نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 240

التجمع

التجمع

———————————————–

أضاءت عيون تشانغ تينغيو. “إذن أنت تقول لي أن لديك بعض الخيوط؟”

الفصل 240: التجمع

“يكفي!” صاح تشانغ تينغيو . “لم ننته بعد من الاهتمام بالأعمال حتى الآن. هل انتهيت من الجدال؟ هل تريد محاربة شخص ما في نفس الفريق الذي أنت فيه؟ ”

بعد ساعة.

قال صوت هائج فجأة: “هذا يكفي بالفعل”.

كان تشانغ تينغيو واقفا على تلة صغيرة جنوب معهد التنين الخفي وكانت يديه مثبتتين خلف ظهره ، وكان شين يوان واقفا خلفه.

يرتجف التل بأكمله في كل مرة تحرك فيها المرأة ، التي كانت تدخن الغليون ، و ساقيها مثل الفيل.

اقترب شاب يحمل سيفا بيده وبدأ في صعود التل.

لسوء الحظ ، كان هذا الوحش البري أيضًا أنثى.

لم يمشي بسرعة كبيرة ، لكن كل خطوة قام بها جعلته يقترب منه مسافة كبيرة. في خطوات قليلة فقط ، وصل بجانب تشانغ تينغيو. قال: “كان وانغ دوشان عنيدًا جدًا. لم أستطع إخراج أي شيء منه “.

يرتجف التل بأكمله في كل مرة تحرك فيها المرأة ، التي كانت تدخن الغليون ، و ساقيها مثل الفيل.

وبينما كان يتحدث ، سار نحو شجرة قريبة وانحنى عليها.

ذكّرت هذه المرأة الآخرين بالوحوش الضارية الضخمة التي جابت السهول الشمالية.

قام تشانغ تينغيو بربط حاجبيه وكان على وشك التحدث عندما سمع أحدهم يقول ، “هذا ليس غريباً على الإطلاق. إذا كنت تشونغ شيسي ، وتمكنت من الحصول على أي معلومات قيمة منه ، فلن تكون بعد ذلك تشونغ شيسي. أنت هنا لقتل الناس ، وليس لاستجوابهم “.

“كيف سار الأمر؟” سألها الجميع.

تجاهله تشونغ شيسي. قال تشانغ تيغيو ، “كفى ، هونغ مينغ.لا تحاول استفزازه “.

 

قفز شخص قصير القامة من شجرة قريبة. كان هونغ مينغ من عشيرة الزيز الذهبي ، عم هونغ وو الرابع.

“أنت في الأساس لم تذهب.”

قال هونغ مينغ عند هبوطه ، “صن جيزو كان زلقا للغاية وحذرا. في البداية ، لم أتمكن من إخراج أي شيء منه ، ولكن عندما سألت عن وفاة يان فوشينغ ، بدا وكأنه غضب قليلاً. يمكنني أن أقول أنه يكره شخصًا ما ، لكنني لم أستطع معرفة من هو هذا الشخص. ”

“من هو الكيميائي في رأيكم؟”

ضحك تشونغ شيسي ببرود. “إذن هذه كل المعلومات التي تمكنت من الحصول عليها؟”

ضحك تشونغ شيسي ببرود. “إذن هذه كل المعلومات التي تمكنت من الحصول عليها؟”

قال صوت هائج فجأة: “هذا يكفي بالفعل”.

كان تشانغ تينغيو غاضبًا لدرجة أن جسده تأرجح. “تشينغ باشان! ألم أخبركي أن تعتني بالأعمال قبل الأكل؟ ”

استداروا للعثور على شخص آخر يتجه نحوهم.

قال هونغ مينغ عند هبوطه ، “صن جيزو كان زلقا للغاية وحذرا. في البداية ، لم أتمكن من إخراج أي شيء منه ، ولكن عندما سألت عن وفاة يان فوشينغ ، بدا وكأنه غضب قليلاً. يمكنني أن أقول أنه يكره شخصًا ما ، لكنني لم أستطع معرفة من هو هذا الشخص. ”

كان هذا الوافد الجديد قصيرًا جدًا ، ومع ذلك كانت لديه أيادي كبيرة للغاية وأصابع سميكة. كان أحد أعضاء عشيرة التنين الجاف جيانغ.

“لا يوجد شيء أنا ، الأم الثالثة غوان ، لا يمكنني كشفه.”

كان يسمى جيانغ تاو ، وكان عم جيانغ يانغ الثالث.

“ما هي الأدلة الإضافية التي نحتاجها؟ كوانغ ير والآخرون ماتوا ، لكن أولئك النقانق اللعينة الأقل سلالة لا يزالون على قيد الحياة. حتى لو لم يكونوا هم من أذوهم ، لا يمكننا السماح لهم بالاستمرار في العيش. يجب أن نقتلهم جميعًا حتى يتمكنوا من مرافقة أطفالنا. ما الدليل الذي نحتاجه حتى؟ ”

تقدم جيانغ تاو تجاههم وقال ، “تلك الفتاة دو تشينغ كانت متشابهة إلى حد كبير. على الرغم من أنها حاولت التصرف بهدوء ، يمكنني أن أقول أنه عندما مات جيانغ يانغ والآخرين …… كانت حاضرة “.

كان صبر تشانغ تينغيو على وشك النفاد عندما رفع رأسه فجأة وقال ، “الأم الثالثة غوان ، هل ستخبريننا عما حدث من ناحيتك ، أم أحتاج إلى أن أعطيك استقبالًا كبيرًا قبل أن تكون على استعداد للظهور؟”

“همف. مات تشونغ دينغ وجيانغ يانغ والآخرون ، لكن بعض الأشخاص العشوائيين من دون سلالة دم نجوا ؛ قال هونغ مينغ “هذه هي أكبر مشكلة هنا”.

اقترب شاب يحمل سيفا بيده وبدأ في صعود التل.

“ولكن هذا لا يكفي ليكون بمثابة دليل”. قام تشانغ تينغيو بحبك حاجبيه.

“كيف سار الأمر؟” سألها الجميع.

“ما هي الأدلة الإضافية التي نحتاجها؟ كوانغ ير والآخرون ماتوا ، لكن أولئك النقانق اللعينة الأقل سلالة لا يزالون على قيد الحياة. حتى لو لم يكونوا هم من أذوهم ، لا يمكننا السماح لهم بالاستمرار في العيش. يجب أن نقتلهم جميعًا حتى يتمكنوا من مرافقة أطفالنا. ما الدليل الذي نحتاجه حتى؟ ”

مقارنتها مع تشنغ باشان كانت مماثلة لمقارنة الجمال بوحش بري.

تحدث صوت متغطرس وقوي.

ردت الأم الثالثة غوان: “كل شيء سار كما هو متوقع”. “شخص ما وضع بعض الأدوية على شينغان والآخرين لجذب عملاق الطين.”

خشونة صوت الشخص جعلت الأمر يبدو كما لو أنه جاء من قاطع طرق كبير الحجم ، لكن المتحدث كان في الواقع امرأة.

ردت الأم الثالثة غوان: “كل شيء سار كما هو متوقع”. “شخص ما وضع بعض الأدوية على شينغان والآخرين لجذب عملاق الطين.”

كانت هذه المرأة رجولية لدرجة أنها جعلت الرجال الآخرين يخجلون.

——————————————————————-

ذكّرت هذه المرأة الآخرين بالوحوش الضارية الضخمة التي جابت السهول الشمالية.

“لا ، ذهبت لتناول الطعام. إنتهيت توا من تناول الطعام.”

جعلت هذه المرأة الرجال الآخرين يشعرون بأن نسائهم هم جنيات بلا نظير ، مما يعزز المودة بينهم.

قام تشانغ تينغيو بربط حاجبيه وكان على وشك التحدث عندما سمع أحدهم يقول ، “هذا ليس غريباً على الإطلاق. إذا كنت تشونغ شيسي ، وتمكنت من الحصول على أي معلومات قيمة منه ، فلن تكون بعد ذلك تشونغ شيسي. أنت هنا لقتل الناس ، وليس لاستجوابهم “.

يرتجف التل بأكمله في كل مرة تحرك فيها المرأة ، التي كانت تدخن الغليون ، و ساقيها مثل الفيل.

قام تشانغ تينغيو بربط حاجبيه وكان على وشك التحدث عندما سمع أحدهم يقول ، “هذا ليس غريباً على الإطلاق. إذا كنت تشونغ شيسي ، وتمكنت من الحصول على أي معلومات قيمة منه ، فلن تكون بعد ذلك تشونغ شيسي. أنت هنا لقتل الناس ، وليس لاستجوابهم “.

عندما وصلت إلى قمة التل ، شعر الجميع وكأن السحابة تلقي بظلالها على جبهتهم.

تجاهله تشونغ شيسي. قال تشانغ تيغيو ، “كفى ، هونغ مينغ.لا تحاول استفزازه “.

عند وصولها ، ضحك تشانغ تينغيو ، “تشنغ باشان ، معهد التنين الخفي ليس غابة. لا يجب القيام بكل شيء وفقًا لقواعدنا . إذا كنت تريد قتل شخص ما ، فأنت بحاجة إلى معرفة من يجب أن يُقتل أولاً ثم إخطار معهد التنين الخفي. فقط بعد الحصول على موافقتهم يمكنك اتخاذ خطوة ؛ خلاف ذلك ، سوف تجلب لك كارثة فقط. بدون دليل ، لا يمكننا إقناع معهد التنين الخفي ، وبعد ذلك لن يكون هناك أي شيء يمكننا القيام به حيال ذلك. بالحديث عن ذلك ، كيف سارت الأمور في النهاية؟

اقترب شاب يحمل سيفا بيده وبدأ في صعود التل.

بدأت تنفخ الدخان وقالت: “لم أجد ليوبارد”.

أضاءت عيون تشانغ تينغيو. “إذن أنت تقول لي أن لديك بعض الخيوط؟”

“أوه؟” قفزت حواجب تشانغ تينغيو. “لماذا هذا؟ هل كان يختبئ منك؟ ”

لم يمشي بسرعة كبيرة ، لكن كل خطوة قام بها جعلته يقترب منه مسافة كبيرة. في خطوات قليلة فقط ، وصل بجانب تشانغ تينغيو. قال: “كان وانغ دوشان عنيدًا جدًا. لم أستطع إخراج أي شيء منه “.

“لا ، ذهبت لتناول الطعام. إنتهيت توا من تناول الطعام.”

ذكّرت هذه المرأة الآخرين بالوحوش الضارية الضخمة التي جابت السهول الشمالية.

كان تشانغ تينغيو غاضبًا لدرجة أن جسده تأرجح. “تشينغ باشان! ألم أخبركي أن تعتني بالأعمال قبل الأكل؟ ”

“كيف سار الأمر؟” سألها الجميع.

“أعلم ، ولكني صادفت أنني رأيت متجرًا صغيرًا. كانت رائحة المعكرونة في ذلك المتجر جيدة جدًا ، لذلك فقدت السيطرة وأكلت 98 وعاء. في الأصل ، كنت أرغب في شراء مائة كامل ، ولكن بعد ذلك قال هذا المالك اللعين أنه نفد مخزونه. ذهبت للبحث عن ليوبارد ، ولكن بعد ذلك اكتشفت أن الوقت قد حان بالفعل للعودة للتجمع مرة أخرى وجئت إلى هنا ”،قالت هذه المرأة ، التي كانت أطول من آيرون كليف والتي كان جسدها عضليا مثل الدب ,

عندما وصلت إلى قمة التل ، شعر الجميع وكأن السحابة تلقي بظلالها على جبهتهم.

ضحك هونغ مينغ بسخرية: “كنت أعرف أن هذا هو ما سيحدث. أولا تشونغ شيسي ثم تشنغ باشان ، ولكن كلاهما غير موثوق بهما. ”

وبينما كان يتحدث ، سار نحو شجرة قريبة وانحنى عليها.

حبك تشونغ شيسي حاجبيه. “على الأقل ذهبت.”

“أوه؟” قفزت حواجب تشانغ تينغيو. “لماذا هذا؟ هل كان يختبئ منك؟ ”

“أنت في الأساس لم تذهب.”

يرتجف التل بأكمله في كل مرة تحرك فيها المرأة ، التي كانت تدخن الغليون ، و ساقيها مثل الفيل.

“هل تتطلع إلى الموت؟”

“كيف سار الأمر؟” سألها الجميع.

“جربني.”

 

أراد الاثنان القتال على الفور .

ردت الأم الثالثة غوان: “كل شيء سار كما هو متوقع”. “شخص ما وضع بعض الأدوية على شينغان والآخرين لجذب عملاق الطين.”

“يكفي!” صاح تشانغ تينغيو . “لم ننته بعد من الاهتمام بالأعمال حتى الآن. هل انتهيت من الجدال؟ هل تريد محاربة شخص ما في نفس الفريق الذي أنت فيه؟ ”

ضحك تشونغ شيسي ببرود. “إذن هذه كل المعلومات التي تمكنت من الحصول عليها؟”

تمتم تشونغ شيسي “من هو الذي في نفس الفريق معه”.

“أعلم ، ولكني صادفت أنني رأيت متجرًا صغيرًا. كانت رائحة المعكرونة في ذلك المتجر جيدة جدًا ، لذلك فقدت السيطرة وأكلت 98 وعاء. في الأصل ، كنت أرغب في شراء مائة كامل ، ولكن بعد ذلك قال هذا المالك اللعين أنه نفد مخزونه. ذهبت للبحث عن ليوبارد ، ولكن بعد ذلك اكتشفت أن الوقت قد حان بالفعل للعودة للتجمع مرة أخرى وجئت إلى هنا ”،قالت هذه المرأة ، التي كانت أطول من آيرون كليف والتي كان جسدها عضليا مثل الدب ,

شعر تشانغ تينغيو و جيانغ تاو بصداع كبير قادم ، وضحكت تشنغ باشان فقط بلا مبالاة.

ضحك تشونغ شيسي ببرود. “إذن هذه كل المعلومات التي تمكنت من الحصول عليها؟”

كان صبر تشانغ تينغيو على وشك النفاد عندما رفع رأسه فجأة وقال ، “الأم الثالثة غوان ، هل ستخبريننا عما حدث من ناحيتك ، أم أحتاج إلى أن أعطيك استقبالًا كبيرًا قبل أن تكون على استعداد للظهور؟”

“أوه؟” قفزت حواجب تشانغ تينغيو. “لماذا هذا؟ هل كان يختبئ منك؟ ”

يبدو أن صوت الضحك الجميل يأتي من كل مكان. “يحتاج الأشخاص غالبًا إلى مقارنة أنفسهم بالآخرين من أجل إدراك مكان وجودهم. أردت فقط أن أسمعك تتحدث عن إخفاقاتك أكثر قليلاً. ”

“جربني.”

أضاءت عيون تشانغ تينغيو. “إذن أنت تقول لي أن لديك بعض الخيوط؟”

“جربني.”

“لا يوجد شيء أنا ، الأم الثالثة غوان ، لا يمكنني كشفه.”

عندما وصلت إلى قمة التل ، شعر الجميع وكأن السحابة تلقي بظلالها على جبهتهم.

وبفلاش ، ظهرت الأم الثالثة غوان فجأة من الفراغ ، ولا تزال ترتدي ملابسها السوداء.

———————————————–

مقارنتها مع تشنغ باشان كانت مماثلة لمقارنة الجمال بوحش بري.

وبفلاش ، ظهرت الأم الثالثة غوان فجأة من الفراغ ، ولا تزال ترتدي ملابسها السوداء.

لسوء الحظ ، كان هذا الوحش البري أيضًا أنثى.

“كيف سار الأمر؟” سألها الجميع.

“ما هي الأدلة الإضافية التي نحتاجها؟ كوانغ ير والآخرون ماتوا ، لكن أولئك النقانق اللعينة الأقل سلالة لا يزالون على قيد الحياة. حتى لو لم يكونوا هم من أذوهم ، لا يمكننا السماح لهم بالاستمرار في العيش. يجب أن نقتلهم جميعًا حتى يتمكنوا من مرافقة أطفالنا. ما الدليل الذي نحتاجه حتى؟ ”

ردت الأم الثالثة غوان: “كل شيء سار كما هو متوقع”. “شخص ما وضع بعض الأدوية على شينغان والآخرين لجذب عملاق الطين.”

قفز شخص قصير القامة من شجرة قريبة. كان هونغ مينغ من عشيرة الزيز الذهبي ، عم هونغ وو الرابع.

“من هو؟”

تحدث صوت متغطرس وقوي.

“من هو الكيميائي في رأيكم؟”

كان تشانغ تينغيو غاضبًا لدرجة أن جسده تأرجح. “تشينغ باشان! ألم أخبركي أن تعتني بالأعمال قبل الأكل؟ ”

——————————————————————-

 

 

“ما هي الأدلة الإضافية التي نحتاجها؟ كوانغ ير والآخرون ماتوا ، لكن أولئك النقانق اللعينة الأقل سلالة لا يزالون على قيد الحياة. حتى لو لم يكونوا هم من أذوهم ، لا يمكننا السماح لهم بالاستمرار في العيش. يجب أن نقتلهم جميعًا حتى يتمكنوا من مرافقة أطفالنا. ما الدليل الذي نحتاجه حتى؟ ”

“كيف سار الأمر؟” سألها الجميع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط