نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 332

سيد أركانا

سيد أركانا

الفصل 332: سيد أركانا

في تلك اللحظة ، خفض “إيلين لامبورن” رأسه وضحك.

السيد باتلوك!

وبسبب هذا ، كان يعرف مقدار التفكير الذي تتطلبه الكذبة الجيدة.

بمجرد نطق هذه الكلمات ، ذهل الجميع .

“هاهاهاها ، لم أكن لأتوقع أبداً أن أصادف مثل هذا الشاب الهائل. نعم ، أنا باتلوك “.

يمكن رؤية الصدمة في عيني إيلين لامبورن. “الشاب ، لقد فهمت كل شيئ بالطريقة الخطأ؟ كيف يمكنني أن أصبح السيد باتلوك؟ أنا إيلين لامبورن ، أحد مساعديه “.

بصفته عالِمًا باحثًا ، كان سو تشن أكثر وضوحًا من أي منهم عن مدى عمق سوء الفهم هذا تجاه أشخاص مثله.

“المساعد يعرف مكان إخفاء الكنوز؟” رد سو تشن.

“المساعد يعرف مكان إخفاء الكنوز؟” رد سو تشن.

أجاب إيلين لامبورن ، “هذا لأنني مساعد شخصي لباتلوك. أعرف كل الأسرار التي يجب معرفتها عنه “.

“ولكن حتى لو كان الأمر كذلك ، فلماذا يحتاج باتلوك إلى وضع مخازن كنوز سرية في مختبر أبحاثه الخاص؟ بعد كل شيء ، هذا معمل بحث. ألا تعتقد أنه سيكون من غير المنطقي إخفاء الكنوز هنا في جميع الأماكن؟ آسف ، لكنني أجريت بعضا من التجارب ؛ لا أستطيع أن أتفهم السبب لأخذ الوقت الكافي للبحث عن بعض الغرف لإخفاء كنزي بينما أنا مدفون في بحثي “.

“ولكن حتى لو كان الأمر كذلك ، فلماذا يحتاج باتلوك إلى وضع مخازن كنوز سرية في مختبر أبحاثه الخاص؟ بعد كل شيء ، هذا معمل بحث. ألا تعتقد أنه سيكون من غير المنطقي إخفاء الكنوز هنا في جميع الأماكن؟ آسف ، لكنني أجريت بعضا من التجارب ؛ لا أستطيع أن أتفهم السبب لأخذ الوقت الكافي للبحث عن بعض الغرف لإخفاء كنزي بينما أنا مدفون في بحثي “.

على مدى السنوات القليلة الماضية ، كان سو تشن قد تحدى ضد الآخرين مرات عديدة. لقد خطط في العديد من التكتيكات، التي بدت بسيطة على السطح ، ولكنها أخذت الكثير من وقته وطاقته للتفكير في الأمر ، بحثًا عن أي ثقوب كبيرة لمنع اكتشافها.

فوجئ إيلين لامبورن ولم يكن يعرف كيف يرد.

ومع ذلك ، تابع: “الشاب ، إذا أعطيتني الوقت ، يمكنني أن أشرح. لم يأخذوا هذه الموارد معهم لأنهم غادروا على عجل. يجب أن تعرف أن كابوس باتلوك مخيف للغاية. في الواقع ، إنه أمر مخيف للغاية لدرجة أنهم تركوا هذا المكان بمجرد قفله. لم يفكروا حتى في …… ”

وتابع سو تشن قائلاً: “الأهم من ذلك ، إذا قام الباحثون الآخرون بنفي هذا المختبر لأسباب تتعلق بالسلامة ، فلماذا لم يأخذوا الكنوز معهم؟ انظروا ، انظروا إلى هذه المكونات: جذور طائر التنين ، قصب اليشم ، المعدن النجمي ، الأحجار الحارة …… سواء فقدوا قيمتهم أم لا ، كل واحد هو عنصر ثمين. حتى في عهد مملكة أركانا ، عندما كانت الموارد وفيرة ، كانت هذه العناصر ذات قيمة كبيرة. وقد تخلي عنهم بهذه الطريقة؟ لم يشعروا بالتردد في تركهم وراءهم على الإطلاق؟ ألا تعتقد أن هذا مثير للاهتمام؟ ”

صُعقت صورة الشبح.

كان إلين لامبورن صامتاً.

يحتاج المرء بالتأكيد على وفرة من الوقت للتفكير في الأمور.

للتخلي عن المختبر ولكن أيضًا ترك مثل هذه الكومة الكبيرة من الموارد القيمة دون أخذها – كان هذا بالفعل عيبًا كبيرًا في منطقه.

يمكن رؤية الصدمة في عيني إيلين لامبورن. “الشاب ، لقد فهمت كل شيئ بالطريقة الخطأ؟ كيف يمكنني أن أصبح السيد باتلوك؟ أنا إيلين لامبورن ، أحد مساعديه “.

ومع ذلك ، تابع: “الشاب ، إذا أعطيتني الوقت ، يمكنني أن أشرح. لم يأخذوا هذه الموارد معهم لأنهم غادروا على عجل. يجب أن تعرف أن كابوس باتلوك مخيف للغاية. في الواقع ، إنه أمر مخيف للغاية لدرجة أنهم تركوا هذا المكان بمجرد قفله. لم يفكروا حتى في …… ”

أجاب إيلين لامبورن ، “هذا لأنني مساعد شخصي لباتلوك. أعرف كل الأسرار التي يجب معرفتها عنه “.

قاطعه سو تشن. “ثم كيف تفسر حقيقة أنه ليس لديك طريقة لتفعيل الكرة البلورية بصفتك السجان؟”

وتابع سو تشن قائلاً: “الأهم من ذلك ، إذا قام الباحثون الآخرون بنفي هذا المختبر لأسباب تتعلق بالسلامة ، فلماذا لم يأخذوا الكنوز معهم؟ انظروا ، انظروا إلى هذه المكونات: جذور طائر التنين ، قصب اليشم ، المعدن النجمي ، الأحجار الحارة …… سواء فقدوا قيمتهم أم لا ، كل واحد هو عنصر ثمين. حتى في عهد مملكة أركانا ، عندما كانت الموارد وفيرة ، كانت هذه العناصر ذات قيمة كبيرة. وقد تخلي عنهم بهذه الطريقة؟ لم يشعروا بالتردد في تركهم وراءهم على الإطلاق؟ ألا تعتقد أن هذا مثير للاهتمام؟ ”

“هذا ……” كان إيلين لامبورن مرة أخرى في حيرة . و لا يزال يريد أن يشرح نفسه ، لكن سو تشن قال: “حتى إذا كان لديك طرق أخرى لأداء واجباتك كسجان ، ألا تعتقد أنه من الغريب أن يتركوا شخصًا ميتًا مسؤولًا وينسون ذلك تمامًا ؟؟؟ إنهم ليسوا خائفين على الإطلاق من أنك في هذه الثلاثين ألف سنة ستخرج لسبب ما؟ ”

قال سو تشن “إنه يعرف أكثر مما تعتقدين.” “وإلا ، كيف يمكنه التواصل معنا؟ لا ينبغي الاستهانة بشخص مثله يمكنه التحدث بلغتنا بطلاقة “.

لم يستطع دوان جيانغشان مقاومة التحدث ، “ربما لم يخطر بباله قط هذا الحد. كل هؤلاء الرجال يعرفون كيفية دفن رؤوسهم في الكتب وإنشاء اختراعات جديدة دون التفكير في عواقب تلك الاختراعات “.

هز إلين لامبورن رأسه. “إذا كنت باتلوك ، فلماذا أحتاج إلى إخفاء هويتي؟ لماذا أحتاج إلى قول مثل هذه الأكاذيب سيئة الجودة؟ ”

“ثق بي ، جيانغشان ، العلماء الحقيقيون أوضح من أي شخص آخر ما قد تفعله اختراعاتهم. إن الفكر القائل بأن العلماء يعرفون فقط كيفية إنشاء الأشياء وليس ما ستكون عليه عواقب إبداعاتهم هو مجرد هراء. إن إجراء البحث مقدس إلى حد ما ؛ قال سو تشن بصراحة: “إن الأشخاص الذين يمكنهم القيام بذلك بشكل جيد أكثر إبداعًا من حتى أكثر الشاعر الرومانسي وأكثر دقة من حتى أكثر القضاة صرامة”.

“هاهاهاها ، لم أكن لأتوقع أبداً أن أصادف مثل هذا الشاب الهائل. نعم ، أنا باتلوك “.

بصفته عالِمًا باحثًا ، كان سو تشن أكثر وضوحًا من أي منهم عن مدى عمق سوء الفهم هذا تجاه أشخاص مثله.

ذهل الجميع من كلماته.

إذا لم يكن لديهم حتى القدرة الأساسية للحكم على الأشياء ,فكيف يمكنهم اختراق الضباب الكثيف واكتشاف الحقائق العميقة المخبأة في الداخل؟

قال سو تشن “إنه يعرف أكثر مما تعتقدين.” “وإلا ، كيف يمكنه التواصل معنا؟ لا ينبغي الاستهانة بشخص مثله يمكنه التحدث بلغتنا بطلاقة “.

كما تحدث سو تشن ، نظر إلى إيلين لامبورن. “دعني أقدم لك شرحًا. سبب حدوث ذلك هو أنك كنت تكذب منذ البداية. أنت لست إلين لامبورن ولا السجان. في الواقع ، خلف هذا الجدار ليس هناك حتى كابوس باتلوك الحقيقي …… هذا هو أحد الأسباب التي تجعلني لا أصدقك. ما هذا الهراء! شهية لا تشبع ، تكاثر غير محدود ، كائن حي لا يقهر وخالد …… لا يمكن أن يوجد مثل هذا الكائن الحي! هذا ينتهك أبسط قوانين الحياة على هذا الكوكب. لا كنوز ولا كابوس. كل هذا كذب!”

“ثق بي ، جيانغشان ، العلماء الحقيقيون أوضح من أي شخص آخر ما قد تفعله اختراعاتهم. إن الفكر القائل بأن العلماء يعرفون فقط كيفية إنشاء الأشياء وليس ما ستكون عليه عواقب إبداعاتهم هو مجرد هراء. إن إجراء البحث مقدس إلى حد ما ؛ قال سو تشن بصراحة: “إن الأشخاص الذين يمكنهم القيام بذلك بشكل جيد أكثر إبداعًا من حتى أكثر الشاعر الرومانسي وأكثر دقة من حتى أكثر القضاة صرامة”.

هز إلين لامبورن رأسه. “إذا كنت باتلوك ، فلماذا أحتاج إلى إخفاء هويتي؟ لماذا أحتاج إلى قول مثل هذه الأكاذيب سيئة الجودة؟ ”

“ولكن حتى لو كان الأمر كذلك ، فلماذا يحتاج باتلوك إلى وضع مخازن كنوز سرية في مختبر أبحاثه الخاص؟ بعد كل شيء ، هذا معمل بحث. ألا تعتقد أنه سيكون من غير المنطقي إخفاء الكنوز هنا في جميع الأماكن؟ آسف ، لكنني أجريت بعضا من التجارب ؛ لا أستطيع أن أتفهم السبب لأخذ الوقت الكافي للبحث عن بعض الغرف لإخفاء كنزي بينما أنا مدفون في بحثي “.

ضحك سو تشن ببرود قائلاً : “دعني أجيب على سؤالك الأخير أولاً. السبب في أن أكاذيبك سيئة النوعية لأنك كنت في عجلة من أمرك. كنت في عجلة من أمرك بحيث لم يكن لديك الوقت للتفكير في الأمر أو جعل الكذبة أكثر إحكامًا. ليس من السهل القيام بكذبة لا تشوبها شائبة. أنا كاذب محترف ، لذا فأنا واضح جدًا بشأن مدى صعوبة ذلك “.

وراء الأكاذيب المنطقية على ما يبدو كان هناك الكثير من الحفر والتسربات المنطقية التي لم تستطع تحمل التحقيق الدقيق.

على مدى السنوات القليلة الماضية ، كان سو تشن قد تحدى ضد الآخرين مرات عديدة. لقد خطط في العديد من التكتيكات، التي بدت بسيطة على السطح ، ولكنها أخذت الكثير من وقته وطاقته للتفكير في الأمر ، بحثًا عن أي ثقوب كبيرة لمنع اكتشافها.

“المساعد يعرف مكان إخفاء الكنوز؟” رد سو تشن.

وبسبب هذا ، كان يعرف مقدار التفكير الذي تتطلبه الكذبة الجيدة.

كان إلين لامبورن صامتاً.

يحتاج المرء بالتأكيد على وفرة من الوقت للتفكير في الأمور.

وراء الأكاذيب المنطقية على ما يبدو كان هناك الكثير من الحفر والتسربات المنطقية التي لم تستطع تحمل التحقيق الدقيق.

لا أحد يستطيع أن يأتي بكذبة مثالية في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن. لم يستطع سو تشن فعل ذلك ، ولا هذا الشبح.

“ولكن حتى لو كان الأمر كذلك ، فلماذا يحتاج باتلوك إلى وضع مخازن كنوز سرية في مختبر أبحاثه الخاص؟ بعد كل شيء ، هذا معمل بحث. ألا تعتقد أنه سيكون من غير المنطقي إخفاء الكنوز هنا في جميع الأماكن؟ آسف ، لكنني أجريت بعضا من التجارب ؛ لا أستطيع أن أتفهم السبب لأخذ الوقت الكافي للبحث عن بعض الغرف لإخفاء كنزي بينما أنا مدفون في بحثي “.

وراء الأكاذيب المنطقية على ما يبدو كان هناك الكثير من الحفر والتسربات المنطقية التي لم تستطع تحمل التحقيق الدقيق.

“هاهاهاها ، لم أكن لأتوقع أبداً أن أصادف مثل هذا الشاب الهائل. نعم ، أنا باتلوك “.

ومع ذلك ، خدعت هذه الكذبة بالفعل جي رويو والآخرين.

“إذن ما كنت تطلب منا القيام به قبل ذلك كان فقط للسماح لك بالرحيل؟” سأل جي رويو.

بعد كل شيء ، لم يكن الجميع مثله ، الذي يمكنه تحديد جوهر القضية على الفور تقريبًا. معظم الوقت ، طالما كانت الكذبة قابلة للتصديق إلى حد ما ، سيتم خداع معظم الناس لتصديقها.

ومع ذلك ، تابع: “الشاب ، إذا أعطيتني الوقت ، يمكنني أن أشرح. لم يأخذوا هذه الموارد معهم لأنهم غادروا على عجل. يجب أن تعرف أن كابوس باتلوك مخيف للغاية. في الواقع ، إنه أمر مخيف للغاية لدرجة أنهم تركوا هذا المكان بمجرد قفله. لم يفكروا حتى في …… ”

إلين لامبورن لم يستسلم بعد. “ثم لماذا أحتاج إلى إخفاء هويتي؟”

أجاب إيلين لامبورن ، “هذا لأنني مساعد شخصي لباتلوك. أعرف كل الأسرار التي يجب معرفتها عنه “.

“بسبب تلك العينات التجريبية في الخارج.” وأشار سو تشن خارج مختبر البحوث. “أنت تعلم أنه لا يمكنك تعليق تلك التجارب القاسية واللاإنسانية على أي شخص آخر. إذا اكتشفنا أنك باتلوك ، فإننا بالتأكيد لن نميل إلى تصديقك أو الاستماع إليك. لهذا السبب تدعي أنك مجرد مساعد ، حتى تتمكن من إظهار صداقتك. ولكنك نسيت شيئًا واحدًا – بغض النظر عمن انتحلت شخصيته ، فسيظل هذا الشخص من عرق الأركانا. خلال فترة عرق الأركانا ، كان البشر عبيدًا! كيف يمكن لمساعد سيد أركانا أن يتحدث بلطف مع العبيد البشريين؟ ألا تعتقد أن هذه أكبر مغالطة منطقية؟ ”

حدق به دوان جيانغشان في صدمة. “تبا! هل يمكن لهذا الشبح تغيير الأشكال؟ ​​”

صُعقت صورة الشبح.

صُعقت صورة الشبح.

حتى يوي لونغشا و دوان جينغشان والآخرون كانوا يحدقون في سو تشن بصدمة.

كانت عيون جي رويو مليئة بالنجوم الصغيرة. تمتم ، “لا تصدق! الأخ الأكبر سو ، أنت لا تصدق! ”

وبسبب هذا ، كان يعرف مقدار التفكير الذي تتطلبه الكذبة الجيدة.

في تلك اللحظة ، خفض “إيلين لامبورن” رأسه وضحك.

كانت عيون جي رويو مليئة بالنجوم الصغيرة. تمتم ، “لا تصدق! الأخ الأكبر سو ، أنت لا تصدق! ”

“هاهاهاها ، لم أكن لأتوقع أبداً أن أصادف مثل هذا الشاب الهائل. نعم ، أنا باتلوك “.

استداروا جميعًا للنظر إلى سو تشن.

أثناء حديثه ، تغير مظهره من مظهر شاب عرق أركانا إلى عجوز أبيض الشعر من عرق أركانا.

ذهلت يوي لونغشا. “أنت تعني……”

حدق به دوان جيانغشان في صدمة. “تبا! هل يمكن لهذا الشبح تغيير الأشكال؟ ​​”

ومع ذلك ، خدعت هذه الكذبة بالفعل جي رويو والآخرين.

قال باتلوك: “أعتذر عن الأكاذيب في وقت سابق. لقد حوصرت في هذا السجن لفترة طويلة جدًا. لدرء الوحدة التي لا توصف ، أجبرت نفسي على النوم العميق ، استيقظ مرة واحدة كل ألف سنة. عند هذه النقطة ، استيقظت ستة وثلاثين مرة في المجموع. اعتقدت أصلاً أنني لن أستعيد حريتي أبداً حتى أجدكم جميعاً …… أيها الشباب ، أعبر عن أسفي مرة أخرى في الكذب عليكم جميعاً خالص اعتذاري. أنا رجل عجوز ارتكب الكثير من الخطايا ، لكن هذه السنوات الست والثلاثين الماضية كفرت عن ذنوبي. في هذه اللحظة ، كل ما أريده هو الهروب من مرارة مثل هذه الوحدة. ”

“بسبب تلك العينات التجريبية في الخارج.” وأشار سو تشن خارج مختبر البحوث. “أنت تعلم أنه لا يمكنك تعليق تلك التجارب القاسية واللاإنسانية على أي شخص آخر. إذا اكتشفنا أنك باتلوك ، فإننا بالتأكيد لن نميل إلى تصديقك أو الاستماع إليك. لهذا السبب تدعي أنك مجرد مساعد ، حتى تتمكن من إظهار صداقتك. ولكنك نسيت شيئًا واحدًا – بغض النظر عمن انتحلت شخصيته ، فسيظل هذا الشخص من عرق الأركانا. خلال فترة عرق الأركانا ، كان البشر عبيدًا! كيف يمكن لمساعد سيد أركانا أن يتحدث بلطف مع العبيد البشريين؟ ألا تعتقد أن هذه أكبر مغالطة منطقية؟ ”

“إذن ما كنت تطلب منا القيام به قبل ذلك كان فقط للسماح لك بالرحيل؟” سأل جي رويو.

يحتاج المرء بالتأكيد على وفرة من الوقت للتفكير في الأمور.

أجاب باتلوك: “نعم”. “إن الآلية الموجودة على هذا اللوح الحجري هي مفتاح مساعدتي للخروج من هذا اللوح الروحي. طالما تقوم بتدويرها ، سأستعيد حريتي. أنا أتوسل إليك بصدق ، سامحني وأطلق سراحي. إذا استطعت أن تعطيني حريتي ، فأنا على استعداد لأن أصبح عبدا مخلصا لك. ثق بي ، بصفتي أحد أسياد أركانا الرئيسيين خلال مملكة أركانا ، سأكون بالتأكيد مفيدًا لك “.

رد سو تشن “إن الشرط الأساسي هو أننا على قيد الحياة بالفعل”.

عند سماع هذه الكلمات ، أضاءت عيون الجميع.

أجاب باتلوك: “نعم”. “إن الآلية الموجودة على هذا اللوح الحجري هي مفتاح مساعدتي للخروج من هذا اللوح الروحي. طالما تقوم بتدويرها ، سأستعيد حريتي. أنا أتوسل إليك بصدق ، سامحني وأطلق سراحي. إذا استطعت أن تعطيني حريتي ، فأنا على استعداد لأن أصبح عبدا مخلصا لك. ثق بي ، بصفتي أحد أسياد أركانا الرئيسيين خلال مملكة أركانا ، سأكون بالتأكيد مفيدًا لك “.

استداروا جميعًا للنظر إلى سو تشن.

“ولكن حتى لو كان الأمر كذلك ، فلماذا يحتاج باتلوك إلى وضع مخازن كنوز سرية في مختبر أبحاثه الخاص؟ بعد كل شيء ، هذا معمل بحث. ألا تعتقد أنه سيكون من غير المنطقي إخفاء الكنوز هنا في جميع الأماكن؟ آسف ، لكنني أجريت بعضا من التجارب ؛ لا أستطيع أن أتفهم السبب لأخذ الوقت الكافي للبحث عن بعض الغرف لإخفاء كنزي بينما أنا مدفون في بحثي “.

من الواضح أنهم ما زالوا يريدون الحصول على رأي سو تشن بشأن هذه المسألة.

أثناء حديثه ، تغير مظهره من مظهر شاب عرق أركانا إلى عجوز أبيض الشعر من عرق أركانا.

ومع ذلك ، لم يسع جي رويو أن يقول ولكن “الأخ الأكبر سو ، ألا تقدر المعرفة كثيرًا؟ إذا اتبعك هذا الرجل العجوز ، فهو في الأساس مكتبة حية. سيتم الكشف عن كل المعرفة المحيطة بتقنيات أركانا القديمة. ”

الفصل 332: سيد أركانا

رد سو تشن “إن الشرط الأساسي هو أننا على قيد الحياة بالفعل”.

“هاهاهاها ، لم أكن لأتوقع أبداً أن أصادف مثل هذا الشاب الهائل. نعم ، أنا باتلوك “.

ذهل الجميع من كلماته.

ذهلت يوي لونغشا. “أنت تعني……”

قال باتلوك بسرعة: “أنا مجرد شبح ليس لدي أي وسيلة لمس الأشياء المادية. لا توجد طريقة يمكنني أن أؤذي أي منكم “.

بمجرد نطق هذه الكلمات ، ذهل الجميع .

لم تستطع يوي لونغشا السكوت و قالت ، “نعم ، ليس لديه طريقة للاتصال بأشياء مادية. كيف يمكن أن يؤذينا؟ ”

رد سو تشن “إن الشرط الأساسي هو أننا على قيد الحياة بالفعل”.

“هل عدم قدرته على الاتصال بالأشياء المادية يعني أنه ليس لديه أي قدرات؟” ضحك سو تشن ببرود. “ثم ماذا كان تحوله في ذلك الوقت؟”

ذهل الجميع من كلماته.

ذهلت يوي لونغشا. “أنت تعني……”

أجاب باتلوك: “نعم”. “إن الآلية الموجودة على هذا اللوح الحجري هي مفتاح مساعدتي للخروج من هذا اللوح الروحي. طالما تقوم بتدويرها ، سأستعيد حريتي. أنا أتوسل إليك بصدق ، سامحني وأطلق سراحي. إذا استطعت أن تعطيني حريتي ، فأنا على استعداد لأن أصبح عبدا مخلصا لك. ثق بي ، بصفتي أحد أسياد أركانا الرئيسيين خلال مملكة أركانا ، سأكون بالتأكيد مفيدًا لك “.

قال سو تشن “إنه يعرف أكثر مما تعتقدين.” “وإلا ، كيف يمكنه التواصل معنا؟ لا ينبغي الاستهانة بشخص مثله يمكنه التحدث بلغتنا بطلاقة “.

للتخلي عن المختبر ولكن أيضًا ترك مثل هذه الكومة الكبيرة من الموارد القيمة دون أخذها – كان هذا بالفعل عيبًا كبيرًا في منطقه.

أدرك الجميع فجأة أنهم تجاهلوا شيئًا ما. منذ البداية ، كان باتلوك يتحدث معهم باستخدام لغتهم الخاصة.

“هل عدم قدرته على الاتصال بالأشياء المادية يعني أنه ليس لديه أي قدرات؟” ضحك سو تشن ببرود. “ثم ماذا كان تحوله في ذلك الوقت؟”

ومع ذلك ، تابع: “الشاب ، إذا أعطيتني الوقت ، يمكنني أن أشرح. لم يأخذوا هذه الموارد معهم لأنهم غادروا على عجل. يجب أن تعرف أن كابوس باتلوك مخيف للغاية. في الواقع ، إنه أمر مخيف للغاية لدرجة أنهم تركوا هذا المكان بمجرد قفله. لم يفكروا حتى في …… ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط