بداية الكتاب 3 : السرقة 1
الكتاب 3: مدينة النهر الواضح في إضطراب
ظهر صوت فظ ، “إذا كنت تعرف ما هو جيد بالنسبة لك ، سلم المال ……”
الفصل 343: السرقة (1)
عند سماع هذا ، رفع سو تشن رأسه.
في الصباح الباكر. ظهر صوت حوافر الحصان على الأرض مع تقدم عربة ببطء على طول الطريق.
“اللصوص؟” فكر آيرون كليف في نفسه.
داخل العربة كان هناك شاب قوي من عرق الجرف، جسمه الضخم يجعله يبدو وكأنه جبل صغير. صرخ الحصان وبدأ يئن تحت وزنه.
“ثم مت!” صاح قاطع الطريق.
بجانب الشاب من عرق الجرف كان هناك عجوز صغير أشار إلى الطريق أمامهم وقال: “المنعطف أمامنا مباشرة. سينقلك كلا الطريقين إلى وجهتك. الطريق الأيسر أقصر بثلاثين كيلومترًا من الأيمن ، لكنني أوصي بأن تسلك الطريق الأيمن “.
تغير وجه أيرون كليف عندما سمع الفتاة الصغيرة تدعوه العم. كان تقريبًا في نفس عمر سو تشن ، ولكن لأنه بدا أكبر سنًا ، نادت الفتاة الصغيرة سيده بأمير ولكن هو نفسه بالعم.
“لماذا هذا؟” سأل الشاب من عرق الجرف بصوت منخفض .
ظهر صوت فظ ، “إذا كنت تعرف ما هو جيد بالنسبة لك ، سلم المال ……”
“هناك المزيد من قطاع الطرق على طول الطريق الأيسر ، بالطبع. سيمر الطريق الأيسر عبر الجبل ، ويتحصن اللصوص في كل مكان هناك.” رد الرجل العجوز .
بعد لحظة استؤنف الصراخ الخشن.
“اللصوص؟” فكر آيرون كليف في نفسه.
انحنى سو تشن على جدران عربة النقل ، يقرأ كتابه باهتمام.
استدار وقال ، “يا سيد ، قال إن هناك المزيد من قطاع الطرق على الجانب الأيسر.”
“اثنا عشر فقط؟” شعر سو تشن ببعض المفاجأة.
“هل هذا صحيح؟ ثم دعنا نذهب إلى اليسار ، “صوت غير مبال سمع من داخل العربة.
الفصل 343: السرقة (1)
“نعم!” أدار عربة الحصان ، ودخلت الطريق في أقصى اليسار.
كانت حفيدته تدعى هي شياوتشان. تم اقتراح هذا الاسم من قبل زائر منذ بضع سنوات ، وعادة ما كانت ترافقه في رحلاته. العجوز كان بمثابة السائق ، بينما كانت شياوتشان مسؤولةً عن خدمة الضيف. بهذه الطريقة ، يمكنهم كسب المزيد من المال.
“مهلا! هذا …… ماذا تفعل؟ ” ذعر الرجل العجوز على الفور عند سماعه هذا ، وتصلب جسده بالكامل.
إقترب قاطع الطريق من آيرون كليف.
تم سحب ستائر العربة إلى الخلف ، ليكشف عن وجه فتاة شابة. كان جلدها داكناً ، ولكن لديها بعض الميزات الجذابة. ضحكت وهي تنظر إلى الرجل العجوز ، “جدي ، ما الذي يجعلك قلقاً للغاية؟ الأمير سو هو شخص موهوب للغاية. معه هنا ، ليس هناك ما يدعو للقلق. إلى جانب ذلك ، سيكون العم آيرون كليف وحده كافياً لهزيمة عشرة منهم “.
“ماذا يوجد هناك؟” استمرت شياوتشان في البحث عن أشياء للحديث عنها.
تغير وجه أيرون كليف عندما سمع الفتاة الصغيرة تدعوه العم. كان تقريبًا في نفس عمر سو تشن ، ولكن لأنه بدا أكبر سنًا ، نادت الفتاة الصغيرة سيده بأمير ولكن هو نفسه بالعم.
لم يسلمهم أيرون كليف حتى نظرة. استدار وقال ، “يا سيد ، هذه الضربة كانت موجهة إلى قلبي بنية القتل”.
صاح الرجل العجوز: “ماذا تعرفين يا فتاة! أستطيع أن أقول أن الأمير سو والأخ كليف الشجاع لديهم بعض المهارة ، ولكن هل هناك نقص في الناس في هذا العالم من لديهم القدرة؟ حتى بين قطاع الطرق ، هناك على الأرجح بعض الخبراء! من الأفضل تجنب استفزازهم إن أمكن. الأمان أولاً ، بعد كل شيء! ”
“مهلا! هذا …… ماذا تفعل؟ ” ذعر الرجل العجوز على الفور عند سماعه هذا ، وتصلب جسده بالكامل.
“يجب أن تخبر الأمير سو بذلك ليس أنا”. دحرجت الفتاة الصغيرة عينيها ثم سحبت الستائر مرة أخرى.
“يجب أن تخبر الأمير سو بذلك ليس أنا”. دحرجت الفتاة الصغيرة عينيها ثم سحبت الستائر مرة أخرى.
ذعر الرجل العجوز مرة أخرى. “مهلا ، ألم تكوني ستعطينه بعض الماء فقط؟ لماذا لا زلت تتجولين في الداخل ولا تخرجين؟ بسرعة ، اخرجي ؛ هل لديك مكانة للجلوس في تلك العربة؟ ”
طعن النصل نحو صدر آيرون كليف.
صاحت الفتاة الصغيرة من داخل العربة ، “لن أفعل! كيف لي أن أخدم الأمير سو من خارج العربة؟ علاوة على ذلك ، هناك مساحة كبيرة فقط بالخارج ، وأنت والعم آيرون كليف تأخذان بالفعل معظم المساحة. أليس ترك الكثير من المساحة الحرة في الداخل مضيعة؟ على أي حال ، سمح لي الأمير سو بالفعل بالبقاء هنا.
صاح الرجل العجوز: “ماذا تعرفين يا فتاة! أستطيع أن أقول أن الأمير سو والأخ كليف الشجاع لديهم بعض المهارة ، ولكن هل هناك نقص في الناس في هذا العالم من لديهم القدرة؟ حتى بين قطاع الطرق ، هناك على الأرجح بعض الخبراء! من الأفضل تجنب استفزازهم إن أمكن. الأمان أولاً ، بعد كل شيء! ”
“أنت …… أنت …… أنت …… تباً لكل شيء ، ما كان ينبغي لي أن أخذك معي!” قال العجوز وهو يغضب ، ومع ذلك لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به.
إقترب قاطع الطريق من آيرون كليف.
العجوز كان سائق عربة نقل. داخل المناطق المحيطة ، لم يكن هناك طريق واحد لم يكن يعرفه.
العجوز كان يعلم أن حفيدته كانت على الأرجح تتوهم الأمير الوسيم في الداخل.
كانت حفيدته تدعى هي شياوتشان. تم اقتراح هذا الاسم من قبل زائر منذ بضع سنوات ، وعادة ما كانت ترافقه في رحلاته. العجوز كان بمثابة السائق ، بينما كانت شياوتشان مسؤولةً عن خدمة الضيف. بهذه الطريقة ، يمكنهم كسب المزيد من المال.
“ثم مت!” صاح قاطع الطريق.
عادة ، كانت حفيدته تزين وجهها أولاً قبل أن تخدم الآخرين كوسيلة لكسب المال .
فوجئ قطاع الطرق العشرة أو ما شابه ، والعجوز أيضاً.
ولكن هذه المرة ، لم تقم فقط بتزيين وجهها ، بل ارتدت أيضًا ملابسها المغرية المفضلة. الآن ، كانت تتجول داخل عربة ضيفهم ولم تخرج.
ولكن هذه المرة ، لم تقم فقط بتزيين وجهها ، بل ارتدت أيضًا ملابسها المغرية المفضلة. الآن ، كانت تتجول داخل عربة ضيفهم ولم تخرج.
العجوز كان يعلم أن حفيدته كانت على الأرجح تتوهم الأمير الوسيم في الداخل.
كانت حفيدته تدعى هي شياوتشان. تم اقتراح هذا الاسم من قبل زائر منذ بضع سنوات ، وعادة ما كانت ترافقه في رحلاته. العجوز كان بمثابة السائق ، بينما كانت شياوتشان مسؤولةً عن خدمة الضيف. بهذه الطريقة ، يمكنهم كسب المزيد من المال.
ولكن هل كان شخصًا تستطيع تحمله؟
داخل العربة ، لقد وضعت هي شياوتشان يديها على ذقنها وهي تحدق في الشخص المقابل لها.
تنهد العجوز في قلبه ، ولكن لم يكن هناك شيء يمكنه قوله.
أعاد فتح كتابه وبدأ في القراءة.
لقد كان رجلًا عجوزًا لديه الكثير من الخبرة ، وكان إدراكه لا يزال شديدًا. على الرغم من أنه لم يتمكن من تحديد مدى قوة الأمير سو ، إلا أنه كان على الأقل يستطيع أن يقول أن الأمير سو لم يكن سيئاً من الداخل. لذلك سمح لحفيدته بالبقاء داخل العربة.
صاح الرجل العجوز: “ماذا تعرفين يا فتاة! أستطيع أن أقول أن الأمير سو والأخ كليف الشجاع لديهم بعض المهارة ، ولكن هل هناك نقص في الناس في هذا العالم من لديهم القدرة؟ حتى بين قطاع الطرق ، هناك على الأرجح بعض الخبراء! من الأفضل تجنب استفزازهم إن أمكن. الأمان أولاً ، بعد كل شيء! ”
فكر في قلبه أنه ليس بالأمر السيئ بالنسبة لها أن تصطدم بجدار.
قال سو تشن بصدق: “إذا كنت لا تعرفين ، فلا تسألي كثيرًا”.
داخل العربة ، لقد وضعت هي شياوتشان يديها على ذقنها وهي تحدق في الشخص المقابل لها.
بعد أن كان مع سو تشن لسنوات عديدة ، كان آيرون كليف بالفعل معتادًا للغاية على عادات سو تشن. كان دائما موجزا ودقيقا عندما تحدث.
انحنى سو تشن على جدران عربة النقل ، يقرأ كتابه باهتمام.
العجوز كان يعلم أن حفيدته كانت على الأرجح تتوهم الأمير الوسيم في الداخل.
“الأمير سو” ، قالت شياوتشان فجأة.
بعد أن كان مع سو تشن لسنوات عديدة ، كان آيرون كليف بالفعل معتادًا للغاية على عادات سو تشن. كان دائما موجزا ودقيقا عندما تحدث.
“امم؟” رد سو تشن دون رفع رأسه.
صاح الرجل العجوز: “ماذا تعرفين يا فتاة! أستطيع أن أقول أن الأمير سو والأخ كليف الشجاع لديهم بعض المهارة ، ولكن هل هناك نقص في الناس في هذا العالم من لديهم القدرة؟ حتى بين قطاع الطرق ، هناك على الأرجح بعض الخبراء! من الأفضل تجنب استفزازهم إن أمكن. الأمان أولاً ، بعد كل شيء! ”
“هل تحب القراءة؟”
العجوز كان يعلم أن حفيدته كانت على الأرجح تتوهم الأمير الوسيم في الداخل.
“ممم”
“يجب أن تخبر الأمير سو بذلك ليس أنا”. دحرجت الفتاة الصغيرة عينيها ثم سحبت الستائر مرة أخرى.
“عن ماذا تقرأ؟”
أعاد فتح كتابه وبدأ في القراءة.
“فقط بعض المعلومات عن منطقة الغراب والأحداث المحلية.”
“لماذا هذا؟” سأل الشاب من عرق الجرف بصوت منخفض .
“ماذا يوجد هناك؟” استمرت شياوتشان في البحث عن أشياء للحديث عنها.
“آه !:
تنهد سو تشن ، وأغلق الكتاب ، وقال: “في منطقة الغراب ، هناك ما مجموعه ستة عشر محافظة تفصلها ثلاثة أنهار رئيسية وأربع سلاسل جبلية رئيسية. الأنهار طويلة للغاية ، والسلاسل الجبلية متقلبة للغاية ، مما يجعلها المنطقة الأكثر تعقيدًا في جميع أنحاء دولة لونغ سانغ من حيث التضاريس. بسبب مدى خطورة الطرق هنا ، و إنقطاع المنطقة ، وبُعدها عن قصر الإمبراطور والعاصمة ، فإن كل قطعة أرض تقريبًا قد تم تجزئتها بالفعل . أسوأ الحالات تشمل النهر الواضح و سويوان و الماء الأسود و بانشان. التأثير الحكومي في تلك المواقع ضعيف ، والأراضي كبيرة ، مما أدى إلى صراع مستمر في تلك المناطق. كما استقر قطاع الطرق أيضًا ، مما أدى إلى إضطراب المنطقة لعدة سنوات “.
“نعم!” أدار عربة الحصان ، ودخلت الطريق في أقصى اليسار.
هذه المعلومات المتدفقة تم قولها بمعدل سريع للغاية. حتى شياوتشان لم تعرف ماتقوله. “أنا لا…… لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”
“الأمير سو” ، قالت شياوتشان فجأة.
قال سو تشن بصدق: “إذا كنت لا تعرفين ، فلا تسألي كثيرًا”.
“يجب أن تخبر الأمير سو بذلك ليس أنا”. دحرجت الفتاة الصغيرة عينيها ثم سحبت الستائر مرة أخرى.
أعاد فتح كتابه وبدأ في القراءة.
بعد لحظة استؤنف الصراخ الخشن.
في تلك اللحظة ، بدأ صوت صراخ بري يصدر من خارج العربة.
الفصل 343: السرقة (1)
ظهر صوت فظ ، “إذا كنت تعرف ما هو جيد بالنسبة لك ، سلم المال ……”
“حسنا.” فهم آيرون كليف نوايا سو تشن وذهب لتنفيذ أوامره.
عند سماع هذا ، رفع سو تشن رأسه.
“عن ماذا تقرأ؟”
تم فتح الستارة التي تغطي النافذة العربة. قال العجوز والخوف مكتوب على وجهه. “الأمير سو ، قطاع الطرق هنا”.
عندما طعن النصل إلى الأمام ، صرخت هي شياوتشان خوفًا ، ولكن كان هناك أيضًا “رنين” من اصطدام المعدن.
في الوقت نفسه ، تحدث آيرون كليف . “يا سيد، هناك اثنا عشر منهم.”
بجانب الشاب من عرق الجرف كان هناك عجوز صغير أشار إلى الطريق أمامهم وقال: “المنعطف أمامنا مباشرة. سينقلك كلا الطريقين إلى وجهتك. الطريق الأيسر أقصر بثلاثين كيلومترًا من الأيمن ، لكنني أوصي بأن تسلك الطريق الأيمن “.
بعد أن كان مع سو تشن لسنوات عديدة ، كان آيرون كليف بالفعل معتادًا للغاية على عادات سو تشن. كان دائما موجزا ودقيقا عندما تحدث.
ولكن هل كان شخصًا تستطيع تحمله؟
“اثنا عشر فقط؟” شعر سو تشن ببعض المفاجأة.
“امم؟” رد سو تشن دون رفع رأسه.
“يجب أن يكونوا بعض اليرقات الصغيرة ؛ ليس هناك حتى مزارع واحد في عالم تكثيف التشي.
كلما فكر في الأمر أكثر ، قل خوفه من آيرون كليف.
“يا.” كان سو تشن محبطاً بعض الشيء. فكر للحظة ثم قال: “امنحهم المال وانظر إن تركونا وشأننا”.
“آه !:
“حسنا.” فهم آيرون كليف نوايا سو تشن وذهب لتنفيذ أوامره.
“فقط بعض المعلومات عن منطقة الغراب والأحداث المحلية.”
بعد لحظة استؤنف الصراخ الخشن.
بجانب الشاب من عرق الجرف كان هناك عجوز صغير أشار إلى الطريق أمامهم وقال: “المنعطف أمامنا مباشرة. سينقلك كلا الطريقين إلى وجهتك. الطريق الأيسر أقصر بثلاثين كيلومترًا من الأيمن ، لكنني أوصي بأن تسلك الطريق الأيمن “.
من خلال صدع في الستائر ، شاهد سو تشن بينما كان قاطع الطريق يلوح بنصله وصرخ ، “اللعنة ، هل تريد أن تدفع لي بمثل هذا المبلغ الضئيل؟ أعطني كل ما لديك! ”
“فقط بعض المعلومات عن منطقة الغراب والأحداث المحلية.”
رد أيرون كليف بقوة: “ماذا لو لم أعطيك إياها؟”
بعد رؤية آيرون كليف يسلم بعض المال ، تم تعزيز شجاعته بشكل كبير. بدا له أن خصمه كان قويا وليس لديه شجاعة.
“ثم مت!” صاح قاطع الطريق.
إقترب قاطع الطريق من آيرون كليف.
هز آيرون كليف رأسه. “لن أعطيك المال حتى لو قتلتني.”
“لماذا هذا؟” سأل الشاب من عرق الجرف بصوت منخفض .
إقترب قاطع الطريق من آيرون كليف.
“يا.” كان سو تشن محبطاً بعض الشيء. فكر للحظة ثم قال: “امنحهم المال وانظر إن تركونا وشأننا”.
في البداية ، عندما رأى آيرون كليف ، بدأ قلبه في الانهيار. بعد كل شيء ، كان آيرون كليف ضخمًا حقًا. ومع ذلك ، عندما اعتبر أن لديهم ميزة الأرقام وكان بعضهم حتى في مرحلة ذروة تهدأة الجسم ، حشد شجاعته وأمر مجموعته بالتقدم.
العجوز كان يعلم أن حفيدته كانت على الأرجح تتوهم الأمير الوسيم في الداخل.
بعد رؤية آيرون كليف يسلم بعض المال ، تم تعزيز شجاعته بشكل كبير. بدا له أن خصمه كان قويا وليس لديه شجاعة.
“لماذا هذا؟” سأل الشاب من عرق الجرف بصوت منخفض .
من أجل البقاء في الشوارع ، كانت الشجاعة أهم شيء ؛ مجرد امتلاك القوة لم يكن كافيا.
ذعر الرجل العجوز مرة أخرى. “مهلا ، ألم تكوني ستعطينه بعض الماء فقط؟ لماذا لا زلت تتجولين في الداخل ولا تخرجين؟ بسرعة ، اخرجي ؛ هل لديك مكانة للجلوس في تلك العربة؟ ”
كلما فكر في الأمر أكثر ، قل خوفه من آيرون كليف.
“هل هذا صحيح؟ ثم دعنا نذهب إلى اليسار ، “صوت غير مبال سمع من داخل العربة.
عند سماع آيرون كليف يرفض منحه المال ، أظهر جانبه القبيح نفسه. اعتقد لنفسه أنه إذا كان الطرف الآخر على استعداد لتسليم بعض المال في البداية ، فإن لديهم بالتأكيد المزيد من الكنوز ليقدموها. ومع ذلك ، كان هذا القطعة الكبيرة لا يزال قطعة كبيرة ، وربما سيخرج كل شيء إذا تم دفع ظهره إلى الحائط. وبالتالي ، كان من الأفضل له أن يتحرك بسرعة وينهيه ، ثم يتعامل مع الرجل العجوز والأشخاص داخل العربة. هذا سيجعل الأمور أسهل بكثير.
صاح الرجل العجوز: “ماذا تعرفين يا فتاة! أستطيع أن أقول أن الأمير سو والأخ كليف الشجاع لديهم بعض المهارة ، ولكن هل هناك نقص في الناس في هذا العالم من لديهم القدرة؟ حتى بين قطاع الطرق ، هناك على الأرجح بعض الخبراء! من الأفضل تجنب استفزازهم إن أمكن. الأمان أولاً ، بعد كل شيء! ”
لهذا السبب ، بعد لحظة فكر ، اتخذ قرارًا وصرخ ، “ثم يمكنك أن تموت!”
“مهلا! هذا …… ماذا تفعل؟ ” ذعر الرجل العجوز على الفور عند سماعه هذا ، وتصلب جسده بالكامل.
طعن النصل نحو صدر آيرون كليف.
“ماذا يوجد هناك؟” استمرت شياوتشان في البحث عن أشياء للحديث عنها.
“آه !:
“امم؟” رد سو تشن دون رفع رأسه.
عندما طعن النصل إلى الأمام ، صرخت هي شياوتشان خوفًا ، ولكن كان هناك أيضًا “رنين” من اصطدام المعدن.
تم فتح الستارة التي تغطي النافذة العربة. قال العجوز والخوف مكتوب على وجهه. “الأمير سو ، قطاع الطرق هنا”.
تم إرسال الشرارات تحلق. وقد قطعت الشفرة ذات الجودة الرديئة إلى نصفين ، حيث سقط نصفها على الأرض أثناء تألقها في ضوء الشمس.
في الوقت نفسه ، تحدث آيرون كليف . “يا سيد، هناك اثنا عشر منهم.”
الجميع فوجئوا.
“فقط بعض المعلومات عن منطقة الغراب والأحداث المحلية.”
كيف انكسر النصل؟
الجميع فوجئوا.
فوجئ قطاع الطرق العشرة أو ما شابه ، والعجوز أيضاً.
ولكن هل كان شخصًا تستطيع تحمله؟
لم يسلمهم أيرون كليف حتى نظرة. استدار وقال ، “يا سيد ، هذه الضربة كانت موجهة إلى قلبي بنية القتل”.
في الوقت نفسه ، تحدث آيرون كليف . “يا سيد، هناك اثنا عشر منهم.”
“ثم تعرف ما يجب القيام به” ، خرج صوت سو تشن الهادئ من العربة.
“ماذا يوجد هناك؟” استمرت شياوتشان في البحث عن أشياء للحديث عنها.
“نعم سيدي.” استدار “آيرون كليف” وحدق بغموض في قطاع الطرق ، ثم كسر عنقه وقال: “حسنًا ، حان دوري الآن”
رد أيرون كليف بقوة: “ماذا لو لم أعطيك إياها؟”
فوجئ قطاع الطرق العشرة أو ما شابه ، والعجوز أيضاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
