نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 385

غابة النهر الغربية (1)

غابة النهر الغربية (1)

—————————————————————————

وفي العالم المجهري ، سارعت هذه الكائنات المجهرية إلى الأمام مثل المد ، ودخلت فتحات سو تشن المختلفة. بعد دخولهم ، استمروا في السفر عبر جسده ، متجذرين في جسده عندما بدأوا في امتصاص قوة حياته.

الفصل 385: غابة النهر الغربية (1)

قام سو تشن بسرعة كبيرة بتشريح تركيبة السائل السام. لم يكن قويًا ، لكنه استطاع تحسينه إلى نوع من مادة الأصل السامة. إذا قام بدمجها مع بعض مواد الأصل السامة الأخرى التي يمتلكها ، فربما يمكنه صقلها إلى سم قوي.

“أمامنا في المقدمة مضيق سمكة التنين. قال مالك القارب ، جالسًا عند مقدمة القارب وهو يشير أمامهم ، إن غابة النهر الغربية تأتي بعد مضيق سمكة التنين .

تم قياس قواعد الزراعة في مملكة غليان الدم بواسطة النجوم الزرقاء ، وكانت كمية طاقة الأصل اللازمة للوصول إلى عالم إفتتاح اليانغ أعلى بكثير أيضًا. يمكن للوحش المفرغ المنخفض أن يرفع قاعدة زراعته فقط. كان هذا مشابهًا للشخص الذي حصل على ترقية ؛ للوصول إلى العرض الترويجي التالي ، سيحتاج الشخص إلى المزيد من الخبرة. في الواقع ، قتل الوحوش التي كانت ضعيفة للغاية سيقلل من خبرته.

”غابة النهر الغربية؟ هل هذه الغابة التي كانت هنا منذ العصور القديمة؟ على ما يبدو ، تحتوي على العديد من الوحوش القديمة والمكونات النادرة ، ولكن لأن المنطقة ملعونة ، لا يستطيع الغرباء الدخول بسهولة؟ ” سأل سو تشن ، واقف على مقدمة القارب.

على الرغم من أن المواد المجهرية كان من الصعب تحديدها بالعين الجسدية ، إلا أن المهارات الأصلية من نوع العين الروحية ما زالت قادرة على التقاط لمحات منها. ومع ذلك ، كان من المستحيل رؤيتها بوضوح كما يمكن لـسو تشن بالعين المجهرية ، والتي كانت على طول الطريق حتى تكوينها.

بعد ما يقرب من نصف يوم على متن القارب ، تركوا مدينة النهر الواضح وراءهم. انتهى سو تشن من تعزيز بحر المعرفة ، وعاد وعيه إلى الواقع.

“ولكن سمعت أن هناك أشخاصًا يمكنهم العيش في غابة النهر الغربية؟” سأل شاب.

“هذا صحيح!” أومأ صاحب القارب. “هذا المكان شيطاني حقًا. هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون الدخول والبحث عن الموارد ، ولكن ليس هناك الكثير من الأشخاص الذين يعودون أحياء. ”

من وجهة نظر مجهرية ، ظهرت الرائحة الكريهة كالدم فجأة ، وكأن وحشًا شرسًا كان يتقدم. ومع ذلك ، لا يمكن رصد أي شيء. كل شخص يمكن أن يشعر كان إحساس غريب وخطير يزحف على جلده.

“ولكن القليل جدا يعني أن بعض الناس عادوا أحياء؟” سأل سو تشن.

سافر القارب لمدة نصف يوم آخر قبل أن يمر أخيراً بمضيق سمكة التنين ووصلوا إلى غابة النهر الغربية.

“صديقي، لا تفكر هكذا! الخطر كبير للغاية. لقد عاد الناس من غابة النهر الغربية على قيد الحياة من قبل ، لكن الأشخاص الذين عادوا لم يذهبوا أبدًا إلى الغابة. ومع ذلك ، عاد الكثير من الناس مع لعنة عليهم. أحد هؤلاء الأشخاص جلب مصيرًا مأساويًا لجميع أفراد عائلته! ”

سافر القارب لمدة نصف يوم آخر قبل أن يمر أخيراً بمضيق سمكة التنين ووصلوا إلى غابة النهر الغربية.

ضحك سو تشن ، “يمكن أن تنتقل هذه اللعنة؟”

“ولكن القليل جدا يعني أن بعض الناس عادوا أحياء؟” سأل سو تشن.

“أليس كذلك؟ هذا هو السبب في أنه أمر مخيف للغاية “.

سافر القارب لمدة نصف يوم آخر قبل أن يمر أخيراً بمضيق سمكة التنين ووصلوا إلى غابة النهر الغربية.

“ولكن سمعت أن هناك أشخاصًا يمكنهم العيش في غابة النهر الغربية؟” سأل شاب.

في عينيه ، كان الاثنان بالفعل من الرجال القتلى.

“هؤلاء هم السكان الأصليون ، حفنة من الهمج. يمكن لهؤلاء الأشخاص العيش عميقًا في الغابة ولكنهم لم يتأثروا. ومع ذلك ، لا يمكنهم مغادرة الغابة أيضًا ؛ على ما يبدو ، سيموتون أيضًا إذا تركوا الغابة لفترة طويلة جدًا. قال صاحب القارب وهو يهز رأسه: “إنه حقًا مكان لا يمكن للداخل أن يخرج فيه ولا يستطيع الأشخاص في الخارج الدخول. إنه مثل قفص كبير”.

“هؤلاء هم السكان الأصليون ، حفنة من الهمج. يمكن لهؤلاء الأشخاص العيش عميقًا في الغابة ولكنهم لم يتأثروا. ومع ذلك ، لا يمكنهم مغادرة الغابة أيضًا ؛ على ما يبدو ، سيموتون أيضًا إذا تركوا الغابة لفترة طويلة جدًا. قال صاحب القارب وهو يهز رأسه: “إنه حقًا مكان لا يمكن للداخل أن يخرج فيه ولا يستطيع الأشخاص في الخارج الدخول. إنه مثل قفص كبير”.

تمتم سو تشن: “لا عجب أنني سمعت أن الموارد تخضع تمامًا لسيطرة العشائر النبيلة على الرغم من أن إنتاج غابة النهر الغربية جيد”.

استدار سو تشن لإلقاء نظرة فاحصة على تلك الكائنات الحية الدقيقة ، ثم توجه إليها.

“بالضبط. هذه مزرعة أموال ضخمة بالنسبة لهم. وقال آيرون كليف من الجانب: إنهم يشترون كميات كبيرة من تلك المكونات النادرة من هؤلاء السكان المحليين بأسعار منخفضة ، ثم يبيعونها مقابل ما يقرب من مائة ضعف السعر الأصلي. “سمعت أن سيد المدينة آن و العشائر النبيلة العشرة على خلاف إلى حد كبير بسبب هذا. أراد سيد المدينة آنن جمع الضرائب على هذا ، لكن تلك العشائر النبيلة استمرت في محاولة التهرب من مسؤولياتها ولم تبلغ أبدًا عن أرباحها الحقيقية. يبلغ عدد أرباح غابة النهر الغربية عشرات الملايين كل عام ، لكن سيد المدينة آنن لا يحصل حتى على قطعة ذهبية واحدة منهم. كيف لا ينزعج؟

“بالضبط. هذه مزرعة أموال ضخمة بالنسبة لهم. وقال آيرون كليف من الجانب: إنهم يشترون كميات كبيرة من تلك المكونات النادرة من هؤلاء السكان المحليين بأسعار منخفضة ، ثم يبيعونها مقابل ما يقرب من مائة ضعف السعر الأصلي. “سمعت أن سيد المدينة آن و العشائر النبيلة العشرة على خلاف إلى حد كبير بسبب هذا. أراد سيد المدينة آنن جمع الضرائب على هذا ، لكن تلك العشائر النبيلة استمرت في محاولة التهرب من مسؤولياتها ولم تبلغ أبدًا عن أرباحها الحقيقية. يبلغ عدد أرباح غابة النهر الغربية عشرات الملايين كل عام ، لكن سيد المدينة آنن لا يحصل حتى على قطعة ذهبية واحدة منهم. كيف لا ينزعج؟

صرح سو تشن قائلاً: “لذا فإن العشائرالنبيلة لا يعرفون سوى كيفية تجفيف الآخرين وعدم المساهمة بأي شيء. إنهم حقًا يستحقون الموت “.

ومع ذلك ، من الواضح أن تأثير امتصاص طاقة الأصل هذا كان له تأثير أكبر على آيرون كليف منه على سو تشن.

كان للعشائر النبيلة القليل من النفوذ المحلي. عندما سمع الضيوف ما قاله سو تشن ، قفزوا جميعًا بخوف ولم يعودوا يجرؤون على إجراء محادثة معه.

خفض آيرون كليف رأسه بصمت. “حسنا. سأزرعها بجد عندما نعود. ”

قال سو تشن ، “سيد القارب، لقد غيرت رأيي. سننزل في غابة النهر الغربية “.

أصبحت المواد المجهرية والمواد الأصلية والجسيمات ثلاثة مستويات مختلفة في عيون سو تشن.

في الأصل ، كان سو تشن يخطط لصيد الوحوش القريبة من سلسلة الجبال الغربية ، لكنه قرر بدلاً من ذلك الاهتمام بها هنا.

تحت عينه المجهرية ، أصبحت الأسرار وراء السائل السام واضحة في لمحة.

عندما سمع مدير القارب أن سو تشن أراد النزول بالقرب من غابة النهر الغربية ، حاول بسرعة إقناعه بخلاف ذلك. ومع ذلك ، لم يستمع سو تشن إليه قط ، ولم يكن مدير المركب يلين.

ومع ذلك ، من الواضح أن تأثير امتصاص طاقة الأصل هذا كان له تأثير أكبر على آيرون كليف منه على سو تشن.

سافر القارب لمدة نصف يوم آخر قبل أن يمر أخيراً بمضيق سمكة التنين ووصلوا إلى غابة النهر الغربية.

بعد ما يقرب من نصف يوم على متن القارب ، تركوا مدينة النهر الواضح وراءهم. انتهى سو تشن من تعزيز بحر المعرفة ، وعاد وعيه إلى الواقع.

نزل سو تشن و آيرون كليف بمجرد توقف القارب ودخلوا إلى الشاطئ.

لم يكن السم أحدًا من اتجاهات البحث الأساسية لـسو تشن ، ولكن على الرغم من ذلك ، يمكن أن يتحول إلى خبير في صناعة السموم في غضون دقائق فقط إذا أراد ذلك.

وبينما كان يراقب اختفاء الشخصين في الغابة ، هز مدير المركب رأسه وتنهد “شخصان آخران يرسلان نفسيهما إلى موتهما”.

في عينيه ، كان الاثنان بالفعل من الرجال القتلى.

عند الوصول إلى ضفة النهر ، انطلق الاثنان إلى أعماق الغابة.

عند الوصول إلى ضفة النهر ، انطلق الاثنان إلى أعماق الغابة.

ثبت أصابعه على رأس الأفعى وهو يفتح فمها ويفحصه عن كثب ويجمع بعض السائل السام قبل أن يترك الثعبان.

كانت الغابة عميقة ومعزولة. كلما ذهبوا أبعد ، نما أكثر هدوءا وأكثر قتامة.

صرح سو تشن قائلاً: “لذا فإن العشائرالنبيلة لا يعرفون سوى كيفية تجفيف الآخرين وعدم المساهمة بأي شيء. إنهم حقًا يستحقون الموت “.

عندما كانوا عميقين في الداخل ، وجدوا أن الأشجار كانت أطول وأطول ، ولكن الجذور برزت أكثر فأكثر من الأرض. كانت الأرض مغطاة بجذور متشابكة مع بعضها البعض. بالنظر إلى المسافة البعيدة ، كان الأمر كما لو كانت الأرض مغطاة بالثعابين.

تحت عينه المجهرية ، أصبحت الأسرار وراء السائل السام واضحة في لمحة.

تعلقت الكروم أيضًا من أغصان الأشجار ، ولكن كانت هناك أيضًا ثعابين حقيقية منتظرة ، تنفجر فجأة في الحركة عندما يمشي شخص.

في الأصل ، كان سو تشن يخطط لصيد الوحوش القريبة من سلسلة الجبال الغربية ، لكنه قرر بدلاً من ذلك الاهتمام بها هنا.

ووش!

“بالضبط. هذه مزرعة أموال ضخمة بالنسبة لهم. وقال آيرون كليف من الجانب: إنهم يشترون كميات كبيرة من تلك المكونات النادرة من هؤلاء السكان المحليين بأسعار منخفضة ، ثم يبيعونها مقابل ما يقرب من مائة ضعف السعر الأصلي. “سمعت أن سيد المدينة آن و العشائر النبيلة العشرة على خلاف إلى حد كبير بسبب هذا. أراد سيد المدينة آنن جمع الضرائب على هذا ، لكن تلك العشائر النبيلة استمرت في محاولة التهرب من مسؤولياتها ولم تبلغ أبدًا عن أرباحها الحقيقية. يبلغ عدد أرباح غابة النهر الغربية عشرات الملايين كل عام ، لكن سيد المدينة آنن لا يحصل حتى على قطعة ذهبية واحدة منهم. كيف لا ينزعج؟

رفع سو تشن يده ، وأمسك الأفعى من الرأس بإصبعين.

كان للعشائر النبيلة القليل من النفوذ المحلي. عندما سمع الضيوف ما قاله سو تشن ، قفزوا جميعًا بخوف ولم يعودوا يجرؤون على إجراء محادثة معه.

ثبت أصابعه على رأس الأفعى وهو يفتح فمها ويفحصه عن كثب ويجمع بعض السائل السام قبل أن يترك الثعبان.

كانت الغابة عميقة ومعزولة. كلما ذهبوا أبعد ، نما أكثر هدوءا وأكثر قتامة.

تحت عينه المجهرية ، أصبحت الأسرار وراء السائل السام واضحة في لمحة.

“هذا صحيح!” أومأ صاحب القارب. “هذا المكان شيطاني حقًا. هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون الدخول والبحث عن الموارد ، ولكن ليس هناك الكثير من الأشخاص الذين يعودون أحياء. ”

قام سو تشن بسرعة كبيرة بتشريح تركيبة السائل السام. لم يكن قويًا ، لكنه استطاع تحسينه إلى نوع من مادة الأصل السامة. إذا قام بدمجها مع بعض مواد الأصل السامة الأخرى التي يمتلكها ، فربما يمكنه صقلها إلى سم قوي.

“ولكن سمعت أن هناك أشخاصًا يمكنهم العيش في غابة النهر الغربية؟” سأل شاب.

قفزت عشر إحتمالات أو نحو ذلك على الفور إلى رأس سو تشن.

ضحك سو تشن ، “يمكن أن تنتقل هذه اللعنة؟”

لم يكن السم أحدًا من اتجاهات البحث الأساسية لـسو تشن ، ولكن على الرغم من ذلك ، يمكن أن يتحول إلى خبير في صناعة السموم في غضون دقائق فقط إذا أراد ذلك.

بعد التخلص من الثعبان ، استمر سو تشن و آيرون كليف في التقدم. بسرعة كبيرة ، واجهوا أفعى زهرة الغابة. على الرغم من أنه كان مجرد وحش مفرغ منخفض المستوى ، فسيكون بإمكانهم استخدام طاقته الأصلية بعد قتله.

تم قياس قواعد الزراعة في مملكة غليان الدم بواسطة النجوم الزرقاء ، وكانت كمية طاقة الأصل اللازمة للوصول إلى عالم إفتتاح اليانغ أعلى بكثير أيضًا. يمكن للوحش المفرغ المنخفض أن يرفع قاعدة زراعته فقط. كان هذا مشابهًا للشخص الذي حصل على ترقية ؛ للوصول إلى العرض الترويجي التالي ، سيحتاج الشخص إلى المزيد من الخبرة. في الواقع ، قتل الوحوش التي كانت ضعيفة للغاية سيقلل من خبرته.

لم يتردد الزوج السيد والخادم في قتله واستيعاب طاقته الأصلية.

”غابة النهر الغربية؟ هل هذه الغابة التي كانت هنا منذ العصور القديمة؟ على ما يبدو ، تحتوي على العديد من الوحوش القديمة والمكونات النادرة ، ولكن لأن المنطقة ملعونة ، لا يستطيع الغرباء الدخول بسهولة؟ ” سأل سو تشن ، واقف على مقدمة القارب.

ومع ذلك ، من الواضح أن تأثير امتصاص طاقة الأصل هذا كان له تأثير أكبر على آيرون كليف منه على سو تشن.

عندما دخل تلك الرقعة من الأرض ، انفجرت تلك الكائنات المجهرية واتهمت في سو تشن.

تم قياس قواعد الزراعة في مملكة غليان الدم بواسطة النجوم الزرقاء ، وكانت كمية طاقة الأصل اللازمة للوصول إلى عالم إفتتاح اليانغ أعلى بكثير أيضًا. يمكن للوحش المفرغ المنخفض أن يرفع قاعدة زراعته فقط. كان هذا مشابهًا للشخص الذي حصل على ترقية ؛ للوصول إلى العرض الترويجي التالي ، سيحتاج الشخص إلى المزيد من الخبرة. في الواقع ، قتل الوحوش التي كانت ضعيفة للغاية سيقلل من خبرته.

“بالضبط. هذه مزرعة أموال ضخمة بالنسبة لهم. وقال آيرون كليف من الجانب: إنهم يشترون كميات كبيرة من تلك المكونات النادرة من هؤلاء السكان المحليين بأسعار منخفضة ، ثم يبيعونها مقابل ما يقرب من مائة ضعف السعر الأصلي. “سمعت أن سيد المدينة آن و العشائر النبيلة العشرة على خلاف إلى حد كبير بسبب هذا. أراد سيد المدينة آنن جمع الضرائب على هذا ، لكن تلك العشائر النبيلة استمرت في محاولة التهرب من مسؤولياتها ولم تبلغ أبدًا عن أرباحها الحقيقية. يبلغ عدد أرباح غابة النهر الغربية عشرات الملايين كل عام ، لكن سيد المدينة آنن لا يحصل حتى على قطعة ذهبية واحدة منهم. كيف لا ينزعج؟

وهكذا ، لم يتوقف الاثنان عن التقدم واستمروا في التوغل في الغابة.

سافر القارب لمدة نصف يوم آخر قبل أن يمر أخيراً بمضيق سمكة التنين ووصلوا إلى غابة النهر الغربية.

بعد المشي لفترة أطول قليلاً ، طلب سو تشن منه فجأة التوقف .

لم يكن السم أحدًا من اتجاهات البحث الأساسية لـسو تشن ، ولكن على الرغم من ذلك ، يمكن أن يتحول إلى خبير في صناعة السموم في غضون دقائق فقط إذا أراد ذلك.

كل ما يمكن أن يراه آيرون كليف كان الضباب ، ويبدو أنه لا يوجد شيء هناك. ومع ذلك ، يمكن أن ترى عيني سو تشن مجموعة كبيرة من النقاط الحمراء الكثيفة تطفو في السماء ليست بعيدة عنهم.

تم قياس قواعد الزراعة في مملكة غليان الدم بواسطة النجوم الزرقاء ، وكانت كمية طاقة الأصل اللازمة للوصول إلى عالم إفتتاح اليانغ أعلى بكثير أيضًا. يمكن للوحش المفرغ المنخفض أن يرفع قاعدة زراعته فقط. كان هذا مشابهًا للشخص الذي حصل على ترقية ؛ للوصول إلى العرض الترويجي التالي ، سيحتاج الشخص إلى المزيد من الخبرة. في الواقع ، قتل الوحوش التي كانت ضعيفة للغاية سيقلل من خبرته.

“هناك شيء أمامنا؟” أدرك أيرون كليف شيئًا كما طلب.

ثبت أصابعه على رأس الأفعى وهو يفتح فمها ويفحصه عن كثب ويجمع بعض السائل السام قبل أن يترك الثعبان.

“نعم ، نوع من أشكال الحياة يماثل تقريبًا حجم المادة المجهرية. دعونا نسميها كائنًا مجهريًا. افتح عينك الروحية وستكون قادرًا على رؤيتها “.

تحت عينه المجهرية ، أصبحت الأسرار وراء السائل السام واضحة في لمحة.

منذ أن اكتشف تراكم مواد الأصل داخل كتلة المعدن وتأثيراتها الخاصة ، أخذ سو تشن في تسميتهم بالمواد المجهرية.

نزل سو تشن و آيرون كليف بمجرد توقف القارب ودخلوا إلى الشاطئ.

أصبحت المواد المجهرية والمواد الأصلية والجسيمات ثلاثة مستويات مختلفة في عيون سو تشن.

“بالضبط. هذه مزرعة أموال ضخمة بالنسبة لهم. وقال آيرون كليف من الجانب: إنهم يشترون كميات كبيرة من تلك المكونات النادرة من هؤلاء السكان المحليين بأسعار منخفضة ، ثم يبيعونها مقابل ما يقرب من مائة ضعف السعر الأصلي. “سمعت أن سيد المدينة آن و العشائر النبيلة العشرة على خلاف إلى حد كبير بسبب هذا. أراد سيد المدينة آنن جمع الضرائب على هذا ، لكن تلك العشائر النبيلة استمرت في محاولة التهرب من مسؤولياتها ولم تبلغ أبدًا عن أرباحها الحقيقية. يبلغ عدد أرباح غابة النهر الغربية عشرات الملايين كل عام ، لكن سيد المدينة آنن لا يحصل حتى على قطعة ذهبية واحدة منهم. كيف لا ينزعج؟

على الرغم من أن المواد المجهرية كان من الصعب تحديدها بالعين الجسدية ، إلا أن المهارات الأصلية من نوع العين الروحية ما زالت قادرة على التقاط لمحات منها. ومع ذلك ، كان من المستحيل رؤيتها بوضوح كما يمكن لـسو تشن بالعين المجهرية ، والتي كانت على طول الطريق حتى تكوينها.

رد أيرون كليف بوجه مرير قائلاً: “اعتقدت أن الأمر كان متعباً ولم أزرعها حقًا”.

رد أيرون كليف بوجه مرير قائلاً: “اعتقدت أن الأمر كان متعباً ولم أزرعها حقًا”.

خفض آيرون كليف رأسه بصمت. “حسنا. سأزرعها بجد عندما نعود. ”

غرق تعبير سو تشن. “إن عرق الجرف هو عرق قوي جسديا ولا يمكنه استخدام طاقة الأصل مثل البشر ، ولكن هذا لا يعني أن عرق الجرف غبي بطبيعته. هذا لا يعني أيضًا أن عرق الجرف يمكنه فقط القيام بعمل بدون عقل. آيرون كليف ، إذا عاملت نفسك كعضو في عرق الجرف الذي يحتاج فقط للقتال ولا يحتاج إلى استخدام دماغه ، فلن يكون لديك أي آفاق مستقبلية بغض النظر عن كيفية مساعدة الآخرين لك. ”

“بالضبط. هذه مزرعة أموال ضخمة بالنسبة لهم. وقال آيرون كليف من الجانب: إنهم يشترون كميات كبيرة من تلك المكونات النادرة من هؤلاء السكان المحليين بأسعار منخفضة ، ثم يبيعونها مقابل ما يقرب من مائة ضعف السعر الأصلي. “سمعت أن سيد المدينة آن و العشائر النبيلة العشرة على خلاف إلى حد كبير بسبب هذا. أراد سيد المدينة آنن جمع الضرائب على هذا ، لكن تلك العشائر النبيلة استمرت في محاولة التهرب من مسؤولياتها ولم تبلغ أبدًا عن أرباحها الحقيقية. يبلغ عدد أرباح غابة النهر الغربية عشرات الملايين كل عام ، لكن سيد المدينة آنن لا يحصل حتى على قطعة ذهبية واحدة منهم. كيف لا ينزعج؟

خفض آيرون كليف رأسه بصمت. “حسنا. سأزرعها بجد عندما نعود. ”

سافر القارب لمدة نصف يوم آخر قبل أن يمر أخيراً بمضيق سمكة التنين ووصلوا إلى غابة النهر الغربية.

استدار سو تشن لإلقاء نظرة فاحصة على تلك الكائنات الحية الدقيقة ، ثم توجه إليها.

“أليس كذلك؟ هذا هو السبب في أنه أمر مخيف للغاية “.

عندما دخل تلك الرقعة من الأرض ، انفجرت تلك الكائنات المجهرية واتهمت في سو تشن.

“ولكن القليل جدا يعني أن بعض الناس عادوا أحياء؟” سأل سو تشن.

من وجهة نظر مجهرية ، ظهرت الرائحة الكريهة كالدم فجأة ، وكأن وحشًا شرسًا كان يتقدم. ومع ذلك ، لا يمكن رصد أي شيء. كل شخص يمكن أن يشعر كان إحساس غريب وخطير يزحف على جلده.

إذا استخدم المرء عين الروح ، فسوف يرى المرء موجة بعد موجة من الضباب الأحمر تنتشر في جميع الاتجاهات ، وتطير في الهواء مثل الدخان والرماد من الانفجار.

إذا استخدم المرء عين الروح ، فسوف يرى المرء موجة بعد موجة من الضباب الأحمر تنتشر في جميع الاتجاهات ، وتطير في الهواء مثل الدخان والرماد من الانفجار.

كل ما يمكن أن يراه آيرون كليف كان الضباب ، ويبدو أنه لا يوجد شيء هناك. ومع ذلك ، يمكن أن ترى عيني سو تشن مجموعة كبيرة من النقاط الحمراء الكثيفة تطفو في السماء ليست بعيدة عنهم.

وفي العالم المجهري ، سارعت هذه الكائنات المجهرية إلى الأمام مثل المد ، ودخلت فتحات سو تشن المختلفة. بعد دخولهم ، استمروا في السفر عبر جسده ، متجذرين في جسده عندما بدأوا في امتصاص قوة حياته.

صرح سو تشن قائلاً: “لذا فإن العشائرالنبيلة لا يعرفون سوى كيفية تجفيف الآخرين وعدم المساهمة بأي شيء. إنهم حقًا يستحقون الموت “.

——————————————————————————

“ولكن سمعت أن هناك أشخاصًا يمكنهم العيش في غابة النهر الغربية؟” سأل شاب.

كانت الغابة عميقة ومعزولة. كلما ذهبوا أبعد ، نما أكثر هدوءا وأكثر قتامة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط