني سمين ، فأنا لست غبيا. لحسن الحظ ، أصبح عملاق الطين مجنونًا حقًا ، وقد شاهده كثير من الناس بالفعل. لقد اعتنيت بالفعل بالجثث ، ولن يكتشفها أحد. على الأقل ، لن يتمكنوا من العثور على أي مشاكل في الوقت الحالي. أما لمتى هذا …… ”
من أجل حماية نفسه وإبتزازهم ، فقد تجاهلها حقًا.
هز وانغ دوشان رأسه. “سوف نأخرهم لأطول فترة ممكنة”.
عند رؤية تعبير سو تشن، فهمت يوي لونغشا فجأة شيئًا ما.
لكن نبرته أشارت بوضوح إلى أنه لم يكن لديه إيمان كبير بهذه الفكرة.
قال وانغ دوشان “مهما كانت الأخبار ، فإن هذا الحادث لا يمكن أن ينتشر”. “لا يمكننا السماح لتلك العشائر الستة بمعرفة أننا قتلناهم. يجب على الجميع أن يقولوا أنعملاق الطين قتلهم “.
ابتسم سو تشن بلطف. “بعض الأشياء في الحياة تعتمد على القدر. لماذا أنت متشائم جدا؟ إذا لم يكتشفوها ، فمن الطبيعي أن يكون هذا للأفضل ، ولكن إذا اكتشفوها ، فكل ما علينا فعله هو الاستعداد للقتال. لماذا نخاف منهم؟ ”
بعد ترك يوي لونغشا خلفها ، عاد سو تشن إلى صخرة الإنعكاس.
صدم وانغ دوشان. “يبدو أنك مبتهج للغاية بهذا الشأن.”
كانت جين لينغر نفسها غير راغبة في محاربتهم ، لذا كانت مواجهة آيرون كليف هي أفضل طريقة لنزع فتيل الموقف.
رد سو تشن: “منذ أن وجه إلينا تشانغ شينغان عملاق الطين ، كنت واضحًا بشأن ما يجب القيام به …… هناك العديد من المواقف التي لن ينتهي فيها التراجع بشكل جيد. لطالما كانت العشائر النبيلة تزدري حياة الآخرين. بما أن التراجع لن يكسبنا احترامهم ، يجب علينا محاربتهم فقط. لا يوجد شيء لتخاف منه.”
تنهد وانغ دوشان. “لقد ماتوا”.
بينما كان يتحدث ، التفت ونظر إلى وانغ دوشان ، “هل تعتقد أنه بغض النظر عن مدى جودة تغطية مساراتك ، فلن يكون لها أي فائدة؟ ستصاب هذه العشائر النبيلة بالجنون بالتأكيد عند اكتشاف وفاة أبنائهم الثمينين. سيحاولون إيجاد شخص للانتقام منه. حتى لو لم يكن هناك مثل هذا الشخص ، فإنهم سيخلقون شخصًا ما. ”
رد وانغ دوشان بلا مبالاة ، “سواء اتفقوا أم لا ، فالأمر متروك لهم. لقد اهتمنا بالأشياء من ناحيتنا بشكل جيد للغاية – على الأقل ، لن يتمكنوا من إلقاء اللوم علينا “.
غرق قلب وانغ دوشان. “أنت تقول لي أنهم سيأتون بالتأكيد ويحاولون إزعاجنا؟”
أصبح المزاج فجأة ثقيلًا ، كما لو أن أحدًا قام بإخماده بحجر كبير.
رد سو تشن “نحن ، لكن هذا لن يشملك”. “أنت أيضًا شخص من عشيرة نبيلة. طالما أنك تتوقف عن الارتباط بنا ، يجب أن تكون قادرًا على الهروب من هذا “.
هز وانغ دوشان رأسه. “سوف نأخرهم لأطول فترة ممكنة”.
—————————————————————————————
تمتم سو تشن ، “تقصد ……”
ربما كان بإمكان عملاق الطين مطاردتهم في كل مكان ، ولكن سيكون من الصعب جدًا قتلهم جميعًا. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هناك أي طريقة أنه كان أسرع من غوان شانيينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
