نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 454

الضفدع الحجري ذو الوجهين

الضفدع الحجري ذو الوجهين

—————————————————————-

عندما سمعوا ذلك ، تجمد الجميع.

الفصل 454 : الضفدع الحجري ذو الوجهين

من!

قام سو تشن بالعديد من التجارب في هذه السنوات.

كان متخصصي الأصل الآخرين وراءه ينفد صبرهم بالفعل بسبب تصميم الأنفاق المربك. عندما طار قطيع من خفافيش الدم فجأة في إتجاههم ، رفع عدد قليل من متخصصي الأصل أيديهم بشكل غريزي ، مما أدى إلى إطلاق سيل من اللهب على الخفافيش.

لقد فقد منذ فترة طويلة عدد التجارب التي أجراها في السنوات الخمس عشرة الماضية أو ما يقرب من ذلك.

على الرغم من أنها كانت فاشلة ، إلا أنها كانت لها قيمتها الخاصة.

معظم هذه التجارب كانت فاشلة.

عندما سمعوا ذلك ، تجمد الجميع.

على الرغم من أنها كانت فاشلة ، إلا أنها كانت لها قيمتها الخاصة.

كان الجشع حافزًا قويًا ، ولكنه يمكن أيضًا أن يسحب الناس إلى الهاوية.

ما استخدمه في هي هوشان كان تجربة فاشلة تسمى دمية الشيطان.

بعد أن وضع سو تشن يديه على سلالة دم هذا الطالب ، بدأ في البحث عما إذا كان يستطيع تطوير مهارة أصل مماثلة أم لا ، لكنه فشل في النهاية.

لقد حصل على فكرة دمية الشيطان من سلالة طالب آخر. لم تسمح سلالة هذا الطالب بالتحكم في الكائنات الحية التي كانت لا تزال على قيد الحياة مثل جين لينغر و تشو جوانجيا ، لكنه تمكن من السيطرة على الكائنات الميتة ويتسبب ف لعودة إلى الحياة.

دمى الشيطان التي أنشأها سو تشن لم تتعرف على صديق من العدو. هاجموا أي شيء رأوه. لأنهم لم يكن لديهم قوة حياة ، بشكل مثير للاهتمام بما فيه الكفاية ، كانوا في كثير من الأحيان أكثر نفوذاً بقليل مما كانوا عليه على قيد الحياة.

بالطبع ، لم يعودوا إلى الحياة حقًا ؛ كان هذا مجرد نوع من تقنيات التحكم الوهمي.

كان متخصص أصل آخر قد وصل للتو إلى قمة التل وكان ينظر حوله عندما قبضت يدان فجأة كاحليه وسحبته إلى الأسفل. اختفى هذا الشخص أيضا. ومع ذلك ، كانت ردود أفعاله أسرع قليلاً ، وكان على الأقل قادرًا على الصراخ قبل الاختفاء. سمع الجميع الصراخ وركضوا للتحقيق ، لكنهم وجدوا أن المكان كله فارغ. لا يمكن رؤية أي أثر لهذا الشخص.

بعد أن وضع سو تشن يديه على سلالة دم هذا الطالب ، بدأ في البحث عما إذا كان يستطيع تطوير مهارة أصل مماثلة أم لا ، لكنه فشل في النهاية.

معظم هذه التجارب كانت فاشلة.

دمى الشيطان التي أنشأها سو تشن لم تتعرف على صديق من العدو. هاجموا أي شيء رأوه. لأنهم لم يكن لديهم قوة حياة ، بشكل مثير للاهتمام بما فيه الكفاية ، كانوا في كثير من الأحيان أكثر نفوذاً بقليل مما كانوا عليه على قيد الحياة.

تمتم في نفسه ، “هذه ليست سوى البداية”.

عندما هرب سو تشن إلى هذه المنطقة ووجد شجرة مصاص الدماء ، كان يعرف أنه يمكنه استخدام نواتها لإنشاء دمية الشيطان وأنشأ فخًا صغيرًا خلفه.

ضربت موجات الطاقة الشديدة الصخور على الأرض ، مما فرقها في الهواء وكشف عن كهف ،

بدأت الدمية هي هوشان بذبح كل شيء في الأفق. ظهرت ابتسامة قاتمة على وجه سو تشن وهو يستمع إلى صرخات بائسة.

كان وريثًا لأولريتش ، وماينبروك ، وأساليب أركانا باتلوك القديمة ، وكان يمتلك قدرًا كبيرًا من المعرفة نتيجة لذلك. على الرغم من أنه لم يكن لديه طريقة لتعلم كل شيء ، كان هناك الكثير من الأشياء التي يعرفها ولكن لم يكن بحاجة إلى استخدامها. حان الوقت الآن ليتباهى بهم.

تمتم في نفسه ، “هذه ليست سوى البداية”.

ظهر عدد من مجسات الهواء من جسم سو تشن وهو يقف فوق الضفدع ويلف الأشجار المجاورة ، ويستخدمها لتغطية جسم حجر الضفدع. لم يلاحظ الضفدع الحجري أي شيء واستمر في النوم. فقط رأسه الشرير أعطى حقيقة أنه كان وحش شيطاني بسبب جلده المصنوع من الحجر. بمجرد أن تم تغطيته بالأشجار ، اختفى وجهه ، وكان من المستحيل أن نقول أنه كان عبارة عن وحش شيطاني. يظن الناس أنها صخرة ضخمة.

وتابع الجري أعمق في الغابة.

“كيف فعلها؟”

على الرغم من أن الجبال الجنوبية لم تكن كبيرة ، إلا أنه لا يزال هناك عدد قليل من الوحوش الشيطانية التي تسكنها.

لوح مزارع عالم إفتتاح اليانغ في المقدمة بذراعيه. تفرق الناس من خلفه وبدأوا في مسح المناطق المحيطة.

كان سو تشن في أعماق الغابة الآن ، يبحث عن شيئ في محيطه أثناء الركض. وجد بسرعة كبيرة هدفاً مناسباً.

دمى الشيطان التي أنشأها سو تشن لم تتعرف على صديق من العدو. هاجموا أي شيء رأوه. لأنهم لم يكن لديهم قوة حياة ، بشكل مثير للاهتمام بما فيه الكفاية ، كانوا في كثير من الأحيان أكثر نفوذاً بقليل مما كانوا عليه على قيد الحياة.

كان الهدف ضفدعًا ضخمًا كان جسده كبيرًا مثل تل صغير. كان وحش شيطاني من الطبقة المتوسطة. عرف سو تشن أن هذا الضفدع كان يُدعى الضفدع الحجري ذو الوجهين لأن التمويه على ظهره يبدو كوجه ضخم. كان وحشًا شيطانيًا وله تقارب مع طاقة الأرض. لقد امتصت طاقته من الأرض . كان يأكل أحيانًا بعض الوحوش الشيطانية من نوع الشوائب ، لكنه لا يحب أكل البشر. إذا رأى إنسانًا ، فسيتركه لوحده ما لم يستفزه.

ظهرت موجة من اللهب المكثف فجأة ، لتتحول إلى عملاق لهب الظل. قام عملاق لهب الظل بلف ذراعيه حول متخصص الأصل ، مما تسبب في أن صراخ متخصص الأصل.

عندما رأى هذا الضفدع الحجري ذو الوجهين ، أضاءت عيني سو تشن. بدأت خطة جديدة في التبلور في ذهنه.

عند دخول الكهف ، رأى مزارع عالم إفتتاح اليانغ شخصية تتحرك أمامه. خمن على الفور أنه كان سو تشن وسارع لمطاردته. ومع ذلك ، اكتشف بسرعة أن تخطيط النفق كان غريبًا. كانت الأرض تحته غير متساوية ، وكانت في بعض الأحيان ضيقة وأوقات أخرى واسعة جدًا. كانت الأرض تحت قدميه تعاني من انكسارات غريبة ، كما لو كان يخطو على شيء حي. لم يعر لذلك الكثير من الاهتمام في البداية ، ولكن كلما مشى أكثر كلما بدأ في إدراك أن شيئًا ما كان خاطئاً.

كان وريثًا لأولريتش ، وماينبروك ، وأساليب أركانا باتلوك القديمة ، وكان يمتلك قدرًا كبيرًا من المعرفة نتيجة لذلك. على الرغم من أنه لم يكن لديه طريقة لتعلم كل شيء ، كان هناك الكثير من الأشياء التي يعرفها ولكن لم يكن بحاجة إلى استخدامها. حان الوقت الآن ليتباهى بهم.

إنه سم!

تقدم في إتجاه الضفدع الحجري. لم ينظر إليه الضفدع الحجري واستمر في الاهتمام بأعماله الخاصة وبقي نائمًا.

عند دخول الكهف ، رأى مزارع عالم إفتتاح اليانغ شخصية تتحرك أمامه. خمن على الفور أنه كان سو تشن وسارع لمطاردته. ومع ذلك ، اكتشف بسرعة أن تخطيط النفق كان غريبًا. كانت الأرض تحته غير متساوية ، وكانت في بعض الأحيان ضيقة وأوقات أخرى واسعة جدًا. كانت الأرض تحت قدميه تعاني من انكسارات غريبة ، كما لو كان يخطو على شيء حي. لم يعر لذلك الكثير من الاهتمام في البداية ، ولكن كلما مشى أكثر كلما بدأ في إدراك أن شيئًا ما كان خاطئاً.

قفز سو تشن على ظهر الضفدع الحجري. بسبب استهلاك الضفدع الحجري لكميات كبيرة من جوهر الأرض ، كان الجلد على ظهره صخريًا. لن يكون قادراً على الشعور بأي شيء حتى لو حاول سو تشن طعنه بشفرة ، ناهيك عن القفز فوقه.

معظم هذه التجارب كانت فاشلة.

ظهر عدد من مجسات الهواء من جسم سو تشن وهو يقف فوق الضفدع ويلف الأشجار المجاورة ، ويستخدمها لتغطية جسم حجر الضفدع. لم يلاحظ الضفدع الحجري أي شيء واستمر في النوم. فقط رأسه الشرير أعطى حقيقة أنه كان وحش شيطاني بسبب جلده المصنوع من الحجر. بمجرد أن تم تغطيته بالأشجار ، اختفى وجهه ، وكان من المستحيل أن نقول أنه كان عبارة عن وحش شيطاني. يظن الناس أنها صخرة ضخمة.

حفر سو تشن حفرة على ظهر الضفدع الحجري لكنه حفر بعناية الجلد الحجري فقط وتجنب إصابة اللحم أدناه. ثم أخرج قارورة من الدواء وصبها في الحفرة. تسبب الدواء في نمو الحفرة أكبر وأكبر ، وكشف في النهاية عن كهف.

دمى الشيطان التي أنشأها سو تشن لم تتعرف على صديق من العدو. هاجموا أي شيء رأوه. لأنهم لم يكن لديهم قوة حياة ، بشكل مثير للاهتمام بما فيه الكفاية ، كانوا في كثير من الأحيان أكثر نفوذاً بقليل مما كانوا عليه على قيد الحياة.

بعد لحظة ، قفز سو تشن في الكهف واختفى. بدا الأمر غريبًا حقًا ولا يمكن تفسيره.

تمتم في نفسه ، “هذه ليست سوى البداية”.

ووصل المتابعون – فريقان يتألفان من مزارعان في عالم إفتتاح اليانغ ، واثنين من مزارعي عالم غليان الدم ، وأربعة مزارعي تكثيف التشي – بسرعة إلى مكان الحادث. نبحت الكلاب الثعلبية و كأنها جنت. من الواضح أنهم قرروا أن سو تشن كان قريبًا ، لكنهم لم يعرفوا بالضبط مكانه.

على الرغم من أنها كانت فاشلة ، إلا أنها كانت لها قيمتها الخاصة.

لوح مزارع عالم إفتتاح اليانغ في المقدمة بذراعيه. تفرق الناس من خلفه وبدأوا في مسح المناطق المحيطة.

لوح مزارع عالم إفتتاح اليانغ في المقدمة بذراعيه. تفرق الناس من خلفه وبدأوا في مسح المناطق المحيطة.

كان هؤلاء الناس حذرين للغاية. على الرغم من انقسامهم للبحث ، إلا أنهم لم يبتعدوا عن بعضهم البعض ، ولم يبتعد أحد عن خط رؤية بعضهم البعض. إذا تعرض أحدهم للهجوم ، فيمكنه الرد على الفور. لقد اعتقدوا أن تنظيم أنفسهم بهذه الطريقة جعل من المستحيل على سو تشن أن يحاول فعل ما فعله من قبل.

هذا الجشع كان سيقودهم إلى حتفهم.

ومع ذلك ، من الواضح أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.

وافق عدد غير قليل من الناس على هذه الفكرة ، لكن المُزارع الآخر في عالم افتتاح اليانغ قال: “ما الذي تخشونه؟ إذا لم يجرؤ على مهاجمتنا علانية ، فهذا يعني أنه يعرف أنه ليس قوياً بما يكفي لقتلنا في العراء ، وهذا هو السبب في أنه يختبئ ويبحث عن طرق لإغتيالنا. إذا اتصلنا بالآخرين ، ألن نعطي الآخرين المزيد من الفرص؟ لا تنسوا مكافأة مائة ألف حجر أصل! ”

دار متخصص أصل في تكثيف التشي حول التل ، وفتش محيطه ،على غفلة منه خرج زوج من اليدين من الصخور خلفه وأمسكه من رقبته. قطعت رقبة متخصص الأصل على الفور ، ثم اختفى جسده بدون أثر.

———————————————————————————-

كان متخصص أصل آخر قد وصل للتو إلى قمة التل وكان ينظر حوله عندما قبضت يدان فجأة كاحليه وسحبته إلى الأسفل. اختفى هذا الشخص أيضا. ومع ذلك ، كانت ردود أفعاله أسرع قليلاً ، وكان على الأقل قادرًا على الصراخ قبل الاختفاء. سمع الجميع الصراخ وركضوا للتحقيق ، لكنهم وجدوا أن المكان كله فارغ. لا يمكن رؤية أي أثر لهذا الشخص.

على الرغم من أنها كانت فاشلة ، إلا أنها كانت لها قيمتها الخاصة.

أظلم تعبير مزارع إفتتاح اليانغ. “إختفى لي تشي ، وكذلك تساو يانغ”.

عندما سمعوا ذلك ، تجمد الجميع.

“كيف خسرنا الناس بهذه الطريقة؟”

وتابع الجري أعمق في الغابة.

“يجب أن يكون سو تشن! إنه يفعل شيئًا بالتأكيد! ”

بالطبع ، لم يعودوا إلى الحياة حقًا ؛ كان هذا مجرد نوع من تقنيات التحكم الوهمي.

“كيف فعلها؟”

وافق عدد غير قليل من الناس على هذه الفكرة ، لكن المُزارع الآخر في عالم افتتاح اليانغ قال: “ما الذي تخشونه؟ إذا لم يجرؤ على مهاجمتنا علانية ، فهذا يعني أنه يعرف أنه ليس قوياً بما يكفي لقتلنا في العراء ، وهذا هو السبب في أنه يختبئ ويبحث عن طرق لإغتيالنا. إذا اتصلنا بالآخرين ، ألن نعطي الآخرين المزيد من الفرص؟ لا تنسوا مكافأة مائة ألف حجر أصل! ”

ناقش الناس فيما بينهم هذا. فيبدو أن سو تشن هذا يظهر ويختفي دون سابق إنذار. كان هناك القليل من الأمكنة للإختباء هنا ، ولكن لا يزال بإمكان سو تشن إخفاء نفسه بطريقة ما ونصب كمين لهم. بدأ بعض الناس بالذعر بالفعل ، وقالوا ، “نظرًا لأنه قريب ، يجب علينا إطلاق سهم الإشارة بسرعة ونستدعي الآخرين لإحاطة المكان!”

“كيف خسرنا الناس بهذه الطريقة؟”

وافق عدد غير قليل من الناس على هذه الفكرة ، لكن المُزارع الآخر في عالم افتتاح اليانغ قال: “ما الذي تخشونه؟ إذا لم يجرؤ على مهاجمتنا علانية ، فهذا يعني أنه يعرف أنه ليس قوياً بما يكفي لقتلنا في العراء ، وهذا هو السبب في أنه يختبئ ويبحث عن طرق لإغتيالنا. إذا اتصلنا بالآخرين ، ألن نعطي الآخرين المزيد من الفرص؟ لا تنسوا مكافأة مائة ألف حجر أصل! ”

———————————————————————————-

عندما سمعوا ذلك ، تجمد الجميع.

تمتم في نفسه ، “هذه ليست سوى البداية”.

صحيح ، مائة ألف حجر أصل.

كان وريثًا لأولريتش ، وماينبروك ، وأساليب أركانا باتلوك القديمة ، وكان يمتلك قدرًا كبيرًا من المعرفة نتيجة لذلك. على الرغم من أنه لم يكن لديه طريقة لتعلم كل شيء ، كان هناك الكثير من الأشياء التي يعرفها ولكن لم يكن بحاجة إلى استخدامها. حان الوقت الآن ليتباهى بهم.

إذا نادوا أشخاص آخرين ، فهل سيظل لديهم جزء لأنفسهم؟

عند دخول الكهف ، رأى مزارع عالم إفتتاح اليانغ شخصية تتحرك أمامه. خمن على الفور أنه كان سو تشن وسارع لمطاردته. ومع ذلك ، اكتشف بسرعة أن تخطيط النفق كان غريبًا. كانت الأرض تحته غير متساوية ، وكانت في بعض الأحيان ضيقة وأوقات أخرى واسعة جدًا. كانت الأرض تحت قدميه تعاني من انكسارات غريبة ، كما لو كان يخطو على شيء حي. لم يعر لذلك الكثير من الاهتمام في البداية ، ولكن كلما مشى أكثر كلما بدأ في إدراك أن شيئًا ما كان خاطئاً.

كان الجشع حافزًا قويًا ، ولكنه يمكن أيضًا أن يسحب الناس إلى الهاوية.

كان متخصص أصل آخر قد وصل للتو إلى قمة التل وكان ينظر حوله عندما قبضت يدان فجأة كاحليه وسحبته إلى الأسفل. اختفى هذا الشخص أيضا. ومع ذلك ، كانت ردود أفعاله أسرع قليلاً ، وكان على الأقل قادرًا على الصراخ قبل الاختفاء. سمع الجميع الصراخ وركضوا للتحقيق ، لكنهم وجدوا أن المكان كله فارغ. لا يمكن رؤية أي أثر لهذا الشخص.

هذا الجشع كان سيقودهم إلى حتفهم.

لقد فقد منذ فترة طويلة عدد التجارب التي أجراها في السنوات الخمس عشرة الماضية أو ما يقرب من ذلك.

من!

كان متخصصي الأصل الآخرين وراءه ينفد صبرهم بالفعل بسبب تصميم الأنفاق المربك. عندما طار قطيع من خفافيش الدم فجأة في إتجاههم ، رفع عدد قليل من متخصصي الأصل أيديهم بشكل غريزي ، مما أدى إلى إطلاق سيل من اللهب على الخفافيش.

ظهرت موجة من اللهب المكثف فجأة ، لتتحول إلى عملاق لهب الظل. قام عملاق لهب الظل بلف ذراعيه حول متخصص الأصل ، مما تسبب في أن صراخ متخصص الأصل.

قفز سو تشن على ظهر الضفدع الحجري. بسبب استهلاك الضفدع الحجري لكميات كبيرة من جوهر الأرض ، كان الجلد على ظهره صخريًا. لن يكون قادراً على الشعور بأي شيء حتى لو حاول سو تشن طعنه بشفرة ، ناهيك عن القفز فوقه.

“إنه تحت الأرض!” صاح أحدهم.

دمى الشيطان التي أنشأها سو تشن لم تتعرف على صديق من العدو. هاجموا أي شيء رأوه. لأنهم لم يكن لديهم قوة حياة ، بشكل مثير للاهتمام بما فيه الكفاية ، كانوا في كثير من الأحيان أكثر نفوذاً بقليل مما كانوا عليه على قيد الحياة.

هاجم الجميع في نفس الوقت الأرض تحتهم.

لوح مزارع عالم إفتتاح اليانغ في المقدمة بذراعيه. تفرق الناس من خلفه وبدأوا في مسح المناطق المحيطة.

إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، انفجار!

تمتم في نفسه ، “هذه ليست سوى البداية”.

ضربت موجات الطاقة الشديدة الصخور على الأرض ، مما فرقها في الهواء وكشف عن كهف ،

إنه سم!

“لذا فقد حفر نفقاُ هنا!” ضحك مزارع عالم إفتتاح اليانغ بصوت عالٍ عندما أخذ زمام المبادرة للدخول وقفز.

كان هؤلاء الناس حذرين للغاية. على الرغم من انقسامهم للبحث ، إلا أنهم لم يبتعدوا عن بعضهم البعض ، ولم يبتعد أحد عن خط رؤية بعضهم البعض. إذا تعرض أحدهم للهجوم ، فيمكنه الرد على الفور. لقد اعتقدوا أن تنظيم أنفسهم بهذه الطريقة جعل من المستحيل على سو تشن أن يحاول فعل ما فعله من قبل.

عند دخول الكهف ، رأى مزارع عالم إفتتاح اليانغ شخصية تتحرك أمامه. خمن على الفور أنه كان سو تشن وسارع لمطاردته. ومع ذلك ، اكتشف بسرعة أن تخطيط النفق كان غريبًا. كانت الأرض تحته غير متساوية ، وكانت في بعض الأحيان ضيقة وأوقات أخرى واسعة جدًا. كانت الأرض تحت قدميه تعاني من انكسارات غريبة ، كما لو كان يخطو على شيء حي. لم يعر لذلك الكثير من الاهتمام في البداية ، ولكن كلما مشى أكثر كلما بدأ في إدراك أن شيئًا ما كان خاطئاً.

“كيف فعلها؟”

توقف مزارع عالم إفتتاح اليانغ في مكانه وألقى نظرة فاحصة على الأرض أسفله ، فقط ليجد سائلًا كثيفًا بلون أخضر غامق يخرج من الأرض. عندما قام مزارع عالم إفتتاح اليانغ بلمسها بإصبعه ، إكتشف أن الجلد على إصبعه بدأ يتحلل.

عند دخول الكهف ، رأى مزارع عالم إفتتاح اليانغ شخصية تتحرك أمامه. خمن على الفور أنه كان سو تشن وسارع لمطاردته. ومع ذلك ، اكتشف بسرعة أن تخطيط النفق كان غريبًا. كانت الأرض تحته غير متساوية ، وكانت في بعض الأحيان ضيقة وأوقات أخرى واسعة جدًا. كانت الأرض تحت قدميه تعاني من انكسارات غريبة ، كما لو كان يخطو على شيء حي. لم يعر لذلك الكثير من الاهتمام في البداية ، ولكن كلما مشى أكثر كلما بدأ في إدراك أن شيئًا ما كان خاطئاً.

إنه سم!

كان متخصص أصل آخر قد وصل للتو إلى قمة التل وكان ينظر حوله عندما قبضت يدان فجأة كاحليه وسحبته إلى الأسفل. اختفى هذا الشخص أيضا. ومع ذلك ، كانت ردود أفعاله أسرع قليلاً ، وكان على الأقل قادرًا على الصراخ قبل الاختفاء. سمع الجميع الصراخ وركضوا للتحقيق ، لكنهم وجدوا أن المكان كله فارغ. لا يمكن رؤية أي أثر لهذا الشخص.

هذا هو……

كان متخصصي الأصل الآخرين وراءه ينفد صبرهم بالفعل بسبب تصميم الأنفاق المربك. عندما طار قطيع من خفافيش الدم فجأة في إتجاههم ، رفع عدد قليل من متخصصي الأصل أيديهم بشكل غريزي ، مما أدى إلى إطلاق سيل من اللهب على الخفافيش.

فتح مزارع عالم إفتتاح اليانغ عينيه على نطاق واسع.

أظلم تعبير مزارع إفتتاح اليانغ. “إختفى لي تشي ، وكذلك تساو يانغ”.

كان متخصصي الأصل الآخرين وراءه ينفد صبرهم بالفعل بسبب تصميم الأنفاق المربك. عندما طار قطيع من خفافيش الدم فجأة في إتجاههم ، رفع عدد قليل من متخصصي الأصل أيديهم بشكل غريزي ، مما أدى إلى إطلاق سيل من اللهب على الخفافيش.

ضربت موجات الطاقة الشديدة الصخور على الأرض ، مما فرقها في الهواء وكشف عن كهف ،

“لا!” صرخ مزارع إفتتاح اليانغ في الأمام.

عندما رأى هذا الضفدع الحجري ذو الوجهين ، أضاءت عيني سو تشن. بدأت خطة جديدة في التبلور في ذهنه.

لقد كان الوقت قد فات بالفعل

ومع ذلك ، من الواضح أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.

“هدير!” بدأ عواء مؤلم وغاضب في الصدى عبر الغابة.

ووصل المتابعون – فريقان يتألفان من مزارعان في عالم إفتتاح اليانغ ، واثنين من مزارعي عالم غليان الدم ، وأربعة مزارعي تكثيف التشي – بسرعة إلى مكان الحادث. نبحت الكلاب الثعلبية و كأنها جنت. من الواضح أنهم قرروا أن سو تشن كان قريبًا ، لكنهم لم يعرفوا بالضبط مكانه.

———————————————————————————-

لقد فقد منذ فترة طويلة عدد التجارب التي أجراها في السنوات الخمس عشرة الماضية أو ما يقرب من ذلك.

الفصل 454 : الضفدع الحجري ذو الوجهين

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط