نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 405

التحضيرات (2)

التحضيرات (2)

————————————————————-

أوقفه سو تشن. “أنت؟”

الفصل 405: التحضيرات (2)

على الرغم من أنهم لا يزالون بعيدين ، كان لدى سو تشن شعور بمجرد رؤيتهم أنهم قادمون من أجله.

بعد مغادرة قصر سيد المدينة ، بدأ سو تشن في العودة إلى مقر إقامته.

مثلما كان لا يزال يرتاح ، قال أحدهم من خارج بابه: “السيد الشاب ، شخص ما يريد أن يراك.”

لم يأخذ عربة. كل ما فعله هو أن المشي و تبعه حراس الدماء.

كان مينغشو.

أثناء سيرهم ، ظهر ثلاثة شبان ، وساروا في الاتجاه المعاكس.

كما تحدث سو تشن ، مر بالثلاثة منهم , وتجاهلهم تماما.

على الرغم من أنهم لا يزالون بعيدين ، كان لدى سو تشن شعور بمجرد رؤيتهم أنهم قادمون من أجله.

قاطعه سو تشن. يتخرج آلاف الأشخاص من معهد التنين الخفي كل عام. هناك عشرات الآلاف من الناس في دولة لونغ سانغ يمكن اعتبارهم من الإخوة الكبار. ليست هناك حاجة لكم الثلاثة لمحاولة إقامة علاقة معي.

بالإضافة إلى ذلك ، قدم الطرف الآخر نوعًا من الهالة المألوفة له بشكل غريب.

“حسناً! جيد جدا!” قال تشو باي بقسوة. “من كان يمكن أن يعرف أن مثل هذا الشاب العنيد سيتخرج من معهد التنين الخفي؟ يبدو أنه يحتاج إلى شخص ما ليعلمه درسًا “.

حدق بهم وتوقف عن الحركة.

كان العمل على عشرة منهم في اليوم يفرض آثاراً شديدة حتى على سو تشن. خلال هذه الفترة الزمنية ، استخدم بشكل أساسي كل طاقته وركز على هذا. الآن بعد أن انتهى أخيرًا ، لم يستطع المساعدة إلا أن يشعر كما لو تم إطلاق سراحه.

استمر الشباب الثلاثة في السير في اتجاهه.

“لا داعي للقلق ، فقد حان موعد وصولك. يحدث ذلك أنني بحاجة إلى الناس. أنتم يا رفاق ستكونون عونا كبيرا. ”

توقفوا حوالي عشرة أقدام أمام سو تشن.

توقفوا حوالي عشرة أقدام أمام سو تشن.

كان لدى الشاب شعر طويل يصل إلى كتفيه ، وقد قام بتمشيط شعره من خلال طوق ذهبي. ابتسم ، وكشف أسنانه ، وقال ، “سو تشن؟”

————————————————————————–

“كيف تجرؤ!” عند سماع شخص ينادي سو تشن باسمه مباشرة ، صرخ قائد حرسالدماء بغضب ووضع يده على قبضة نصله.

لقد ملأتهم القوة بالتوقعات ، في حين أن الثمن الذي يحتاجون لدفعه مقابل تلك القوة ملأهم بالخوف.

أوقفه سو تشن. “أنت؟”

أثناء سيرهم ، ظهر ثلاثة شبان ، وساروا في الاتجاه المعاكس.

رد الشاب ذو الطوق الذهبي ، “أنا إسمي كي مينغشو. هذان هما رفاقي ، تشو باي و وو شياوليانغ. كلاهما من معهد التنين الخفي كذلك. أعتقد أنك يجب أن تنادينا بالإخوة الكبار “.

“كيف تجرؤ!” عند سماع شخص ينادي سو تشن باسمه مباشرة ، صرخ قائد حرسالدماء بغضب ووضع يده على قبضة نصله.

قال سو تشن بابتسامة طفيفة “إذن أنتم الثلاثة من الإخوة الكبار”. انحنى قليلاً إلى هؤلاء الثلاثة وقال ، “سو تشن يحيي الإخوة الكبار الثلاثة”.

غرق تعبير وو شياوليانغ. “سوتشن ، إذا اختلقت أعذارًا كهذه ، فهل هذا يعني أنك لا تريد صنع السلام؟”

قال الشخص الذي يقف إلى جانبه و يدعى تشو باي: “لا داعي لأن تكون مهذبا”. “يبدو أنك تفهم آداب السلوك الاجتماعي. ذلك جيد. سمعت أنه ليس لديك علاقة جيدة مع العشائر النبيلة هنا في مدينة النهر الواضح. ”

بعد أن سيطر وانغ وينشين على العصابة الشفافة، خضعت العصابة لفترة من إعادة الهيكلة. الآن ، كان لديه سيطرة كاملة. على السطح ، كان لا يزال يستمع إلى عشيرة لاي ، لكنه كان إلى جانب سو تشن لفترة طويلة. قام سو تشن بزراعة شوكة عن عمد بين العشائر النبيلة ولم يسمح لـوانغ وينشين بالكشف عن نفسه علنًا. بالنسبة إلى وانغ وينشين ، كان هذا أمرًا جيدًا. بعد كل شيء ، خفف هذا من الضغط الذي سيكون عليه لمحاربة العشائر النبيلة.

“وبالتالي؟”

لم يستطع طلب جميع الطلاب في نفس العام الذي تخرج فيه سو تشن . إذا أراد سو تشن العثور على بعض المساعدين ، فيمكنه أن يطلب فقط من هم أصغر منه.

“لا شىء اكثر. أردت فقط أن أخبرك أن العشائر النبيلة هي الحجر الأساسي للجنس البشري في مقاومة الأعراق المختلفة. إنهم ضروريون للغاية. من الأفضل أن يكون لديك قدر معين من الاحترام لهم “.

“لا شىء اكثر. أردت فقط أن أخبرك أن العشائر النبيلة هي الحجر الأساسي للجنس البشري في مقاومة الأعراق المختلفة. إنهم ضروريون للغاية. من الأفضل أن يكون لديك قدر معين من الاحترام لهم “.

حبك سو تشن حواجبه معًا. “إذن أتى الإخوة الكبار الثلاثة بسبب العشائر النبيلة؟ أعتقد أنكم قد أسأتم فهمي. أنا فقط أقوم بواجبي لأنه يتعلق بموقفي. لا أريد تجاوز سلطتي. إذا كانت هناك أية مشكلات ، فيجب عليك الذهاب إلى العشائر النبيلة وتسألهم ، وليس أنا “.

“ماذا لو أشرت إلى الماء؟” سأل سو تشن ، يضحك.

غرق تعبير وو شياوليانغ. “سوتشن ، إذا اختلقت أعذارًا كهذه ، فهل هذا يعني أنك لا تريد صنع السلام؟”

على الرغم من أنهم لا يزالون بعيدين ، كان لدى سو تشن شعور بمجرد رؤيتهم أنهم قادمون من أجله.

سو تشن لم ينظر إليه حتى. وبدلاً من ذلك ، تحدث مع كي مينغشو ، الشخص الذي لديه طوق ذهبي في شعره. “أنتم يا رفاق لا تحاولون حقا إقناعي ، أليس كذلك؟ إذا فعلتم ذلك ، فلن توقفوني في منتصف الطريق هكذا ، ثم تحاولون إجباري على خفض رأسي ببضع جمل. كان عليكم أن تقوموا بزيارتي أولاً ومحاولة كسب صداقتي ، وإنشاء صداقة قبل القيام بمحاولة. بدلا من ذلك ، يا رفاق تظهرون هنا وتتحدثون مثل هذا الهراء؟ نواياكم الحقيقية هي فقط أن تخبروني أنكم هنا الآن حتى أكون على علم بك ، وكأنكم تقومون بإعلان حرب … أنتم تتصرفون بشكل متواضع ، لكن هذا في الواقع متغطرس بشكل لا يصدق . من حيث التصرف بحجة ، يجب أن أعترف بأنكم قمتم بعمل جيد. ”

اليوم ، على أية حال ، كان سو تشن سيحصل في النهاية على العصابة الشفافة للقيام بشيء من أجله.

تغيرت تعابير الثلاثة على الفور.

نعم ، كانت هذه هي التعزيزات التي تلقاها سو تشن من معهد التنين المخفي.

تمكن سو تشن على الفور من تحديد نواياهم الحقيقية. وفضحهم ، مما جعلهم يشعرون بأن وجوههم قد صفعت قليلاً.

“الأخ الأكبر الثالث ، فقط أعطِ الكلمة! من سنقاتل؟ قالت المجموعة بحيوية: “سنقاتل أينما أشرت”. فقط تانغ مينغ ، كما هو الحال دائمًا ، عبر ذراعيه بفخر وظل صامتًا ، لكن الرغبة في خوض المعركة كانت واضحة في عينيه.

“حسنًا ، الآن بعد أن أثبتم وجودكم وقلتم كل ما تريدون قوله ، سأغادر إذا لم يكن هناك شيء آخر.”

قاطعه سو تشن. يتخرج آلاف الأشخاص من معهد التنين الخفي كل عام. هناك عشرات الآلاف من الناس في دولة لونغ سانغ يمكن اعتبارهم من الإخوة الكبار. ليست هناك حاجة لكم الثلاثة لمحاولة إقامة علاقة معي.

كما تحدث سو تشن ، مر بالثلاثة منهم , وتجاهلهم تماما.

مر الوقت بسرعة كبيرة. في غمضة عين ، مر نصف شهر.

كانت نظرة كي مينغشو متجمدة. “بغض النظر ، ما زلنا إخوتك الكبار ، ومع ذلك تعاملنا بوقاحة ……”

اليوم ، على أية حال ، كان سو تشن سيحصل في النهاية على العصابة الشفافة للقيام بشيء من أجله.

قاطعه سو تشن. يتخرج آلاف الأشخاص من معهد التنين الخفي كل عام. هناك عشرات الآلاف من الناس في دولة لونغ سانغ يمكن اعتبارهم من الإخوة الكبار. ليست هناك حاجة لكم الثلاثة لمحاولة إقامة علاقة معي.

لم يستطع طلب جميع الطلاب في نفس العام الذي تخرج فيه سو تشن . إذا أراد سو تشن العثور على بعض المساعدين ، فيمكنه أن يطلب فقط من هم أصغر منه.

بعد أن قال ذلك ، غادر.

رد الشاب ذو الطوق الذهبي ، “أنا إسمي كي مينغشو. هذان هما رفاقي ، تشو باي و وو شياوليانغ. كلاهما من معهد التنين الخفي كذلك. أعتقد أنك يجب أن تنادينا بالإخوة الكبار “.

كان الثلاثة على وشك الانفجار من الغضب وهم يراقبون شخصية سو تشن المغادرة.

كما تحدث سو تشن ، مر بالثلاثة منهم , وتجاهلهم تماما.

“حسناً! جيد جدا!” قال تشو باي بقسوة. “من كان يمكن أن يعرف أن مثل هذا الشاب العنيد سيتخرج من معهد التنين الخفي؟ يبدو أنه يحتاج إلى شخص ما ليعلمه درسًا “.

اليوم ، على أية حال ، كان سو تشن سيحصل في النهاية على العصابة الشفافة للقيام بشيء من أجله.

“بالطبع بكل تأكيد!” ورد كي مينغشو وو شياوليانغ.

أثناء سيرهم ، ظهر ثلاثة شبان ، وساروا في الاتجاه المعاكس.

————————————————

————————————————————-

لم يكن كي مينغشو والآخرون يتوقعون أن مظهرهم الضعيف لم يمنح سو تشن أي ضغوط إضافية. في الواقع ، لم يكونوا قادرين على ترك انطباع دائم عليه.

بالإضافة إلى ذلك ، قدم الطرف الآخر نوعًا من الهالة المألوفة له بشكل غريب.

كان سو تشن لا يزال يفكر بعمق في الوقت الحالي ، محاولًا اكتشاف كيفية تنظيف هؤلاء القراصنة.

لم يأخذ عربة. كل ما فعله هو أن المشي و تبعه حراس الدماء.

بعد عودته إلى قصر سو، استدعى سو على الفور خدام الظل وأمرهم بإبلاغ وانغ وينشين بإحضار خمسين من أعضاء العصابة الشفافة الذين وثقوا به.

رد الشاب ذو الطوق الذهبي ، “أنا إسمي كي مينغشو. هذان هما رفاقي ، تشو باي و وو شياوليانغ. كلاهما من معهد التنين الخفي كذلك. أعتقد أنك يجب أن تنادينا بالإخوة الكبار “.

بعد أن سيطر وانغ وينشين على العصابة الشفافة، خضعت العصابة لفترة من إعادة الهيكلة. الآن ، كان لديه سيطرة كاملة. على السطح ، كان لا يزال يستمع إلى عشيرة لاي ، لكنه كان إلى جانب سو تشن لفترة طويلة. قام سو تشن بزراعة شوكة عن عمد بين العشائر النبيلة ولم يسمح لـوانغ وينشين بالكشف عن نفسه علنًا. بالنسبة إلى وانغ وينشين ، كان هذا أمرًا جيدًا. بعد كل شيء ، خفف هذا من الضغط الذي سيكون عليه لمحاربة العشائر النبيلة.

أثناء سيرهم ، ظهر ثلاثة شبان ، وساروا في الاتجاه المعاكس.

اليوم ، على أية حال ، كان سو تشن سيحصل في النهاية على العصابة الشفافة للقيام بشيء من أجله.

كان سو تشن لا يزال يفكر بعمق في الوقت الحالي ، محاولًا اكتشاف كيفية تنظيف هؤلاء القراصنة.

خمسون شخص. لم يكن هذا العدد كبيرًا ولا صغيرًا ، ولكن النقطة الحاسمة كانت أنه يجب أن يكونوا أشخاصًا يمكن أن يثق بهم وانغ وينشين. سيؤدي هذا على الفور إلى إزالة العديد من أعضاء العمود الفقري للعصابة الشفافة، ويمكن اعتباره الاختبار الأول لـوانغ وينشين.

“الأخ الأكبر الثالث سو!”

لم يعرف وانغ وينشين ما الذي أراده سو تشن بـهؤلاء الناس. بعد تلقي رسالته ، تردد وتداول لفترة طويلة من الزمن قبل أن يوافق في النهاية.

كان سو تشن لا يزال يفكر بعمق في الوقت الحالي ، محاولًا اكتشاف كيفية تنظيف هؤلاء القراصنة.

بعد يومين ، ظهر أعضاء العصابة الشفافة في الفناء الرئيسي لقصر سو . اجتمعوا مع قطاع الطرق تحت قيادة سو تشن لتشكيل فصيلة من حوالي مائة وخمسين فردًا.

لم يعرف وانغ وينشين ما الذي أراده سو تشن بـهؤلاء الناس. بعد تلقي رسالته ، تردد وتداول لفترة طويلة من الزمن قبل أن يوافق في النهاية.

لا أحد يعرف ما أراده سو تشن لهؤلاء الناس. في الأيام التالية ، ومع ذلك ، فإن عواء يأس سيخرج من مختبر أبحاث سو تشن بين الحين والآخر.

“الأخ الأكبر!”

بدت هذه العواء مليئة باليأس والعذاب. لو لم يكن لحقيقة أن كل من دخل سيعود حيا وبصحة جيدة ، وكانت تعابيره مليئة بالبهجة ، لكانت هذه الصرخات كافية لتسبب انهيار الجميع.

لم يكن كي مينغشو والآخرون يتوقعون أن مظهرهم الضعيف لم يمنح سو تشن أي ضغوط إضافية. في الواقع ، لم يكونوا قادرين على ترك انطباع دائم عليه.

عندما رأوا القوة التي يمتلكها الأشخاص الذين خرجوا من معمل الأبحاث الآن ، ومع ذلك ، كانوا جميعًا مليئين بالتوقعات.

مثلما كان لا يزال يرتاح ، قال أحدهم من خارج بابه: “السيد الشاب ، شخص ما يريد أن يراك.”

لقد ملأتهم القوة بالتوقعات ، في حين أن الثمن الذي يحتاجون لدفعه مقابل تلك القوة ملأهم بالخوف.

“بالطبع بكل تأكيد!” ورد كي مينغشو وو شياوليانغ.

مرت الأيام بثبات حيث كان يتعذب واحدة تلو الأخرى.

أثناء سيرهم ، ظهر ثلاثة شبان ، وساروا في الاتجاه المعاكس.

مر الوقت بسرعة كبيرة. في غمضة عين ، مر نصف شهر.

“الأخ الأكبر الثالث ، فقط أعطِ الكلمة! من سنقاتل؟ قالت المجموعة بحيوية: “سنقاتل أينما أشرت”. فقط تانغ مينغ ، كما هو الحال دائمًا ، عبر ذراعيه بفخر وظل صامتًا ، لكن الرغبة في خوض المعركة كانت واضحة في عينيه.

في ذلك اليوم ، أنهى سو تشن أخيرا تحسين الشخص النهائي.

————————————————————-

كان العمل على عشرة منهم في اليوم يفرض آثاراً شديدة حتى على سو تشن. خلال هذه الفترة الزمنية ، استخدم بشكل أساسي كل طاقته وركز على هذا. الآن بعد أن انتهى أخيرًا ، لم يستطع المساعدة إلا أن يشعر كما لو تم إطلاق سراحه.

كان العمل على عشرة منهم في اليوم يفرض آثاراً شديدة حتى على سو تشن. خلال هذه الفترة الزمنية ، استخدم بشكل أساسي كل طاقته وركز على هذا. الآن بعد أن انتهى أخيرًا ، لم يستطع المساعدة إلا أن يشعر كما لو تم إطلاق سراحه.

مثلما كان لا يزال يرتاح ، قال أحدهم من خارج بابه: “السيد الشاب ، شخص ما يريد أن يراك.”

قال الشخص الذي يقف إلى جانبه و يدعى تشو باي: “لا داعي لأن تكون مهذبا”. “يبدو أنك تفهم آداب السلوك الاجتماعي. ذلك جيد. سمعت أنه ليس لديك علاقة جيدة مع العشائر النبيلة هنا في مدينة النهر الواضح. ”

كان مينغشو.

“كيف تجرؤ!” عند سماع شخص ينادي سو تشن باسمه مباشرة ، صرخ قائد حرسالدماء بغضب ووضع يده على قبضة نصله.

“من هذا؟”

————————————————————————–

“أطلق الزائر على نفسه جيانغ هانفينغ”.

لم يعرف وانغ وينشين ما الذي أراده سو تشن بـهؤلاء الناس. بعد تلقي رسالته ، تردد وتداول لفترة طويلة من الزمن قبل أن يوافق في النهاية.

“هانفينغ؟” قال سو تشن . “بسرعة ، ادعوهم …… لا ، سأخرج وأحييهم بنفسي.”

كان مينغشو.

متجاهلاً إرهاقه ، ذهب سو تشن إلى المدخل الرئيسي ووجد بعض الشباب يقفون في الخارج. كان جيانغ هانفينغ ، تشو جوانجيا ، ما شوان ، وي يانغ ، تانغ مينغ ، وو شاو ، تشاو شين ، يان لينغ ، وغان هاولي ، تسعة في المجموع.

قال الشخص الذي يقف إلى جانبه و يدعى تشو باي: “لا داعي لأن تكون مهذبا”. “يبدو أنك تفهم آداب السلوك الاجتماعي. ذلك جيد. سمعت أنه ليس لديك علاقة جيدة مع العشائر النبيلة هنا في مدينة النهر الواضح. ”

عندما رأوا سو تشن ، بدأت مجموعة الشباب بالصراخ.

كان سو تشن لا يزال يفكر بعمق في الوقت الحالي ، محاولًا اكتشاف كيفية تنظيف هؤلاء القراصنة.

“سو تشن!”

“بالطبع بكل تأكيد!” ورد كي مينغشو وو شياوليانغ.

“الأخ الأكبر الثالث سو!”

قال الشخص الذي يقف إلى جانبه و يدعى تشو باي: “لا داعي لأن تكون مهذبا”. “يبدو أنك تفهم آداب السلوك الاجتماعي. ذلك جيد. سمعت أنه ليس لديك علاقة جيدة مع العشائر النبيلة هنا في مدينة النهر الواضح. ”

“منفذ المعرفة سو!”

على الرغم من أنهم لا يزالون بعيدين ، كان لدى سو تشن شعور بمجرد رؤيتهم أنهم قادمون من أجله.

“الأخ الأكبر!”

قال سو تشن بابتسامة طفيفة “إذن أنتم الثلاثة من الإخوة الكبار”. انحنى قليلاً إلى هؤلاء الثلاثة وقال ، “سو تشن يحيي الإخوة الكبار الثلاثة”.

اندلعت فوضى.

مر الوقت بسرعة كبيرة. في غمضة عين ، مر نصف شهر.

ضحك سو تشن واستقبلهم جميعا. “أنتم هنا يا رفاق.”

مر الوقت بسرعة كبيرة. في غمضة عين ، مر نصف شهر.

نعم ، كانت هذه هي التعزيزات التي تلقاها سو تشن من معهد التنين المخفي.

قال جيانغ هانفينغ ، بحماس: “هذا صحيح”. “لسوء الحظ ، كان لدى هان لينشيا و الصغير أربعون أعمالًا للتعامل معها ولم يتمكنوا من المجيئ. و عندما ينتهون سيأتون إلى هنا “.

لم يستطع طلب جميع الطلاب في نفس العام الذي تخرج فيه سو تشن . إذا أراد سو تشن العثور على بعض المساعدين ، فيمكنه أن يطلب فقط من هم أصغر منه.

“الأخ الأكبر!”

كان جيانغ هانفينغ والآخرون بالفعل طلابًا في السنة العاشرة. في غضون بضعة أشهر أخرى ، سيتخرجون رسميًا من معهد التنين المخفي. قبل ذلك ، تم تكليفهم بمساعدة سو تشن. ليس فقط يمكنهم كسب نقاط مساهمة لهذا ، ولكنهم سيساعدون أيضًا صديقًا جيدًا.

كان جيانغ هانفينغ والآخرون بالفعل طلابًا في السنة العاشرة. في غضون بضعة أشهر أخرى ، سيتخرجون رسميًا من معهد التنين المخفي. قبل ذلك ، تم تكليفهم بمساعدة سو تشن. ليس فقط يمكنهم كسب نقاط مساهمة لهذا ، ولكنهم سيساعدون أيضًا صديقًا جيدًا.

بالنسبة لهم ، كانت القدرة على القتال جنبًا إلى جنب مع سو تشن أمرًا جعلهم سعداء جدًا.

عندما رأوا القوة التي يمتلكها الأشخاص الذين خرجوا من معمل الأبحاث الآن ، ومع ذلك ، كانوا جميعًا مليئين بالتوقعات.

قال جيانغ هانفينغ ، بحماس: “هذا صحيح”. “لسوء الحظ ، كان لدى هان لينشيا و الصغير أربعون أعمالًا للتعامل معها ولم يتمكنوا من المجيئ. و عندما ينتهون سيأتون إلى هنا “.

مرت الأيام بثبات حيث كان يتعذب واحدة تلو الأخرى.

“لا داعي للقلق ، فقد حان موعد وصولك. يحدث ذلك أنني بحاجة إلى الناس. أنتم يا رفاق ستكونون عونا كبيرا. ”

“منفذ المعرفة سو!”

“الأخ الأكبر الثالث ، فقط أعطِ الكلمة! من سنقاتل؟ قالت المجموعة بحيوية: “سنقاتل أينما أشرت”. فقط تانغ مينغ ، كما هو الحال دائمًا ، عبر ذراعيه بفخر وظل صامتًا ، لكن الرغبة في خوض المعركة كانت واضحة في عينيه.

“لا داعي للقلق ، فقد حان موعد وصولك. يحدث ذلك أنني بحاجة إلى الناس. أنتم يا رفاق ستكونون عونا كبيرا. ”

“ماذا لو أشرت إلى الماء؟” سأل سو تشن ، يضحك.

“سو تشن!”

————————————————————————–

بعد أن سيطر وانغ وينشين على العصابة الشفافة، خضعت العصابة لفترة من إعادة الهيكلة. الآن ، كان لديه سيطرة كاملة. على السطح ، كان لا يزال يستمع إلى عشيرة لاي ، لكنه كان إلى جانب سو تشن لفترة طويلة. قام سو تشن بزراعة شوكة عن عمد بين العشائر النبيلة ولم يسمح لـوانغ وينشين بالكشف عن نفسه علنًا. بالنسبة إلى وانغ وينشين ، كان هذا أمرًا جيدًا. بعد كل شيء ، خفف هذا من الضغط الذي سيكون عليه لمحاربة العشائر النبيلة.

اندلعت فوضى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط