نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 540

الأرواح الجامدة

الأرواح الجامدة

—————————————————————-

“هم بشر!”

الفصل 540: الأرواح الجامدة

تنهد رجل عجوز في لوحة قريبة كان يدخن الغليون. “هذان الاثنان يحبان القتال.”

بمجرد دخوله عبر البوابة ، شعر سو تشن بشيء يسحب جسده عبر الفضاء.

احمر وجه الشاب شو غوانغ وهو حارس من عشيرة تشو باللون الأحمر تمامًا. ركض إلى سريره وكان على وشك التقاط ملابسه الداخلية .

كان شعورًا غريبًا للغاية ، كما لو أن جسده أصبح مسطحًا مثل لوحة. تشوه محيطه إلى منظور غريب ، كما لو كان العالم من حوله يتم تسطيحه في نفس الوقت.

كان الناس داخل اللوحتين لا يزالون يتجادلون ، بينما كانت اللوحات الأخرى تراقب الضجة وتهمس لبعضها البعض. ومع ذلك ، لم تظهر أي علامات على رغبتها في مهاجمة هؤلاء الغرباء.

لحسن الحظ ، استمر هذا الشعور للحظة قصيرة فقط. في لحظة لاحقة ، اكتشف أنه تم نقله إلى غرفة مظلمة وقاتمة.

“لماذا نطردكم ؟” فوجئ الرجل العجوز. “لقد كنا في هذا المكان الميت إلى الأبد وقد سئمنا منه منذ فترة طويلة. لطالما كنا نأمل في حدوث شيء جديد وجعل الأمور مثيرة للاهتمام. لكن الشيء الوحيد هنا بصرف النظر عن الإسقاطات هو المزيد من الإسقاطات ، وبالتالي لن يكون هناك أي شيء جديد للعب به. الآن وقد ظهر الضيوف أخيرًا ، لماذا لا نرحب بكم؟ ”

كانت الغرفة متسخة ومظلمة ، ولا يمكن رؤية أي آثار للضوء على الإطلاق. ومع ذلك ، كان لا يزال من الممكن تحديد المناطق المحيطة بشكل غامض. على سبيل المثال ، كانت الغرفة مربعة ، وكان هناك سرير في الزاوية ، وبجانب السرير كانت هناك طاولة بها سجادة تحتها ومصباح في الأعلى.

“لا ، البشراً في اللوحات ليسوا بشرًا”.

ولكن بغض النظر عن شكل السرير ، أو الطاولة ، أو الضوء ، فقد كانت جميعها رمادية.

ومع ذلك ، لم يتوقعوا أبدًا أن هذا التاريخ سيظهر نفسه بهذه الطريقة بمجرد دخولهم إلى عالم إسقاط الفراغ. تم توسيع آفاقهم إلى حد كبير.

بدت الغرفة بأكملها وكأنها مرسومة بالحبر الأسود. كان الناس فقط ملونين.

كان الناس داخل اللوحتين لا يزالون يتجادلون ، بينما كانت اللوحات الأخرى تراقب الضجة وتهمس لبعضها البعض. ومع ذلك ، لم تظهر أي علامات على رغبتها في مهاجمة هؤلاء الغرباء.

نعم ، حافظت الملابس التي كان يرتديها سو تشن والآخرون على لونها ، مما جعلها المصدر الوحيد للألوان في هذه المساحة الرمادية.

“ألا تشعر أن هذا المكان مألوف للغاية؟” سأل شخص.

“نحن في إسقاط الفراغ الآن؟” سأل أحد الحراس بفضول.

تم تعليق بعض اللوحات على الحائط ، وبدأ الناس في اللوحات في التحرك ، وبدأوا في الصراخ ، “انظر! هناك بعض البشر. ”

“سيكون أكثر دقة أن نقول أن هذا هو إسقاط فراغ للعالم الحقيقي. أي شيء ليس على قيد الحياة يمكن أن يتشكل في هذا المكان ، لذلك نسميهم الأرواح الجامدة “، قال تشو باييو.

“ولكن يبدو أنه ليس كل شيء هنا يفكر بنفس الطريقة التي تفكر بها. انظر ، زوج من الملابس الداخلية عض يد صديقي قبل لحظة فقط. ”

”الأرواح الجامدة؟ ثم ماذا عن أرواح الكائنات الحية؟ ” سأل شخص.

أمسكه سو تشن في تلك اللحظة. “لا تلمس أي شيء.”

” هذا غير ممكن , يا غبي”.

“هم ليسوا بشرا!”

ضحك الجميع بخفة.

“إفعلها إفعلها! أفضل أن أتحول إلى رماد على أن أكون ملابسك الداخلية! ” زوج الملابس الداخلية صرخ بجنون. “أنت تستخدمني دائمًا للقيام بتلك الأشياء المثيرة للاشمئزاز. في كل مرة تتخيل فيها سيدتك ، أنت تطلق تلك الأشياء الشريرة ، ولا تمسحني أبدًا! دائما ينتهي الأمر. لقد إكتفيت ، إكتفيت من هذا ، أقول لك! ”

“ألا تشعر أن هذا المكان مألوف للغاية؟” سأل شخص.

لم يأخذ كلمات سو تشن بكل صدق وامتد إلى الاستيلاء على الملابس الداخلية.

“يبدو أنها غرفة شو غوانغ. لقد رأيت ملابسه الداخلية. ”

“يبدو أنها غرفة شو غوانغ. لقد رأيت ملابسه الداخلية. ”

بدأ الجميع يضحكون مرة أخرى.

“طالما أننا نعود إلى العالم الحقيقي ونحرق ملابسه الداخلية ، فإن هذا الرجل سيموت حقًا ، أليس كذلك؟” قال سو تشن.

احمر وجه الشاب شو غوانغ وهو حارس من عشيرة تشو باللون الأحمر تمامًا. ركض إلى سريره وكان على وشك التقاط ملابسه الداخلية .

رد “الكاهن” على اللوحة القريبة الأخرى “هذا ليس خطأهم ،” من أخبر كولك أن يأخذ أعماله؟ ”

أمسكه سو تشن في تلك اللحظة. “لا تلمس أي شيء.”

“بالضبط!” ضحك الرجل العجوز.

قال شو غوانغ: “إنه مجرد ملابس داخلية”.

ألم نقتلها؟ كيف هي حية مرة أخرى؟ الجميع فوجئوا.

لم يأخذ كلمات سو تشن بكل صدق وامتد إلى الاستيلاء على الملابس الداخلية.

كإسقاط فراغ للعالم الحقيقي ، كانوا لا يزالون حاليًا في قلعة لينا الغربية. ومع ذلك ، فقد اتخذت القلعة بأكملها لونًا رماديًا ، كما لو كانت ملكية قديمة تم التخلي عنها منذ فترة طويلة. إذا أضفت الضحك الغريب الذي صدى في الخلفية وبعض الظلال تطفو في الهواء ، فستبدو تمامًا مثل قلعة مسكونة.

في تلك اللحظة ، قفزت الملابس الداخلية فجأة في الهواء وفتحت فمها عريضًا ، وهي تقضم بصوت عال في شو غوانغ.

الفصل 540: الأرواح الجامدة

“آه!” صرخ شو غوانغ .

كانت لدغة الملابس الداخلية سريعة وحشية ، حيث قطعت يده على الفور.

هاجم الجميع في وقت واحد ، وأطلقوا وابلاً من مهارات الأصل عليه.

هاجم الجميع في وقت واحد ، وأطلقوا وابلاً من مهارات الأصل عليه.

لقد خرجوا للتو من الغرفة عندما رأوا مكنسة تطفو في الهواء. كان للمكنسة ذراعان متفرعتان منه وعين واحدة على العمود الرئيسي. فوجئت بشدة عندما رأت الجميع وصرخت ، “يا إلهي!”

قفزت الملابس الداخلية في الهواء وصرخت بخجل ، “لا!”

ثم تحولت إلى قصاصات من القماش طفت في الهواء.

“ألا تشعر أن هذا المكان مألوف للغاية؟” سأل شخص.

تطفو هذه القصاصات في الهواء ، وتبدو وكأنها شرائط غامضة تتلاشى ببطء من الوجود.

“هم بشر!”

“ما هذا الشيء الدموي؟” وصاح با لييوان بصدمة.

تجمدت ابتسامة الرجل العجوز ، و غضبت تلك الملابس الداخلية .

“كما قلت ، أرواح جامدة!” وأكد تشو باييو. “بما أنهم أرواح جامدة ، فإن لديهم وعيهم الطبيعي. لا يمكنك استخدام الفطرة السليمة هنا ؛ كونوا حذرين قدر الإمكان ، لأنه ليس لديك فكرة عما سيتحرك فجأة ويفعل ذلك لك. ”

كان الناس داخل اللوحتين لا يزالون يتجادلون ، بينما كانت اللوحات الأخرى تراقب الضجة وتهمس لبعضها البعض. ومع ذلك ، لم تظهر أي علامات على رغبتها في مهاجمة هؤلاء الغرباء.

مشى ونظر إلى شو غوانغ. “هل انت بخير؟”

“أوه ، أنت تتحدث عن الرجل الجديد.” فهم الرجل العجوز.

كان جبين شو غوانغ مطرز بالعرق. “أنا بخير.”

“لماذا نطردكم ؟” فوجئ الرجل العجوز. “لقد كنا في هذا المكان الميت إلى الأبد وقد سئمنا منه منذ فترة طويلة. لطالما كنا نأمل في حدوث شيء جديد وجعل الأمور مثيرة للاهتمام. لكن الشيء الوحيد هنا بصرف النظر عن الإسقاطات هو المزيد من الإسقاطات ، وبالتالي لن يكون هناك أي شيء جديد للعب به. الآن وقد ظهر الضيوف أخيرًا ، لماذا لا نرحب بكم؟ ”

“لا تلمس الأشياء بلامبالاة في المرة القادمة.” أعطى تشو باييو كولر دفعة. “دع عرق الرمال يذهب أولا.”

“لا تلمس الأشياء بلامبالاة في المرة القادمة.” أعطى تشو باييو كولر دفعة. “دع عرق الرمال يذهب أولا.”

دفع الجميع أفراد عرق الرمال أثناء خروجهم من الغرفة الصغيرة.

تطفو هذه القصاصات في الهواء ، وتبدو وكأنها شرائط غامضة تتلاشى ببطء من الوجود.

كإسقاط فراغ للعالم الحقيقي ، كانوا لا يزالون حاليًا في قلعة لينا الغربية. ومع ذلك ، فقد اتخذت القلعة بأكملها لونًا رماديًا ، كما لو كانت ملكية قديمة تم التخلي عنها منذ فترة طويلة. إذا أضفت الضحك الغريب الذي صدى في الخلفية وبعض الظلال تطفو في الهواء ، فستبدو تمامًا مثل قلعة مسكونة.

“هم بشر!”

لم تكن هناك أشباح في قلعة إسقاط الفراغ ، لكن القلعة لم يكن لديها نقص في الأشياء الغريبة في الداخل.

“كما قلت ، أرواح جامدة!” وأكد تشو باييو. “بما أنهم أرواح جامدة ، فإن لديهم وعيهم الطبيعي. لا يمكنك استخدام الفطرة السليمة هنا ؛ كونوا حذرين قدر الإمكان ، لأنه ليس لديك فكرة عما سيتحرك فجأة ويفعل ذلك لك. ”

لقد خرجوا للتو من الغرفة عندما رأوا مكنسة تطفو في الهواء. كان للمكنسة ذراعان متفرعتان منه وعين واحدة على العمود الرئيسي. فوجئت بشدة عندما رأت الجميع وصرخت ، “يا إلهي!”

أمسكه سو تشن في تلك اللحظة. “لا تلمس أي شيء.”

ثم استدارت على الفور وركضت ، تاركة خلفها أثرا من الغبار في أعقابها.

دفع الجميع أفراد عرق الرمال أثناء خروجهم من الغرفة الصغيرة.

تطاير الغبار في الهواء لكنه لم يعد إلى الأرض. وبدلاً من ذلك ، تحول إلى وجه بشري ألقى نظرة فاحصة على الوافدين الجدد قبل أن يتحول إلى سهم مصنوع من الغبار وينطلق باتجاه ركن آخر من القلعة.

—————————————————————-

تم تعليق بعض اللوحات على الحائط ، وبدأ الناس في اللوحات في التحرك ، وبدأوا في الصراخ ، “انظر! هناك بعض البشر. ”

نعم ، حافظت الملابس التي كان يرتديها سو تشن والآخرون على لونها ، مما جعلها المصدر الوحيد للألوان في هذه المساحة الرمادية.

“ما الغريب في ذلك؟ ألسنا بشراً أيضا؟ ”

“ولكن يبدو أنه ليس كل شيء هنا يفكر بنفس الطريقة التي تفكر بها. انظر ، زوج من الملابس الداخلية عض يد صديقي قبل لحظة فقط. ”

“أنت تمزح! نحن لسنا بشراً ، نحن مجرد قطع فنية! ”

“أنت ترحب بنا؟ قال تشو باييو “اعتقدت أنك تريد طردنا”.

“لكننا بشر داخل اللوحة ، ولذا فنحن بشر”.

لم يأخذ كلمات سو تشن بكل صدق وامتد إلى الاستيلاء على الملابس الداخلية.

“لا ، البشراً في اللوحات ليسوا بشرًا”.

قفزت الملابس الداخلية في الهواء وصرخت بخجل ، “لا!”

“هم بشر!”

كان سو تشن والآخرون ضيوفًا في قلعة لينا الغربية خلال الأيام القليلة الماضية وكانوا يعرفون القليل عن تاريخ القلعة.

“هم ليسوا بشرا!”

(ههههههههههههههه قصة حزينة لملابس داخلية )

“هم بشر!”

“أنت تمزح! نحن لسنا بشراً ، نحن مجرد قطع فنية! ”

“هم ليسوا بشراً!”

كانت الغرفة متسخة ومظلمة ، ولا يمكن رؤية أي آثار للضوء على الإطلاق. ومع ذلك ، كان لا يزال من الممكن تحديد المناطق المحيطة بشكل غامض. على سبيل المثال ، كانت الغرفة مربعة ، وكان هناك سرير في الزاوية ، وبجانب السرير كانت هناك طاولة بها سجادة تحتها ومصباح في الأعلى.

أصبح صراخهم أكثر كثافة. خرج الناس في اللوحتين فجأة من اللوحات وبدأوا في التشاجر الجسدي مع بعضهم البعض.

“أنت تمزح! نحن لسنا بشراً ، نحن مجرد قطع فنية! ”

تنهد رجل عجوز في لوحة قريبة كان يدخن الغليون. “هذان الاثنان يحبان القتال.”

لم يأخذ كلمات سو تشن بكل صدق وامتد إلى الاستيلاء على الملابس الداخلية.

رد “الكاهن” على اللوحة القريبة الأخرى “هذا ليس خطأهم ،” من أخبر كولك أن يأخذ أعماله؟ ”

بمجرد دخوله عبر البوابة ، شعر سو تشن بشيء يسحب جسده عبر الفضاء.

كانت معظم اللوحات المعلقة في هذا المكان من المالكين السابقين لهذه القلعة. تغير مالكي القلعة عدة مرات بطريقة ليست جيدة ، لذلك كانت بعض الشخصيات في اللوحات تحمل الضغائن مع بعضها البعض.

تجمدت ابتسامة الرجل العجوز ، و غضبت تلك الملابس الداخلية .

كان سو تشن والآخرون ضيوفًا في قلعة لينا الغربية خلال الأيام القليلة الماضية وكانوا يعرفون القليل عن تاريخ القلعة.

“أوه ، أنت تتحدث عن الرجل الجديد.” فهم الرجل العجوز.

ومع ذلك ، لم يتوقعوا أبدًا أن هذا التاريخ سيظهر نفسه بهذه الطريقة بمجرد دخولهم إلى عالم إسقاط الفراغ. تم توسيع آفاقهم إلى حد كبير.

تنهد رجل عجوز في لوحة قريبة كان يدخن الغليون. “هذان الاثنان يحبان القتال.”

كان الناس داخل اللوحتين لا يزالون يتجادلون ، بينما كانت اللوحات الأخرى تراقب الضجة وتهمس لبعضها البعض. ومع ذلك ، لم تظهر أي علامات على رغبتها في مهاجمة هؤلاء الغرباء.

لم يأخذ كلمات سو تشن بكل صدق وامتد إلى الاستيلاء على الملابس الداخلية.

أخذ الرجل العجوز الذي يدخن الغليون المبادرة ليقول: “مرحباً ، الضيوف من العالم الحقيقي”.

لقد خرجوا للتو من الغرفة عندما رأوا مكنسة تطفو في الهواء. كان للمكنسة ذراعان متفرعتان منه وعين واحدة على العمود الرئيسي. فوجئت بشدة عندما رأت الجميع وصرخت ، “يا إلهي!”

“أنت ترحب بنا؟ قال تشو باييو “اعتقدت أنك تريد طردنا”.

ثم استدارت على الفور وركضت ، تاركة خلفها أثرا من الغبار في أعقابها.

“لماذا نطردكم ؟” فوجئ الرجل العجوز. “لقد كنا في هذا المكان الميت إلى الأبد وقد سئمنا منه منذ فترة طويلة. لطالما كنا نأمل في حدوث شيء جديد وجعل الأمور مثيرة للاهتمام. لكن الشيء الوحيد هنا بصرف النظر عن الإسقاطات هو المزيد من الإسقاطات ، وبالتالي لن يكون هناك أي شيء جديد للعب به. الآن وقد ظهر الضيوف أخيرًا ، لماذا لا نرحب بكم؟ ”

“أنت ترحب بنا؟ قال تشو باييو “اعتقدت أنك تريد طردنا”.

“ولكن يبدو أنه ليس كل شيء هنا يفكر بنفس الطريقة التي تفكر بها. انظر ، زوج من الملابس الداخلية عض يد صديقي قبل لحظة فقط. ”

“لا تتفاجئوا! لا تتفاجئوا! ” بدأ الرجل العجوز يضحك. “لا تنسوا أن هذا المكان هو مجرد إسقاط للعالم الحقيقي. كل شيء هنا هو مجرد إسقاط للعالم الحقيقي ، طالما أن الكائن لا يزال موجودًا في العالم الحقيقي …… ”

“أوه ، أنت تتحدث عن الرجل الجديد.” فهم الرجل العجوز.

تطفو هذه القصاصات في الهواء ، وتبدو وكأنها شرائط غامضة تتلاشى ببطء من الوجود.

أومأ برأسه ، وظهر فجأة ملابس داخلية في الجو.

“هم ليسوا بشرا!”

كانت نفس الملابس الداخلية التي قضمت يد شو غوانغ.

“لماذا نطردكم ؟” فوجئ الرجل العجوز. “لقد كنا في هذا المكان الميت إلى الأبد وقد سئمنا منه منذ فترة طويلة. لطالما كنا نأمل في حدوث شيء جديد وجعل الأمور مثيرة للاهتمام. لكن الشيء الوحيد هنا بصرف النظر عن الإسقاطات هو المزيد من الإسقاطات ، وبالتالي لن يكون هناك أي شيء جديد للعب به. الآن وقد ظهر الضيوف أخيرًا ، لماذا لا نرحب بكم؟ ”

ألم نقتلها؟ كيف هي حية مرة أخرى؟ الجميع فوجئوا.

“لا تتفاجئوا! لا تتفاجئوا! ” بدأ الرجل العجوز يضحك. “لا تنسوا أن هذا المكان هو مجرد إسقاط للعالم الحقيقي. كل شيء هنا هو مجرد إسقاط للعالم الحقيقي ، طالما أن الكائن لا يزال موجودًا في العالم الحقيقي …… ”

كان شعورًا غريبًا للغاية ، كما لو أن جسده أصبح مسطحًا مثل لوحة. تشوه محيطه إلى منظور غريب ، كما لو كان العالم من حوله يتم تسطيحه في نفس الوقت.

أكمل سو تشن: “عندها لن يموت إسقاط الفراغ”.

“سيكون أكثر دقة أن نقول أن هذا هو إسقاط فراغ للعالم الحقيقي. أي شيء ليس على قيد الحياة يمكن أن يتشكل في هذا المكان ، لذلك نسميهم الأرواح الجامدة “، قال تشو باييو.

“بالضبط!” ضحك الرجل العجوز.

لم تكن هناك أشباح في قلعة إسقاط الفراغ ، لكن القلعة لم يكن لديها نقص في الأشياء الغريبة في الداخل.

“طالما أننا نعود إلى العالم الحقيقي ونحرق ملابسه الداخلية ، فإن هذا الرجل سيموت حقًا ، أليس كذلك؟” قال سو تشن.

دفع الجميع أفراد عرق الرمال أثناء خروجهم من الغرفة الصغيرة.

تجمدت ابتسامة الرجل العجوز ، و غضبت تلك الملابس الداخلية .

“ما هذا الشيء الدموي؟” وصاح با لييوان بصدمة.

بدأ بالصراخ ، “لا ، لا يمكنك فعل ذلك!”

نعم ، حافظت الملابس التي كان يرتديها سو تشن والآخرون على لونها ، مما جعلها المصدر الوحيد للألوان في هذه المساحة الرمادية.

“أنت من هاجمني أولاً!” قال شو غوانغ بغضب. “أول شيء سأفعله عندما أعود هو حرقك إلى رماد!”

تطفو هذه القصاصات في الهواء ، وتبدو وكأنها شرائط غامضة تتلاشى ببطء من الوجود.

“إفعلها إفعلها! أفضل أن أتحول إلى رماد على أن أكون ملابسك الداخلية! ” زوج الملابس الداخلية صرخ بجنون. “أنت تستخدمني دائمًا للقيام بتلك الأشياء المثيرة للاشمئزاز. في كل مرة تتخيل فيها سيدتك ، أنت تطلق تلك الأشياء الشريرة ، ولا تمسحني أبدًا! دائما ينتهي الأمر. لقد إكتفيت ، إكتفيت من هذا ، أقول لك! ”

ثم تحولت إلى قصاصات من القماش طفت في الهواء.

——————————————————————————

أخذ الرجل العجوز الذي يدخن الغليون المبادرة ليقول: “مرحباً ، الضيوف من العالم الحقيقي”.

(ههههههههههههههه قصة حزينة لملابس داخلية )

لم تكن هناك أشباح في قلعة إسقاط الفراغ ، لكن القلعة لم يكن لديها نقص في الأشياء الغريبة في الداخل.

“لكننا بشر داخل اللوحة ، ولذا فنحن بشر”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط