نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 390

طلب المساعدة

طلب المساعدة

———————————————————————-

—————————————————————-

الفصل 390: طلب المساعدة

على سبيل المثال ، يمكن أن يصفوا سرعته بمقارنتها مع سرعة وحش آخر أو سرعة سهم تم إطلاقه من القوس. يمكن أن يدمر صخرة بيديه العاريتين ، ويمكن للحاجز الشفاف الذي وضعه على نفسه أن يقاوم ما يقرب من سبعة أو ثمانية ضربات ، ونحو ذلك.

في الأيام التالية ، قام سو تشن و آيرون كليف بالتخييم في المنطقة المجاورة ، بحثًا عن الوحوش المفرغة لقتلهم لرفع قواعد زراعتهما.

كان سو تشن يعرف جيدًا ما كانوا يفكرون فيه ، وكان يعرف بشكل أفضل سبب إحضار جرحاهم إلى هنا.

عاد سو تشن مرة واحدة وأحضر معه مجموعة كبيرة من الضروريات الأساسية ، باستخدام الضروريات لتبادل الموارد مع القرويين.

قال: “أحضروهم إلي”.

بالنسبة للقرويين ، كان هذا أكثر فائدة من أحجار الأصل ، وكان مستائين من سو تشن لعدم رغبته في مساعدتهم . بدأت ثقتهم به تدريجياً في التزايد.

عندما رأوه مثل هذا ، كان الجميع يشعرون بالندم قليلاً.

في الواقع ، يجب بناء بعض الأشياء على الثقة في المقام الأول.

قال لانغ يي وهو يحدق بقلق في سو تشن: “سيد سو ، هذا الشخص سيعود غداً ……” “لديك الكثير من القدرات ولا يخاف منا. ساعدنا من فضلك. لا يمكننا حقًا إعطاؤك طريقة التحكم في ملاك الوحش ، ولكن إذا كانت لديك أي طلبات أخرى ، فسوف نلبيها تمامًا “.

كان ترويض الوحوش المفرغة هو مفتاح قريتهم من أجل البقاء. إذا قاموا بتسليمها لأي شخص جاء وادعى أن لديهم عدوًا مشتركًا ، فعندئذ سيتم محوهم عاجلا أم آجلا.

بعد التفكير في الأمر ، قام سو تشن بسرعة كبيرة بتقدير قوة خصمه. “إنه مزارع في عالم غليان الدم. إنه ليس مخيفًا في الواقع ، لكن تحركاته شديدة الانفجار. ليس الأمر أنه سيقتل عشرة أشخاص فقط في اليوم ، لكنه لا يستطيع القتال إلا لفترة طويلة. إذا استمر لفترة أطول ، فسوف يتباطأ بسبب نقص الطاقة. بعد أن يفقد سرعته ، سيتمزق من قبل الوحوش الخاصة بكم “.

هذا هو السبب في أن سو تشن لم يكن في عجلة من أمره للحصول على إجابة. بدلاً من ذلك ، عاش معهم معًا ، وزاد من تفاعلاته معهم وكذلك فهمهم لبعضهم البعض.

قام أحد القرويين بالفعل بسحب ألف حجر من أصل ووضعها على الطاولة.

مثلما كان عندما كان في سلسلة الجبال القرمزية.

“حسنًا ، أعِدهم واتركهم يرتاحون لبضعة أيام. خلال هذه الفترة ، أطعمه بعض العصيدة ، لكن لا تعطيه أي شيء يحتوي على الكثير من المواد. نفس القواعد كما هو الحال دائمًا – خمسمائة حجر أصل لكل شخص. قال سو تشن وهو يمسح الدم على يديه: “يمكنك الدفع إما في الموارد أو مباشرة بأحجار الأصل”.

في معظم الوقت ، لم يكن سو تشن في الواقع يصيد. كانت تلك وظيفة آيرون كلليف. كان سو تشن يبحث فقط عن مكان لإجراء تجاربه.

في الغسق لليوم الثاني.

كان لدى غابة النهر الغربية وفرة من الموارد ، وكان بإمكانه إجراء الكثير من التجارب مع الموارد المحلية وحدها.

رد عليه لانغ يي واحدا تلو الآخر.

من حين لآخر ، كان سو تشن يصنع عددًا قليلاً من الأدوية.

كان الوضع في الغابة بسيطًا جدًا ، لذلك لم يكن سو تشن يقوم بأي تجارب معقدة. أوقف ما كان يفعله وشاهد عددًا من القرويين يركضون من الخارج ، وكانوا يحملون رجلين على نقالات خلفهم.

على الرغم من أن غابة النهر الغربية لديها وفرة من الموارد ، إلا أنها كانت تفتقر إلى الأشخاص الذين يعرفون كيفية استخدام هذه الموارد وتحويلها إلى عناصر عالية الجودة.

أجاب سو تشن”حسنا” ، ولفت انتباهه إلى الجريحين.

خزن العديد من القرويين مخازن كبيرة من الموارد ، لكنهم ماتوا بسبب أمراض وجروح طفيفة. كان الأمر وكأنهم يموتون من الجوع على قمة جبل من الذهب.

“ماذا كان يمكن أن يحدث؟ إنهم كلاب العشائر النبيلة! إنهم هنا مرة أخرى! ” قال أحد القرويين بغضب.

كانت الأدوية التي صنعها سو تشن للقرويين مفيدة للغاية.

“واحدة فقط. صاح القروي بمرارة: شخص واحد فقط كان كافياً لإرسال الحصن بأكمله إلى ضجة.

اليوم ، تمامًا مثل المعتاد ، كان سو تشن يقوم بتجاربه عندما سمع فجأة ضجة من الخارج.

أومأ يي لانغ. “لقد كان سريعًا جدًا ، ولم تستطع ملاك الوحش مواكبة ذلك. استغل ذلك لمهاجمتنا. عامل قتلنا مثل لعبة ، وقال إنه يريد أن يأخذ وقته في اللعب معنا. وبسبب هذا ، لن يقتل أكثر من عشرة أشخاص في اليوم. سيعود غدا. ”

كان الوضع في الغابة بسيطًا جدًا ، لذلك لم يكن سو تشن يقوم بأي تجارب معقدة. أوقف ما كان يفعله وشاهد عددًا من القرويين يركضون من الخارج ، وكانوا يحملون رجلين على نقالات خلفهم.

كان سو تشن يعرف جيدًا ما كانوا يفكرون فيه ، وكان يعرف بشكل أفضل سبب إحضار جرحاهم إلى هنا.

ركع القروي الموجود في المقدمة أمام سو تشن وقال: “سيد سو ، أرجوك أنقذ أخي”.

لم يرفض سو تشن المجاملة وقبلها.

بعد أن عرفوا سو تشن لفترة طويلة ، لم يعدوا يدعونه منفذ المعرفة. وبدلاً من ذلك ، أشاروا إليه مباشرة باسم “السيد”. بالنسبة للقرويين ، يمكن استخدام “السيد” لمخاطبة سو تشن.

لسوء الحظ ، كان موقف سو تشن ثابتًا في هذا الصدد.

اقترب سو تشن لإلقاء نظرة ووجد الاثنين مغطى بجروح. كان أحد الجرحى يحمل تجويفًا كبيرًا في صدره ، بينما يمكن رؤية بصمة اليد بوضوح على جسم الشخص الآخر.

اليوم ، تمامًا مثل المعتاد ، كان سو تشن يقوم بتجاربه عندما سمع فجأة ضجة من الخارج.

أصيبوا من قبل أشخاص آخرين. ماذا حدث؟” سأل سو تشن.

“لكنه يغادر قبل أن يتباطأ.” يمكن لانغ يي على الأقل إجراء مثل هذه الملاحظة الأساسية.

“ماذا كان يمكن أن يحدث؟ إنهم كلاب العشائر النبيلة! إنهم هنا مرة أخرى! ” قال أحد القرويين بغضب.

بعد أن عرفوا سو تشن لفترة طويلة ، لم يعدوا يدعونه منفذ المعرفة. وبدلاً من ذلك ، أشاروا إليه مباشرة باسم “السيد”. بالنسبة للقرويين ، يمكن استخدام “السيد” لمخاطبة سو تشن.

قبل وقت ليس ببعيد ، أرسلت العشائر النبيلة بعض الأشخاص لمهاجمة قرية السعادة . على الرغم من أنهم دفعوا خصومهم إلى الوراء بمساعدة الوحوش ، فقد دفعوا الثمن بستة قتلى وإصابة اثنين بجروح خطيرة.

مثلما كان عندما كان في سلسلة الجبال القرمزية.

“كم عدد الأشخاص الذين أرسلوا؟” سأل سو تشن.

لم يكن لدى القرويين خبرة كبيرة. لم يتمكنوا حتى من معرفة مستوى قاعدته الزراعية ، ولكن يمكنهم استخدام مصطلحات أساسية للغاية لوصف قوة خصمهم.

“واحدة فقط. صاح القروي بمرارة: شخص واحد فقط كان كافياً لإرسال الحصن بأكمله إلى ضجة.

ركع القروي الموجود في المقدمة أمام سو تشن وقال: “سيد سو ، أرجوك أنقذ أخي”.

تذكره سو تشن. كان يطلق عليه يي ليانغ ، وهو شاب هادئ وخالي من الهموم. الآن ، ومع ذلك ، كان يبكي بمرارة.

لم يكن ذلك فقط حتى يتمكن من إنقاذهم. كانوا يأملون أن يتعاطف معهم.

“شخص واحد؟” غمغم سو تشن. “هل كان ملاك الوحش غير قادر على طرده؟”

ولم تصب الضحيتان بجروح طفيفة ، لكن سو تشن كان لا يزال قادراً على انتزاعهما من فكي الموت.

أومأ يي لانغ. “لقد كان سريعًا جدًا ، ولم تستطع ملاك الوحش مواكبة ذلك. استغل ذلك لمهاجمتنا. عامل قتلنا مثل لعبة ، وقال إنه يريد أن يأخذ وقته في اللعب معنا. وبسبب هذا ، لن يقتل أكثر من عشرة أشخاص في اليوم. سيعود غدا. ”

كان لدى غابة النهر الغربية وفرة من الموارد ، وكان بإمكانه إجراء الكثير من التجارب مع الموارد المحلية وحدها.

أجاب سو تشن”حسنا” ، ولفت انتباهه إلى الجريحين.

لسوء الحظ ، كان موقف سو تشن ثابتًا في هذا الصدد.

قال: “أحضروهم إلي”.

“كم عدد الأشخاص الذين أرسلوا؟” سأل سو تشن.

عندما رأوه مثل هذا ، كان الجميع يشعرون بالندم قليلاً.

لسوء الحظ ، كان موقف سو تشن ثابتًا في هذا الصدد.

كان سو تشن يعرف جيدًا ما كانوا يفكرون فيه ، وكان يعرف بشكل أفضل سبب إحضار جرحاهم إلى هنا.

على سبيل المثال ، يمكن أن يصفوا سرعته بمقارنتها مع سرعة وحش آخر أو سرعة سهم تم إطلاقه من القوس. يمكن أن يدمر صخرة بيديه العاريتين ، ويمكن للحاجز الشفاف الذي وضعه على نفسه أن يقاوم ما يقرب من سبعة أو ثمانية ضربات ، ونحو ذلك.

لم يكن ذلك فقط حتى يتمكن من إنقاذهم. كانوا يأملون أن يتعاطف معهم.

ولكن هذه المرة ، لم يكن صرخة للمساعدة ؛ أحضروا وحشًا ذبحوه حديثًا ، إلى جانب بعض الأعشاب التي جمعوها للتعبير عن امتنانهم.

لسوء الحظ ، كان موقف سو تشن ثابتًا في هذا الصدد.

عندما رأوه مثل هذا ، كان الجميع يشعرون بالندم قليلاً.

تم وضع الجريحين على الطاولة. بدأ سو تشن العمل على شفاءهم.

لقد استمتع بشفاء الجرحى ليس فقط لأن رعاية المرضى أعطوه إحساسًا بالإنجاز ولكن أيضًا لأنه ساعده على فهم أفضل لجسم الإنسان و طاقة الأصل والحياة بشكل عام.

في الغسق لليوم الثاني.

ولم تصب الضحيتان بجروح طفيفة ، لكن سو تشن كان لا يزال قادراً على انتزاعهما من فكي الموت.

من حين لآخر ، كان سو تشن يصنع عددًا قليلاً من الأدوية.

“حسنًا ، أعِدهم واتركهم يرتاحون لبضعة أيام. خلال هذه الفترة ، أطعمه بعض العصيدة ، لكن لا تعطيه أي شيء يحتوي على الكثير من المواد. نفس القواعد كما هو الحال دائمًا – خمسمائة حجر أصل لكل شخص. قال سو تشن وهو يمسح الدم على يديه: “يمكنك الدفع إما في الموارد أو مباشرة بأحجار الأصل”.

بعد أن عرفوا سو تشن لفترة طويلة ، لم يعدوا يدعونه منفذ المعرفة. وبدلاً من ذلك ، أشاروا إليه مباشرة باسم “السيد”. بالنسبة للقرويين ، يمكن استخدام “السيد” لمخاطبة سو تشن.

قام أحد القرويين بالفعل بسحب ألف حجر من أصل ووضعها على الطاولة.

أرسلت قرية السعادة بعض الناس مرة أخرى.

مع عشرين ألف حجرأصل التي أعطاها لهم سو تشن آخر مرة كتعويضات ، لا يزال بإمكانهم دفع هذا السعر.

خزن العديد من القرويين مخازن كبيرة من الموارد ، لكنهم ماتوا بسبب أمراض وجروح طفيفة. كان الأمر وكأنهم يموتون من الجوع على قمة جبل من الذهب.

قال لانغ يي وهو يحدق بقلق في سو تشن: “سيد سو ، هذا الشخص سيعود غداً ……” “لديك الكثير من القدرات ولا يخاف منا. ساعدنا من فضلك. لا يمكننا حقًا إعطاؤك طريقة التحكم في ملاك الوحش ، ولكن إذا كانت لديك أي طلبات أخرى ، فسوف نلبيها تمامًا “.

قال: “أحضروهم إلي”.

“هل هذا صحيح.” قام سو تشن بخفض رأسه في التفكير قليلاً قبل الإيماء وقال: “لا بأس. قل لي ، ما هو الوضع المحيط بهذا الرجل؟ ما مدى سرعته؟ هل لاحظت أي شيء فريد عن الطريقة التي يحارب بها؟ ”

أصيبوا من قبل أشخاص آخرين. ماذا حدث؟” سأل سو تشن.

رد عليه لانغ يي واحدا تلو الآخر.

مثلما كان عندما كان في سلسلة الجبال القرمزية.

لم يكن لدى القرويين خبرة كبيرة. لم يتمكنوا حتى من معرفة مستوى قاعدته الزراعية ، ولكن يمكنهم استخدام مصطلحات أساسية للغاية لوصف قوة خصمهم.

“هذا صحيح.”

على سبيل المثال ، يمكن أن يصفوا سرعته بمقارنتها مع سرعة وحش آخر أو سرعة سهم تم إطلاقه من القوس. يمكن أن يدمر صخرة بيديه العاريتين ، ويمكن للحاجز الشفاف الذي وضعه على نفسه أن يقاوم ما يقرب من سبعة أو ثمانية ضربات ، ونحو ذلك.

كان لدى غابة النهر الغربية وفرة من الموارد ، وكان بإمكانه إجراء الكثير من التجارب مع الموارد المحلية وحدها.

بعد التفكير في الأمر ، قام سو تشن بسرعة كبيرة بتقدير قوة خصمه. “إنه مزارع في عالم غليان الدم. إنه ليس مخيفًا في الواقع ، لكن تحركاته شديدة الانفجار. ليس الأمر أنه سيقتل عشرة أشخاص فقط في اليوم ، لكنه لا يستطيع القتال إلا لفترة طويلة. إذا استمر لفترة أطول ، فسوف يتباطأ بسبب نقص الطاقة. بعد أن يفقد سرعته ، سيتمزق من قبل الوحوش الخاصة بكم “.

لسوء الحظ ، كان موقف سو تشن ثابتًا في هذا الصدد.

“لكنه يغادر قبل أن يتباطأ.” يمكن لانغ يي على الأقل إجراء مثل هذه الملاحظة الأساسية.

“حسنًا ، ثم ابحث عن حفرة وأعد له فخًا هناك. قم بإعداد المصيدة مثل هذا – ابحث عن قطع قليلة من الخيزران وضعها بجانبها ، مع نهايات مدببة . لن يكون قادراً على أن يعرفها من الخارج وسيحبط نفسه بمجرد دخوله الحفرة …… “علمهم سو تشن خطوة بخطوة كيفية إعداد مثل هذا الفخ ، مما تسبب في أن يكون القرويون فرحين .

قال سو تشن “هذا صحيح ، لذا سأعلمك شيئًا”. “الأشخاص الذين يعتمدون على السرعة غالبًا ما يفضلون استخدام التضاريس. لتجنب وحوشكم المفرغة، ربما كان يقفز من مكان إلى مكان ، أليس كذلك؟ ”

من حين لآخر ، كان سو تشن يصنع عددًا قليلاً من الأدوية.

“هذا صحيح.”

عاد سو تشن مرة واحدة وأحضر معه مجموعة كبيرة من الضروريات الأساسية ، باستخدام الضروريات لتبادل الموارد مع القرويين.

“حسنًا ، ثم ابحث عن حفرة وأعد له فخًا هناك. قم بإعداد المصيدة مثل هذا – ابحث عن قطع قليلة من الخيزران وضعها بجانبها ، مع نهايات مدببة . لن يكون قادراً على أن يعرفها من الخارج وسيحبط نفسه بمجرد دخوله الحفرة …… “علمهم سو تشن خطوة بخطوة كيفية إعداد مثل هذا الفخ ، مما تسبب في أن يكون القرويون فرحين .

“حسنًا ، ثم ابحث عن حفرة وأعد له فخًا هناك. قم بإعداد المصيدة مثل هذا – ابحث عن قطع قليلة من الخيزران وضعها بجانبها ، مع نهايات مدببة . لن يكون قادراً على أن يعرفها من الخارج وسيحبط نفسه بمجرد دخوله الحفرة …… “علمهم سو تشن خطوة بخطوة كيفية إعداد مثل هذا الفخ ، مما تسبب في أن يكون القرويون فرحين .

“…… استخدم الأقواس لجذب انتباهه ، ثم ابحث عن بعض السم ولطخه عليه. ألا تستخدم نوعًا من السم المخدر عند الصيد؟ يمكنه أن يصيب الوحش بالدوار ويقلل من سرعته بشكل كبير ، أليس كذلك؟ إذا كنت تستخدمه على هذا الرجل ، فقد لا يكون فعالًا مثل الوحش البري ، ولكن يجب أن يكون أكثر من كافٍ لتقليل سرعته بنسبة ثلاثين بالمائة. بمجرد أن يتباطأ ، استخدم تلك الوحوش لتحيط به! ” لفت سو تشن بشكل كبير. “هذا يجب أن يحل المشكلة.”

هذا هو السبب في أن سو تشن لم يكن في عجلة من أمره للحصول على إجابة. بدلاً من ذلك ، عاش معهم معًا ، وزاد من تفاعلاته معهم وكذلك فهمهم لبعضهم البعض.

في الغسق لليوم الثاني.

على الرغم من أن غابة النهر الغربية لديها وفرة من الموارد ، إلا أنها كانت تفتقر إلى الأشخاص الذين يعرفون كيفية استخدام هذه الموارد وتحويلها إلى عناصر عالية الجودة.

أرسلت قرية السعادة بعض الناس مرة أخرى.

قبل وقت ليس ببعيد ، أرسلت العشائر النبيلة بعض الأشخاص لمهاجمة قرية السعادة . على الرغم من أنهم دفعوا خصومهم إلى الوراء بمساعدة الوحوش ، فقد دفعوا الثمن بستة قتلى وإصابة اثنين بجروح خطيرة.

ولكن هذه المرة ، لم يكن صرخة للمساعدة ؛ أحضروا وحشًا ذبحوه حديثًا ، إلى جانب بعض الأعشاب التي جمعوها للتعبير عن امتنانهم.

لم يكن ذلك فقط حتى يتمكن من إنقاذهم. كانوا يأملون أن يتعاطف معهم.

لم يرفض سو تشن المجاملة وقبلها.

لم يكن ذلك فقط حتى يتمكن من إنقاذهم. كانوا يأملون أن يتعاطف معهم.

—————————————————————-

“ماذا كان يمكن أن يحدث؟ إنهم كلاب العشائر النبيلة! إنهم هنا مرة أخرى! ” قال أحد القرويين بغضب.

قال: “أحضروهم إلي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط