نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 353

الكتلة المعدنية

الكتلة المعدنية

الفصل 353: الكتلة المعدنية

وبعبارة أخرى ، سيكون المعبد الخالد قادرًا على سحب الكثير من الفوائد من هذه البعثة.

قام المعبد الخالد بعمل استعدادات كافية هذه المرة.

———————–

لم يكن طلبهم مفرطًا. تمامًا كما قالوا ، لم يستطع كل من دواء إذابة الدماء ودواء فوضى الروح إحداث أضرار واسعة النطاق. على الرغم من أنها كانت قوية ، إلا أنها كانت مثل الأسلحة التقليدية. لم يكن لدى سو تشن سبب لرفضهم.

“غير مؤذية للبشر …… أم غير مؤذية للذكور؟ يبدو أنني بحاجة إلى العثور على امرأة لاختبارها ، “تمتم سو تشن على نفسه.

الأهم من ذلك ، أن الجانب الآخر قد دعاه طوعًا للانضمام إلى حملتهم الاستكشافية.

بالطبع ، بصرف النظر عن إجراء التجارب ، كان هناك أشياء أخرى يمكنه القيام بها.

كانت أكبر فائدة للقيام بذلك بهذه الطريقة هي أنهم يمكنوا أن يخفضوا يقظة سو تشن ، مما يسهل عليهم الحصول على مزيد من الأدوية. ثانيًا ، ستكون مساعدته موضع تقدير كبير. خريج النخبة من معهد التنين الخفي لن يكون ضعيفًا أبدًا. ثالثًا ، والأهم من ذلك ، سيكون بإمكانهم إعادة تأسيس علاقتهم مع سو تشن. كان بإمكانهم إصلاح الشقوق الموجودة في علاقتهم وتقريب العلاقات.

من وجهة النظر هذه ، قام المعبد الخالد بسحب سو تشن إلى جانبهم.

ربما يمكنهم التعاون مع بعضهم البعض في المستقبل.

“نسيت ذلك.” سحب سو تشن قارورة من الأدوية ، وختم فتحتها باستخدام طاقة الأصل ، ثم سلمها إلى قاطع الطريق ، وقال: “هناك تقنية خفيفة مخزنة هناك. إنزل وألقي نظرة عن قرب. ”

بعد كل شيء ، في بعض الأحيان بمجرد بدء شيء واحد ، كان من الصعب جدًا قطعه.

بعد الوصول إلى هذه النقطة ، كان سو تشن واضحًا جدًا بشأن أهمية توخي الحذر.

من وجهة النظر هذه ، قام المعبد الخالد بسحب سو تشن إلى جانبهم.

“سوف اتحدث! سوف اتحدث!” كان قاطع الطريق خائفاً . “هناك كتلة معدنية في الطين أدناه.”

وبعبارة أخرى ، سيكون المعبد الخالد قادرًا على سحب الكثير من الفوائد من هذه البعثة.

لكن العثور على هدف أنثى سيكون مشكلة. لم يكن لدى سو تشن سوى حفنة من قطاع الطرق ، ولم تكن هناك أنثى واحدة. كانت قاعدتا اختيار المواد البحثية البشرية أنه لن يسيء إلى أي شخص لم يسيء إليه ، والثاني هو أن الجريمة يجب أن تكون كبيرة.

لكن هذه الطريقة في فعل الأشياء لن تضع طعمًا سيئًا في فم سو تشن. لقد كانت طريقة أكثر فعالية للقيام بالأشياء من تهديدات ما رنزي.

بعد أن فكر للحظة ، أمسك بأحد قطاع الطرق وألقى به في البئر.

في ظل هذه الظروف ، لم يكن لدى سو تشن سبب للرفض.

بعد محادثة عرضية لبعض الوقت ، غادرت شيطانة الليل.

بالطبع ، بغض النظر عن ما كانت هذه الأدوية لا تزال من الدرجة الأسطورية ، وفي الوقت الحاضر لا تزال قدرة سو تشن غير كافية إلى حد ما. كان لا يزال بحاجة إلى بعض الوقت للتحضير.

مزق سو تشن ملابس قاطع الطريق للحصول على نظرة فاحصة. كان قاطع الطريق خائفاً تمامًا ، ويحدق في سو تشن في خوف بينما كان يغطي مؤخرته بيديه.

وقد وافقت شيطانة الليل بالفعل نيابة عن المعبد الخالد. سيعطون سو تشن ثلاث سنوات للتحضير. في هذه الأثناء ، سيظلون بحاجة إلى دواء الروح الرصين ، لكن هذا العدد سينخفض ​​إلى مائة قارورة سنويًا.

مثل النزول هناك لإلقاء نظرة.

بعد محادثة عرضية لبعض الوقت ، غادرت شيطانة الليل.

لكن سو تشن لم يعتقد أن هذا هو الحال.

رآها سو تشين تغادر ، ثم عاد إلى مقر إقامته ، حيث بدأ يتجول بلا هدف.

“نسيت ذلك.” سحب سو تشن قارورة من الأدوية ، وختم فتحتها باستخدام طاقة الأصل ، ثم سلمها إلى قاطع الطريق ، وقال: “هناك تقنية خفيفة مخزنة هناك. إنزل وألقي نظرة عن قرب. ”

كان مقر إقامة عشيرة لي السابق جيدًا ، وكان المشهد في حديقة الزهور جميلًا جدًا. تجول سو تشن ببطء في الحديقة ، ليستمتع بالمشاهد.

كانت أكبر فائدة للقيام بذلك بهذه الطريقة هي أنهم يمكنوا أن يخفضوا يقظة سو تشن ، مما يسهل عليهم الحصول على مزيد من الأدوية. ثانيًا ، ستكون مساعدته موضع تقدير كبير. خريج النخبة من معهد التنين الخفي لن يكون ضعيفًا أبدًا. ثالثًا ، والأهم من ذلك ، سيكون بإمكانهم إعادة تأسيس علاقتهم مع سو تشن. كان بإمكانهم إصلاح الشقوق الموجودة في علاقتهم وتقريب العلاقات.

إذا كان هناك أي جانب سلبي ، فهو أنه بعد حادثة “الشياطين التي ترسل الأطفال” ، لم تجرؤ امرأة واحدة على دخول هذا السكن ، لذلك كان جميع الذكور يعيشون هنا.

ألقاه سو تشن في البئر.

مشى سو تشن عبر حديقة الزهور في الفناء الخلفي.

لكن سو تشن لم يذهب إلى نفسه.

كان هناك بئر في الفناء الخلفي. كانت هذه البئر التي انتحرت فيها أول امرأة حامل في ظروف غامضة.

تم امتصاص نقاط الضوء هذه في جسم اللصوص وهو يستنشق.

لأن شخصًا مات هنا ، تم التخلي عن البئر ، وتم تغطية فم البئر بقضبان معدنية.

بالطبع ، بصرف النظر عن إجراء التجارب ، كان هناك أشياء أخرى يمكنه القيام بها.

بالوقوف والنظر إلى فم البئر ، يمكن أن يشعر سو تشن برياح غامضة باردة تهب على وجهه ، كما لو كان هناك شيء يتسرب من البئر.

في القارة البدائية ، وبسبب طاقة الأصل ، يمكن أن تصبح جميع أنواع الأحداث الخارقة حقيقية. حتى الرياح الغامضة يمكن أن تكون حقيقية.

في القارة البدائية ، وبسبب طاقة الأصل ، يمكن أن تصبح جميع أنواع الأحداث الخارقة حقيقية. حتى الرياح الغامضة يمكن أن تكون حقيقية.

أوقف سو تشن تنفسه لمنع نفسه من استيعاب دوافع الضوء هذه.

وهكذا ، عندما شعر بغسل نية تقشعر لها الأبدان ، قام سو تشن بتنشيط عين طاقة الأصل لإلقاء نظرة فاحصة على البئر.

الفصل 353: الكتلة المعدنية

بشكل غير متوقع ، بمجرد تنشيط عينيه ، كان بإمكانه رؤية مجموعة من جزيئات الضوء الغريبة التي تطفو بكثافة داخل البئر.

بعد مرور بعض الوقت ، سحبه سو تشن للخارج وسأل: “هل وجدت أي شيء؟”

“هذا ……” صدم سو تشن.

من وجهة النظر هذه ، قام المعبد الخالد بسحب سو تشن إلى جانبهم.

اقترب ووجد أن هذه لم تكن مادة أصل.

كان مقر إقامة عشيرة لي السابق جيدًا ، وكان المشهد في حديقة الزهور جميلًا جدًا. تجول سو تشن ببطء في الحديقة ، ليستمتع بالمشاهد.

كانت هذه النقاط الضوئية أكبر بكثير من جزيئات مادة الأصل ، لكنها كانت لا تزال غير مرئية بالعين المجردة. طافوا في الهواء ويمكن استنشاقهم في جسم الشخص في أي وقت.

{ سيتم شرح جزء من أصل عيون سو تشن في الفصل القادم }

أوقف سو تشن تنفسه لمنع نفسه من استيعاب دوافع الضوء هذه.

بعد أن فكر للحظة ، أمسك بأحد قطاع الطرق وألقى به في البئر.

مشى سو تشن عبر حديقة الزهور في الفناء الخلفي.

تم امتصاص نقاط الضوء هذه في جسم اللصوص وهو يستنشق.

لم تتمكن عينه التي ترى طاقة الأصل من اختراق الأشياء ، ولكن مع زيادة عدد نقاط الضوء الممتصة بشكل أكبر ، سيكون هناك بالتأكيد بعض اللمعان ، مما يسمح لـسو تشن بإجراء تحليل.

مزق سو تشن ملابس قاطع الطريق للحصول على نظرة فاحصة. كان قاطع الطريق خائفاً تمامًا ، ويحدق في سو تشن في خوف بينما كان يغطي مؤخرته بيديه.

بشكل غير متوقع ، بمجرد تنشيط عينيه ، كان بإمكانه رؤية مجموعة من جزيئات الضوء الغريبة التي تطفو بكثافة داخل البئر.

تجاهله سو تشن وهو يواصل مراقبة التغيرات في جسم قاطع الطريق.

لم تتمكن عينه التي ترى طاقة الأصل من اختراق الأشياء ، ولكن مع زيادة عدد نقاط الضوء الممتصة بشكل أكبر ، سيكون هناك بالتأكيد بعض اللمعان ، مما يسمح لـسو تشن بإجراء تحليل.

لم تتمكن عينه التي ترى طاقة الأصل من اختراق الأشياء ، ولكن مع زيادة عدد نقاط الضوء الممتصة بشكل أكبر ، سيكون هناك بالتأكيد بعض اللمعان ، مما يسمح لـسو تشن بإجراء تحليل.

من وجهة النظر هذه ، قام المعبد الخالد بسحب سو تشن إلى جانبهم.

لدهشته ، اكتشف أن هذه النقاط الضوئية لم يمتصها الجسم نفسه. وانتشروا عبر جسد قاطع الطريق ثم إبتعدوا بعد ذلك.

كانت هذه الكتلة المعدنية مربعة للغاية ، تقريبًا بحجم وعاء. كانت مغطاة بنقوش عميقة. من الواضح ، كان عنصراً من صنع فرد ذكي.

يبدو أنها كانت غير ضارة تمامًا.

بالطبع ، بصرف النظر عن إجراء التجارب ، كان هناك أشياء أخرى يمكنه القيام بها.

لكن سو تشن لم يعتقد أن هذا هو الحال.

“حقًا ، لم يكن هناك شيء في الأسفل!”

“غير مؤذية للبشر …… أم غير مؤذية للذكور؟ يبدو أنني بحاجة إلى العثور على امرأة لاختبارها ، “تمتم سو تشن على نفسه.

“لا شيئ؟” حدّق سو تشن في قاطع الطريق باهتمام شديد ، حيث نشط بهدوء مهارة اكتشاف الكذب. “هل كان هناك شيء حقا؟”

لكن العثور على هدف أنثى سيكون مشكلة. لم يكن لدى سو تشن سوى حفنة من قطاع الطرق ، ولم تكن هناك أنثى واحدة. كانت قاعدتا اختيار المواد البحثية البشرية أنه لن يسيء إلى أي شخص لم يسيء إليه ، والثاني هو أن الجريمة يجب أن تكون كبيرة.

ربما يمكنهم التعاون مع بعضهم البعض في المستقبل.

وهذا يعني أنه سيحتاج إلى العثور على جانية قبل أن يتمكن من استخدامها في التجربة.

مشى سو تشن عبر حديقة الزهور في الفناء الخلفي.

تمتمت سو تشن: “هذا …… هذا سيكون مزعجًا للغاية”.

لم تتمكن عينه التي ترى طاقة الأصل من اختراق الأشياء ، ولكن مع زيادة عدد نقاط الضوء الممتصة بشكل أكبر ، سيكون هناك بالتأكيد بعض اللمعان ، مما يسمح لـسو تشن بإجراء تحليل.

بالطبع ، بصرف النظر عن إجراء التجارب ، كان هناك أشياء أخرى يمكنه القيام بها.

“انفجار!” صفع سو تشن قاطع الطريق بشدة. “سأعطيك فرصة أخيرة. أخبرني الحقيقة أو سأرسلك إلى مختبر الأبحاث الآن “.

مثل النزول هناك لإلقاء نظرة.

لم تتمكن عينه التي ترى طاقة الأصل من اختراق الأشياء ، ولكن مع زيادة عدد نقاط الضوء الممتصة بشكل أكبر ، سيكون هناك بالتأكيد بعض اللمعان ، مما يسمح لـسو تشن بإجراء تحليل.

بما أن نقاط الضوء كانت تطفو بالقرب من البئر ، فهذا يعني ضمناً أن هناك شيئًا داخل البئر يخلق نقاط الضوء هذه.

بعد مرور بعض الوقت ، سحبه سو تشن للخارج وسأل: “هل وجدت أي شيء؟”

إذا كان هذا هو الحال ، فيمكنه اكتشاف نوع ما بمجرد النزول لإلقاء نظرة. على أي حال ، كانت نقاط الضوء هذه ، على الأقل ، غير ضارة بالذكور.

الفصل 353: الكتلة المعدنية

لكن سو تشن لم يذهب إلى نفسه.

لكن هذه الطريقة في فعل الأشياء لن تضع طعمًا سيئًا في فم سو تشن. لقد كانت طريقة أكثر فعالية للقيام بالأشياء من تهديدات ما رنزي.

بعد الوصول إلى هذه النقطة ، كان سو تشن واضحًا جدًا بشأن أهمية توخي الحذر.

من خلال عينيه التي ترى طاقة الأصل ، استطاع سو تشن أن يرى بوضوح أن مادة فريدة كانت تخرج من هذه الكتلة المعدنية.

قال لقاطع الطريق ، “أنت ، انزل إلى هذا البئر وألق نظرة.”

يبدو أنها كانت غير ضارة تمامًا.

على الرغم من أن قاطع الطريق كان فظًا ، إلا أنه لم يكن أحمقًا وعرف أن هذا المكان غريب. قال بخوف ، “سيدي ، لا أستطيع!”

أوقف سو تشن تنفسه لمنع نفسه من استيعاب دوافع الضوء هذه.

“لا تقلق ، سأحميك. قال سو تشن بينما كان المجس الهوائي يلتف حول قاطع الطريق ودفعه إلى البئر: إذا اكتشفت أي شيء ، أخبرني وسأكافئك.

“نسيت ذلك.” سحب سو تشن قارورة من الأدوية ، وختم فتحتها باستخدام طاقة الأصل ، ثم سلمها إلى قاطع الطريق ، وقال: “هناك تقنية خفيفة مخزنة هناك. إنزل وألقي نظرة عن قرب. ”

غرق في الماء البارد للبئر وصرخ بذعر أثناء غرقه في القاع. لم يكن سو تشن قلقاً من غرق قاطع الطريق. لم يكن مجس الهواء هو مجرد حبل ، ولكن يمكن استخدامه أيضًا لمساعدته على التنفس. قام بتفريغ مجس صغير من المجسات ووضعه في فم قاطع الطريق ، مما ساعده على التنفس. بهذه الطريقة ، سيكون قاطع الطريق قادراً على البقاء تحت الماء لفترة أطول.

لأن شخصًا مات هنا ، تم التخلي عن البئر ، وتم تغطية فم البئر بقضبان معدنية.

بعد مرور بعض الوقت ، سحبه سو تشن للخارج وسأل: “هل وجدت أي شيء؟”

كان هناك بئر في الفناء الخلفي. كانت هذه البئر التي انتحرت فيها أول امرأة حامل في ظروف غامضة.

هز قاطع الطريق رأسه. “كان كل شيء أسود في الأسفل ولم أتمكن من رؤية أي شيء.”

لأن شخصًا مات هنا ، تم التخلي عن البئر ، وتم تغطية فم البئر بقضبان معدنية.

“نسيت ذلك.” سحب سو تشن قارورة من الأدوية ، وختم فتحتها باستخدام طاقة الأصل ، ثم سلمها إلى قاطع الطريق ، وقال: “هناك تقنية خفيفة مخزنة هناك. إنزل وألقي نظرة عن قرب. ”

تم امتصاص نقاط الضوء هذه في جسم اللصوص وهو يستنشق.

كان قاطع الطريق أكثر جرأة عند رؤية أنه لا يبدو أن هناك خطر كبير. أخذ الضوء معه وعاد إلى الماء.

من خلال عينيه التي ترى طاقة الأصل ، استطاع سو تشن أن يرى بوضوح أن مادة فريدة كانت تخرج من هذه الكتلة المعدنية.

ومع ذلك ، فإنه لا يزال يهز رأسه عند الخروج من الماء. “لم يكن هناك شيء في الأسفل.”

بالطبع ، بصرف النظر عن إجراء التجارب ، كان هناك أشياء أخرى يمكنه القيام بها.

“لا شيئ؟” حدّق سو تشن في قاطع الطريق باهتمام شديد ، حيث نشط بهدوء مهارة اكتشاف الكذب. “هل كان هناك شيء حقا؟”

كان قاطع الطريق أكثر جرأة عند رؤية أنه لا يبدو أن هناك خطر كبير. أخذ الضوء معه وعاد إلى الماء.

“حقًا ، لم يكن هناك شيء في الأسفل!”

كانت هذه الكتلة المعدنية مربعة للغاية ، تقريبًا بحجم وعاء. كانت مغطاة بنقوش عميقة. من الواضح ، كان عنصراً من صنع فرد ذكي.

“انفجار!” صفع سو تشن قاطع الطريق بشدة. “سأعطيك فرصة أخيرة. أخبرني الحقيقة أو سأرسلك إلى مختبر الأبحاث الآن “.

“انفجار!” صفع سو تشن قاطع الطريق بشدة. “سأعطيك فرصة أخيرة. أخبرني الحقيقة أو سأرسلك إلى مختبر الأبحاث الآن “.

“سوف اتحدث! سوف اتحدث!” كان قاطع الطريق خائفاً . “هناك كتلة معدنية في الطين أدناه.”

ومع ذلك ، فإنه لا يزال يهز رأسه عند الخروج من الماء. “لم يكن هناك شيء في الأسفل.”

“اذهب وإجلبها إلي.”

الفصل 353: الكتلة المعدنية

ألقاه سو تشن في البئر.

عندما عاد قاطع الطريق إلى الظهور ، كان يحمل كتلة معدنية غريبة في يديه.

عندما عاد قاطع الطريق إلى الظهور ، كان يحمل كتلة معدنية غريبة في يديه.

وقد وافقت شيطانة الليل بالفعل نيابة عن المعبد الخالد. سيعطون سو تشن ثلاث سنوات للتحضير. في هذه الأثناء ، سيظلون بحاجة إلى دواء الروح الرصين ، لكن هذا العدد سينخفض ​​إلى مائة قارورة سنويًا.

كانت هذه الكتلة المعدنية مربعة للغاية ، تقريبًا بحجم وعاء. كانت مغطاة بنقوش عميقة. من الواضح ، كان عنصراً من صنع فرد ذكي.

قام المعبد الخالد بعمل استعدادات كافية هذه المرة.

كان هناك ثقب صغير في وسط الكتلة المعدنية.

بالطبع ، بغض النظر عن ما كانت هذه الأدوية لا تزال من الدرجة الأسطورية ، وفي الوقت الحاضر لا تزال قدرة سو تشن غير كافية إلى حد ما. كان لا يزال بحاجة إلى بعض الوقت للتحضير.

من خلال عينيه التي ترى طاقة الأصل ، استطاع سو تشن أن يرى بوضوح أن مادة فريدة كانت تخرج من هذه الكتلة المعدنية.

مزق سو تشن ملابس قاطع الطريق للحصول على نظرة فاحصة. كان قاطع الطريق خائفاً تمامًا ، ويحدق في سو تشن في خوف بينما كان يغطي مؤخرته بيديه.

———————–

{ سيتم شرح جزء من أصل عيون سو تشن في الفصل القادم }

{ سيتم شرح جزء من أصل عيون سو تشن في الفصل القادم }

لكن هذه الطريقة في فعل الأشياء لن تضع طعمًا سيئًا في فم سو تشن. لقد كانت طريقة أكثر فعالية للقيام بالأشياء من تهديدات ما رنزي.

لأن شخصًا مات هنا ، تم التخلي عن البئر ، وتم تغطية فم البئر بقضبان معدنية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط