نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 386

غابة النهر الغربية (2)

غابة النهر الغربية (2)

————————————————————————————-

سو تشن ترك هذا عن قصد هناك.

الفصل 386: غابة النهر الغربية (2)

“سيد!” يمكن لـآيرون كليف أن يقول أن وضع سو تشن لم يكن صحيحًا وكان على وشك الإقتراب منه.

لم يتجنب سو تشن الكائنات المجهرية.

أجاب سو تشن بصوت أجش: “لا تقلق”.

في نفس الوقت الذي دخلت فيه هذه الموجة الحمراء جسده ، مزق ملابسه وبدأ في فحص جسده.

عندما يقترن بتقنية الرؤية الداخلية ، يمكنه أن يرى بوضوح ما يحدث في جسده.

لم تستطع الكائنات المجهرية المختبئة في جسده أن تفعل الكثير بسبب أعدادها الصغيرة. ومع ذلك ، كانوا لا يزالون يتكاثرون ويتكاثرون سراً ، ويستمرون في البقاء.

شاهد كيف أن هذه الكائنات الحية الدقيقة الحمراء الصغيرة تدخل إلى عظامه مثل اليرقات ، وتوزع نفسها في كل جزء من جسده ، بما في ذلك قلبه ، وأمعائه ، وكليتيه ، ومعدته ، وطحاله ، وحتى بحر التشي الخاص به ، حيث تم تخزين طاقة الأصل.

عندما يقترن بتقنية الرؤية الداخلية ، يمكنه أن يرى بوضوح ما يحدث في جسده.

في لحظة ، وجد سو تشن فجأة صعوبة في التنفس. بدأ معدل ضربات قلبه في التزايد حيث شعر صدره وكأنه يحترق ، وبدأ يشعر بالدوار.

ضحك سو تشن ، “هذا صحيح تمامًا! لنذهب.”

“لعنة ……” تحدث سو تشن بصعوبة.

أجاب سو تشن بصوت أجش: “لا تقلق”.

“سيد!” يمكن لـآيرون كليف أن يقول أن وضع سو تشن لم يكن صحيحًا وكان على وشك الإقتراب منه.

كان هذا الدم طازجا. . ولكن عندما نزل الدم بدأ يتآكل ,

أرجح سو تشن ذراعه بشراسة. ”لا تأت إلى هنا! إذا أتيت ، فلن أتمكن من إنقاذك! ”

عاد وجه سو تشن ، الذي كان مرعباً للغاية للنظر إليه قبل لحظات فقط ، إلى طبيعته.

“لكن جسدك ……” أشار آرون كليف إلى سو تشن وهو يصرخ وهو في حالة صدمة.

————————————————————–

في لحظات قليلة ، شاهد تغيرًا غريبًا بدأ يحدث عبر جسم سو تشن. بدأت مساحات كبيرة من البقع الحمراء تظهر في جميع أنحاء جسده ووجهه مثل الوحمات الحمراء ، لكنها بدأت بعد ذلك في التقرح.

ثم ولوح بيده اليمنى ، ممزقًا بقوة هذه العلامة الحمراء من جلده.

فجأة انفجر أحد البثور. انفجر رذاذ لاذع من الماء ، وملأ الهواء برائحة كريهة.

شاهد كيف أن هذه الكائنات الحية الدقيقة الحمراء الصغيرة تدخل إلى عظامه مثل اليرقات ، وتوزع نفسها في كل جزء من جسده ، بما في ذلك قلبه ، وأمعائه ، وكليتيه ، ومعدته ، وطحاله ، وحتى بحر التشي الخاص به ، حيث تم تخزين طاقة الأصل.

لم يتمكن آيرون كليف من رؤية التغييرات التي تحدث داخل جسم سو تشن. و إن هذا التحول المخيف للأحداث قد سبب له صدمة كبيرة.

“سيد!” يمكن لـآيرون كليف أن يقول أن وضع سو تشن لم يكن صحيحًا وكان على وشك الإقتراب منه.

رفع سو تشن ذراعه. كان يرى أن جسمه بالكامل كان مغطى بطفح جلدي أحمر كبير.

“سيد!” يمكن لـآيرون كليف أن يقول أن وضع سو تشن لم يكن صحيحًا وكان على وشك الإقتراب منه.

سعل سو تشن الدم من فمه.

“يا للعجب!” تنهد آيرون كليف. “يا سيد ، لقد أخفتني تمامًا.”

كان هذا الدم طازجا. . ولكن عندما نزل الدم بدأ يتآكل ,

بعد الاهتمام بذلك ، استمر الاثنان في التقدم في عمق الغابة.

إذا لم يتمكن من رؤية ما يحدث داخل جسده بوضوح ، حتى سو تشن سيكون خائفا بشدة من هذا المشهد.

لم يتمكن آيرون كليف من رؤية التغييرات التي تحدث داخل جسم سو تشن. و إن هذا التحول المخيف للأحداث قد سبب له صدمة كبيرة.

“سيد!” لا يمكن لـآيرون كليف إلا أن يصرخ.

سعل سو تشن الدم من فمه.

أجاب سو تشن بصوت أجش: “لا تقلق”.

وقال سو تشن بصوت منخفض “لكن لسوء الحظ ، هذه الأشياء ليست فعالة ضدي على الإطلاق”.

ودخلت الكائنات الدقيقة المجهرية الحمراء إلى حلقه ، مما جعل من الصعب عليه التحدث.

في لحظة ، وجد سو تشن فجأة صعوبة في التنفس. بدأ معدل ضربات قلبه في التزايد حيث شعر صدره وكأنه يحترق ، وبدأ يشعر بالدوار.

ومع ذلك ، لم يدفع سو تشن ذلك. وبدلاً من ذلك ، بدأت عيناه تتوهج أكثر إشراقًا .”إذن هذا هو مصدر اللعنة! لا عجب أن معظم الأشخاص الذين جاءوا إلى هنا ماتوا. حتى مزارعي غليان الدم لن يكونوا قادرين على تحمل ذلك لأنه يفسد حتى طاقة الأصل. جيد! جيد! مثير للإعجاب حقا! ”

كما تحدث سو تشن ، بدأ يضحك. عندما يقترن البثور التي لا تزال تغطي وجهه ، كان هذا المشهد مقلقًا بشكل لا يصدق.

حمل آيرون كليف القرن الهائل على ظهره وهو يتقدم بشكل حيوي .

وقال سو تشن بصوت منخفض “لكن لسوء الحظ ، هذه الأشياء ليست فعالة ضدي على الإطلاق”.

شاهد كيف أن هذه الكائنات الحية الدقيقة الحمراء الصغيرة تدخل إلى عظامه مثل اليرقات ، وتوزع نفسها في كل جزء من جسده ، بما في ذلك قلبه ، وأمعائه ، وكليتيه ، ومعدته ، وطحاله ، وحتى بحر التشي الخاص به ، حيث تم تخزين طاقة الأصل.

بدأت خيوط وعيه تظهر ، وتلتقط الكائنات المجهرية الحمراء.

في نفس الوقت الذي دخلت فيه هذه الموجة الحمراء جسده ، مزق ملابسه وبدأ في فحص جسده.

لم يكن لخيوط الوعي مادة جسدية . كانت فعالة فقط ضد هذه الأنواع من الكائنات الحية المجهرية.

بعد الاهتمام بذلك ، استمر الاثنان في التقدم في عمق الغابة.

عندما توسعت خيوط الوعي ، تم ذبح الكائنات المجهرية التي دخلت جسده بشراسة.

طوال الطريق ، كان سو تشن و آيرون كليف يطاردان باستمرار أي وحوش مفرغة واجهوها وحصدوا أي موارد صادفوها. مع تقدمهم في عمق الغابة ، نمت الوحوش التي واجهوها أيضًا أقوى وأقوى. لقد تقدموا تدريجيًا من الوحوش المفرغة ذات المستوى المنخفض إلى المستوى المتوسط ​​، ثم في النهاية إلى الوحوش المفرغة عالية المستوى وحتى المستوى الأعلى.

إذا كان لهذه الكائنات الحية المجهرية وعيًا ، فسيكون كما لو أنها اكتشفت نجمًا مليئًا بالطاقة. تمامًا كما كانوا يستهلكونها ، ظهرت شياطين لا حصر لها تشبه العمود فجأة من الأفق وحاصرتهم ، وضربتهم حتى الموت بدقة بالغة.

في راحة يده اليسرى ، بقيت بصمة حمراء زاهية.

كان هذا تمثيلًا دقيقًا لما تمر به هذه الكائنات المجهرية. قتلتهم خيوط الوعي بضربة واحدة وكأنهم حشرات.

توقف آيرون كليف عن التحرك وسحب شفرة القرن بعناية من ظهره ، يحدق باهتمام أمامه. كان على وشك الهجوم عندما رأى فجأة بضعة أشخاص يخرجون من الأشجار أمامهم.

تحرك الآلاف من هذه الخيوط باستمرار ، مما أدى إلى قتل هذه الكائنات المجهرية في موجات كبيرة.

لقد كان وحش الدرع المدفون. على الرغم من أنه لم يكن لديه نفس القوة الوحشية مثل عملاق الطين ، إلا أنه كان لا يزال خصمًا صعبًا للغاية للتعامل معه. لحسن الحظ ، لم يكن سو تشن كما هو. بعد معركة شديدة جدا ، تمكن من هزيمتها.

شاهد آيرون كليف بينما اختفت البقع الحمراء على جسد سو تشن واحدة تلو الأخرى ، وبدأ الجلد المتقرح في العودة ببطء إلى طبيعته.

————————————————————————————-

عاد وجه سو تشن ، الذي كان مرعباً للغاية للنظر إليه قبل لحظات فقط ، إلى طبيعته.

كما تحدث سو تشن ، بدأ يضحك. عندما يقترن البثور التي لا تزال تغطي وجهه ، كان هذا المشهد مقلقًا بشكل لا يصدق.

“يا للعجب!” تنهد آيرون كليف. “يا سيد ، لقد أخفتني تمامًا.”

بينما كانوا يتقدمون ، رأوا فجأة بعض الحركة أمامهم.

لم يرد سو تشن. رفع ببطء يده اليسرى.

سعل سو تشن الدم من فمه.

في راحة يده اليسرى ، بقيت بصمة حمراء زاهية.

سو تشن ترك هذا عن قصد هناك.

سو تشن ترك هذا عن قصد هناك.

“سيد!” يمكن لـآيرون كليف أن يقول أن وضع سو تشن لم يكن صحيحًا وكان على وشك الإقتراب منه.

ثم ولوح بيده اليمنى ، ممزقًا بقوة هذه العلامة الحمراء من جلده.

إذا كان لهذه الكائنات الحية المجهرية وعيًا ، فسيكون كما لو أنها اكتشفت نجمًا مليئًا بالطاقة. تمامًا كما كانوا يستهلكونها ، ظهرت شياطين لا حصر لها تشبه العمود فجأة من الأفق وحاصرتهم ، وضربتهم حتى الموت بدقة بالغة.

ولكن هذه المرة ، استخدم تقنية عادية في محاولة للتعامل مع الموقف. أراد أن يرى ما إذا كان لها أي تأثير.

“سيد!” لا يمكن لـآيرون كليف إلا أن يصرخ.

اكتشف بسرعة ، مع ذلك ، أنه حتى لو تم نزع العلامة الحمراء ، فإن الكائنات الحية الدقيقة لا تزال في دمه.

أجاب سو تشن بصوت أجش: “لا تقلق”.

لم تستطع الكائنات المجهرية المختبئة في جسده أن تفعل الكثير بسبب أعدادها الصغيرة. ومع ذلك ، كانوا لا يزالون يتكاثرون ويتكاثرون سراً ، ويستمرون في البقاء.

بينما كانوا يتقدمون ، رأوا فجأة بعض الحركة أمامهم.

طالما كانت هناك مساحة متبقية لهم ، فإنهم سيتكاثرون باستمرار ويتوسعون …

لم يتجنب سو تشن الكائنات المجهرية.

قال سو تشن: “يبدو أن هذا هو أصل لعنة غابة النهر الغربية”. “إذا تعثر أي شخص عن طريق الخطأ في المنطقة التي تسكنها هذه الكائنات المجهرية ، فسيتم مهاجمة هؤلاء الأشخاص. حتى إذا اكتشفوا أن شيئًا ما قد توقف وقطعه فورًا ، فإن أصغر كمية تصل إليه ستنمو ببطء حتى يموتون حتمًا من اللعنة. كل ما يحدث هو أنهم يؤخرون ما لا مفر منه ، على ما أظن “.

الفصل 386: غابة النهر الغربية (2)

وأشار آيرون كليف إلى أن “الكائنات الحية والسكان الأصليين في غابة النهر الغربية تأثرت بهذه الأشياء”.

“سيد!” لا يمكن لـآيرون كليف إلا أن يصرخ.

“هذا صحيح.” ابتسم سو تشن قليلا. “هذا ما يهمني أيضًا. بالتأكيد لا يمكنهم استخدام الطريقة التي أتعامل معها. أنا لا أعرف ما هو البديل الذي قد يستخدمونه للصمود هنا “.

وبينما كان يتحدث ولوح بذراعه. البقعة الحمراء من الجلد التي مزقها من راحة يده ذهبت إلى دورق ، إلى جانب قطعة من لحم الوحش. وقد بدأ رسميًا في دراسة هذه الكائنات المجهرية.

قال أيرون كليف: “بغض النظر عن ماهيتها ، سنرى بأنفسنا إذا واصلنا المضي قدمًا”.

————————————————————————————-

ضحك سو تشن ، “هذا صحيح تمامًا! لنذهب.”

لم يتجنب سو تشن الكائنات المجهرية.

وبينما كان يتحدث ولوح بذراعه. البقعة الحمراء من الجلد التي مزقها من راحة يده ذهبت إلى دورق ، إلى جانب قطعة من لحم الوحش. وقد بدأ رسميًا في دراسة هذه الكائنات المجهرية.

عندما يقترن بتقنية الرؤية الداخلية ، يمكنه أن يرى بوضوح ما يحدث في جسده.

بعد الاهتمام بذلك ، استمر الاثنان في التقدم في عمق الغابة.

إذا كان لهذه الكائنات الحية المجهرية وعيًا ، فسيكون كما لو أنها اكتشفت نجمًا مليئًا بالطاقة. تمامًا كما كانوا يستهلكونها ، ظهرت شياطين لا حصر لها تشبه العمود فجأة من الأفق وحاصرتهم ، وضربتهم حتى الموت بدقة بالغة.

على الرغم من أن هذه الكائنات المجهرية الغريبة والشريرة تسكن هذه الغابة ، فقد وجدت الطبيعة طريقة للتكاثر ، ولا تزال العديد من الوحوش المفرغة تسكن الغابة. سمحت وفرة الطعام للوحوش بالنمو والتكاثر بسرعة ، مما عزز بدوره الدورة بشكل إيجابي. على هذا النحو ، كان هذا المكان غنيًا بالموارد الطبيعية.

إذا كان لهذه الكائنات الحية المجهرية وعيًا ، فسيكون كما لو أنها اكتشفت نجمًا مليئًا بالطاقة. تمامًا كما كانوا يستهلكونها ، ظهرت شياطين لا حصر لها تشبه العمود فجأة من الأفق وحاصرتهم ، وضربتهم حتى الموت بدقة بالغة.

طوال الطريق ، كان سو تشن و آيرون كليف يطاردان باستمرار أي وحوش مفرغة واجهوها وحصدوا أي موارد صادفوها. مع تقدمهم في عمق الغابة ، نمت الوحوش التي واجهوها أيضًا أقوى وأقوى. لقد تقدموا تدريجيًا من الوحوش المفرغة ذات المستوى المنخفض إلى المستوى المتوسط ​​، ثم في النهاية إلى الوحوش المفرغة عالية المستوى وحتى المستوى الأعلى.

تحرك الآلاف من هذه الخيوط باستمرار ، مما أدى إلى قتل هذه الكائنات المجهرية في موجات كبيرة.

واجه سو تشن فقط وحش مفرغ من الدرجة الأولى.

شاهد آيرون كليف بينما اختفت البقع الحمراء على جسد سو تشن واحدة تلو الأخرى ، وبدأ الجلد المتقرح في العودة ببطء إلى طبيعته.

لقد كان وحش الدرع المدفون. على الرغم من أنه لم يكن لديه نفس القوة الوحشية مثل عملاق الطين ، إلا أنه كان لا يزال خصمًا صعبًا للغاية للتعامل معه. لحسن الحظ ، لم يكن سو تشن كما هو. بعد معركة شديدة جدا ، تمكن من هزيمتها.

سعل سو تشن الدم من فمه.

لم يكن لحم وحش الدرع المدفون يستحق الكثير ، لكن القرن على رأسه كان كنزًا نادرًا. كان القرن الضخم مثل سيف منحني. يمتلك الوحش المدرع المدفون قدرة فطرية على خرق دفاعات الشخص ؛ طالما أنك غرست طاقة الأصل في قرنها ، كانت قابلة للمقارنة في القوة بأداة أصل لائقة.

لم يتجنب سو تشن الكائنات المجهرية.

التقط آيرون كليف القرن ولوح به في يديه بضع مرات. أعجبته لذلك قرر التعامل معها كأداة أصل. كان التأثير الجانبي لـالشفرة السوداء أكبر من أن يتم تجاهله ، وقد حان الوقت للتخلص منه.

طوال الطريق ، كان سو تشن و آيرون كليف يطاردان باستمرار أي وحوش مفرغة واجهوها وحصدوا أي موارد صادفوها. مع تقدمهم في عمق الغابة ، نمت الوحوش التي واجهوها أيضًا أقوى وأقوى. لقد تقدموا تدريجيًا من الوحوش المفرغة ذات المستوى المنخفض إلى المستوى المتوسط ​​، ثم في النهاية إلى الوحوش المفرغة عالية المستوى وحتى المستوى الأعلى.

حمل آيرون كليف القرن الهائل على ظهره وهو يتقدم بشكل حيوي .

إذا لم يتمكن من رؤية ما يحدث داخل جسده بوضوح ، حتى سو تشن سيكون خائفا بشدة من هذا المشهد.

بينما كانوا يتقدمون ، رأوا فجأة بعض الحركة أمامهم.

أرجح سو تشن ذراعه بشراسة. ”لا تأت إلى هنا! إذا أتيت ، فلن أتمكن من إنقاذك! ”

توقف آيرون كليف عن التحرك وسحب شفرة القرن بعناية من ظهره ، يحدق باهتمام أمامه. كان على وشك الهجوم عندما رأى فجأة بضعة أشخاص يخرجون من الأشجار أمامهم.

اكتشف بسرعة ، مع ذلك ، أنه حتى لو تم نزع العلامة الحمراء ، فإن الكائنات الحية الدقيقة لا تزال في دمه.

————————————————————–

عندما توسعت خيوط الوعي ، تم ذبح الكائنات المجهرية التي دخلت جسده بشراسة.

لم يتمكن آيرون كليف من رؤية التغييرات التي تحدث داخل جسم سو تشن. و إن هذا التحول المخيف للأحداث قد سبب له صدمة كبيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط