التدريب (2)
————————————————————————-
لم يكن الوصول إلى مضيق الألف رماد في يوم واحد مهمة سهلة. لقد كانت رحلة طويلة جدًا ، ولكن كان هناك أيضًا العديد من الوحوش المفرغة على طول الطريق.
الفصل 278: التدريب (2)
قال يو تشنغجياو “أوه ، صحيح ، لقد نسيت أن أضيف شيئًا واحدًا”. “مضيق الألف رماد لا يحتوي في الأصل على طائر التدرج ؛ كان على معهد التنين المخفي إطلاق سراح البعض هنا. بعد إطلاقهم ، سيكونون في كل مكان. لا يمكنني القول ما إذا كانوا لا يزالون داخل مضيق الألف رماد. المهم …… لقد قمنا بإطلاق خمسة عشر طائر تدرج فقط. وبعبارة أخرى ، من بين الفرق العشرين الموجودة هنا ، لن تتمكن خمسة فرق على الأقل من إكمال المهمة “.
في اليوم الثاني ، استيقظ كل من سو تشن و ليوبارد و وانغ دوشان معًا واتجهوا إلى ساحة التدريب.
تم وضع الفرق عشوائياً ، مع اختيار يو تشينغجياو عشوائياً للناس ليكونوا جزءاً من الفرق.
لم تكن أماكن التدريب داخل معهد التنين المخفي ولكن داخل مضيق الألف رماد.
اختار الثلاثة منهم موقعًا جيدًا لأنفسهم ، وسحبوا خيمة وإطارًا من خواتمهم الأصلية ، وأقاموا مخيماتهم. مع استمرار وصول الطلاب الآخرين ، بدأ مضيف الألف رماد يمتلئ بصوت الضحك والثرثرة.
بناءً على ما قاله سي مينغلي، احتاج جميع الطلاب إلى الخروج مبكرًا في الصباح والوصول قبل غروب الشمس لبناء خيامهم الخاصة.
عند الغسق قام مدرسون آخرون بجمع الطلاب بناءً على التخصصات التي اختاروها وأعطوهم تعليمات.
في الواقع ، بدأ التدريب بالفعل.
بينما كان يتحدث ، قلب يده، وطار خمسة وعشرون طالبا في الهواء. كان هذا بالتحديد الخمسة والعشرون طالبا المتأخرين.
لم يكن الوصول إلى مضيق الألف رماد في يوم واحد مهمة سهلة. لقد كانت رحلة طويلة جدًا ، ولكن كان هناك أيضًا العديد من الوحوش المفرغة على طول الطريق.
قضى الجميع اليوم الأول إما في السفر أو القتال أو الدراسة أو المناقشة.
استغرق فريقهم في الماضي يومين كاملين للوصول إلى الموقع .
في ظل هذه الظروف ، لم تكن القوة الفردية بنفس أهمية العمل الجماعي. لم يقتصر الأمر على أن يكونوا أقوياء فحسب ، بل احتاجوا أيضًا إلى التعاون مع زملائهم .
وبسبب هذا ، يحتاج الطلاب إلى القدرة على تجنب المواجهة أكثر بكثير من قوة القتال النقية إذا أرادوا الوصول إلى مناطق التدريب في يوم واحد.
لا يمكن لأي وحش مفرغ أن يتهرب من اكتشافه.
بلا شك ، كان ليوبارد موهوبًا للغاية في هذا الصدد.
كان الليل قد وصل في الوقت الذي وصل فيه آخر طالب.
لا يمكن لأي وحش مفرغ أن يتهرب من اكتشافه.
كانت طرق تدريب يو تشينغجياو بسيطة ولكنها وحشية. قام أولاً بتقسيم الجميع إلى فرق من ثلاثة ، ثم أجبرهم على القتال فيما بينهم داخل الغابات القريبة.
تحرك الثلاثة بوتيرة سريعة ، يندفعون خلال مضيق الألف رماد دون توقف. وأخيراً وصلوا إلى ساحة التدريب في المركز الثامن والتاسع والعاشر. السبب الوحيد لعدم وصولهم إلى هناك أولاً هو أن وانغ دوشان الدهني أبطأهم. بعد زراعته إلتهام السماوات ، زادت قدرته القتالية بشكل كبير ، لكن سرعته تأثرت سلبًا نتيجة لذلك.
عند الغسق قام مدرسون آخرون بجمع الطلاب بناءً على التخصصات التي اختاروها وأعطوهم تعليمات.
بهذا المعنى ، كان الدهني أكثر ملاءمة لمعارك الحلبة من القتال الحقيقي.
————————————————————————-
كواحد من أول الأشخاص الذين وصلوا ، كان لدى سو تشن والآخرين حرية كبيرة في اختيار مكان إقامة خيمتهم.
في الواقع ، بدأ التدريب بالفعل.
كان مضيق الألف رماد بجوار البحيرة وتحيط به الجبال. كان المشهد جميلًا ، لكن الوحوش كانت في كل مكان. سمح أفضل موقع لإعداد خيمة للفريق بتجنب الخطر إلى أقصى درجة.
بينما كان يتحدث ، قلب يده، وطار خمسة وعشرون طالبا في الهواء. كان هذا بالتحديد الخمسة والعشرون طالبا المتأخرين.
اختار الثلاثة منهم موقعًا جيدًا لأنفسهم ، وسحبوا خيمة وإطارًا من خواتمهم الأصلية ، وأقاموا مخيماتهم. مع استمرار وصول الطلاب الآخرين ، بدأ مضيف الألف رماد يمتلئ بصوت الضحك والثرثرة.
بكل بساطة ، سيعاقب الجميع في النهاية. ما اختلف هو أن أولئك الذين انتصروا يمكن أن يتجنبوا عقوبة حمل الجبال لفترة أطول لأن الجميع انتهوا من عقوبة حمل الجبل في وقت واحد.
كان الليل قد وصل في الوقت الذي وصل فيه آخر طالب.
كما يوحي الاسم ، تنطوي عقوبة الرعد على استخدام الكهرباء لتعذيب الآخرين. من المؤكد أنه لم يكن أكثر راحة من عقاب حمل الجبل ، وشعر الجميع بالبرودة عندما سمعوا هذا الاسم.
ظهرت صورة ظلية قوية ، من الواضح أنها صورة للمدرب ، وقالت بصوت عال ، “أنا يو تشينغجياو ، قائدكم. الحق يقال ، لقد خيبتم ظني كثيرا. ربما تعتقدون أنكم من النخبة ، ولكن في نظري ، أنتم لا قيمة لكم من الرأس إلى أخمص القدمين. أنا أفضل قيادة فصيلة من القوات العادية من هذه المجموعة الذين يزعمون أنهم عباقرة. تأخر خمسة وعشرون منكم عن الوصول إلى موعد بسيط … كل من تأخر عن موعده سيتعين عليه إكمال عقوبة حمل الجبل. ”
كما يوحي الاسم ، تنطوي عقوبة الرعد على استخدام الكهرباء لتعذيب الآخرين. من المؤكد أنه لم يكن أكثر راحة من عقاب حمل الجبل ، وشعر الجميع بالبرودة عندما سمعوا هذا الاسم.
بينما كان يتحدث ، قلب يده، وطار خمسة وعشرون طالبا في الهواء. كان هذا بالتحديد الخمسة والعشرون طالبا المتأخرين.
وبينما كان يشاهد الطلاب يركضون بجنون ، أطلق يو تشينغجياو ضحكة شريرة.
في اللحظة التي خرج فيها هؤلاء الأشخاص الخمسة والعشرون ، طار خمسة وعشرون عمودًا مع دلاء متصلة بالجوانب إلى الأمام ، وهبطوا عليهم. حتى مع قوتهم ، شعرت هذه المجموعة من الطلاب أن ركبتيهم تنحني تقريبًا تحت الوزن الثقيل. يدور الدخان داخل الدلاء المرفقة بالقطبين. كان هذا الدخان في الواقع نوعًا من الأحجار المكررة. على الرغم من أنها تفترض شكل الدخان ، إلا أنها كانت ثقيلة بشكل لا يصدق. استغرق الأمر مائة ثور لتحمل واحدة من هذه الأحمال ، وكانت العقوبة تستحق اسمها.
كان الليل قد وصل في الوقت الذي وصل فيه آخر طالب.
واجه المتأخرون الخمسة والعشرون عقوبة حمل الجبال. كانوا بحاجة إلى تحمل هذا الحمل لمدة ساعتين ، سواء كانوا يجلسون أو يمشون كنوع من الاعتدال.
لا يمكن لأي وحش مفرغ أن يتهرب من اكتشافه.
لكن الآخرين لن ينجحوا بشكل أفضل.
كما يوحي الاسم ، تنطوي عقوبة الرعد على استخدام الكهرباء لتعذيب الآخرين. من المؤكد أنه لم يكن أكثر راحة من عقاب حمل الجبل ، وشعر الجميع بالبرودة عندما سمعوا هذا الاسم.
لأنه في الأيام التالية ، سيتم تدريبهم من قبل القائد يو تشنغجياو.
اختار الثلاثة منهم موقعًا جيدًا لأنفسهم ، وسحبوا خيمة وإطارًا من خواتمهم الأصلية ، وأقاموا مخيماتهم. مع استمرار وصول الطلاب الآخرين ، بدأ مضيف الألف رماد يمتلئ بصوت الضحك والثرثرة.
كانت طرق تدريب يو تشينغجياو بسيطة ولكنها وحشية. قام أولاً بتقسيم الجميع إلى فرق من ثلاثة ، ثم أجبرهم على القتال فيما بينهم داخل الغابات القريبة.
ومع ذلك ، عندما انتهت العقوبة حمل الجبل ، كان متعبًا لدرجة أن عضلاته تمزقت. لسوء الحظ ، لم يُسمح له بالانهيار على الأرض.
أولئك الذين هزموا سيحتاجون إلى تحمل عقوبة حمل الجبل ، بينما أولئك الذين انتصروا سيواصلون المعركة حتى يخسروا.
إذا كان يريد تجنب هذه العقوبة في المستقبل ، فإن أفضل طريقة للقيام بذلك هي البقاء لفترة أطول في معارك الغد. كان التعاون الأفضل والعمل الجماعي ضروريًا إذا أراد أن ينتصر.
بكل بساطة ، سيعاقب الجميع في النهاية. ما اختلف هو أن أولئك الذين انتصروا يمكن أن يتجنبوا عقوبة حمل الجبال لفترة أطول لأن الجميع انتهوا من عقوبة حمل الجبل في وقت واحد.
بلا شك ، كان ليوبارد موهوبًا للغاية في هذا الصدد.
في ظل هذه الظروف ، لم تكن القوة الفردية بنفس أهمية العمل الجماعي. لم يقتصر الأمر على أن يكونوا أقوياء فحسب ، بل احتاجوا أيضًا إلى التعاون مع زملائهم .
————————————————————————————-
تم وضع الفرق عشوائياً ، مع اختيار يو تشينغجياو عشوائياً للناس ليكونوا جزءاً من الفرق.
في اليوم الثاني ، استيقظ كل من سو تشن و ليوبارد و وانغ دوشان معًا واتجهوا إلى ساحة التدريب.
وبسبب هذا ، تم فصل سو تشن من ليوبارد و وانغ دوشان.
الفصل 278: التدريب (2)
وقد تعاون مع اثنين من الطلاب العشوائيين ، ودخل الفريق المكون من ثلاثة رجال المعركة الأولى في مرحلة التدريب.
الفصل 278: التدريب (2)
انتصر الثلاثي في أول مباراة له ، لكنه هزم في المباراة الثانية. على الفور تقريبا ، سقط وزن ساحق على أكتاف سو تشن.
وقد تعاون مع اثنين من الطلاب العشوائيين ، ودخل الفريق المكون من ثلاثة رجال المعركة الأولى في مرحلة التدريب.
شعر سو تشن بأن جسده يتداعى تحت الوزن الهائل.
لكن الآخرين لن ينجحوا بشكل أفضل.
في تلك اللحظة ، سمع صوتًا يقول لهم: “اجمع التشي الخاص بك في البحر المتوسط وغذي خوط الطول في تلك المنطقة ……”
كان مضيق الألف رماد بجوار البحيرة وتحيط به الجبال. كان المشهد جميلًا ، لكن الوحوش كانت في كل مكان. سمح أفضل موقع لإعداد خيمة للفريق بتجنب الخطر إلى أقصى درجة.
كان صوت يو شينغجياو.
إتبع سو تشن تعليمات يو تشينججياو. على الفور ، شعر كما لو أن العبء على ظهره قد أصبح أخف بطريقة أو بأخرى.
في تلك اللحظة ، سمع صوتًا يقول لهم: “اجمع التشي الخاص بك في البحر المتوسط وغذي خوط الطول في تلك المنطقة ……”
لقد فهم على الفور أن عقوبة حمل الجبل كانت أيضًا شكلاً من أشكال الزراعة. ما علمه له يو تشنغجياو هو تقنية تهدأة الجسم التي يمكن أن تزيد من قوته ، باستخدام الوزن الثقيل كأداة مساعدة في الزراعة. استغرق نصف الوقت للحصول على ضعف التأثير. منذ أن أصبح الأمر أسهل ، بدأ سو تشن في التحكم في تنفسه.
انتصر الثلاثي في أول مباراة له ، لكنه هزم في المباراة الثانية. على الفور تقريبا ، سقط وزن ساحق على أكتاف سو تشن.
ومع ذلك ، عندما انتهت العقوبة حمل الجبل ، كان متعبًا لدرجة أن عضلاته تمزقت. لسوء الحظ ، لم يُسمح له بالانهيار على الأرض.
واجه المتأخرون الخمسة والعشرون عقوبة حمل الجبال. كانوا بحاجة إلى تحمل هذا الحمل لمدة ساعتين ، سواء كانوا يجلسون أو يمشون كنوع من الاعتدال.
كانت العقوبة عقوبة. على الرغم من أنه كان له تأثير تقوية جسده ، إلا أنه كان لا يزال للعقوبة. كانت هناك العديد من الطرق الأخرى لتقوية جسده بنفسه ، ولم تكن هناك حاجة لاستخدام هذه الطريقة بالضرورة.
كان الليل قد وصل في الوقت الذي وصل فيه آخر طالب.
إذا كان يريد تجنب هذه العقوبة في المستقبل ، فإن أفضل طريقة للقيام بذلك هي البقاء لفترة أطول في معارك الغد. كان التعاون الأفضل والعمل الجماعي ضروريًا إذا أراد أن ينتصر.
ومع ذلك ، عندما انتهت العقوبة حمل الجبل ، كان متعبًا لدرجة أن عضلاته تمزقت. لسوء الحظ ، لم يُسمح له بالانهيار على الأرض.
ربما كان هذا ما كان المدربون يحاولون إظهاره للطلاب.
في الواقع ، بدأ التدريب بالفعل.
يتطلب البقاء والنجاح داخل الأنقاض قدرًا كبيرًا من التعاون والعمل الجماعي.
————————————————————————-
وهكذا ، بعد انتهاء تمرين اليوم ، بدأت جميع الفرق في قضاء الوقت مع بعضها البعض ، وتحديد نقاط القوة والضعف لكل شخص للاستعداد لليوم التالي من المعركة.
عند الغسق قام مدرسون آخرون بجمع الطلاب بناءً على التخصصات التي اختاروها وأعطوهم تعليمات.
واجه المتأخرون الخمسة والعشرون عقوبة حمل الجبال. كانوا بحاجة إلى تحمل هذا الحمل لمدة ساعتين ، سواء كانوا يجلسون أو يمشون كنوع من الاعتدال.
قضى الجميع اليوم الأول إما في السفر أو القتال أو الدراسة أو المناقشة.
بعد الكثير من النقاش والتحقيق ، قررت الفرق المكونة من ثلاثة أشخاص خططاً لمعاركهم في اليوم التالي ، وأخيراً سمح لهم المدربون بالراحة.
اعتقد سو تشن في الأصل أنه يمكن أن يجد فرصة للتحدث مع غو تشينغلو، ولكن الحقيقة هي أنه لم تتح له الفرصة حتى للتفكير بها منذ بدء التدريب.
وقد تعاون مع اثنين من الطلاب العشوائيين ، ودخل الفريق المكون من ثلاثة رجال المعركة الأولى في مرحلة التدريب.
بعد الكثير من النقاش والتحقيق ، قررت الفرق المكونة من ثلاثة أشخاص خططاً لمعاركهم في اليوم التالي ، وأخيراً سمح لهم المدربون بالراحة.
وهكذا ، بعد انتهاء تمرين اليوم ، بدأت جميع الفرق في قضاء الوقت مع بعضها البعض ، وتحديد نقاط القوة والضعف لكل شخص للاستعداد لليوم التالي من المعركة.
ولكن في اليوم الثاني ، تركت مجموعة جديدة من القواعد الجميع مذهولين.
في اليوم الثاني ، استيقظ كل من سو تشن و ليوبارد و وانغ دوشان معًا واتجهوا إلى ساحة التدريب.
تم حل الفرق الثلاثة السابقة. كان الجميع بحاجة إلى تشكيل فريق جديد يتألف من خمسة أشخاص.
شعر سو تشن بأن جسده يتداعى تحت الوزن الهائل.
قال يو تشينغجياو: “لا أحد يعرف ما سيحدث داخل الأنقاض. بعض الأطلال لديها القدرة على نقل الناس عن بعد. إذا كان هذا هو الحال ، فقد لا ينتهي بكم الأمر مع أشخاص آخرين بمجرد دخولك. هذا يعني أنكم ستحتاجون إلى أن تكونوا قادرين على تشكيل فرق بسرعة مع أي شخص بغض النظر عمن تقابلونه ، ويجب أن تكونوا قادرين على القيام بذلك بسرعة وفعالية. وبالتالي ، لن يتم تعيين فرقكم ، ولن يتم تعيين عدد الأشخاص في كل فريق أيضًا. يجب أن تكونوا قادرين على التكيف بسرعة مع نقاط قوة أي فرد والاستجابة وفقًا لذلك. بالإضافة إلى ذلك ، يمكنني تعيين مهمة لكم في أي وقت وفي أي مكان ، ويجب عليك الاعتماد على قوتكم لإكمال هذه المهام “.
كانت طرق تدريب يو تشينغجياو بسيطة ولكنها وحشية. قام أولاً بتقسيم الجميع إلى فرق من ثلاثة ، ثم أجبرهم على القتال فيما بينهم داخل الغابات القريبة.
ولدى إنتهاء حديثه ، لوح يو تشينغجياو بيده وقال: “إن مهمة اليوم هي أن يقوم كل فريق بإعادة طائر تدرج قوس قزح ( هو طائر يشبه الدجاج يمكنكم البحث عنه في غوغل ) . طالما يمكنك إحضار واحد قبل غروب الشمس ، ستكون قد أكملت المهمة. ولكن إذا كنت غير قادر على إعادة أحدها ، فاستعد للعقاب. لا تقلق ، فلن يكون عقاب اليوم حمل الجبل . ”
في تلك اللحظة ، سمع صوتًا يقول لهم: “اجمع التشي الخاص بك في البحر المتوسط وغذي خوط الطول في تلك المنطقة ……”
ضحك ثم قال بلهجة مقززة ، “سيكون عقاب الرعد”.
تم حل الفرق الثلاثة السابقة. كان الجميع بحاجة إلى تشكيل فريق جديد يتألف من خمسة أشخاص.
كما يوحي الاسم ، تنطوي عقوبة الرعد على استخدام الكهرباء لتعذيب الآخرين. من المؤكد أنه لم يكن أكثر راحة من عقاب حمل الجبل ، وشعر الجميع بالبرودة عندما سمعوا هذا الاسم.
لقد فهم على الفور أن عقوبة حمل الجبل كانت أيضًا شكلاً من أشكال الزراعة. ما علمه له يو تشنغجياو هو تقنية تهدأة الجسم التي يمكن أن تزيد من قوته ، باستخدام الوزن الثقيل كأداة مساعدة في الزراعة. استغرق نصف الوقت للحصول على ضعف التأثير. منذ أن أصبح الأمر أسهل ، بدأ سو تشن في التحكم في تنفسه.
قال يو تشنغجياو “أوه ، صحيح ، لقد نسيت أن أضيف شيئًا واحدًا”. “مضيق الألف رماد لا يحتوي في الأصل على طائر التدرج ؛ كان على معهد التنين المخفي إطلاق سراح البعض هنا. بعد إطلاقهم ، سيكونون في كل مكان. لا يمكنني القول ما إذا كانوا لا يزالون داخل مضيق الألف رماد. المهم …… لقد قمنا بإطلاق خمسة عشر طائر تدرج فقط. وبعبارة أخرى ، من بين الفرق العشرين الموجودة هنا ، لن تتمكن خمسة فرق على الأقل من إكمال المهمة “.
بينما كان يتحدث ، قلب يده، وطار خمسة وعشرون طالبا في الهواء. كان هذا بالتحديد الخمسة والعشرون طالبا المتأخرين.
نظر الجميع إلى بعضهم البعض ثم فجأة بدأوا بالصراخ وهم يركضون إلى الأمام.
لا يمكن لأي وحش مفرغ أن يتهرب من اكتشافه.
وبينما كان يشاهد الطلاب يركضون بجنون ، أطلق يو تشينغجياو ضحكة شريرة.
كان صوت يو شينغجياو.
————————————————————————————-
بينما كان يتحدث ، قلب يده، وطار خمسة وعشرون طالبا في الهواء. كان هذا بالتحديد الخمسة والعشرون طالبا المتأخرين.
————————————————————————————-
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
