نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 344

السرقة 2

السرقة 2

الفصل 344: ​​السرقة (2)

“سيد.”

استمرت عربة الخيل في التقدم.

“ها!” صاح الجميع وهم يتقدمون.

ومع ذلك ، كان هناك الآن مجموعة من اثني عشر قاطع طريق ، يمشون خلف العربة.

العجوز ، ومع ذلك ، استمر في العبوس.

لم تتمكن شياوتشان من المساعدة إلا أن تستدير وتنظر إلى قطاع الطرق خلفهم من وقت لآخر ، وضحكت من تعابيرهم.

الفصل 344: ​​السرقة (2)

العجوز ، ومع ذلك ، استمر في العبوس.

قال سو تشن “يجب أن يكون هناك خمسة منهم”.

“جدي ، ما الذي تقلق بشأنه؟ ألم ترى أن العم آيرون قد استولى عليهم جميعًا بالفعل؟ قالت شياوتشان ، “كنت أعرف أنه ليس شخصًا عاديًا”.

لقد سافر على نطاق واسع في هذه السنوات القليلة الماضية ، ورأى العديد من الشباب الذين بالغوا في تقدير أنفسهم ، وتصرفوا من دون ضبط النفس .

“ماذا تعرفين!” قال العجوز وهو يصفع فخذه.

“ها!” صاح الجميع وهم يتقدمون.

منذ أن جاء سو تشن معهم، وحتى عندما اختار المسار مع المزيد من قطاع الطرق هناك ، كان العجوز يعرف أن سو تشن وخادمه كانوا على الأرجح أحد متخصصي أصل.

ربما كان من الأكثر دقة القول أنهم لم ينظروا إلى الوراء بغض النظر عن عدد الخطوات التي اتخذوها.

لكن ماذا في ذلك؟

قاطع الطريق الذي سقط أولا وقف على قدميه. صاح في غضب ، “إشحنوا إلى الأمام ، لا تحاربوه وجها لوجه! هذا الرجل ليس جيدًا بالتأكيد في قتال قريب! ”

تمامًا كما قال ، كان هناك الكثير من الأشخاص الموهوبين. كان الخبراء موجودين حتى بين قطاع الطرق.

العجوز شعر بشد قلبه ، بينما ظهر أثر الإثارة في عيني هي شياوتشان.

لقد سافر على نطاق واسع في هذه السنوات القليلة الماضية ، ورأى العديد من الشباب الذين بالغوا في تقدير أنفسهم ، وتصرفوا من دون ضبط النفس .

لقد قاتل سو تشن ضد الخبراء ، وكانت معاييره مختلفة تمامًا عن معايير عامة الناس.

ماذا حدث لهم في النهاية؟ ألم يموتوا جميعاً حتى بدون دفن لائق ، وفقدت أجسادهم في البرية البائسة إلى الأبد؟

منذ أن جاء سو تشن معهم، وحتى عندما اختار المسار مع المزيد من قطاع الطرق هناك ، كان العجوز يعرف أن سو تشن وخادمه كانوا على الأرجح أحد متخصصي أصل.

في هذا النوع من المجتمعات ، لم يكن عدد الأفراد الموهوبين الذين ماتوا عددًا صغيرًا!

“رئيس!” صاح قطاع الطرق .

القبض على اثني عشر قطاع طريق لم يكونوا حتى متخصصي أصل لا يعني الكثير على الإطلاق.

بدأت الطيور في البحث عن أهدافها ، طائر واحد لكل قاطع طريق.

استمر سو تشن في القراءة ، وتحدثت شياوتشان مع سو تشن من حين لآخر. قاد آيرون كليف العربة بعناية ، بينما استمر العجوز في القلق.

ضحك سو تشن ببرود.

استمرت النقل في المشي بثبات  تحت شمس منتصف النهار.

كل من تصرف بأكثر شناعة سيكون على قيد الحياة!

بعد المضي بهذه الطريقة لبعض الوقت ، رفع سو تشن ، الذي دفن وجهه في كتبه ، رأسه فجأة وقال: “آيرون كليف”.

وقف خمسة رجال على ظهور الخيل يسدون الطريق في الأمام.

“سيد.”

وبعد لحظات ، تابع سو تشن لكمة في إتجاه وجهه. أصبحت رؤية القائد الثاني مظلمة ،وأغمي عليه.

“أوقف عربة النقل. هناك كمين أمامنا “.

ضحك سو تشن ومد يده اليمنى. ظهر سرب من الطيور النارية وأطلق إلى الأمام.

العجوز شعر بشد قلبه ، بينما ظهر أثر الإثارة في عيني هي شياوتشان.

سواء كان ذلك استفزازًا أم لا ، لم يكن لمخيم السلحفاة طريقة لتحمل هذا النوع من الإهانة.

توقف الحصان عن التقدم.

في الوقت نفسه ، رفع الرئيس الثاني درعه ، مما أدى إلى حجب هجوم الصقور النارية. وتبعه الثلاثة قطاع الطرق الآخرين في عالم تكثيف التشي وهم يتقدمون.

قال سو تشن: “هناك حوالي مائة شخص يحيطون بنا من الجانبين. لقد شكلوا تشكيلاً كبيراً “.

لم يضيع أي وقت في التحدث. وطار ثوران الصقر الناري من يده ، متجهًا نحو أحد قطاع الطرق.

عند سماع أنه كان هناك ما يقرب من مائة قطاع طرق ينتظرونهم ، كاد العجوز يقفز في الخوف. حتى أنه تم قمع الإثارة في عيني شياوتشان إلى حد كبير.

حتى أنه شعر أنه ضد هذه الأنواع من الخصوم ، يمكنه على الأرجح مواجهة ثمانية في وقت واحد.

العجوز بدأ بالصراخ ، “إنه مخيم السلحفاة ، يجب أن يكونوا هم! لديهم أكبر سيطرة على هذه المنطقة ، ولديهم عدد من متخصصي الأصل بين صفوفهم! ”

في تلك اللحظة ، اندفع قائد المخيم في سو تشن ، وضرب المطرقة في يده نحو سو تشن.

قال سو تشن “يجب أن يكون هناك خمسة منهم”.

في هذه المرحلة ، وصلت قوته إلى مستوى حيث كان الأمر بسيطًا بالنسبة له لتشكيل ثوران الطائر الناري. على هذا النحو ، يتألف هذا القطيع من أكثر من مائة من طيور النار.

“كيف عرفت؟” سأل العجوز في حالة صدمة.

وبعد لحظات ، تابع سو تشن لكمة في إتجاه وجهه. أصبحت رؤية القائد الثاني مظلمة ،وأغمي عليه.

“لأنهم هنا بالفعل.”

استمر سو تشن في القراءة ، وتحدثت شياوتشان مع سو تشن من حين لآخر. قاد آيرون كليف العربة بعناية ، بينما استمر العجوز في القلق.

بدأ قطاع الطرق في الخروج من محيطهم – يخرجون من وراء الصخور والأشجار ، وكذلك من الغابة القريبة. قاطع طريق بعد آخر بدأوا بالظهور ،و تعبيرات وحشية على وجوههم ،يحملون شفرات حادة أثناء محاصرتهم المنطقة المحيطة بالعربة.

ضحك سو تشن ومد يده اليمنى. ظهر سرب من الطيور النارية وأطلق إلى الأمام.

وقف خمسة رجال على ظهور الخيل يسدون الطريق في الأمام.

لم يضيع أي وقت في التحدث. وطار ثوران الصقر الناري من يده ، متجهًا نحو أحد قطاع الطرق.

تمتم سو تشن: “ثلاثة في عالم تكثيف التشي واثنين من مزارعي غليان الدم …… ليس تشكيلة سيئًة”.

منذ أن جاء سو تشن معهم، وحتى عندما اختار المسار مع المزيد من قطاع الطرق هناك ، كان العجوز يعرف أن سو تشن وخادمه كانوا على الأرجح أحد متخصصي أصل.

ثم استدار وسأل العجوز هي: “ما هي سمعة مخيم السلحفاة؟”

“حسنا!” رد سو تشن.

“ماذا يمكن ان يكون ايضا؟ القتل ، الحرق العمد – ليس هناك فعل شرير لم يفعلوه! ” كانت ساقي العجوز مثل الهلام. عادة ، يركز مخيم السلحفاة على المعاملات التجارية الأكبر. لماذا يرسلون مثل هذه القوة الضخمة ضد عربة عادية؟

توقف الحصان عن التقدم.

ولكن لقد تجاهل ذكر اللصوص الاثني عشر الذين كانوا خلف عربة النقل.

ربما كان من الأكثر دقة القول أنهم لم ينظروا إلى الوراء بغض النظر عن عدد الخطوات التي اتخذوها.

كان من المستحيل لهذه السلسلة من قطاع الطرق عدم جذب الانتباه.

اصطدمت المطرقة و الصقر الناري ببعضهما البعض. تصاعدت موجة قوية من اللهب ، إخترقت الضوء الأبيض وضربت قاطع الطريق ، مما دفعه إلى الطيران بضربة واحدة.

عادة لا يولي مخيم السلحفاة اهتمامًا كبيرًا لعربة واحدة ، وحتى إذا أرسلوا بعض الرجال ، فإن رؤوس المخيم الخمسة لم تكن لتظهر. لكن عندما رأوا أن قطاع الطرق خاصتهم تم أسرهم خلف عربتهم ، أليس هذا عملا متغطرسًا؟

إذا كان شخص واحد قادرًا على القدوم والمشي بغطرسة مع عدد قليل من قطاع الطرق المربوطين خلفه ، فما الذي كان يفعله الجميع هنا؟

استفزاز؟

توقف الحصان عن التقدم.

سواء كان ذلك استفزازًا أم لا ، لم يكن لمخيم السلحفاة طريقة لتحمل هذا النوع من الإهانة.

“أوقف عربة النقل. هناك كمين أمامنا “.

انسَ ما إذا كان الطرف الآخر خبيرًا أم لا.

بدأ قطاع الطرق في الخروج من محيطهم – يخرجون من وراء الصخور والأشجار ، وكذلك من الغابة القريبة. قاطع طريق بعد آخر بدأوا بالظهور ،و تعبيرات وحشية على وجوههم ،يحملون شفرات حادة أثناء محاصرتهم المنطقة المحيطة بالعربة.

كان هناك العديد من الخبراء في هذا العالم ، ولكن كان هناك المزيد من عامة الناس!

لكن أي نوع من الأشخاص كان سو تشن؟ امتلك موهبة هائلة ، بعد تخرجه من معهد التنين المخفي ، وكان أولئك الذين قاتل معهم النخب بين النخبة.

إذا كان شخص واحد قادرًا على القدوم والمشي بغطرسة مع عدد قليل من قطاع الطرق المربوطين خلفه ، فما الذي كان يفعله الجميع هنا؟

ماذا حدث لهم في النهاية؟ ألم يموتوا جميعاً حتى بدون دفن لائق ، وفقدت أجسادهم في البرية البائسة إلى الأبد؟

كل من تصرف بأكثر شناعة سيكون على قيد الحياة!

عادة لا يولي مخيم السلحفاة اهتمامًا كبيرًا لعربة واحدة ، وحتى إذا أرسلوا بعض الرجال ، فإن رؤوس المخيم الخمسة لم تكن لتظهر. لكن عندما رأوا أن قطاع الطرق خاصتهم تم أسرهم خلف عربتهم ، أليس هذا عملا متغطرسًا؟

لذا مهما كان الأمر ، كقطاع طرق كانوا بحاجة إلى الظهور وإظهار مهارتهم الحقيقية.

“لأنهم هنا بالفعل.”

إذا كان هناك شيء خاطئ …… سوف يكتشفون ذلك في وقت لاحق. لم يكن لللصوص  الكثير من الصبر. كيف يمكن أن يأخذوا الوقت الكافي لصياغة خطة أو التفكير في إستراتيجيات للمستقبل؟

مباشرة بعد إطلاق العنان لهذه اللكمة ، قفز سو تشن إلى الوراء ، وضرب كوعه في الجزء الأوسط من زعيم المخيم القادم. انحنى جسم الزعيم ، وأطلق سو تشن لكمة على ذقنه المكشوف. تم إرسال زعيم المخيم وهو يطير.

ربما كان من الأكثر دقة القول أنهم لم ينظروا إلى الوراء بغض النظر عن عدد الخطوات التي اتخذوها.

استمر سو تشن في القراءة ، وتحدثت شياوتشان مع سو تشن من حين لآخر. قاد آيرون كليف العربة بعناية ، بينما استمر العجوز في القلق.

على أي حال ، عند رؤية مثل هذا الموكب المتغطرس ، كان قطاع الطرق في مخيم السلحفاة مستاءين على الفور. اجتمعوا بسرعة لتطويق المجموعة.

إذا كان شخص واحد قادرًا على القدوم والمشي بغطرسة مع عدد قليل من قطاع الطرق المربوطين خلفه ، فما الذي كان يفعله الجميع هنا؟

ومع ذلك ، فقد أظهروا بعض الحذر ؛ وجلبوا رؤساء المخيم الخمسة.

“سيد.”

“ليس هناك فعل شرير لم يفعلوه؟” عند سماع كلمات العجوز هي ، ضحك سو تشن. “هذه هي الطريقة التي أحبها. آيرون كليف ، احرس العربة. ”

إذا كان شخص واحد قادرًا على القدوم والمشي بغطرسة مع عدد قليل من قطاع الطرق المربوطين خلفه ، فما الذي كان يفعله الجميع هنا؟

وبينما كان يتحدث قفز إلى الأمام.

“سيد.”

لم يضيع أي وقت في التحدث. وطار ثوران الصقر الناري من يده ، متجهًا نحو أحد قطاع الطرق.

إذا كان هناك شيء خاطئ …… سوف يكتشفون ذلك في وقت لاحق. لم يكن لللصوص  الكثير من الصبر. كيف يمكن أن يأخذوا الوقت الكافي لصياغة خطة أو التفكير في إستراتيجيات للمستقبل؟

استهدف سو تشن أحد مزارعي عالم غليان الدم الموجودين.

وبعد لحظات ، تابع سو تشن لكمة في إتجاه وجهه. أصبحت رؤية القائد الثاني مظلمة ،وأغمي عليه.

تألق الصقر الناري ببراعة بينما كان يطير. ضحك قاطع الطريق في عالم غليان الدم بشراسة ، المطرقة الحديدية الكبيرة في يده توهجت بضوء أبيض ساطع بشكل مثير للصدمة.

في تلك اللحظة ، اندفع قائد المخيم في سو تشن ، وضرب المطرقة في يده نحو سو تشن.

اصطدمت المطرقة و الصقر الناري ببعضهما البعض. تصاعدت موجة قوية من اللهب ، إخترقت الضوء الأبيض وضربت قاطع الطريق ، مما دفعه إلى الطيران بضربة واحدة.

بدأ قطاع الطرق في الخروج من محيطهم – يخرجون من وراء الصخور والأشجار ، وكذلك من الغابة القريبة. قاطع طريق بعد آخر بدأوا بالظهور ،و تعبيرات وحشية على وجوههم ،يحملون شفرات حادة أثناء محاصرتهم المنطقة المحيطة بالعربة.

“رئيس!” صاح قطاع الطرق .

لقد تحطمت بضربة واحدة من خصمه.

“اللعنة! إنه في عالم غليان الدم ! ” لم يمت رئيس قطاع الطرق ، لكنه أصيب بجروح بالغة ولم يتمكن من الوقوف على قدميه.

قام سو تشن بتفادي ذلك، مما تسبب في أن تطير مطرقة المعركة بجانب جسده. سقطت على الأرض ، تاركة وراءها حفرة ضخمة في الأرض.

عند رؤيتهم أن رئيسهم لم يمت ،تنهد قطاع الطرق الصعداء . صاحت قاطع طريق آخر في عالم غليان الدم  ، “اللعنة ، تتصرف بغطرسة لمجرد أنك في عالم غليان الدم ؟ أيها الإخوة ، لنذهب معاً! ”

في هذه المرحلة ، وصلت قوته إلى مستوى حيث كان الأمر بسيطًا بالنسبة له لتشكيل ثوران الطائر الناري. على هذا النحو ، يتألف هذا القطيع من أكثر من مائة من طيور النار.

“ها!” صاح الجميع وهم يتقدمون.

استمرت عربة الخيل في التقدم.

ضحك سو تشن ومد يده اليمنى. ظهر سرب من الطيور النارية وأطلق إلى الأمام.

إذا كان شخص واحد قادرًا على القدوم والمشي بغطرسة مع عدد قليل من قطاع الطرق المربوطين خلفه ، فما الذي كان يفعله الجميع هنا؟

في هذه المرحلة ، وصلت قوته إلى مستوى حيث كان الأمر بسيطًا بالنسبة له لتشكيل ثوران الطائر الناري. على هذا النحو ، يتألف هذا القطيع من أكثر من مائة من طيور النار.

حتى أنه شعر أنه ضد هذه الأنواع من الخصوم ، يمكنه على الأرجح مواجهة ثمانية في وقت واحد.

على الرغم من أن الطيور النارية كانت صغيرة ، فقد اعتمد عليها سو تشن  بينما كان لا يزال في المراحل الأولى من عالم تكثيف التشي. كان أكثر من كافية للتعامل مع مجموعة من عامة الناس.

في هذه المرحلة ، وصلت قوته إلى مستوى حيث كان الأمر بسيطًا بالنسبة له لتشكيل ثوران الطائر الناري. على هذا النحو ، يتألف هذا القطيع من أكثر من مائة من طيور النار.

بدأت الطيور في البحث عن أهدافها ، طائر واحد لكل قاطع طريق.

لقد قاتل سو تشن ضد الخبراء ، وكانت معاييره مختلفة تمامًا عن معايير عامة الناس.

شاهدت هي شياوتشان و العجوز هذا برهبة كاملة حيث أمطرت النيران من السماء على حشد من قطاع الطرق ، الذين انهاروا عندما واجهوا الهجوم.

في تلك اللحظة ، اندفع قائد المخيم في سو تشن ، وضرب المطرقة في يده نحو سو تشن.

بالطبع ، هؤلاء رؤساء قطاع الطرق الأربعة لم يسقطوا. ثلاثة منهم كانوا من مزارعي عالم تكثيف التشي عالي المستوى وواحد كان من مزارعي عالم غليان الدم عالي المستوى. لم يكن لديهم أي صعوبة على الإطلاق في التعامل مع طائر ناري واحد.

وقف خمسة رجال على ظهور الخيل يسدون الطريق في الأمام.

ومع ذلك ، بعد لحظة ، بدأ توهج ناري في الظهور من يد سو تشن. هذه المرة ، ومع ذلك ، كان يلقي الآن صقرا ناريا.

مباشرة بعد إطلاق العنان لهذه اللكمة ، قفز سو تشن إلى الوراء ، وضرب كوعه في الجزء الأوسط من زعيم المخيم القادم. انحنى جسم الزعيم ، وأطلق سو تشن لكمة على ذقنه المكشوف. تم إرسال زعيم المخيم وهو يطير.

طار عشرة صقور نارية ، مقسمة بين الرؤساء الأربعة ، مما أجبرهم على العودة للوراء.

وبعد لحظات ، تابع سو تشن لكمة في إتجاه وجهه. أصبحت رؤية القائد الثاني مظلمة ،وأغمي عليه.

هز سو تشن رأسه وتنهد بامتعاض: “ضعفاء للغاية”.

“ضعفاء جدا.” هز سو تشن رأسه مرة أخرى عندما كرر قوله السابق.

كان رئيس قطاع الطرق الذي في غليان الدم مصدومًا وغاضبًا. كيف كان خصمهم أقوى بكثير؟

كان من المستحيل لهذه السلسلة من قطاع الطرق عدم جذب الانتباه.

قاطع الطريق الذي سقط أولا وقف على قدميه. صاح في غضب ، “إشحنوا إلى الأمام ، لا تحاربوه وجها لوجه! هذا الرجل ليس جيدًا بالتأكيد في قتال قريب! ”

في هذا النوع من المجتمعات ، لم يكن عدد الأفراد الموهوبين الذين ماتوا عددًا صغيرًا!

وبينما كان يصرخ بأوامره ، بدأ وهج أبيض يغطي جسده. زادت سرعته بشكل كبير ، وبدأت هالته على الفور في التكثف.

في الواقع ، كان اثنان من رؤساء المخيم من مزارعي عالم غليان الدم بطبقة عالية وثلاثة منهم كانوا من مزارعي عالم تكثيف التشي عالي الطبقة. لم يكونوا ضعفاء بأي شكل.

في الوقت نفسه ، رفع الرئيس الثاني درعه ، مما أدى إلى حجب هجوم الصقور النارية. وتبعه الثلاثة قطاع الطرق الآخرين في عالم تكثيف التشي وهم يتقدمون.

“حسنا!” رد سو تشن.

ضحك سو تشن ببرود.

منذ أن جاء سو تشن معهم، وحتى عندما اختار المسار مع المزيد من قطاع الطرق هناك ، كان العجوز يعرف أن سو تشن وخادمه كانوا على الأرجح أحد متخصصي أصل.

تم إطلاق صقر ناري ، لكن هذه المرة كان الأمر كما لو أنهم قد طوروا أعينهم. لقد داروا حول الدرع الدائري الكبير للقائد الثاني وانفجروا خلف الثلالثة قطاع الطرق الآخرين في تكثيف التشي.

لم يضيع أي وقت في التحدث. وطار ثوران الصقر الناري من يده ، متجهًا نحو أحد قطاع الطرق.

هؤلاء الصقور النارية يمكن أن يصيبوا حتى وحش مفرغ عالي المستوى مثل القرد العملاق. تم إرسال الثلالثة قطاع الطرق في تكثيف التشي وهم يطيرون ، ولم يكن معروفًا ما إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة عندما سقطوا على الأرض.

كل من تصرف بأكثر شناعة سيكون على قيد الحياة!

“ضعفاء جدا.” هز سو تشن رأسه مرة أخرى عندما كرر قوله السابق.

ضحك سو تشن ببرود.

في الواقع ، كان اثنان من رؤساء المخيم من مزارعي عالم غليان الدم بطبقة عالية وثلاثة منهم كانوا من مزارعي عالم تكثيف التشي عالي الطبقة. لم يكونوا ضعفاء بأي شكل.

ضحك سو تشن ببرود.

لكن أي نوع من الأشخاص كان سو تشن؟ امتلك موهبة هائلة ، بعد تخرجه من معهد التنين المخفي ، وكان أولئك الذين قاتل معهم النخب بين النخبة.

على أي حال ، عند رؤية مثل هذا الموكب المتغطرس ، كان قطاع الطرق في مخيم السلحفاة مستاءين على الفور. اجتمعوا بسرعة لتطويق المجموعة.

لقد قاتل سو تشن ضد الخبراء ، وكانت معاييره مختلفة تمامًا عن معايير عامة الناس.

منذ أن جاء سو تشن معهم، وحتى عندما اختار المسار مع المزيد من قطاع الطرق هناك ، كان العجوز يعرف أن سو تشن وخادمه كانوا على الأرجح أحد متخصصي أصل.

عند مواجهته خصوماً عاديين حقًا ، شعر بأن التناقض بينهم كالفجوة بين السماء والأرض.

ماذا حدث لهم في النهاية؟ ألم يموتوا جميعاً حتى بدون دفن لائق ، وفقدت أجسادهم في البرية البائسة إلى الأبد؟

حتى أنه شعر أنه ضد هذه الأنواع من الخصوم ، يمكنه على الأرجح مواجهة ثمانية في وقت واحد.

ضحك سو تشن ببرود.

أصيب الرجل الثاني في القيادة بالصدمة والغضب. صاح ، “إذا كان لديك القدرة ، حاول اختراق درعي! هجمات التسلل من الخلف ليست مثيرة للإعجاب على الإطلاق! ”

توقف الحصان عن التقدم.

“حسنا!” رد سو تشن.

“أوقف عربة النقل. هناك كمين أمامنا “.

في تلك اللحظة ، اندفع قائد المخيم في سو تشن ، وضرب المطرقة في يده نحو سو تشن.

انسَ ما إذا كان الطرف الآخر خبيرًا أم لا.

قام سو تشن بتفادي ذلك، مما تسبب في أن تطير مطرقة المعركة بجانب جسده. سقطت على الأرض ، تاركة وراءها حفرة ضخمة في الأرض.

“سيد.”

تجاهل سو تشن زعيم المخيم تمامًا ، وبدلاً من ذلك اتهم نحو الرجل الثاني في القيادة ، وضرب على درعه. “ثاقبة الدروع !”

طار عشرة صقور نارية ، مقسمة بين الرؤساء الأربعة ، مما أجبرهم على العودة للوراء.

انفجار!

في الواقع ، كان اثنان من رؤساء المخيم من مزارعي عالم غليان الدم بطبقة عالية وثلاثة منهم كانوا من مزارعي عالم تكثيف التشي عالي الطبقة. لم يكونوا ضعفاء بأي شكل.

شعر الرجل الثاني فجأة أن يده تضيء. لقد تحطمت أداة الأصل وهي الدرع الخاص به.

عند رؤيتهم أن رئيسهم لم يمت ،تنهد قطاع الطرق الصعداء . صاحت قاطع طريق آخر في عالم غليان الدم  ، “اللعنة ، تتصرف بغطرسة لمجرد أنك في عالم غليان الدم ؟ أيها الإخوة ، لنذهب معاً! ”

لقد تحطمت بضربة واحدة من خصمه.

عندما طار في الهواء ،ظهرت فكرة في دماغه: اللعنة ، القتال القريب لهذا الرجل ليس ضعيفًا أيضًا.

وبعد لحظات ، تابع سو تشن لكمة في إتجاه وجهه. أصبحت رؤية القائد الثاني مظلمة ،وأغمي عليه.

القبض على اثني عشر قطاع طريق لم يكونوا حتى متخصصي أصل لا يعني الكثير على الإطلاق.

مباشرة بعد إطلاق العنان لهذه اللكمة ، قفز سو تشن إلى الوراء ، وضرب كوعه في الجزء الأوسط من زعيم المخيم القادم. انحنى جسم الزعيم ، وأطلق سو تشن لكمة على ذقنه المكشوف. تم إرسال زعيم المخيم وهو يطير.

مباشرة بعد إطلاق العنان لهذه اللكمة ، قفز سو تشن إلى الوراء ، وضرب كوعه في الجزء الأوسط من زعيم المخيم القادم. انحنى جسم الزعيم ، وأطلق سو تشن لكمة على ذقنه المكشوف. تم إرسال زعيم المخيم وهو يطير.

عندما طار في الهواء ،ظهرت فكرة في دماغه: اللعنة ، القتال القريب لهذا الرجل ليس ضعيفًا أيضًا.

بدأ قطاع الطرق في الخروج من محيطهم – يخرجون من وراء الصخور والأشجار ، وكذلك من الغابة القريبة. قاطع طريق بعد آخر بدأوا بالظهور ،و تعبيرات وحشية على وجوههم ،يحملون شفرات حادة أثناء محاصرتهم المنطقة المحيطة بالعربة.

شعر الرجل الثاني فجأة أن يده تضيء. لقد تحطمت أداة الأصل وهي الدرع الخاص به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط